نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 187

الستائر!

الستائر!

الفصل 187: الستائر!

أتعتقدون أن ملكة سماوية ستأتي؟

 

 

في النزل.

 

 

قالت موظفة الاستقبال بمرارة ، “لكن بعض هؤلاء المراسلين والمعجبين قد صعدوا بالفعل إلى الطابق العلوي. عشرات منهم أو نحو ذلك ، لم أستطع منعهم بمفردي”.

كان الفناء الامامي مسدود بالناس.

 

 

لكن من منظور مختلف ، لم تحضر تشانغ يوانشي أي أموال أو بطاقة هوية ، بل إنها جاءت تطرق بابه في وقت متأخر من الليل. حينما لم يكن للعديد من الفنادق الكبيرة أي غرف متاحة ، لذا فإن جزءًا كبيرًا من المسؤولية يقع على عاتقها أيضًا.

كان المراسلون جاهزين بمدافعهم (كاميرات الزووم) ، مع وضع الكاميرات عند المدخل.

تشانغ يوانشي:

 

أومأت تشانغ يوانشي وخفضت رأسها عندما خلعت حذائها.

“من فضلكم غادروا! لا تقفوا هنا! ” قالت موظفة الاستقبال بحزن.

 

 

 

قال مراسل محطة تلفزيونية ، “هل يمكنك السماح لنا برؤية قائمة المدعوين؟”

الفصل 187: الستائر!

 

سأل تشانغ يي بغباء ، “وبعد ذلك؟”

ردت موظفة الاستقبال “كيف يمكن هذا؟ جميع أسماء نزلائنا خاصة!”

أدار رأسه ليلقي نظرة. لم تكن النظرة الخاطفة مهمة ، لكن أنف تشانغ يي تحول إلى دافئ مع اندفاع بعض الدم إليه.

 

قال مراسل محطة تلفزيونية ، “هل يمكنك السماح لنا برؤية قائمة المدعوين؟”

سأل مراسل آخر ، “إذن ، هل رأيت امرأة تصعد إلى الطابق العلوي الآن؟ في أي غرفة تقيم؟ ”

 

 

 

هزت موظفة الاستقبال رأسها.

ردت موظفة الاستقبال “كيف يمكن هذا؟ جميع أسماء نزلائنا خاصة!”

“لا أعرف ، لا تعليق. هل أنتم مراسلون أم رجال شرطة؟ لماذا تسألون كثيرا؟ غادروا بسرعة ، أنتم جميعًا تؤثرون على عملنا! ”

 

لقد كانت منزعجة تمامًا.

فقط الطلاب الذين ليس لديهم خيار سيأتون إلى هنا. حتى هؤلاء العمال ذوي الياقات البيضاء لا يريدون المجيء إلى هنا ، لقد كانت المرافق والخدمات سيئة للغاية!

تشانغ يوانتشي؟ بالطبع كانت تعرف من تكون. لكن هل ستأتي مثل هذه الملكة السماوية الشهيرة إلى نزل متداعي وبعيد يحتوي على مثل هذه المرافق السيئة؟

سرعان ما أغلق تشانغ يي فمه عندما سمع بعض الخطوات قادمة في الخارج.

ألم يكن هذا مبالغ فيه قليلا!؟

رفع تشانغ يي ، الذي كان جالسًا على السرير ، رأسه ورأى تشانغ يوانشي في الحمام.

ألا تعرفون مدى سوء هذا المكان ؟

 

فقط الطلاب الذين ليس لديهم خيار سيأتون إلى هنا. حتى هؤلاء العمال ذوي الياقات البيضاء لا يريدون المجيء إلى هنا ، لقد كانت المرافق والخدمات سيئة للغاية!

……

أتعتقدون أن ملكة سماوية ستأتي؟

 

لماذا لا تنام الملكة السماوية في محطة قطار بدلاً من ذلك؟

 

حينها حتى لو تم التعرف على تشانغ يوانشي ، فلن تكون هناك مشكلة. لأنه غالبًا ما يقضي هؤلاء المشاهير جزءًا كبيرًا من وقتهم في الفنادق على أي حال.

في هذه اللحظة ، اندفع مجموعة من الناس من الخارج.

“ششش! لا تتكلم! ” نظرت تشانغ يوانشي إلى الباب.

 

في  الطابق 3.

“مدير! أنت هنا أخيرًا! ” صرخت موظفة الاستقبال تقريبًا.

كان المدير رجلاً في منتصف العمر ، سأل بوجه مستقيم ، “ماذا حدث؟ ماذا تريدون جميعا؟ ”

 

(المترجم العربي: لا تهتموا مترجم مبرشم)

كان المدير رجلاً في منتصف العمر ، سأل بوجه مستقيم ، “ماذا حدث؟ ماذا تريدون جميعا؟ ”

كان المدير رجلاً في منتصف العمر ، سأل بوجه مستقيم ، “ماذا حدث؟ ماذا تريدون جميعا؟ ”

لقد اكتشف الوضع عبر الهاتف في وقت سابق  “لا تعيقوا عملنا! أو سوف نتصل بالشرطة! ”

 

 

فهم تشانغ يي ما تقصد وأجاب  “إنها آمنة ، إنها في ساحة انتظار للسيارات وهناك العديد من السيارات الأخرى بجوارها. ولا ينبغي أن تثير الشكوك “.

بعد الجدال لفترة طويلة ، وافق الصحفيون بقوة على مغادرة النزل. لكنهم بقوا حول المنطقة يراقبون مدخل النزل مع أكثر من مائة من محبي تشانغ يوانشي.

 

 

“ليتل تشانغ.”

عندما غادروا ، اشتكت موظفة الاستقبال ، “هذه المجموعة من الأشخاص ، انهم حقًا!!!!”

 

 

ذهب تشانغ يي لإلقاء نظرة ، لقد كان نوعًا من الستائر ذات الرباط لمنع لفصل الحمام عن الغرفة.

سأل المدير أيضًا بحيرة ، “هل جاءت الملكة السماوية إلى نزلنا حقا؟”

“هل أوقفت سيارتك في مكان آمن؟” سألت تشانغ يوانشي.

 

الفصل 187: الستائر!

هزت موظفة الاستقبال رأسها “كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ على أي حال أنا لم أرها. أنا لا أعرف حتى من بدأ هذه الإشاعة “.

هزت موظفة الاستقبال رأسها.

 

في  الطابق 3.

نظر المدير إلى الخارج وفكر ، “دعيهم ينتظرون. على الأقل يقدمون بعض الدعاية للنزل طالما أنهم لا يسببون أي مشاكل “.

ردت تشانغ يوانشي بتعبير مبتسم.(البرود ههههههه)

 

 

قالت موظفة الاستقبال بمرارة ، “لكن بعض هؤلاء المراسلين والمعجبين قد صعدوا بالفعل إلى الطابق العلوي. عشرات منهم أو نحو ذلك ، لم أستطع منعهم بمفردي”.

ظلت تشانغ يوانشي صامتة لبعض الوقت ، “يمكنك الخروج.”

 

 

……

 

 

 

في  الطابق 3.

“هل الملكة السماوية هنا؟”

 

 

غرفة 318

 

 

فانغ ويهونغ:

كان تشانغ يي يتعرق بغزارة وهو يرى موجة تلو موجة من المشاكل على الإنترنت.

 

أمسكت تشانغ يوانشي بهاتفه وقام بتسجيل الدخول إلى حسابها.

“هل أوقفت سيارتك في مكان آمن؟” سألت تشانغ يوانشي.

 

نظر المدير إلى الخارج وفكر ، “دعيهم ينتظرون. على الأقل يقدمون بعض الدعاية للنزل طالما أنهم لا يسببون أي مشاكل “.

كانت هناك رسالة.

لم ترد تشانغ يوانشي. وقامت بتسجيل الخروج من الحساب وأعادت الهاتف إلى تشانغ يي.

 

……

كانت من مديرتها فانغ ويهونغ .

 

“الأخت تشانغ! أختي العزيزة! أيمكنك ألا تسببي المتاعب؟ ألا يمكنك أن تفعل شيئا في الخفاء؟ هل رأيت ما يحدث على الإنترنت؟ هناك أخبار عن هذه الفضيحة في كل مكان!! هل يمكنك انقاذنا أرجوك؟ عودي سريعا! نحن واقعين بالفعل في فوضى كبيرة! ”

ليكن. كان كل هذا خطأه في التعامل مع الأمر بشكل سيء.

 

 

ردت تشانغ يوانشي بتعبير مبتسم.(البرود ههههههه)

اختفت خطواتهم والثرثرة ببطء.

 

“نعم ، ما الأمر؟”

أجابت فانغ ويهونغ على الفور ، “لقد ظهرت أخيرًا! يا إلهي ، إلى متى تنوين الاستمرار في هذا؟ لماذا ذهبت حتى إلى نزل؟ مع من انت!؟”

لقد اكتشف الوضع عبر الهاتف في وقت سابق  “لا تعيقوا عملنا! أو سوف نتصل بالشرطة! ”

 

 

أرسلت تشانغ يوانشي وجهًا مبتسمًا آخر.

فانغ ويهونغ:

 

لم يكن هناك سوى سرير كبير وطاولة متصلة بالحائط ، وكانت الطاولة صغيرة للغاية أيضًا. إلى جانب السرير ، كانت هناك أيضًا خزانة ولكن بخلاف ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر ، ولا حتى كرسي.

قبلت فانغ ويهونغ أنها لا تستطيع فعل أي شيء:

لمس تشانغ يي وجهه ، “ماذا عني؟ هل يجب أن أجد فرصة للخروج؟ ”

“حسنًا ، لن أسأل عن شؤونك الخاصة ولا أريد أن أعرف. فقط أخبريني متى ستعودين؟ لقد أصدرنا بالفعل بيانًا ونشرنا أيضًا صورتك على وايبو للتوضيح. حتى أن صديقتك ساعدتك أيضًا على الكذب ، لكن إلى متى يمكن أن يستمر الكذب؟ عليك أن تظهري نفسك بسرعة حتى تهدأ المسألة!”

أجابت فانغ ويهونغ على الفور ، “لقد ظهرت أخيرًا! يا إلهي ، إلى متى تنوين الاستمرار في هذا؟ لماذا ذهبت حتى إلى نزل؟ مع من انت!؟”

 

 

كتبت تشانغ يوانشي: “لا يمكنني المغادرة في الوقت الحالي.”

 

 

……

فانغ ويهونغ:

قبلت فانغ ويهونغ أنها لا تستطيع فعل أي شيء:

“هل تم محاصرتك؟ ثم فكري في حل بسرعة ، لا يمكننا فعل الكثير من هنا. خلاف ذلك ، إذا أتينا، فستصبح هذه الفضيحة حقيقة. انسي الأمر ، لا تفكري في المغادرة الآن ، هؤلاء المراسلون أكياء للغاية ، ولا يمكنك أن تكذبي عليهم. فقط انتظري قليلاً وابحثي عن فرصة للمغادرة!

قال تشانغ يي بعصبية ، “المدخل مغلق ، لن نتمكن من الخروج الآن.”

 

 

تشانغ يوانشي:

“أتساءل في أي غرفة هي؟ هناك الكثير من الغرف، لا يمكننا أن نطرق على كل باب للبحث عنها أليس كذلك؟ لأنه قبل أن نتمكن حتى من العثور عليها ، ستكون الشرطة قد قبضت علينا! ”

“أنا آسفة ، هور! ، لقد سببت لك مشكلة مرة أخرى.”

في هذه اللحظة ، اندفع مجموعة من الناس من الخارج.

 

فانغ ويهونغ:

فانغ ويهونغ:

 

تنهد! ، هذا جزء من عملنا ، حتى لو كانت مشكلة ، فلا يزال يتعين علينا القيام بذلك. في الواقع ، نحن بالفعل نعتبر محظوظين. لو كانوا مشاهير آخرين لكنا نتعامل مع مثل هذه الفضائح مرة كل شهر على الأقل. لكنك بالفعل محترفة للغاية في عملك ، ولم يحدث هذا إلا مرة واحدة بعد أكثر من 20 عامًا. لكن كصديقة لك ، اسمحي لي أن أذكرك أخت تشانغ ، من السهل التعامل مع الشائعات. إنها مجرد اتهامات لا أساس لها من الصحة. وسوف تهدأ بعد بعض الوقت!”

ومع العقول عالية الخيال للجماهير ، فإنهم بالتأكيد سيربطون هذا بشيء آخر. ما أدى هذا إلى الوضع الحالي الذي كانوا فيه. لذا في النهاية ، يتحمل تشانغ يي بعض المسؤولية في هذا الأمر برمته. حيث لم يأخذ كل ذلك في الاعتبار قبل أن يحجز الغرفة.

 

ردت تشانغ يوانشي بتعبير مبتسم.(البرود ههههههه)

لم ترد تشانغ يوانشي. وقامت بتسجيل الخروج من الحساب وأعادت الهاتف إلى تشانغ يي.

 

 

 

سعل تشانغ يي

وبينما كان يفكر ، كان صوت الماء المتدفق ينبعث من الحمام.

“احمم! أخت تشانغ لماذا لا أخرج وألقي نظرة؟ سنهرب إذا كانت هناك فرصة ، وبعد ذلك… ”

 

 

 

“ششش! لا تتكلم! ” نظرت تشانغ يوانشي إلى الباب.

 

 

هل يجلس على الخزانة بجانب السرير للنوم؟

سرعان ما أغلق تشانغ يي فمه عندما سمع بعض الخطوات قادمة في الخارج.

 

 

 

……

 

 

وووش!!!.

“هذا النزل قديم “.

سأل المدير أيضًا بحيرة ، “هل جاءت الملكة السماوية إلى نزلنا حقا؟”

 

 

“هل الملكة السماوية هنا؟”

كتبت تشانغ يوانشي: “لا يمكنني المغادرة في الوقت الحالي.”

 

كان الفناء الامامي مسدود بالناس.

“أنا لا أعرف أيضًا ، ولكن هناك احتمال أن يكون ذلك صحيحًا!”

ولكن بغض النظر عن مقدار محاولته انزالها ، فإنه لم ينجح. وفي النهاية انكسرت.

 

 

“أجل ، ستكون هذه الأخبار كبيرة. اذهب ، انطلق ، استمر في البحث! ”

رفع تشانغ يي ، الذي كان جالسًا على السرير ، رأسه ورأى تشانغ يوانشي في الحمام.

 

 

“أتساءل في أي غرفة هي؟ هناك الكثير من الغرف، لا يمكننا أن نطرق على كل باب للبحث عنها أليس كذلك؟ لأنه قبل أن نتمكن حتى من العثور عليها ، ستكون الشرطة قد قبضت علينا! ”

لقد اكتشف الوضع عبر الهاتف في وقت سابق  “لا تعيقوا عملنا! أو سوف نتصل بالشرطة! ”

 

أدرك تشانغ يي أنه إذا لم يختر النزل ، فلن يحدث كل هذا. حيث كان بإمكانه أن يقود سيارته أكثر ليبحث عن نزل خمس نجوم.

“فلننتظر قليلاً ، لا أعتقد أنهم لن يخرجوا!”

 

 

 

(المترجم الإنجليزي: تم حذف جزء من الفصل )

كان نزلا صغيرًا ، وكان من الطبيعي أن تكون المرافق رديئة.

(المترجم العربي: لا تهتموا مترجم مبرشم)

لم يستطع منع نفسه من ذلك حيث كانت هذه غرفة في نزل والحمام مفصول بباب زجاجي ، ولم يكن هناك أي شيء آخر يحجبه.

 

ألا تعرفون مدى سوء هذا المكان ؟

اختفت خطواتهم والثرثرة ببطء.

 

 

 

قال تشانغ يي بعصبية ، “المدخل مغلق ، لن نتمكن من الخروج الآن.”

لمس تشانغ يي وجهه ، “ماذا عني؟ هل يجب أن أجد فرصة للخروج؟ ”

 

وبينما كان يفكر ، كان صوت الماء المتدفق ينبعث من الحمام.

فتحت تشانغ يوانشي فجوة في الستائر ونظرت إلى الخارج.

 

لم يكن هناك سوى بضع عشرات من الأشخاص في الخارج في وقت سابق ، ولكن الآن ، كان مدخل النزل والمنطقة المحيطة به حوالي 200-300 شخص.

 

 

 

“هل أوقفت سيارتك في مكان آمن؟” سألت تشانغ يوانشي.

 

 

لكن من منظور مختلف ، لم تحضر تشانغ يوانشي أي أموال أو بطاقة هوية ، بل إنها جاءت تطرق بابه في وقت متأخر من الليل. حينما لم يكن للعديد من الفنادق الكبيرة أي غرف متاحة ، لذا فإن جزءًا كبيرًا من المسؤولية يقع على عاتقها أيضًا.

فهم تشانغ يي ما تقصد وأجاب  “إنها آمنة ، إنها في ساحة انتظار للسيارات وهناك العديد من السيارات الأخرى بجوارها. ولا ينبغي أن تثير الشكوك “.

 

 

“حسنًا ، لن أسأل عن شؤونك الخاصة ولا أريد أن أعرف. فقط أخبريني متى ستعودين؟ لقد أصدرنا بالفعل بيانًا ونشرنا أيضًا صورتك على وايبو للتوضيح. حتى أن صديقتك ساعدتك أيضًا على الكذب ، لكن إلى متى يمكن أن يستمر الكذب؟ عليك أن تظهري نفسك بسرعة حتى تهدأ المسألة!”

أومأت تشانغ يوانشي وخفضت رأسها عندما خلعت حذائها.

 

 

سأل المدير أيضًا بحيرة ، “هل جاءت الملكة السماوية إلى نزلنا حقا؟”

سأل تشانغ يي ، “ماذا تفعلين؟”

 

 

 

“سآخذ حماما.” قالت تشانغ يوانشي بهدوء.

“تعال الى هنا.”

 

 

سأل تشانغ يي بغباء ، “وبعد ذلك؟”

“لا أعرف ، لا تعليق. هل أنتم مراسلون أم رجال شرطة؟ لماذا تسألون كثيرا؟ غادروا بسرعة ، أنتم جميعًا تؤثرون على عملنا! ”

 

 

قالت تشانغ يوانشي بنفس الهدوء “النوم…”.

هزت موظفة الاستقبال رأسها.

 

“احمم! أخت تشانغ لماذا لا أخرج وألقي نظرة؟ سنهرب إذا كانت هناك فرصة ، وبعد ذلك… ”

لمس تشانغ يي وجهه ، “ماذا عني؟ هل يجب أن أجد فرصة للخروج؟ ”

 

 

 

ذهبت تشانغ يوانشي إلى الحمام دون النظر إلى الوراء ، “هناك العديد من المراسلين والمعجبين في الخارج ، هل يمكنك الخروج؟”

……

 

 

“آه؟” فوجئ تشانغ يي. “إذن سأبقى هنا أيضًا؟”

سأل مراسل آخر ، “إذن ، هل رأيت امرأة تصعد إلى الطابق العلوي الآن؟ في أي غرفة تقيم؟ ”

لم تجبه ، لكن تشانغ يي فكر في نفسه أنها لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يمكثون فيها في نفس الغرفة على أي حال.

 

لكن بالنظر إلى مرافق الغرفة التي لا يمكن أن تكون أكثر تداعيًا.

لمس تشانغ يي وجهه ، “ماذا عني؟ هل يجب أن أجد فرصة للخروج؟ ”

لم يكن هناك سوى سرير كبير وطاولة متصلة بالحائط ، وكانت الطاولة صغيرة للغاية أيضًا. إلى جانب السرير ، كانت هناك أيضًا خزانة ولكن بخلاف ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر ، ولا حتى كرسي.

ردت موظفة الاستقبال “كيف يمكن هذا؟ جميع أسماء نزلائنا خاصة!”

 

 

كيف كان سينام؟

“فلننتظر قليلاً ، لا أعتقد أنهم لن يخرجوا!”

 

تشانغ يوانتشي؟ بالطبع كانت تعرف من تكون. لكن هل ستأتي مثل هذه الملكة السماوية الشهيرة إلى نزل متداعي وبعيد يحتوي على مثل هذه المرافق السيئة؟

هل يجلس على الخزانة بجانب السرير للنوم؟

قال مراسل محطة تلفزيونية ، “هل يمكنك السماح لنا برؤية قائمة المدعوين؟”

 

لم يكن هناك سوى بضع عشرات من الأشخاص في الخارج في وقت سابق ، ولكن الآن ، كان مدخل النزل والمنطقة المحيطة به حوالي 200-300 شخص.

الخزانة بجانب السرير؟

كان الفناء الامامي مسدود بالناس.

ليكن. كان كل هذا خطأه في التعامل مع الأمر بشكل سيء.

فانغ ويهونغ:

 

ليكن. كان كل هذا خطأه في التعامل مع الأمر بشكل سيء.

أدرك تشانغ يي أنه إذا لم يختر النزل ، فلن يحدث كل هذا. حيث كان بإمكانه أن يقود سيارته أكثر ليبحث عن نزل خمس نجوم.

 

حينها حتى لو تم التعرف على تشانغ يوانشي ، فلن تكون هناك مشكلة. لأنه غالبًا ما يقضي هؤلاء المشاهير جزءًا كبيرًا من وقتهم في الفنادق على أي حال.

 

لكن هذه الغرفة الصغيرة في نزل والتي تكلف أقل من 200 يوان كانت تدعو لمزيد من الاهتمام. لأنه من الواضح أن هذا المكان لم يكن للعمل ، وبدا وكأنه شيء كان من المفترض أن يكون مكانا سريًا.

 

ومع العقول عالية الخيال للجماهير ، فإنهم بالتأكيد سيربطون هذا بشيء آخر. ما أدى هذا إلى الوضع الحالي الذي كانوا فيه. لذا في النهاية ، يتحمل تشانغ يي بعض المسؤولية في هذا الأمر برمته. حيث لم يأخذ كل ذلك في الاعتبار قبل أن يحجز الغرفة.

 

لكن من منظور مختلف ، لم تحضر تشانغ يوانشي أي أموال أو بطاقة هوية ، بل إنها جاءت تطرق بابه في وقت متأخر من الليل. حينما لم يكن للعديد من الفنادق الكبيرة أي غرف متاحة ، لذا فإن جزءًا كبيرًا من المسؤولية يقع على عاتقها أيضًا.

قالت موظفة الاستقبال بمرارة ، “لكن بعض هؤلاء المراسلين والمعجبين قد صعدوا بالفعل إلى الطابق العلوي. عشرات منهم أو نحو ذلك ، لم أستطع منعهم بمفردي”.

 

 

رائع!.

……

 

حينها حتى لو تم التعرف على تشانغ يوانشي ، فلن تكون هناك مشكلة. لأنه غالبًا ما يقضي هؤلاء المشاهير جزءًا كبيرًا من وقتهم في الفنادق على أي حال.

وووش!!!.

“أنا آسفة ، هور! ، لقد سببت لك مشكلة مرة أخرى.”

 

 

وبينما كان يفكر ، كان صوت الماء المتدفق ينبعث من الحمام.

 

 

لم يجرؤ تشانغ يي على الاتصال بموظفة الاستقبال. لأنهم إذا جاءوا ، فسيتم كشف كل شيء. ناهيا عن أنه لن يكون هناك أي غرف متاحة للتغيير على أي حال ، حيث تم حجز النزل بالكامل.

رفع تشانغ يي ، الذي كان جالسًا على السرير ، رأسه ورأى تشانغ يوانشي في الحمام.

أجابت فانغ ويهونغ على الفور ، “لقد ظهرت أخيرًا! يا إلهي ، إلى متى تنوين الاستمرار في هذا؟ لماذا ذهبت حتى إلى نزل؟ مع من انت!؟”

لم يستطع منع نفسه من ذلك حيث كانت هذه غرفة في نزل والحمام مفصول بباب زجاجي ، ولم يكن هناك أي شيء آخر يحجبه.

“هل أوقفت سيارتك في مكان آمن؟” سألت تشانغ يوانشي.

 

هل يجلس على الخزانة بجانب السرير للنوم؟

“ليتل تشانغ.”

 

 

كان الفناء الامامي مسدود بالناس.

“نعم ، ما الأمر؟”

أجابت فانغ ويهونغ على الفور ، “لقد ظهرت أخيرًا! يا إلهي ، إلى متى تنوين الاستمرار في هذا؟ لماذا ذهبت حتى إلى نزل؟ مع من انت!؟”

 

 

“تعال الى هنا.”

ظلت تشانغ يوانشي صامتة لبعض الوقت ، “يمكنك الخروج.”

 

 

ذهب تشانغ يي إلى الحمام.

 

 

فانغ ويهونغ:

كانت الملكة السماوية تلمس الستارة في يديها ، “كيف أسحبها إلى أسفل؟”

 

 

 

ذهب تشانغ يي لإلقاء نظرة ، لقد كان نوعًا من الستائر ذات الرباط لمنع لفصل الحمام عن الغرفة.

هزت موظفة الاستقبال رأسها.

ولكن بغض النظر عن مقدار محاولته انزالها ، فإنه لم ينجح. وفي النهاية انكسرت.

رائع!.

لقد كان مليئًا بالعرق الآن ، لذلك صعد على كرسي وعبث لفترة طويلة قبل أن يقول ، “آه ، هذه الستارة تالفة ، لا يمكنك سحبها بعد الآن.”

 

 

 

كان نزلا صغيرًا ، وكان من الطبيعي أن تكون المرافق رديئة.

“سآخذ حماما.” قالت تشانغ يوانشي بهدوء.

 

 

نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “ثم أخبرني ، كيف يمكنني الاستحمام الآن؟”

 

 

أدرك تشانغ يي أنه إذا لم يختر النزل ، فلن يحدث كل هذا. حيث كان بإمكانه أن يقود سيارته أكثر ليبحث عن نزل خمس نجوم.

سعل تشانغ يي ، “أيمكنك تأجيل ذلك ؟”

“مدير! أنت هنا أخيرًا! ” صرخت موظفة الاستقبال تقريبًا.

 

سأل تشانغ يي ، “ماذا تفعلين؟”

“لقد كنت مشغولة طوال اليوم.” قالت تشانغ يوانشي “وإذا لم أستحم ، فلا أستطيع النوم.”

 

 

“أنا لا أعرف أيضًا ، ولكن هناك احتمال أن يكون ذلك صحيحًا!”

لم يجرؤ تشانغ يي على الاتصال بموظفة الاستقبال. لأنهم إذا جاءوا ، فسيتم كشف كل شيء. ناهيا عن أنه لن يكون هناك أي غرف متاحة للتغيير على أي حال ، حيث تم حجز النزل بالكامل.

حينها حتى لو تم التعرف على تشانغ يوانشي ، فلن تكون هناك مشكلة. لأنه غالبًا ما يقضي هؤلاء المشاهير جزءًا كبيرًا من وقتهم في الفنادق على أي حال.

نظر تشانغ يي حوله أملًا في شيء ما عندما اكتشف منشفة طويلة. أخذها ووقف على الكرسي وعلق المنشفة. ثم ضغط عليها وتمكن من وضع المنشفة بدلاً من الستارة التالفة.

 

 

 

قالت تشانغ يوانشي بلا مبالاة ، “هذا لا يحجب الرؤية بشكل جيد.”

“نعم ، ما الأمر؟”

 

نظر تشانغ يي حوله أملًا في شيء ما عندما اكتشف منشفة طويلة. أخذها ووقف على الكرسي وعلق المنشفة. ثم ضغط عليها وتمكن من وضع المنشفة بدلاً من الستارة التالفة.

“أعرف ، ولكن هذا كل ما يمكنني فعله.” رمش تشانغ يي ، “لا تقلق ، سأضع ظهري نحوك. لن أنظر ، حسنا؟ ”

ألم يكن هذا مبالغ فيه قليلا!؟

 

رائع!.

ظلت تشانغ يوانشي صامتة لبعض الوقت ، “يمكنك الخروج.”

لم يكن هناك سوى سرير كبير وطاولة متصلة بالحائط ، وكانت الطاولة صغيرة للغاية أيضًا. إلى جانب السرير ، كانت هناك أيضًا خزانة ولكن بخلاف ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر ، ولا حتى كرسي.

 

لقد كان مليئًا بالعرق الآن ، لذلك صعد على كرسي وعبث لفترة طويلة قبل أن يقول ، “آه ، هذه الستارة تالفة ، لا يمكنك سحبها بعد الآن.”

خرج تشانغ يي من الحمام وأغلق الباب. ثم عاد إلى السرير وهو لا يعرف ما إذا كانت الملكة السماوية ستستحم أم لا.

ذهب تشانغ يي لإلقاء نظرة ، لقد كان نوعًا من الستائر ذات الرباط لمنع لفصل الحمام عن الغرفة.

أدار رأسه ليلقي نظرة. لم تكن النظرة الخاطفة مهمة ، لكن أنف تشانغ يي تحول إلى دافئ مع اندفاع بعض الدم إليه.

الخزانة بجانب السرير؟

(الباقي ليس له فائدة)

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط