نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 158

تشانغ يي يكتب قصيدة مرة أخرى؟

تشانغ يي يكتب قصيدة مرة أخرى؟

الفصل 158 : تشانغ يي يكتب قصيدة مرة أخرى؟

بعد ذلك ، بدأت العديد من الصحف في بكين في نشر “أغنية السجين” وحتى تضمنت مقالاتهم صورًا. كانت صور كل صحيفة مختلفة. تم أخذ بعضها من الجانب ، وتم أخذ البعض الآخر بشكل مائل. كان بعضها منيرا والبعض الآخر مظلمًا. في النهاية ، كانت لا تزال بكين تايمز ، صاحبة التوزيع الأكبر في بكين ، هي التي تتمتع بأعلى مستويات الجودة مع موظفيها. حيث كانت مهارات التصوير ممتازة ، والصورة التي نشروها كانت واضحة جدا وكان لها شعور رائع.

 

 

في سماء الليل اللانهائية.

“لم يكن لدي الوقت.” تنهد المشرف سونغ ، “جاء اليوم شخصية مزعجة. كنت مشغولاً بهذه القضية الصغيرة طوال اليوم. ركضت لأفعل كل شيء بنفسي، وكل هذا من أجل من؟ لأجل وانغ شويشين. أنا بالتأكيد لن أساعده في المستقبل. إنها مهمة شاقة ونزيهة. إذا لم أفعل ذلك جيدًا ، فسأواجه مشكلة كبيرة. لحسن الحظ ، لا يزال بإمكاني التعامل مع بعض من هذا التوتر ، كما أنه يمنح أولد وانغ بعض الوجه “. ضحك المشرف سونغ وتفاخر أمام زوجته ، “بعد كل شيء ، أنا أعمل في قوة الشرطة منذ أكثر من عقد. وما زلت أستطيع تحمل الضغط من تشانغ يي! ”

 

“أنا أيضا. اسمحوا لي أن أشعر بدمي يغلي اليوم! ”

كانت الساعة 9 مساءً

 

 

صفع المشرف سونغ على فمه ورفع سماعة الهاتف ، “ليتل صن ، لقد عدت للتو إلى المنزل ولم أتناول وجبة دافئة حتى. لماذا اتصلت مرة أخرى؟ ماذا حدث ؟”

أخيرًا وصل المشرف سونغ ، الذي أجهد نفسه طوال اليوم ، إلى المنزل. وفي اللحظة التي دخل فيها منزله ، قال: “اسرعي وأعدي لي طبقًا من المعكرونة. أنا غير قادر على التحمل بعد الآن. أنا جائع!”

“حسنا. أيها الإخوة ، دعنا نواصل النشر. هذه المرة سنضيف “أغنية السجين”. سيتم نشره كل شيء مرة واحدة في كل تيبا ومنتدى المناقشة… لا ، مائة مرة! لا أعتقد أن الجهات المختصة لن تراها! لا أعتقد أن هذا العالم عالم بلا عدالة! أي شخص لديه القليل من الضمير ، يرجى دفع القصيدتين إلى الأعلى! ”

 

 

خرجت زوجته لتعطيه نعلًا ، “ألم تأكل؟”(ليس نعلا لتضربه به بل كي يلبسه في قدميه ههههههههه)

 

 

“بالفعل.” جلس المشرف سونغ على مائدة الطعام ، منتظرًا وجبته ، “من برأيك أنا ؟ هل تعتقدين أن مجرد تشانغ يي يمكنه… ”

“لم يكن لدي الوقت.” تنهد المشرف سونغ ، “جاء اليوم شخصية مزعجة. كنت مشغولاً بهذه القضية الصغيرة طوال اليوم. ركضت لأفعل كل شيء بنفسي، وكل هذا من أجل من؟ لأجل وانغ شويشين. أنا بالتأكيد لن أساعده في المستقبل. إنها مهمة شاقة ونزيهة. إذا لم أفعل ذلك جيدًا ، فسأواجه مشكلة كبيرة. لحسن الحظ ، لا يزال بإمكاني التعامل مع بعض من هذا التوتر ، كما أنه يمنح أولد وانغ بعض الوجه “. ضحك المشرف سونغ وتفاخر أمام زوجته ، “بعد كل شيء ، أنا أعمل في قوة الشرطة منذ أكثر من عقد. وما زلت أستطيع تحمل الضغط من تشانغ يي! ”

 

 

 

اختلفت زوجته ، “لقد رأيت الأخبار أيضًا. أعتقد أن تشانغ يي شخص لطيف للغاية. لا تثير ضجة معه. يجب ألا تأخذ الأمور بعيدًا “.

 

 

……

كان المشرف سونغ في حيرة من أمره سواء تضحك أو يبكي ، “أنا أثير ضجة معه؟ أنا فقط أقول جملة ، وسوف يموت لردها بعشر جمل. وكل جملة توخز القلب ، وتمنع أي شخص من الإجابة. فم هذا لـ تشانغ يي يجعلني لا أشعر بالرغبة في الحديث عنه ، لكنني أعتقد أنه حتى الجثة يمكن إحياؤها باستخدام فمه. والآن ، طالما أراه يحرك فمه فقط سأصاب بالصداع. قد لا تعرفين شيئًا عن أنه قال قصيدة أمام العديد من المراسلين في ساحة مركز الشرطة. حتى أن قائد الفرع وجه لي توبيخًا على الهاتف بعد رؤية الأخبار. لقد لامني على عدم القيام بالأشياء بشكل جيد! أخبريني كيف أساءت له؟ في المستقبل ، لن أتحدث أبدًا مع الأشخاص العاملين في مجال البث أو الأدب. أفواههم شريرة للغاية! حتى بعد كوني شرطيًا لهذه السنوات العديدة ، لم أر أبدًا شخصًا جيد بفمه مثله “.

 

 

“ماذا هناك للأكل!” تمنى المشرف سونغ أن يموت ، “لقد واجهت مثير شغب محترف! لقد حصلت على ثمانية أجيال من سوء الحظ! قديما كان الناس يقولون إن ثمانية من كل عشرة علماء هم مثيري الشغب! لم أصدق ذلك! لكن الآن ، بدلاً من ذلك أشعر أن عشرة من كل عشرة علماء هم من مثيري الشغب! ”

ذهبت زوجته إلى المطبخ لتحضير الطعام له ، “بما أنه مزعج ، لماذا اعتقلته؟ إنها ليست مشكلة كبيرة أيضًا. لو كنت سأسمح له بالذهاب فسأفعل”.

 

 

رنين ، رنين، رنين.

“لكنه ضرب شخصًا ما ، وفعل ذلك بشكل سيء للغاية.” قال المشرف سونغ: “لا تقلقي ، أنا فقط أساعد أولد وانغ. لدي شعور باللياقة. إذا كان أولد وانغ يريدني حقًا أن أساعد ابنه في تصحيح الخطأ ، فلن أوافقه حتى. كيف لا يمكنني تسوية هذه المشكلة بشكل صحيح؟ ”

رنين ، رنين، رنين.

 

“كتب قصيدة أخرى. هذه المرة ، كتبها بحجر على حائط الغرفة الصغيرة المظلمة “. قال الشرطي الصغير على عجل ، “إنها… تسمى” أغنية السجين “!”

” أجل ، أنت الوحيد الذي يمكنه أن يكون رائعًا.” ضحكت زوجته بفم ملتوي.

 

 

 

“بالفعل.” جلس المشرف سونغ على مائدة الطعام ، منتظرًا وجبته ، “من برأيك أنا ؟ هل تعتقدين أن مجرد تشانغ يي يمكنه… ”

 

 

قال المشرف سونغ بغضب ، “ماذا كتب؟ بسرعة كرر لي! ”

رنين ، رنين، رنين.

“الأخ الصابر الكبير لديه قوة قتالية تحترم!”

 

 

رن الهاتف.

انضم العديد من المتفرجين إلى المعركة. لم يكن هناك شيء آخر ، لكنهم تأثروا برؤية كل هذا. أدت الكلمات التي تبادلها نادي معجبي تشانغ يي إلى سخونة دمائهم. لم يسبق لهم أن رأوا مثل هذا النادي المتحد. لم يكن هناك الكثير من الناس ، لكنهم كانوا مثل خيوط تلتف بشكل متماسك كـ حبل! لا أحد منهم يرتعش! لم يشعر أحد منهم بالخوف! كانوا جميعًا يفكرون في طرق لمساعدة المعلم تشانغ يي بطريقة أحادية التفكير ، بالإضافة إلى المساهمة بقوتهم الضئيلة! لم يختبئوا ويشاهدوا العرض! بالنسبة لهؤلاء الناس ، ربما كان هذا هو سحر تشانغ يي الشخصي!

 

“بمجرد ظهور الصابر الكبير ، من يمكنه التحدي!”

صفع المشرف سونغ على فمه ورفع سماعة الهاتف ، “ليتل صن ، لقد عدت للتو إلى المنزل ولم أتناول وجبة دافئة حتى. لماذا اتصلت مرة أخرى؟ ماذا حدث ؟”

 

 

قالت زوجته: “ألم أخبرك بالفعل؟ لا يجب أن تعتقله! إنه شخص جيد! ”

على الجانب الآخر خرج صوت شرطي شاب  “المشرف! ليس جيدا! جاء الصحفيون مرة أخرى! هذه المرة ، هناك العشرات منهم! لا يمكننا حتى منعهم! وهناك عدد قليل جدا من الأشخاص في الخدمة! ”

“مركز الشرطة يتظاهر بعدم رؤيتنا؟”

 

“سأخرج كل شيء أيضًا!”

قال المشرف سونغ ، “فقط قم برميهم جميعًا. هل هناك حاجة لإخبارك بذلك؟ ”

 

 

 

“لـ… لكن…” كان الشرطي الصغير على وشك البكاء ، “هذا الـ تشانغ يي ، هو ، كتب قصيدة مرة أخرى!”

 

 

“لقد تقدم المعلم تشيان إلى الأمام!”

“ماذا؟ كرر ذلك مرة أخرى! ” كاد المشرف سونغ يسقط من كرسيه عندما سمعه!

“الأخ الصابر الكبير لديه قوة قتالية تحترم!”

 

“الأخ الصابر الكبير لديه قوة قتالية تحترم!”

“كتب قصيدة أخرى. هذه المرة ، كتبها بحجر على حائط الغرفة الصغيرة المظلمة “. قال الشرطي الصغير على عجل ، “إنها… تسمى” أغنية السجين “!”

 

 

 

قال المشرف سونغ بغضب ، “ماذا كتب؟ بسرعة كرر لي! ”

 

 

 

قال الشرطي الصغير ، “لا أستطيع تذكر كل شيء. كان الانطباع الأعمق الذي كان لدي عن الجملتين الأوليين ، “أغلقت أبواب البشر ، وفتح فقط قفص الكلب… الآن ، التقط المراسلون صوراً للقصيدة على الحائط! بل إن بعضهم عاد إلى مكاتبهم! يبدو أنهم سيبلغون عن ذلك! ”

أعطى تشانغ يي قلبه لمعجبيه! لدرجة تبديده كل ثروته!

 

رن الهاتف.

قد يكون المشرف سونغ بائسًا ، لكن في هذه الأيام ، قلة من العاملين في الخدمة المدنية كانوا أميين. لقد اجتاز نظام التعليم وعرف القليل من الأدب ، ومن ثم عندما سمع المشرف سونغ أول سطرين ، لعن في قلبه. لقد تمنى فقط أن يلعن كل أجداد تشانغ يي الثمانية عشر. قال على الفور ، “تماسك قليلا! سأكون هناك على الفور! ” ثم صرخ نحو المطبخ ، “ليست هناك حاجة لطهي المعكرونة. سأرحل!”

 

 

قال المشرف سونغ ، “فقط قم برميهم جميعًا. هل هناك حاجة لإخبارك بذلك؟ ”

خرجت زوجته متفاجئة ، “لقد قمت بالفعل بغلي الماء. غادر بعد أن تأكل “.

“بعد أن رأيت أغنية السجين هذه ، غضبت! المعلم تشانغ! لا يجب أن تعيش في النار إلى الأبد! لكن يجب أن تدع هؤلاء الناس يعانون في النيران إلى الأبد! ”

 

 

“ماذا هناك للأكل!” تمنى المشرف سونغ أن يموت ، “لقد واجهت مثير شغب محترف! لقد حصلت على ثمانية أجيال من سوء الحظ! قديما كان الناس يقولون إن ثمانية من كل عشرة علماء هم مثيري الشغب! لم أصدق ذلك! لكن الآن ، بدلاً من ذلك أشعر أن عشرة من كل عشرة علماء هم من مثيري الشغب! ”

 

 

سألت زوجته ، “هل هذا بشأن تشانغ يي مرة أخرى؟”

سألت زوجته ، “هل هذا بشأن تشانغ يي مرة أخرى؟”

أعطى تشانغ يي قلبه لمعجبيه! لدرجة تبديده كل ثروته!

 

 

قال المشرف سونغ ، “بالطبع! لقد كتب قصيدة مرة أخرى! ”

 

 

“أجل!!!”

قالت زوجته: “ألم أخبرك بالفعل؟ لا يجب أن تعتقله! إنه شخص جيد! ”

 

 

“أجل! لقد قلت ذلك بشكل جيد للغاية! ”

……

“سأخرج كل شيء أيضًا!”

 

“أنا أيضا. اسمحوا لي أن أشعر بدمي يغلي اليوم! ”

على الويب.

 

 

 

نُشرت “أغنية السجين” لتشانغ يي لأول مرة على موقع إلكتروني رسمي لصحيفة التابلويد .لم يتمكنوا من الانتظار حتى يتم يطبعوها في جريدة  اليوم التالي ، حيث سيتم نشرها بالتأكيد من قبل شخص ما أولاً!

“لـ… لكن…” كان الشرطي الصغير على وشك البكاء ، “هذا الـ تشانغ يي ، هو ، كتب قصيدة مرة أخرى!”

بعد ذلك ، بدأت العديد من الصحف في بكين في نشر “أغنية السجين” وحتى تضمنت مقالاتهم صورًا. كانت صور كل صحيفة مختلفة. تم أخذ بعضها من الجانب ، وتم أخذ البعض الآخر بشكل مائل. كان بعضها منيرا والبعض الآخر مظلمًا. في النهاية ، كانت لا تزال بكين تايمز ، صاحبة التوزيع الأكبر في بكين ، هي التي تتمتع بأعلى مستويات الجودة مع موظفيها. حيث كانت مهارات التصوير ممتازة ، والصورة التي نشروها كانت واضحة جدا وكان لها شعور رائع.

 

 

قال المشرف سونغ ، “فقط قم برميهم جميعًا. هل هناك حاجة لإخبارك بذلك؟ ”

أعطت الصورة أجواء مأساوية!

“لا أحد يجيب؟”

 

نشر الشيخ تشيان على وايبو ، “ما نوع البيئة التي يمكن أن تجبر الشخص على كتابة قصيدة بمثل هذا اليأس؟ وأي نوع من الأرض يمكن أن تنشأ مثل هذا الشخص الشجاع؟ لست على دراية كبيرة بـ ليتل تشانغ ، لكنني أعرفه كشخص. كما أنني أجرؤ على التأكد من شخصيته. إذا كان مركز الشرطة يقسو على ليتل تشانغ بشأن هذه المسألة ، فلا بد أنها مزحة سخيفة. هل سيقوم الشخص الذي يمكنه أن يأخذ كل مدخراته وحتى يقترض المال فقط لجمع الأموال لدفع تكاليف جراحة معجب به بضرب شخص ما بسبب رغباته الشخصية أو بدون سبب وجيه؟ يبدو أن طرق تحقيقات تطلب التشكيك؟ لأنه منذ رسالة ليتل تشانغ ، مرت عشر ساعات بالفعل. هل لم يحصلوا بعد على نتيجة من التحقيقات؟ أما زلتم لم تعلنوا عن السبب الحقيقي؟ ”

تم تقييد قدم تشانغ يي ومد يده مستخدماً حجرًا صغيرًا لكتابة الفقرة الأخيرة من “أغنية السجين” على الحائط. لم يُحجب أي من نص “أغنية السجين” أمامه. حيث قُدمت القصيدة كاملة بوضوح ، وبإضاءة خافتة ، وتلك الغرفة الفارغة الصغيرة المظلمة ، كان الجو بأكمله يتناسب تمامًا مع تلك القصيدة!

“بعد أن رأيت أغنية السجين هذه ، غضبت! المعلم تشانغ! لا يجب أن تعيش في النار إلى الأبد! لكن يجب أن تدع هؤلاء الناس يعانون في النيران إلى الأبد! ”

 

لذا الآن ، من الطبيعي أن يسدد له المعجبون بكل إخلاص. أثر هذا المشهد على كثير من الناس!

“أما زالوا لم يطلقوا سراحه؟”

“حسنا. أيها الإخوة ، دعنا نواصل النشر. هذه المرة سنضيف “أغنية السجين”. سيتم نشره كل شيء مرة واحدة في كل تيبا ومنتدى المناقشة… لا ، مائة مرة! لا أعتقد أن الجهات المختصة لن تراها! لا أعتقد أن هذا العالم عالم بلا عدالة! أي شخص لديه القليل من الضمير ، يرجى دفع القصيدتين إلى الأعلى! ”

 

“كتب قصيدة أخرى. هذه المرة ، كتبها بحجر على حائط الغرفة الصغيرة المظلمة “. قال الشرطي الصغير على عجل ، “إنها… تسمى” أغنية السجين “!”

“هذا أمر مثير للغضب للغاية! هذا أمر مثير للغضب! ”

 

 

 

“يا لها من قصيدة جيدة! ”

“لقد تقدم المعلم تشيان إلى الأمام!”

 

 

“فتح قفص الكلب؟ أيريدون أن يجعلوا المعلم تشانغ يخفض رأسه ويتوسل الرحمة؟ في الحلم!”

 

 

 

“بعد أن رأيت أغنية السجين هذه ، غضبت! المعلم تشانغ! لا يجب أن تعيش في النار إلى الأبد! لكن يجب أن تدع هؤلاء الناس يعانون في النيران إلى الأبد! ”

 

 

 

لهذا الأمر ، كان العديد من المشاهير والشخصيات العامة محافظين بكلماتهم. حتى أن بعضهم لم يدلوا بأي تعليق أو يعبروا عن أي موقف ، حيث لم يعرف أحد ما حدث بالفعل. أنه إذا لم يتكلموا بشكل صحيح ، فقد يتم جرهم إلى هذا الأمر. هل كان هناك نقص في مثل هذه الأمور في صناعة الترفيه؟ ومع ذلك ، بعد إصدار “اعترافي” و “أغنية السجين” ، تحدث شخص مرموق للغاية في الدائرة الأدبية!

على الجانب الآخر خرج صوت شرطي شاب  “المشرف! ليس جيدا! جاء الصحفيون مرة أخرى! هذه المرة ، هناك العشرات منهم! لا يمكننا حتى منعهم! وهناك عدد قليل جدا من الأشخاص في الخدمة! ”

 

قال المشرف سونغ ، “فقط قم برميهم جميعًا. هل هناك حاجة لإخبارك بذلك؟ ”

كان الشيخ تشيان!

 

 

 

كان هو الشيخ تشيان الذي تعرف عليه تشانغ يي في مسابقة بكين للأزواج وأوصى به  بشدة بالانضمام إلى رابطة الكتاب الوطنيين!

 

 

 

نشر الشيخ تشيان على وايبو ، “ما نوع البيئة التي يمكن أن تجبر الشخص على كتابة قصيدة بمثل هذا اليأس؟ وأي نوع من الأرض يمكن أن تنشأ مثل هذا الشخص الشجاع؟ لست على دراية كبيرة بـ ليتل تشانغ ، لكنني أعرفه كشخص. كما أنني أجرؤ على التأكد من شخصيته. إذا كان مركز الشرطة يقسو على ليتل تشانغ بشأن هذه المسألة ، فلا بد أنها مزحة سخيفة. هل سيقوم الشخص الذي يمكنه أن يأخذ كل مدخراته وحتى يقترض المال فقط لجمع الأموال لدفع تكاليف جراحة معجب به بضرب شخص ما بسبب رغباته الشخصية أو بدون سبب وجيه؟ يبدو أن طرق تحقيقات تطلب التشكيك؟ لأنه منذ رسالة ليتل تشانغ ، مرت عشر ساعات بالفعل. هل لم يحصلوا بعد على نتيجة من التحقيقات؟ أما زلتم لم تعلنوا عن السبب الحقيقي؟ ”

 

 

***********************************

“لقد تقدم المعلم تشيان إلى الأمام!”

 

 

“الأخ الصابر الكبير لديه قوة قتالية تحترم!”

“أجل. احسنت القول. دعم المعلم تشانغ! ”

***********************************

 

“يا لها من قصيدة جيدة! ”

“مناشدة مركز الشرطة بقوة للإفراج عنه! يجب عليكم إلقاء القبض على الجاني الذي تحرش بالمرأة وما زال يريد ضرب شخص ما! وليس المعلم تشانغ! ”

كان الشيخ تشيان!

 

كانت الساعة 9 مساءً

“لا أحد يجيب؟”

في سماء الليل اللانهائية.

 

 

“مركز الشرطة يتظاهر بعدم رؤيتنا؟”

“أجل! لقد قلت ذلك بشكل جيد للغاية! ”

 

“هاها ، هذا رائع جدا! لا يزال الاخ الصابر الكبير هو نفسه كما كان دائمًا! ”

“حسنا. أيها الإخوة ، دعنا نواصل النشر. هذه المرة سنضيف “أغنية السجين”. سيتم نشره كل شيء مرة واحدة في كل تيبا ومنتدى المناقشة… لا ، مائة مرة! لا أعتقد أن الجهات المختصة لن تراها! لا أعتقد أن هذا العالم عالم بلا عدالة! أي شخص لديه القليل من الضمير ، يرجى دفع القصيدتين إلى الأعلى! ”

قال شخص يدعى القطار العائم  “أيها الأصدقاء ، أنا لست عضوًا في نادي معجبين تشانغ يي. هل يمكنني الانضمام؟”

 

سألت زوجته ، “هل هذا بشأن تشانغ يي مرة أخرى؟”

“أجل!!!”

كان الأمر أكثر من مجرد سحر شخصيته!

 

نشر الشيخ تشيان على وايبو ، “ما نوع البيئة التي يمكن أن تجبر الشخص على كتابة قصيدة بمثل هذا اليأس؟ وأي نوع من الأرض يمكن أن تنشأ مثل هذا الشخص الشجاع؟ لست على دراية كبيرة بـ ليتل تشانغ ، لكنني أعرفه كشخص. كما أنني أجرؤ على التأكد من شخصيته. إذا كان مركز الشرطة يقسو على ليتل تشانغ بشأن هذه المسألة ، فلا بد أنها مزحة سخيفة. هل سيقوم الشخص الذي يمكنه أن يأخذ كل مدخراته وحتى يقترض المال فقط لجمع الأموال لدفع تكاليف جراحة معجب به بضرب شخص ما بسبب رغباته الشخصية أو بدون سبب وجيه؟ يبدو أن طرق تحقيقات تطلب التشكيك؟ لأنه منذ رسالة ليتل تشانغ ، مرت عشر ساعات بالفعل. هل لم يحصلوا بعد على نتيجة من التحقيقات؟ أما زلتم لم تعلنوا عن السبب الحقيقي؟ ”

“أنا قادم!”

 

 

كان هذا هو السحر المنبعث من أعمال تشانغ يي!

“أنا مشرف منتدى المدينة ، إصدار بكين ، وقد قمت بلصق المنشور في أبرز مكان!”

***********************************

 

 

في هذه اللحظة ، نشر الاخ الصابر الكبير ، المعجب المتشدد لـ تشانغ يي ، صورة على وايبو وأضاف رسالة ، “لقد قمت بنشرها بالفعل على جميع صفحات التعليقات وصفحات الشكاوى لمواقع بكين الرسمية ، مثل إدارة السلامة العامة ، الإدارات الفرعية وأقسام المحطة. من لديه رابط الموقع الرسمي لهيئة فحص الانضباط؟ أنا كسول جدا للبحث عنه. أعطوه لي في دردشة خاصة. وسأستمر في تلطيخ الصحف بقصائد المعلم تشانغ. صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادر على تحمل العطش! ”

سألت زوجته ، “هل هذا بشأن تشانغ يي مرة أخرى؟”

 

 

“اللعنة ، شرس جدا؟”

“حسنا. أيها الإخوة ، دعنا نواصل النشر. هذه المرة سنضيف “أغنية السجين”. سيتم نشره كل شيء مرة واحدة في كل تيبا ومنتدى المناقشة… لا ، مائة مرة! لا أعتقد أن الجهات المختصة لن تراها! لا أعتقد أن هذا العالم عالم بلا عدالة! أي شخص لديه القليل من الضمير ، يرجى دفع القصيدتين إلى الأعلى! ”

 

في سماء الليل اللانهائية.

“الأخ الصابر الكبير لديه قوة قتالية تحترم!”

كان المشرف سونغ في حيرة من أمره سواء تضحك أو يبكي ، “أنا أثير ضجة معه؟ أنا فقط أقول جملة ، وسوف يموت لردها بعشر جمل. وكل جملة توخز القلب ، وتمنع أي شخص من الإجابة. فم هذا لـ تشانغ يي يجعلني لا أشعر بالرغبة في الحديث عنه ، لكنني أعتقد أنه حتى الجثة يمكن إحياؤها باستخدام فمه. والآن ، طالما أراه يحرك فمه فقط سأصاب بالصداع. قد لا تعرفين شيئًا عن أنه قال قصيدة أمام العديد من المراسلين في ساحة مركز الشرطة. حتى أن قائد الفرع وجه لي توبيخًا على الهاتف بعد رؤية الأخبار. لقد لامني على عدم القيام بالأشياء بشكل جيد! أخبريني كيف أساءت له؟ في المستقبل ، لن أتحدث أبدًا مع الأشخاص العاملين في مجال البث أو الأدب. أفواههم شريرة للغاية! حتى بعد كوني شرطيًا لهذه السنوات العديدة ، لم أر أبدًا شخصًا جيد بفمه مثله “.

 

 

“بمجرد ظهور الصابر الكبير ، من يمكنه التحدي!”

قالت زوجته: “ألم أخبرك بالفعل؟ لا يجب أن تعتقله! إنه شخص جيد! ”

 

سأتوقف هنا لأن من الفصل القادم سيكون تحول قصير في الاحداث لذا اريح عقلي قليلا

“هاها ، هذا رائع جدا! لا يزال الاخ الصابر الكبير هو نفسه كما كان دائمًا! ”

لهذا الأمر ، كان العديد من المشاهير والشخصيات العامة محافظين بكلماتهم. حتى أن بعضهم لم يدلوا بأي تعليق أو يعبروا عن أي موقف ، حيث لم يعرف أحد ما حدث بالفعل. أنه إذا لم يتكلموا بشكل صحيح ، فقد يتم جرهم إلى هذا الأمر. هل كان هناك نقص في مثل هذه الأمور في صناعة الترفيه؟ ومع ذلك ، بعد إصدار “اعترافي” و “أغنية السجين” ، تحدث شخص مرموق للغاية في الدائرة الأدبية!

 

انضم العديد من المتفرجين إلى المعركة. لم يكن هناك شيء آخر ، لكنهم تأثروا برؤية كل هذا. أدت الكلمات التي تبادلها نادي معجبي تشانغ يي إلى سخونة دمائهم. لم يسبق لهم أن رأوا مثل هذا النادي المتحد. لم يكن هناك الكثير من الناس ، لكنهم كانوا مثل خيوط تلتف بشكل متماسك كـ حبل! لا أحد منهم يرتعش! لم يشعر أحد منهم بالخوف! كانوا جميعًا يفكرون في طرق لمساعدة المعلم تشانغ يي بطريقة أحادية التفكير ، بالإضافة إلى المساهمة بقوتهم الضئيلة! لم يختبئوا ويشاهدوا العرض! بالنسبة لهؤلاء الناس ، ربما كان هذا هو سحر تشانغ يي الشخصي!

“كما هو متوقع من الأخ الصابر الكبير الذي يتمتع بأقوى قوة قتالية في نادي معجب تشانغ يي!”

 

 

***********************************

“صحيح ، فقط الاخ الصابر الكبير لديه عقل واسع. لا يجب أن نكون مقيدون بالمنتديات وتيبا. يجب ارفاق مجالس المواقع الحكومية! يجب أن نجعل الأمر كبيرًا! دعوا هؤلاء القادة يعرفون المعاملة الظالمة التي تلقاها المعلم تشانغ يي! لا أعتقد أنه لن يهتم أحد بهذا الأمر حتى النهاية! كان المعلم تشانغ يي لطيف لنا نحن المعجبين ، فكيف يمكننا أن نتخبط (نتلوى) عندما يكون في ورطة! هذه هي أفضل فرصة لنا لسداد الدين المعلم تشانغ يي! إذن ماذا عن المواقع الحكومية؟ قتل!!!”

 

 

خرجت زوجته لتعطيه نعلًا ، “ألم تأكل؟”(ليس نعلا لتضربه به بل كي يلبسه في قدميه ههههههههه)

“أجل! هجووووووم!”

 

 

“هذا أمر مثير للغضب للغاية! هذا أمر مثير للغضب! ”

“من يخاف من؟!”

لذا الآن ، من الطبيعي أن يسدد له المعجبون بكل إخلاص. أثر هذا المشهد على كثير من الناس!

 

في سماء الليل اللانهائية.

“سأخرج كل شيء أيضًا!”

“أريد أيضًا الانضمام إلى نادي المعجبين بك! سأستمع إلى أوامرك! ”

 

“ماذا؟ كرر ذلك مرة أخرى! ” كاد المشرف سونغ يسقط من كرسيه عندما سمعه!

“االخ الصابر الكبير ، لقد بعثت إليك برسالة خاصة بموقع لجنة فحص الانضباط. يرجى التأكد!”

“سأخرج كل شيء أيضًا!”

 

 

“أعطني إياه أيضًا! هل ما زلت تتذكر الكلمات التي قالها المعلم تشانغ يي لنادي المعجبين؟ إذا لم تتركني سأظل بجانبك حتى الحياة؟ كان هذا وعدًا قدمه لنا المعلم تشانغ يي! إنه أيضًا وعد قطعناه على المعلم تشانغ يي! لا نفارقه! الجميع ، دعونا نحارب كتفا بكتف! ”

 

 

 

“أجل! لقد قلت ذلك بشكل جيد للغاية! ”

 

 

 

“لن نفارقه! سنكون دائمًا بجانبك حتى نهاية الحياة! ”

 

 

قال المشرف سونغ ، “بالطبع! لقد كتب قصيدة مرة أخرى! ”

“سنعيد الدين المستحق على رقم 1 لها!”

“لن نفارقه! سنكون دائمًا بجانبك حتى نهاية الحياة! ”

 

“اللعنة ، شرس جدا؟”

“أيها الإخوة ، ماذا ننتظر !؟ استخدم المعلم تشانغ يي بالفعل أغنية السجين للتعبير عن عدم خوفه من الموت! حان الوقت لاستخدام قوتنا! ”

“كتب قصيدة أخرى. هذه المرة ، كتبها بحجر على حائط الغرفة الصغيرة المظلمة “. قال الشرطي الصغير على عجل ، “إنها… تسمى” أغنية السجين “!”

 

 

فجأة ، كانت هناك أصوات من آخرين.

“هذا أمر مثير للغضب للغاية! هذا أمر مثير للغضب! ”

 

 

قال شخص يدعى القطار العائم  “أيها الأصدقاء ، أنا لست عضوًا في نادي معجبين تشانغ يي. هل يمكنني الانضمام؟”

“مركز الشرطة يتظاهر بعدم رؤيتنا؟”

 

 

قال شخص آخر يدعى تشايدي44 “هذا صحيح. كما أنني لم أنضم سابقًا إلى نادي المعجبين. بالنظر إلى أن تماسككم مرتفع للغاية ، هل فات الأوان للانضمام الآن؟! ”

 

 

“لكنه ضرب شخصًا ما ، وفعل ذلك بشكل سيء للغاية.” قال المشرف سونغ: “لا تقلقي ، أنا فقط أساعد أولد وانغ. لدي شعور باللياقة. إذا كان أولد وانغ يريدني حقًا أن أساعد ابنه في تصحيح الخطأ ، فلن أوافقه حتى. كيف لا يمكنني تسوية هذه المشكلة بشكل صحيح؟ ”

قال مدير مبتدئ لنادي المعجبين تشانغ يي ، “كل الرجال إخوة! ماذا تقصدون بـ “متأخرين”؟ ماذا تقصد “هل يمكنك الانضمام”؟ هذه كلمات الغرباء. نحن نشعر بالامتنان إذا كان الجميع يدعم المعلم تشانغ يي ، ولا يمكننا أن نكون شاكرين أكثر من ذلك! الجميع أخ! دعونا نقاتل معا! ”

“أجل. احسنت القول. دعم المعلم تشانغ! ”

 

“حسنًا ، انا قادم أيضا، أولد تشن !”

 

 

سأتوقف هنا لأن من الفصل القادم سيكون تحول قصير في الاحداث لذا اريح عقلي قليلا

“أنا أيضا. اسمحوا لي أن أشعر بدمي يغلي اليوم! ”

 

 

 

“أريد أيضًا الانضمام إلى نادي المعجبين بك! سأستمع إلى أوامرك! ”

 

 

على الويب.

انضم العديد من المتفرجين إلى المعركة. لم يكن هناك شيء آخر ، لكنهم تأثروا برؤية كل هذا. أدت الكلمات التي تبادلها نادي معجبي تشانغ يي إلى سخونة دمائهم. لم يسبق لهم أن رأوا مثل هذا النادي المتحد. لم يكن هناك الكثير من الناس ، لكنهم كانوا مثل خيوط تلتف بشكل متماسك كـ حبل! لا أحد منهم يرتعش! لم يشعر أحد منهم بالخوف! كانوا جميعًا يفكرون في طرق لمساعدة المعلم تشانغ يي بطريقة أحادية التفكير ، بالإضافة إلى المساهمة بقوتهم الضئيلة! لم يختبئوا ويشاهدوا العرض! بالنسبة لهؤلاء الناس ، ربما كان هذا هو سحر تشانغ يي الشخصي!

في هذه اللحظة ، نشر الاخ الصابر الكبير ، المعجب المتشدد لـ تشانغ يي ، صورة على وايبو وأضاف رسالة ، “لقد قمت بنشرها بالفعل على جميع صفحات التعليقات وصفحات الشكاوى لمواقع بكين الرسمية ، مثل إدارة السلامة العامة ، الإدارات الفرعية وأقسام المحطة. من لديه رابط الموقع الرسمي لهيئة فحص الانضباط؟ أنا كسول جدا للبحث عنه. أعطوه لي في دردشة خاصة. وسأستمر في تلطيخ الصحف بقصائد المعلم تشانغ. صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادر على تحمل العطش! ”

 

 

كان هذا هو السحر المنبعث من أعمال تشانغ يي!

 

 

 

كان الأمر أكثر من مجرد سحر شخصيته!

 

 

 

أعطى تشانغ يي قلبه لمعجبيه! لدرجة تبديده كل ثروته!

رنين ، رنين، رنين.

 

بعد ذلك ، بدأت العديد من الصحف في بكين في نشر “أغنية السجين” وحتى تضمنت مقالاتهم صورًا. كانت صور كل صحيفة مختلفة. تم أخذ بعضها من الجانب ، وتم أخذ البعض الآخر بشكل مائل. كان بعضها منيرا والبعض الآخر مظلمًا. في النهاية ، كانت لا تزال بكين تايمز ، صاحبة التوزيع الأكبر في بكين ، هي التي تتمتع بأعلى مستويات الجودة مع موظفيها. حيث كانت مهارات التصوير ممتازة ، والصورة التي نشروها كانت واضحة جدا وكان لها شعور رائع.

لذا الآن ، من الطبيعي أن يسدد له المعجبون بكل إخلاص. أثر هذا المشهد على كثير من الناس!

 

 

“بمجرد ظهور الصابر الكبير ، من يمكنه التحدي!”

ومن ثم ، بدأ حوالي 3500 شخص في متابعة “فليحيا تشانغ يي” على تيبا ، مما يعني أيضًا انضمامهم إلى نادي معجبين تشانغ يي ، ليصبحوا أحد أعضائه!

في هذه اللحظة ، نشر الاخ الصابر الكبير ، المعجب المتشدد لـ تشانغ يي ، صورة على وايبو وأضاف رسالة ، “لقد قمت بنشرها بالفعل على جميع صفحات التعليقات وصفحات الشكاوى لمواقع بكين الرسمية ، مثل إدارة السلامة العامة ، الإدارات الفرعية وأقسام المحطة. من لديه رابط الموقع الرسمي لهيئة فحص الانضباط؟ أنا كسول جدا للبحث عنه. أعطوه لي في دردشة خاصة. وسأستمر في تلطيخ الصحف بقصائد المعلم تشانغ. صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادر على تحمل العطش! ”

***********************************

 

سأتوقف هنا لأن من الفصل القادم سيكون تحول قصير في الاحداث لذا اريح عقلي قليلا

 

دعواتكم

 

أعطت الصورة أجواء مأساوية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط