غضب تشانغ يي!
الفصل 170: غضب تشانغ يي!
في صباح اليوم التالي ، لم يتوقع تشانغ يي أبدًا أنه سيستيقظ مبكرًا جدًا. ولأنه منذ أن انتهى من تسجيل البرنامج أمس ، كان حرا تماما في الأيام القليلة المقبلة. لقد خطط للراحة أكثر قليلاً قبل الذهاب إلى العمل في فترة ما بعد الظهر.
كان الوقت متأخرا جدا.
“مرحبًا عمي وي؟” رأى تشانغ يي الشخص في المصعد.
ومع ذلك ، تلقى تشانغ يي مكالمة هاتفية!
أشار الوقت على هاتفه الخلوي إلى أنه كان 20 دقيقة بعد 9 مساءً
بعد إعطاء توقيعات لمعجبيه في استوديو التسجيل ، قاد عدد قليل من الموظفين بقية الجمهور بعيدًا. مما سمح تشانغ يي وهو فاي و شياو لو و هو جي و البقية بالعودة إلى ديارهم. لكن تشانغ يي بقى للإشراف على العمل ، وجمع الأشرطة وتنظيف المسرح. ثم قام بترتيب المستندات قبل الاستعداد لترك العمل.
……
وقل الضغط على زر المصعد.
لقيط مثل هذا يجب أن يلعن بهذه الطريقة!
دينغ!.
” إنها مسألة صغيرة “. عرف تشانغ يي أن المحرر وي أحب قصائده بشكل خاص.
فتح باب المصعد.
توبيخ جيد!
“مرحبًا عمي وي؟” رأى تشانغ يي الشخص في المصعد.
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
لم يكن هناك سبيل للاستفادة عند الشجار معه!
تفاجأ المحرر وي ، “المعلم ليتل تشانغ ، لماذا لم تترك العمل بعد؟”
كان تشانغ يي يواجه مشاكل في العثور على شيء للتنفيس عن غضبه. لذا حدق في سكرتير وانغ شويشين وصرخ
قال تشانغ يي ، “لقد عملت بضع ساعات إضافية للتسجيل. لقد انتهيت للتو. لماذا لم تغادر بعد؟ ”
“حسنا!حسنا!” كان سكرتير وانغ شويشين غاضبًا ، ما زال يرفع يده لكنه لم يعد يشير إلى أنف تشانغ يي.
ضحك المحرر وي ، “لقد رافقت عددًا قليلاً من المراسلين إلى العشاء.” من الواضح أن المراسلين الذين ذكرهم هم من جاءوا في فترة ما بعد الظهر للتركيز بشكل خاص على وانغ شويشين. “وبعد ذهابهم، ظهرت بعض الأمور العاجلة في الوحدة. حيث فقد عدد قليل من الأطفال (المراسلين الجدد) نصوصهم ، لذلك عاقبنا المدير بالعمل لساعات إضافية. لكن عندما رأيت أن هؤلاء الأطفال لا يرتدون شيئًا ثقيلا في مثل هذا الجو البارد وكان الوقت قد تأخر ، جعلتهم يعودون إلى المنزل أولاً. في الواقع لا يمكنهم المساعدة كثيرًا. والمهام لم تنتهي بسرعة لأنني أفعلها بمفردي.. ”
“أوقفوا هذه الكلمات الغاضبة. ما الذي ستفعلونه بعد الاستقالة؟ ما زلتم بحاجة إلى التحمل!! ”
” إنها مسألة صغيرة “. عرف تشانغ يي أن المحرر وي أحب قصائده بشكل خاص.
قال تشانغ يي ، “إنها الساعة 9:30 تقريبًا.”
بعد إغلاق الهاتف ، تغير تعبير تشانغ يي بشكل كبير. لم يكلف نفسه عناء تنظيف أسنانه. لبس ثيابه ونزل إلى سيارته!
“أنا لست في عجلة من أمري. سأغادر بمجرد أن أنتهي. ” ابتسم المحرر وي.
قال تشانغ يي ، “لقد عملت بضع ساعات إضافية للتسجيل. لقد انتهيت للتو. لماذا لم تغادر بعد؟ ”
“مرحبًا عمي وي؟” رأى تشانغ يي الشخص في المصعد.
تطوع تشانغ يي للمساعدة ، “أنت بالفعل كبير في السن. لا يجب أن تعمل بجد من أجل الصغار. علاوة على ذلك ، فإن هذا الـ وانغ يجعلك تعمل ساعات إضافية كل يوم !؟ وهذا مخالف للقواعد وضد قوانين العمل. يمكنك شكايته بالإجراءات القانونية! ” كان وانغ شويشين مفرطًا جدًا. وجد تشانغ يي أنه لا يطاق. “علاوة على ذلك ، هل يمكن لجسدك أن يتحمل؟ هيا بنا نقوم بذلك. بما أنه ليس لدي ما أفعله في المنزل ، فلماذا لا أساعدك؟ ”
كان دافي هادئًا نسبيًا حيث قال وهو يكتم غضبه: “بالأمس عمل العم وي لساعات إضافية. ربما كان متعبًا جدًا في الليل ، وقد يكون ذلك بسبب العمل طوال الليل بشكل متكرر لدرجة إصابته بنوبة قلبية. وفي مثل ذلك الوقت المتأخر، لم يكن أحد من قناة الفنون موجود. ولم يكن هناك سوى المحرر وي بمفرده. في النهاية… في النهاية ، عندما بدأنا العمل في الصباح ، أدركنا أن باب المكتب لم يكن مغلقًا. ثم…ثم رأينا العم وي منهارًا في الردهة. عندما لمسناه… كان… كان باردًا بالفعل! ”
لوح المحرر وي بيده ، “لست بحاجة إليك. أستطيع أن أفعل ذلك بمفردي. أما المستقبل ، فهو عالم يخصكم أيها الشباب. يجب أن أفعل هذا النوع من الأشياء التافهة. لذا ليست هناك حاجة كي تبقى”.
لماذا يموت الأخيار دائما مبكراً؟
استيقظ تشانغ يي على الفور “ماذا حدث؟ تكلمي ببطء!”
قال تشانغ يي بقلق ، “إذن عد إلى المنزل مبكرًا.”
بعد إعطاء توقيعات لمعجبيه في استوديو التسجيل ، قاد عدد قليل من الموظفين بقية الجمهور بعيدًا. مما سمح تشانغ يي وهو فاي و شياو لو و هو جي و البقية بالعودة إلى ديارهم. لكن تشانغ يي بقى للإشراف على العمل ، وجمع الأشرطة وتنظيف المسرح. ثم قام بترتيب المستندات قبل الاستعداد لترك العمل.
“حسنًا.” تمامًا كما كان المحرر وي على وشك المغادرة ، توقف فجأة في خطواته وعاد إلى الوراء ، “المعلم ليتل تشانغ ، يومًا ما ، ربما يمكنني أن أطلب منك قصيدة؟ أي قصيدة حديثة ستؤدي الغرض”.(أن يكتب له قصيدة بخطه)
كان الوقت متأخرا جدا.
قال تشانغ يي على عجل ، “لا تسألني وكأنك غريب. إذا كنت تريد واحدة ، يمكنني أن أعطيك واحدة غدًا. ومع ذلك ، فإن خطي متوسط فقط ، ولا يمكن وصفه بالخط الجميل”.
“حسنا!حسنا!” كان سكرتير وانغ شويشين غاضبًا ، ما زال يرفع يده لكنه لم يعد يشير إلى أنف تشانغ يي.
شعر المحرر وي بسعادة غامرة ، “ثم سأشكرك أولاً.”
” إنها مسألة صغيرة “. عرف تشانغ يي أن المحرر وي أحب قصائده بشكل خاص.
“العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
……
نظر كثير من الناس بغضب إلى سكرتيرة وانغ شويشين.
“هذا كله خطأي! خطأي! ”
نام تشانغ يي لحظة وصوله إلى المنزل.
كان العم وي قد رحل لتوه. لقد كان زميلًا وكبيرا لنا. حتى أول كلماتك لم تكن تعزية أو بداعي القلق ، لكن بغرض إعادتنا إلى العمل؟
كان عليه أن يترك كل شخص في العالم يرى حقيقته!
في صباح اليوم التالي ، لم يتوقع تشانغ يي أبدًا أنه سيستيقظ مبكرًا جدًا. ولأنه منذ أن انتهى من تسجيل البرنامج أمس ، كان حرا تماما في الأيام القليلة المقبلة. لقد خطط للراحة أكثر قليلاً قبل الذهاب إلى العمل في فترة ما بعد الظهر.
كان الجميع يقفون في الردهة. كانوا يقفون حيث انهار المحرر وي.
ومع ذلك ، تلقى تشانغ يي مكالمة هاتفية!
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
ومع ذلك ، هناك شخص حاضر معهم كان استثناءً!
كان صوت شياو لو مضطربًا وبدا وكأنها كانت تبكي ، “المعلم تشانغ!!”
دينغ!.
لم يكن هناك حل آخر خلاف ذلك…بصفته سكرتير الرئيس لم يكن خائفا من أي شخص في القناة سوى شخصين. واحد منهم كان وانغ شويشين. وغني عن القول ، أن وانغ شويشين كان القائد ورئيسه ، لذلك كان من الطبيعي أن يخاف منه. ومع ذلك ، كان الشخص الثاني هو تشانغ يي. لقد كان وغداً تجرأ حتى على ضرب ابن وانغ شويشين! حتى أنه تجرأ حتى على توبيخ قادته ووحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي! وفي مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة، استخدم تشانغ يي مقطعًا مزدوجًا لتوبيخ الناس من جمعية الكتاب! وحتى من بين كل الشتائم الشريرة المستخدمة على الإنترنت ، تم إنشاء خمسة من العشرة الأوائل منها بواسطة تشانغ يي!
استيقظ تشانغ يي على الفور “ماذا حدث؟ تكلمي ببطء!”
ضحك المحرر وي ، “لقد رافقت عددًا قليلاً من المراسلين إلى العشاء.” من الواضح أن المراسلين الذين ذكرهم هم من جاءوا في فترة ما بعد الظهر للتركيز بشكل خاص على وانغ شويشين. “وبعد ذهابهم، ظهرت بعض الأمور العاجلة في الوحدة. حيث فقد عدد قليل من الأطفال (المراسلين الجدد) نصوصهم ، لذلك عاقبنا المدير بالعمل لساعات إضافية. لكن عندما رأيت أن هؤلاء الأطفال لا يرتدون شيئًا ثقيلا في مثل هذا الجو البارد وكان الوقت قد تأخر ، جعلتهم يعودون إلى المنزل أولاً. في الواقع لا يمكنهم المساعدة كثيرًا. والمهام لم تنتهي بسرعة لأنني أفعلها بمفردي.. ”
انتظروني فلهذه القصة تكملة….شكرا للأخ MSHARI_Q أو اسمه الآخر Mr.Green Tea على دعمه للرواية.
بعد إغلاق الهاتف ، تغير تعبير تشانغ يي بشكل كبير. لم يكلف نفسه عناء تنظيف أسنانه. لبس ثيابه ونزل إلى سيارته!
عندما سمعت شياو لو ذلك ، بكت أكثر.
بكى شاب وهو يرفع يده ويصفع نفسه بقوة. مع صفعتين ، انتفخ الجانب الأيمن من وجهه. كان من الواضح مدى قسوة ضرب نفسه!
……
كان وجه تشانغ يي شاحبًا أيضًا ، “ماذا حدث !؟ لماذا رحل فجأة !؟ لماذا حدث هذا دون أن ينبس ببنت شفة !؟ حتى أننا تحدثنا بالأمس! حتى أن العم وي أراد مني كتابة قصيدة له! ”
في محطة التلفاز.
شخص ما لم يهتم بهذه الأشياء. هذا الشخص كان تشانغ يي!
قناة الفنون.
استيقظ تشانغ يي على الفور “ماذا حدث؟ تكلمي ببطء!”
عندما وصل تشانغ يي ، سمع صوت بكاء في الممر.
“حتى لو لم نفقد البرامج النصية ، فإن العم وي سيضطر بالتأكيد إلى العمل لوقت إضافي على أي حال!”
“هذا كله خطأي! خطأي! ”
“المعلم تشانغ!” هرعت شياو لو وعيناها حمراء. من الواضح أنها كانت تبكي.
“لو بقيت في العمل لوقت إضافي! لم يكن هذا ليحدث للعم وي! ”
كانت عواطف تشانغ يي في حالة من الفوضى. شعر وكأن هناك صخرة موضوعة على صدره!
قناة الفنون.
“حتى لو كانت نوبة قلبية ، فطالما كان أي واحد منا هنا يعمل لوقت إضافي ، لكان بإمكاننا مساعدته. لكن الآن… لماذا غادرت !؟ لماذا غادرت !؟ ”
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
أصيب سكرتير وانغ شويشين بالذهول من التعرض للتوبيخ. أشار نحو تشانغ يي ، “أنت تجرؤ على توبيخي؟”
بكى شاب وهو يرفع يده ويصفع نفسه بقوة. مع صفعتين ، انتفخ الجانب الأيمن من وجهه. كان من الواضح مدى قسوة ضرب نفسه!
خرج هو فاي من المكتب بنظرة حزن. كما سمع شتم تشانغ يي. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يوبخ تشانغ يي بشكل غير متوقع. لم يتفوه حتى بكلمة واحدة.
“ليتل جون ، لا تكن هكذا!! ” قام شخص بجانبه بشده.
عمل المحرر وي أكثر من أي شخص آخر على مدى سنوات عديدة في محطة التلفاز ، لكن ما كسبه كان أقل مما حصل عليه أي شخص آخر. ومع ذلك ، بقي في منصبه دون ضغينة أو تذمر!
سقطت فتاة أيضا على الأرض ، وبعد أن فقدت رباطة جأشها بكت “كان العم وي خائفًا من أننا كنا نعمل بجد! لذا أصر على أن نغادر! ونترك كل العمل له! نحن… حقا نستحق الموت! لماذا غادرنا !؟ لماذا فقدنا هذه النصوص !؟ ”
“لا أحد يلومكم. لا تلوموا أنفسكم! ”
“هذا خطأنا!”
في الواقع ، هناك حاجة إلى المعلم تشانغ يي في مثل هذه اللحظات الحرجة!
كما شعر الأشخاص الآخرون في قناة الفنون بأنهم يغلون من الغضب.
“حتى لو لم نفقد البرامج النصية ، فإن العم وي سيضطر بالتأكيد إلى العمل لوقت إضافي على أي حال!”
“لا أحد يلومكم. لا تلوموا أنفسكم! ”
كان هذا هو جوهر القضية.
أجل ، باعتراف الجميع ، حتى لو لم يرتكب هؤلاء الشباب أي خطأ أمس ، فمع موقف وانغ شويشين المتحيز تجاه المحرر وي ، حيث لم يعامله حتى كإنسان ، فإنه بالتأكيد لن يترك المحرر وي يجلس مكتوف اليدين. وسيجد سببًا لجعل المحرر وي يعمل لساعات إضافية ويعذبه عمدًا! لذلك لم يكن للأمر علاقة كبيرة بهؤلاء الشباب. يمكن القول أنه كان بسبب ضغط وانغ شويشين على المحرر وي للعمل مما أدى إلى نتيجة اليوم!
“أنا أيضًا لا أشعر بالرغبة في العمل هنا بعد الآن. لا أستطيع تحمل ذلك! ”
“أنا لست في عجلة من أمري. سأغادر بمجرد أن أنتهي. ” ابتسم المحرر وي.
“المعلم تشانغ!” هرعت شياو لو وعيناها حمراء. من الواضح أنها كانت تبكي.
لقد غادر شخص طيب هذا العالم. كان شخصًا مستعدًا لالتقاط القصاصات لتمويل تعليم الأطفال. لقد كان شخصًا على استعداد للعمل أكثر قليلاً والعمل لساعات إضافية بدلاً من ترك الشباب أو الأطفال يعانون. مثل هذا الشخص قد رحل!!.
في هذه اللحظة ، جاء سكرتير وانغ شويشين ولوح بيديه ، “أيها الناس ، تفرقوا!! عودوا إلى العمل أولا! لا تؤخروا العمل! ”
كان وجه تشانغ يي شاحبًا أيضًا ، “ماذا حدث !؟ لماذا رحل فجأة !؟ لماذا حدث هذا دون أن ينبس ببنت شفة !؟ حتى أننا تحدثنا بالأمس! حتى أن العم وي أراد مني كتابة قصيدة له! ”
كان عليه أن يترك كل شخص في العالم يرى حقيقته!
عندما سمعت شياو لو ذلك ، بكت أكثر.
“العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
كان دافي هادئًا نسبيًا حيث قال وهو يكتم غضبه: “بالأمس عمل العم وي لساعات إضافية. ربما كان متعبًا جدًا في الليل ، وقد يكون ذلك بسبب العمل طوال الليل بشكل متكرر لدرجة إصابته بنوبة قلبية. وفي مثل ذلك الوقت المتأخر، لم يكن أحد من قناة الفنون موجود. ولم يكن هناك سوى المحرر وي بمفرده. في النهاية… في النهاية ، عندما بدأنا العمل في الصباح ، أدركنا أن باب المكتب لم يكن مغلقًا. ثم…ثم رأينا العم وي منهارًا في الردهة. عندما لمسناه… كان… كان باردًا بالفعل! ”
كان وجه تشانغ يي شاحبًا أيضًا ، “ماذا حدث !؟ لماذا رحل فجأة !؟ لماذا حدث هذا دون أن ينبس ببنت شفة !؟ حتى أننا تحدثنا بالأمس! حتى أن العم وي أراد مني كتابة قصيدة له! ”
توبيخ جيد!
قال تشانغ يي ، “أين هو الآن؟”
جاء هو جي أيضًا ، “لقد أخذه الناس من المسشفى!”
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كان عليهم أن يخافوا من سكرتير الرئيس ولم يجرؤوا على دحضه!
ألن أراه حتى للمرة الأخيرة؟
كما شعر الأشخاص الآخرون في قناة الفنون بأنهم يغلون من الغضب.
كانت عواطف تشانغ يي في حالة من الفوضى. شعر وكأن هناك صخرة موضوعة على صدره!
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
كان الجميع يقفون في الردهة. كانوا يقفون حيث انهار المحرر وي.
لقد غادر شخص طيب هذا العالم. كان شخصًا مستعدًا لالتقاط القصاصات لتمويل تعليم الأطفال. لقد كان شخصًا على استعداد للعمل أكثر قليلاً والعمل لساعات إضافية بدلاً من ترك الشباب أو الأطفال يعانون. مثل هذا الشخص قد رحل!!.
كان هذا مشاغب لعين!
كان جميع الحاضرين مستائين!
*******************************
عمل المحرر وي أكثر من أي شخص آخر على مدى سنوات عديدة في محطة التلفاز ، لكن ما كسبه كان أقل مما حصل عليه أي شخص آخر. ومع ذلك ، بقي في منصبه دون ضغينة أو تذمر!
لقد كان توبيخًا يبعث على السرور!
ألن أراه حتى للمرة الأخيرة؟
لماذا ا؟
عندما وصل تشانغ يي ، سمع صوت بكاء في الممر.
لماذا يموت الأخيار دائما مبكراً؟
في هذه اللحظة ، جاء سكرتير وانغ شويشين ولوح بيديه ، “أيها الناس ، تفرقوا!! عودوا إلى العمل أولا! لا تؤخروا العمل! ”
كان هذا مشاغب لعين!
“هذا خطأنا!”
العمل؟
لماذا ا؟
هل تريدنا أن نعمل في مثل هذه اللحظة ؟
كان العم وي قد رحل لتوه. لقد كان زميلًا وكبيرا لنا. حتى أول كلماتك لم تكن تعزية أو بداعي القلق ، لكن بغرض إعادتنا إلى العمل؟
ومع ذلك ، هناك شخص حاضر معهم كان استثناءً!
نظر كثير من الناس بغضب إلى سكرتيرة وانغ شويشين.
كان وجه تشانغ يي شاحبًا أيضًا ، “ماذا حدث !؟ لماذا رحل فجأة !؟ لماذا حدث هذا دون أن ينبس ببنت شفة !؟ حتى أننا تحدثنا بالأمس! حتى أن العم وي أراد مني كتابة قصيدة له! ”
هل أكلت الكلاب ضميرك؟
سارعت شياو لو إلى تشانغ يي ، “المعلم تشانغ!”
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كان عليهم أن يخافوا من سكرتير الرئيس ولم يجرؤوا على دحضه!
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
“العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
ومع ذلك ، هناك شخص حاضر معهم كان استثناءً!
“هذا خطأنا!”
شخص ما لم يهتم بهذه الأشياء. هذا الشخص كان تشانغ يي!
شعر المحرر وي بسعادة غامرة ، “ثم سأشكرك أولاً.”
كان تشانغ يي يواجه مشاكل في العثور على شيء للتنفيس عن غضبه. لذا حدق في سكرتير وانغ شويشين وصرخ
أشار الوقت على هاتفه الخلوي إلى أنه كان 20 دقيقة بعد 9 مساءً
“العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
لماذا ا؟
……
أصيب سكرتير وانغ شويشين بالذهول من التعرض للتوبيخ. أشار نحو تشانغ يي ، “أنت تجرؤ على توبيخي؟”
اتخذ تشانغ يي خطوة للأمام ، “أجل! أتحداك أن تشير إلي مرة أخرى! ”
عندما وصل تشانغ يي ، سمع صوت بكاء في الممر.
ألن أراه حتى للمرة الأخيرة؟
سارعت شياو لو إلى تشانغ يي ، “المعلم تشانغ!”
عندما سمعت شياو لو ذلك ، بكت أكثر.
كان هذا مشاغب لعين!
“حسنا!حسنا!” كان سكرتير وانغ شويشين غاضبًا ، ما زال يرفع يده لكنه لم يعد يشير إلى أنف تشانغ يي.
فتح باب المصعد.
“هل تعتقد أنه يمكنك أن تتصرف هكذا لمجرد أن تقييماتك عالية؟ هل لديك حتى أي تقدير للرتب؟ حسنا! انتظر الإجراءات التأديبية من المحطة! ” بعد أن قال ذلك ، رأى تشانغ يي يخطو خطوة أخرى نحوه. كان سكرتير وانغ شويشين خائفا لدرجة أنه غادر بسرعة. ولم يجرؤ على التحدث أمام تشانغ يي مرة أخرى.
ومع ذلك ، تلقى تشانغ يي مكالمة هاتفية!
لم يكن هناك حل آخر خلاف ذلك…بصفته سكرتير الرئيس لم يكن خائفا من أي شخص في القناة سوى شخصين. واحد منهم كان وانغ شويشين. وغني عن القول ، أن وانغ شويشين كان القائد ورئيسه ، لذلك كان من الطبيعي أن يخاف منه. ومع ذلك ، كان الشخص الثاني هو تشانغ يي. لقد كان وغداً تجرأ حتى على ضرب ابن وانغ شويشين! حتى أنه تجرأ حتى على توبيخ قادته ووحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي! وفي مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة، استخدم تشانغ يي مقطعًا مزدوجًا لتوبيخ الناس من جمعية الكتاب! وحتى من بين كل الشتائم الشريرة المستخدمة على الإنترنت ، تم إنشاء خمسة من العشرة الأوائل منها بواسطة تشانغ يي!
ومن ثم ، غادر سكرتير وانغ شويشين بسرعة. كان خائفًا حقًا من أن يضربه تشانغ يي. إذا كان قد تعرض للضرب حقًا ، فكيف سيُظهر وجهه في المحطة بعد ذلك؟
كان هذا مشاغب لعين!
“لو بقيت في العمل لوقت إضافي! لم يكن هذا ليحدث للعم وي! ”
لم يكن هناك سبيل للاستفادة عند الشجار معه!
كان العم وي قد رحل لتوه. لقد كان زميلًا وكبيرا لنا. حتى أول كلماتك لم تكن تعزية أو بداعي القلق ، لكن بغرض إعادتنا إلى العمل؟
لقد كان توبيخًا يبعث على السرور!
ومن ثم ، غادر سكرتير وانغ شويشين بسرعة. كان خائفًا حقًا من أن يضربه تشانغ يي. إذا كان قد تعرض للضرب حقًا ، فكيف سيُظهر وجهه في المحطة بعد ذلك؟
همف! الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الظروف ضده! انتظر و شاهد!
خرج هو فاي من المكتب بنظرة حزن. كما سمع شتم تشانغ يي. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يوبخ تشانغ يي بشكل غير متوقع. لم يتفوه حتى بكلمة واحدة.
همف! الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الظروف ضده! انتظر و شاهد!
لم يكن هناك حل آخر خلاف ذلك…بصفته سكرتير الرئيس لم يكن خائفا من أي شخص في القناة سوى شخصين. واحد منهم كان وانغ شويشين. وغني عن القول ، أن وانغ شويشين كان القائد ورئيسه ، لذلك كان من الطبيعي أن يخاف منه. ومع ذلك ، كان الشخص الثاني هو تشانغ يي. لقد كان وغداً تجرأ حتى على ضرب ابن وانغ شويشين! حتى أنه تجرأ حتى على توبيخ قادته ووحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي! وفي مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة، استخدم تشانغ يي مقطعًا مزدوجًا لتوبيخ الناس من جمعية الكتاب! وحتى من بين كل الشتائم الشريرة المستخدمة على الإنترنت ، تم إنشاء خمسة من العشرة الأوائل منها بواسطة تشانغ يي!
كما شعر الأشخاص الآخرون في قناة الفنون بأنهم يغلون من الغضب.
توبيخ جيد!
همف! الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الظروف ضده! انتظر و شاهد!
لقد كان توبيخًا يبعث على السرور!
في الواقع ، هناك حاجة إلى المعلم تشانغ يي في مثل هذه اللحظات الحرجة!
لم يكن هناك سبيل للاستفادة عند الشجار معه!
لقيط مثل هذا يجب أن يلعن بهذه الطريقة!
“حتى لو لم نفقد البرامج النصية ، فإن العم وي سيضطر بالتأكيد إلى العمل لوقت إضافي على أي حال!”
وقالت زميلة أيضا باستياء: “لا أحد منهم جيد!”
“التحمل؟ تحملهم هم؟ كان العم وي يتحملهم طوال حياته! لقد كان عبدا طوعا! لكن في النهاية ، ماذا حدث؟ ما نوع النهاية التي انتهى إليها؟ حتى القادة لم يظهروا وجوههم! حتى أنهم أرسلوا سكرتيرهم لحثنا على مواصلة العمل! هل يمكنك تحمل ذلك !؟ أنا لا أستطيع! ”
صر شاب على أسنانه ، “لقد رحل العم وي! لقد دفع إلى الموت من قبلهم! كان عليه أن يعمل ساعات إضافية 200 يوم من أصل 365 يوم! ولم يتم منحه أي مكافأة! لم تكن هناك أي زيادة في راتبه! هل هذا شيء يمكن أن يفعله الإنسان؟ لقد أنهكوا العم وي حتى الموت! لقد مات من التعب! ”
“حتى لو كانت نوبة قلبية ، فطالما كان أي واحد منا هنا يعمل لوقت إضافي ، لكان بإمكاننا مساعدته. لكن الآن… لماذا غادرت !؟ لماذا غادرت !؟ ”
“سأستقيل! لا يمكنني البقاء في مثل هذه القناة السيئة ليوم آخر! القادة لا يعاملوننا كبشر! إنهم لا يفكرون إلا في كيفية جعل أنفسهم مشهورين ، حتى يظهروا بصورة مرموقة في الصحف وعلى شاشات التلفاز! كان العم وي رجل طيب! ومع ذلك ، كان… ”
“أنا أيضًا لا أشعر بالرغبة في العمل هنا بعد الآن. لا أستطيع تحمل ذلك! ”
كان هذا مشاغب لعين!
قناة الفنون.
“أوقفوا هذه الكلمات الغاضبة. ما الذي ستفعلونه بعد الاستقالة؟ ما زلتم بحاجة إلى التحمل!! ”
هل أكلت الكلاب ضميرك؟
“التحمل؟ تحملهم هم؟ كان العم وي يتحملهم طوال حياته! لقد كان عبدا طوعا! لكن في النهاية ، ماذا حدث؟ ما نوع النهاية التي انتهى إليها؟ حتى القادة لم يظهروا وجوههم! حتى أنهم أرسلوا سكرتيرهم لحثنا على مواصلة العمل! هل يمكنك تحمل ذلك !؟ أنا لا أستطيع! ”
ومع ذلك ، هناك شخص حاضر معهم كان استثناءً!
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
ومن ثم ، غادر سكرتير وانغ شويشين بسرعة. كان خائفًا حقًا من أن يضربه تشانغ يي. إذا كان قد تعرض للضرب حقًا ، فكيف سيُظهر وجهه في المحطة بعد ذلك؟
“لم يعد العم وي موجودًا. أي شيء نقوله فات الأوان “.
نام تشانغ يي لحظة وصوله إلى المنزل.
بين الجميع ، كان هناك بعض الضغائن بين بعض الناس. حتى أنه كان هناك بعض المكائد ، وكان هناك أشخاص تربطهم علاقات جيدة وسيئة. لكن مع وفاة المحرر وي ، تسبب ذلك في تكاتف الكثير من الناس ضد عدو مشترك!
نظر كثير من الناس بغضب إلى سكرتيرة وانغ شويشين.
لم يعد بإمكان تشانغ يي تحمل الامر أكثر من ذلك. كان عليه أن يفضح وجه وانغ شويشين القبيح والسماح للجميع بإلقاء نظرة عليه!
كان عليه أن يترك كل شخص في العالم يرى حقيقته!
العمل؟
*******************************
انتظروني فلهذه القصة تكملة….شكرا للأخ MSHARI_Q أو اسمه الآخر Mr.Green Tea على دعمه للرواية.
كما شعر الأشخاص الآخرون في قناة الفنون بأنهم يغلون من الغضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
