نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 178

لماذا نهتم - سواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف!

لماذا نهتم - سواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف!

الفصل 179 : لماذا نهتم – سواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف!

لقد كان على استعداد للذهاب بعيدًا لأجل شخص لا تربطه به صلة قرابة.

 

كانت قصيدة كتبها لو شون من عالمه ، وكان عنوانها “السخرية من الذات”!

“ساعد تشانغ يي في العثور على وظيفة”.

 

 

فجأة ، انفتح باب المصعد.

أراد بعض الأشخاص المساعدة بصدق، بينما كان الآخرون يشاركون فقط من أجل المتعة. بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض مثيري الشغب. حيث أظهر الجميع طريقتهم في الاستمتاع بما يحدث.

 

 

 

“لدي شركة تصدير ، أطلب من المعلم تشانغ يي أن يعمل معنا.”

حسنا…لأنه داخل منزلي الصغير الذي لن تجدوه…ٍسأسعى نحو حياة روتينية أعيشها!

 

” قبل أن أجرؤ حتى على النهوض ، أصبت رأسي بالفعل.”

“أنا أعمل في مصنع لتصنيع الآلات ، أطلب من المعلم تشانغ أن يعمل معنا.”

 

 

أجاب تشانغ يي بسؤال ، “هل يمكنني العودة إلى المحطة الاذاعية؟”

“أنا من قسم الخياطة بمصنع النسيج ، أطلب من المعلم تشانغ يي أن يعمل معنا.”

وقف الجميع هناك ، ولم يقتصر الأمر على هو فاي وزملائه في الفريق فقط. كان هناك أيضًا أعضاء فريق البرنامج الآخرين من قناة الفنون ، بعضهم يعرفه والبعض الآخر لا يعرفه. بشكل عام ، وقف الجميع على جانبي الممر.

 

أسعى إلى حياة روتينية أعيشها…”

“أنا من نادي داهوي  الليلي، أعرض راتبًا مرتفعًا للمعلم تشانغ يي لكي يعمل معنا!”

توترت شياو لو وهي تتطلع نحو تشانغ يي ، “المعلم تشانغ ، ما هي خططك المستقبلية؟ أما زلت تخطط للعمل في التلفزيون؟ أم أنك ستعود إلى المحطات الاذاعية (الراديو)؟ ”

 

الفصل 179 : لماذا نهتم – سواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف!

لم تكن هناك محطة تلفزيونية واحدة تريد تشانغ يي ، ومع ذلك فإن مزيجًا من جميع أنواع الشركات عرض على تشانغ يي غصن زيتون استجابةً لنداء “ساعد تشانغ يي في العثور على وظيفة”.

 

 

 

“بفففففت!”

 

 

كان سيجلس في قارب محطم ، ويسافر بلا وجهة مع خطر الغرق؟.

“توقفوا يا رفاق عن العبث! حقا توقفوا! ”

 

 

 

“لماذا يذهب المعلم تشانغ للعمل في ملهى ليلي؟! حتى يتمكن من إلقاء القصائد لجذب العملاء؟ ”

 

 

أراد بعض الأشخاص المساعدة بصدق، بينما كان الآخرون يشاركون فقط من أجل المتعة. بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض مثيري الشغب. حيث أظهر الجميع طريقتهم في الاستمتاع بما يحدث.

“قسم الخياطة بمصنع النسيج؟ هل تعتقدون جميعًا أن المعلم تشانغ سيكون لديه مثل هذه المهارة الدقيقة! ”

أراد بعض الأشخاص المساعدة بصدق، بينما كان الآخرون يشاركون فقط من أجل المتعة. بالطبع ، كان هناك أيضًا بعض مثيري الشغب. حيث أظهر الجميع طريقتهم في الاستمتاع بما يحدث.

 

كان المعلم تشانغ يي هو المعلم تشانغ يي حقًا. لأنه حتى قبل أن مغادرته كان لا يزال يصدم الجماهير!

بحلول فترة ما بعد الظهر ، كان موقع وايبو قد أصبح مهزلة قبل أن تنتهي المناقشات تدريجيًا.

 

أولئك الذين شاركوا من أجل المتعة أو العبث ربما شعروا بالسوء حيال السخرية من تشانغ يي. ولأن الوضع الحالي كان مرتبطًا بحادثة الأب وي وأن الأب وي قد تم حرقه لتوه ، لذلك لم يقولوا أكثر من بضع تعليقات. أما أولئك الذين أرادوا حقًا مساعدة تشانغ يي لم يتمكنوا من المساعدة كثيرًا.

أتوبخونني؟

لقد أرسلوا السيرة الذاتية لـ تشانغ يي إلى جميع محطات التلفاز في البلاد ، لكن اثنتين فقط ردوا. وقد أوضحوا أنه بينما يعترفون بأخلاق ومهنية تشانغ يي ، فقد كان عليهم رفضه. ولم ترد المحطات التلفزيونية الأخرى على الإطلاق.

لقد كان وصفًا مثاليًا له!

 

كان هو جي ودافي يشعران أيضًا بالعجز الشديد. كانوا يعلمون أن هذا ليس سؤالاً “غير قابل للإجابة”. كانت مجرد طريقة مهذبة لقول المستحيل.

وعلى الرغم من أن تشانغ يي كان سيئ السمعة فقط في بكين ، لكن حيث أن المشكلة التي تسبب فيها كانت داخل المنطقة فقط ولم يعرف الكثير من الناس من أماكن أخرى عنه حتى ، فقد كانوا جميعًا من دائرة الاعلام. لذا إذا كانوا لا يعرفون عنه ، فهل هذا يعني أنه ليس لديهم أصدقاء يعرفون ؟ وبمجرد مكالمة هاتفية ، سيصبح كل شيء معروفًا!

 

 

“أنا أعمل في مصنع لتصنيع الآلات ، أطلب من المعلم تشانغ أن يعمل معنا.”

……

عند قول هذا ، حمل تشانغ يي أغراضه إلى المصعد. وقبل إغلاق أبواب المصعد ، قال المقطع الأخير من قصيدته

 

وعلى الرغم من أنهم كانوا في نفس المهنة، إلا أنها لم تكن هي نفسها بالضبط. لقد كانوا من أنظمة مختلفة.

داخل المكتب.

 

 

عبس عدد قليل من موظفي محطة التلفاز ، “من ترككم تدخلون إلى هنا؟ هل حصلتم على موافقة لأجل إجراء مقابلة؟ ”

توترت شياو لو وهي تتطلع نحو تشانغ يي ، “المعلم تشانغ ، ما هي خططك المستقبلية؟ أما زلت تخطط للعمل في التلفزيون؟ أم أنك ستعود إلى المحطات الاذاعية (الراديو)؟ ”

عند قول هذا ، حمل تشانغ يي أغراضه إلى المصعد. وقبل إغلاق أبواب المصعد ، قال المقطع الأخير من قصيدته

 

كان يعلم أنه تسبب في الكثير من المتاعب. وعلى الرغم من أن شبكة معارف هو فاي كانت واسعة ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. لم يكن مستوى المشكلة التي أحدثها تشانغ يي شيئًا يمكن لمثل هذه الشبكات المساعدة فيه!

أجاب تشانغ يي بسؤال ، “هل يمكنني العودة إلى المحطة الاذاعية؟”

حينها لماذا أهتم – سواء كان اليوم شتاء أو صيفا أو ربيعا أو حتى خريفا!

 

بعد 20 دقيقة ، عاد تشانغ يي. لكن في هذه اللحظة ، لم يعد جزءًا من محطة تلفزيون بكين. لذا حزم أغراضه في صندوق بمزاج مريح. ثم نظر إلى الأعلى وحول المكتب الذي أمضى فيه الشهر الماضي يناضل من أجل نفسه. ثم أضاق عينيه وحمل صندوقه وخرج من المكتب دون أي قلق أو ندم.

أجابت شياو لو ، “لا أظن.”

 

 

 

طرح تشانغ يي سؤالاً آخر ، “هل هناك أي محطات تلفزيونية تجرؤ على رغبتي؟”

“تم كتابتها على الفور أليس كذلك؟”

 

أصات رأسي بالفعل؟ لذا استلقى على سريره ، ولم يجرؤ حتى على قلب جسده ، لكن رأسه كان لا يزال مصابًا.

سعلت شياو لو وقال مرة أخرى ، “… لا أظن.”

 

 

 

كان هو جي ودافي يشعران أيضًا بالعجز الشديد. كانوا يعلمون أن هذا ليس سؤالاً “غير قابل للإجابة”. كانت مجرد طريقة مهذبة لقول المستحيل.

 

 

 

رفع تشانغ يي يديه ، “لهذا السبب. ليس هذا ما خططت له لأجل المستقبل ، لكن لا يمكنني وضع أي خطط على الإطلاق. قد أفكر في شيء ما ، لكن هذا الشيء لا يدور في بالي حاليا. يمكنني فقط أن آخذ ما يأتي. لقد مرت بضعة أشهر منذ تخرجي. وعلى الرغم من أنه لم يمر وقت طويل ، فقد حدثت أشياء كثيرة. وكلكم تعلمون ذلك “. قال تشانغ يي عند رؤية شياو لو و دافي وهما يهزان برأسهما ويشعران بالشيء نفسه ، “أنا متعب حقًا من كل حدث، لذا يمكنني الاستراحة لفترة قصيرة.”

 

 

 

نظر إليه هو فاي ، “هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟”

كانت شياو لو أكثر حزنا حيث ظلت دموعها تنهمر على وجهها.

 

انتهز مراسل آخر الفرصة ليسأل: “لقد دخلت محطة التلفاز لمدة شهر فقط قبل أن تُطرد. هل حقا ليس لديك أي اعتراض؟ ”

قال تشانغ يي ، “شكرًا أخي هو. لا بأس. سآخذ خطوة واحدة في كل مرة “.

 

كان يعلم أنه تسبب في الكثير من المتاعب. وعلى الرغم من أن شبكة معارف هو فاي كانت واسعة ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. لم يكن مستوى المشكلة التي أحدثها تشانغ يي شيئًا يمكن لمثل هذه الشبكات المساعدة فيه!

 

 

 

ربما فهم هو فاي هذا حيث تنهد ولم ينطق بكلمة أخرى.

انتهز مراسل آخر الفرصة ليسأل: “لقد دخلت محطة التلفاز لمدة شهر فقط قبل أن تُطرد. هل حقا ليس لديك أي اعتراض؟ ”

 

“أنا من نادي داهوي  الليلي، أعرض راتبًا مرتفعًا للمعلم تشانغ يي لكي يعمل معنا!”

خارج الباب ، وصل شخص من قسم الموارد البشرية. وعندما دخل استقبل هو فاي بأدب ، ثم نظر إلى تشانغ يي وأخبره أن الأوراق الخاصة بمغادرته قد اكتملت وتحتاج إلى توقيعه.

 

 

كان يعلم أنه تسبب في الكثير من المتاعب. وعلى الرغم من أن شبكة معارف هو فاي كانت واسعة ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. لم يكن مستوى المشكلة التي أحدثها تشانغ يي شيئًا يمكن لمثل هذه الشبكات المساعدة فيه!

أومأ تشانغ يي برأسه وتبعه.

“بقبعة بالية لتغطية وجهي ، أعبر السوق المزدحم.

 

أولئك الذين شاركوا من أجل المتعة أو العبث ربما شعروا بالسوء حيال السخرية من تشانغ يي. ولأن الوضع الحالي كان مرتبطًا بحادثة الأب وي وأن الأب وي قد تم حرقه لتوه ، لذلك لم يقولوا أكثر من بضع تعليقات. أما أولئك الذين أرادوا حقًا مساعدة تشانغ يي لم يتمكنوا من المساعدة كثيرًا.

بعد 20 دقيقة ، عاد تشانغ يي. لكن في هذه اللحظة ، لم يعد جزءًا من محطة تلفزيون بكين. لذا حزم أغراضه في صندوق بمزاج مريح. ثم نظر إلى الأعلى وحول المكتب الذي أمضى فيه الشهر الماضي يناضل من أجل نفسه. ثم أضاق عينيه وحمل صندوقه وخرج من المكتب دون أي قلق أو ندم.

“المعلم تشانغ ، أنا من جريدة الشعب اليومية… على ما يبدو ، يشعر مستخدمو الإنترنت بالتعاطف مع الأشياء التي حدثت لك ونشروا سيرتك الذاتية على وايبو لمساعدتك في البحث عن وظيفة. ومع ذلك ، لم تقبلك أي من وسائل الإعلام التلفزيونية. هل لي أن أعرف أفكارك حول هذا؟ هل ستتخلى عن كونك مضيفًا تلفزيونيًا أو محاضرًا في المستقبل؟ ”

 

كانوا مراسلين!

عندما خرج كان الممر مزدحمًا بالناس!

 

كان مليئا بالعشرات!

 

 

 

صُدم تشانغ يي قليلاً. لأنه عندما عاد لتوه ، كان يتساءل إلى أين ذهب هو فاي وشياو لو والآخرون منذ أن كان المكتب فارغًا. لذا في النهاية ، كانوا جميعًا في الممر.

 

وقف الجميع هناك ، ولم يقتصر الأمر على هو فاي وزملائه في الفريق فقط. كان هناك أيضًا أعضاء فريق البرنامج الآخرين من قناة الفنون ، بعضهم يعرفه والبعض الآخر لا يعرفه. بشكل عام ، وقف الجميع على جانبي الممر.

” وسواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف …..

 

بحلول فترة ما بعد الظهر ، كان موقع وايبو قد أصبح مهزلة قبل أن تنتهي المناقشات تدريجيًا.

ضحك تشانغ يي ، “سأرحل الآن… اعتنوا بأنفسكم. ”

 

 

“قسم الخياطة بمصنع النسيج؟ هل تعتقدون جميعًا أن المعلم تشانغ سيكون لديه مثل هذه المهارة الدقيقة! ”

بعد بضع ثوان من الصمت ، رفع هو فاي يديه وبدأ في التصفيق!

 

 

وضد استنكار وسب وشتم الأعداء ، اختار مواجهتهم ببرود؟.

تبعته شياو لو ، ثم دافي ، و هو جي و هو دي. بعد قيادتهم ، بدأ جميع الزملاء الآخرين يصفقون بقوة لـ تشانغ يي!

أجابت شياو لو ، “لا أظن.”

 

 

دا! دا! دا! دا!

سيفعل ما يحلو له. لكن أمام معجبيه لا يمانع أن يكون ثورًا ويسمح لهم بقيادتي كيفما يريدون؟.

 

……

يمكن سماع التصفيق في جميع أنحاء مبنى المحطة التلفزيونية!

 

 

قبل أن أجرؤ حتى على النهوض؟ أصابني حظي السيئ فما هي الأشياء الجيدة التي يمكن أن يتمناها؟

“المعلم تشانغ ، اعتني بنفسك!”

لم تكن هذه القصيدة تفهم بسهولة مثل القصائد الحديثة التي كتبها تشانغ يي في السابق. حيث لم يفهم كثير من الناس عندما سمعوها لأول مرة، ولكن هذا لا يعني أنها كانت قصيدة غامضة. وبعد بعض التفكير ، فهم الجميع!

 

“المعلم تشانغ ، أنت تغادر اليوم. هل لديك أية أفكار حول قرار محطة تلفزيون بكين؟ هل يمكنك إخبارنا بمشاعرك؟”

“أنت الأفضل! لا يمكننا مقارنة أي شخص بك! ”

الفصل 179 : لماذا نهتم – سواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف!

 

 

“كل ذلك بفضل تقدمك من أجل مسألة العم وي!”

سعلت شياو لو وقال مرة أخرى ، “… لا أظن.”

 

 

“آسف لقول كل تلك الأشياء السيئة عنك!”

وبينما كان يتكلم  سار إلى الأمام.

 

 

“اعتني بنفسك… على الرغم من أن محطة التلفاز قد طردتك ، إلا أن العدالة لا تزال في قلوب الجميع! ”

كانوا مراسلين!

 

 

“هذا صحيح؛ العدالة في قلوب الجميع! كلنا نعرف ما حدث ونعرف تضحيتك! ”

 

 

صدمت تصرفات تشانغ يي بشأن مسألة العم وي الجميع. حيث لم يفكر أحد في أن تشانغ يي سيستخدم مثل هذه الطريقة للموت مع وانغ شويشين. وبعد الأمر ، على الرغم من أن تشانغ يي فقد وظيفته وتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل العديد من الكيانات الإعلامية ، شعر هؤلاء الزملاء السابقون لـ العم وي جميعًا بالاحترام تجاه تشانغ يي!

صدمت تصرفات تشانغ يي بشأن مسألة العم وي الجميع. حيث لم يفكر أحد في أن تشانغ يي سيستخدم مثل هذه الطريقة للموت مع وانغ شويشين. وبعد الأمر ، على الرغم من أن تشانغ يي فقد وظيفته وتم إدراجه في القائمة السوداء من قبل العديد من الكيانات الإعلامية ، شعر هؤلاء الزملاء السابقون لـ العم وي جميعًا بالاحترام تجاه تشانغ يي!

 

لقد كان على استعداد للذهاب بعيدًا لأجل شخص لا تربطه به صلة قرابة.

 

 

 

على الأقل ، لم يكن هذا شيئًا يمكنهم فعله!

لم يهتم برأي الآخرين! لكن بالنسبة إلى معجبيه المرضى، وبالنسبة لزميله المتوفى الذي لا علاقة له به بأي شكل من الأشكال ، كان على استعداد أن يحني رأسه ويكون ثورًا لفعل أي شيء!

 

 

استمر التصفيق لفترة طويلة جدا!

“اسف لازعاجك. أنا مراسل من جريدة بكين تايمز “.

 

“أمجرد قصيدة عادية من فم المعلم تشانغ رائعة لهذه الدرجة؟”

قال تشانغ يي أيضًا للجميع ، “شكرًا لكم. شكرا لكل شخص.”

 

مع توديع كثير من الناس له ، حتى أن بعضهم لم يكن على اتصال به من قبل ، كان سعيدًا جدًا.

” وسواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف …..

 

 

قال هو فاي ، “تعال وقم بزيارتنا في أي وقت.”

أظهرت هذه القصيدة ذلك بدقة!

 

“المعلم تشانغ ، اعتني بنفسك!”

كان هو جي عاطفيا للغاية لدرجة أنه صعد وأعطى تشانغ يي عناق دب (عناق شديد) “المعلم تشانغ ، على الرغم من أن الوقت الذي أمضيناه معًا كان قصيرًا ، لكن ما زلت لا أتحمل ذهابك. لنبقى على تواصل. يمكننا تناول المشروبات معًا في المرة القادمة! ”

 

 

 

كانت شياو لو أكثر حزنا حيث ظلت دموعها تنهمر على وجهها.

أكان ما حدث غير متوقع؟!

 

 

أعطى دافي أيضًا تشانغ يي عناق دب “إذا كان هناك أي شيء ، أخبرني. هاتفي يعمل 24 ساعة “.

 

 

……

ودعهم تشانغ يي واحدًا تلو الآخر ، وشكرهم

 

“حتى لو لم أكن أعمل هنا بعد الآن ، فإن هذا لا يعني أننا لن نرى بعضنا البعض. عندما يكون لدينا الوقت ، فلا يزال بإمكاننا الخروج لتناول الوجبات والمشروبات. شكرا لتوديعكم لي. يجب عليكم جميعاً العودة الآن. لا تؤجلوا عملكم بسببي. وإلا فسوف أكون مذنبا أكثر “.

“لدي شركة تصدير ، أطلب من المعلم تشانغ يي أن يعمل معنا.”

 

سيفعل ما يحلو له. لكن أمام معجبيه لا يمانع أن يكون ثورًا ويسمح لهم بقيادتي كيفما يريدون؟.

فجأة ، انفتح باب المصعد.

داخل المكتب.

 

حينها لماذا أهتم – سواء كان اليوم شتاء أو صيفا أو ربيعا أو حتى خريفا!

خرج عدد قليل من الأشخاص الذين لا يبدو أنهم من محطة التلفاز.

“المعلم تشانغ ، أنت تغادر اليوم. هل لديك أية أفكار حول قرار محطة تلفزيون بكين؟ هل يمكنك إخبارنا بمشاعرك؟”

 

تبعته شياو لو ، ثم دافي ، و هو جي و هو دي. بعد قيادتهم ، بدأ جميع الزملاء الآخرين يصفقون بقوة لـ تشانغ يي!

“هل تشانغ يي هنا؟ هل يمكننا مقابلة المعلم تشانغ؟ ”

“اسف لازعاجك. أنا مراسل من جريدة بكين تايمز “.

 

أجاب تشانغ يي بسؤال ، “هل يمكنني العودة إلى المحطة الاذاعية؟”

“اسف لازعاجك. أنا مراسل من جريدة بكين تايمز “.

“أنا أعمل في مصنع لتصنيع الآلات ، أطلب من المعلم تشانغ أن يعمل معنا.”

 

أي نوع من الأخلاق كانت هذه؟

“المعلم تشانغ ، أنا من جريدة الشعب اليومية… على ما يبدو ، يشعر مستخدمو الإنترنت بالتعاطف مع الأشياء التي حدثت لك ونشروا سيرتك الذاتية على وايبو لمساعدتك في البحث عن وظيفة. ومع ذلك ، لم تقبلك أي من وسائل الإعلام التلفزيونية. هل لي أن أعرف أفكارك حول هذا؟ هل ستتخلى عن كونك مضيفًا تلفزيونيًا أو محاضرًا في المستقبل؟ ”

 

 

” بالتأكيد ، أو لماذا يمكنها أن تكون مناسبة بشدة للموقف الحالي؟!”

“المعلم تشانغ ، أنت تغادر اليوم. هل لديك أية أفكار حول قرار محطة تلفزيون بكين؟ هل يمكنك إخبارنا بمشاعرك؟”

قال تشانغ يي ، “شكرًا أخي هو. لا بأس. سآخذ خطوة واحدة في كل مرة “.

 

لم تكن هذه القصيدة تفهم بسهولة مثل القصائد الحديثة التي كتبها تشانغ يي في السابق. حيث لم يفهم كثير من الناس عندما سمعوها لأول مرة، ولكن هذا لا يعني أنها كانت قصيدة غامضة. وبعد بعض التفكير ، فهم الجميع!

كانوا مراسلين!

 

 

وضد استنكار وسب وشتم الأعداء ، اختار مواجهتهم ببرود؟.

قام خمسة إلى ستة مراسلين بمهاجمته بالأسئلة.

كان المعلم تشانغ يي هو المعلم تشانغ يي حقًا. لأنه حتى قبل أن مغادرته كان لا يزال يصدم الجماهير!

 

لقد كان مثل هذا الشخص!

عبس عدد قليل من موظفي محطة التلفاز ، “من ترككم تدخلون إلى هنا؟ هل حصلتم على موافقة لأجل إجراء مقابلة؟ ”

انتهز مراسل آخر الفرصة ليسأل: “لقد دخلت محطة التلفاز لمدة شهر فقط قبل أن تُطرد. هل حقا ليس لديك أي اعتراض؟ ”

وعلى الرغم من أنهم كانوا في نفس المهنة، إلا أنها لم تكن هي نفسها بالضبط. لقد كانوا من أنظمة مختلفة.

 

كانت البرامج التلفزيونية ووسائل الإعلام في الصحف مختلفة تمامًا.

 

 

 

تجاهلهم المراسلون  “المعلم تشانغ ، ألديك أي كلمات أخيرة قبل المغادرة؟”

أليست هذه الأشياء تصف ما حدث للمعلم تشانغ يي خلال الأيام الماضية؟

 

طرح تشانغ يي سؤالاً آخر ، “هل هناك أي محطات تلفزيونية تجرؤ على رغبتي؟”

انتهز مراسل آخر الفرصة ليسأل: “لقد دخلت محطة التلفاز لمدة شهر فقط قبل أن تُطرد. هل حقا ليس لديك أي اعتراض؟ ”

 

 

 

أعطاهم تشانغ يي نظرة عابرة وضحك.

خاصة مع السطر الأخير قبل دخول تشانغ يي في المصعد.

ثم قال لهم قصيدة وكالعادة لم تكن موجودة في هذا العالم.

 

كانت قصيدة كتبها لو شون من عالمه ، وكان عنوانها “السخرية من الذات”!

“بقبعة بالية لتغطية وجهي ، أعبر السوق المزدحم.

 

ضحك تشانغ يي ، “سأرحل الآن… اعتنوا بأنفسكم. ”

وبينما كان يتكلم  سار إلى الأمام.

 

 

وعلى الرغم من أن تشانغ يي كان سيئ السمعة فقط في بكين ، لكن حيث أن المشكلة التي تسبب فيها كانت داخل المنطقة فقط ولم يعرف الكثير من الناس من أماكن أخرى عنه حتى ، فقد كانوا جميعًا من دائرة الاعلام. لذا إذا كانوا لا يعرفون عنه ، فهل هذا يعني أنه ليس لديهم أصدقاء يعرفون ؟ وبمجرد مكالمة هاتفية ، سيصبح كل شيء معروفًا!

” قبل أن أجرؤ حتى على النهوض ، أصبت رأسي بالفعل.”

وعلى الرغم من أن تشانغ يي كان سيئ السمعة فقط في بكين ، لكن حيث أن المشكلة التي تسبب فيها كانت داخل المنطقة فقط ولم يعرف الكثير من الناس من أماكن أخرى عنه حتى ، فقد كانوا جميعًا من دائرة الاعلام. لذا إذا كانوا لا يعرفون عنه ، فهل هذا يعني أنه ليس لديهم أصدقاء يعرفون ؟ وبمجرد مكالمة هاتفية ، سيصبح كل شيء معروفًا!

 

قال هو فاي ، “تعال وقم بزيارتنا في أي وقت.”

“بقبعة بالية لتغطية وجهي ، أعبر السوق المزدحم.

“توقفوا يا رفاق عن العبث! حقا توقفوا! ”

في قارب محطم ومليء بالنبيذ –

وعلى الرغم من أن تشانغ يي كان سيئ السمعة فقط في بكين ، لكن حيث أن المشكلة التي تسبب فيها كانت داخل المنطقة فقط ولم يعرف الكثير من الناس من أماكن أخرى عنه حتى ، فقد كانوا جميعًا من دائرة الاعلام. لذا إذا كانوا لا يعرفون عنه ، فهل هذا يعني أنه ليس لديهم أصدقاء يعرفون ؟ وبمجرد مكالمة هاتفية ، سيصبح كل شيء معروفًا!

أطفو في منتصف البحر كما لو كنت ضعيفًا

 

 

دا! دا! دا! دا!

وبعيون باردة ، أنظر إلى ألف أصبع يشير إلي.

عندما خرج كان الممر مزدحمًا بالناس!

وبكل سرور احنى رأسي وأوافق

 

على أن أكون ثور للأطفال “.(حيوان الثور)

 

 

 

“بداخل منزل صغير في وسط اللامكان

داخل المكتب.

أسعى إلى حياة روتينية أعيشها…”

ودعهم تشانغ يي واحدًا تلو الآخر ، وشكرهم

 

لقد كان غير متوقع حقًا!

عند قول هذا ، حمل تشانغ يي أغراضه إلى المصعد. وقبل إغلاق أبواب المصعد ، قال المقطع الأخير من قصيدته

رفع تشانغ يي يديه ، “لهذا السبب. ليس هذا ما خططت له لأجل المستقبل ، لكن لا يمكنني وضع أي خطط على الإطلاق. قد أفكر في شيء ما ، لكن هذا الشيء لا يدور في بالي حاليا. يمكنني فقط أن آخذ ما يأتي. لقد مرت بضعة أشهر منذ تخرجي. وعلى الرغم من أنه لم يمر وقت طويل ، فقد حدثت أشياء كثيرة. وكلكم تعلمون ذلك “. قال تشانغ يي عند رؤية شياو لو و دافي وهما يهزان برأسهما ويشعران بالشيء نفسه ، “أنا متعب حقًا من كل حدث، لذا يمكنني الاستراحة لفترة قصيرة.”

” وسواء كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف …..

 

لماذا اهتم على الإطلاق !”

توترت شياو لو وهي تتطلع نحو تشانغ يي ، “المعلم تشانغ ، ما هي خططك المستقبلية؟ أما زلت تخطط للعمل في التلفزيون؟ أم أنك ستعود إلى المحطات الاذاعية (الراديو)؟ ”

 

حسنا…لأنه داخل منزلي الصغير الذي لن تجدوه…ٍسأسعى نحو حياة روتينية أعيشها!

ثم غادر المصعد!

 

 

كما غادر تشانغ يي!

كما غادر تشانغ يي!

كان سيجلس في قارب محطم ، ويسافر بلا وجهة مع خطر الغرق؟.

 

على أن أكون ثور للأطفال “.(حيوان الثور)

لم تكن هذه القصيدة تفهم بسهولة مثل القصائد الحديثة التي كتبها تشانغ يي في السابق. حيث لم يفهم كثير من الناس عندما سمعوها لأول مرة، ولكن هذا لا يعني أنها كانت قصيدة غامضة. وبعد بعض التفكير ، فهم الجميع!

“بفففففت!”

 

قام خمسة إلى ستة مراسلين بمهاجمته بالأسئلة.

كانت هذه القصيدة تصف مشاعر تشانغ يي في الوقت الحالي!

أجابت شياو لو ، “لا أظن.”

 

عبس عدد قليل من موظفي محطة التلفاز ، “من ترككم تدخلون إلى هنا؟ هل حصلتم على موافقة لأجل إجراء مقابلة؟ ”

قبل أن أجرؤ حتى على النهوض؟ أصابني حظي السيئ فما هي الأشياء الجيدة التي يمكن أن يتمناها؟

أتوبخونني؟

 

 

أصات رأسي بالفعل؟ لذا استلقى على سريره ، ولم يجرؤ حتى على قلب جسده ، لكن رأسه كان لا يزال مصابًا.

 

 

 

حتى في الشوارع ، كان عليه أن يغطي وجهه بقبعة مهترئة ، خائفًا من أن يراه الآخرين ، حتى لا يسبب مشاكل لنفسه.؟

 

كان سيجلس في قارب محطم ، ويسافر بلا وجهة مع خطر الغرق؟.

“أنا من نادي داهوي  الليلي، أعرض راتبًا مرتفعًا للمعلم تشانغ يي لكي يعمل معنا!”

وضد استنكار وسب وشتم الأعداء ، اختار مواجهتهم ببرود؟.

لقد شكك الكثير من الناس في مزاج تشانغ يي السيئ ، وأنه أفسد البث المباشر ، وأنه بغض النظر عن العواقب ولم يفكر في الصورة الأكبر. حتى أنه غالبًا ما أثار المتاعب

سيفعل ما يحلو له. لكن أمام معجبيه لا يمانع أن يكون ثورًا ويسمح لهم بقيادتي كيفما يريدون؟.

قال هو فاي ، “تعال وقم بزيارتنا في أي وقت.”

 

 

ألم يكن هذا كله يصف تشانغ يي نفسه؟

 

 

 

أليست هذه الأشياء تصف ما حدث للمعلم تشانغ يي خلال الأيام الماضية؟

أي نوع من الأخلاق كانت هذه؟

 

أتوبخونني؟

لقد أحسن في ” وبعيون باردة ، أنظر إلى ألف أصبع يشير إلي. “!

طرح تشانغ يي سؤالاً آخر ، “هل هناك أي محطات تلفزيونية تجرؤ على رغبتي؟”

 

لماذا اهتم على الإطلاق !”

و ” وبكل سرور احنى رأسي وأوافقعلى أن أكون ثور للأطفال!”

 

 

 

لقد شكك الكثير من الناس في مزاج تشانغ يي السيئ ، وأنه أفسد البث المباشر ، وأنه بغض النظر عن العواقب ولم يفكر في الصورة الأكبر. حتى أنه غالبًا ما أثار المتاعب

 

لكن ماذا كان رد المعلم تشانغ يي؟

قال تشانغ يي أيضًا للجميع ، “شكرًا لكم. شكرا لكل شخص.”

كان سينظر بنظرة باردة للألف أصبع التي تشير إليه!!

……

لقد كان وصفًا مثاليًا له!

ربما فهم هو فاي هذا حيث تنهد ولم ينطق بكلمة أخرى.

لقد كان مثل هذا الشخص!

 

لم يهتم برأي الآخرين! لكن بالنسبة إلى معجبيه المرضى، وبالنسبة لزميله المتوفى الذي لا علاقة له به بأي شكل من الأشكال ، كان على استعداد أن يحني رأسه ويكون ثورًا لفعل أي شيء!

“المعلم تشانغ ، أنا من جريدة الشعب اليومية… على ما يبدو ، يشعر مستخدمو الإنترنت بالتعاطف مع الأشياء التي حدثت لك ونشروا سيرتك الذاتية على وايبو لمساعدتك في البحث عن وظيفة. ومع ذلك ، لم تقبلك أي من وسائل الإعلام التلفزيونية. هل لي أن أعرف أفكارك حول هذا؟ هل ستتخلى عن كونك مضيفًا تلفزيونيًا أو محاضرًا في المستقبل؟ ”

 

انتهز مراسل آخر الفرصة ليسأل: “لقد دخلت محطة التلفاز لمدة شهر فقط قبل أن تُطرد. هل حقا ليس لديك أي اعتراض؟ ”

أي نوع من الأخلاق كانت هذه؟

 

 

 

أظهرت هذه القصيدة ذلك بدقة!

 

 

“المعلم تشانغ ، اعتني بنفسك!”

خاصة مع السطر الأخير قبل دخول تشانغ يي في المصعد.

 

أتوبخونني؟

أليست هذه الأشياء تصف ما حدث للمعلم تشانغ يي خلال الأيام الماضية؟

اتستجوبونني؟

على أن أكون ثور للأطفال “.(حيوان الثور)

اتطردونني؟

 

حسنا…لأنه داخل منزلي الصغير الذي لن تجدوه…ٍسأسعى نحو حياة روتينية أعيشها!

“كل ذلك بفضل تقدمك من أجل مسألة العم وي!”

حينها لماذا أهتم – سواء كان اليوم شتاء أو صيفا أو ربيعا أو حتى خريفا!

 

 

طرح تشانغ يي سؤالاً آخر ، “هل هناك أي محطات تلفزيونية تجرؤ على رغبتي؟”

“قصيدة جيدة!”

خاصة مع السطر الأخير قبل دخول تشانغ يي في المصعد.

 

 

“تم كتابتها على الفور أليس كذلك؟”

 

 

 

” بالتأكيد ، أو لماذا يمكنها أن تكون مناسبة بشدة للموقف الحالي؟!”

 

 

 

“أمجرد قصيدة عادية من فم المعلم تشانغ رائعة لهذه الدرجة؟”

 

 

وضد استنكار وسب وشتم الأعداء ، اختار مواجهتهم ببرود؟.

أضاءت عيون المراسلين وقاموا بتسجيل القصيدة على عجل.

بحلول فترة ما بعد الظهر ، كان موقع وايبو قد أصبح مهزلة قبل أن تنتهي المناقشات تدريجيًا.

لقد انتهت مخطوطة اليوم. (المسودة النهائية قبل الطباعة)

 

وغني عن القول أن هذه القصيدة ستنتشر بالتأكيد كالفيروس.

 

في الواقع ، كان هذا توقع لا داعي له. لأنه سواء كانت قصائد حديثة أو قديمة ، لم تحصل أي من قصائد تشانغ يي على أقل من مليون مشاهدة أو مشاركة على الإنترنت! لقد كان هذا شيئًا تم اختباره من قبل مختلف الأسواق ومختلف الأوقات!

طرح تشانغ يي سؤالاً آخر ، “هل هناك أي محطات تلفزيونية تجرؤ على رغبتي؟”

 

لم يهتم برأي الآخرين! لكن بالنسبة إلى معجبيه المرضى، وبالنسبة لزميله المتوفى الذي لا علاقة له به بأي شكل من الأشكال ، كان على استعداد أن يحني رأسه ويكون ثورًا لفعل أي شيء!

أكان ما حدث غير متوقع؟!

 

 

لم تكن هناك محطة تلفزيونية واحدة تريد تشانغ يي ، ومع ذلك فإن مزيجًا من جميع أنواع الشركات عرض على تشانغ يي غصن زيتون استجابةً لنداء “ساعد تشانغ يي في العثور على وظيفة”.

لقد كان غير متوقع حقًا!

 

 

بحلول فترة ما بعد الظهر ، كان موقع وايبو قد أصبح مهزلة قبل أن تنتهي المناقشات تدريجيًا.

كان المعلم تشانغ يي هو المعلم تشانغ يي حقًا. لأنه حتى قبل أن مغادرته كان لا يزال يصدم الجماهير!

كان سيجلس في قارب محطم ، ويسافر بلا وجهة مع خطر الغرق؟.

……

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط