نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 172

بدأ جنازة المحرر وي!

بدأ جنازة المحرر وي!

الفصل 172 : بدأ جنازة المحرر وي!

الفصل 172 : بدأ جنازة المحرر وي!

 

“أجل. أنت بحاجة للمشي أبعد قليلا. هل أنت قريب لأولد وي..؟ ”

اليوم.

 

 

بعد مغادرتهم ، لم يقف تشانغ يي بعيدًا عن المطر. لقد وقف تماما تحت القطرات المتساقطة وأشعل سيجارة…حتى عندما أطفئ المطر سيجارته…لم يهتم وأشعل واحدة أخرى. ولم يكلف نفسه عبئ حمل مظلة.

أمام مقبرة بابوشان الثورية.

 

 

“إنهم الأطفال!”

أقيمت اليوم مراسم جنازة الرفيق وي جيانجو. وكان أيضًا يوم حرق جثته.

كان جميع المراسلين مشغولين. كان البعض قد دخل بالفعل إلى القاعة التذكارية (قاعة الجنازة الذي سيقام بها حفل التأبين). كانت القاعة كبيرة جدا.

 

كان هناك شخصان يتحدثان.

ربما تأثرت السماوات أيضًا بهذا الحدث فقد السماء بالغيوم القاتمة وتساقط رذاذ خفيف كما لو كانت السماء تبكي.

اليوم.

 

“المعلم تشانغ!” نادى عليه أحدهم من الخلف.

قاد تشانغ يي الى هناك ووجد مكانًا لركن سيارته.

 

عندما رأى الكثير من الناس اعتقد أنهم هنا من أجل ذكرى شخص آخر ، وأنهم أقارب وعائلة شخص آخر. ولكن عندما سمعهم يتحدثون ، أدرك أن أكثر من نصف هؤلاء كانوا هنا من أجل المحرر وي.

وكان هدفه اليوم هو: إسقاط ذلك الرجل معه!

 

وبعد إطفاء أعقاب سجائرهم ، دخل الاثنان إلى القاعة بينما كانوا يبتسمون وهم يتحدثون ، دون أي اعتبار لوفاة المحرر وي. ليس ذلك فحسب ، بل بدوا وكأنهم كانوا سعداء!

كان هناك شخصان يتحدثان.

على التل.

 

عمل غير سار؟

“صديقي.”

لن ينساه هؤلاء الأطفال أبدًا لأنه أنقذهم عندما لم يكن لديهم مكان آخر يلجؤون إليه.

 

أومأ وانغ شويشين برأسه ، “لا تضغط على الحذاء (لا تبالغ في المدح).هيا دعنا ندخل.”

“نعم؟ ما الأمر؟”

 

 

تبرع؟

“هل جنازة الأب وي ستقام هنا؟”

 

 

“بسرعة ، دعونا نجري مقابلة معهم. أسرع وأحضر الكاميرا! ”

“أجل. أنت بحاجة للمشي أبعد قليلا. هل أنت قريب لأولد وي..؟ ”

مساعدة عائلة المحرر وي؟

 

ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن ما يحتاجونه الآن ليس المال ، بل العدالة. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء وكان تشانغ يي هنا اليوم للقتال من أجل عدالة المحرر وي!

“لا. أنا مجرد عضو في المجتمع. لقد تأثرت بأعمال الأب وي وأود أن اودعه وداعا أخيرًا. وأود التبرع ببعض المال لعائلته أيضًا. يجب أن تستمر ابنته في العيش ولا يزال جميع هؤلاء الأطفال بحاجة إلى المساعدة. أريد فقط أن أفعل شيئًا لهم “.

 

 

عندما رأى الكثير من الناس اعتقد أنهم هنا من أجل ذكرى شخص آخر ، وأنهم أقارب وعائلة شخص آخر. ولكن عندما سمعهم يتحدثون ، أدرك أن أكثر من نصف هؤلاء كانوا هنا من أجل المحرر وي.

“أوه ، إذن دعني أشكرك نيابة عن ابنة أولد وي.”

 

 

 

“لا حاجة.. يجب أن تشكر الأب وي بدلاً من ذلك “.

 

 

قالت شياو لو عند رؤيتهم ، “سمعت أن القناة الإخبارية التابعة لمحطتنا ستبث الجنازة على الهواء مباشرة!”

تبرع؟

وقف تشانغ يي في مكانه ولم يتحرك ، “ادخلوا أنتم أولا يا رفاق. لا أستطيع تحمل الحالة المزاجية في الداخل. سأدخن قليلا لذا لا تنتظروني.

 

استنشقت شياو لو ، “هذا مؤكد ، لكن…. لكن ، لا يمكنني أن أغفر هذا! لقد دفع العم وي إلى وفاته! لماذا لم يتحمل أحد المسؤولية؟ ”

مساعدة عائلة المحرر وي؟

 

 

 

ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن ما يحتاجونه الآن ليس المال ، بل العدالة. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء وكان تشانغ يي هنا اليوم للقتال من أجل عدالة المحرر وي!

 

 

قمع هو دي غضبه ، “وانغ شويشين هو القائد. من يستطيع فعل أي شيء له؟ ”

“المعلم تشانغ!” نادى عليه أحدهم من الخلف.

لقد مد إليهم الأب وي يديه العجوزتين في وقت حاجتهم!

 

هذه المجموعة الكبيرة من الناس ، هؤلاء الأطفال وذويهم كانوا جميعا يرتدون ملابس سوداء ، هل تأثرت حياتهم جميعا بـ المحرر وي؟

استدار تشانغ يي ورأى هو جي و هو دي مع شياو لو و دافي ، “أنتم هنا أيضًا يا رفاق؟”

بعد مغادرتهم ، لم يقف تشانغ يي بعيدًا عن المطر. لقد وقف تماما تحت القطرات المتساقطة وأشعل سيجارة…حتى عندما أطفئ المطر سيجارته…لم يهتم وأشعل واحدة أخرى. ولم يكلف نفسه عبئ حمل مظلة.

 

 

“إنها جنازة العم وي. كيف لا نأتي؟ ”

 

 

أما زلت تفكر في تحسين سمعتك؟

كان هو جي يواسيها إلى الجانب “كان العم وي شخصًا جيدًا. بالتأكيد سيذهب إلى الجنة. آمل أن يكون وضعه أفضل عندما يكون هناك “.

 

 

في الواقع ، لقد قرر في نفسه بالفعل.

استنشقت شياو لو ، “هذا مؤكد ، لكن…. لكن ، لا يمكنني أن أغفر هذا! لقد دفع العم وي إلى وفاته! لماذا لم يتحمل أحد المسؤولية؟ ”

” لندخل.” قال هو جي.

 

اليوم.

قمع هو دي غضبه ، “وانغ شويشين هو القائد. من يستطيع فعل أي شيء له؟ ”

كان هناك شخصان يتحدثان.

 

هذه المجموعة الكبيرة من الناس ، هؤلاء الأطفال وذويهم كانوا جميعا يرتدون ملابس سوداء ، هل تأثرت حياتهم جميعا بـ المحرر وي؟

قال دافي ، “في الأيام الماضية كنت أفضح أفعال وانغ شويشين عبر الإنترنت ، ولكن تم حذف منشوراتي دائمًا. انا محبط جدا!”

 

 

وبخطوة .. تقدم تشانغ يي نحو القاعة!

قال هو جي ، “إنهم يغلقون أفواهنا! تمامًا كما أغلقوا فم المعلم تشانغ في الحادثة السابقة! ”

 

 

وبخطوة .. تقدم تشانغ يي نحو القاعة!

في هذه اللحظة ، جاء الكثير من الأشخاص الذين يحملون معدات الكاميرا من الخلف. كما سارع بعض المراسلين الذين كانوا يحملون كاميراتهم إلى أعلى التل.

 

 

 

قالت شياو لو عند رؤيتهم ، “سمعت أن القناة الإخبارية التابعة لمحطتنا ستبث الجنازة على الهواء مباشرة!”

 

 

 

كان هو جي خائفًا ، “ماذا تنوين ؟”

قال الوزير: “لقد أحضرته بالفعل…لقد قمت بإعطائها إلى فريق البرنامج الليلة الماضية ، وأبلغتهم أننا سنستخدمها في البرنامج التالي. تقييمات هذا البرنامج جيدة جدًا ، لذلك سيكون هناك تأثير بالتأكيد. قصيدتك مكتوبة بشكل جيد للغاية. كل شطر منها كلاسيكي “.

 

“دعونا نذهب.! ”

قالت شياو لو ببغض ، “عندما كشفنا الأخبار على الإنترنت ، لم ينتبه أحد تم حذف التعليقات. لكن بالنسبة لبث مباشر ، إذا فضحنا كل شيء ، فلن يتمكنوا من حذفه. ألن يهتم بقية المجتمع إذن؟ ألن نمنح العم وي عدالته؟ ألن نمنح وانغ شويشين ما يستحق؟ ”

عند رؤية مثل هذا العدد الكبير من الناس ،لم يستطيعوا سوى الشعور بالدهشة!

 

“بسرعة ، دعونا نجري مقابلة معهم. أسرع وأحضر الكاميرا! ”

قال دافي على عجل: “لا تعبثي!”

 

 

اليوم.

قال هو دي ، ” هذا بث مباشر! ألا تريدين العمل في محطة التلفاز بعد الآن؟ ”

في الواقع ، لقد قرر في نفسه بالفعل.

 

 

قال تشانغ يي ، “شياو لو ، لا تفكري في الأمر حتى. ”

 

في الواقع ، لقد قرر في نفسه بالفعل.

قال تشانغ يي ، “شياو لو ، لا تفكري في الأمر حتى. ”

عمل قذر؟

كان هو جي خائفًا ، “ماذا تنوين ؟”

عمل غير سار؟

 

اتركوا كل شيء لي!!!

كان هو جي يواسيها إلى الجانب “كان العم وي شخصًا جيدًا. بالتأكيد سيذهب إلى الجنة. آمل أن يكون وضعه أفضل عندما يكون هناك “.

 

 

“دعونا نذهب.! ”

استنشقت شياو لو ، “هذا مؤكد ، لكن…. لكن ، لا يمكنني أن أغفر هذا! لقد دفع العم وي إلى وفاته! لماذا لم يتحمل أحد المسؤولية؟ ”

 

 

على التل.

 

 

 

كان المراسلون والكاميرات مثبتين في مكانهم بالفعل.

 

 

 

“هل انتهيتم من التجهيز ؟”

استدار تشانغ يي ورأى هو جي و هو دي مع شياو لو و دافي ، “أنتم هنا أيضًا يا رفاق؟”

 

“لا. أنا مجرد عضو في المجتمع. لقد تأثرت بأعمال الأب وي وأود أن اودعه وداعا أخيرًا. وأود التبرع ببعض المال لعائلته أيضًا. يجب أن تستمر ابنته في العيش ولا يزال جميع هؤلاء الأطفال بحاجة إلى المساعدة. أريد فقط أن أفعل شيئًا لهم “.

“لا يزال هناك البعض. لقد انتهينا تقريبا.”

“إنهم الأطفال!”

 

 

“أسرع! اليوم سنقوم بـ بث مباشر! لا يمكن أن يحدث خطأ! ”

 

 

“لا. أنا مجرد عضو في المجتمع. لقد تأثرت بأعمال الأب وي وأود أن اودعه وداعا أخيرًا. وأود التبرع ببعض المال لعائلته أيضًا. يجب أن تستمر ابنته في العيش ولا يزال جميع هؤلاء الأطفال بحاجة إلى المساعدة. أريد فقط أن أفعل شيئًا لهم “.

“افهم!. سننتهي على الفور! ”

“الأطفال الذين ساعدهم العم وي؟”

 

“لا يزال هناك البعض. لقد انتهينا تقريبا.”

“تذكر: لا ترتكب أي أخطاء! يجب أن تسير الأمور بسلاسة! ”

ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن ما يحتاجونه الآن ليس المال ، بل العدالة. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء وكان تشانغ يي هنا اليوم للقتال من أجل عدالة المحرر وي!

 

تبعتهم شياو لو أيضًا ، مشت بضع خطوات قبل أن تدير رأسها “المعلم تشانغ ، ألن تدخل؟”

كان جميع المراسلين مشغولين. كان البعض قد دخل بالفعل إلى القاعة التذكارية (قاعة الجنازة الذي سيقام بها حفل التأبين). كانت القاعة كبيرة جدا.

لقد مد إليهم الأب وي يديه العجوزتين في وقت حاجتهم!

 

“هل انتهيتم من التجهيز ؟”

لم تكن عائلة العم وي قادرة على تحمل تكلفة مثل هذه القاعة التذكارية الكبيرة ، أو حتى إقامة حفل تأبين على الإطلاق. ولكن نظرًا لأن الحادثة اجتذبت الكثير من الاهتمام في المجتمع ، لم يعرف أحد ما إذا كان شخص ما قد تبرع بالأموال أو ما إذا كان محافظ بابوشان قد دفع حتى تكلفة الحدث. لكن هكذا انتهى بهم المطاف في هذه القاعة الكبيرة لأجل مراسم الجنازة.

 

 

 

فجأة ، شقت مجموعة كبيرة من الناس طريقهم نحو الداخل!

ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن ما يحتاجونه الآن ليس المال ، بل العدالة. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء وكان تشانغ يي هنا اليوم للقتال من أجل عدالة المحرر وي!

 

“بسرعة ، دعونا نجري مقابلة معهم. أسرع وأحضر الكاميرا! ”

وبأعداد كبيرة ، دخل حوالي 200 طفل. كانوا برفقة والديهم ، وبلغ عددهم الكلي حوالي 300 شخص.

 

 

 

كانوا جميعا يرتدون ملابس سوداء!

وبعد إطفاء أعقاب سجائرهم ، دخل الاثنان إلى القاعة بينما كانوا يبتسمون وهم يتحدثون ، دون أي اعتبار لوفاة المحرر وي. ليس ذلك فحسب ، بل بدوا وكأنهم كانوا سعداء!

 

 

“إنهم الأطفال!”

 

 

 

“الأطفال الذين ساعدهم العم وي؟”

وبقي وانغ شوي شين وسكرتيرته في الخارج لتدخين الدخان ولم يلاحظوا تشانغ يي الذي لم يكن بعيدًا عنهم.

 

 

“بسرعة ، دعونا نجري مقابلة معهم. أسرع وأحضر الكاميرا! ”

“هل انتهيتم من التجهيز ؟”

 

 

كان جميع المراسلين متحمسين وسرعان ما ذهبوا في مجموعات من ثلاثة أو خمسة.

وبأعداد كبيرة ، دخل حوالي 200 طفل. كانوا برفقة والديهم ، وبلغ عددهم الكلي حوالي 300 شخص.

 

 

على الجانب ، عندما رأى الأشخاص الذين جاءوا لحضور الجنازة ذلك شعروا بالصدمة.

“دعونا نذهب.! ”

هذه المجموعة الكبيرة من الناس ، هؤلاء الأطفال وذويهم كانوا جميعا يرتدون ملابس سوداء ، هل تأثرت حياتهم جميعا بـ المحرر وي؟

“تذكر: لا ترتكب أي أخطاء! يجب أن تسير الأمور بسلاسة! ”

عند رؤية مثل هذا العدد الكبير من الناس ،لم يستطيعوا سوى الشعور بالدهشة!

 

ربما لم يضع المحرر وي هذا في صميمه أو ربما لم يكن يعرف حتى اسم الأطفال الذين ساعدهم من قبل. لكن… لقد تذكره جميع هؤلاء الأطفال!

فجأة ، شقت مجموعة كبيرة من الناس طريقهم نحو الداخل!

لن ينساه هؤلاء الأطفال أبدًا لأنه أنقذهم عندما لم يكن لديهم مكان آخر يلجؤون إليه.

 

لقد مد إليهم الأب وي يديه العجوزتين في وقت حاجتهم!

 

 

عمل قذر؟

لقد حان الوقت بدأ الجنازة تقريبا لذا لم يجر هؤلاء الأطفال وذويهم أي مقابلات ، لكن توجهوا مباشرة إلى القاعة.

 

كان الكثير منهم يبكون أثناء سيرهم مما جعل الجو العام أكثر حزنًا وكآبة.

أما زلت تفكر في تحسين سمعتك؟

 

استنشقت شياو لو ، “هذا مؤكد ، لكن…. لكن ، لا يمكنني أن أغفر هذا! لقد دفع العم وي إلى وفاته! لماذا لم يتحمل أحد المسؤولية؟ ”

” لندخل.” قال هو جي.

قاد تشانغ يي الى هناك ووجد مكانًا لركن سيارته.

 

 

أومأ دافي برأسه ، “حسنا. الأخ هو وزملاؤه من محطة التلفاز موجودون بالداخل  بالفعل”.

 

 

تبرع؟

تبعتهم شياو لو أيضًا ، مشت بضع خطوات قبل أن تدير رأسها “المعلم تشانغ ، ألن تدخل؟”

 

 

اليوم.

وقف تشانغ يي في مكانه ولم يتحرك ، “ادخلوا أنتم أولا يا رفاق. لا أستطيع تحمل الحالة المزاجية في الداخل. سأدخن قليلا لذا لا تنتظروني.

لم تكن عائلة العم وي قادرة على تحمل تكلفة مثل هذه القاعة التذكارية الكبيرة ، أو حتى إقامة حفل تأبين على الإطلاق. ولكن نظرًا لأن الحادثة اجتذبت الكثير من الاهتمام في المجتمع ، لم يعرف أحد ما إذا كان شخص ما قد تبرع بالأموال أو ما إذا كان محافظ بابوشان قد دفع حتى تكلفة الحدث. لكن هكذا انتهى بهم المطاف في هذه القاعة الكبيرة لأجل مراسم الجنازة.

 

 

تنهد هو جي ، “حسنًا إذن.”

كان هناك شخصان يتحدثان.

 

كانوا جميعا يرتدون ملابس سوداء!

بعد مغادرتهم ، لم يقف تشانغ يي بعيدًا عن المطر. لقد وقف تماما تحت القطرات المتساقطة وأشعل سيجارة…حتى عندما أطفئ المطر سيجارته…لم يهتم وأشعل واحدة أخرى. ولم يكلف نفسه عبئ حمل مظلة.

 

 

لن ينساه هؤلاء الأطفال أبدًا لأنه أنقذهم عندما لم يكن لديهم مكان آخر يلجؤون إليه.

سرعان وصل الناس واحدا تلو الآخر.

قال دافي على عجل: “لا تعبثي!”

 

وكان هدفه اليوم هو: إسقاط ذلك الرجل معه!

أخيرًا ، رأى تشانغ يي وانغ شويشين وسكرتيره يصلان من مسافة ليست بعيدة جدًا. وكان هناك عدد قليل من الناس بجانبهم أيضًا. وبرؤية هندامهم خمّن أنهم يجب أن يكونوا قادة الآخرين من المحطة التلفزيونية!

“أوه ، إذن دعني أشكرك نيابة عن ابنة أولد وي.”

 

 

دخل قائد المحطة التلفزيونية أولاً.

عندما رأى الكثير من الناس اعتقد أنهم هنا من أجل ذكرى شخص آخر ، وأنهم أقارب وعائلة شخص آخر. ولكن عندما سمعهم يتحدثون ، أدرك أن أكثر من نصف هؤلاء كانوا هنا من أجل المحرر وي.

 

حيث سمع وانغ شويشين يقول ، “قصيدتي الجديدة ، هل أحضرتها ؟”

وبقي وانغ شوي شين وسكرتيرته في الخارج لتدخين الدخان ولم يلاحظوا تشانغ يي الذي لم يكن بعيدًا عنهم.

كان المراسلون والكاميرات مثبتين في مكانهم بالفعل.

 

 

حيث سمع وانغ شويشين يقول ، “قصيدتي الجديدة ، هل أحضرتها ؟”

 

 

على التل.

قال الوزير: “لقد أحضرته بالفعل…لقد قمت بإعطائها إلى فريق البرنامج الليلة الماضية ، وأبلغتهم أننا سنستخدمها في البرنامج التالي. تقييمات هذا البرنامج جيدة جدًا ، لذلك سيكون هناك تأثير بالتأكيد. قصيدتك مكتوبة بشكل جيد للغاية. كل شطر منها كلاسيكي “.

 

 

 

أومأ وانغ شويشين برأسه ، “لا تضغط على الحذاء (لا تبالغ في المدح).هيا دعنا ندخل.”

 

 

 

وبعد إطفاء أعقاب سجائرهم ، دخل الاثنان إلى القاعة بينما كانوا يبتسمون وهم يتحدثون ، دون أي اعتبار لوفاة المحرر وي. ليس ذلك فحسب ، بل بدوا وكأنهم كانوا سعداء!

 

 

قال الوزير: “لقد أحضرته بالفعل…لقد قمت بإعطائها إلى فريق البرنامج الليلة الماضية ، وأبلغتهم أننا سنستخدمها في البرنامج التالي. تقييمات هذا البرنامج جيدة جدًا ، لذلك سيكون هناك تأثير بالتأكيد. قصيدتك مكتوبة بشكل جيد للغاية. كل شطر منها كلاسيكي “.

كان قلب تشانغ يي باردًا الآن.

 

حتى في مثل هذا الوقت لا يزال بإمكانك الضحك؟

 

أما زلت تفكر في تحسين سمعتك؟

 

حسنا! أريد أن أرى إلى متى يمكن أن تستمر هذه السمعة العفنة!

كان هو جي يواسيها إلى الجانب “كان العم وي شخصًا جيدًا. بالتأكيد سيذهب إلى الجنة. آمل أن يكون وضعه أفضل عندما يكون هناك “.

 

وبأعداد كبيرة ، دخل حوالي 200 طفل. كانوا برفقة والديهم ، وبلغ عددهم الكلي حوالي 300 شخص.

وبخطوة .. تقدم تشانغ يي نحو القاعة!

وبعد إطفاء أعقاب سجائرهم ، دخل الاثنان إلى القاعة بينما كانوا يبتسمون وهم يتحدثون ، دون أي اعتبار لوفاة المحرر وي. ليس ذلك فحسب ، بل بدوا وكأنهم كانوا سعداء!

 

 

وكان هدفه اليوم هو: إسقاط ذلك الرجل معه!

 

 

فجأة ، شقت مجموعة كبيرة من الناس طريقهم نحو الداخل!

“دعونا نذهب.! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط