نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 181

قبضة تاي تشي!

قبضة تاي تشي!

الفصل 181: قبضة تاي تشي!

ماذا حدث؟

 

 

اليوم الأول…

 

 

إذا تجاوزهم ، فإن تشانغ يي سيدخل في صفوف مشاهير القائمة D… وعلى الرغم من أنه لا ينبغي وضع تصنيفات المشاهير في القائمة D و E بهذه الطريقة ، مع مجرد تصنيفات وبدون تقييم شامل لنفوذ الشخص وشعبيته ، إلا أن الجميع قد اعترف بهذه التصنيفات سواء كانت الجهات المعترضة على التصنيف رسمية أو مدنية.

اليوم الثالث …

كما نظرت تشينتشين إلى تشانغ يي في مفاجأة!

 

وبينما كان يستنشق عبق الطعام، جلس على مائدة الطعام وأمسك زوجًا من العيدان وبدأ يأكل بسرعة!

اليوم الخامس…

لقد هبط تماما حيث كانت قدم راو أيمن!

 

 

بعد أسبوع ، انتهى برنامج “تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث”.

 

 

طار الحذاء مثل البرق!

“مع انتهاء تحليل الممالك الثلاث ، ما الذي سنشاهده في المستقبل؟”

 

 

 

“هذا صحيح! البرامج التاريخية التي سيعرضونها لن تكون جيدة. ”

 

 

ومع ذلك ، ظل الأمر هو نفسه هذه المرة أيضًا. لا يزال تشانغ يي لا يشعر بأي تغييرات.

“إنه برنامج جيد. يا للأسف. ما زلت آمل أن يستمر المعلم تشانغ يي في إلقاء المحاضرات. حتى لو لم تكن الممالك الثلاث ، أي شيء آخر سيؤدي الغرض أيضًا “.

كانت راو أيمين مستمتعة من رد ابنة أختها ، “ما الذي اجتاحه هذا الشيطان؟”

 

 

“المعلم تشانغ لا يهتم بالفعل إذا كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف. لقد تقاعد في الغابة “.

 

 

“لا توجد محطة تلفزيونية تريد المعلم تشانغ ، كيف اذا سيعود للظهور مرة أخرى؟”

“أنا لا أصدق هذا. سأنتظر المعلم تشانغ يي ليخرج من كهفه! ”

اللعنة ، لماذا يبدو الأمر كما لو أنني دوان يو من رواية جين يونغ!

 

“المعلم تشانغ لا يهتم بالفعل إذا كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف. لقد تقاعد في الغابة “.

“لا توجد محطة تلفزيونية تريد المعلم تشانغ ، كيف اذا سيعود للظهور مرة أخرى؟”

 

 

 

كانت المناقشات على الإنترنت بشأن تشانغ يي هادئة لعدة أيام ، ولكن مع انتهاء “تحليل الممالك الثلاث” ، ظهرت هذه المناقشات مرة أخرى.

المشاهير لم يعتمدوا على حرارة اللحظة ، ولكن اعتمدوا على شعلة تستمر في السطوع لفترة طويلة نتيجة ظهورهم المتكرر.

 

طار الحذاء مثل البرق!

……

 

 

……

في فترة ما بعد الظهر ، بعد بث الحلقة الأخيرة ، اتصلت زميلته السابقة شياو لو ، “المعلم تشانغ ، لقد انتهى البرنامج. أراد الأخ هو أن أخبرك “.

أما المركز الثاني فقد كان ممثلا قد عمل سابقًا في مسلسل تلفزيوني مشهور جدًا ، ولديه عدد غير قليل من الأعمال. حيث عمل بشكل أساسي كشخصية داعمة ، لكن هذا كان العام الماضي. لأنه انخفض في الواقع من كونه أحد المشاهير من القائمة D  إلى قائمة المشاهير الإلكترونية ، حيث لم يكن لديه أي أعمال جيدة هذا العام.

 

لكن عندما مد ساقه تغيرت حركة ساقه فجأة.

شعر تشانغ يي بالملل في المنزل وكل ما يفعله هو مشاهدة التلفاز “كيف كانت التقييمات؟”

لم يستطع إلا أن يتسلل بنظره عبر سترة مالكة العقار المبللة.

 

كما نظرت تشينتشين إلى تشانغ يي في مفاجأة!

“لقد حافظت الحلقات القليلة الماضية على تقييمات عالٍية جدًا. حتى التقييمات الخاصة بحلقات الاثنين إلى الجمعة بلغت حوالي 6.4٪. أما خلال عطلة نهاية الأسبوع فقد وصلت إلى 8.97٪. وعلى الرغم من أنه من المؤسف تمامًا عدم كسر نسبة 9٪ في النهاية ، إلا أن البرامج التاريخية والتعليمية ليست مشهورة للغاية، لذا لا يمكن مقارنتها بالعروض المتنوعة(الترفيهية). لذا فإن هذا التصنيف يتحدى السماء بالفعل. إنه البرنامج الجديد الأكثر شهرة في قناة الفنون بمحطة تلفزيون بكين. حتى أنه يحتل مرتبة عالية بين جميع برامج المحطة التلفزيونية “. قالت شياو لو لـ تشانغ يي.

 

 

 

اعترف تشانغ يي ، “هل سيتم عرض موسم آخر؟”

 

 

“لقد حافظت الحلقات القليلة الماضية على تقييمات عالٍية جدًا. حتى التقييمات الخاصة بحلقات الاثنين إلى الجمعة بلغت حوالي 6.4٪. أما خلال عطلة نهاية الأسبوع فقد وصلت إلى 8.97٪. وعلى الرغم من أنه من المؤسف تمامًا عدم كسر نسبة 9٪ في النهاية ، إلا أن البرامج التاريخية والتعليمية ليست مشهورة للغاية، لذا لا يمكن مقارنتها بالعروض المتنوعة(الترفيهية). لذا فإن هذا التصنيف يتحدى السماء بالفعل. إنه البرنامج الجديد الأكثر شهرة في قناة الفنون بمحطة تلفزيون بكين. حتى أنه يحتل مرتبة عالية بين جميع برامج المحطة التلفزيونية “. قالت شياو لو لـ تشانغ يي.

“أجل.” عند قولها هذا كانت شياو لو محرجة بعض الشيء. “بعد رحيلك ، لم يكن لدينا خيار سوى دعوة أستاذ تاريخ (مهنة تدريس). الحلقة التالية ستتحدث عن شاعر عريق. وسوف يناقش حياته منذ لحظة ولادته حتى وفاته. لقد شاهدته عند تسجيل الحلقة الأولى. كان لا بأس به. ”

وبينما كان يستنشق عبق الطعام، جلس على مائدة الطعام وأمسك زوجًا من العيدان وبدأ يأكل بسرعة!

 

اللعنة ، لماذا يبدو الأمر كما لو أنني دوان يو من رواية جين يونغ!

“لا بأس به؟” كان تشانغ يي قد عامل برنامج “قاعة المحاضرات” على أنه طفله. لأنه بغض النظر عن أي شيء ، حتى اسم البرنامج هو من أعطاه له ، لذلك كان قلقًا للغاية.

 

 

……

قالت شياو لو بلا حول ولا قوة ، “هذا صحيح. إنه بالتأكيد لا يضاهيك. لذا أود أن أقول فقط أن برنامجه بالكاد سيحقق النجاح “. مع وقفة قصيرة، سألت ، “ماذا عنك؟ هل وجدت عملا؟….”

ضحك تشانغ يي ولم يقل الحقيقة ، “في الواقع. كجار للأخت الكبرى، وبكوني اتفاعل مع أستاذ لفنون الدفاع عن النفس طوال هذا الوقت ، سيكون هناك بالتأكيد بعض التحسينات “.

 

 

ضحك تشانغ يي ، “لم أجد أي شيء بعد.”

اليوم الخامس…

 

ضغط على جرس الباب.

قالت شياو لو بغضب ، “كيف يمكن ذلك؟ أليس لديهم عيون؟ ”

شعر تشانغ يي بالملل في المنزل وكل ما يفعله هو مشاهدة التلفاز “كيف كانت التقييمات؟”

 

 

“كيف لا يكون؟ لم يتصل بي شخص واحد من الصناعات ذات الصلة (صناعة الاعلام) خلال الأسبوع الماضي. أنا أيضا لست قلقا. يمكنني أيضًا أن آخذ كامل وقتي لكي أرتاح “.وبعد تبادل بضع كلمات أخرى ، أغلق تشانغ يي المكالمة.

 

 

 

غير قلق؟

 

 

المشاهير لم يعتمدوا على حرارة اللحظة ، ولكن اعتمدوا على شعلة تستمر في السطوع لفترة طويلة نتيجة ظهورهم المتكرر.

كان هذه بالتأكيد كذبة!

ضحك تشانغ يي ، “لم أجد أي شيء بعد.”

 

كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من الأكل. ولم يتبق شيء من الطبقين ووعاء الأرز. حيث ظل يفرك بطنه ويتجشأ.

في لحظة انتهاء “تحليل الممالك الثلاث” ، كان ذلك يعني أنه لم يعد لديه المزيد من الفرص لإظهار وجهه. لذا ستكون الزيادة في نقاط سمعته ضئيلة.

“لقد حافظت الحلقات القليلة الماضية على تقييمات عالٍية جدًا. حتى التقييمات الخاصة بحلقات الاثنين إلى الجمعة بلغت حوالي 6.4٪. أما خلال عطلة نهاية الأسبوع فقد وصلت إلى 8.97٪. وعلى الرغم من أنه من المؤسف تمامًا عدم كسر نسبة 9٪ في النهاية ، إلا أن البرامج التاريخية والتعليمية ليست مشهورة للغاية، لذا لا يمكن مقارنتها بالعروض المتنوعة(الترفيهية). لذا فإن هذا التصنيف يتحدى السماء بالفعل. إنه البرنامج الجديد الأكثر شهرة في قناة الفنون بمحطة تلفزيون بكين. حتى أنه يحتل مرتبة عالية بين جميع برامج المحطة التلفزيونية “. قالت شياو لو لـ تشانغ يي.

وكان تشانغ يي ، الذي أراد فقط أن يصبح نجمًا مشهورا ، يعلم أنه بمجرد تقليل ظهوره، سيؤثر ذلك بشكل كبير على شعبيته. ثم تدريجيا سيختفي من عقول الجمهور.

هل يمكن أن تكون مهارة قبضة تاي تشي عالية للغاية بالنسبة له؟

لا تعبأ بصراخ الأشخاص على الإنترنت والمعجبون باسم تشانغ يي يوميًا.

المشاهير لم يعتمدوا على حرارة اللحظة ، ولكن اعتمدوا على شعلة تستمر في السطوع لفترة طويلة نتيجة ظهورهم المتكرر.

هل ستدعمه تلك أشياء مدى حياته؟

 

إذا كان تشانغ يي سيبقى هادئًا حقًا لمدة شهر أو شهرين ، فمن المحتمل أن ينسى معظم الناس اسمه.

 

المشاهير لم يعتمدوا على حرارة اللحظة ، ولكن اعتمدوا على شعلة تستمر في السطوع لفترة طويلة نتيجة ظهورهم المتكرر.

أما المركز الثاني فقد كان ممثلا قد عمل سابقًا في مسلسل تلفزيوني مشهور جدًا ، ولديه عدد غير قليل من الأعمال. حيث عمل بشكل أساسي كشخصية داعمة ، لكن هذا كان العام الماضي. لأنه انخفض في الواقع من كونه أحد المشاهير من القائمة D  إلى قائمة المشاهير الإلكترونية ، حيث لم يكن لديه أي أعمال جيدة هذا العام.

كان هذا هو الجوهر الأساسي المطلوب للحفاظ على شعبية الفرد أو زيادتها.

 

 

“لا بأس به؟” كان تشانغ يي قد عامل برنامج “قاعة المحاضرات” على أنه طفله. لأنه بغض النظر عن أي شيء ، حتى اسم البرنامج هو من أعطاه له ، لذلك كان قلقًا للغاية.

عندما قام بفحص الموقع الرسمي لتصنيفات المشاهير.

عند سماع ذلك ، رفعت راو إيمين ، التي كانت تخلع حذائها ، قدمها وأطلقت الحذاء الرياضي مباشرة نحو تشانغ يي

 

“هذا صحيح! البرامج التاريخية التي سيعرضونها لن تكون جيدة. ”

كان تشانغ يي لا يزال أحد المشاهير في القائمة الإلكترونية ، ولكن بعد الأيام القليلة الماضية من الظهور ، وصل بالفعل إلى صدارة ترتيب القائمة الإلكترونية ، حيث احتل المرتبة الرابعة. حيث تم تصنيف مضيف برنامج ترفيهي محلي في المرتبة التي فوقه. حيث كانت تقييماته أعلى من تقييمات تشانغ يي.

 

أما المركز الثاني فقد كان ممثلا قد عمل سابقًا في مسلسل تلفزيوني مشهور جدًا ، ولديه عدد غير قليل من الأعمال. حيث عمل بشكل أساسي كشخصية داعمة ، لكن هذا كان العام الماضي. لأنه انخفض في الواقع من كونه أحد المشاهير من القائمة D  إلى قائمة المشاهير الإلكترونية ، حيث لم يكن لديه أي أعمال جيدة هذا العام.

وبالتالي ، لم يكن قادرًا على استخدام الحركات كما يشاء ، كما فعل مع التايكوندو؟

أما الشخص الذي احتل المرتبة الأولى بين المشاهير في القائمة الإلكترونية فقد كانت امرأة.

انتهى به الأمر بالذهاب إلى متجر النظام واشترى كتابين آخرين بمليوني نقطة سمعة.

كانت مغنية وتعتبر حتى مغنية مبتدئة. لقد أصدرت مؤخرًا ألبومًا حقق مبيعات جيدة جدًا. حتى أنها مثلت أيضًا في فيلم.

يبدو وكأنكما أنتما هما المتخصصتان!

 

(من أكثر الأشياء التي لا تعجبني في هذه الرواية –رغم جمال احداثها- هي مثل هذه الاوصاف حيث لن ينال منها أي شيء سوى العتاب لكن ماذا نفعل في الشعب الصيني اذا كانت الرواية بدون أي ذكر خادش  للحياء فلن تشتهر حتى ولو أعطوا على قراءتها مالا)

إذا تجاوزهم ، فإن تشانغ يي سيدخل في صفوف مشاهير القائمة D… وعلى الرغم من أنه لا ينبغي وضع تصنيفات المشاهير في القائمة D و E بهذه الطريقة ، مع مجرد تصنيفات وبدون تقييم شامل لنفوذ الشخص وشعبيته ، إلا أن الجميع قد اعترف بهذه التصنيفات سواء كانت الجهات المعترضة على التصنيف رسمية أو مدنية.

 

لذلك كان هذا هو التصنيف الأكثر موثوقية. ومن النتائج الظاهرة، فمن الواضح أن تشانغ يي لن يكون قادرًا على تجاوزهم. ومع انتهاء “تحليل الممالك الثلاث” ، كان تصنيف تشانغ يي ينخفض بالفعل. وعلى الرغم من أنه كان ضئيلاً ، إلا أن الاتجاه العام كان يشير لذلك. مما عكس الانخفاض المستقبلي لـ تشانغ يي في شعبيته.

 

 

لقد هبط تماما حيث كانت قدم راو أيمن!

لذا كيف لا يقلق؟

“أنت تعرف فقط أن تطلب الطعام طوال اليوم ولا تعرف كيف تجد وظيفة. ….طفل فاسد! ، لقد ظللت خاملاً في منزلك لمدة أسبوع أليس كذلك؟ ” نظرت إليه راو أيمين قليلا قبل ان تأمر “اغسل الصحون بعد ان تنتهي!”

 

وبينما كان يستنشق عبق الطعام، جلس على مائدة الطعام وأمسك زوجًا من العيدان وبدأ يأكل بسرعة!

لم يفكر تشانغ يي حتى الآن في المسار الذي يجب أن يسلكه في الوقت الحالي. لقد كان يأمل فقط في الحفاظ على شعبيته الحالية. ومن أجل ذلك ، كان بحاجة إلى القيام بشيء ما.

 

 

ومع ذلك ، ظل الأمر هو نفسه هذه المرة أيضًا. لا يزال تشانغ يي لا يشعر بأي تغييرات.

كان عليه أن يفسد الأمور!(ههههههههه)

 

 

كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من الأكل. ولم يتبق شيء من الطبقين ووعاء الأرز. حيث ظل يفرك بطنه ويتجشأ.

من المؤكد أنه كان عليه أن يفسد شيئًا ما!

“أيها طفل ، لماذا أنت هنا؟” كانت راو أيمين مغطاة بالعرق ، لكنها لم تكن تعاني من أي ضيق في التنفس. حيث كانت أنفاسها لا تزال هادئة ، ولم تبدو متعبة بأي شكل من الأشكال.

 

 

كانت هذه هي أول فكرة راودت تشانغ يي لزيادة شعبيته.

كما نظرت تشينتشين إلى تشانغ يي في مفاجأة!

 

لكن تشينتشين كشفته “متملق!! . خالتي ، إنه لا يريد غسل الأطباق “.

……

لم يهتم تشانغ يي بالرد.

 

“لا توجد محطة تلفزيونية تريد المعلم تشانغ ، كيف اذا سيعود للظهور مرة أخرى؟”

بينما كان جائعًا ، نظر تشانغ يي إلى نقاط السمعة الخاصة به في حلقة لعبته. كان هناك أكثر بقليل من مليوني نقطة سمعة. من الواضح أنه كان تراكم “تحليل الممالك الثلاث” هذا الأسبوع. ترك بضع مئات الآلاف كنسخة احتياطية ، كان تشانغ يي لا يزال يفكر في كتب مهارة قبضة تاي تشي.

أتخرجت حقا من تخصص إذاعي؟

انتهى به الأمر بالذهاب إلى متجر النظام واشترى كتابين آخرين بمليوني نقطة سمعة.

 

 

 

فتحهم!

……

 

في الواقع ، كان فقط يمزح. لأنه بعد البحث عن الطعام ، كان من المناسب له فقط غسل الأطباق. ومن ثم ، للسماح له بتناول الطعام والشراب في المستقبل ، فلا يزال تشانغ يي يقبل القيام بمثل هذه الأعمال المنزلية.(وليس لأن ضميره يملي عليه ذلك….وقح!!)

أكلهم!

كان ما حدث وكأنه رد الفعل. لأنه عندما رفع تشانغ يي ساقه، انحرف طرف قدمه وتمكن من صد الحذاء الطائر. ومن ثم ومع تدوير كاحله بطريقة لم يستطع فهمها ، بدا وكأنه يرسم دائرة في الجو وقلل من قوة حذاء راو أيمن. ومع رفع الجزء السفلي من قدم تشانغ يي مرة أخرى ، عاد الحذاء في نفس مساره الى المكان الذي أتى منه.

 

قالت شياو لو بغضب ، “كيف يمكن ذلك؟ أليس لديهم عيون؟ ”

ثم استوعب المعرفة التي بداخلهم!

ابتسمت راو ايمين. “هذا شيء أحب أن أسمعه.”

 

 

ومع ذلك ، ظل الأمر هو نفسه هذه المرة أيضًا. لا يزال تشانغ يي لا يشعر بأي تغييرات.

كاد تشانغ أن يي يبصق الطعام من فمه عندما سمع وصفها له “من هو الشيطان؟”

لقد بذل قصارى جهده للتذكر ، ولكن لم تظهر حركة واحدة من قبضة تاي تشي. كل ما لديه هو حركات ومهارات التايكوندو ، مثل الركلات الجانبية والركلات العرضية. ولم يكن هناك أي شيء عن قبضة تاي تشي مما جعله مكتئبا!

 

 

 

لأنه مع كتب التجربة التي تناولها ، لابد ان يكون هناك بالتأكيد بعض التأثيرات.

 

 

 

لكن من دون أي حركات أو أساليب ، كيف كان سيستخدمها؟

ضغط على جرس الباب.

 

لم يهتم تشانغ يي بالرد.

بعد استخدام دماغه كثيرًا ، أصبح تشانغ يي أكثر جوعًا. وبما بعد أنه لم يأكل وجبتي الإفطار والغداء لأنه كان كسولًا للنزول إلى الطابق السفلي ، فقد كان يشعر حقًا بآلام الجوع.

شوووو!

لقد فات الأوان أيضًا على تشانغ يي لشراء شيء من المطعم الذي يقع على بعد شارعين. لذا كان بإمكانه فقط استخدام تكتيكه المعتاد وخرج من الباب باتجاه منزل مالكة العقار.

المشاهير لم يعتمدوا على حرارة اللحظة ، ولكن اعتمدوا على شعلة تستمر في السطوع لفترة طويلة نتيجة ظهورهم المتكرر.

 

 

دينغ دونغ!.

كان هذا هو الجوهر الأساسي المطلوب للحفاظ على شعبية الفرد أو زيادتها.

 

 

ضغط على جرس الباب.

إذا تجاوزهم ، فإن تشانغ يي سيدخل في صفوف مشاهير القائمة D… وعلى الرغم من أنه لا ينبغي وضع تصنيفات المشاهير في القائمة D و E بهذه الطريقة ، مع مجرد تصنيفات وبدون تقييم شامل لنفوذ الشخص وشعبيته ، إلا أن الجميع قد اعترف بهذه التصنيفات سواء كانت الجهات المعترضة على التصنيف رسمية أو مدنية.

 

وبينما كان يعمل بجد في المطبخ ، كان قلبه في حالة اضطراب.

استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يفتح الباب ، واستقبله رأس تشينتشين الصغير.

 

لقد كانت صغيرة الحجم ومن الواضح أنها وقفت على أطراف أصابعها لتصل إلى مقبض الباب. لذا بعد أن فتحت الباب ، كانت تلهث.

بقد أراد أن يجرب مهارته مرة أخرى.

 

ضحك تشانغ يي ولم يقل الحقيقة ، “في الواقع. كجار للأخت الكبرى، وبكوني اتفاعل مع أستاذ لفنون الدفاع عن النفس طوال هذا الوقت ، سيكون هناك بالتأكيد بعض التحسينات “.

قال تشانغ يي بطريقة ودية ، “تشينتشين ، أين خالتك؟”

في الواقع ، كان فقط يمزح. لأنه بعد البحث عن الطعام ، كان من المناسب له فقط غسل الأطباق. ومن ثم ، للسماح له بتناول الطعام والشراب في المستقبل ، فلا يزال تشانغ يي يقبل القيام بمثل هذه الأعمال المنزلية.(وليس لأن ضميره يملي عليه ذلك….وقح!!)

 

انتهى به الأمر بالذهاب إلى متجر النظام واشترى كتابين آخرين بمليوني نقطة سمعة.

قالت تشينتشين بوجه جامد “خالتي ليست في المنزل. لقد خرجت للركض “. وبعد قول ذلك كانت تخطط لإغلاق الباب.

قالت شياو لو بغضب ، “كيف يمكن ذلك؟ أليس لديهم عيون؟ ”

 

……

عندها انتهز تشانغ يي الفرصة “من  الجيد أنها ليست هنا ….أنا لا أبحث عنها “.

في لحظة انتهاء “تحليل الممالك الثلاث” ، كان ذلك يعني أنه لم يعد لديه المزيد من الفرص لإظهار وجهه. لذا ستكون الزيادة في نقاط سمعته ضئيلة.

عند دخوله المنزل ، لم يحمل نفسه عبأ الاستئذان وركض مباشرة إلى المطبخ ليغزوه.

 

وأخيرًا ، وجد طبقين من بقايا الطعام في الثلاجة. كان أحدهما طبقًا من اللحم البقري المطهو ​​ببطء ، والآخر عبارة عن طبق من الكرفس المقلي. ودون أي تأخير طعن الغلاف البلاستيكي للطبقين بعود أسنان للسماح بدخول الهواء. ثم ألقاهم في الميكروويف وتركهم يدوران لمدة دقيقتين.!

لأنه مع كتب التجربة التي تناولها ، لابد ان يكون هناك بالتأكيد بعض التأثيرات.

 

في النهاية ، اضطر تشانغ يي إلى غسل الأطباق على مضض.

سألته تشينتشين في مفاجأة ، “ماذا تفعل؟”

في الواقع ، كان فقط يمزح. لأنه بعد البحث عن الطعام ، كان من المناسب له فقط غسل الأطباق. ومن ثم ، للسماح له بتناول الطعام والشراب في المستقبل ، فلا يزال تشانغ يي يقبل القيام بمثل هذه الأعمال المنزلية.(وليس لأن ضميره يملي عليه ذلك….وقح!!)

 

لكن عندما مد ساقه تغيرت حركة ساقه فجأة.

لم يهتم تشانغ يي بالرد.

عندما قام بفحص الموقع الرسمي لتصنيفات المشاهير.

وبينما كان يستنشق عبق الطعام، جلس على مائدة الطعام وأمسك زوجًا من العيدان وبدأ يأكل بسرعة!

 

 

استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يفتح الباب ، واستقبله رأس تشينتشين الصغير.

رن صوت المفاتيح.

لكن عندما مد ساقه تغيرت حركة ساقه فجأة.

 

 

ثم فُتح الباب من الخارج.

 

 

ضحك تشانغ يي ولم يقل الحقيقة ، “في الواقع. كجار للأخت الكبرى، وبكوني اتفاعل مع أستاذ لفنون الدفاع عن النفس طوال هذا الوقت ، سيكون هناك بالتأكيد بعض التحسينات “.

كانت راو أيمين ترتدي ملابس رياضية اليوم.

 

كان الجزء العلوي عبارة سترة بيضاء مخططة يرتديها الرياضيون في سباق الحواجز. وكان بنطالها عبارة سروالًا للتدريب وبدا أكثر فضفاضًا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان جسدها مبللًا من عرقها. وكانت قطرات العرق تتساقط على شعرها. مما جعلها تبدو أكثر نضجا وجاذبية.

 

 

 

عرف تشانغ يي بالفعل أن الأخت الكبرى راو كانت تمارس فنون الدفاع عن النفس ، لذا كان الحفاظ على لياقتها البدنية وقوتها أمرًا أساسيًا لها. لذلك خرجت للركض في فترة ما بعد الظهر.

“أسرع وقم!”

 

 

“أيها طفل ، لماذا أنت هنا؟” كانت راو أيمين مغطاة بالعرق ، لكنها لم تكن تعاني من أي ضيق في التنفس. حيث كانت أنفاسها لا تزال هادئة ، ولم تبدو متعبة بأي شكل من الأشكال.

 

 

 

غطت تشينتشين جبينها كشخص بالغ وقالت “لقد دخل الشيطان القرية!” (ههههههههه)

بادا!.

 

 

كانت راو أيمين مستمتعة من رد ابنة أختها ، “ما الذي اجتاحه هذا الشيطان؟”

 

 

عندما نظر تشانغ يي خارج المطبخ. رأى أن راو آيمين و تشينتشين لم تكونا موجودتين ، لذا التقط طبقا وأخذ يلعب به.

“طبق من اللحم البقري ، وطبق من الكرفس المقلي ووعاء من الأرز” قالت تشينتشين.

كان عليه أن يفسد الأمور!(ههههههههه)

 

لقد فات الأوان أيضًا على تشانغ يي لشراء شيء من المطعم الذي يقع على بعد شارعين. لذا كان بإمكانه فقط استخدام تكتيكه المعتاد وخرج من الباب باتجاه منزل مالكة العقار.

كاد تشانغ أن يي يبصق الطعام من فمه عندما سمع وصفها له “من هو الشيطان؟”

 

هاتان المرأتان!!! لسان إحداهما أكثر حدة من الأخرى!

أما الشخص الذي احتل المرتبة الأولى بين المشاهير في القائمة الإلكترونية فقد كانت امرأة.

 

لكن أليست هذه مشكلة !؟

أتخرجت حقا من تخصص إذاعي؟

قالت تشينتشين بوجه جامد “خالتي ليست في المنزل. لقد خرجت للركض “. وبعد قول ذلك كانت تخطط لإغلاق الباب.

 

 

يبدو وكأنكما أنتما هما المتخصصتان!

اللعنة ، لماذا يبدو الأمر كما لو أنني دوان يو من رواية جين يونغ!

 

لقد بذل قصارى جهده للتذكر ، ولكن لم تظهر حركة واحدة من قبضة تاي تشي. كل ما لديه هو حركات ومهارات التايكوندو ، مثل الركلات الجانبية والركلات العرضية. ولم يكن هناك أي شيء عن قبضة تاي تشي مما جعله مكتئبا!

“أنت تعرف فقط أن تطلب الطعام طوال اليوم ولا تعرف كيف تجد وظيفة. ….طفل فاسد! ، لقد ظللت خاملاً في منزلك لمدة أسبوع أليس كذلك؟ ” نظرت إليه راو أيمين قليلا قبل ان تأمر “اغسل الصحون بعد ان تنتهي!”

 

 

 

كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من الأكل. ولم يتبق شيء من الطبقين ووعاء الأرز. حيث ظل يفرك بطنه ويتجشأ.

لم يستطع إلا أن يتسلل بنظره عبر سترة مالكة العقار المبللة.

لم يستطع إلا أن يتسلل بنظره عبر سترة مالكة العقار المبللة.

قالت شياو لو بغضب ، “كيف يمكن ذلك؟ أليس لديهم عيون؟ ”

(لقد حذفت القليل من المحتوى الـ +18 الذي لن يفيد القصة بأي شكل من الأشكال)

 

(من أكثر الأشياء التي لا تعجبني في هذه الرواية –رغم جمال احداثها- هي مثل هذه الاوصاف حيث لن ينال منها أي شيء سوى العتاب لكن ماذا نفعل في الشعب الصيني اذا كانت الرواية بدون أي ذكر خادش  للحياء فلن تشتهر حتى ولو أعطوا على قراءتها مالا)

 

تصرف تشانغ يي كالميت بعد أن أكل حتى الشبع “لا يمكنني غسل الأطباق. أنا ممتلئ للغاية. لا أستطيع التحرك. ”

 

 

أتخرجت حقا من تخصص إذاعي؟

عند سماع ذلك ، رفعت راو إيمين ، التي كانت تخلع حذائها ، قدمها وأطلقت الحذاء الرياضي مباشرة نحو تشانغ يي

 

“أسرع وقم!”

في لحظة انتهاء “تحليل الممالك الثلاث” ، كان ذلك يعني أنه لم يعد لديه المزيد من الفرص لإظهار وجهه. لذا ستكون الزيادة في نقاط سمعته ضئيلة.

 

أتخرجت حقا من تخصص إذاعي؟

شوووو!

كان عليه أن يفسد الأمور!(ههههههههه)

 

ابتسمت راو ايمين. “هذا شيء أحب أن أسمعه.”

طار الحذاء مثل البرق!

قالت شياو لو بغضب ، “كيف يمكن ذلك؟ أليس لديهم عيون؟ ”

 

 

لم يكن لدى تشانغ يي أي وقت للرد ، وعندما رأى الحذاء يطير تجاهه ، ودون تفكير ، رفع ساقه دون وعي لصده.

لكن عندما مد ساقه تغيرت حركة ساقه فجأة.

لكن عندما مد ساقه تغيرت حركة ساقه فجأة.

في الواقع ، كان فقط يمزح. لأنه بعد البحث عن الطعام ، كان من المناسب له فقط غسل الأطباق. ومن ثم ، للسماح له بتناول الطعام والشراب في المستقبل ، فلا يزال تشانغ يي يقبل القيام بمثل هذه الأعمال المنزلية.(وليس لأن ضميره يملي عليه ذلك….وقح!!)

كان ما حدث وكأنه رد الفعل. لأنه عندما رفع تشانغ يي ساقه، انحرف طرف قدمه وتمكن من صد الحذاء الطائر. ومن ثم ومع تدوير كاحله بطريقة لم يستطع فهمها ، بدا وكأنه يرسم دائرة في الجو وقلل من قوة حذاء راو أيمن. ومع رفع الجزء السفلي من قدم تشانغ يي مرة أخرى ، عاد الحذاء في نفس مساره الى المكان الذي أتى منه.

وبينما كان يستنشق عبق الطعام، جلس على مائدة الطعام وأمسك زوجًا من العيدان وبدأ يأكل بسرعة!

بادا!.

دينغ دونغ!.

لقد هبط تماما حيث كانت قدم راو أيمن!

 

 

عندما نظر تشانغ يي خارج المطبخ. رأى أن راو آيمين و تشينتشين لم تكونا موجودتين ، لذا التقط طبقا وأخذ يلعب به.

شهقت راو ايمين!

 

 

 

كما نظرت تشينتشين إلى تشانغ يي في مفاجأة!

أكان هذا… تاي تشي؟

 

 

حتى تشانغ يي كان مذهولًا.

 

 

 

ماذا حدث؟

 

 

“لا بأس به؟” كان تشانغ يي قد عامل برنامج “قاعة المحاضرات” على أنه طفله. لأنه بغض النظر عن أي شيء ، حتى اسم البرنامج هو من أعطاه له ، لذلك كان قلقًا للغاية.

كانت هذه المجموعة من الحركات مثل تدفق المياه.

هذه الطفلة الشريرة. كيف تعرف ما أفكر فيه !؟

كانت أقدام تشانغ يي كما لو كانت ترقص.

 

ركلة وتدويرة تسببتا في عودة الحذاء إلى مساره الأصلي!

رائع جدا!

 

ومع ذلك ، ظل الأمر هو نفسه هذه المرة أيضًا. لا يزال تشانغ يي لا يشعر بأي تغييرات.

أكان هذا… تاي تشي؟

 

 

أكان هذا… تاي تشي؟

هذا الأخ يعرف حقًا قبضة تاي تشي؟(الآن عرفنا فائدة كتاب المهارات هذا…لكي يتفادى تشانغ يي الأحذية التي ستلقى عليه ههههههه)

 

 

 

لم تستطع تشينتشين معرفة الحركة التي استخدمها تشانغ يي. لكنها وجدت فقط أنها رائعة وجميلة!

 

 

ركلة وتدويرة تسببتا في عودة الحذاء إلى مساره الأصلي!

لم تكن مالكة العقار قد نظرت إليه بعد أن ركلت في حذائها. حيث كانت مشغولة بتغيير حذائها ، لذلك لم تكن قد شاهدت حركات تشانغ يي

 

“هل زاد مستواك في التايكوندو؟”

 

 

 

ضحك تشانغ يي ولم يقل الحقيقة ، “في الواقع. كجار للأخت الكبرى، وبكوني اتفاعل مع أستاذ لفنون الدفاع عن النفس طوال هذا الوقت ، سيكون هناك بالتأكيد بعض التحسينات “.

“أجل.” عند قولها هذا كانت شياو لو محرجة بعض الشيء. “بعد رحيلك ، لم يكن لدينا خيار سوى دعوة أستاذ تاريخ (مهنة تدريس). الحلقة التالية ستتحدث عن شاعر عريق. وسوف يناقش حياته منذ لحظة ولادته حتى وفاته. لقد شاهدته عند تسجيل الحلقة الأولى. كان لا بأس به. ”

 

ضحك تشانغ يي ولم يقل الحقيقة ، “في الواقع. كجار للأخت الكبرى، وبكوني اتفاعل مع أستاذ لفنون الدفاع عن النفس طوال هذا الوقت ، سيكون هناك بالتأكيد بعض التحسينات “.

ابتسمت راو ايمين. “هذا شيء أحب أن أسمعه.”

لم تكن كتب مهارات قبضة تاي تشي غير فعالة.

 

“طبق من اللحم البقري ، وطبق من الكرفس المقلي ووعاء من الأرز” قالت تشينتشين.

لكن تشينتشين كشفته “متملق!! . خالتي ، إنه لا يريد غسل الأطباق “.

 

 

قالت تشينتشين بوجه جامد “خالتي ليست في المنزل. لقد خرجت للركض “. وبعد قول ذلك كانت تخطط لإغلاق الباب.

تشانغ يي ، “…”

كما نظرت تشينتشين إلى تشانغ يي في مفاجأة!

 

قالت شياو لو بلا حول ولا قوة ، “هذا صحيح. إنه بالتأكيد لا يضاهيك. لذا أود أن أقول فقط أن برنامجه بالكاد سيحقق النجاح “. مع وقفة قصيرة، سألت ، “ماذا عنك؟ هل وجدت عملا؟….”

هذه الطفلة الشريرة. كيف تعرف ما أفكر فيه !؟

ضغط على جرس الباب.

 

اليوم الأول…

في النهاية ، اضطر تشانغ يي إلى غسل الأطباق على مضض.

 

في الواقع ، كان فقط يمزح. لأنه بعد البحث عن الطعام ، كان من المناسب له فقط غسل الأطباق. ومن ثم ، للسماح له بتناول الطعام والشراب في المستقبل ، فلا يزال تشانغ يي يقبل القيام بمثل هذه الأعمال المنزلية.(وليس لأن ضميره يملي عليه ذلك….وقح!!)

“أجل.” عند قولها هذا كانت شياو لو محرجة بعض الشيء. “بعد رحيلك ، لم يكن لدينا خيار سوى دعوة أستاذ تاريخ (مهنة تدريس). الحلقة التالية ستتحدث عن شاعر عريق. وسوف يناقش حياته منذ لحظة ولادته حتى وفاته. لقد شاهدته عند تسجيل الحلقة الأولى. كان لا بأس به. ”

 

عندما قام بفحص الموقع الرسمي لتصنيفات المشاهير.

وبينما كان يعمل بجد في المطبخ ، كان قلبه في حالة اضطراب.

 

لم تكن كتب مهارات قبضة تاي تشي غير فعالة.

أما المركز الثاني فقد كان ممثلا قد عمل سابقًا في مسلسل تلفزيوني مشهور جدًا ، ولديه عدد غير قليل من الأعمال. حيث عمل بشكل أساسي كشخصية داعمة ، لكن هذا كان العام الماضي. لأنه انخفض في الواقع من كونه أحد المشاهير من القائمة D  إلى قائمة المشاهير الإلكترونية ، حيث لم يكن لديه أي أعمال جيدة هذا العام.

انظر إلى تلك التحركات الآن!

 

 

غطت تشينتشين جبينها كشخص بالغ وقالت “لقد دخل الشيطان القرية!” (ههههههههه)

رائع جدا!

 

 

 

جميل للغاية!

عند سماع ذلك ، رفعت راو إيمين ، التي كانت تخلع حذائها ، قدمها وأطلقت الحذاء الرياضي مباشرة نحو تشانغ يي

 

لم يهتم تشانغ يي بالرد.

عندما نظر تشانغ يي خارج المطبخ. رأى أن راو آيمين و تشينتشين لم تكونا موجودتين ، لذا التقط طبقا وأخذ يلعب به.

 

بقد أراد أن يجرب مهارته مرة أخرى.

ابتسمت راو ايمين. “هذا شيء أحب أن أسمعه.”

لكن هذه المرة ، كانت نفس نتيجة المحاولات العديدة التي قام بها من قبل. لم يكن هناك أي تأثير ، وكاد أن يسقط الوعاء ويكسره!

“المعلم تشانغ لا يهتم بالفعل إذا كان الشتاء أو الصيف أو الربيع أو الخريف. لقد تقاعد في الغابة “.

هل يمكن أن تكون مهارة قبضة تاي تشي عالية للغاية بالنسبة له؟

عند سماع ذلك ، رفعت راو إيمين ، التي كانت تخلع حذائها ، قدمها وأطلقت الحذاء الرياضي مباشرة نحو تشانغ يي

وبالتالي ، لم يكن قادرًا على استخدام الحركات كما يشاء ، كما فعل مع التايكوندو؟

لذا كيف لا يقلق؟

أيمكن انه استخدامها فقط من خلال الإلهام المفاجئ؟

……

اللعنة ، لماذا يبدو الأمر كما لو أنني دوان يو من رواية جين يونغ!

قالت تشينتشين بوجه جامد “خالتي ليست في المنزل. لقد خرجت للركض “. وبعد قول ذلك كانت تخطط لإغلاق الباب.

لأنه على الرغم من امتلاكه مهارة سيف الغسق الإلهي إلا أنه لم يستطع استخدامه بشكل طبيعي!

 

لكن أليست هذه مشكلة !؟

“طبق من اللحم البقري ، وطبق من الكرفس المقلي ووعاء من الأرز” قالت تشينتشين.

اليوم الأول…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط