نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 160

نحن لا نتعامل مع الحراب!

نحن لا نتعامل مع الحراب!

الفصل 160 : نحن لا نتعامل مع الحراب!

لوح تشانغ يي باستخفاف “الوضع جيد هنا. أنت تفرط في التفكير فقط، أيها المشرف سونغ… يمكنني هنا كتابة بعض الأشياء وتأليف المزيد من الشعر. الأمر ليس مملًا على الإطلاق “. بعد قوله هذا ، نظر تشانغ يي إلى الأسفل كما لو كان يبحث عن شيء ما. وعندما رأى قطع الطين والأسمنت المكسور أسفل المنضدة ذهب لالتقاطها!

 

الشرطية “……….”

كان الويب يعج بالمناقشات!

 

 

رفع تشانغ يي ذراعيه “لكنني شخص أدبي ؛ لا يهمني كيف ينظر إلي الآخرون “.

كان الضغط يتزايد!

 

 

أشار أولد تشاو إلى الجانب الآخر ، “لا يزال في الغرفة المظلمة.”

كان منزل المشرف سونغ بعيدًا جدًا عن المحطة. لذا تأخر قليلا حتى يعود إلى مركز الشرطة.

فجأة أتته مكالمة هاتفية. اعتقد أنها كانت مكالمة من مركز الشرطة مرة أخرى. وبينما كان على وشك أن يوبخ المتصل، رأى بجانب عينيه اسم المتصل لذا أبقى فمه مغلقًا.

 

 

 

“الرئيس شين.” قال المشرف سونغ بأدب.

 

 

كان على الأشخاص الآخرين استخدام البنادق للقتل ، أو استخدام قبضاتهم للقتال ، لكن شخصًا مثل تشانغ يي لا يمكن وصفه بطريقة طبيعية. إذا أراد أن يقتل أي شخص، فعليه فقط أن يكتب. ويبدو أن المشرف سونغ ومركز الشرطة ذاقوا دواء تشانغ يي وكانوا يعانون الآن.

“أولد سونغ! ما هذه الفوضى التي صنعتها؟ ” قال الرئيس شين بصوت منخفض.

لقد رأى مختلف أنواع المشاغبين من قبل!

 

 

أوضح المشرف سونغ على عجل: “سأعتني بالأمر. أنا أضمن أنه سيحل دون أي عوائق! ”

عندما تم فك  الأصفاد ، تابع المشرف سونغ ، “لقد كنت بعيدًا لفترة قصيرة فقط! وتسببتم بالفعل في مثل هذه الفوضى العارمة! كم مرة قلت لكم جميعا! إلى شخص محترم مثل المعلم تشانغ يي ، عليكم أن تكونوا محترمين ومهذبًين! لكن انظروا ما فعلتم ؟ هل قمتم فقك بتجاهل كلماتي؟ وبدلاً من معاملة المعلم تشانغ يي بشكل صحيح ، قمتم بتقييده بدلاً من ذلك؟ ” قال المشرف سونغ بخيبة أمل ، وهو يطرق بقبضته المشدودة على الطاولة “أنا أشعر بخيبة أمل شديدة! أنا محبط حقًا منكم جميعًا! ”

 

 

رد الرئيس شين بغضب ، “هل ستحل هذا؟ مؤخرتي! لقد انفجر الخبر بالفعل في جميع أنحاء الويب الآن! الجميع يتساءل عما حدث! لقد حصل موقعنا على شبكة الإنترنت على الكثير من الزيارات! لقد كاد يتحطم! لقد استحوذت هذه القضية بالفعل على انتباه سكان المدينة كاملة! أتظن أنه لا يزال بإمكانك تسوية ذلك؟ كيف ستقوم بذلك؟ أليست هذه مجرد حالة شجار عادية؟ لماذا لا تستطيع حتى التعامل مع هذا النوع من الحالات؟ انظر إلى ما حدث! هل تعرف حتى مقدار المشاكل التي سببها هذا؟ لقد تسبب شهرة الفرع! حتى الرؤساء من هيئة فحص الانضباط بالمدينة يستدعونا للاستجواب! يبدو أنهم يريدون تولي هذه القضية! ”

 

 

نهض تشانغ يي وربت الغبار على مؤخرته.

“آه؟ هيئة فحص الانضباط؟ ” كان المشرف سونغ مذهولًا “لن يكون ذلك ضروريًا ، أليس كذلك؟ لقد كنا فقط نتبع الإجراءات. لم يتم التحقيق في هذه القضية بدقة حتى الآن. لقد قام تشانغ يي بضرب شخصًا ما بشكل سيئ للغاية ولم تنته فترة التحقيق التي تبلغ 24 ساعة. هذا كله ضمن القاعدة. نحن…..”

 

 

أشار أولد تشاو إلى الجانب الآخر ، “لا يزال في الغرفة المظلمة.”

قال الرئيس شين ، “لا تشرح ذلك لي! اترك الأمر حتى يطرح عليك هذا السؤال من هيئة فحص الانضباط! ”

عرف تشانغ يي أن قصيدته قد تسببت في ضجة ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره ، “لا بأس مشرف سونغ. انا سعيد بوجودي هنا. أنا أفهم أعباء وظيفتك. لذا كمواطن ، عليّ أن أتعاون. سأنتظر حتى تنتهي التحقيقات “.

 

 

“لا تكن هكذا رئيس شين!” كان المشرف سونغ قلقًا ، “دعونا لا نزعج هيئة فحص الانضباط!”

أعتذر عن التغيب الفترة الفائتة نظرا لامتحاناتي-دعواتكم بالنجاح والتفوق-لذا فصلين اليوم فقط حتى ارتب اموري.

 

 

“لا يزال لدي نفس الكلمات – لا تشرح الامر لي!” قال الرئيس شين ، ” ينتشر الآن على شبكة الإنترنت أن محطتك قد أجبرته على الاعتراف ، وعذبته وحتى انكم استخدمتم حربة!”

 

 

لقد رأى مختلف أنواع المشاغبين من قبل!

كاد المشرف سونغ أن يغمى عليه ، “هذا ليس صحيحًا! رئيس شين ، أقسم أن هذا ليس صحيحًا! قصيدة تشانغ يي مليئة بالتزييف! لم يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق! ”

 

 

 

قال الرئيس شين ، “لكن الناس يعتبرونها الحقيقة! والجميع ينشرها على هذا النحو! ”

“يعرف قادة الفرع الآخرون أيضًا بهذه القضية. أولد سونغ، إذا أصررت على فعلها بطريقتك ، فلن أتمكن من الدفاع عنك! افعل ما تراه مناسبًا! ” من الواضح أن الرئيس شين كان على علم جيد بالقضية ، “لا يمكنني أن أزعج نفسي بعد الآن! مشاغب حاول مهاجمة الآخرين حتى لو تعرض للضرب فليكن! ليس الأمر كما لو كانت هناك إصابات خطيرة ، أليس كذلك؟ لماذا اذاا تعتقل الشخص الصالح بدلاً منه؟ إجراءات مركزك للتعامل مع القضايا تحتاج إلى مراعاة القانون واتباع إرادة القانون ، ولكن من أين جاءت القوانين؟ يمكن اعتبار القانون شكلاً من أشكال خدمة للناس! لذلك يجب أن تأخذ بعين الاعتبار مشاعر الناس أيضًا! هذا كل شيء ، لن أطيل التحدث إليك بعد الآن! لقد قلت كل ما بوسعي! إذا لم تكن لديك القدرة على التعامل مع هذه القضية، فلا بأس ، فقط تخلى عنها!”

 

 

كاد المشرف سونغ تبكي تقريبًا ، “لقد تم تأطيرنا حقًا! تشانغ يي هذا ! إنه شرير للغاية! ”

“لا تكن هكذا رئيس شين!” كان المشرف سونغ قلقًا ، “دعونا لا نزعج هيئة فحص الانضباط!”

 

اشتكى المشرف سونغ ، “كلماتك مثل قبضة يدك! كان موقفنا من قبل غير مناسب. لذا أود أن أعتذر منك …المعلم تشانغ ، ألن تعود للمنزل؟ لا تجعل الأمر صعبًا علينا بعد الآن. نحن مجرد مركز شرطة صغير. لا يمكننا أن نأخذ ضرباتك. من فضلك ، الرحمة. ”

“يعرف قادة الفرع الآخرون أيضًا بهذه القضية. أولد سونغ، إذا أصررت على فعلها بطريقتك ، فلن أتمكن من الدفاع عنك! افعل ما تراه مناسبًا! ” من الواضح أن الرئيس شين كان على علم جيد بالقضية ، “لا يمكنني أن أزعج نفسي بعد الآن! مشاغب حاول مهاجمة الآخرين حتى لو تعرض للضرب فليكن! ليس الأمر كما لو كانت هناك إصابات خطيرة ، أليس كذلك؟ لماذا اذاا تعتقل الشخص الصالح بدلاً منه؟ إجراءات مركزك للتعامل مع القضايا تحتاج إلى مراعاة القانون واتباع إرادة القانون ، ولكن من أين جاءت القوانين؟ يمكن اعتبار القانون شكلاً من أشكال خدمة للناس! لذلك يجب أن تأخذ بعين الاعتبار مشاعر الناس أيضًا! هذا كل شيء ، لن أطيل التحدث إليك بعد الآن! لقد قلت كل ما بوسعي! إذا لم تكن لديك القدرة على التعامل مع هذه القضية، فلا بأس ، فقط تخلى عنها!”

“لا تكن هكذا رئيس شين!” كان المشرف سونغ قلقًا ، “دعونا لا نزعج هيئة فحص الانضباط!”

 

 

دو! دو!

 

انقطعت المكالمة!

 

 

تقدم شرطي صغير بسرعة ، “دعني أفعل ذلك ، دعني أفعل ذلك!”

“لا ، الرئيس شين ، الرئيس شين….” كان المشرف سونغ يتصبب عرقا الآن. كان يعلم أنه وقع في مشكلة كبيرة الآن. لا ، لم يكن هو من تسبب في ذلك. كان تشانغ يي هو من تسبب في كل هذه المشاكل!

 

 

“لا يزال لدي نفس الكلمات – لا تشرح الامر لي!” قال الرئيس شين ، ” ينتشر الآن على شبكة الإنترنت أن محطتك قد أجبرته على الاعتراف ، وعذبته وحتى انكم استخدمتم حربة!”

في هذه اللحظة ، أراد المشرف سونغ فقط أن يلعن وانغ شويشين 10000 مرة! وتمامًا كما أخبر المشرف سونغ زوجته ، كان يساعد صديقًا فقط في نطاق القوانين. اما بالنسبة لسلوك وأفعال تشانغ يي ، طالما كانت مقبولة ، يمكنهم إغلاق عين فيما يتعلق بهذه المسألة. لكن إذا كان عليهم أن يكونوا صارمين ، وفقًا للقانون ، فلا يزال بإمكانهم احتجازه لبضعة أيام. لذلك ، لم يكن لدى المشرف سونغ أي ضغط. وحتى لو كان هناك أي ضغط ، فلا يزال بإمكانه التعامل معه. لكن الآن ، من الواضح أن المشرف سونغ لم يستطع التعامل معه!

 

 

كان رجال الشرطة غير متأكدين مما يجري!

هيئة فحص الانضباط تريد أن تتولى القضية؟

كان تشانغ يي في حيرة من أمره.

 

تشانغ يي المحترم؟

المدينة كلها كانت تهتم بهذه القضية؟

“لا يزال لدي نفس الكلمات – لا تشرح الامر لي!” قال الرئيس شين ، ” ينتشر الآن على شبكة الإنترنت أن محطتك قد أجبرته على الاعتراف ، وعذبته وحتى انكم استخدمتم حربة!”

 

 

كان قادة الفرع يراقبونه أيضًا؟

 

 

 

كان المشرف سونغ يشعر فقط بالعرق البارد يتدحرج على ظهره ، وكان زيه الرسمي مبللًا بالكامل. القلق لن يحل شيء. كان عليه أن يتعامل مع هذا الامر بسرعة. خلاف ذلك ، قد يتم طرده حقًا. لذا أسرع نحو مركز الشرطة!

 

 

 

……

تقدم شرطي صغير بسرعة ، “دعني أفعل ذلك ، دعني أفعل ذلك!”

 

 

الـ 10 مساءً

 

 

في هذه اللحظة ، أراد المشرف سونغ فقط أن يلعن وانغ شويشين 10000 مرة! وتمامًا كما أخبر المشرف سونغ زوجته ، كان يساعد صديقًا فقط في نطاق القوانين. اما بالنسبة لسلوك وأفعال تشانغ يي ، طالما كانت مقبولة ، يمكنهم إغلاق عين فيما يتعلق بهذه المسألة. لكن إذا كان عليهم أن يكونوا صارمين ، وفقًا للقانون ، فلا يزال بإمكانهم احتجازه لبضعة أيام. لذلك ، لم يكن لدى المشرف سونغ أي ضغط. وحتى لو كان هناك أي ضغط ، فلا يزال بإمكانه التعامل معه. لكن الآن ، من الواضح أن المشرف سونغ لم يستطع التعامل معه!

كان الوقت قد تأخر بالفعل.

 

 

 

ومع ذلك ، كان مركز الشرطة مضاء بشكل ساطع. كما تم أيضًا تشغيل عدد قليل من الأضواء الكاشفة. كما زاد عدد رجال الشرطة المناوبين من 3-4 إلى أكثر من 10. كانوا يعلمون أن شيئًا ما قد حدث، لذلك عاد أولئك الذين كانوا خارج الخدمة للمساعدة في السيطرة على المراسلين. الذين تم إبعادهم الآن بالحواجز في الفناء عند البوابة الخلفية.

” المشرف سونغ!”

 

أولد  تشاو “…….”

وصلت سيارة. فتح الباب.

 

 

 

” المشرف سونغ!”

ضرب المشرف سونغ بغضب بقبضته على المنضدة في الغرفة المظلمة ، “هل تتمردون جميعًا ؟ ايه؟ هل تهتمون بكوني مشرفكم؟ ” ثم أشار إلى تشانغ يي الذي كان جالسًا على الأرض ، “هل تعرفون من هذا؟ هذا واحد من الكتاب المشهورين في بكين! شاعر! ومؤرخ! انه معلم مرموق! كيف يمكنكم أن تفعلوا ذلك به؟ حتى أنكم وضعتم الأصفاد في قدميه؟ كيف تتعاملون جميعًا مع الأشياء هنا؟ أتحاولون دفعي إلى القبر؟! ”

 

 

“المشرف ، أنت هنا أخيرًا!”

قال تشانغ يي ، “لكنني لم أستخدم قبضتي؟”

 

“لا تكن هكذا رئيس شين!” كان المشرف سونغ قلقًا ، “دعونا لا نزعج هيئة فحص الانضباط!”

“ماذا نفعل الان؟ هل رأيت الوضع على الإنترنت؟… ”

 

 

قال تشانغ يي عرضًا ، “هذه زخارف فنية. في الواقع ، لم أقصد أن أبالغ. لقد كانت مجرد ضربة إلهام ، ولم يكن للأمر علاقة بكم “.

“هناك الكثير من المراسلين بالخارج. لقد غادرت موجة منهم للتو ، ولكن وصلت موجة أخرى. إنهم يسدون البوابة…. البوابة الخلفية والبوابات الأمامية محاصريين بالصحفيين! ”

 

 

قال تشانغ يي ، “لكنني لم أستخدم قبضتي؟”

“المشرف ، مركزنا ” مشهور” الآن. عندما كنت أستقل الحافلة العامة إلى هنا ، رأيت على الهاتف خبرا يتناول مركزنا وعندما قلت إنني من أعمل مركز الشرطة هذا ، سمعني عدد قليل من الناس. كانوا جميعًا ينظرون إلي بازدراء. كان هذا الشعور مرهقًا للغاية ولم أجرؤ على رفع رأسي حتى نزلت! من تعتقد أننا أساءنا إليه؟ ”

 

 

 

عندما وصل المشرف سونغ ، كان الجميع يشتكون.

 

 

عندما تم فك  الأصفاد ، تابع المشرف سونغ ، “لقد كنت بعيدًا لفترة قصيرة فقط! وتسببتم بالفعل في مثل هذه الفوضى العارمة! كم مرة قلت لكم جميعا! إلى شخص محترم مثل المعلم تشانغ يي ، عليكم أن تكونوا محترمين ومهذبًين! لكن انظروا ما فعلتم ؟ هل قمتم فقك بتجاهل كلماتي؟ وبدلاً من معاملة المعلم تشانغ يي بشكل صحيح ، قمتم بتقييده بدلاً من ذلك؟ ” قال المشرف سونغ بخيبة أمل ، وهو يطرق بقبضته المشدودة على الطاولة “أنا أشعر بخيبة أمل شديدة! أنا محبط حقًا منكم جميعًا! ”

“أين تشانغ يي؟” سأل المشرف سونغ مباشرة.

 

 

 

أشار أولد تشاو إلى الجانب الآخر ، “لا يزال في الغرفة المظلمة.”

 

 

“من قام بتقييد المعلم تشانغ يي؟ هاه؟ من كان؟!” كان وجه سونغ المشرف مليئا بالغضب. وأشار إلى رجال الشرطة: “من قام بذلك؟ تقدم إلى الأمام الآن! ”

لم يرد المشرف سونغ على أسئلتهم. بدلا من ذلك ، سار مباشرة نحو تلك الغرفة.

“ماذا نفعل الان؟ هل رأيت الوضع على الإنترنت؟… ”

 

عرف تشانغ يي أن قصيدته قد تسببت في ضجة ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره ، “لا بأس مشرف سونغ. انا سعيد بوجودي هنا. أنا أفهم أعباء وظيفتك. لذا كمواطن ، عليّ أن أتعاون. سأنتظر حتى تنتهي التحقيقات “.

فتح الباب ورأى تشانغ يي جالسًا ، ممسكًا الأصفاد على ساقيه ، كان يطن بصوت عالٍ بأغنية وكأنه لم يحدث شيء.

لماذا انت جيد جدا في الحفر؟

 

……

” المشرف سونغ؟” نظر إليه تشانغ يي .

كانت قصيدتا تشانغ يي هي التي تسببتا في كل هذه المشاكل. ومع مزاج المشرف سونغ الحار ، سيكون مجنونًا الآن إذا لم يكن قد جن بالفعل! لذا كان المتوقع ان يصرخ المشرف سونغ. لكن ما لم يتوقعوه هو أن هذه الصرخة كانت موجهة إليهم ، وليس إلى تشانغ يي!

 

أولد  تشاو “…….”

كما تبع عدد قليل من رجال الشرطة. لقد أرادوا أن يروا كيف سيتعامل المشرف سونغ مع هذا الامر.

 

كانت قصيدتا تشانغ يي هي التي تسببتا في كل هذه المشاكل. ومع مزاج المشرف سونغ الحار ، سيكون مجنونًا الآن إذا لم يكن قد جن بالفعل! لذا كان المتوقع ان يصرخ المشرف سونغ. لكن ما لم يتوقعوه هو أن هذه الصرخة كانت موجهة إليهم ، وليس إلى تشانغ يي!

كاد المشرف سونغ تبكي تقريبًا ، “لقد تم تأطيرنا حقًا! تشانغ يي هذا ! إنه شرير للغاية! ”

 

تريد منا أن نتعامل معه باحترام ولطف؟

“من قام بتقييد المعلم تشانغ يي؟ هاه؟ من كان؟!” كان وجه سونغ المشرف مليئا بالغضب. وأشار إلى رجال الشرطة: “من قام بذلك؟ تقدم إلى الأمام الآن! ”

 

 

“من قام بتقييد المعلم تشانغ يي؟ هاه؟ من كان؟!” كان وجه سونغ المشرف مليئا بالغضب. وأشار إلى رجال الشرطة: “من قام بذلك؟ تقدم إلى الأمام الآن! ”

ارتبك الجميع!

 

كانت قصيدتا تشانغ يي هي التي تسببتا في كل هذه المشاكل. ومع مزاج المشرف سونغ الحار ، سيكون مجنونًا الآن إذا لم يكن قد جن بالفعل! لذا كان المتوقع ان يصرخ المشرف سونغ. لكن ما لم يتوقعوه هو أن هذه الصرخة كانت موجهة إليهم ، وليس إلى تشانغ يي!

كاد شرطي يتقيأ دما.

 

المشرف سونغ! ألم تكن أنت من طلب منا تقييده؟

قال تشانغ يي عرضًا ، “هذه زخارف فنية. في الواقع ، لم أقصد أن أبالغ. لقد كانت مجرد ضربة إلهام ، ولم يكن للأمر علاقة بكم “.

 

“ماذا نفعل الان؟ هل رأيت الوضع على الإنترنت؟… ”

ضرب المشرف سونغ بغضب بقبضته على المنضدة في الغرفة المظلمة ، “هل تتمردون جميعًا ؟ ايه؟ هل تهتمون بكوني مشرفكم؟ ” ثم أشار إلى تشانغ يي الذي كان جالسًا على الأرض ، “هل تعرفون من هذا؟ هذا واحد من الكتاب المشهورين في بكين! شاعر! ومؤرخ! انه معلم مرموق! كيف يمكنكم أن تفعلوا ذلك به؟ حتى أنكم وضعتم الأصفاد في قدميه؟ كيف تتعاملون جميعًا مع الأشياء هنا؟ أتحاولون دفعي إلى القبر؟! ”

الفصل 160 : نحن لا نتعامل مع الحراب!

 

 

أولد  تشاو “…….”

 

 

عندما غادروا ، ساعد المشرف سونغ بسرعة تشانغ يي على النهوض. “المعلم تشانغ ، آسف للسماح لك بالمعاناة. لم أعلم رجالي جيدًا ؛ من فضلك انهض”.

الشرطية “……….”

” المشرف سونغ!”

 

رفع تشانغ يي ذراعيه “لكنني شخص أدبي ؛ لا يهمني كيف ينظر إلي الآخرون “.

كان رجال الشرطة غير متأكدين مما يجري!

“المعلم تشانغ ، لماذا لا نجلس ونتحدث ؟ أعطني بعض الوجه. ” قال المشرف سونغ ، “نحن مثقفون ونتحدث بأفواهنا ، وليس بقبضات أيدينا!”

 

كان قادة الفرع يراقبونه أيضًا؟

صاح المشرف سونغ ، “ما الذي تنظرون إليه؟ فكوا الأصفاد بسرعة عن المعلم تشانغ يي! ماذا تنتظرون!”

أشار أولد تشاو إلى الجانب الآخر ، “لا يزال في الغرفة المظلمة.”

 

 

تقدم شرطي صغير بسرعة ، “دعني أفعل ذلك ، دعني أفعل ذلك!”

 

 

قال الرئيس شين ، “لكن الناس يعتبرونها الحقيقة! والجميع ينشرها على هذا النحو! ”

عندما تم فك  الأصفاد ، تابع المشرف سونغ ، “لقد كنت بعيدًا لفترة قصيرة فقط! وتسببتم بالفعل في مثل هذه الفوضى العارمة! كم مرة قلت لكم جميعا! إلى شخص محترم مثل المعلم تشانغ يي ، عليكم أن تكونوا محترمين ومهذبًين! لكن انظروا ما فعلتم ؟ هل قمتم فقك بتجاهل كلماتي؟ وبدلاً من معاملة المعلم تشانغ يي بشكل صحيح ، قمتم بتقييده بدلاً من ذلك؟ ” قال المشرف سونغ بخيبة أمل ، وهو يطرق بقبضته المشدودة على الطاولة “أنا أشعر بخيبة أمل شديدة! أنا محبط حقًا منكم جميعًا! ”

 

 

 

تشانغ يي المحترم؟

 

 

اشتكى المشرف سونغ ، “كلماتك مثل قبضة يدك! كان موقفنا من قبل غير مناسب. لذا أود أن أعتذر منك …المعلم تشانغ ، ألن تعود للمنزل؟ لا تجعل الأمر صعبًا علينا بعد الآن. نحن مجرد مركز شرطة صغير. لا يمكننا أن نأخذ ضرباتك. من فضلك ، الرحمة. ”

تريد منا أن نتعامل معه باحترام ولطف؟

“المشرف ، مركزنا ” مشهور” الآن. عندما كنت أستقل الحافلة العامة إلى هنا ، رأيت على الهاتف خبرا يتناول مركزنا وعندما قلت إنني من أعمل مركز الشرطة هذا ، سمعني عدد قليل من الناس. كانوا جميعًا ينظرون إلي بازدراء. كان هذا الشعور مرهقًا للغاية ولم أجرؤ على رفع رأسي حتى نزلت! من تعتقد أننا أساءنا إليه؟ ”

 

تقدم شرطي صغير بسرعة ، “دعني أفعل ذلك ، دعني أفعل ذلك!”

اللعنة!! ، متى أخبرتنا بذلك!

تريد منا أن نتعامل معه باحترام ولطف؟

 

“المعلم تشانغ ، لماذا لا نجلس ونتحدث ؟ أعطني بعض الوجه. ” قال المشرف سونغ ، “نحن مثقفون ونتحدث بأفواهنا ، وليس بقبضات أيدينا!”

رؤية المشرف سونغ يتصرف كرجل مختلف تمامًا ، بهذا الجو من البر، جعل تشانغ يي ، الذي كان لا يزال جالسًا، عاجزًا عن الكلام.

 

بدت الطاولة الصغيرة وكأنها على وشك الانهيار من طرقه. وبدت الأرجل الأربع للطاولة وكأنها أصبحت الآن مغروسة في الأرضية الأسمنتية المتداعية!

“المشرف ، مركزنا ” مشهور” الآن. عندما كنت أستقل الحافلة العامة إلى هنا ، رأيت على الهاتف خبرا يتناول مركزنا وعندما قلت إنني من أعمل مركز الشرطة هذا ، سمعني عدد قليل من الناس. كانوا جميعًا ينظرون إلي بازدراء. كان هذا الشعور مرهقًا للغاية ولم أجرؤ على رفع رأسي حتى نزلت! من تعتقد أننا أساءنا إليه؟ ”

 

نظر إليه المشرف سونغ ، “لكن المعلم تشانغ ، أشعر أنك لست دقيقا فيما حدث.. ما هذا السوط؟ وما هذه الحربة؟ أرجوك تحدث مع ضميرك. هل وضعنا إصبعا عليك منذ أن جئت؟ لم نفعل! لكن قصيدتك كتبت بتلك الأوصاف التي تصف نوعا من التعذيب؟ أشعر حقًا أنك لست صادقا إلى حد ما! ”

“اختفوا من أمامي! اختفوا جميعاً. رؤيتكم يؤلم بصري! ” ثم طرد المشرف سونغ الجميع.

لم يرد المشرف سونغ على أسئلتهم. بدلا من ذلك ، سار مباشرة نحو تلك الغرفة.

 

مسح المشرف سونغ العرق عن جبهته. لقد أخرج هذا “النحس” في النهاية.

عندما غادروا ، ساعد المشرف سونغ بسرعة تشانغ يي على النهوض. “المعلم تشانغ ، آسف للسماح لك بالمعاناة. لم أعلم رجالي جيدًا ؛ من فضلك انهض”.

عند رؤية تشانغ يي وهو يغادر ، قال المشرف سونغ بصوت عالٍ ، “المعلم تشانغ، عندما تكون في المنزل ، هل يمكنك النشر على وايبو لتنظيف أسمائنا؟ مركزنا حقا لم يستخدم أي حراب! حتى أن مستودع أسلحة المدينة لا يرسل لنا أي حراب على الإطلاق! ”

 

هيئة فحص الانضباط تريد أن تتولى القضية؟

نهض تشانغ يي وربت الغبار على مؤخرته.

لم يكن يريد حتى رؤية تشانغ يي بعد الآن طالما كان على قيد الحياة!

 

 

نظر إليه المشرف سونغ ، “لكن المعلم تشانغ ، أشعر أنك لست دقيقا فيما حدث.. ما هذا السوط؟ وما هذه الحربة؟ أرجوك تحدث مع ضميرك. هل وضعنا إصبعا عليك منذ أن جئت؟ لم نفعل! لكن قصيدتك كتبت بتلك الأوصاف التي تصف نوعا من التعذيب؟ أشعر حقًا أنك لست صادقا إلى حد ما! ”

 

 

تشانغ يي المحترم؟

قال تشانغ يي عرضًا ، “هذه زخارف فنية. في الواقع ، لم أقصد أن أبالغ. لقد كانت مجرد ضربة إلهام ، ولم يكن للأمر علاقة بكم “.

 

 

 

كان المشرف سونغ في حيرة من أمره أيبكي أم يضحك ، “لكن الجمهور يعتقد أن ذلك ما حدث. الجميع يقول أننا عذبناك. ألا تشعر أننا تعرضنا للضرر؟”

 

 

“الرئيس شين.” قال المشرف سونغ بأدب.

رفع تشانغ يي ذراعيه “لكنني شخص أدبي ؛ لا يهمني كيف ينظر إلي الآخرون “.

 

 

 

“راجع ما حدث أرجوك.. في الواقع ، لم نكن نعتزم توجيه أي تهم جنائية ضدك. إن أفعالك الجيدة لن تخرج الا عن مواطن صالح! يجب تشجيع هذا العمل بقوة ونشره! ” قال المشرف سونغ بصرامة ، “أتظن اننا سوف نبقيك في الحجز؟ هذا مستحيل! كنا نراجع كتاب القواعد حتى نستطيع انهاء التحقيقات بسرعة..اترى لابد أنك أخطأت في فهمنا! ”

 

 

هل أنت خريج مدرسة التنقيب ؟

قال تشانغ يي ، “أوه ، حقًا؟”

 

 

أطلق المشرف سونغ دفعة من الراحة ، وأخبر الشرطي العجوز بفارغ الصبر ، “بسرعة ، أوصل المدرس تشانغ إلى المنزل. قد بأمان ولا تجعل المعلم تشانغ يشعر بالانزعاج “.

“أجل حقا.” نظر المشرف سونغ إلى الكتابة الموجودة على الحائط ، والتي كانت “أغنية السجين” ، “وهذه القصيدة ، يااا، من الذي لا يجرؤ على إخراجك؟ سنفتح لك الباب لتأتي وتذهب في أي وقت. من يجرؤ على إيقافك يجب أن يواجهني أولا! ما هذا بشأن العيش بالنار والدم الدافئ ؟ هذا ليس ضروريا. كلماتك قوية للغاية! المعلم تشانغ ، يمكنك العودة الآن. دعني أعيدك شخصيا إلى المنزل! ”

كان للمشرف سونغ أسبابه التي لا توصف. لذا لم يجرؤ على السماح لـ تشانغ يي بكتابة أي شيء مرة أخرى.

 

هل أنت خريج مدرسة التنقيب ؟

عرف تشانغ يي أن قصيدته قد تسببت في ضجة ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره ، “لا بأس مشرف سونغ. انا سعيد بوجودي هنا. أنا أفهم أعباء وظيفتك. لذا كمواطن ، عليّ أن أتعاون. سأنتظر حتى تنتهي التحقيقات “.

 

 

أطلق المشرف سونغ دفعة من الراحة ، وأخبر الشرطي العجوز بفارغ الصبر ، “بسرعة ، أوصل المدرس تشانغ إلى المنزل. قد بأمان ولا تجعل المعلم تشانغ يشعر بالانزعاج “.

قال المشرف سونغ على عجل ، “لا. كيف يمكننا فعل ذلك؟ البيئة هنا سيئة للغاية. انها ليست مناسبة لرجل في مكانتك. سوف أبحث عن شخص ما ليعيدك! ”

هل أنت خريج مدرسة التنقيب ؟

 

ضرب المشرف سونغ بغضب بقبضته على المنضدة في الغرفة المظلمة ، “هل تتمردون جميعًا ؟ ايه؟ هل تهتمون بكوني مشرفكم؟ ” ثم أشار إلى تشانغ يي الذي كان جالسًا على الأرض ، “هل تعرفون من هذا؟ هذا واحد من الكتاب المشهورين في بكين! شاعر! ومؤرخ! انه معلم مرموق! كيف يمكنكم أن تفعلوا ذلك به؟ حتى أنكم وضعتم الأصفاد في قدميه؟ كيف تتعاملون جميعًا مع الأشياء هنا؟ أتحاولون دفعي إلى القبر؟! ”

لوح تشانغ يي باستخفاف “الوضع جيد هنا. أنت تفرط في التفكير فقط، أيها المشرف سونغ… يمكنني هنا كتابة بعض الأشياء وتأليف المزيد من الشعر. الأمر ليس مملًا على الإطلاق “. بعد قوله هذا ، نظر تشانغ يي إلى الأسفل كما لو كان يبحث عن شيء ما. وعندما رأى قطع الطين والأسمنت المكسور أسفل المنضدة ذهب لالتقاطها!

 

 

 

عندما رأى المشرف سونغ ذلك ، كاد يشعر بأن روحه تهرب من جسده. هرع إلى الأمام ، “لا! المعلم تشانغ! إذا كان لديك ما تقوله ، فلنتحدث عنه! دعونا نجري حديث جيد! من فضلك ، لا تكتب قصيدة! ”

 

 

لقد رأى مختلف أنواع المشاغبين من قبل!

تسببت قصيدتان بالفعل في حدوث فوضى في مركز الشرطة. وما زلت تريد أن تكتب؟ هل ما زلت تريد الكتابة حقا؟

لم يكن بإمكان الشرطي العجوز إلا أن يقول ، بلا حول ولا قوة ، “حسنا”.

 

كاد المشرف سونغ تبكي تقريبًا ، “لقد تم تأطيرنا حقًا! تشانغ يي هذا ! إنه شرير للغاية! ”

“شخص ما! شخص ما ، تعال إلى هنا بسرعة! ” صاح المشرف سونغ.

لم يكن تشانغ يي شخصًا غير منطقي ، ولكن نظرًا لأن موقف المشرف سونغ من قبل قد أزعجه من خلال دفع الأمور بعيدًا ، “اذا ماذا عن القضية؟ لم يتم التحقيق فيها بشكل كامل حتى الآن! ”

 

 

دفع الشرطي العجوز الباب ودخل ، “أيها المشرف ، ما الأمر؟”

“المشرف ، أنت هنا أخيرًا!”

 

 

عندما سحب المشرف سونغ تشانغ يي ، أشار إلى الأرض ، “نظفوا الحصى عن الأرض بسرعة! خذوهم جميعا! لا تتركوا أي شيء! “(هههههههههه)

كانت قصيدتا تشانغ يي هي التي تسببتا في كل هذه المشاكل. ومع مزاج المشرف سونغ الحار ، سيكون مجنونًا الآن إذا لم يكن قد جن بالفعل! لذا كان المتوقع ان يصرخ المشرف سونغ. لكن ما لم يتوقعوه هو أن هذه الصرخة كانت موجهة إليهم ، وليس إلى تشانغ يي!

 

 

مسح الشرطي العجوز عرقه وأجاب “حسنًا!”

أوضح المشرف سونغ على عجل: “سأعتني بالأمر. أنا أضمن أنه سيحل دون أي عوائق! ”

 

 

كان تشانغ يي عاجزًا عن الكلام ، “ماذا تفعل؟ أنا سأكتب قصيدة فقط ، سأكتب بضع كلمات فقط للتخلص من الملل “.

تقدم شرطي صغير بسرعة ، “دعني أفعل ذلك ، دعني أفعل ذلك!”

 

“ماذا نفعل الان؟ هل رأيت الوضع على الإنترنت؟… ”

”المعلم تشانغ! أنت تريد حياتنا! لا تكتب. من فضلك لا تكتب! ” لاحظ المشرف سونغ أن الشرطي العجوز كان بطيئًا ، لذا انتهى به الأمر بفعل ذلك بنفسه. حيث أخرج كل الكتل الأسمنتية والحصى وسرعان ما مررها إلى الشرطي العجوز ليقوم برميها بعيدًا.

“اختفوا من أمامي! اختفوا جميعاً. رؤيتكم يؤلم بصري! ” ثم طرد المشرف سونغ الجميع.

 

 

كان تشانغ يي في حيرة من أمره.

فكر تشانغ يي لبعض الوقت ، “حسنًا ، بما أنه قد انتهى التحقيق في الأمر بالفعل ، سأغادر.”

 

لقد رأى مختلف أنواع المشاغبين من قبل!

هل أنت خريج مدرسة التنقيب ؟

كان منزل المشرف سونغ بعيدًا جدًا عن المحطة. لذا تأخر قليلا حتى يعود إلى مركز الشرطة.

 

 

لماذا انت جيد جدا في الحفر؟

تقدم شرطي صغير بسرعة ، “دعني أفعل ذلك ، دعني أفعل ذلك!”

 

 

كان للمشرف سونغ أسبابه التي لا توصف. لذا لم يجرؤ على السماح لـ تشانغ يي بكتابة أي شيء مرة أخرى.

 

كان على الأشخاص الآخرين استخدام البنادق للقتل ، أو استخدام قبضاتهم للقتال ، لكن شخصًا مثل تشانغ يي لا يمكن وصفه بطريقة طبيعية. إذا أراد أن يقتل أي شخص، فعليه فقط أن يكتب. ويبدو أن المشرف سونغ ومركز الشرطة ذاقوا دواء تشانغ يي وكانوا يعانون الآن.

فجأة أتته مكالمة هاتفية. اعتقد أنها كانت مكالمة من مركز الشرطة مرة أخرى. وبينما كان على وشك أن يوبخ المتصل، رأى بجانب عينيه اسم المتصل لذا أبقى فمه مغلقًا.

وهكذا لمرة واحدة …لا مرتان…لقد قتلوا مرتين!

هذا أفضل.

 

ارتبك الجميع!

“المعلم تشانغ ، لماذا لا نجلس ونتحدث ؟ أعطني بعض الوجه. ” قال المشرف سونغ ، “نحن مثقفون ونتحدث بأفواهنا ، وليس بقبضات أيدينا!”

 

 

 

قال تشانغ يي ، “لكنني لم أستخدم قبضتي؟”

تردد المشرف سونغ للحظة ، ثم ضغط على أسنانه وقال ، “لقد تم بالفعل التحقيق فيها بشكل كامل. لقد كنت تقوم بعمل جيد ولم ترتكب أي خطأ. هذا المشاغب ، وانغ سين ، حاول ضرب شخص ما. لذلك عندما يخرج من المستشفى سنحضره للتحقيقات! وسنحتجزه! وكذلك توجيه تهمة اعتداء ضده! ”

 

 

اشتكى المشرف سونغ ، “كلماتك مثل قبضة يدك! كان موقفنا من قبل غير مناسب. لذا أود أن أعتذر منك …المعلم تشانغ ، ألن تعود للمنزل؟ لا تجعل الأمر صعبًا علينا بعد الآن. نحن مجرد مركز شرطة صغير. لا يمكننا أن نأخذ ضرباتك. من فضلك ، الرحمة. ”

 

 

لكنه لم يرَ مشاغبا مثل هذا من قبل!

لم يكن تشانغ يي شخصًا غير منطقي ، ولكن نظرًا لأن موقف المشرف سونغ من قبل قد أزعجه من خلال دفع الأمور بعيدًا ، “اذا ماذا عن القضية؟ لم يتم التحقيق فيها بشكل كامل حتى الآن! ”

قال الرئيس شين ، “لكن الناس يعتبرونها الحقيقة! والجميع ينشرها على هذا النحو! ”

 

عندما وصل المشرف سونغ ، كان الجميع يشتكون.

تردد المشرف سونغ للحظة ، ثم ضغط على أسنانه وقال ، “لقد تم بالفعل التحقيق فيها بشكل كامل. لقد كنت تقوم بعمل جيد ولم ترتكب أي خطأ. هذا المشاغب ، وانغ سين ، حاول ضرب شخص ما. لذلك عندما يخرج من المستشفى سنحضره للتحقيقات! وسنحتجزه! وكذلك توجيه تهمة اعتداء ضده! ”

 

 

 

هذا أفضل.

 

 

 

فكر تشانغ يي لبعض الوقت ، “حسنًا ، بما أنه قد انتهى التحقيق في الأمر بالفعل ، سأغادر.”

عندما تم فك  الأصفاد ، تابع المشرف سونغ ، “لقد كنت بعيدًا لفترة قصيرة فقط! وتسببتم بالفعل في مثل هذه الفوضى العارمة! كم مرة قلت لكم جميعا! إلى شخص محترم مثل المعلم تشانغ يي ، عليكم أن تكونوا محترمين ومهذبًين! لكن انظروا ما فعلتم ؟ هل قمتم فقك بتجاهل كلماتي؟ وبدلاً من معاملة المعلم تشانغ يي بشكل صحيح ، قمتم بتقييده بدلاً من ذلك؟ ” قال المشرف سونغ بخيبة أمل ، وهو يطرق بقبضته المشدودة على الطاولة “أنا أشعر بخيبة أمل شديدة! أنا محبط حقًا منكم جميعًا! ”

 

ومع ذلك ، كان مركز الشرطة مضاء بشكل ساطع. كما تم أيضًا تشغيل عدد قليل من الأضواء الكاشفة. كما زاد عدد رجال الشرطة المناوبين من 3-4 إلى أكثر من 10. كانوا يعلمون أن شيئًا ما قد حدث، لذلك عاد أولئك الذين كانوا خارج الخدمة للمساعدة في السيطرة على المراسلين. الذين تم إبعادهم الآن بالحواجز في الفناء عند البوابة الخلفية.

أطلق المشرف سونغ دفعة من الراحة ، وأخبر الشرطي العجوز بفارغ الصبر ، “بسرعة ، أوصل المدرس تشانغ إلى المنزل. قد بأمان ولا تجعل المعلم تشانغ يشعر بالانزعاج “.

فتح الباب ورأى تشانغ يي جالسًا ، ممسكًا الأصفاد على ساقيه ، كان يطن بصوت عالٍ بأغنية وكأنه لم يحدث شيء.

 

 

لم يكن بإمكان الشرطي العجوز إلا أن يقول ، بلا حول ولا قوة ، “حسنا”.

لماذا انت جيد جدا في الحفر؟

 

ضرب المشرف سونغ بغضب بقبضته على المنضدة في الغرفة المظلمة ، “هل تتمردون جميعًا ؟ ايه؟ هل تهتمون بكوني مشرفكم؟ ” ثم أشار إلى تشانغ يي الذي كان جالسًا على الأرض ، “هل تعرفون من هذا؟ هذا واحد من الكتاب المشهورين في بكين! شاعر! ومؤرخ! انه معلم مرموق! كيف يمكنكم أن تفعلوا ذلك به؟ حتى أنكم وضعتم الأصفاد في قدميه؟ كيف تتعاملون جميعًا مع الأشياء هنا؟ أتحاولون دفعي إلى القبر؟! ”

عند رؤية تشانغ يي وهو يغادر ، قال المشرف سونغ بصوت عالٍ ، “المعلم تشانغ، عندما تكون في المنزل ، هل يمكنك النشر على وايبو لتنظيف أسمائنا؟ مركزنا حقا لم يستخدم أي حراب! حتى أن مستودع أسلحة المدينة لا يرسل لنا أي حراب على الإطلاق! ”

كان للمشرف سونغ أسبابه التي لا توصف. لذا لم يجرؤ على السماح لـ تشانغ يي بكتابة أي شيء مرة أخرى.

 

لم يكن يريد حتى رؤية تشانغ يي بعد الآن طالما كان على قيد الحياة!

نظر إليه تشانغ يي لبرهة ثم لوح له وودعه. ولم يكن من الواضح ما إذا كان سيفعل ما طلبوه.

مسح المشرف سونغ العرق عن جبهته. لقد أخرج هذا “النحس” في النهاية.

 

تسببت قصيدتان بالفعل في حدوث فوضى في مركز الشرطة. وما زلت تريد أن تكتب؟ هل ما زلت تريد الكتابة حقا؟

مسح المشرف سونغ العرق عن جبهته. لقد أخرج هذا “النحس” في النهاية.

 

لم يكن يريد حتى رؤية تشانغ يي بعد الآن طالما كان على قيد الحياة!

 

 

 

لقد رأى مختلف أنواع المشاغبين من قبل!

نهض تشانغ يي وربت الغبار على مؤخرته.

 

 

لكنه لم يرَ مشاغبا مثل هذا من قبل!

“اختفوا من أمامي! اختفوا جميعاً. رؤيتكم يؤلم بصري! ” ثم طرد المشرف سونغ الجميع.

*************

 

أعتذر عن التغيب الفترة الفائتة نظرا لامتحاناتي-دعواتكم بالنجاح والتفوق-لذا فصلين اليوم فقط حتى ارتب اموري.

دو! دو!

سأحاول الايام القادمة ان احذف الحرق الموجود في الفصول ال80 الأولى لذا اذا كان هناك من يود مساعدتي باخباري ارقام الفصول فله جزيل الشكر….قراءة سعيدة

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط