بدون عنوان!
الفصل 185 : بدون عنوان!
“من آخر يمكن أن يفعل؟” ضحك تشانغ يي ، “لماذا؟ إنه ليس سيئًا ، أليس كذلك؟ ”
“أجل ، قال أحدهم إنه رآها هنا!”
(لم أجد عنوان في الإنجليزية)
لأنه في منزله، لم تكن بحاجة إلى الاهتمام بمكانتها كملكة سماوية. ويمكنها أن تفعل أو تقول أي شيء تريده. لذا اليوم ، من الواضح أن الملكة السماوية جاءت ولديها مثل هذه النوايا.
“لم أحضر معي مال” قالت تشانغ يوانشي ببرود.
داخل المنزل.
هاي ، انسى الأمر سأساعدها حتى النهاية .
“لا” ، هز تشانغ يي رأسه.
لم ينطق الاثنان حرفا.
“لا ، أنا مراسل. هل تقيم تشانغ يوانشي هنا؟ ”
ظهرت أمامهم لافتة فندق جينيوان.
انحنى تشانغ يي والتقط صندوق الكتب. ثم وضعه بالقرب من النافذة ورتب الكتب عليها ثم ألقى بالصندوق الفارغ نحو الزاوية ونظر إلى الأرض.
أشعل الموقد وأعد وعاءًا من المعكرونة والبيض وبعض البصل الأخضر.
بالصدفة وقعت عيناه على الأحذية الحمراء التي ركلتها الملكة السماوية لذا حملها ووضعها بالقرب من الباب. ثم ألقى نحوها بنعالين منزليين.
لم يخبر تشانغ يي تشانغ يوانشي بهذا. لذا بعد القيادة لآخر الطريق ، وجد أن الموتيل يقع في منطقة سكنية صغيرة.
“ارتديهم!” قال تشانغ يي.
أدرك تشانغ يي حينها فقط أن الملكة السماوية جاءت إلى منزله في كل مرة لأجل الاسترخاء. لقد كانت تهرب من حياتها الصاخبة.
ثم نظرت إلى اليمين واليسار وكأنها تبحث عن شيء، ثم سقطت عيناها على محفظة تشانغ يي.
ردت بـ “أوه…” ثم امسكت النعلين وارتدتهما.
“حسنًا ، لم أرها. لماذا ستاتي الملكة السماوية إلى نزلنا؟ أنت مضحك للغاية. من فضلك غادر الآن….. هااي! من الذي سمح لك بالتقاط الصور؟ ”
نظر إليها تشانغ يي ، “هل أكلت؟”
أومأ تشانغ يي برأسه ، “سآخذها.” ثم أخرج بطاقة هويته وشرع في اكمال الإجراءات.
“لا” ، هز تشانغ يي رأسه.
“اجل” ، أجابت تشانغ يوانشي بفتور.
حتى أن أرخص غرفة كانت بسعر 108 لليلة؟
“ثم تابعي القراءة. سأعد بعض الطعام “. قال تشانغ يي.
بعد النزول من السيارة والسؤال عن فندق أنيق نسبيًا ، وجد أنه لم يكن هناك غرف متاحة به ايضا. لذا سأل تشانغ يي موظف الاستقبال إذا ما كان هناك أي فنادق قريبة. كان الموظف لطيفا جدًا وأشار سرًا نحو آخر الطريق. عندما نظر تشانغ يي ، رأى لافتة لنزل!(فندق صغير)
وبعد فترة.
لم تدر الملكة السماوية رأسها وواصلت قراءة الكتاب الذي بيدها.
كان هذا كتاب تجميع تشانغ يي.
قالت تشانغ يوانشي ببرود ، “هناك فندق جينيوان في مدينة ماجياباو . يمكنك أن توصلني إلى هناك “.
كان تشانغ يي جائعا. حيث وتره قدوم تشانغ لو ورفاقه وفرصة اكتشافهم للملكة السماوية ، مما أدى إلى جعل قلب تشانغ يي في حالة من القلق شديد.
أشعل الموقد وأعد وعاءًا من المعكرونة والبيض وبعض البصل الأخضر.
لقد سئم من أكل المعكرونة سريعة التحضير. لذلك أراد أن يأكل بعض النودلز لتغيير الذوق.
نزل أولاً لقيادة السيارة. بعد أن أوقفها في مكان منعزل ، ثم ظهر تشانغ يوانشي أيضًا في الطابق السفلي بعد فترة وجيزة.
ثم بدأ الاكل.
أشعل الموقد وأعد وعاءًا من المعكرونة والبيض وبعض البصل الأخضر.
“ارتديهم!” قال تشانغ يي.
وبينما كان يأكل ، أغلقت الملكة السماوية الكتاب فجأة ، “أعطني هذا الكتاب”.
لم ينطق الاثنان حرفا.
لم يكن لدى تشانغ يي الكثير من الأفكار في المنزل ، ولكن في فندق ، لم يكن بإمكان تشانغ يي إلا أن يتخيل. لذا شعر بالحرج إلى حد ما
“آه؟” رد تشانغ يي وفمه ملئ بالنودلز التي شكلت لحية على ذقنه ، “خذيه ، لدي الكثير على أي حال.”
فجأة ، نظر تشانغ يي الى المسافة ليست بعيدة خلف تشانغ يوانشي.
نظرت إليه تشانغ يوانشي وقالت ” “لتكن الحياة جميلة مثل أزهار الصيف وميتة مثل أوراق الخريف.” هل كتبت هذا؟”
الفصل 185 : بدون عنوان!
لم تدر الملكة السماوية رأسها وواصلت قراءة الكتاب الذي بيدها.
“من آخر يمكن أن يفعل؟” ضحك تشانغ يي ، “لماذا؟ إنه ليس سيئًا ، أليس كذلك؟ ”
” حتى انك تستطيعين التصرف بأدب؟” كان تشانغ يي في حيرة من أمره أيضحك أم يبكي
قالت تشانغ يوانشي بلا مبالاة ، “عندما أنشر كتابا ذات يوم ، ساعدني في كتابة المقدمة.اتفقنا.”
في الواقع ، كان هذا هو الوضع الحالي. لنه إذا تم استخدام بطاقة هوية الملكة السماوية في هذا الفندق ، فستندلع عاصفة.
عادةً ما يكون أحد المشاهير على مستوى الملكة السماوية ، حتى عندما يكونون في رحلات عمل ، يطلبون من مديريهم أو مساعديهم حجز غرفة لهم باستخدام هويتهم الخاصة. لأنه إذا علم المشجعون ، فسيحاطون بالتأكيد بهم، وسيكون ذلك مشكلة حينها.
“ماذا تقصدين ب، “اتفقنا”!؟”. قال تشانغ يي “قصائدي ليست مجانية. إذا كنت تحبين قصائدي حقًا ، يمكنني أن أعطيك الكتاب وأعطيك توقيعي “.
“آه؟ أي تشانغ يوانشي؟ الملكة السماوية؟ ”
وبعد فترة.
قالت تشانغ يوانشي دون إعطائه أي وجه ، “التوقيع غير ضروري.”
كان يسمى نزل تشينغفينغ.
قال تشانغ يي بغضب ، “لن يكون لديك أي أصدقاء في المستقبل من خلال تصرفك هكذا!”
كان من المرجح أنها لم تعش في مثل هذا الفندق الصغير من قبل. لكنها لم تقل كلمة واحدة.
بعد الانتهاء من المعكرونة وغسل الأطباق ، نظر تشانغ يي إلى ساعته.
“ماذا تقصدين ب، “اتفقنا”!؟”. قال تشانغ يي “قصائدي ليست مجانية. إذا كنت تحبين قصائدي حقًا ، يمكنني أن أعطيك الكتاب وأعطيك توقيعي “.
لقد تأخر الوقت.
“هل سترحلين اليوم؟” سأل تشانغ يي.
وضعت المحفظة على المنضدة وفتحتها دون أي استئذان. ثم أخرجت منها 500 يوان.
“اجل.” ثم رفعت تشانغ يوانشي معصمها للتحقق من الوقت. حيث اكتشفت أيضًا أن الوقت قد تأخر.
رفضت تشانغ يوانشي “المال سيفي بالغرض.”
ثم نظرت إلى اليمين واليسار وكأنها تبحث عن شيء، ثم سقطت عيناها على محفظة تشانغ يي.
“اجل.” ثم رفعت تشانغ يوانشي معصمها للتحقق من الوقت. حيث اكتشفت أيضًا أن الوقت قد تأخر.
وضعت المحفظة على المنضدة وفتحتها دون أي استئذان. ثم أخرجت منها 500 يوان.
هاي ، انسى الأمر سأساعدها حتى النهاية .
قال تشانغ يي بذهول “ماذا تفعلين؟”
“لم أحضر معي مال” قالت تشانغ يوانشي ببرود.
لماذا لا تذهب لأصدقائها الآخرين؟
قال تشانغ يي باستسلام “انسي أمر المال. سٍأوصلك الى المنزل”.
حتى أن أرخص غرفة كانت بسعر 108 لليلة؟
“التقط الصور. هذه أخبار كبيرة! ”
رفضت تشانغ يوانشي “المال سيفي بالغرض.”
“معذرة ، ليس لدينا المزيد من الغرف.”
” حتى انك تستطيعين التصرف بأدب؟” كان تشانغ يي في حيرة من أمره أيضحك أم يبكي
“أين منزلك؟ طالما أنه ليس بعيدًا جدًا سأوصلك… إنها حوالي الـ 9. لذا إذا كان بعيدا، فلن أتمكن من العودة بعد الذهاب إلى هناك “.
قالت تشانغ يوانشي ببرود ، “هناك فندق جينيوان في مدينة ماجياباو . يمكنك أن توصلني إلى هناك “.
نقر تشانغ يي على عجلة القيادة ، “هذا صحيح. ليست سيئة أليس كذلك؟ يجب أن تعتقدي أنها x5 عادية أليس كذلك؟ أنت مخطئة! انها سيارة خاصة… ”
انتهى الأمر بـ تشانغ يي قائلاً ، “لنذهب. إذا لم يرضك، فسأحجز لك في فندق أفضل …لكن بالتأكيد لا توجد أي غرف متاحة في مثل هذا الوقت.. ”
“لماذا أنت ذاهبة إلى فندق؟” سأل تشانغ يي بفضول.
ثم نظرت إلى اليمين واليسار وكأنها تبحث عن شيء، ثم سقطت عيناها على محفظة تشانغ يي.
“ارتديهم!” قال تشانغ يي.
“لأجل السلام والهدوء لمدة يومين.” قال تشانغ يوانشي.
كان يسمى نزل تشينغفينغ.
أدرك تشانغ يي حينها فقط أن الملكة السماوية جاءت إلى منزله في كل مرة لأجل الاسترخاء. لقد كانت تهرب من حياتها الصاخبة.
لقد سئم من أكل المعكرونة سريعة التحضير. لذلك أراد أن يأكل بعض النودلز لتغيير الذوق.
لأنه في منزله، لم تكن بحاجة إلى الاهتمام بمكانتها كملكة سماوية. ويمكنها أن تفعل أو تقول أي شيء تريده. لذا اليوم ، من الواضح أن الملكة السماوية جاءت ولديها مثل هذه النوايا.
لم تجلس في مقعد الراكب حيث جلست في الخلف. مما يجعل من الصعب على الناس رؤيتها.
ولكن نظرًا لأن الوقت قد تأخر بالفعل ، فمن المرجح أنها لم ترغب في البقاء في منزل تشانغ يي. لنه كان من غير اللائق أن يبيت الذكر والأنثى بمفردهما معًا.
اما مبيتها في المرة الأولى فقد كان فقط لأنها كانت في حالة سكر وليس لديها ملابس لترتديها.
ربما زوجين كانا هنا للحصول على غرفة. ومع ذلك ، كانوا ينظرون حاليًا إلى تشانغ يوانشي وكانوا يتحدثون بأصوات منخفضة.
هاي ، انسى الأمر سأساعدها حتى النهاية .
ولأنه كلما ثقل العمل على الملكة السماوية كانت تفكر أولاً في تشانغ يي وتأتي إليه. وعلى الرغم من شكوى تشانغ يي باستمرار من زياراتها المفاجئة، إلا أنه شعر بداخله بإطراء عميق.
لم يحكم على الملكة السماوية من خلال تصرفاتها وتعبيرها اللامبالي. لنه من زاوية مختلفة ، إذا كانت الملكة السماوية تكره حقًا تشانغ يي بقدر ما قالت أنها تفعل فلماذا تأتي إلى منزل تشانغ يي في كل مرة تريد فيها الاسترخاء؟
لماذا لا تذهب لأصدقائها الآخرين؟
لم ترفع تشانغ يوانشي رأسها حتى أثناء قراءة الكتاب وردت
ومن ثم ، اعتقد تشانغ يي أنه على الرغم من أنه لم يكن مهمًا بشكل كبير في قلب الملكة السماوية ، إلا أنه كان مميزًا على الأقل. إلى جانب ذلك ، فقد وثقت به الملكة السماوية بشدة.
أومأ تشانغ يي برأسه ، “سآخذها.” ثم أخرج بطاقة هويته وشرع في اكمال الإجراءات.
بالتفكير في هذا ، ابتسم تشانغ يي ابتسامة رقيقة.
انحنى تشانغ يي والتقط صندوق الكتب. ثم وضعه بالقرب من النافذة ورتب الكتب عليها ثم ألقى بالصندوق الفارغ نحو الزاوية ونظر إلى الأرض.
الوثوق بي أصح شيء فعلتيه.
وبينما كان يأكل ، أغلقت الملكة السماوية الكتاب فجأة ، “أعطني هذا الكتاب”.
يبدوا أنه لديك البصيرة لتعلمي أن هذا الأخ لن يتحدث عن بأي هراء عنك.
لقد سئم من أكل المعكرونة سريعة التحضير. لذلك أراد أن يأكل بعض النودلز لتغيير الذوق.
” حتى انك تستطيعين التصرف بأدب؟” كان تشانغ يي في حيرة من أمره أيضحك أم يبكي
ارتدت الملكة السماوية بالفعل نظارتها الشمسية وقناع وجهها.
“حسنًا ، لم أرها. لماذا ستاتي الملكة السماوية إلى نزلنا؟ أنت مضحك للغاية. من فضلك غادر الآن….. هااي! من الذي سمح لك بالتقاط الصور؟ ”
بالصدفة وقعت عيناه على الأحذية الحمراء التي ركلتها الملكة السماوية لذا حملها ووضعها بالقرب من الباب. ثم ألقى نحوها بنعالين منزليين.
كان تشانغ يي خائفًا أيضًا من التعرف عليه. لأنه كان بعد كل شيء مشهورًا إلى حد ما في بكين. ومن ثم ، فقد ارتدى أيضًا نظارة شمسية وتجنب إثارة الشكوك بعدم السير بجانب الملكة السماوية.
نزل أولاً لقيادة السيارة. بعد أن أوقفها في مكان منعزل ، ثم ظهر تشانغ يوانشي أيضًا في الطابق السفلي بعد فترة وجيزة.
أومأ تشانغ يي برأسه ، “سآخذها.” ثم أخرج بطاقة هويته وشرع في اكمال الإجراءات.
“هنا!.” انزل تشانغ يي نوافذ سيارته ونادى بهدوء.
كان تشانغ يي جائعا. حيث وتره قدوم تشانغ لو ورفاقه وفرصة اكتشافهم للملكة السماوية ، مما أدى إلى جعل قلب تشانغ يي في حالة من القلق شديد.
كان بإمكانها ارتداء نظارة شمسية ، لكن الصورة الموجودة على بطاقة هويتها لا تستطيع ذلك. لذا كان لا بد أن يتم التعرف عليها.
نظرت تشانغ يوانشي إلى سيارته الـBMW x5.
لم تكن الغرفة كبيرة وكانت مساحتها 18 مترًا مربعًا على الأكثر.(أكبر من الغرفة العادية بقليل)
لم تجلس في مقعد الراكب حيث جلست في الخلف. مما يجعل من الصعب على الناس رؤيتها.
أجل ، السبب الرئيسي هو أنه كان رخيص.(هههههههه)
“سيارتك؟”
عبست تشانغ يوانشي ، “استمر في البحث. الفنادق الأخرى ستؤدي الغرض. ”
نقر تشانغ يي على عجلة القيادة ، “هذا صحيح. ليست سيئة أليس كذلك؟ يجب أن تعتقدي أنها x5 عادية أليس كذلك؟ أنت مخطئة! انها سيارة خاصة… ”
حتى أن أرخص غرفة كانت بسعر 108 لليلة؟
سأل موظف الاستقبال: “ألديك حجز؟”
خفضت تشانغ يوانشي رأسها وواصلت قراءة تجميع تشانغ يي.
كان بإمكانها ارتداء نظارة شمسية ، لكن الصورة الموجودة على بطاقة هويتها لا تستطيع ذلك. لذا كان لا بد أن يتم التعرف عليها.
أراد تشانغ يي التباهي لكنه انتهى به الأمر بالاختناق بكلماته. ولم يكن بإمكانه سوى القيادة بتعبير محبط. ولم يستمر في التفاخر مرة أخرى لأن هذه الملكة السماوية لم تكن تحب الدردشة!
توقف تشانغ يي على جانب الطريق
لم يحكم على الملكة السماوية من خلال تصرفاتها وتعبيرها اللامبالي. لنه من زاوية مختلفة ، إذا كانت الملكة السماوية تكره حقًا تشانغ يي بقدر ما قالت أنها تفعل فلماذا تأتي إلى منزل تشانغ يي في كل مرة تريد فيها الاسترخاء؟
وبعد فترة.
“ارتديهم!” قال تشانغ يي.
“يا رجل ، لقد أصبحت بالفعل مساعدك.” كان تشانغ يي يشعر بالاختناق أثناء قيادته للسيارة.
ظهرت أمامهم لافتة فندق جينيوان.
“اجل” ، أجابت تشانغ يوانشي بفتور.
توقف تشانغ يي على جانب الطريق
قالت تشانغ يوانشي بلا مبالاة ، “عندما أنشر كتابا ذات يوم ، ساعدني في كتابة المقدمة.اتفقنا.”
“لقد وصلنا. يبدو هذا الفندق وكأنه فندق 5 نجوم؟ أم أنه 4 نجوم؟ الـ 500 التي أخذتها مني لن تكفي للبقاء هناك لمدة يومين ، أليس كذلك؟ ”
لم ترفع تشانغ يوانشي رأسها حتى أثناء قراءة الكتاب وردت
“ساعدني في الحصول على غرفة. ليس لدي محفظة ، وليس معي أي هوية. وحتى لو كان لدي ، لا يمكنني استخدامها”.
في الواقع ، كان هذا هو الوضع الحالي. لنه إذا تم استخدام بطاقة هوية الملكة السماوية في هذا الفندق ، فستندلع عاصفة.
صبروا أنفسكم بهذين الفصلين حتى أترجم المزيد….
كان بإمكانها ارتداء نظارة شمسية ، لكن الصورة الموجودة على بطاقة هويتها لا تستطيع ذلك. لذا كان لا بد أن يتم التعرف عليها.
حتى أن أرخص غرفة كانت بسعر 108 لليلة؟
عادةً ما يكون أحد المشاهير على مستوى الملكة السماوية ، حتى عندما يكونون في رحلات عمل ، يطلبون من مديريهم أو مساعديهم حجز غرفة لهم باستخدام هويتهم الخاصة. لأنه إذا علم المشجعون ، فسيحاطون بالتأكيد بهم، وسيكون ذلك مشكلة حينها.
“لا تتوفر أي غرف فردية.” أوضح الموظف: “إنها الـ 9 بالفعل ، لذا ما لم يسجل أحدهم خروجه الآن ، فمن غير المحتمل جدًا أن تتوفر أي غرفة.”
“جسنا.” قال تشانغ يي.
نظر إليها تشانغ يي ، “هل أكلت؟”
ثم نزل ودخل بهو الفندق ، “مرحبًا ، أريد الحصول على غرفة.”
سأل موظف الاستقبال: “ألديك حجز؟”
ثم نزل ودخل بهو الفندق ، “مرحبًا ، أريد الحصول على غرفة.”
“لا” ، هز تشانغ يي رأسه.
بالتفكير في ذلك ، كان تشانغ يي مستمتعًا بعض الشيء.
قال الموظف: “إذن أنا آسف للغاية. جميع غرفنا ممتلئة “.
لم تكن الغرفة كبيرة وكانت مساحتها 18 مترًا مربعًا على الأكثر.(أكبر من الغرفة العادية بقليل)
فوجئ تشانغ يي ، “كلها ممتلئة؟ حسنا…..الجناح الخاص سيفي بالغرض أيضًا “.
“اجل” ، أجابت تشانغ يوانشي بفتور.
صبروا أنفسكم بهذين الفصلين حتى أترجم المزيد….
“لا تتوفر أي غرف فردية.” أوضح الموظف: “إنها الـ 9 بالفعل ، لذا ما لم يسجل أحدهم خروجه الآن ، فمن غير المحتمل جدًا أن تتوفر أي غرفة.”
“هل هناك أي غرفة متاحة؟” سأل تشانغ يي.
متى آخر مرة لم تبت الملكة السماوية في فندق خمس نجوم ؟
لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى الخروج من الفندق والعودة إلى السيارة. “لم يتبق أي غرف.”
قالت تشانغ يوانشي بلا مبالاة ، “عندما أنشر كتابا ذات يوم ، ساعدني في كتابة المقدمة.اتفقنا.”
صبروا أنفسكم بهذين الفصلين حتى أترجم المزيد….
عبست تشانغ يوانشي ، “استمر في البحث. الفنادق الأخرى ستؤدي الغرض. ”
ولأنه كلما ثقل العمل على الملكة السماوية كانت تفكر أولاً في تشانغ يي وتأتي إليه. وعلى الرغم من شكوى تشانغ يي باستمرار من زياراتها المفاجئة، إلا أنه شعر بداخله بإطراء عميق.
قال تشانغ يي باستسلام “انسي أمر المال. سٍأوصلك الى المنزل”.
“يا رجل ، لقد أصبحت بالفعل مساعدك.” كان تشانغ يي يشعر بالاختناق أثناء قيادته للسيارة.
قالت تشانغ يوانشي بلا مبالاة ، “ما رأيك؟”
داخل المنزل.
بعد النزول من السيارة والسؤال عن فندق أنيق نسبيًا ، وجد أنه لم يكن هناك غرف متاحة به ايضا. لذا سأل تشانغ يي موظف الاستقبال إذا ما كان هناك أي فنادق قريبة. كان الموظف لطيفا جدًا وأشار سرًا نحو آخر الطريق. عندما نظر تشانغ يي ، رأى لافتة لنزل!(فندق صغير)
ردت بـ “أوه…” ثم امسكت النعلين وارتدتهما.
“أين منزلك؟ طالما أنه ليس بعيدًا جدًا سأوصلك… إنها حوالي الـ 9. لذا إذا كان بعيدا، فلن أتمكن من العودة بعد الذهاب إلى هناك “.
من يهتم!
لم يخبر تشانغ يي تشانغ يوانشي بهذا. لذا بعد القيادة لآخر الطريق ، وجد أن الموتيل يقع في منطقة سكنية صغيرة.
البقاء في أي مكان هو نفسه!
أغلقت تشانغ يوانشي الكتاب “لنذهب”.
لم يخبر تشانغ يي تشانغ يوانشي بهذا. لذا بعد القيادة لآخر الطريق ، وجد أن الموتيل يقع في منطقة سكنية صغيرة.
البقاء في أي مكان هو نفسه!
كان يسمى نزل تشينغفينغ.
في ردهة النزل.
كان قديم جدًا وكان يبدو سيئ للغاية من الخارج.
نظر تشانغ يي إلى أسفل من النافذة ورأى الملكة السماوية تسير نحو النزل. جعل هذا المشهد دم تشانغ يي يندفع في عروقه بقوة. لقد أشعره وكأنه منخرط في علاقة غرامية.
نظرت تشانغ يوانشي إلى سيارته الـBMW x5.
في ردهة النزل.
“ثم تابعي القراءة. سأعد بعض الطعام “. قال تشانغ يي.
ثم بدأ الاكل.
“هل هناك أي غرفة متاحة؟” سأل تشانغ يي.
“معذرة ، ليس لدينا المزيد من الغرف.”
فحص موظف الاستقبال الكمبيوتر ، “دعني أرى. أوه ، هناك واحدة. غرفة بها سرير عادي “.
قال تشانغ يي باستسلام “انسي أمر المال. سٍأوصلك الى المنزل”.
لم ينطق الاثنان حرفا.
أومأ تشانغ يي برأسه ، “سآخذها.” ثم أخرج بطاقة هويته وشرع في اكمال الإجراءات.
لم يحكم على الملكة السماوية من خلال تصرفاتها وتعبيرها اللامبالي. لنه من زاوية مختلفة ، إذا كانت الملكة السماوية تكره حقًا تشانغ يي بقدر ما قالت أنها تفعل فلماذا تأتي إلى منزل تشانغ يي في كل مرة تريد فيها الاسترخاء؟
خفضت تشانغ يوانشي رأسها وواصلت قراءة تجميع تشانغ يي.
ربما لم يكن الموظف يعرف تشانغ يي. حيث لم يصدر منه أي رد فعل بعد رؤية بطاقة الهوية. وسرعان ما كانت الغرفة جاهزة له.
لماذا لا تذهب لأصدقائها الآخرين؟
لم يصعد تشانغ يي على الفور حيث عاد أولاً إلى السيارة وتوجه نحو المنطقة السكنية الصغيرة. وتوقف عند زاوية ثم أشار إلى تشانغ يوانشي ، “هل هذا سيفي بالغرض؟ لقد حصلت بالفعل على غرفة “.
قالت تشانغ يوانشي بلا مبالاة ، “ما رأيك؟”
متى آخر مرة لم تبت الملكة السماوية في فندق خمس نجوم ؟
سعل تشانغ يي ، “هذا المكان في الواقع ليس سيئًا. إنه ليس ملفتًا للنظر ، لذا لا داعي للقلق من أن يتعرف عليك الآخرون. من سيظن أن الملكة السماوية ستبقى هنا؟ حق؟ إنها خدعة جيدة. ألا تريديم يومين من الهدوء والسكينة وألا يزعجك أحد؟ أعتقد أن هذا المكان مناسب تمامًا لذلك. كما أنه رخيصة أيضًا “.
أجل ، السبب الرئيسي هو أنه كان رخيص.(هههههههه)
قال تشانغ يي بذهول “ماذا تفعلين؟”
لم تقل الملكة السماوية كلمة واحدة. لذا لم يستطع معرفة ما إذا كانت راضية أم لا.
سأل موظف الاستقبال: “ألديك حجز؟”
انتهى الأمر بـ تشانغ يي قائلاً ، “لنذهب. إذا لم يرضك، فسأحجز لك في فندق أفضل …لكن بالتأكيد لا توجد أي غرف متاحة في مثل هذا الوقت.. ”
أغلقت تشانغ يوانشي الكتاب “لنذهب”.
“سأذهب أولاً. ستتبعينني بعد 5 دقائق. رقم الغرفة 318. ونظرًا لأنه ليس لديك أي هوية ، فقد يتحقق مكتب الاستقبال إذا كنا معًا “. بعد قوله ذلك ، دخل تشانغ يي أولاً إلى النزل.
“سيارتك؟”
لم تدر الملكة السماوية رأسها وواصلت قراءة الكتاب الذي بيدها.
لم تكن الغرفة كبيرة وكانت مساحتها 18 مترًا مربعًا على الأكثر.(أكبر من الغرفة العادية بقليل)
لم تدر الملكة السماوية رأسها وواصلت قراءة الكتاب الذي بيدها.
نظر تشانغ يي إلى أسفل من النافذة ورأى الملكة السماوية تسير نحو النزل. جعل هذا المشهد دم تشانغ يي يندفع في عروقه بقوة. لقد أشعره وكأنه منخرط في علاقة غرامية.
فجأة ، نظر تشانغ يي الى المسافة ليست بعيدة خلف تشانغ يوانشي.
انتهى الأمر بـ تشانغ يي قائلاً ، “لنذهب. إذا لم يرضك، فسأحجز لك في فندق أفضل …لكن بالتأكيد لا توجد أي غرف متاحة في مثل هذا الوقت.. ”
أوه؟ من هذان الشخصان؟ لماذا كانوا يشيرون إلى تشانغ يوانشي؟
نق! نق!.
ربما زوجين كانا هنا للحصول على غرفة. ومع ذلك ، كانوا ينظرون حاليًا إلى تشانغ يوانشي وكانوا يتحدثون بأصوات منخفضة.
لقد سئم من أكل المعكرونة سريعة التحضير. لذلك أراد أن يأكل بعض النودلز لتغيير الذوق.
في وقت لاحق.
في ردهة النزل.
ردت بـ “أوه…” ثم امسكت النعلين وارتدتهما.
نق! نق!.
“التقط الصور. هذه أخبار كبيرة! ”
“لا” ، هز تشانغ يي رأسه.
فتح تشانغ يي الباب بسرعة وبهدوء. وبمجرد دخول الملكة السماوية ، أغلق الباب ، خائفًا من أن يراها الناس من خلال ثقب الباب.
“الغرفة صغيرة بعض الشيء.”
“لماذا أنت ذاهبة إلى فندق؟” سأل تشانغ يي بفضول.
نظرت تشانغ يوانشي حولها.
“أين منزلك؟ طالما أنه ليس بعيدًا جدًا سأوصلك… إنها حوالي الـ 9. لذا إذا كان بعيدا، فلن أتمكن من العودة بعد الذهاب إلى هناك “.
كان من المرجح أنها لم تعش في مثل هذا الفندق الصغير من قبل. لكنها لم تقل كلمة واحدة.
لم يكن لدى تشانغ يي الكثير من الأفكار في المنزل ، ولكن في فندق ، لم يكن بإمكان تشانغ يي إلا أن يتخيل. لذا شعر بالحرج إلى حد ما
” سأرحل أولاً. غدا سأحجز غرفة في فندق جينيوان. …من المحتمل أن يكون ظهرا. بعد ذلك سآتي لاصطحابك… حسنًا ، ليس لديك هاتف. سأتذكر رقم غرفتك ، حتى أتمكن من الاتصال بك “.
ثم تذكر تشانغ يي الرقم وارتدى نظارته الشمسية واستعد للتوجه إلى الطابق السفلي.
بالتفكير في هذا ، ابتسم تشانغ يي ابتسامة رقيقة.
متى آخر مرة لم تبت الملكة السماوية في فندق خمس نجوم ؟
“الغرفة صغيرة بعض الشيء.”
ومع ذلك فقد حصل لها على غرفة في نزل صغير؟
حتى أن أرخص غرفة كانت بسعر 108 لليلة؟
من يهتم!
انتهى الأمر بـ تشانغ يي قائلاً ، “لنذهب. إذا لم يرضك، فسأحجز لك في فندق أفضل …لكن بالتأكيد لا توجد أي غرف متاحة في مثل هذا الوقت.. ”
بالتفكير في ذلك ، كان تشانغ يي مستمتعًا بعض الشيء.
ثم بدأ الاكل.
ولكن نظرًا لأن الوقت قد تأخر بالفعل ، فمن المرجح أنها لم ترغب في البقاء في منزل تشانغ يي. لنه كان من غير اللائق أن يبيت الذكر والأنثى بمفردهما معًا.
وبينما كان على الدرج المؤدي إلى الردهة ، سمع عددًا قليلاً من الأشخاص يتحدثون.
وبينما كان يأكل ، أغلقت الملكة السماوية الكتاب فجأة ، “أعطني هذا الكتاب”.
لم يصعد تشانغ يي على الفور حيث عاد أولاً إلى السيارة وتوجه نحو المنطقة السكنية الصغيرة. وتوقف عند زاوية ثم أشار إلى تشانغ يوانشي ، “هل هذا سيفي بالغرض؟ لقد حصلت بالفعل على غرفة “.
“معذرة ، ليس لدينا المزيد من الغرف.”
“لماذا أنت ذاهبة إلى فندق؟” سأل تشانغ يي بفضول.
“يا رجل ، لقد أصبحت بالفعل مساعدك.” كان تشانغ يي يشعر بالاختناق أثناء قيادته للسيارة.
“لا ، أنا مراسل. هل تقيم تشانغ يوانشي هنا؟ ”
ارتدت الملكة السماوية بالفعل نظارتها الشمسية وقناع وجهها.
“آه؟ أي تشانغ يوانشي؟ الملكة السماوية؟ ”
كان بإمكانها ارتداء نظارة شمسية ، لكن الصورة الموجودة على بطاقة هويتها لا تستطيع ذلك. لذا كان لا بد أن يتم التعرف عليها.
” سأرحل أولاً. غدا سأحجز غرفة في فندق جينيوان. …من المحتمل أن يكون ظهرا. بعد ذلك سآتي لاصطحابك… حسنًا ، ليس لديك هاتف. سأتذكر رقم غرفتك ، حتى أتمكن من الاتصال بك “.
“أجل ، قال أحدهم إنه رآها هنا!”
بعد النزول من السيارة والسؤال عن فندق أنيق نسبيًا ، وجد أنه لم يكن هناك غرف متاحة به ايضا. لذا سأل تشانغ يي موظف الاستقبال إذا ما كان هناك أي فنادق قريبة. كان الموظف لطيفا جدًا وأشار سرًا نحو آخر الطريق. عندما نظر تشانغ يي ، رأى لافتة لنزل!(فندق صغير)
“حسنًا ، لم أرها. لماذا ستاتي الملكة السماوية إلى نزلنا؟ أنت مضحك للغاية. من فضلك غادر الآن….. هااي! من الذي سمح لك بالتقاط الصور؟ ”
“التقط الصور. هذه أخبار كبيرة! ”
عند سماعه هذا ، لم يجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.
رفضت تشانغ يوانشي “المال سيفي بالغرض.”
خفضت تشانغ يوانشي رأسها وواصلت قراءة تجميع تشانغ يي.
أوه لا! الصحفيون هنا!
قال الموظف: “إذن أنا آسف للغاية. جميع غرفنا ممتلئة “.
*****************************
صبروا أنفسكم بهذين الفصلين حتى أترجم المزيد….
لم تكن الغرفة كبيرة وكانت مساحتها 18 مترًا مربعًا على الأكثر.(أكبر من الغرفة العادية بقليل)
*ملحوظة: حتى لا أ،سى كما انسى دائما: هناك عطل في تعديل الفصول لذا قد أتأخر قليلا في ازالة الحرق.
ملحوظة أخرى: أنا لا أهتم اذا ترك احدهم ترجمتي وذهب للانجليزية لأنه في الاساس اننا نقرأ لأجل المتعة والتسلية وإلا لما ألححت على الادارة حتى يرجعوا هذه الرواية التي سيكون في عدم ترجمتها هدر من وجهة نظري…لأنها-من وجهة نظري- من أفضل الروايات لتمسكها بالفكرة الاساسية لروايات الويب ألا وهي التسلية وبعدها عن الشائع والمنتشر من عنف ودموية وأفكار فلسفية فارغة المنتشرة في العديد من الروايات وعلى رأسهم رواية القس-لقد قرأت القس لذا أظن انني استطيع ابداء رأيي-…….أما ما أهتم به فهو اذا ما انحدر مستوى ترجمتي أو لم يلبي التوقعات لأنني أحب تطوير مفرداتي لذا اذا لاحظت أي تدهور مني نبهوني….
اعتذر للإطالة…قراءة سعيدة
ردت بـ “أوه…” ثم امسكت النعلين وارتدتهما.
“لا ، أنا مراسل. هل تقيم تشانغ يوانشي هنا؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
