نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 173

قصيدة ابنة المحرر وي!

قصيدة ابنة المحرر وي!

الفصل 173: قصيدة ابنة المحرر وي!

قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.

 

 

داخل القاعة.

 

 

……

بدأت الجنازة.

لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.

 

“الأب وي ، من فضلك عد!”

كان الجو مليئ بالحزن والبكاء القادم من مكان وخاصة من الأطفال الذين لم يتوقف بكائهم منذ وصولهم. حتى أنهم جعلوا شياو لو والعديد من الاناث الأخريات يبكين مرة أخرى.

قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.

 

كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.

“الأب وي!”

 

 

أب لم يصلح كأب!

“لماذا غادرت!؟”

كان المشهد فوضى.

 

 

“الأب وي ، من فضلك عد!”

 

 

 

“قلت إنني سأرد لك جميلك عندما أكبر! لماذا!؟ نحيب! بكاء!،نحيب! لماذا لم تعطني الفرصة!؟ ”

عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.

 

 

“الأب وي!”

“الأب وي!”

 

لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.

“لا تغادر أرجوك!”

“ماذا تقول… ؟”

 

سيكون هناك حب دائم… بلا نقصان… بلا تشتت.

كان المشهد فوضى.

 

 

لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.

قدم البعض الزهور ، واصطف البعض في طابور لتقديم احترامهم ، حتى أن البعض صرخ بصوت عالٍ بجانب جثة المحرر وي ورفض المغادرة.

 

 

 

عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.

 

إذا كان قد ساعد المحرر وي في مهامه في تلك الليلة ، إذا لم يكن قد عاد إلى المنزل ، فلربما عندما عانى المحرر وي من النوبة القلبية ، فلكان بإمكانه فعل شيء من أجله. كان من الممكن أن ينقذه، لكن…

كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.

 

ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.

“سيبدأ البث المباشر!”

استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :

 

نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.

”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”

 

 

 

“ابدأ تصوير من هذا المشهد. واترك الباقي لمضيف البث المباشر! ”

 

 

كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.

بدأ صحفيي المحطة التلفزيونية والصحف جميعهم بالعمل.

“الأب وي!”

 

 

……

ماذا أرادت أن تقول؟

 

“أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.

في نفس الوقت.

نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.

 

 

في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.

“الأب وي ، من فضلك عد!”

 

جعله هذا المشهد يتذكر مشهدًا في ” إذا كنت أنت!! “…ومع ذلك ، كان هذا فيلمًا وكان خيالًا.

“أصدقائي المشاهدين الأعزاء ، بدأت الآن مراسم تأبين الرفيق وي جيانجو. يمكننا أن نرى قادة المحطات المختلفين ، زملاء المحرر وي ، والأطفال الذين ساعدهم الأب وي وأولياء أمورهم والعديد من المواطنين الذين أتوا بأنفسهم لتذكر الأب وي. ومن البكاء والمزاج السائد في هذا المشهد أمامنا، يمكننا أن نشعر بالفعل كيف كان الأب وي محترمًا ومحبًا عندما كان على قيد الحياة! ”

في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.

 

 

كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.

 

 

 

كانت الصورة الحية للمشهد قيد البث ، بينما كان الصوت هو صوت المضيف.

 

 

 

بعد ذلك ، قال المضيف ، “سننقل الآن البث الصوتي المباشر من قاعة الجنائز”

” أتراني أم لا؟.

 

 

……

 

 

 

داخل القاعة.

 

 

أب لم يصلح كأب!

سأل وانغ شويشين ، “هل بدأ البث مباشر؟”

 

 

 

“أظن.” ذهب السكرتير ليسأل. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القناة ، إلا أنهم كانوا جميعًا زملاء من محطة تلفزيون بكين. لذا عندما عاد ، قال: “لن يتم بث حفل التأبين بالكامل على الهواء ؛ سيستمر البث حوالي عشر دقائق فقط. لكن هذا هو الحدث بالكامل تقريبًا بالفعل. ستلقي عائلته خطابًا ، ثم يلقي القائد خطابًا. سيستغرق ذلك معظم الوقت بالفعل “.

 

لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.

كان الجو مليئ بالحزن والبكاء القادم من مكان وخاصة من الأطفال الذين لم يتوقف بكائهم منذ وصولهم. حتى أنهم جعلوا شياو لو والعديد من الاناث الأخريات يبكين مرة أخرى.

 

أستشتكي؟

ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.

 

إذا تم تسجيل الجنازة مسبقًا ، فسيكون ذلك جيدًا. ولكن كما هو الحال مع جميع عمليات البث المباشر ، كان عليهم التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام!

إذا كان قد ساعد المحرر وي في مهامه في تلك الليلة ، إذا لم يكن قد عاد إلى المنزل ، فلربما عندما عانى المحرر وي من النوبة القلبية ، فلكان بإمكانه فعل شيء من أجله. كان من الممكن أن ينقذه، لكن…

 

 

ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.

“ماذا تقول… ؟”

 

 

قال هو فاي بصوت خافت ، “لقد بدأ البث المباشر ؛ لا تتحدثوا بعد الآن. ”

لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.

 

“سيبدأ البث المباشر!”

قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.

لم تكن هذه جنازة زعيم وطني. لذلك ، لن تكون الخدمة البث جادة حقا. وعلى الرغم من أن قصة وي جيانجو كانت الآن في أذهان الجميع ، إلا أن البث المباشر لمدة عشر دقائق على قناة محطة تلفزيون بكين المحلية كان بالفعل شيئًا مميزًا للغاية.

 

عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.

تقدمت امرأة كانت تقف بجانب جثة المحرر وي ، كان عمرها حوالي الـ 20 عامًا ، إلى الأمام.

 

ونظرًا لأن القاعة كانت كبيرة جدًا وكان المشهد الحالي يبث على الهواء مباشرة ، فقد سلمها أحد موظفي محطة التلفاز ميكروفونًا. كان هذا لضمان إمكانية سماع الصوت أثناء البث المباشر.

 

 

سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.

كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.

 

 

قال هو فاي بصوت خافت ، “لقد بدأ البث المباشر ؛ لا تتحدثوا بعد الآن. ”

حملت وي ينغ الميكروفون وتقدمت إلى الأمام قائلة “شكرًا لكم جميعًا. شكرا لانضمامكم إلينا اليوم في حفل تأبين والدي. في البداية لم أكن أرغب في إقامة حفل التأبين لأن والدي لم يكن يحب الإسراف. لكن ، ما زلت أريد أن أشكر الجميع على ضمان أن والدي لديه وداع مناسب مع الكثير منكم هنا “. بعد أن تحدثت ، توقفت للحظة قبل أن تقول: “سألني العديد من المراسلين قبلا إذا ما كنت فخورة بأن لدي أبًا مثله. يعتقد الكثير من الناس أنني سأكون فخورة… ” بقولها هذا  ضحكت قليلاً ثم أكملت ” في الواقع ، لست فخورة على الإطلاق! ”

و… ابنة يتمناها الجميع!

 

 

“هاه؟.”

“الأب وي ، من فضلك عد!”

 

ذهب تشانغ يي ، الذي دخل للتو إلى القاعة ، إلى هو فاي و شياو لو.

“ماذا تقول… ؟”

 

 

لأنه في يديك… ”

“ماذا تقصد بذلك؟”

 

 

قدم البعض الزهور ، واصطف البعض في طابور لتقديم احترامهم ، حتى أن البعض صرخ بصوت عالٍ بجانب جثة المحرر وي ورفض المغادرة.

لم يستطع الجميع أن يفهموا ما يحدث، لذلك همسوا لبعضهم البعض.

 

 

 

نظرت إليهم وي ينغ ، “لم أشعر بلحظة فخر. منذ أن كنت صغيرة، لم يشتري لي والدي ملابس جديدة قط ؛ كانت والدتي من تشتريها لي سراً. عندما بدأت في حضور المدرسة ، لم يحضر والدي أبدًا أي جلسات اجتماع بين الآباء والمعلمين. كان يعمل دائما. حتى في وقت راحته ، كان مشغولاً بالتقاط الزجاجات البلاستيكية لمساعدة الأطفال الآخرين. لكنني لم أكن أبدا على قائمة الأشخاص الذين سيساعدهم. حتى رسومي الدراسية للجامعة لم يكن والدي من دفعها. لقد استخدمها لمساعدة الأطفال الآخرين بدلاً من ذلك. لذا اضطررت إلى العمل بدوام جزئي لمدة ثلاثة أشهر ، وغسل الأطباق وتنظيف الغرف لكسب هذه الرسوم الدراسية وسدادها! ”

قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”

 

كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.

لم يقل أحد أي شيء.

الفصل 173: قصيدة ابنة المحرر وي!

 

لأجل أبنائهم أهمل الأب وي ابنته.

كانت وي ينغ هادئة وهي تقول “لماذا يجب أن أكون فخورة؟ ما الذي يجب أن أفتخر به؟ كنت أعرف أن والدي كان شخصًا جيدًا. كنت أعرف أن شخصيته كانت نبيلة. لكنني لم أفكر فيه قط على أنه أبا صالح! ”

 

 

ذهب أحد قادة محطة تلفزيون بكين إلى الكاميرات للإشراف على عملهم.

نظر الأطفال الذين ساعدهم المحرر وي إلى أسفل بصمت. لم يجرؤ بعضهم حتى على النظر في عيني وي ينغ. كان لديهم الآن شعور لا يوصف في قلوبهم.

 

 

في هذه اللحظة ، انفجر الكثير من الناس في البكاء!

قال أحد الآباء “نحن آسفون!”

 

 

” أتراني أم لا؟.

“طفلتي… نحن آسفون!” كما بدأ والد آخر في البكاء.

” أتراني أم لا؟.

 

قال هو جي بهدوء ، “نحن نفهم”.

لأجل أبنائهم أهمل الأب وي ابنته.

لكن سيبقى هذا الحب في قلبي…بلا زيادة…بلا نقصان.

 

كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.

لم يعد بإمكانهم مواجهة هذه الفتاة الشابة.

كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.

 

لم يستطع الجميع أن يفهموا ما يحدث، لذلك همسوا لبعضهم البعض.

قالت وي ينغ ، “كلماتي لم تنته بعد. لا تعتذروا. أنا لا ألوم أحدا “.ثم نظرت إلى الحشد ووجدت تشانغ يي. أومأت إليه برأسها قليلًا قبل أن تقول: “أحب والدي قصائد المعلم تشانغ يي عندما كان على قيد الحياة. لقد أحبهم كثيرًا لدرجة أنه كان يقرأهم عدة مرات كل يوم. لقد رأيتهم أيضًا. حتى أن احدى هذه القصائد أثرت علي كثيرا. كانت هذه القصيدة تقول ما عجزت عن قوله لوالدي!…لكن اليوم علي أن أخبره بذلك! ”

 

 

وشمل ذلك الحضور ، وكذلك الجمهور أمام تلفزيوناتهم!

ماذا أرادت أن تقول؟

كانت هذه ابنة المحرر وي. وكان اسمها هو وي ينغ.

 

 

أستشتكي؟

عند رؤية المحرر وي وهو يرقد بسلام هناك ، شعر تشانغ يي أيضًا ببعض اللوم يقع عليه.

 

“… لا نبذ ولا رحيل! ”

أم تسأله العودة؟

 

 

و… ابنة يتمناها الجميع!

استمع الجميع بهدوء.

 

 

 

استدارت وي ينغ ونظرت إلى جثة والدها ، وبعد أن بقيت نظرتها عليها لفترة طويلة ، تدفقت الدموع من زاوية عينيها. وبدأت في القراءة :

 

” أتراني أم لا؟.

 

سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.

 

أتفتقدني ام لا؟

 

سيكون هناك حب دائم… بلا نقصان… بلا تشتت.

 

أتحبني أم لا؟.

داخل القاعة.

لكن سيبقى هذا الحب في قلبي…بلا زيادة…بلا نقصان.

 

أستمسك يدي أم لا؟

كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.

لأنه في يديك… ”

“لماذا غادرت!؟”

أمسكت وي ينغ بيدي والدها الباردتين بإحكام

“هاه؟.”

“… لا نبذ ولا رحيل! ”

في محطة تلفزيون بكين ، قناة أخبار بكين.

 

 

في هذه اللحظة ، انفجر الكثير من الناس في البكاء!

”الكاميرات! جدوا لي زاوية مناسبة! ”

 

الفصل 173: قصيدة ابنة المحرر وي!

وشمل ذلك الحضور ، وكذلك الجمهور أمام تلفزيوناتهم!

داخل القاعة.

 

سأبقى هناك …بلا حزن…بلا فرح.

قد لا يعرف الجميع نوع المشاعر المعقدة التي شعروا بها ، ولا يمكنهم تجربتها بأنفسهم. ونظرًا لأنهم لم يختبروا ذلك من قبل ، فقد عرفوا شيئين فقط.

 

كان الأب وي شخصًا صالحًا ، وابنة الأب وي… لم تكرهه أبدًا!

“ماذا تقصد بذلك؟”

 

 

كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.

 

جعله هذا المشهد يتذكر مشهدًا في ” إذا كنت أنت!! “…ومع ذلك ، كان هذا فيلمًا وكان خيالًا.

كانت عيون تشانغ يي مبتلة قليلا.

أما هذا المشهد فقد كان حقيقة! وكان يحدث أمام عينيه!

في نفس الوقت.

 

“الأب وي ، من فضلك عد!”

أب لم يصلح كأب!

كان البث الآن يتم عرضه على الهواء مباشرة.

 

تقدمت امرأة كانت تقف بجانب جثة المحرر وي ، كان عمرها حوالي الـ 20 عامًا ، إلى الأمام.

و… ابنة يتمناها الجميع!

“سيبدأ البث المباشر!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط