نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 177

تقييم الأخبار لـ تشانغ يي!

تقييم الأخبار لـ تشانغ يي!

الفصل 177 : تقييم الأخبار لـ تشانغ يي!

 

 

 

في الليل ، أثناء إعادة عرض قناة بكين للأخبار ، لم تكن هناك لقطات أو ذكر لجنازة الأب وي. حتى أنه لم يتم ذكر كلمة واحدة عنها.

لكن تشانغ يي كان على استعداد لمواجهة العواقب!

كان هذا هو رد الفعل المتوقع وكذلك ما احتاجت محطة التلفاز للقيام به. لأنه كان عليهم الحفاظ على سمعة المحطة. وسواء كان هذا خطأ وانغ شويشين أو تشانغ يي الذي تسبب في حدوث هذه مشكلة في البث المباشر ، فقد تم اعتبارها مشكلة داخلية ، ولا ينبغي بث مثل هذا الغسيل المتسخ في الأماكن العامة.

كان هذا موقعًا إخباريًا يشبه مدونة مجانية. ولأنه عادةً ما تتحدث وسائل الإعلام الرسمية والصحف بشكل أكثر رسمية ، لكن مدونات وسائل الإعلام الحرة ليس لديها مثل هذه المخاوف. حيث تمت كتابة المقال بهذه الطريقة: كثير من الناس ليس لديهم تقييم عالي لـ تشانغ يي. أقرانه(زملائه) من صناعته ينبذونه بشكل خاص ، لكن هذا لا يشملني. لطالما كان تقييمي للمعلم تشانغ يي مرتفع للغاية. حيث أعتقد أنه الأكثر جرأة للتحدث علانية بين جميع الإعلاميين في بكين. حيث لا يخفي أفعاله ولا يحجبها عن الجميع. ويتحدث بكل ما يراه. وعندما يرى الظلم ، فإنه سيهتم به. إنه مثال حي على أخلاقيات عمله. إنه شخص لا يأخذ في الاعتبار العواقب أو التأثير الذي ستحدثه أفعاله. بل سيفعل أولاً قبل أي نقاش! وفي “تحليل الممالك الثلاث” لـ تشانغ يي ، قال هذا عن تساو تساو: لقد كان محترفًا محبوبًا.”

 

قالت والدته ، “لكنك بدأت للتو العمل في محطة التلفاز؟ لقد وجدت للتو وظيفة جيدة! والآن ستصبح عاطلاً عن العمل مرة أخرى؟ ألا تستطيع جعل قلقي عليك أقل؟ ألا تستطيع؟”

لكن الصحف لم تراعي كل ذلك.

“مثل هذا القائد يجب أن يتنحى!”

 

 

وكان الوضع أكبر بالنسبة للمناقشات على الإنترنت حيث كانوا جميعًا يتداولون عن هذه المسألة.

 

 

كان هذا موقعًا إخباريًا يشبه مدونة مجانية. ولأنه عادةً ما تتحدث وسائل الإعلام الرسمية والصحف بشكل أكثر رسمية ، لكن مدونات وسائل الإعلام الحرة ليس لديها مثل هذه المخاوف. حيث تمت كتابة المقال بهذه الطريقة: كثير من الناس ليس لديهم تقييم عالي لـ تشانغ يي. أقرانه(زملائه) من صناعته ينبذونه بشكل خاص ، لكن هذا لا يشملني. لطالما كان تقييمي للمعلم تشانغ يي مرتفع للغاية. حيث أعتقد أنه الأكثر جرأة للتحدث علانية بين جميع الإعلاميين في بكين. حيث لا يخفي أفعاله ولا يحجبها عن الجميع. ويتحدث بكل ما يراه. وعندما يرى الظلم ، فإنه سيهتم به. إنه مثال حي على أخلاقيات عمله. إنه شخص لا يأخذ في الاعتبار العواقب أو التأثير الذي ستحدثه أفعاله. بل سيفعل أولاً قبل أي نقاش! وفي “تحليل الممالك الثلاث” لـ تشانغ يي ، قال هذا عن تساو تساو: لقد كان محترفًا محبوبًا.”

“تشانغ يي – حدث نادر في صناعة الإعلام! ”

رنين! ، رنين!،رنين!

 

“الانتقام للأب وي! العدالة للأب وي! ”

كان هذا موقعًا إخباريًا يشبه مدونة مجانية. ولأنه عادةً ما تتحدث وسائل الإعلام الرسمية والصحف بشكل أكثر رسمية ، لكن مدونات وسائل الإعلام الحرة ليس لديها مثل هذه المخاوف. حيث تمت كتابة المقال بهذه الطريقة: كثير من الناس ليس لديهم تقييم عالي لـ تشانغ يي. أقرانه(زملائه) من صناعته ينبذونه بشكل خاص ، لكن هذا لا يشملني. لطالما كان تقييمي للمعلم تشانغ يي مرتفع للغاية. حيث أعتقد أنه الأكثر جرأة للتحدث علانية بين جميع الإعلاميين في بكين. حيث لا يخفي أفعاله ولا يحجبها عن الجميع. ويتحدث بكل ما يراه. وعندما يرى الظلم ، فإنه سيهتم به. إنه مثال حي على أخلاقيات عمله. إنه شخص لا يأخذ في الاعتبار العواقب أو التأثير الذي ستحدثه أفعاله. بل سيفعل أولاً قبل أي نقاش! وفي “تحليل الممالك الثلاث” لـ تشانغ يي ، قال هذا عن تساو تساو: لقد كان محترفًا محبوبًا.”

سادت الأجواء عبارة “العدالة للأب وي” منذ هذا الصباح!

 

 

”العدالة! ”

ظل هاتفه يرن!

 

 

“لغز موت الأب وي! ”

 

 

لم يكن هذا ما أحبه تشانغ يي. لذا عند التفكير في هذا ، تفاجأ تشانغ يي بأخلاقه الرفيعة.

“من تغاضى عن قائد مثل وانغ شويشين؟”

 

لقد أصبحت كلمات هذا الأخ فلسفية أكثر فأكثر!

تمت كتابة التقرير على النحو التالي: عندما يعيش بعض الناس ، فهم أموات بالفعل! وعندما يموت بعض الناس يظلون على قيد الحياة! لم أشاهد البث المباشر في البداية ، لكنني رأيت هذه القصيدة في الصفحة الأولى على وايبو حيث احتلت المركز السادس. وعندما انتهيت من قراءة الفقرة الأولى من هذه القصيدة ، شعرت بالقشعريرة تغمرني في كل انحاء جسدي. لقد كانت فكرتي الأولى في تلك اللحظة هي “أي نوع من الموهبة يمكن أن تكتب مثل هذه العبارة الرائعة”؟ وفقط بعد قراءة القصيدة بأكملها تبادر ذهني إلى اسم معين…. تشانغ يي. وعندما رأيت اسم المؤلف في النهاية ، فقد كان هو حقًا! لذا ضحكت. ربما كان بإمكان تشانغ يي فقط ، الذي كتب “المياه الميتة” و “أغنية السجين” ، كتابة مثل هذه القصيدة! لا أعرف ما إذا كانت جمعية كتاب بكين تأسف لقراراها الآن ، ولا أعرف ما إذا كان لا يزال هناك أي شخص ينكر المعايير الأدبية لـ تشانغ يي! لكنه مع مجرد “بعض الناس” ، فقد أشعل غضب كثير من الناس!”

“الدعم!”

 

“الانتقام للأب وي! العدالة للأب وي! ”

سادت الأجواء عبارة “العدالة للأب وي” منذ هذا الصباح!

أمام الكمبيوتر.

 

لقد كان سعيد! لقد شعر بالرضا! ألم يكن هذا كافيا؟

“تسليم القاتل!”

 

 

 

“مثل هذا القائد يجب أن يتنحى!”

قالت الأم ، “سيكون من الغريب أن تجد واحدة! إن توبيخ رئيسك مرة واحدة أمر جيد ، لكنك وبخته مرة أخرى ، وقد تم ذلك على الهواء مباشرة !؟ من سيجرؤ على توظيفك في صناعة الإعلام؟ حتى وإن حدث وتوظفت من يدري ما إذا كان طفل مثلك سيشعر فجأة بالغضب وعدم السعادة ويخرج بشيء ما. من يمكنه التعامل مع ذلك؟ ”

 

”دعوا وانغ شويشين يتلقى جزاءه!! ”

 

 

قالت الأم ، “سيكون من الغريب أن تجد واحدة! إن توبيخ رئيسك مرة واحدة أمر جيد ، لكنك وبخته مرة أخرى ، وقد تم ذلك على الهواء مباشرة !؟ من سيجرؤ على توظيفك في صناعة الإعلام؟ حتى وإن حدث وتوظفت من يدري ما إذا كان طفل مثلك سيشعر فجأة بالغضب وعدم السعادة ويخرج بشيء ما. من يمكنه التعامل مع ذلك؟ ”

“إذا لم تتم معاقبة مثل هذا الشخص ، فسيكون ذلك ظلمًا!”

 

متى أصبح هذا الأخ نبيللا جدًا؟

“الانتقام للأب وي! العدالة للأب وي! ”

 

 

 

نفس الحشد الغاضب عن غضبهم في كل مكان. حتى أن البعض أرفقوا مع تعليقاتهم صورة كاملة لقصيدة “بعض الناس” لـ تشانغ يي!

“نزاهة؟! أنت مجرد مشاغب يريد افتعال القتال في كل مكان! ” وبخت أمي.

 

في الحياة ، كان مجرد وجود هدف يسعى إليه المرء يجعل تعبه ذا مغزى. لكن في عملية الوصول إلى هدف المرء ، يحتاج إلى القيام بذلك بسعادة.

فجأة ، أعلنت شركة محاماة معينة خبرًا: “الليلة ، استأجرت ابنة الأب وي وي ينغ مكتبنا القانوني لبدء الإجراءات القانونية ضد وانغ شويشين!”

 

 

”دعوا وانغ شويشين يتلقى جزاءه!! ”

“أجل!”

……

 

 

“الدعم!”

“أيها الوغد! لقد ظللت اتصل بك طوال فترة الظهيرة. لماذا لم ترد؟! ” قالت والدته بغضب.(من أكثر المحادثات التي تضحكني هي محادثاته مع والدته)

 

رنين! ، رنين!،رنين!

“سينال عقابه!”

تمت كتابة التقرير على النحو التالي: عندما يعيش بعض الناس ، فهم أموات بالفعل! وعندما يموت بعض الناس يظلون على قيد الحياة! لم أشاهد البث المباشر في البداية ، لكنني رأيت هذه القصيدة في الصفحة الأولى على وايبو حيث احتلت المركز السادس. وعندما انتهيت من قراءة الفقرة الأولى من هذه القصيدة ، شعرت بالقشعريرة تغمرني في كل انحاء جسدي. لقد كانت فكرتي الأولى في تلك اللحظة هي “أي نوع من الموهبة يمكن أن تكتب مثل هذه العبارة الرائعة”؟ وفقط بعد قراءة القصيدة بأكملها تبادر ذهني إلى اسم معين…. تشانغ يي. وعندما رأيت اسم المؤلف في النهاية ، فقد كان هو حقًا! لذا ضحكت. ربما كان بإمكان تشانغ يي فقط ، الذي كتب “المياه الميتة” و “أغنية السجين” ، كتابة مثل هذه القصيدة! لا أعرف ما إذا كانت جمعية كتاب بكين تأسف لقراراها الآن ، ولا أعرف ما إذا كان لا يزال هناك أي شخص ينكر المعايير الأدبية لـ تشانغ يي! لكنه مع مجرد “بعض الناس” ، فقد أشعل غضب كثير من الناس!”

 

”دعوا وانغ شويشين يتلقى جزاءه!! ”

” دعوه يتحمل مسؤوليات أفعاله!”

“إساءة معاملة موظفيه ، وحجب أجور العمل الإضافي والمكافآت ، والتسبب في الوفاة ، لن يكفي حتى لو ذهب وانغ شويشين إلى السجن! يجب عليه دفع تعويض مالي أيضا! “(الاعتذار الشفهي لن يؤذيه ما سيؤذيه هي أمواله)

 

 

“إساءة معاملة موظفيه ، وحجب أجور العمل الإضافي والمكافآت ، والتسبب في الوفاة ، لن يكفي حتى لو ذهب وانغ شويشين إلى السجن! يجب عليه دفع تعويض مالي أيضا! “(الاعتذار الشفهي لن يؤذيه ما سيؤذيه هي أمواله)

”دعوا وانغ شويشين يتلقى جزاءه!! ”

 

 

……

“إساءة معاملة موظفيه ، وحجب أجور العمل الإضافي والمكافآت ، والتسبب في الوفاة ، لن يكفي حتى لو ذهب وانغ شويشين إلى السجن! يجب عليه دفع تعويض مالي أيضا! “(الاعتذار الشفهي لن يؤذيه ما سيؤذيه هي أمواله)

 

”العدالة! ”

أمام الكمبيوتر.

 

 

 

تشانغ يي ، الذي عاد إلى المنزل ، رأى هذا أيضًا. كان يعلم أن وانغ شويشين قد انتهى. وسيحدث التعويض بالتأكيد ، وإذا حقق المدعون العامون ، فمن المحتمل أيضًا أن يدخل السجن. وبالتأكيد لن يُسمح لهذا الحفيد بالعمل في محطة التلفاز بعد الآن. وبما سيُدان بهذا الفعل طوال حياته حينها من سيجرؤ على أخذه؟

 

 

 

كانت الحادثة كبيرة لدرجة أنه حتى لو وجد وظيفة أخرى ، فمن المؤكد أنه سيتعرض للتوبيخ حتى الموت من قبل الآخرين. كان تشانغ يي يدرك جيدًا أنه لن يكون قادرًا على العمل في محطة التلفاز بعد الآن. لأن قصيدته “بعض الناس” التي قيلت على الهواء مباشرة على شاشة التلفاز كانت سلاح ذو حدين. وبما أنها يمكنها أن تضر الآخرين ، فإنها ستضره أيضًا. .

“تشانغ يي – حدث نادر في صناعة الإعلام! ”

لكن تشانغ يي كان على استعداد لمواجهة العواقب!

“نزاهة؟! أنت مجرد مشاغب يريد افتعال القتال في كل مكان! ” وبخت أمي.

 

 

رنين! ، رنين!،رنين!

كان هذا موقعًا إخباريًا يشبه مدونة مجانية. ولأنه عادةً ما تتحدث وسائل الإعلام الرسمية والصحف بشكل أكثر رسمية ، لكن مدونات وسائل الإعلام الحرة ليس لديها مثل هذه المخاوف. حيث تمت كتابة المقال بهذه الطريقة: كثير من الناس ليس لديهم تقييم عالي لـ تشانغ يي. أقرانه(زملائه) من صناعته ينبذونه بشكل خاص ، لكن هذا لا يشملني. لطالما كان تقييمي للمعلم تشانغ يي مرتفع للغاية. حيث أعتقد أنه الأكثر جرأة للتحدث علانية بين جميع الإعلاميين في بكين. حيث لا يخفي أفعاله ولا يحجبها عن الجميع. ويتحدث بكل ما يراه. وعندما يرى الظلم ، فإنه سيهتم به. إنه مثال حي على أخلاقيات عمله. إنه شخص لا يأخذ في الاعتبار العواقب أو التأثير الذي ستحدثه أفعاله. بل سيفعل أولاً قبل أي نقاش! وفي “تحليل الممالك الثلاث” لـ تشانغ يي ، قال هذا عن تساو تساو: لقد كان محترفًا محبوبًا.”

 

بعد إنهاء المكالمة ، ضحك تشانغ يي بمرارة ، لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد. لن يندم أبدًا على شيء فعله.

ظل هاتفه يرن!

 

 

رنين! ، رنين!،رنين!

رأى تشانغ يي أن المكالمة كانت من والدته ، فأجاب ، “أمي”.

 

 

كان هذا موقعًا إخباريًا يشبه مدونة مجانية. ولأنه عادةً ما تتحدث وسائل الإعلام الرسمية والصحف بشكل أكثر رسمية ، لكن مدونات وسائل الإعلام الحرة ليس لديها مثل هذه المخاوف. حيث تمت كتابة المقال بهذه الطريقة: كثير من الناس ليس لديهم تقييم عالي لـ تشانغ يي. أقرانه(زملائه) من صناعته ينبذونه بشكل خاص ، لكن هذا لا يشملني. لطالما كان تقييمي للمعلم تشانغ يي مرتفع للغاية. حيث أعتقد أنه الأكثر جرأة للتحدث علانية بين جميع الإعلاميين في بكين. حيث لا يخفي أفعاله ولا يحجبها عن الجميع. ويتحدث بكل ما يراه. وعندما يرى الظلم ، فإنه سيهتم به. إنه مثال حي على أخلاقيات عمله. إنه شخص لا يأخذ في الاعتبار العواقب أو التأثير الذي ستحدثه أفعاله. بل سيفعل أولاً قبل أي نقاش! وفي “تحليل الممالك الثلاث” لـ تشانغ يي ، قال هذا عن تساو تساو: لقد كان محترفًا محبوبًا.”

“أيها الوغد! لقد ظللت اتصل بك طوال فترة الظهيرة. لماذا لم ترد؟! ” قالت والدته بغضب.(من أكثر المحادثات التي تضحكني هي محادثاته مع والدته)

“نزاهة؟! أنت مجرد مشاغب يريد افتعال القتال في كل مكان! ” وبخت أمي.

 

 

أوضح تشانغ يي ، “كان علي حضور جنازة المحرر وي في فترة الظهيرة ، لذلك كان على وضع الصمت.”

رأى تشانغ يي أن المكالمة كانت من والدته ، فأجاب ، “أمي”.

 

 

قالت والدته في غضب: “ما المشكلة مع البث المباشر؟ هل وبخت قائدك مرة أخرى؟ هل أنت مدمن على توبيخ قادتك؟ لقد فعلت ذلك من قبل ، والآن تفعله مرة أخرى؟ قال والدك أنك بالتأكيد لن تحتفظ بعملك بعد ما قلت. هل هذا صحيح؟”

 

 

 

اعترف تشانغ يي ، “أعتقد ذلك.”

” دعوه يتحمل مسؤوليات أفعاله!”

 

تمت كتابة التقرير على النحو التالي: عندما يعيش بعض الناس ، فهم أموات بالفعل! وعندما يموت بعض الناس يظلون على قيد الحياة! لم أشاهد البث المباشر في البداية ، لكنني رأيت هذه القصيدة في الصفحة الأولى على وايبو حيث احتلت المركز السادس. وعندما انتهيت من قراءة الفقرة الأولى من هذه القصيدة ، شعرت بالقشعريرة تغمرني في كل انحاء جسدي. لقد كانت فكرتي الأولى في تلك اللحظة هي “أي نوع من الموهبة يمكن أن تكتب مثل هذه العبارة الرائعة”؟ وفقط بعد قراءة القصيدة بأكملها تبادر ذهني إلى اسم معين…. تشانغ يي. وعندما رأيت اسم المؤلف في النهاية ، فقد كان هو حقًا! لذا ضحكت. ربما كان بإمكان تشانغ يي فقط ، الذي كتب “المياه الميتة” و “أغنية السجين” ، كتابة مثل هذه القصيدة! لا أعرف ما إذا كانت جمعية كتاب بكين تأسف لقراراها الآن ، ولا أعرف ما إذا كان لا يزال هناك أي شخص ينكر المعايير الأدبية لـ تشانغ يي! لكنه مع مجرد “بعض الناس” ، فقد أشعل غضب كثير من الناس!”

قالت والدته ، “لكنك بدأت للتو العمل في محطة التلفاز؟ لقد وجدت للتو وظيفة جيدة! والآن ستصبح عاطلاً عن العمل مرة أخرى؟ ألا تستطيع جعل قلقي عليك أقل؟ ألا تستطيع؟”

لكن الصحف لم تراعي كل ذلك.

 

لكن تشانغ يي كان على استعداد لمواجهة العواقب!

جعد تشانغ يي شفتيه ، “لن تفهمي. كان هذا شيئًا يجب أن أفعله. إذا لم يكن لدي وظيفة ، فيمكنني العثور على وظيفة أخرى ، لكنني لن أسمح له بالهرب بفعلته. لا أستطيع أن أفقد نزاهتي! ”

جعد تشانغ يي فمه مرة أخرى “ثم سأغير تخصصي. يمكن للمرء أن يميز نفسه في أي تجارة. لا يوجد مكان لا أستطيع أن أصبح مشهورًا فيه “.

 

“تشانغ يي – حدث نادر في صناعة الإعلام! ”

“نزاهة؟! أنت مجرد مشاغب يريد افتعال القتال في كل مكان! ” وبخت أمي.

“نزاهة؟! أنت مجرد مشاغب يريد افتعال القتال في كل مكان! ” وبخت أمي.

 

 

قال تشانغ يي ، “على أي حال ، لقد حدث ما حدث بالفعل ، لذا لا تهتمي كثيرا بالأمر. أيضًا ، دع أبي يعرف أنه لا داعي للقلق. هل تخشى ألا يجد ابنك وظيفة؟ ”

“نزاهة؟! أنت مجرد مشاغب يريد افتعال القتال في كل مكان! ” وبخت أمي.

 

كان تشانغ يي شديد البساطة في أفكاره.

قالت الأم ، “سيكون من الغريب أن تجد واحدة! إن توبيخ رئيسك مرة واحدة أمر جيد ، لكنك وبخته مرة أخرى ، وقد تم ذلك على الهواء مباشرة !؟ من سيجرؤ على توظيفك في صناعة الإعلام؟ حتى وإن حدث وتوظفت من يدري ما إذا كان طفل مثلك سيشعر فجأة بالغضب وعدم السعادة ويخرج بشيء ما. من يمكنه التعامل مع ذلك؟ ”

كانت الحادثة كبيرة لدرجة أنه حتى لو وجد وظيفة أخرى ، فمن المؤكد أنه سيتعرض للتوبيخ حتى الموت من قبل الآخرين. كان تشانغ يي يدرك جيدًا أنه لن يكون قادرًا على العمل في محطة التلفاز بعد الآن. لأن قصيدته “بعض الناس” التي قيلت على الهواء مباشرة على شاشة التلفاز كانت سلاح ذو حدين. وبما أنها يمكنها أن تضر الآخرين ، فإنها ستضره أيضًا. .

 

بعد إنهاء المكالمة ، ضحك تشانغ يي بمرارة ، لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد. لن يندم أبدًا على شيء فعله.

جعد تشانغ يي فمه مرة أخرى “ثم سأغير تخصصي. يمكن للمرء أن يميز نفسه في أي تجارة. لا يوجد مكان لا أستطيع أن أصبح مشهورًا فيه “.

في الليل ، أثناء إعادة عرض قناة بكين للأخبار ، لم تكن هناك لقطات أو ذكر لجنازة الأب وي. حتى أنه لم يتم ذكر كلمة واحدة عنها.

 

أمام الكمبيوتر.

“استمر في المزاح. مزاجك السيئ هو نفسه منذ أن كنت صغيرًا. لا اريد التحدث معك أكثر من ذلك. لذا سأغلق السماعة!” يبدو أن أمه كانت غاضبة حقًا.

 

 

وكان الوضع أكبر بالنسبة للمناقشات على الإنترنت حيث كانوا جميعًا يتداولون عن هذه المسألة.

بعد إنهاء المكالمة ، ضحك تشانغ يي بمرارة ، لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد. لن يندم أبدًا على شيء فعله.

“أجل!”

ليكون قادرًا على إسقاط وانغ شويشين والسعي لتحقيق العدالة للمحرر وي ، فقد شعر تشانغ يي أن ذلك كان جيدًا بما يكفي بالنسبة له. لم يكن ليقول إن هذا جعل ضميره واضحًا ، لكنه على الأقل جعله يشعر براحة أكبر مع نفسه!

 

لقد كان سعيد! لقد شعر بالرضا! ألم يكن هذا كافيا؟

 

في الحياة ، كان مجرد وجود هدف يسعى إليه المرء يجعل تعبه ذا مغزى. لكن في عملية الوصول إلى هدف المرء ، يحتاج إلى القيام بذلك بسعادة.

“الانتقام للأب وي! العدالة للأب وي! ”

من يهتم بالقواعد المتسخة خاصتك وترتيبك للأشياء! سأفعل ما أريد! هل هناك شيء أكثر راحة من ذلك؟

 

 

 

كان تشانغ يي شديد البساطة في أفكاره.

“إساءة معاملة موظفيه ، وحجب أجور العمل الإضافي والمكافآت ، والتسبب في الوفاة ، لن يكفي حتى لو ذهب وانغ شويشين إلى السجن! يجب عليه دفع تعويض مالي أيضا! “(الاعتذار الشفهي لن يؤذيه ما سيؤذيه هي أمواله)

كان لديه أحلامه ويتمنى أن يكون مشهوراً. ومع ذلك ، كان هذا لأن هذا الحلم سيجعل تشانغ يي سعيدا. وهذا هو السبب في أن الأحلام كانت تسمى أحلام. ولكن اذا جعلته هذه الأحلام يضطر إلى أن يكره نفسه ، فلن تتحقق حينها السعادة. وسيصبح هذا الحلم المزعوم هاجسًا غريبًا.

لكن تشانغ يي كان على استعداد لمواجهة العواقب!

لم يكن هذا ما أحبه تشانغ يي. لذا عند التفكير في هذا ، تفاجأ تشانغ يي بأخلاقه الرفيعة.

 

متى أصبح هذا الأخ نبيللا جدًا؟

 

أترون؟!!

جعد تشانغ يي فمه مرة أخرى “ثم سأغير تخصصي. يمكن للمرء أن يميز نفسه في أي تجارة. لا يوجد مكان لا أستطيع أن أصبح مشهورًا فيه “.

لقد أصبحت كلمات هذا الأخ فلسفية أكثر فأكثر!

“إساءة معاملة موظفيه ، وحجب أجور العمل الإضافي والمكافآت ، والتسبب في الوفاة ، لن يكفي حتى لو ذهب وانغ شويشين إلى السجن! يجب عليه دفع تعويض مالي أيضا! “(الاعتذار الشفهي لن يؤذيه ما سيؤذيه هي أمواله)

 

 

تشانغ يي ، الذي عاد إلى المنزل ، رأى هذا أيضًا. كان يعلم أن وانغ شويشين قد انتهى. وسيحدث التعويض بالتأكيد ، وإذا حقق المدعون العامون ، فمن المحتمل أيضًا أن يدخل السجن. وبالتأكيد لن يُسمح لهذا الحفيد بالعمل في محطة التلفاز بعد الآن. وبما سيُدان بهذا الفعل طوال حياته حينها من سيجرؤ على أخذه؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط