نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 174

حادث في جنازة المحرر وي!!

حادث في جنازة المحرر وي!!

الفصل 174 : حادث في جنازة المحرر وي!!

أما من يعش لمساعدة الآخرين على العيش… ”

 

 

امام التلفاز.

“الأب وي رائع للغاية! لقد أهمل ابنته من أجل الصالح العام! لكن لماذا أشعر أن ابنته هي الأكثر روعة !؟ ربما فقط شخص مثل الأب وي يمكنه تربية مثل هذا الطفل! ”

 

“أهلا بالجميع. أنا الرئيس المباشر لـ وي جيانجو ، وانغ شويشين “. قرأ وانغ شويشين نصه بتعبير حزين ، “موت الرفيق وي جيانجو يؤذي قلوبنا…”

بكى معظم أفراد الجمهور عندما سمعوا هذا.

“بعض الناس ، حياتهم تجعل حياة الآخرين مستحيلة!”

 

لكن في النهاية ، لم تكن جائزة الميكرفون الفضي أكثر من حفل توزيع جوائز عام. ولم يكن هناك حتى تسجيل لها.

وبدأ الناس في نشر الرسائل عبر الإنترنت. لقد أنشأ وايبو موضوعًا شائعًا رسميًا حول هذا الموضوع!

“لماذا أريد أن أبكي!؟”

 

 

“يا لها من ابنة جيدة!”

 

 

 

“لماذا أريد أن أبكي!؟”

 

 

كان يعلم أن هناك حادثة مع البث المباشر الآن ، ولم يتمكنوا من السماح بحدوث مثل هذا المشهد مرة أخرى!

“الأب وي رائع للغاية! لقد أهمل ابنته من أجل الصالح العام! لكن لماذا أشعر أن ابنته هي الأكثر روعة !؟ ربما فقط شخص مثل الأب وي يمكنه تربية مثل هذا الطفل! ”

لكنك طردت عائلة المحرر وي إلى الزاوية !؟

 

 

“هذه القصيدة مؤثرة حقًا!”

 

 

في هذه المرحلة ، تحولت نغمة تشانغ يي إلى الغضب فجأة ، حيث زاد من سرعته فجأة. وصرخ باستمرار بالكلمات المتبقية دون توقف

“ألا يزال للمعلم تشانغ مثل هذه القصيدة؟”

في هذه اللحظة ، قام تشانغ يي بتشغيل الميكروفون في يده.

 

 

“بالطبع. كيف لا يكون لديه؟ لقد كتبها عندما احتقره الكثيرون وعندما كان موضع شك على الإنترنت. لقد نشر هذه القصيدة لمعجبيه. حتى أن كثير من الناس حللوها في ذلك الوقت. عبّر المعلم تشانغ يي في قصيدة “أتراني أم لا؟” عن تعاطفه ، بالإضافة إلى إظهار قلقه وتمنياته لمعجبيه من أعماق قلبه. هذا لا علاقة له بالمشاعر الرومانسية. إذا كان الأمر يتعلق بالحب ، فهو شيء أكثر ارتباطًا بحب الأسرة. في الواقع ، عندما استخدمت ابنة الأب وي هذه القصيدة هنا…فإنها مناسبة تماما! ”

“المعلم تشانغ…”

 

 

“قد تكون المشاعر التي عبر عنها الاثنان مختلفة ، لكن هذه القصيدة جيدة حقا!”

في رأي هو فاي ، شعر أن وانغ شويشين فقد إنسانيته الأساسية بالفعل!

 

لكن اليوم ، كان هذا بثًا مباشرًا!

“هذا صحيح. لم يكن أتأثر كثيرا بهذه القصيدة في الماضي. لكن الآن ، وأنا أستمع إلى ابنة الأب وي ، أجدها رائعة للغاية! كيف يمكن أن تكون قصيدة بهذا الجمال !؟ ”

كان يعلم أن هناك حادثة مع البث المباشر الآن ، ولم يتمكنوا من السماح بحدوث مثل هذا المشهد مرة أخرى!

 

 

“مثل الأب ، مثل الابنة. هذان الأب وابنته لطيفان للغاية! ”

 

 

 

……

لقد كانت قصيدة حديثة!

 

“قد تكون المشاعر التي عبر عنها الاثنان مختلفة ، لكن هذه القصيدة جيدة حقا!”

استخدمت وي ينغ قصيدة تشانغ يي للتعبير عن مشاعرها تجاه والدها. وبعد القصيدة ، أصبح الجو أكثر كآبة!

 

 

 

سقطت أخت المحرر وي الكبرى على الأرض ، وهي تبكي ، “أخي! لا تقلق! ستهتم عائلتنا بـ ليتل ينغ! لن ندعها تعاني! ”

”لا تقلقوا؛ سيذهب بالتأكيد إلى الجحيم عندما يموت! ” لعنه هو جي أيضا!

 

أليس هذا مقرفا؟

قال الأخ الأصغر للمحرر وي بوجه مسود “أخي! أعلم أنك تعرضت للقمع في عملك طوال هذه السنوات! حتى أنك لم تتلق أي مكافآت أو مدفوعات لعملك الإضافي! لقد أُمرت حتى بالقيام بهذا وذاك! لقد دفعت حتى موتك! ارقد في سلام! سأسعى بالتأكيد لتحقيق العدالة لك! ”

الفصل 174 : حادث في جنازة المحرر وي!!

 

سقطت أخت المحرر وي الكبرى على الأرض ، وهي تبكي ، “أخي! لا تقلق! ستهتم عائلتنا بـ ليتل ينغ! لن ندعها تعاني! ”

تلك الكلمات التي قالها شقيق المحرر وي غيرت الأجواء على الفور!

 

 

تجاهل تشانغ يي النظرات المذهولة للأشخاص من حوله وسار ببطء نحو المحرر وي كما قال بهدوء

لم تعد التعبيرات على وجوه قادة المحطة التلفزيونية ، وانغ شويشين ورفاقه ، تبدو جيدة!

أليس هذا مقرفا؟

 

في قاعة الجنازة.

أما بالنسبة لموظفي المحطات التلفزيونية الأخرى ، فجميعهم يعلمون أنها الحقيقة. ولبرهة ، نظر الجميع في اتجاه وانغ شويشين!

حتى أحد قادة محطة تلفزيون بكين لم يحب رؤية هذا.

 

ولم يتوقعوا أبدا أن يمسك تشانغ يي بالميكروفون.

……

 

 

“اللعنة! من هذا اللقيط؟ من الذي دفع الأب وي إلى موته !؟ ”

كانت كاميرا محطة تلفزيون بكين سريعة الاستجابة لأنها قطعت الإشارة مؤقتًا. لكن على الرغم من أنهم كانوا سريعون في الاستجابة ، فقد تم بث الكلمات!

ومع ذلك ، لم يكن خائفا. لم يكن خائفًا أبدًا منذ أن كان صغيرًا.

 

 

غير المضيف الموضوع بسرعة وتجنب ذكره.

 

 

نظر إليها تشانغ يي أيضًا وابتسم.

ومع ذلك ، لم يكن أفراد الجمهور حمقى. شعروا على الفور أن هناك شيئًا ما خطأ!

 

 

 

“ماذا قال لتوه؟”

 

 

 

“الأب وي… دفع حتى موته؟”

“الأب وي رائع للغاية! لقد أهمل ابنته من أجل الصالح العام! لكن لماذا أشعر أن ابنته هي الأكثر روعة !؟ ربما فقط شخص مثل الأب وي يمكنه تربية مثل هذا الطفل! ”

 

 

“لم يتلق أي مكافآت قط؟ لم يحصل حتى على أي مدفوعات للعمل الإضافي؟ كيف هذا ممكن !؟ ”

لقد كانت قصيدة!

 

لم تعد هذه تصرفات شخص أحمق!

“هذا صحيح. ألم تذكر الأخبار أن الأب وي تطوع دائمًا للعمل الإضافي لكسب المال لمساعدة الأطفال؟ لكن… ألم يحصل على أي نقود من هذا العمل الإضافي؟ ”

المحرر وي ميت بالفعل! ومع ذلك ، ما زلت تفرك الملح على جروحهم؟

 

 

“هل أنت متأكد!؟”

شمر هو جي عن ساعديه وكان على وشك الاندفاع لضربه ، لكنه سرعان ما أوقفه شقيقه الأصغر.

 

“هذا صحيح ، لقد رأيت للتو الصفحة الأولى قبل حذفها!”

“هل هذا هراء؟”

 

 

 

“أعتقد أنه صحيح. هذا هو أخ الأب وي. ولن يتكلم بالهراء. كيف لا يمكنهم معرفة ما يحدث له!؟ إنهم يعرفون بالتأكيد أكثر منا! ”

في هذه اللحظة ، قام تشانغ يي بتشغيل الميكروفون في يده.

 

“لا تكونوا هكذا!”

“لذلك هناك شيء مريب بشأن وفاته!”

ولم يتوقعوا أبدا أن يمسك تشانغ يي بالميكروفون.

 

“الأب وي… دفع حتى موته؟”

“اللعنة! من هذا اللقيط؟ من الذي دفع الأب وي إلى موته !؟ ”

 

 

 

“هل تتذكرون ذلك الوقت ، كان هناك أشخاص على الإنترنت يقولون إن هناك شيئًا مستتر وراء هذا الحادث. لقد قالوا إن قائده كان يسيء استخدام سلطته لسبب خاص ، مما جعل الأب وي يعمل لساعات إضافية كل يوم! وهذا ما جعل قلب الأب وي يتعب! لقد مات من التعب! وليس بسبب المرض! ولكن في النهاية ، تم حذف هذا المنشور بسرعة كبيرة! ”

 

 

لم تعد التعبيرات على وجوه قادة المحطة التلفزيونية ، وانغ شويشين ورفاقه ، تبدو جيدة!

“أتذكر!”

……

 

لم تعامل أبدًا محرر وي كإنسان ، لذلك لما تهتم بهذا التأبين. لماذا لم تشعر بالحاجة إلى الرفض؟

“أتذكره أيضًا!”

“أخرج من هنا! اغرب عن وجهي!”

 

 

“هذا صحيح ، لقد رأيت للتو الصفحة الأولى قبل حذفها!”

سرعان ما لفتت الفوضى الحادثة انتباه الكثيرين. ونظر كثير من الناس إلى تشانغ يي بتعبيرات متفاجئة. ولا أحد يعرف ما الذي سيفعله!

 

“أتذكره أيضًا!”

“أتذكر الآن! يجب أن يكون هناك مؤامرة! موت الأب وي ليس بهذه البساطة! ”

كان وانغ شويشين شخصًا يحب التباهي وبناء سمعته. وربما كان يحتضر لكي تتاح له الفرصة لإظهار وجهه. إلى جانب ذلك ، كان الرئيس المباشر لمحرر وي ، لذلك كان من الطبيعي أن يفعل ذلك.

 

 

“أنا غاضب! أنا غاضب حقا! يمكن لأي شخص أن يضطهد مثل هذا الشخص الطيب؟ ”

 

 

“وعندما يموت بعض الناس ،فلا يزالون أحياء !”

“مستحيل! لا أستطيع تحمل هذا أكثر! يجب أن نسعى لتحقيق العدالة للأب وي! من هو الشخص الذي دفع الأب وي إلى موته؟ أريد أن أقتله! ”

 

 

لم يفكر وانغ شويشين كثيرًا في ذلك.

كان الجمهور في حالة جنون!

“مثل الأب ، مثل الابنة. هذان الأب وابنته لطيفان للغاية! ”

 

ولم يتوقعوا أبدا أن يمسك تشانغ يي بالميكروفون.

حتى أن العديد ممن شاهدوا البث المباشر ذهبوا إلى لوحة الرسائل الرسمية على الموقع الإلكتروني لمحطة تلفزيون بكين للشتم!

 

 

“لماذا أريد أن أبكي!؟”

……

“هذا صحيح ، لقد رأيت للتو الصفحة الأولى قبل حذفها!”

 

“وعندما يموت بعض الناس ،فلا يزالون أحياء !”

في قاعة الجنازة.

 

 

لذا كان الجميع يعلمون بقدرات تشانغ يي!

كان شقيق المحرر وي لا يزال يلعن ، “تلك المجموعة من الأوغاد! سأجد كل واحد منكم تسبب في وفاة أخي! ”

 

 

 

لاحظ تشانغ يي والعديد من الناس أن أضواء الكاميرات قد انطفأت. من الواضح أن البث المباشر قد توقف.

 

 

ولم يتوقعوا أبدا أن يمسك تشانغ يي بالميكروفون.

قالت وي ينغ ، “عمي ، هذا لا طائل من ورائه. هم قادة ومسؤولون. لا يمكننا التغلب عليهم! ”

 

 

قال الأخ الأصغر للمحرر وي بوجه مسود “أخي! أعلم أنك تعرضت للقمع في عملك طوال هذه السنوات! حتى أنك لم تتلق أي مكافآت أو مدفوعات لعملك الإضافي! لقد أُمرت حتى بالقيام بهذا وذاك! لقد دفعت حتى موتك! ارقد في سلام! سأسعى بالتأكيد لتحقيق العدالة لك! ”

ثارت شقيقة المحرر وي أيضًا في هذه اللحظة ، “سنقاتل حتى لو لم نتمكن من ذلك! لا أصدق ذلك! لا أصدق أن هذا العالم بلا قلب! لا أصدق أن لا أحد سيساعدنا في السعي لتحقيق العدالة! لا يمكن لأخي أن يموت من أجل لا شيء! لا يستطيع أن يموت من أجل لا شيء! ”

 

 

وأيضًا ، في مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة حيث شتم تشانغ يي ، كان ذلك مجرد بث مباشر على الإنترنت. وكان هناك تأثير ضئيل!

خرج المشهد عن السيطرة مرة أخرى!

غير المضيف الموضوع بسرعة وتجنب ذكره.

 

“أكتافهم! ”

وبعد انقطاع طويل ، استمر تسلسل الأحداث.

من يعش لمنع الآخرين من العيش ستكون نهايته عيدا!

 

 

وبعد ملاحظة أن المشهد قد هدأ قليلاً ، اختار أحد أعضاء طاقم الخدمة التذكارية نصًا وقرأ منه ، “بعد ذلك ، ندعو رئيس الرفيق وي جيانجو ، مدير قناة الفنون في محطة تلفزيون بكين ، وانغ شويشين ، لإلقاء كلمة تأبين!”

عندما رأى الناس هذا شعروا أن رئتيهم على وشك أن تنفجر من الغضب!

 

 

وانغ شويشين؟

 

 

 

هل كان هو من سيقرأ التأبين؟

 

 

ثم نظر مرة إلى جثة المحرر وي

أصيب هو جي وشياو لو ورفاقهم بالذهول قبل أن تصبح وجوههم باردة!

 

 

 

ضاقت عيون تشانغ يي أيضًا حتى بدت كفجوة صغيرة.

مؤخرتي!

اذا فكر المرء في الامر فلم يكن من المستغرب يحدث ذلك.

نظر إليها تشانغ يي أيضًا وابتسم.

كان وانغ شويشين شخصًا يحب التباهي وبناء سمعته. وربما كان يحتضر لكي تتاح له الفرصة لإظهار وجهه. إلى جانب ذلك ، كان الرئيس المباشر لمحرر وي ، لذلك كان من الطبيعي أن يفعل ذلك.

“أتذكره أيضًا!”

 

“أنت… ”

ومع ذلك ، فإن أولئك الذين عرفوا ما حدث استفزوا وغضبوا!

 

لقد كان وانغ شويشين هو من قاد المحرر وي إلى وفاته! ومع ذلك ، كان هنا كي يعطي تأبينا؟

 

أليس هذا مقرفا؟

وأيضًا ، في مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة حيث شتم تشانغ يي ، كان ذلك مجرد بث مباشر على الإنترنت. وكان هناك تأثير ضئيل!

ألا يريد أن يستريح المحرر وي بسلام حتى بعد وفاته؟ كيف يمكنه فعل ذلك !؟

لكن اليوم ، كان هذا بثًا مباشرًا!

 

……

لم يفكر وانغ شويشين كثيرًا في ذلك.

 

التقط نصه ، الذي تم إعداده بالفعل. وبدا وكأن تسلسل الأحداث هذا قد تم تحديده من قبل طاقم المحطة التلفزيونية في وقت سابق.

 

 

تم استئناف البث المباشر!

لعنت شياو لو بهدوء ، “لقيط عجوز!”

“هل هذا هراء؟”

 

 

كان دافي غاضبًا أيضًا ، “ألديه بالفعل الجرأة ليصعد؟”

قال الأخ الأصغر للمحرر وي بوجه مسود “أخي! أعلم أنك تعرضت للقمع في عملك طوال هذه السنوات! حتى أنك لم تتلق أي مكافآت أو مدفوعات لعملك الإضافي! لقد أُمرت حتى بالقيام بهذا وذاك! لقد دفعت حتى موتك! ارقد في سلام! سأسعى بالتأكيد لتحقيق العدالة لك! ”

 

 

”لا تقلقوا؛ سيذهب بالتأكيد إلى الجحيم عندما يموت! ” لعنه هو جي أيضا!

 

 

نظر شياو لو حوله ، “أين المعلم تشانغ؟ أين ذهب المعلم تشانغ؟ ”

لم يرغب هو فاي حتى في رؤية أي من هذا. لكن في هذه اللحظة ، شعر أنه حتى ولو كان وانغ شويشين وغدا، فلن يصعد ليدل بتأبين.

 

ألديك أي احترام للموتى؟

الفصل 174 : حادث في جنازة المحرر وي!!

ألديك حتى أي شفقة تجاه أفراد أسرة المتوفى؟

لكنك طردت عائلة المحرر وي إلى الزاوية !؟

المحرر وي ميت بالفعل! ومع ذلك ، ما زلت تفرك الملح على جروحهم؟

آذى قلبك ؟

لم تعد هذه تصرفات شخص أحمق!

كان وانغ شويشين شخصًا يحب التباهي وبناء سمعته. وربما كان يحتضر لكي تتاح له الفرصة لإظهار وجهه. إلى جانب ذلك ، كان الرئيس المباشر لمحرر وي ، لذلك كان من الطبيعي أن يفعل ذلك.

في رأي هو فاي ، شعر أن وانغ شويشين فقد إنسانيته الأساسية بالفعل!

 

 

ومع ذلك ، لم يكن أفراد الجمهور حمقى. شعروا على الفور أن هناك شيئًا ما خطأ!

هل كان إظهار وجهه على التلفاز بهذه الأهمية؟

 

 

 

حتى بعد وفاته هل ما زلت تصر على الانتقام لابنك؟

 

 

 

أبعد كل ذلك ما زلت تريد الانتقام من المحرر وي؟

لم يرغب هو فاي حتى في رؤية أي من هذا. لكن في هذه اللحظة ، شعر أنه حتى ولو كان وانغ شويشين وغدا، فلن يصعد ليدل بتأبين.

 

هل كان إظهار وجهه على التلفاز بهذه الأهمية؟

لم تعامل أبدًا محرر وي كإنسان ، لذلك لما تهتم بهذا التأبين. لماذا لم تشعر بالحاجة إلى الرفض؟

“ماذا قال لتوه؟”

 

“أهناك بعض سوء الفهم؟ ماذا تفعلون؟”

“ما الذي تفعله هنا!؟” كان وي ينغ أول من انفجر!

خرج المشهد عن السيطرة مرة أخرى!

 

لكن اليوم ، كان هذا بثًا مباشرًا!

كان شقيق المحرر وي يعرف بوضوح أن وانغ شويشين هو الذي دفع شقيقه حتى الموت. أشار إلى أنفه وصرخ

 

“أخرج من هنا! اغرب عن وجهي!”

 

 

“أكتافهم! ”

جاء عدد قليل من الموظفين على الفور لتهدئتهم.

 

 

لقد كانت قصيدة حديثة!

“لا تكونوا هكذا!”

في رأي هو فاي ، شعر أن وانغ شويشين فقد إنسانيته الأساسية بالفعل!

 

 

“سيتم استئناف البث المباشر قريبًا!”

كانت كاميرا محطة تلفزيون بكين سريعة الاستجابة لأنها قطعت الإشارة مؤقتًا. لكن على الرغم من أنهم كانوا سريعون في الاستجابة ، فقد تم بث الكلمات!

 

التقط نصه ، الذي تم إعداده بالفعل. وبدا وكأن تسلسل الأحداث هذا قد تم تحديده من قبل طاقم المحطة التلفزيونية في وقت سابق.

“أهناك بعض سوء الفهم؟ ماذا تفعلون؟”

من ينقش اسمه على الصخر سيرى اسمه يتعفن أسرع من الجيفة!

 

شمر هو جي عن ساعديه وكان على وشك الاندفاع لضربه ، لكنه سرعان ما أوقفه شقيقه الأصغر.

“اهدئوا قليلا. دعونا ننهي مراسم التأبين أولا! ”

وبعض الناس لا يريدون أكثر من أن يكونوا عشبًا ينمو على الأرض! ”

 

غير المضيف الموضوع بسرعة وتجنب ذكره.

ومع ذلك ، رفض أفراد عائلة المحرر وي الاستماع. وصعدوا لدفع وانغ شويشين بعيدا.

“بعض الناس يقفون على أكتاف الناس ويقولون:” أنا عظيم! ”

 

 

عبس وانغ شويشين. ثم همس ببعض الكلمات للسكرتيرة بجانبه. بعد ذلك ، قام عدد قليل من الموظفين من محطة التلفاز وكذلك المقربين من وانغ شويشين بـ “إقناع” وي ينغ وعائلة المحرر وي. ودفعوهم إلى أبعد زاوية في القاعة!

 

 

مؤخرتي!

كانت هذه مراسم تأبين المحرر وي!

كان الجمهور في حالة جنون!

 

“أهلا بالجميع. أنا الرئيس المباشر لـ وي جيانجو ، وانغ شويشين “. قرأ وانغ شويشين نصه بتعبير حزين ، “موت الرفيق وي جيانجو يؤذي قلوبنا…”

لكنك طردت عائلة المحرر وي إلى الزاوية !؟

قالت وي ينغ ، “عمي ، هذا لا طائل من ورائه. هم قادة ومسؤولون. لا يمكننا التغلب عليهم! ”

 

اذا فكر المرء في الامر فلم يكن من المستغرب يحدث ذلك.

عندما رأى الناس هذا شعروا أن رئتيهم على وشك أن تنفجر من الغضب!

 

 

ومع ذلك ، رفض أفراد عائلة المحرر وي الاستماع. وصعدوا لدفع وانغ شويشين بعيدا.

حتى أحد قادة محطة تلفزيون بكين لم يحب رؤية هذا.

كان يعلم أن هناك حادثة مع البث المباشر الآن ، ولم يتمكنوا من السماح بحدوث مثل هذا المشهد مرة أخرى!

كان يعلم أن هناك حادثة مع البث المباشر الآن ، ولم يتمكنوا من السماح بحدوث مثل هذا المشهد مرة أخرى!

لقد كانت قصيدة!

 

خرج المشهد عن السيطرة مرة أخرى!

تم استئناف البث المباشر!

 

 

 

كان المشهد المعروض هو وانغ شويشين ممسكًا بالميكروفون!

 

 

بكى معظم أفراد الجمهور عندما سمعوا هذا.

“أهلا بالجميع. أنا الرئيس المباشر لـ وي جيانجو ، وانغ شويشين “. قرأ وانغ شويشين نصه بتعبير حزين ، “موت الرفيق وي جيانجو يؤذي قلوبنا…”

آذى قلبك ؟

 

وفقط الأماكن التي تصل إليه الرياح سوف يتفتح فيها العشب الندي!

آذى قلبك ؟

 

 

 

مؤخرتي!

لكن لم يلاحظ وانغ شويشين هذه الفوضى. وكان لا يزال يقرأ من النص ، وكانت الكاميرات موجهة إليه “ربما يكون وي جيانجو قد مات ، لكن…”

 

 

اذا كنت تتحلى بقليل من الضمير فما كان يجب أن تصعد لتتحدث!

 

 

امام التلفاز.

شمر هو جي عن ساعديه وكان على وشك الاندفاع لضربه ، لكنه سرعان ما أوقفه شقيقه الأصغر.

 

 

”لا تقلقوا؛ سيذهب بالتأكيد إلى الجحيم عندما يموت! ” لعنه هو جي أيضا!

نظر شياو لو حوله ، “أين المعلم تشانغ؟ أين ذهب المعلم تشانغ؟ ”

ألديك حتى أي شفقة تجاه أفراد أسرة المتوفى؟

 

 

“لا أراه.” قال دافي بفضول ، “لقد كان هنا منذ قليل.”

من يعش لمنع الآخرين من العيش ستكون نهايته عيدا!

 

 

ليس بعيدًا ، كان تشانغ يي يسير باتجاه وي ينغ وعائلتها.

شمر هو جي عن ساعديه وكان على وشك الاندفاع لضربه ، لكنه سرعان ما أوقفه شقيقه الأصغر.

نظر إلى وي ينغ ومد يده ، وأخذ ميكروفون وي ينغ.

 

سرعان ما لفتت الفوضى الحادثة انتباه الكثيرين. ونظر كثير من الناس إلى تشانغ يي بتعبيرات متفاجئة. ولا أحد يعرف ما الذي سيفعله!

صُدمت وي ينغ عندما نظرت بعمق إلى تشانغ يي.

يمكن أن يلعن فمه شخصا حتى الموت، ويمكن أن يأخذ قلمه فترة في حياة المرأ.

 

وبعد ملاحظة أن المشهد قد هدأ قليلاً ، اختار أحد أعضاء طاقم الخدمة التذكارية نصًا وقرأ منه ، “بعد ذلك ، ندعو رئيس الرفيق وي جيانجو ، مدير قناة الفنون في محطة تلفزيون بكين ، وانغ شويشين ، لإلقاء كلمة تأبين!”

نظر إليها تشانغ يي أيضًا وابتسم.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن وي ينغ اكتشفت شيئًا لأنها أومأت إليه برفق.

صرخ وانغ شويشين “تشانغ يي ، أنت…”.

 

كان وانغ شويشين غاضبًا.

لاحظ أحد موظفي المحطة هذا وتغير تعبيره ، “المعلم تشانغ ، ماذا تفعل!؟”

ومع ذلك ، فإن أولئك الذين عرفوا ما حدث استفزوا وغضبوا!

 

“بالطبع. كيف لا يكون لديه؟ لقد كتبها عندما احتقره الكثيرون وعندما كان موضع شك على الإنترنت. لقد نشر هذه القصيدة لمعجبيه. حتى أن كثير من الناس حللوها في ذلك الوقت. عبّر المعلم تشانغ يي في قصيدة “أتراني أم لا؟” عن تعاطفه ، بالإضافة إلى إظهار قلقه وتمنياته لمعجبيه من أعماق قلبه. هذا لا علاقة له بالمشاعر الرومانسية. إذا كان الأمر يتعلق بالحب ، فهو شيء أكثر ارتباطًا بحب الأسرة. في الواقع ، عندما استخدمت ابنة الأب وي هذه القصيدة هنا…فإنها مناسبة تماما! ”

تجاهله تشانغ يي والتفت نحو المسرح حيث كان وانغ شويشين!

لم يفكر وانغ شويشين كثيرًا في ذلك.

 

في هذه اللحظة ، قام تشانغ يي بتشغيل الميكروفون في يده.

كان عدد غير قليل من موظفي محطة التلفاز على علم بمزاج تشانغ يي السيئ. لذا قالوا في حالة من الذعر

 

“المعلم تشانغ ، لا تعبث! هذا بث مباشر! إذا حدث شيء ما ، فلن يتحمل أحد المسؤولية! ”

 

في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي ، صدمت كلمات تشانغ يي عددًا كبيرًا من قرنائه. وتسبب ذلك في ضجة كبيرة.

 

لكن في النهاية ، لم تكن جائزة الميكرفون الفضي أكثر من حفل توزيع جوائز عام. ولم يكن هناك حتى تسجيل لها.

لكن اليوم ، كان هذا بثًا مباشرًا!

وأيضًا ، في مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة حيث شتم تشانغ يي ، كان ذلك مجرد بث مباشر على الإنترنت. وكان هناك تأثير ضئيل!

نظر تشانغ يي إلى وانغ شويشين وقال :

 

 

لكن اليوم ، كان هذا بثًا مباشرًا!

هل كان إظهار وجهه على التلفاز بهذه الأهمية؟

 

 

وقد تم بثه على الهواء مباشرة على شاشة التلفاز!

تم استئناف البث المباشر!

 

 

ولم يتوقعوا أبدا أن يمسك تشانغ يي بالميكروفون.

حتى بعد وفاته هل ما زلت تصر على الانتقام لابنك؟

 

……

ماذا كان سيفعل؟

لكنك طردت عائلة المحرر وي إلى الزاوية !؟

 

 

سرعان ما لفتت الفوضى الحادثة انتباه الكثيرين. ونظر كثير من الناس إلى تشانغ يي بتعبيرات متفاجئة. ولا أحد يعرف ما الذي سيفعله!

 

ومع ذلك ، رفض أفراد عائلة المحرر وي الاستماع. وصعدوا لدفع وانغ شويشين بعيدا.

“أنت… ”

 

 

استخدمت وي ينغ قصيدة تشانغ يي للتعبير عن مشاعرها تجاه والدها. وبعد القصيدة ، أصبح الجو أكثر كآبة!

“المعلم تشانغ…”

هتف شخص من محطة التلفاز في رعب: “أسرعوا! خذوا الميكروفون من يده! ”

 

نظر تشانغ يي إلى وانغ شويشين وقال :

“أنت… ”

كان وانغ شويشين غاضبًا.

 

 

في هذه اللحظة ، لم يشك أحد في فم وقلم تشانغ يي.

 

 

حتى بعد وفاته هل ما زلت تصر على الانتقام لابنك؟

يمكن أن يلعن فمه شخصا حتى الموت، ويمكن أن يأخذ قلمه فترة في حياة المرأ.

نظر إليها تشانغ يي أيضًا وابتسم.

 

 

لذا كان الجميع يعلمون بقدرات تشانغ يي!

لقد كان وانغ شويشين هو من قاد المحرر وي إلى وفاته! ومع ذلك ، كان هنا كي يعطي تأبينا؟

 

لاحظ أحد موظفي المحطة هذا وتغير تعبيره ، “المعلم تشانغ ، ماذا تفعل!؟”

هتف شخص من محطة التلفاز في رعب: “أسرعوا! خذوا الميكروفون من يده! ”

 

 

 

لكن لم يلاحظ وانغ شويشين هذه الفوضى. وكان لا يزال يقرأ من النص ، وكانت الكاميرات موجهة إليه “ربما يكون وي جيانجو قد مات ، لكن…”

 

 

“لا تكونوا هكذا!”

في هذه اللحظة ، قام تشانغ يي بتشغيل الميكروفون في يده.

 

سخر ببرود عندما قاطع بوقاحة تأبين وانغ شويشين

“ألا يزال للمعلم تشانغ مثل هذه القصيدة؟”

“عندما كان العم وي لا يزال على قيد الحياة ، طلب مني قصيدة . في ذلك الوقت ، قلت إنني سأعطيه إياها في اليوم التالي ، لكن أصبح هذا اليوم التالي بعيدا إلى الأبد. لذا أنا مدين لعمي وي بقصيدة. واليوم ، سأقوم بسداد هذا الدين! ”

 

 

لقد كانت قصيدة!

قال وانغ شويشين بغضب ، “أنا أقدم تأبيني هنا. يمكنك ترك الأمر… ”

“بعض الناس ، حياتهم تجعل حياة الآخرين مستحيلة!”

 

وأيضًا ، في مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة حيث شتم تشانغ يي ، كان ذلك مجرد بث مباشر على الإنترنت. وكان هناك تأثير ضئيل!

نظر تشانغ يي إلى وانغ شويشين وقال :

 

 

لاحظ أحد موظفي المحطة هذا وتغير تعبيره ، “المعلم تشانغ ، ماذا تفعل!؟”

“عندما يعيش بعض الناس ، فهم أموات بالفعل!”

 

 

“عندما كان العم وي لا يزال على قيد الحياة ، طلب مني قصيدة . في ذلك الوقت ، قلت إنني سأعطيه إياها في اليوم التالي ، لكن أصبح هذا اليوم التالي بعيدا إلى الأبد. لذا أنا مدين لعمي وي بقصيدة. واليوم ، سأقوم بسداد هذا الدين! ”

أصيب وانغ شويشين بالذهول. وتيبس النص الذي لا يزال في فمه!

 

 

 

تجاهل تشانغ يي النظرات المذهولة للأشخاص من حوله وسار ببطء نحو المحرر وي كما قال بهدوء

قال وانغ شويشين بغضب ، “أنا أقدم تأبيني هنا. يمكنك ترك الأمر… ”

“وعندما يموت بعض الناس ،فلا يزالون أحياء !”

سخر ببرود عندما قاطع بوقاحة تأبين وانغ شويشين

 

 

لقد كانت قصيدة!

 

 

 

لقد كانت قصيدة حديثة!

“هذا صحيح. ألم تذكر الأخبار أن الأب وي تطوع دائمًا للعمل الإضافي لكسب المال لمساعدة الأطفال؟ لكن… ألم يحصل على أي نقود من هذا العمل الإضافي؟ ”

 

لقد كانت قصيدة حديثة!

فقط أول سطرين جعلا الجميع يذهلون للحظات!

شمر هو جي عن ساعديه وكان على وشك الاندفاع لضربه ، لكنه سرعان ما أوقفه شقيقه الأصغر.

 

أبعد كل ذلك ما زلت تريد الانتقام من المحرر وي؟

كان وانغ شويشين غاضبًا.

“سيحظى بامتنان الآخرين…..إلى الأبد!”

 

 

لم يتوقع أبدًا أن يفسد تشانغ يي الأمور أثناء البث المباشر. حتى أنه كان يشير إليه قائلاً إنه على الرغم من كونه على قيد الحياة ، إلا أنه مات بالفعل؟

 

 

قال وانغ شويشين بغضب ، “أنا أقدم تأبيني هنا. يمكنك ترك الأمر… ”

صرخ وانغ شويشين “تشانغ يي ، أنت…”.

 

 

 

نظر إليه تشانغ يي ببرود وتابع :

سرعان ما لفتت الفوضى الحادثة انتباه الكثيرين. ونظر كثير من الناس إلى تشانغ يي بتعبيرات متفاجئة. ولا أحد يعرف ما الذي سيفعله!

 

لذا كان الجميع يعلمون بقدرات تشانغ يي!

“بعض الناس يقفون على أكتاف الناس ويقولون:” أنا عظيم! ”

 

 

 

ثم نظر مرة إلى جثة المحرر وي

لكن لم يلاحظ وانغ شويشين هذه الفوضى. وكان لا يزال يقرأ من النص ، وكانت الكاميرات موجهة إليه “ربما يكون وي جيانجو قد مات ، لكن…”

 

 

“أكتافهم! ”

 

 

اذا فكر المرء في الامر فلم يكن من المستغرب يحدث ذلك.

صمت كل الحاضرين!

“أتذكر الآن! يجب أن يكون هناك مؤامرة! موت الأب وي ليس بهذه البساطة! ”

 

قال وانغ شويشين بغضب ، “أنا أقدم تأبيني هنا. يمكنك ترك الأمر… ”

فتن الجمهور أمام أجهزة التلفاز!

لم تعامل أبدًا محرر وي كإنسان ، لذلك لما تهتم بهذا التأبين. لماذا لم تشعر بالحاجة إلى الرفض؟

 

ومن يترك الناس يقفون على كتفيه سيذكره الناس إلى الأبد!

عرف تشانغ يي أنه بمجرد قول هذه القصيدة ، فلن يتمكن بالتأكيد من البقاء في محطة التلفاز.

لقد كانت قصيدة حديثة!

 

 

ومع ذلك ، لم يكن خائفا. لم يكن خائفًا أبدًا منذ أن كان صغيرًا.

 

 

 

حدق في وانغ شويشين وصرخ

 

 

“هل هذا هراء؟”

“بعض الناس ينقشون أسمائهم على الحجر الصخر أنفسهم.

 

وبعض الناس لا يريدون أكثر من أن يكونوا عشبًا ينمو على الأرض! ”

في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي ، صدمت كلمات تشانغ يي عددًا كبيرًا من قرنائه. وتسبب ذلك في ضجة كبيرة.

 

 

“بعض الناس ، حياتهم تجعل حياة الآخرين مستحيلة!”

 

 

يمكن أن يلعن فمه شخصا حتى الموت، ويمكن أن يأخذ قلمه فترة في حياة المرأ.

“وبعض الناس ،حياتهم تجعل حياة الآخرين ممكنة !”

“لذلك هناك شيء مريب بشأن وفاته!”

 

 

في هذه المرحلة ، تحولت نغمة تشانغ يي إلى الغضب فجأة ، حيث زاد من سرعته فجأة. وصرخ باستمرار بالكلمات المتبقية دون توقف

 

 

 

“من يقف على أكتاف الناس سيسقطه الناس في النهاية!

“مستحيل! لا أستطيع تحمل هذا أكثر! يجب أن نسعى لتحقيق العدالة للأب وي! من هو الشخص الذي دفع الأب وي إلى موته؟ أريد أن أقتله! ”

ومن يترك الناس يقفون على كتفيه سيذكره الناس إلى الأبد!

“أنت… ”

من ينقش اسمه على الصخر سيرى اسمه يتعفن أسرع من الجيفة!

 

وفقط الأماكن التي تصل إليه الرياح سوف يتفتح فيها العشب الندي!

نظر إليها تشانغ يي أيضًا وابتسم.

من يعش لمنع الآخرين من العيش ستكون نهايته عيدا!

 

أما من يعش لمساعدة الآخرين على العيش… ”

 

 

يمكن أن يلعن فمه شخصا حتى الموت، ويمكن أن يأخذ قلمه فترة في حياة المرأ.

فجأة تباطأت سرعته عندما نظر تشانغ يي نحو وانغ شويشين ثم إلى جثة المحرر وي ، ونطق كلمة بكلمة

“المعلم تشانغ ، لا تعبث! هذا بث مباشر! إذا حدث شيء ما ، فلن يتحمل أحد المسؤولية! ”

“سيحظى بامتنان الآخرين…..إلى الأبد!”

 

“قد تكون المشاعر التي عبر عنها الاثنان مختلفة ، لكن هذه القصيدة جيدة حقا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط