نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 175

وانغ شويشين يتعرض للضرب!

وانغ شويشين يتعرض للضرب!

الفصل 175 : وانغ شويشين يتعرض للضرب!

 

 

 

“هل قمت بإيقاف تشغيل الكاميرات؟”

وكانت هناك فوضى في أعقاب الجنازة أيضًا!

 

 

“لم أفعل. لقد نسيت! ”

 

 

 

“أوقفهم بسرعة! إنه بث مباشر! ”

أطلق هو فاي الصعداء. كان صدره مملوءً بعواطف معقدة!

 

 

“لقد فات الأوان! لقد تم بثه بالفعل! من كان يعلم أنه سيمسك الميكروفون فجأة؟ ”

عند ملاحظة أن تشانغ يي قد أثار عاصفة ، لم يقلق أي منهم على تشانغ يي قط. في الحقيقة ، كانوا يهتفون بإثارة!

 

لقد كان شخصًا أكل الكثير من كتب خبرة التايكوندو!

” اللعنة! ماذا يفعل هذا المعلم تشانغ يي !؟ لماذا ، في كل مناسبة من هذا القبيل ، لا يشعر بالرضا إذا لم يفسد الأمور! ”

 

 

“ماذا أفعل الآن؟”

“ماذا أفعل الآن؟”

“آه!” صرخ وانغ شويشين بصوت عال!

 

” اللعنة! ماذا يفعل هذا المعلم تشانغ يي !؟ لماذا ، في كل مناسبة من هذا القبيل ، لا يشعر بالرضا إذا لم يفسد الأمور! ”

“ماذا يمكننا أن نفعل بعد أن تم بثه؟ لا يوجد شيء يمكننا القيام به! ”

بعد أن أنهى تشانغ يي قصيدته ، توقف لبضع ثوان قبل أن يقول بلطف ، “هذه القصيدة تسمى” بعض الناس “… واليوم ، أهديها إلى العم وي. هذا هو تأبيني! ”

 

غير أن آخرين التزموا الصمت ، وخاصة العاملين في المحطة التلفزيونية الذين يعرفون الحقيقة.

كان طاقم محطة تلفزيون بكين المسؤول عن البث الحي في حالة من الفوضى!

 

 

“هل هو ذلك الشخص وانغ شويشين؟”

غير أن آخرين التزموا الصمت ، وخاصة العاملين في المحطة التلفزيونية الذين يعرفون الحقيقة.

 

على سبيل المثال ، هو فاي و شياو لو ، بالإضافة إلى زملاء آخرين في قناة الفنون. كانوا جميعًا يحدقون في تشانغ يي بتعابير مصدومة. ولم يكن يدوي في آذانهم سوى دوي القصيدة الصادمة!

 

 

“هل هو ذلك الشخص وانغ شويشين؟”

بعد أن أنهى تشانغ يي قصيدته ، توقف لبضع ثوان قبل أن يقول بلطف ، “هذه القصيدة تسمى” بعض الناس “… واليوم ، أهديها إلى العم وي. هذا هو تأبيني! ”

وكانت حتى قناة بكين للفنون. قناة يمكن لمدينة بكين بأكملها أن تستقبلها. وكان عدد الأشخاص الذين انتبهوا إليها أكبر بعشرات المرات بطبيعة الحال!

 

لقد عبرت القصيدة عن غضب المرء من خلال فضح الأفراد بلا رحمة الذين يسيطرون على الناس.

تأبين؟

لم يتمكنوا حتى من رؤية وانغ شويشين من خلال الحشد الكثيف!

 

 

هذا ليس بعض تأبين الامبراطور أليس كذلك!؟

“هل قمت بإيقاف تشغيل الكاميرات؟”

 

كانوا يحاولون إنقاذ المخرج وانغ ، لكن كان هناك الكثير من الناس. لذا لم يتمكنوا من الضغط من خلالهم.

أغمى على سكرتير وانغ شويشين تقريبا من الصدمة.

 

من الواضح أنها قصيدة تلعن شخصًا ما!

هجمات التسللية؟

أتقول أنها تأبين؟!

 

أختك!

في النهاية ، كان الأمر كما لو أن قدم تشانغ يي زلت، ومال جسده ، ومع تعثره….داس على أقدام وانغ شويشين!

 

 

كما كاد وانغ شويشين أن ينفجر. وقبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه ، اهتز جسده بعد أن لعنته القصيدة. وكاد أن يفقد قدمه على المسرح!

“هل هو ذلك الشخص وانغ شويشين؟”

 

 

تشانغ يي!

“الأخ هو” ، نظرت شياو لو نحو قائدها بنظرة قلقة.

 

……

هل تحاول أن تموت معي !؟

 

 

كان تشانغ يي أيضًا على المسرح ولم يكن بعيدًا عن وانغ شويشين. لذا كان من الطبيعي أيضًا أن ينغمس في الحشد.

كان وجه وانغ شويشين شاحبًا. لم يعتقد أن تشانغ يي لديه مثل هذه الشجاعة. لقد اعتقد أنه حتى لو كان تشانغ يي معتادا على الخروج عن القانون ، فيجب أن يكون لديه مخاوف عميقة في قلبه. على سبيل المثال ، عن وظيفته ، منصبه كمحاضر ومضيف لمحطة التلفاز.

كان الأطفال وذويهم مذهولين من فعله.

لكن في هذه اللحظة فقط أدرك وانغ شوي شين أنه فكر في تشانغ يي بشكل خاطئ. لقد استخف بمدى عظمة هذا المشاغب تشانغ يي.

كان تشانغ يي أيضًا على المسرح ولم يكن بعيدًا عن وانغ شويشين. لذا كان من الطبيعي أيضًا أن ينغمس في الحشد.

لقد كان لديه مزاج أسوأ من أي مشاغب!

وسواء كان ذلك بسبب أعماله أو شخصيته ، كان المعلم تشانغ يي شخصًا يستحق الاحترام!

أما هذه الوظيفة.. قلم تكن شيئًا يهتم به تشانغ يي!

 

 

“صحيح ، لا توجد طريقة لإخفاء مثل هذا الأمر. أنصحكم جميعًا بالذهاب إلى وايبو أولاً. وبعد فترة ، اذهبوا وشاهدوا الفيديو. لقد أثار الأمر عاصفة كبيرة! ”

عرف هو فاي و شياو لو على الفور خطة تشانغ يي. كانوا يعلمون أن المعلم تشانغ يي لم يعد يخطط للعمل في محطة تلفزيون بكين!

“توقفوا!”

 

 

“المعلم تشانغ!”

وكانت هناك فوضى في أعقاب الجنازة أيضًا!

 

 

“المعلم ليتل تشانغ!”

 

 

 

أطلق هو فاي الصعداء. كان صدره مملوءً بعواطف معقدة!

بالطبع ، كانت هذه نسخة تشانغ كيجيا ، وكانت هذه هي الرسالة التي أراد التعبير عنها.

 

ومن موقع هو فاي و شياو لو و هو جي ، كان بإمكانهم أن يروا بوضوح كيف تم “دفع” تشانغ يي إلى درجة ركل وانغ شويشين!

في الواقع ، عندما تم قال السطر الأول من القصيدة ، أراد عدد قليل منهم إيقاف تشانغ يي. لكن بعد بعض التردد ، لم يتكلم أي منهم بكلمة. كان هذا لأن هو فاي و شياو لو و والبقية كانوا يعلمون أن هذا كان عزيمة المعلم تشانغ يي و حكمه الخاص. لم يمكنهم سوى احترام رغباته!

 

 

“أيها الوغد!”

……

……

 

 

امام التلفاز.

“تم إطلاق سراح المعلم تشانغ للتو من مركز الشرطة لبضعة أيام فقط! لماذا أوقع نفسه في مشكلة بعد أيام قليلة من إطلاق سراحه؟ وحتى أنه قاطع بثًا مباشرًا ليوبخ قائده؟ ولكن اعجبني ذلك! رائع! ”

 

 

تم قطع إشارة البث المباشر.

“انتظر لحظة. ستظهر الاخبار بالتأكيد على الويب قريبًا! ”

 

بالقرب منه كان سكرتير وانغ شويشين بالإضافة إلى العديد من المقربين من وانغ شويكسين في عجلة من أمرهم للضغط إلى الأمام.

حتى أن المضيف الذي كان في استوديو البث المباشر شعر بالإغماء ، وحاول على عجل تصحيح الوضع ” “بعض الناس” قصيدة جيدة حقا. لقد ابتكر زميلي ، تشانغ يي ، عملاً رائعًا آخر. حسنًا ، سينتهي البث المباشر هنا”. بعد ذلك ، تم بث الإعلانات التجارية.

 

 

 

ومع ذلك ، كيف يمكن للجمهور أن يتجاهل ما حدث؟

 

 

“ابتعدوا!”

من يمكن أن يكون بهذا الغباء؟

 

 

أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فما هي لياقته البدنية؟

يمكن للجميع الآن معرفة ما يجري!

 

 

 

على وايبو ، تمت إعادة  نشر “بعض الناس” لـ تشانغ يي على الفور. وكان هناك كل أنواع الشتائم أسفل المنشور من قبل مستخدمي الإنترنت!

“أنا أقول لكم! ابتعدوا عني! ألا تصدقون أنني سأتصل بالشرطة ؟ ”

 

 

“هناك مؤامرة!”

كان هناك بضع مئات من الأشخاص. مما جعل وانغ شويشين خائفًا

 

“ماذا يمكننا أن نفعل بعد أن تم بثه؟ لا يوجد شيء يمكننا القيام به! ”

“اللعنة! لقد كان الأب وي مدفوعًا حقًا حتى وفاته! ”

ألا تصدق ذلك؟

 

 

“هل هو ذلك الشخص وانغ شويشين؟”

كان وانغ شويشين حقًا شخصًا يستحق الضرب. ويمكن اعتبار اساءته لتشانغ يي كحظ سيئ تراكم لـ ثمانية أرواح!

 

 

“إنه هو! جعلت قصيدة المعلم تشانغ يي الأمر واضحًا للغاية! ”

 

 

 

“وانغ شويشين ، أليس هو الشخص الذي ورد في الصحف كراعٍ لتعليم طفل ما؟ يبدو أنه شاعر؟ أتذكر قصيدة “كل شيء” في كتابي المدرسي عندما كنت في المدرسة. ”

بالطبع ، كانت هذه نسخة تشانغ كيجيا ، وكانت هذه هي الرسالة التي أراد التعبير عنها.

 

أما الآن فقد استخدم “بعض الناس” للشاعر المعاصر من عالمه ، تشانغ كيجيا. الذي تم تضمين قصيدته هذه في الكتب المدرسية بشكل دائم.

“كل شيء هراء! ألم تسمع عن “هذا أيضًا كل شيء” للمعلم تشانغ؟ لقد كتبت لدحض وانغ شويشين! ولقد كتب قصيدة أخرى الآن! ”

“الناس مثل وانغ شويشين يجب أن يموتوا موتًا فظيعًا!”

 

 

” لقد كتبت قصيدة “بعض الناس” حقًا بشكل جيد!”

 

 

من يجرؤ على دفعك؟

“هذا صحيح. لقد أقشعر بدني من الاستماع إليها! ”

 

 

……

” “عندما يعيش بعض الناس ، فهم أموات بالفعل. وعندما يموت بعض الناس ،فلا يزالون أحياء” هذا النص كلاسيكي! انه كلاسيكي جدا! فقط شخص بهذه الموهبة الأدبية العظيمة مثل المعلم تشانغ يي يمكنه كتابة شيء من هذا القبيل! ”

 

 

 

“دعم تشانغ يي! اللعنة على وانغ شويشين حتى الموت! ”

“لماذا قتلت الأب وي!”

 

“اللعنة! لقد كان الأب وي مدفوعًا حقًا حتى وفاته! ”

“فليستقيل وانغ شويشين! فلطلب الإنصاف للأب وي! ”

 

 

عرف هو فاي و شياو لو على الفور خطة تشانغ يي. كانوا يعلمون أن المعلم تشانغ يي لم يعد يخطط للعمل في محطة تلفزيون بكين!

“حسنًا ، اطلب الإنصاف للأب وي! دع هذا النوع من الأشخاص الذين يقفون على أكتاف الناس ينزل! حتى أنه جمع الصحف للإبلاغ عن رعايته لطفل؟ لقد كفل طفلًا واحدًا وأعلن ذلك للعالم كله !؟ أهذا الرجل وانغ أحمق؟ يالها من مزحة! سوف يسقطه الناس بالفعل! قصيدة المعلم تشانغ يي مثالية لهذا! إنها طريقة رائعة لمقارنة لطف الأب وي وقبح وانغ شويشين! ”

“حان الوقت لبذل جهودنا! أيها الإخوة تجمعوا! ”

 

تفاجأ الأطفال من حوله. كانوا أكثر من راغبين في شكره لتحدثه نيابة عن الأب وي ، لذلك لم يدفعه أحد.

“ليست هناك حاجة لأن يسقطه الناس أرضًا. مجرد قصيدة “بعض الناس” لـ تشانغ يي تكفي لتشويه سمعته تمامًا! وفي المستقبل ، عندما يذكر أي شخص “بعض الناس” ، فقد تمر سنوات بعد ذلك حتى تدخل في كتبنا المدرسية ، لأنها ستكون قصيدة تدوم عبر العصور. عندها سوف يفكرون في أصولها ، وكذلك يفكرون في شخصين ، الأب وي ووانغ شويشين! أيريد هذا الرجل وانغ أن يكون مشهورًا عبر العصور؟ يبدو الأمر كما لو أنه سيصبح سيئ السمعة لمدة عشرة آلاف سنة!”

……

 

“الأخ هو” ، نظرت شياو لو نحو قائدها بنظرة قلقة.

“الناس مثل وانغ شويشين يجب أن يموتوا موتًا فظيعًا!”

 

 

……

“هذا صحيح! لقد قالها المعلم تشانغ بشكل أفضل! قد يكون أشخاص مثله على قيد الحياة ، لكنه في الواقع قد مات بالفعل! ”

 

 

“فليستقيل وانغ شويشين! فلطلب الإنصاف للأب وي! ”

مع القصيدة العظيمة التي فجرت الموقف ، تسبب وانغ شويشين في غضب عام. وشكل الجميع مجموعات لمهاجمته. أما السبب وراء غضب الناس يرجع جزئيًا إلى أن وانغ شويشين قد فعل فعلاً مثل هذا العمل الرهيب. لكن السبب الأكبر كان بسبب “بعض الناس” لـ تشانغ يي. التي أشعلت هذا نيران الغضب لدى الجمهور.

لقد كانت قصيدة عاطفية كتبت للاحتفال بالذكرى الـ13 لوفاة لو شيون. كانت القصيدة عبارة مقارنة بين شخصين. حيث كان يعبر عن أسمى الاحترام للسيد لو شيون.

كان تشانغ يي قد استخدم سابقًا كلمات الحائز على جائزة نوبل مو يان: ربما تكون أعظم وظيفة للأدب هي افتقاره إلى الوظيفة.

اذا حذف واحد ، فسيرسلون مائة!

 

“حسنًا ، اطلب الإنصاف للأب وي! دع هذا النوع من الأشخاص الذين يقفون على أكتاف الناس ينزل! حتى أنه جمع الصحف للإبلاغ عن رعايته لطفل؟ لقد كفل طفلًا واحدًا وأعلن ذلك للعالم كله !؟ أهذا الرجل وانغ أحمق؟ يالها من مزحة! سوف يسقطه الناس بالفعل! قصيدة المعلم تشانغ يي مثالية لهذا! إنها طريقة رائعة لمقارنة لطف الأب وي وقبح وانغ شويشين! ”

أما الآن فقد استخدم “بعض الناس” للشاعر المعاصر من عالمه ، تشانغ كيجيا. الذي تم تضمين قصيدته هذه في الكتب المدرسية بشكل دائم.

بالقرب منه كان سكرتير وانغ شويشين بالإضافة إلى العديد من المقربين من وانغ شويكسين في عجلة من أمرهم للضغط إلى الأمام.

لقد كانت قصيدة عاطفية كتبت للاحتفال بالذكرى الـ13 لوفاة لو شيون. كانت القصيدة عبارة مقارنة بين شخصين. حيث كان يعبر عن أسمى الاحترام للسيد لو شيون.

تكفي هذه الجرعة من المشاعر وأراكم غدا إن شاء الله….ولا تقلقوا ستكون دفعة أيضا ولكن ليست كبيرة لأن لدي امتحان يوم الأربعاء لذا دعواتكم.

لقد عبرت القصيدة عن غضب المرء من خلال فضح الأفراد بلا رحمة الذين يسيطرون على الناس.

“المعلم تشانغ يي!”

أما تفرد القصيدة فقد جاء من موضوعها الفلسفي. حيث عاش الناس من أجل الخير.

ومع ذلك ، كانت صفحة تيبا هذه نادي معجبين تشانغ يي. والناس المجتمعون هنا هم أولئك الذين أحبوا تشانغ يي. حتى أنهم أحبوا عندما فعل تشانغ يي بعض الأشياء الشريرة التي يمكن أن تزعج الناس. كانوا أناسًا يخشون أن يكون العالم سلمياً.

 

 

بالطبع ، كانت هذه نسخة تشانغ كيجيا ، وكانت هذه هي الرسالة التي أراد التعبير عنها.

 

 

 

لم تكن قصيدة تشانغ يي اليوم بمثابة تأبين. ولم يكن الهدف الرئيسي هو الثناء على المحرر وي وتكريمه.

هذا المعلم تشانغ!

لقد قال “بعض الناس” بشكل أساسي للتعبير عن غضبه من أناس مثل وانغ شويشين.

 

أجل ، تمامًا مثلما فهمه معظم الحاضرين. لقد كان يوبخه! مثلما فعل بـ”المياه الميتة”!

“صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادر على تحمل العطش!”

 

……

……

 

“لقد كنت أنتظر هذا اليوم لفترة طويلة!”

على تيبا.

هل اصطدم شخص ما خطأ بالمعلم تشانغ؟

 

“هذا صحيح! لقد قالها المعلم تشانغ بشكل أفضل! قد يكون أشخاص مثله على قيد الحياة ، لكنه في الواقع قد مات بالفعل! ”

في نادي معجبي تشانغ يي.

 

 

 

“اسرعوا وشاهدوا التلفاز!”

 

 

لقد كان شخصا عاش حياة خاملة في مكتبه طوال اليوم!

“لقد انتهى الأمر. لقد رأيته بالفعل! ”

“لقد فات الأوان! لقد تم بثه بالفعل! من كان يعلم أنه سيمسك الميكروفون فجأة؟ ”

 

انزلقت قدمي تشانغ يي مرة أخرى ، ومرة ​​أخرى “أخطأت قدمه” وداست على بطن وانغ شويشين!

“لقد صادفت أن فتحت قناة أخبار بكين. لم أكن أتوقع رؤية المدرس تشانغ يي يذهل الجماهير! إنه عمل رائع آخر! إنه عمل رائع مشابه لـ “المياه الميتة” و “اعترافي” و “أغنية السجين”! اللعنة!!كل شيء ألفه تشانغ يي استخدم لتوبيخ شخص ما! ها ها ها ها! لقد دغدغني مجرد التفكير في هذا!”

 

 

 

“أين هذا؟ اعطني الرابط!”

 

 

“أيها الوغد!”

“انتظر لحظة. ستظهر الاخبار بالتأكيد على الويب قريبًا! ”

 

 

بالقرب منه كان سكرتير وانغ شويشين بالإضافة إلى العديد من المقربين من وانغ شويكسين في عجلة من أمرهم للضغط إلى الأمام.

“صحيح ، لا توجد طريقة لإخفاء مثل هذا الأمر. أنصحكم جميعًا بالذهاب إلى وايبو أولاً. وبعد فترة ، اذهبوا وشاهدوا الفيديو. لقد أثار الأمر عاصفة كبيرة! ”

أما الآن فقد غضب هؤلاء الناس على الفور!

 

 

لم يكن مزاج تشانغ يي جيدًا وكانت شخصيته تتوافق معه.

 

لم يكن من النوع الذي كان محبوبًا بشكل خاص. ناهيك عن افتقاره إلى المهارات السطحية (التمثيل بشكل لطيف) مثل الملكة السماوية تشانغ يوانشي ، لذلك كان لدى الكثير من الناس شكوكهم بشأنه.

ومع ذلك ، كانت صفحة تيبا هذه نادي معجبين تشانغ يي. والناس المجتمعون هنا هم أولئك الذين أحبوا تشانغ يي. حتى أنهم أحبوا عندما فعل تشانغ يي بعض الأشياء الشريرة التي يمكن أن تزعج الناس. كانوا أناسًا يخشون أن يكون العالم سلمياً.

ومع ذلك ، كانت صفحة تيبا هذه نادي معجبين تشانغ يي. والناس المجتمعون هنا هم أولئك الذين أحبوا تشانغ يي. حتى أنهم أحبوا عندما فعل تشانغ يي بعض الأشياء الشريرة التي يمكن أن تزعج الناس. كانوا أناسًا يخشون أن يكون العالم سلمياً.

 

ألا تصدق ذلك؟

كان تشانغ يي قد استخدم سابقًا كلمات الحائز على جائزة نوبل مو يان: ربما تكون أعظم وظيفة للأدب هي افتقاره إلى الوظيفة.

كانت الحياة السابقة لنادي معجبي تشانغ يي هي في الواقع جيش ترول مسؤول عن شتم الآخرين في الحروب الكلامية لأنهم لم يكن لديهم شيء أفضل ليفعلوه! لذا إذا كانت نوادي المعجبين الخاصة بالآخرين تسمى الجيوش النظامية، فمن الأنسب أن يطلق على نادي معجبين تشانغ يي بـ قطاع الطرق.(هههههههههه)

“لقد كنت أنتظر هذا اليوم لفترة طويلة!”

 

لا يزال بإمكان بعض الناس أن يروا ما يحدث حيث كانت هناك فجوات.

عند ملاحظة أن تشانغ يي قد أثار عاصفة ، لم يقلق أي منهم على تشانغ يي قط. في الحقيقة ، كانوا يهتفون بإثارة!

ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، كادوا ينفجرون في الضحك.

 

 

“المعلم تشانغ يي وقع في مشكلة مرة أخرى!”

 

 

(لقد ارتعش قلبي)

“هاها!هذا رائع!”

“أنا أقول لكم! ابتعدوا عني! ألا تصدقون أنني سأتصل بالشرطة ؟ ”

 

 

“لقد كنت أنتظر هذا اليوم لفترة طويلة!”

“آه!” كاد وانغ شويشين أن يتقيأ عصارة معدته. حيث كان يعاني من ألم شديد لدرجة أن مقل عينيه جحظت من محاجرها!

 

 

“تم إطلاق سراح المعلم تشانغ للتو من مركز الشرطة لبضعة أيام فقط! لماذا أوقع نفسه في مشكلة بعد أيام قليلة من إطلاق سراحه؟ وحتى أنه قاطع بثًا مباشرًا ليوبخ قائده؟ ولكن اعجبني ذلك! رائع! ”

لا يزال بإمكان بعض الناس أن يروا ما يحدث حيث كانت هناك فجوات.

 

تم قطع إشارة البث المباشر.

“حان الوقت لبذل جهودنا! أيها الإخوة تجمعوا! ”

……

 

“صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادر على تحمل العطش!”

“لقد سمعت عن وانغ شويشين هذا. لقد كان والد الشخص الذي ضربه المعلم تشانغ يي من قبل! لا عجب أنه كان هناك الكثير من الرقابة فيما يتعلق بالمناقشة في السابق! هذا بسبب وانغ شويشين! بعد العبث مع المعلم تشانغ يي ، قاد شخصًا جيدًا مثل الأب وي إلى وفاته؟ الوغد اللعين !”

 

 

هذا ليس بعض تأبين الامبراطور أليس كذلك!؟

“دعونا نذهب! دعونا ندمر الموقع الرسمي لمحطة التلفاز! ”

 

 

في النهاية ، كان الأمر كما لو أن قدم تشانغ يي زلت، ومال جسده ، ومع تعثره….داس على أقدام وانغ شويشين!

“صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادر على تحمل العطش!”

 

 

وكانت هناك فوضى في أعقاب الجنازة أيضًا!

“الأخ الصابر الكبير موجود هنا أيضًا! لقد تجمع أقوى قواتنا القتالية! هناك عدد كاف من الناس! احملوا السلاح!!! هجووووووم!!!!”

“كل شيء هراء! ألم تسمع عن “هذا أيضًا كل شيء” للمعلم تشانغ؟ لقد كتبت لدحض وانغ شويشين! ولقد كتب قصيدة أخرى الآن! ”

 

ومن موقع هو فاي و شياو لو و هو جي ، كان بإمكانهم أن يروا بوضوح كيف تم “دفع” تشانغ يي إلى درجة ركل وانغ شويشين!

هذه المرة ، لم يكن نادي المعجبين بـ تشانغ يي يقاتل بمفرده. فقد جاء عدد كبير من الناس من بكين بشكل مستقل وهم يلعنون في لوحة مناقشة محطة تلفزيون بكين لشتم وانغ شويشين!

لقد كان شخصًا أكل الكثير من كتب خبرة التايكوندو!

 

 

حذف التعليقات؟

 

 

لم يتمكنوا حتى من رؤية وانغ شويشين من خلال الحشد الكثيف!

اذا حذف واحد ، فسيرسلون مائة!

 

 

“حسنًا ، اطلب الإنصاف للأب وي! دع هذا النوع من الأشخاص الذين يقفون على أكتاف الناس ينزل! حتى أنه جمع الصحف للإبلاغ عن رعايته لطفل؟ لقد كفل طفلًا واحدًا وأعلن ذلك للعالم كله !؟ أهذا الرجل وانغ أحمق؟ يالها من مزحة! سوف يسقطه الناس بالفعل! قصيدة المعلم تشانغ يي مثالية لهذا! إنها طريقة رائعة لمقارنة لطف الأب وي وقبح وانغ شويشين! ”

أثار الأمر عاصفة شديدة هذه المرة. كانت هذه قضية أكبر مما كانت عليه عندما تم القبض على تشانغ يي.

……

كان هذا طبيعيا. لأنه في ذلك الوقت ، تم الكشف عن أمر تشانغ يي على شبكة الإنترنت ، ولكن هذه المرة ، كان بثًا مباشرًا على التلفاز.

 

وكانت حتى قناة بكين للفنون. قناة يمكن لمدينة بكين بأكملها أن تستقبلها. وكان عدد الأشخاص الذين انتبهوا إليها أكبر بعشرات المرات بطبيعة الحال!

على سبيل المثال ، هو فاي و شياو لو ، بالإضافة إلى زملاء آخرين في قناة الفنون. كانوا جميعًا يحدقون في تشانغ يي بتعابير مصدومة. ولم يكن يدوي في آذانهم سوى دوي القصيدة الصادمة!

 

 

……

 

 

هذا المعلم تشانغ!

كانت هناك فوضى في كل مكان على الإنترنت!

“وانغ شويشين ، أليس هو الشخص الذي ورد في الصحف كراعٍ لتعليم طفل ما؟ يبدو أنه شاعر؟ أتذكر قصيدة “كل شيء” في كتابي المدرسي عندما كنت في المدرسة. ”

 

كانوا يحاولون إنقاذ المخرج وانغ ، لكن كان هناك الكثير من الناس. لذا لم يتمكنوا من الضغط من خلالهم.

وكانت هناك فوضى في أعقاب الجنازة أيضًا!

لا يزال بإمكان بعض الناس أن يروا ما يحدث حيث كانت هناك فجوات.

 

 

بعد أن استمع ما يقارب المائة طفل وأولياء أمورهم الذين تلقوا المساعدة من الأب وي إلى قصيدة تشانغ يي ، فقد ربطوا كيف صرخ أحد أقارب الأب وي بأنه قد دفع (أجهد) حتى الموت. تم تنويرهم على الفور.

كان تشانغ يي أيضًا على المسرح ولم يكن بعيدًا عن وانغ شويشين. لذا كان من الطبيعي أيضًا أن ينغمس في الحشد.

لم يكونوا يعرفون عن المعاملة التي تلقاها الأب وي في المحطة التلفزيونية من قبل. ونظرًا لأنه كان بثًا مباشرًا ، لم يتفاعلوا في الوقت المناسب عندما دفع الموظفون عائلة الأب وي إلى الزاوية!

لقد عبرت القصيدة عن غضب المرء من خلال فضح الأفراد بلا رحمة الذين يسيطرون على الناس.

 

امام التلفاز.

أما الآن فقد غضب هؤلاء الناس على الفور!

“لا تدفعوني!” صرخ تشانغ يي بصوت عال. وبعد ذلك ، بدا أنه أصيب بالذعر لاستقرار نفسه ، حيث كان حذائه يدوس على وجه وانغ شويشين!

 

“الأخ الصابر الكبير موجود هنا أيضًا! لقد تجمع أقوى قواتنا القتالية! هناك عدد كاف من الناس! احملوا السلاح!!! هجووووووم!!!!”

فجأة ، اندفع الأطفال وأولياء أمورهم نحو وانغ شويشين وأحاطوا به!

لم يكن مزاج تشانغ يي جيدًا وكانت شخصيته تتوافق معه.

 

“هذا صحيح. لقد أقشعر بدني من الاستماع إليها! ”

كان هناك بضع مئات من الأشخاص. مما جعل وانغ شويشين خائفًا

 

“ماذا تفعلون !؟ ماذا تريدون!؟”

وكانت حتى قناة بكين للفنون. قناة يمكن لمدينة بكين بأكملها أن تستقبلها. وكان عدد الأشخاص الذين انتبهوا إليها أكبر بعشرات المرات بطبيعة الحال!

 

 

“ارجع إلينا الأب وي!”

“دعونا نذهب! دعونا ندمر الموقع الرسمي لمحطة التلفاز! ”

 

لكم وددت ترجمة قصيدة “أتراني أم لا؟” بدلا من المترجم القديم والحمدلله تحققت أمنيتي وأرجو أن تكونوا قد أحببتموها.

“أيها الوغد!”

أتقول أنها تأبين؟!

 

اذا حذف واحد ، فسيرسلون مائة!

“لماذا قتلت الأب وي!”

وكانت هناك فوضى في أعقاب الجنازة أيضًا!

 

 

كان تشانغ يي أيضًا على المسرح ولم يكن بعيدًا عن وانغ شويشين. لذا كان من الطبيعي أيضًا أن ينغمس في الحشد.

 

 

 

بالقرب منه كان سكرتير وانغ شويشين بالإضافة إلى العديد من المقربين من وانغ شويكسين في عجلة من أمرهم للضغط إلى الأمام.

 

كانوا يحاولون إنقاذ المخرج وانغ ، لكن كان هناك الكثير من الناس. لذا لم يتمكنوا من الضغط من خلالهم.

أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فما هي لياقته البدنية؟

لم يتمكنوا حتى من رؤية وانغ شويشين من خلال الحشد الكثيف!

لقد كانت قصيدة عاطفية كتبت للاحتفال بالذكرى الـ13 لوفاة لو شيون. كانت القصيدة عبارة مقارنة بين شخصين. حيث كان يعبر عن أسمى الاحترام للسيد لو شيون.

 

لم يكن من النوع الذي كان محبوبًا بشكل خاص. ناهيك عن افتقاره إلى المهارات السطحية (التمثيل بشكل لطيف) مثل الملكة السماوية تشانغ يوانشي ، لذلك كان لدى الكثير من الناس شكوكهم بشأنه.

“القائد!”

كان طاقم محطة تلفزيون بكين المسؤول عن البث الحي في حالة من الفوضى!

 

 

“المخرج!”

 

 

صرخ وانغ شويشين صرخة من الألم وسقط على الفور على الأرض!

“توقفوا!”

هل اصطدم شخص ما خطأ بالمعلم تشانغ؟

 

 

“ابتعدوا!”

أو هل خطا شخص ما على قدمي المعلم تشانغ؟

 

عند ملاحظة أن تشانغ يي قد أثار عاصفة ، لم يقلق أي منهم على تشانغ يي قط. في الحقيقة ، كانوا يهتفون بإثارة!

صاح السكرتير والآخرون على الحشد الكثيف!

 

 

أتقول أنها تأبين؟!

كان تشانغ يي شخصًا حقيرًا. ونظرًا لأن خط الرؤية هذا قد تم حجبه في الغالب ، فقد ضغط هذا الزميل نحو وانغ شويشين وهو يصرخ

لم يكونوا يعرفون عن المعاملة التي تلقاها الأب وي في المحطة التلفزيونية من قبل. ونظرًا لأنه كان بثًا مباشرًا ، لم يتفاعلوا في الوقت المناسب عندما دفع الموظفون عائلة الأب وي إلى الزاوية!

“أوه! هاااي!! لا تدفعوني! كلكم ، لا تدفعوني! ”

 

 

 

تفاجأ الأطفال من حوله. كانوا أكثر من راغبين في شكره لتحدثه نيابة عن الأب وي ، لذلك لم يدفعه أحد.

كانت الحياة السابقة لنادي معجبي تشانغ يي هي في الواقع جيش ترول مسؤول عن شتم الآخرين في الحروب الكلامية لأنهم لم يكن لديهم شيء أفضل ليفعلوه! لذا إذا كانت نوادي المعجبين الخاصة بالآخرين تسمى الجيوش النظامية، فمن الأنسب أن يطلق على نادي معجبين تشانغ يي بـ قطاع الطرق.(هههههههههه)

 

 

من يجرؤ على دفعك؟

وسواء كان ذلك بسبب أعماله أو شخصيته ، كان المعلم تشانغ يي شخصًا يستحق الاحترام!

 

 

هل اصطدم شخص ما خطأ بالمعلم تشانغ؟

فجأة ، اندفع الأطفال وأولياء أمورهم نحو وانغ شويشين وأحاطوا به!

 

 

أو هل خطا شخص ما على قدمي المعلم تشانغ؟

بعد أن استمع ما يقارب المائة طفل وأولياء أمورهم الذين تلقوا المساعدة من الأب وي إلى قصيدة تشانغ يي ، فقد ربطوا كيف صرخ أحد أقارب الأب وي بأنه قد دفع (أجهد) حتى الموت. تم تنويرهم على الفور.

 

على سبيل المثال ، هو فاي و شياو لو ، بالإضافة إلى زملاء آخرين في قناة الفنون. كانوا جميعًا يحدقون في تشانغ يي بتعابير مصدومة. ولم يكن يدوي في آذانهم سوى دوي القصيدة الصادمة!

وسرعان ما تراجع الأطفال والآباء المحيطون خطوة إلى الوراء.

“لماذا قتلت الأب وي!”

لقد كانوا محترمين جدًا تجاه شخص تجرأ على التحدث باسم الأب وي ، والمعلم الذي أحب الأب وي كثيرًا عندما كان لا يزال على قيد الحياة.

أتقول أنها تأبين؟!

ومع ذلك ، فإن ما جعلهم يلهثون هو أنه على الرغم من عدم وجود أحد بالقرب من تشانغ يي ، فإن هذا الأحمق في الواقع ترنح للأمام ، حيث تم “دفعه” نحو وانغ شويشين. ثم قام تشانغ يي بحركة أذهلتهم!

 

 

بعد أن أنهى تشانغ يي قصيدته ، توقف لبضع ثوان قبل أن يقول بلطف ، “هذه القصيدة تسمى” بعض الناس “… واليوم ، أهديها إلى العم وي. هذا هو تأبيني! ”

كان وانغ شوي شين يواجه الأطفال وذويهم بنظرة من القلق. ولم ينتبه إلى أي شيء آخر

“آه!” صرخ وانغ شويشين بصوت عال!

“أنا أقول لكم! ابتعدوا عني! ألا تصدقون أنني سأتصل بالشرطة ؟ ”

لكن في هذه اللحظة فقط أدرك وانغ شوي شين أنه فكر في تشانغ يي بشكل خاطئ. لقد استخف بمدى عظمة هذا المشاغب تشانغ يي.

 

 

في النهاية ، كان الأمر كما لو أن قدم تشانغ يي زلت، ومال جسده ، ومع تعثره….داس على أقدام وانغ شويشين!

“دعونا نذهب! دعونا ندمر الموقع الرسمي لمحطة التلفاز! ”

 

 

ما نوع اللياقة البدنية التي قد يمتلكها وانغ شويشين؟

 

لقد كان شخصا عاش حياة خاملة في مكتبه طوال اليوم!

 

 

اللعب بشكل قذر؟

أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فما هي لياقته البدنية؟

 

 

 

لقد كان شخصًا أكل الكثير من كتب خبرة التايكوندو!

عند ملاحظة أن تشانغ يي قد أثار عاصفة ، لم يقلق أي منهم على تشانغ يي قط. في الحقيقة ، كانوا يهتفون بإثارة!

 

كادت شياو لو أن تبصق دما!

صرخ وانغ شويشين صرخة من الألم وسقط على الفور على الأرض!

 

 

 

“لا تدفعوني!” صرخ تشانغ يي بصوت عال. وبعد ذلك ، بدا أنه أصيب بالذعر لاستقرار نفسه ، حيث كان حذائه يدوس على وجه وانغ شويشين!

في هذه اللحظة ، فهم هؤلاء الأطفال والآباء أخيرًا سبب إعجاب الأب وي بالمعلم تشانغ يي كثيرًا.

 

كما كاد وانغ شويشين أن ينفجر. وقبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه ، اهتز جسده بعد أن لعنته القصيدة. وكاد أن يفقد قدمه على المسرح!

“آه!” صرخ وانغ شويشين بصوت عال!

لماذا أنت شرير جدا !؟

 

“وانغ شويشين ، أليس هو الشخص الذي ورد في الصحف كراعٍ لتعليم طفل ما؟ يبدو أنه شاعر؟ أتذكر قصيدة “كل شيء” في كتابي المدرسي عندما كنت في المدرسة. ”

انزلقت قدمي تشانغ يي مرة أخرى ، ومرة ​​أخرى “أخطأت قدمه” وداست على بطن وانغ شويشين!

“المعلم ليتل تشانغ!”

 

 

“آه!” كاد وانغ شويشين أن يتقيأ عصارة معدته. حيث كان يعاني من ألم شديد لدرجة أن مقل عينيه جحظت من محاجرها!

“ليست هناك حاجة لأن يسقطه الناس أرضًا. مجرد قصيدة “بعض الناس” لـ تشانغ يي تكفي لتشويه سمعته تمامًا! وفي المستقبل ، عندما يذكر أي شخص “بعض الناس” ، فقد تمر سنوات بعد ذلك حتى تدخل في كتبنا المدرسية ، لأنها ستكون قصيدة تدوم عبر العصور. عندها سوف يفكرون في أصولها ، وكذلك يفكرون في شخصين ، الأب وي ووانغ شويشين! أيريد هذا الرجل وانغ أن يكون مشهورًا عبر العصور؟ يبدو الأمر كما لو أنه سيصبح سيئ السمعة لمدة عشرة آلاف سنة!”

 

 

عند رؤية هذا ، فهم صبي صغير على الفور نوايا المعلم تشانغ يي وصرخ ، “اضربوه!” وتقدم لركل وانغ شويشين!

 

 

 

ولكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، رفعت قدم تشانغ يي أيضًا بهدوء وحولت القوة عن قدم الصبي. ثم هز رأسه برفق.

بعد أن أنهى تشانغ يي قصيدته ، توقف لبضع ثوان قبل أن يقول بلطف ، “هذه القصيدة تسمى” بعض الناس “… واليوم ، أهديها إلى العم وي. هذا هو تأبيني! ”

(لقد ارتعش قلبي)

كان تشانغ يي أيضًا على المسرح ولم يكن بعيدًا عن وانغ شويشين. لذا كان من الطبيعي أيضًا أن ينغمس في الحشد.

فهم الجميع عند رؤية هذا!

 

 

 

“المعلم تشانغ!”

وأدار هو جي ودافي عيونهم!

 

 

“المعلم تشانغ يي!”

وكانت هناك فوضى في أعقاب الجنازة أيضًا!

 

 

“أنت…”

 

 

امام التلفاز.

كان الأطفال وذويهم مذهولين من فعله.

“هاها!هذا رائع!”

لم يرغب المعلم تشانغ يي في اتخاذهم أي خطوة ، لأنه كان يخشى أن تسبب لهم الشرطة مشكلة. ولحمايتهم ، أراد المعلم تشانغ يي القيام بكل الأعمال القذرة بنفسه. لأنه إذا كان هناك تحقيق ، فسيؤثر ذلك فقط على تشانغ يي نفسه!

“أين هذا؟ اعطني الرابط!”

في هذه اللحظة ، فهم هؤلاء الأطفال والآباء أخيرًا سبب إعجاب الأب وي بالمعلم تشانغ يي كثيرًا.

أو هل خطا شخص ما على قدمي المعلم تشانغ؟

وسواء كان ذلك بسبب أعماله أو شخصيته ، كان المعلم تشانغ يي شخصًا يستحق الاحترام!

……

 

 

اللعب بشكل قذر؟

 

 

 

هجمات التسللية؟

هل تحاول أن تموت معي !؟

 

 

قد يبدو هذا شريرًا في عيون الآخرين ويجب أن يكون شيئًا محتقرًا ومكروها، لكن في هذه اللحظة ، لسبب ما ، في عيون هؤلاء الأطفال والآباء ، شعروا أن المعلم تشانغ يي.. كان رائعًا للغاية!

 

 

“لم أفعل. لقد نسيت! ”

لا يزال بإمكان بعض الناس أن يروا ما يحدث حيث كانت هناك فجوات.

 

 

 

ومن موقع هو فاي و شياو لو و هو جي ، كان بإمكانهم أن يروا بوضوح كيف تم “دفع” تشانغ يي إلى درجة ركل وانغ شويشين!

لم تكن قصيدة تشانغ يي اليوم بمثابة تأبين. ولم يكن الهدف الرئيسي هو الثناء على المحرر وي وتكريمه.

 

انزلقت قدمي تشانغ يي مرة أخرى ، ومرة ​​أخرى “أخطأت قدمه” وداست على بطن وانغ شويشين!

كادت شياو لو أن تبصق دما!

 

 

في النهاية ، كان الأمر كما لو أن قدم تشانغ يي زلت، ومال جسده ، ومع تعثره….داس على أقدام وانغ شويشين!

وأدار هو جي ودافي عيونهم!

صاح السكرتير والآخرون على الحشد الكثيف!

 

 

هذا المعلم تشانغ!

“آه!” صرخ وانغ شويشين بصوت عال!

 

لا يزال بإمكان بعض الناس أن يروا ما يحدث حيث كانت هناك فجوات.

لماذا أنت شرير جدا !؟

“دعونا نذهب! دعونا ندمر الموقع الرسمي لمحطة التلفاز! ”

 

 

مع مثل هذه التصرفات كيف تبدو بأي حال من الأحوال كـ شاعر عظيم؟

 

 

“أنا أقول لكم! ابتعدوا عني! ألا تصدقون أنني سأتصل بالشرطة ؟ ”

كيف تبدو كمحاضر للتاريخ؟

 

 

“أوه! هاااي!! لا تدفعوني! كلكم ، لا تدفعوني! ”

ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، كادوا ينفجرون في الضحك.

لقد كان شخصا عاش حياة خاملة في مكتبه طوال اليوم!

 

 

كان وانغ شويشين حقًا شخصًا يستحق الضرب. ويمكن اعتبار اساءته لتشانغ يي كحظ سيئ تراكم لـ ثمانية أرواح!

“أنا أقول لكم! ابتعدوا عني! ألا تصدقون أنني سأتصل بالشرطة ؟ ”

 

 

“الأخ هو” ، نظرت شياو لو نحو قائدها بنظرة قلقة.

“الأخ هو” ، نظرت شياو لو نحو قائدها بنظرة قلقة.

 

في نادي معجبي تشانغ يي.

“هاه؟ ماذا؟” من الواضح أن هو فاي رأى تصرفات تشانغ يي. لكنه أدار رأسه بنظرة استجواب كأنه لا يعرف شيئًا.

 

 

كان هذا طبيعيا. لأنه في ذلك الوقت ، تم الكشف عن أمر تشانغ يي على شبكة الإنترنت ، ولكن هذه المرة ، كان بثًا مباشرًا على التلفاز.

ردت شياو لو “آه ، لا شيء ، لا شيء.”

فجأة ، اندفع الأطفال وأولياء أمورهم نحو وانغ شويشين وأحاطوا به!

********************************

 

لكم وددت ترجمة قصيدة “أتراني أم لا؟” بدلا من المترجم القديم والحمدلله تحققت أمنيتي وأرجو أن تكونوا قد أحببتموها.

 

تكفي هذه الجرعة من المشاعر وأراكم غدا إن شاء الله….ولا تقلقوا ستكون دفعة أيضا ولكن ليست كبيرة لأن لدي امتحان يوم الأربعاء لذا دعواتكم.

“ماذا تفعلون !؟ ماذا تريدون!؟”

 

“ماذا أفعل الآن؟”

“صحيح ، لا توجد طريقة لإخفاء مثل هذا الأمر. أنصحكم جميعًا بالذهاب إلى وايبو أولاً. وبعد فترة ، اذهبوا وشاهدوا الفيديو. لقد أثار الأمر عاصفة كبيرة! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط