نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 163

الثنائي الفار!

الثنائي الفار!

الفصل 163: الثنائي الفار!

بالنسبة لكسر الأشياء ، كان ممارسو التايكواندو على دراية كبيرة بهذا الفعل. لكن بدلاً من ذلك ، عندما يمارسون التايكوندو ، فإنهم عادةً ما يحبون تكسير  الأشياء هنا وهناك ، مثل كسر الألواح الخشبية بأيديهم وأرجلهم. وكانت هذه كلها أنشطة وتدريبات عادية. مثل امتحان الحزام الأسود ، عندما كان يُطلب منهم أحيانًا تكسير الأشياء أيضًا!

 

غمغم الشاب وأغلق الخط.

آخر الممر.

الفصل 163: الثنائي الفار!

 

على الجانب الآخر.

فتحت أبواب المصعد.

دعواتكم

 

”هذا أمر خاص بالتقنيات. لذا حتى لو أخبرتك ، فلن تفهم. وحتى لو فهمت ، فلن تكون قادرًا على فعله”. قالت راو أيمين.

كان المدرب وتلميذه على وشك المغادرة ، عندما نادى مستأجر لدى راو أيمين. لقد كانت طالبة جامعية “مرحبًا مالكة العقار، لقد سمعت شيئًا عن اشتراك لخدمة الانترنت؟ كنت أفكر فقط في الاشتراك في واحد. لقد انتهى بالفعل عقدي القديم ولكنه كان بطيئًا للغاية على أي حال. لذا أريد أن أجرب مزود آخر. أين هم؟”

صدف أن باب الجناح تم فتحه.

 

 

نادت او أيمين على الاثنين ، “انتما ، لديكما عمل هنا!”

 

 

في النهاية ، تظاهر الاثنان أنهما لم يسمعوا أي شيء وركبا المصعد على عجل.

 

دينغ!.

نادت او أيمين على الاثنين ، “انتما ، لديكما عمل هنا!”

 

”هذا أمر خاص بالتقنيات. لذا حتى لو أخبرتك ، فلن تفهم. وحتى لو فهمت ، فلن تكون قادرًا على فعله”. قالت راو أيمين.

أغلق الباب.

“سأخبرك جدك! إذا كنت مكانك ، فلن أعبث مع هذا الشخص طوال حياتي! ” لم يرغب الشاب في اكمال المحادثة “احرص على الاعتناء بنفسك!”

قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”

 

 

 

أصيبت الطالبة بخيبة أمل ، ” انسوا الأمر”.

 

 

أدرك تشانغ يي فجأة ، “لا عجب أنك تحافظين على نفسك جيدًا ، أنت جميلة جدًا مع مثل هذا الجسد الجيد. لذا هذا لأنك كنت تمارسين فنون الدفاع عن النفس منذ أن الصغر”.

قالت راو أيمين ، “عليك مراجعة الوكيل الإداري بالمنطقة. يجب أن يكون لديهم نقطة ثابتة كي يستطيعوا تصويل الإنترنت إلى هنا. وثمنهم رخيص نوعا ما 998 فقط لمدة عامين “.

دينغ!.

 

كما مسح المدرب عرقه عن جبينه ، “كان رد فعلك سريعًا. أحسنت! كان رد فعلك السريع هو المفتاح! ”

” حقا؟ سأذهب للتحقق من ذلك اذن. إنه رخيص للغاية. ” ثم ركضت الفتاة الجامعية على عجل لتلحق بهم.

تنهد الشاب وقال: من الجيد أننا لم ندخل لنضربه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما لن نتمكن من الخروج من هناك. حتى لو تمكنا من الخروج ، فسوف نخرج على هيئة قطع متفرقة. يمكن لهذه المرأة أن تكثر وتثني الفولاذ ، لذلك ليست هناك حاجة حتى للحديث عن عظام البشر. مجرد صفعة منها ستكسر أرجلنا. قد تصبح العظام مهشمة تمامًا! لن نترك حتى بجثث سليمة! ” بالتفكير في هذا ، ارتعش الشاب. لأن مجرد التفكير في كيفية تحول تعبيراتهم الشرسة عن الرغبة في الانتقام فجأة إلى تعبير موظف بائس كان يحاول بيع خدمات اشتراك انترنت جعله يشعر بأنه محظوظ. إذا لم يكن رد فعله سريعًا ، فسيكون الاثنان حقاً ميتين الآن!

وبعد فترة وجيزة ، عادت ومرت من باب تشانغ يي. قالت ، “مالكة العقار ، قال الوكيل الإداري إنه لا يوجد مثل هذه الخدمة ذات الاشتراك الرخيص. ليس لديه أي معلومات عن شيء من هذا القبيل “.

“سأخبرك جدك! إذا كنت مكانك ، فلن أعبث مع هذا الشخص طوال حياتي! ” لم يرغب الشاب في اكمال المحادثة “احرص على الاعتناء بنفسك!”

 

تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”

كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من تناول الطعام ، “ماذا ؟ ثم ماذا كان هذا الآن؟ ”

أغلق الباب.

 

 

هزت الفتاة كتفيها ، “من يعلم؟ ربما كانت عملية احتيال “.

 

 

 

“لا يمكن أن يكون؟ لقد لاحظت أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة إلى حد ما “. كانت راو أيمين في حيرة من أمرها أيضا.

 

 

ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???

أطلقت تشينتشين ضحكة باردة ، “آه يا ​​إلهي ، أستطيع أن أرى أن هذين الشخصين كانا دياو سو (الخاسرين).”

غضب الشاب.

يبدو أنه في هذا العالم أيضا ، كانت هناك بالفعل عبارة مثل “دياو سو”.(تلاعب بالكلمات ستقابلونه في جميع الروايات الصينية)

تحول تشانغ يي إلى وجه أحمر ، “مالكة العقار ، لماذا لا تعلميني مهارة أو اثنتين؟”

 

 

……

ألقت راو إيمين نظرة سريعة عليه وقالت ساخرة: “أعتقد أنك لا تفهم حتى ماهية فنون الدفاع عن النفس ، فكيف يمكنك التعلم؟ أنت تمارس التايكوندو. لذا كيف يمكنني التحدث معك عن فنون القتال الصينية؟ ما تمارسه الآن على الأرجح يتكون من بعض الحركات المعيبة، إلى جانب بعض الأساليب الأساسية والرشاقة والقوة. إنه مجرد مزيج من ذلك ، لكن لا يوجد شيء صلب بداخله. أساس فنون الدفاع عن النفس الصينية هو التدريب الذاتي، من الداخل إلى الخارج “.(أكرر هذه ليست رواية زراعة أو تدريب لذا لا تقلقوا أصدقائي الذين ملوا من روايات الزراعة)

 

 

خارج الحي.

هزت الفتاة كتفيها ، “من يعلم؟ ربما كانت عملية احتيال “.

 

ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???

كان الاثنان اللذان وصفتهما تشينتشين بالخاسرين – المدرب وتلميذه – قد ركضا بالفعل خارج المنطقة. لكنهم ما زالوا قلقين بعض الشيء. وفقط بعد أن كانوا على بعد بضع مئات الأمتار من المنطقة توقفوا لأخذ أنفاسهم.

 

 

دخل المشرف سونغ مع رجاله ، “أنت وانغ سين ، أليس كذلك؟ تعال معنا إلى مركز الشرطة! ”

ربت الشاب على صدره خوفًا ، وتنفس بصعوبة ، “لحسن الحظ ، كنت قادرًا على الخروج بعذر ، قائلاً إننا مندوبي اشتراك انترنت!”

 

 

 

كما مسح المدرب عرقه عن جبينه ، “كان رد فعلك سريعًا. أحسنت! كان رد فعلك السريع هو المفتاح! ”

دينغ!.

 

 

قال الشاب ، “أيها المدرب ، لقد مثلت جيدًا أيضا. لم أفكر حتى في أمر هذه الهدية الصغيرة. لقد اعتقدت حقا أنك مندوب مبيعات محترف! كان تمثيلك مقنعًا للغاية! بلا ثغرات! لقد كنت رائعا!”

 

 

 

“هذا لأنه ، في الماضي ، كنت….انسى! لماذا تمدحني! ” ثم أدرك أنهم أجبروا على الفرار.

آخر الممر.

ما الذي فعلوه هناك للثناء على مثل هذا الحادث المخزي؟ لكن عندما تذكر كيف استخدمت المرأة كفها لكسر المقص ، أراد المدرب أن يلعن!

أكثر في جياومين.

 

 

لكن سبقه الشاب بالشتم أولاً ، “ماذا تظن هذه الأخت الكبرى تعمل؟ ألم يكن هذا رائعًا جدًا؟ هل هي بشر حتى؟ هل يمكن كسر المقص وثنيه هكذا؟ هل هي ساحرة؟ ”

قال الشاب بوجه أسود: “لقد نجونا بحياتنا حقًا اليوم. لكن لا توجد طريقة لأترك هذا الطفل يبتعد! حتى أنه أراد منا أن ننتقم  له؟ فليمت! فليدعو ألا أراه في مرة أخرى! ”

بالنسبة لكسر الأشياء ، كان ممارسو التايكواندو على دراية كبيرة بهذا الفعل. لكن بدلاً من ذلك ، عندما يمارسون التايكوندو ، فإنهم عادةً ما يحبون تكسير  الأشياء هنا وهناك ، مثل كسر الألواح الخشبية بأيديهم وأرجلهم. وكانت هذه كلها أنشطة وتدريبات عادية. مثل امتحان الحزام الأسود ، عندما كان يُطلب منهم أحيانًا تكسير الأشياء أيضًا!

 

 

أدرك تشانغ يي فجأة ، “لا عجب أنك تحافظين على نفسك جيدًا ، أنت جميلة جدًا مع مثل هذا الجسد الجيد. لذا هذا لأنك كنت تمارسين فنون الدفاع عن النفس منذ أن الصغر”.

لكن….. لكن تلك كانت فقط ألواح خشبية!

لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”

 

 

وحتى لو كان هناك كومة من عدة مستويات ، فإنها كانت لا تزال ألواحًا خشبية في الأساس ، بغض النظر عن سمكها!

 

 

ومع ذلك ، فمن المحتمل أنه لم يكن قادرًا على معرفة ذلك لبقية حياته. حيث كان يواجه حاليا حالة اعتقال قانوني. مما يجعل هذه لن تختفي أبدًا مدى الحياة. عندها فقط ندم وانغ سين حقًا. وأعرب عن أسفه لتحرشه بموظفة المحطة التلفزيونية. وندم على القتال مع تشانغ يي ، وأعرب عن أسفه لجعل والده يعاقب تشانغ يي. إذا كان قد تراجع خطوة إلى الوراء في أي جزء من تسلسل الأحداث الفائتة، فلن يكون قد دخل في مثل هذا الموقف!

لكن ماذا كسرت هذه المرأة؟ لقد كان مقصا معدنيا كبيرا! أجل مقص معدني! كان هذا على مستوى آخر تمامًا عما فعلوه! لم يكن هذا لفعل ينتمي إلى هذا العالم!

“سأخبرك جدك! إذا كنت مكانك ، فلن أعبث مع هذا الشخص طوال حياتي! ” لم يرغب الشاب في اكمال المحادثة “احرص على الاعتناء بنفسك!”

 

قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”

التزم المدرب الصمت لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هل تعتقد أنه من المخجل إذا غادرنا بهذه الطريقة؟”

 

 

 

حاول الشاب على الفور التخفيف من حرجهم ، “هذا ليس مخجلًا على الإطلاق. تلك المرأة ليست بشرًا على الإطلاق. إنها أنثى الوحش. أيها المدرب ، دعنا لا نتحدث حتى عن اثنين منا ؛ حتى بالنسبة لبطل التايكواندو الأولمبي ، لم يسمع أحد عن شخص قام بكسر أو “ثني” المعدن بهذا الشكل. حتى أنها فعلت ذلك بيد واحدة دون أي حماية أو أداة خارجية؟ هذا بالفعل ليس شيئًا طبيعيًا. ولشيء غير طبيعي مثل هذا يحدث لنا ، لماذا هو مخجل؟ ”

هل ما زلت تريد معرفة ما إذا كان قد تعرض للضرب أم لا؟ جدتك! لولا أن المدرب وأنا هربنا بسرعة ، فسنكون نحن هم المضروبين.

 

كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من تناول الطعام ، “ماذا ؟ ثم ماذا كان هذا الآن؟ ”

حاول المدرب أيضًا أن يخفف من إحراجه ، “أجل ،. أنت على حق.”

 

 

 

تنهد الشاب وقال: من الجيد أننا لم ندخل لنضربه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما لن نتمكن من الخروج من هناك. حتى لو تمكنا من الخروج ، فسوف نخرج على هيئة قطع متفرقة. يمكن لهذه المرأة أن تكثر وتثني الفولاذ ، لذلك ليست هناك حاجة حتى للحديث عن عظام البشر. مجرد صفعة منها ستكسر أرجلنا. قد تصبح العظام مهشمة تمامًا! لن نترك حتى بجثث سليمة! ” بالتفكير في هذا ، ارتعش الشاب. لأن مجرد التفكير في كيفية تحول تعبيراتهم الشرسة عن الرغبة في الانتقام فجأة إلى تعبير موظف بائس كان يحاول بيع خدمات اشتراك انترنت جعله يشعر بأنه محظوظ. إذا لم يكن رد فعله سريعًا ، فسيكون الاثنان حقاً ميتين الآن!

 

 

 

تنهد المدرب ، “مهما كنت قويًا ، هناك دائمًا شخص أقوى.”

وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟

 

“لا يمكن أن يكون؟ لقد لاحظت أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة إلى حد ما “. كانت راو أيمين في حيرة من أمرها أيضا.

تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”

 

 

قال الشاب بوجه أسود: “لقد نجونا بحياتنا حقًا اليوم. لكن لا توجد طريقة لأترك هذا الطفل يبتعد! حتى أنه أراد منا أن ننتقم  له؟ فليمت! فليدعو ألا أراه في مرة أخرى! ”

بسماع هذا ، كره المدرب أيضًا على وانغ سين ، “هذا الـ وانغ سين! إنه غادر! كنت أتساءل لماذا كان على استعداد للتبرع بمبلغ 200000 إلى الدودجو! حتى أنه يجرؤ على خداع معلمه؟ ”

 

 

” حقا؟ سأذهب للتحقق من ذلك اذن. إنه رخيص للغاية. ” ثم ركضت الفتاة الجامعية على عجل لتلحق بهم.

قال الشاب بوجه أسود: “لقد نجونا بحياتنا حقًا اليوم. لكن لا توجد طريقة لأترك هذا الطفل يبتعد! حتى أنه أراد منا أن ننتقم  له؟ فليمت! فليدعو ألا أراه في مرة أخرى! ”

 

 

في النهاية ، تظاهر الاثنان أنهما لم يسمعوا أي شيء وركبا المصعد على عجل.

واستمر الاثنان في اللعن بينما يغادران.

 

 

“لا يمكن أن يكون؟ لقد لاحظت أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة إلى حد ما “. كانت راو أيمين في حيرة من أمرها أيضا.

من قبيل الصدفة ، اتصل وانغ سين فجأة.

 

 

 

عندما رأى الشاب هذا ، أظهر الهاتف المحمول للمدرب ثم رد على المكالمة ، “مرحبًا!”

فتحت أبواب المصعد.

 

 

سأل وانغ سين ، “الأخ الأكبر ، هل تم تسوية موضوع تشانغ يي؟ كيف هو؟ هل ضربتموه بشدة؟ ” لاحظ وانغ سين أنه لم يكن هناك أي رد ، وبدأ في الافتراض ، “هاها ، مع الأخ الأكبر والمدرب ، ستكون هذه بالتأكيد مهمة سهلة. ليس هناك فائدة من السؤال “.

“يمكنني أن أبدأ التدريب الآن. إذا استطعت انت يمكنني فعل ذلك أيضًا. ” قال تشانغ يي.

 

قالت تشينتشين ، “متملق.”

غضب الشاب.

 

هل ما زلت تريد معرفة ما إذا كان قد تعرض للضرب أم لا؟ جدتك! لولا أن المدرب وأنا هربنا بسرعة ، فسنكون نحن هم المضروبين.

أصيبت الطالبة بخيبة أمل ، ” انسوا الأمر”.

قال بغضب ، “وانغ سين! أنت لقيط شرير! أنا أخبرك! من الأفضل أن تحذر مني في المستقبل! لا تدعني أراك مرة أخرى! إذا رأيتك مرة أخرى ، سأضربك حتى تحتاج إلى البحث عن أسنانك على الأرض! أما زلت تريد الانتقام؟ افعلها بنفسك! في المستقبل ، لا تبحث عني أو المدرب! إذا كنت تريد القتال! فافعل ذلك بنفسك! حتى أنك أردت أن تسحبنا معك؟ هل عشت طويلا بما يكفي؟ لكن المدرب وأنا لم نفعل! هل تجرؤ على العبث مع أي شخص؟ ”

 

 

 

صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”

لكن….. لكن تلك كانت فقط ألواح خشبية!

 

“سأخبرك جدك! إذا كنت مكانك ، فلن أعبث مع هذا الشخص طوال حياتي! ” لم يرغب الشاب في اكمال المحادثة “احرص على الاعتناء بنفسك!”

“سأخبرك جدك! إذا كنت مكانك ، فلن أعبث مع هذا الشخص طوال حياتي! ” لم يرغب الشاب في اكمال المحادثة “احرص على الاعتناء بنفسك!”

 

 

أكثر في جياومين.

“الأخ الأكبر ، الأخ الأكبر!” صرخ وانغ سين.

 

 

 

غمغم الشاب وأغلق الخط.

لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”

 

“لكنني أريد أن أتعلم حقًا. ارجوك علميني.” كان تشانغ يي مهتمًا جدًا بهذه التقنية. لأنه بعد قتاله مع وانغ سين ، أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن كافية. وأنه إذا لم يستخدم جرعة الصحة ، فمن المؤكد أنه كان سيضرب. لذلك ، بالطبع ، أراد أن يكون أقوى.

……

صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”

 

 

على الجانب الآخر.

وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟

 

“لكنك تجاوزت بالفعل سن تعلم فنون الدفاع عن النفس.” لم يكن لدى راو أيمين أمل كبير فيه “هل تعرف في أي سن بدأت في التدريب؟ ماذا كنت تفعل في ذلك العمر؟ ”

صدف أن باب الجناح تم فتحه.

أكثر في جياومين.

 

 

دخل المشرف سونغ مع رجاله ، “أنت وانغ سين ، أليس كذلك؟ تعال معنا إلى مركز الشرطة! ”

 

 

 

“العم سونغ ، أنا…” لقد عرف وانغ سين من كان. لقد كان ، وبعد كل شيء ، صديق والده.

 

 

 

ومع ذلك ، أنكر المشرف سونغ أنه يعرفه. حيث قال بطريقة رسمية: “لنذهب! سيارة الشرطة تنتظر الطابق السفلي! سنحل مشكلتك في مركز الشرطة! ”

 

 

 

كان عقل وانغ سين لا يزال منشغلًا بما حدث على الهاتف. حتى عندما وصل إلى سيارة الشرطة مع المشرف سونغ، كان لا يزال لا يعرف ما الذي واجهه مدربه وشقيقه الأكبر.

 

لا تعبث مع شخص مثله طوال حياتك ؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كان مستوى تشانغ يي في التايكوندو هو نفسه تقريبًا! بل كان أضعف قليلاً من حيث القوة والسرعة! ما خطب رد الفعل هذا والموقف الذي أبداه مدربه وأخيه الأكبر؟

وحتى لو كان هناك كومة من عدة مستويات ، فإنها كانت لا تزال ألواحًا خشبية في الأساس ، بغض النظر عن سمكها!

 

 

هل كان لـ تشانغ يي حقًا ثلاثة رؤوس وستة أذرع؟

 

 

 

ومع ذلك ، فمن المحتمل أنه لم يكن قادرًا على معرفة ذلك لبقية حياته. حيث كان يواجه حاليا حالة اعتقال قانوني. مما يجعل هذه لن تختفي أبدًا مدى الحياة. عندها فقط ندم وانغ سين حقًا. وأعرب عن أسفه لتحرشه بموظفة المحطة التلفزيونية. وندم على القتال مع تشانغ يي ، وأعرب عن أسفه لجعل والده يعاقب تشانغ يي. إذا كان قد تراجع خطوة إلى الوراء في أي جزء من تسلسل الأحداث الفائتة، فلن يكون قد دخل في مثل هذا الموقف!

آخر الممر.

 

 

……

سأل وانغ سين ، “الأخ الأكبر ، هل تم تسوية موضوع تشانغ يي؟ كيف هو؟ هل ضربتموه بشدة؟ ” لاحظ وانغ سين أنه لم يكن هناك أي رد ، وبدأ في الافتراض ، “هاها ، مع الأخ الأكبر والمدرب ، ستكون هذه بالتأكيد مهمة سهلة. ليس هناك فائدة من السؤال “.

 

 

أكثر في جياومين.

 

 

تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”

شقة تشانغ يي المستأجرة.

……

 

 

فحص تشانغ يي بفضول المقص المنحني الذي ثنته مالكة العقار بدهشة. وبغض النظر عن كيفية نظره  للأمر، فقد اندهش. “مالكة العقار ، أنت قوية حقا. يمكنك فعلتي هذا؟ هيهي ، إذا كان لدي مهارات الكونغ فو التي لديك ، فيمكنني أن أفعل ما أتمناه كل يوم! ”

لكن سبقه الشاب بالشتم أولاً ، “ماذا تظن هذه الأخت الكبرى تعمل؟ ألم يكن هذا رائعًا جدًا؟ هل هي بشر حتى؟ هل يمكن كسر المقص وثنيه هكذا؟ هل هي ساحرة؟ ”

 

 

نظرت تشينتشين إليه وسألت “حقاً؟”.

شقة تشانغ يي المستأجرة.

 

تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”

صاح تشانغ يي ، “لماذا؟ ربما ما زلت لا تصدقين ذلك ، ولكن عندما يصل عمك تشانغ إلى هذا المستوى ، سيصحبك لمحاربة فنانين القتال كل يوم! ”

 

 

ربما قال تشانغ يي بعض الكلمات الكبيرة الآن، لكنه لم يكن حالة ميؤوس منها على الإطلاق. لأنه إذا تمكن يومًا ما من اكتساب مهارة من الفئة الخاصة من اليانصيب ، أو كتاب تجربة فنون الدفاع عن النفس مثل ” اليد الناعمة” (فن راو آيمين) أو “وينج تشون” (الفن القتالي الذي طوره ايب مان وعلمه لبروس لي)، لذا عندما يكون لديه ما يكفي من نقاط السمعة لشراء بضع مئات من هذه الكتب ، فقد يكون حينها مطابقا لـ راو ايمين!

هزت راو أيمين رأسها ، “أنت؟ ربما في حياتك القادمة “.

 

 

دعواتكم

كان تشانغ يي غير مقتنع ، “ثم علميني كيف تمكنت من ثني المعدن.”

 

 

 

”هذا أمر خاص بالتقنيات. لذا حتى لو أخبرتك ، فلن تفهم. وحتى لو فهمت ، فلن تكون قادرًا على فعله”. قالت راو أيمين.

لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”

 

هزت الفتاة كتفيها ، “من يعلم؟ ربما كانت عملية احتيال “.

“لكنني أريد أن أتعلم حقًا. ارجوك علميني.” كان تشانغ يي مهتمًا جدًا بهذه التقنية. لأنه بعد قتاله مع وانغ سين ، أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن كافية. وأنه إذا لم يستخدم جرعة الصحة ، فمن المؤكد أنه كان سيضرب. لذلك ، بالطبع ، أراد أن يكون أقوى.

 

 

 

ألقت راو إيمين نظرة سريعة عليه وقالت ساخرة: “أعتقد أنك لا تفهم حتى ماهية فنون الدفاع عن النفس ، فكيف يمكنك التعلم؟ أنت تمارس التايكوندو. لذا كيف يمكنني التحدث معك عن فنون القتال الصينية؟ ما تمارسه الآن على الأرجح يتكون من بعض الحركات المعيبة، إلى جانب بعض الأساليب الأساسية والرشاقة والقوة. إنه مجرد مزيج من ذلك ، لكن لا يوجد شيء صلب بداخله. أساس فنون الدفاع عن النفس الصينية هو التدريب الذاتي، من الداخل إلى الخارج “.(أكرر هذه ليست رواية زراعة أو تدريب لذا لا تقلقوا أصدقائي الذين ملوا من روايات الزراعة)

“يمكنني أن أبدأ التدريب الآن. إذا استطعت انت يمكنني فعل ذلك أيضًا. ” قال تشانغ يي.

 

قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”

“يمكنني أن أبدأ التدريب الآن. إذا استطعت انت يمكنني فعل ذلك أيضًا. ” قال تشانغ يي.

 

 

 

“لكنك تجاوزت بالفعل سن تعلم فنون الدفاع عن النفس.” لم يكن لدى راو أيمين أمل كبير فيه “هل تعرف في أي سن بدأت في التدريب؟ ماذا كنت تفعل في ذلك العمر؟ ”

 

 

غضب الشاب.

أدرك تشانغ يي فجأة ، “لا عجب أنك تحافظين على نفسك جيدًا ، أنت جميلة جدًا مع مثل هذا الجسد الجيد. لذا هذا لأنك كنت تمارسين فنون الدفاع عن النفس منذ أن الصغر”.

كان تشانغ يي غير مقتنع ، “ثم علميني كيف تمكنت من ثني المعدن.”

 

 

قالت تشينتشين ، “متملق.”

سأل وانغ سين ، “الأخ الأكبر ، هل تم تسوية موضوع تشانغ يي؟ كيف هو؟ هل ضربتموه بشدة؟ ” لاحظ وانغ سين أنه لم يكن هناك أي رد ، وبدأ في الافتراض ، “هاها ، مع الأخ الأكبر والمدرب ، ستكون هذه بالتأكيد مهمة سهلة. ليس هناك فائدة من السؤال “.

 

 

تحول تشانغ يي إلى وجه أحمر ، “مالكة العقار ، لماذا لا تعلميني مهارة أو اثنتين؟”

 

 

 

قالت راو أيمين “لقد أحببت ما قلت….لكن هذا غير مجدي ، لأنه حتى لو كنت تملقتني. إذا قلت أنك لن تستطيع تعلمها ، فلا يمكنك تعلمها. يجب أن تكتفي بحركاتك الفاخرة “.

 

 

خارج الحي.

قاطعها تشانغ يي ، “إذا كنت لا تريدين تعليمي فلا تفعلي. ما هي الصفقة الكبيرة بهذا؟ سوف أتعلم بنفسي فقط. انتظري وانظري ، لأنه عندما ينتهي هذا الأخ من التدريب ، فسنخوض مباراة! ”

 

 

“لكنك تجاوزت بالفعل سن تعلم فنون الدفاع عن النفس.” لم يكن لدى راو أيمين أمل كبير فيه “هل تعرف في أي سن بدأت في التدريب؟ ماذا كنت تفعل في ذلك العمر؟ ”

لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”

قراءة سعيدة

 

 

ربما قال تشانغ يي بعض الكلمات الكبيرة الآن، لكنه لم يكن حالة ميؤوس منها على الإطلاق. لأنه إذا تمكن يومًا ما من اكتساب مهارة من الفئة الخاصة من اليانصيب ، أو كتاب تجربة فنون الدفاع عن النفس مثل ” اليد الناعمة” (فن راو آيمين) أو “وينج تشون” (الفن القتالي الذي طوره ايب مان وعلمه لبروس لي)، لذا عندما يكون لديه ما يكفي من نقاط السمعة لشراء بضع مئات من هذه الكتب ، فقد يكون حينها مطابقا لـ راو ايمين!

ومع ذلك ، أنكر المشرف سونغ أنه يعرفه. حيث قال بطريقة رسمية: “لنذهب! سيارة الشرطة تنتظر الطابق السفلي! سنحل مشكلتك في مركز الشرطة! ”

***********************************

 

ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???

”هذا أمر خاص بالتقنيات. لذا حتى لو أخبرتك ، فلن تفهم. وحتى لو فهمت ، فلن تكون قادرًا على فعله”. قالت راو أيمين.

دعواتكم

غضب الشاب.

وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟

 

قراءة سعيدة

 

قال بغضب ، “وانغ سين! أنت لقيط شرير! أنا أخبرك! من الأفضل أن تحذر مني في المستقبل! لا تدعني أراك مرة أخرى! إذا رأيتك مرة أخرى ، سأضربك حتى تحتاج إلى البحث عن أسنانك على الأرض! أما زلت تريد الانتقام؟ افعلها بنفسك! في المستقبل ، لا تبحث عني أو المدرب! إذا كنت تريد القتال! فافعل ذلك بنفسك! حتى أنك أردت أن تسحبنا معك؟ هل عشت طويلا بما يكفي؟ لكن المدرب وأنا لم نفعل! هل تجرؤ على العبث مع أي شخص؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط