نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 189

قبض عليه المراسلون؟

قبض عليه المراسلون؟

الفصل 189 : قبض عليه المراسلون؟

وبدأ الجو في البرودة حيث بدا وكأنها كانت تمطر في الخارج. لذا كان يفرك يديه معا للتدفئة. لأنه لم يرتد الكثير حيث خرج مسرعا الليلة الماضية.

 

 

في الصباح التالي.

 

 

“ما الذي يحدث بينك وبين الأخت تشانغ!؟”

حوالي الساعة 9.

 

 

 

ضحك تشانغ يي ساخرًا ، “هل استيقظت؟”

لم يزعج نفسه بهؤلاء الأشخاص وقام بخفض رأسه لفتح شاشة اللعبة. وعندما ظهرت شاشة اللعبة الافتراضية ، قام بالنقر برفق على زر – اكتمال الحفظ!

 

 

“أجل.” أجابت الملكة السماوية ببرود.

“ما هذا بحق اللعنة!! !؟ هل جاءت الملكة السماوية إلى النزل لمقابلتك؟ هذا… هذا… متى بدأ كلاكما؟ ”

 

 

“أ لم تنامي جيدا؟ أستطيع أن أرى دوائر عينيك المظلمة “. قال تشانغ يي.

قال بنفاد صبر: “لا يزال هناك عدة عشرات. يبدو أن المراسلين غيروا نوبات عملهم. يبدو أننا لن نغادر اليوم أيضًا؟ ”

 

قالت تشانغ يوانشي ، “نعم ، يمكنك منحه دورًا  مساعدا.”

“سأكتفي بذلك القدر.” قالت الملكة السماوية ، “اذهب لترى ما إذا كان لا يزال هناك أشخاص في الطابق السفلي.”

 

 

“ماذا يعني ذلك؟”

نزل تشانغ يي من السرير ووقف، ثم سحب الستارة قليلاً.

تساءل تشانغ يي ، “كيف سنغادر؟”

قال بنفاد صبر: “لا يزال هناك عدة عشرات. يبدو أن المراسلين غيروا نوبات عملهم. يبدو أننا لن نغادر اليوم أيضًا؟ ”

عندما رات هذه المجموعة من الناس تشانغ يي الآن لم يتعرف عليه الكثير منهم ، لكن كان هناك من تعرف عليه.

 

لم تشرح تشانغ يوانشي ، لكنها كرر ت “الهاتف”.

قالت تشانغ يوانشي: “دعنا نأكل أولاً”.

 

 

أدرك تشانغ يي أن مديرتها لديها رقم هاتفه. لذا ستكشف المكالمة كل شيء.

كان تشانغ يي جائعًا أيضًا ، “نأكل ؟ حسنا”.

لقد كان يحتفظ ب2 بلورة حفظ و 1 خبز محظوظ في مخزون النظام. حيث حصل عليهم منذ بعض الوقت من خلال اليانصيب.

 

 

لقد تحقق عبر الإنترنت وأجرى بعض المكالمات. وفي النهاية ، لم تكن أي من المطاعم على استعداد لتوصيل الطلبات لأن هذه المنطقة التي هم فيها كانت معزولة للغاية.

جاء صوت شاب من الجانب الآخر ، “هاه؟ الأخت تشانغ؟”

حتى مطاعم الوجبات السريعة لم تكن على استعداد للتوصيل إلى هنا. لذا بدافع اليأس ، اتصل تشانغ يي بمكتب الاستقبال في النزل

شرحت عاملة التنظيف ، “منظم الحرارة يتم التحكم فيه من الخارج. ولا توجد كهرباء إلا بعد الساعة 9 مساءً “.

“مرحبًا ، ماذا يمكننا أن نأكل هنا؟ الخبز؟ المعكرونة سريعة التحضير؟ بسكويت؟ حسنًا ، من فضلك أعطني مجموعتين من كل شيء. أريد أيضا زجاجة كولا وزجاجة مياه معدنية… من فضلك أوصليها إلى غرفتي ، شكرًا لك. ”

 

 

من الواضح أنهم كانوا مراسلين!

وضعت الملكة السماوية نظارتها الشمسية ، “لا تدع أحدًا يدخل.”

“الهاتف.” قالت الملكة السماوية.

 

 

“أعلم.”

 

ثم ارتدى تشانغ يي معطفه ومشى إلى الباب للانتظار.

 

 

 

بعد لحظة ، جاءت عاملة التنظيف لتوصيل الطعام. وعندما تم فتح الباب ، سلمت الأشياء

 

“سيتم خصم الأموال من الوديعة. أوه أجل ، هل ستقوم بتسجيل الخروج اليوم؟ ”

كان الجميع إما يستجوبون أو يلتقطون الصور.

 

“لا حاجة ، لا حاجة.”

أفسد تشانغ يي شعره عن قصد حتى لا يتعرف عليه أحد. لكن من الواضح أن ذلك لم يكن ضروريًا ، لأنه حتى لو لم يكن وجهه مغطى ، فإن عاملة التنظيف لن تتمكن من التعرف عليه.

 

فكر تشانغ يي لبعض الوقت ، ثم قال ، “لن أغادر اليوم ، سأبقى يومًا آخر.”

 

 

أدرك تشانغ يي أن مديرتها لديها رقم هاتفه. لذا ستكشف المكالمة كل شيء.

قالت عاملة التنظيف ، “إذن عليك النزول إلى الطابق السفلي لتسليم النقود.”

قام تشانغ يي بتشغيل التلفزيون القديم الموجود في الغرفة.

 

 

قال تشانغ يي بسرعة ، “أنا كسول للغاية أيمكن أن أعطيك المال.”

بعد حوالي 20 دقيقة.

 

 

“حسنا.” أخذت المال وعدته ثم سألته “هل تحتاج الغرفة الى تنظيف؟”

كانت الملكة السماوية تأكل المعكرونة سريعة التحضير بتعبير غير سعيد للغاية. لكنها ما زالت تأكل على أي حال

 

فلنطارده!

“لا حاجة ، لا حاجة.”

أدار تشانغ يي رأسه واستمر في نزول الدرج ، لكن كان هناك المزيد من الأشخاص في الطابق الأول.

لم يجرؤ تشانغ يي على السماح لأي شخص بالدخول إلى الغرفة

 

“أوه أجل ، لماذا توقف منظم الحرارة؟ الجو بارد للغاية وقاتم إلى حد ما”.

 

 

قام تشانغ يي بتشغيل التلفزيون القديم الموجود في الغرفة.

شرحت عاملة التنظيف ، “منظم الحرارة يتم التحكم فيه من الخارج. ولا توجد كهرباء إلا بعد الساعة 9 مساءً “.

“ما زلت مدينة له لأجل الأغنية ، لا يهمني ما إذا كان فيلم ووشيا أم لا. أنت بحاجة لمساعدتي في رد هذا الجميل له ، هور! هور!. هل اعتبر أننا اتفقنا؟ ” قالت تشانغ يوانشي ضاحكة.

من الواضح أن ذلك كان لتوفير الطاقة ….بعد التوضيح نزلت عاملة النظافة إلى الطابق السفلي.

 

 

أدار تشانغ يي رأسه واستمر في نزول الدرج ، لكن كان هناك المزيد من الأشخاص في الطابق الأول.

بالعودة إلى الغرفة ، وضع تشانغ يي الطعام على السرير

لم يكن هذا شيئًا يمكنهم إخبار أي شخص به حتى لو لم يكن هناك شيء بينهما.

“ماذا تريدين أن تأكلي؟”

 

 

قال تشانغ يي بسرعة ، “أنا كسول للغاية أيمكن أن أعطيك المال.”

ألقت تشانغ يوانشي نظرة وأشار إلى المكرونة سريعة التحضير. لم تتكلم كلمة واحدة.

 

 

ثم ارتدى تشانغ يي معطفه ومشى إلى الباب للانتظار.

نظر إليها تشانغ يي ، ثم ذهب لغلي بعض الماء. وقام بإعداد المكرونة سريعة التحضير ووضعها على منضدة الزينة أمام السرير. ثم أخذ بعض الخبز لنفسه وكان لديه بعض الماء الساخن ليأكله به

وليكون آمنًا ، انتظر تشانغ يي حتى لا تنتبه الملكة السماوية قبل أن يخرج [بلورة الحفظ] من مخزون النظام.

“أعتقد أننا لن نغادر اليوم أيضًا ولن نتمكن من إيجاد فرصة للهروب. إذا كان لديك شيء ما اليوم ، يمكنك الاتصال بمديرتك من خلال هاتفي؟ ”

بدأت تشانغ يوانشي في ضغط بعض الأرقام ، وبعد الرنين لفترة طويلة ، تم الرد على المكالمة أخيرًا.

 

لم يجرؤ تشانغ يي على السماح لأي شخص بالدخول إلى الغرفة

كانت الملكة السماوية تأكل المعكرونة سريعة التحضير بتعبير غير سعيد للغاية. لكنها ما زالت تأكل على أي حال

 

“استخدم هاتفك ؟ وأخبرها أنني معك في النزل؟ ”

 

 

عرف تشانغ يي أهمية الوضع الحالي، لذلك لم يجرؤ على أن يكون مهملاً. لذا قام بسحق [بلورة الحفظ] بيديه.

أدرك تشانغ يي أن مديرتها لديها رقم هاتفه. لذا ستكشف المكالمة كل شيء.

كان بعضها يلبث مخفيًا عن الأنظار ، في السيارة أو تحت الدرج. لكنهم كانوا يمسكون بكاميراتهم وينتظرون بصبر حدوث أي شيء.

لم يكن هذا شيئًا يمكنهم إخبار أي شخص به حتى لو لم يكن هناك شيء بينهما.

وليكون آمنًا ، انتظر تشانغ يي حتى لا تنتبه الملكة السماوية قبل أن يخرج [بلورة الحفظ] من مخزون النظام.

 

“آه! تشانغ يي! ” قال المراسل بحماس!

……

 

 

 

بعد الوجبه.

كان الجميع إما يستجوبون أو يلتقطون الصور.

 

 

كانت الظهيرة تقريبا.

أدرك تشانغ يي أن مديرتها لديها رقم هاتفه. لذا ستكشف المكالمة كل شيء.

 

بعد الوجبه.

كان الاثنان لا يفعلان شيئًا ، ولم يكن هناك شيء لفعله على أي حال.

مع انتهاء المكالمة ، تغير تعبير تشانغ يوانشي من الودود إلى تعبير وجهها المعتاد البارد.

 

 

قام تشانغ يي بتشغيل التلفزيون القديم الموجود في الغرفة.

 

كان هناك حوالي 20 قناة فقط ، لكن كل قناة كانت تظهر فقط صورة ثابتة يبدو ان الاستقبال كان فظيعًا ، لذا لم تكن هناك طريقة لمشاهدة أي شيء.

 

استلقت الملكة السماوية على سريرها تحت البطانية.

كان تشانغ يي جائعًا أيضًا ، “نأكل ؟ حسنا”.

لقد قامت بقراءة تجميع تشانغ يي مرتين بالفعل. وبما أنه لم تكن هناك كلمات كثيرة على أي حال ، فلم تكلف نفسها عناء قراءته مرة أخرى.

 

قام تشانغ يي بإيقاف تشغيل التلفاز.

عانقت كتفيها قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للخروج الليلة. لدي بعض الأنشطة في هونغ كونغ وتايوان غدًا ، ستغادر الطائرة بعد الظهر. لا يمكنني إلغاءها! ”

وبدأ الجو في البرودة حيث بدا وكأنها كانت تمطر في الخارج. لذا كان يفرك يديه معا للتدفئة. لأنه لم يرتد الكثير حيث خرج مسرعا الليلة الماضية.

لذا عندما سمع الضجة ، خرج إلى الممر.

 

“رائع ، لا يزال بإمكانك التعرف على صوتي. كيف حالك؟! ” قالت تشانغ يوانشي.

“الهاتف.” قالت الملكة السماوية.

 

 

 

“ما الأمر؟” تراجع تشانغ يي.

يا لهما من فكرة رهيبة!

 

عاد تشانغ يي إلى الطابق الثاني.

لم تشرح تشانغ يوانشي ، لكنها كرر ت “الهاتف”.

 

 

تناول الاثنان شيئا قبل أن يسحب تشانغ يي الستائر جانباً لإلقاء نظرة.

“ها هو.” قال تشانغ يي بينما يلقى به نحوها.

 

 

مع انتهاء المكالمة ، تغير تعبير تشانغ يوانشي من الودود إلى تعبير وجهها المعتاد البارد.

بدأت تشانغ يوانشي في ضغط بعض الأرقام ، وبعد الرنين لفترة طويلة ، تم الرد على المكالمة أخيرًا.

 

تغير التعبير على وجهها إلى تعبير مبتسم ، “مرحبًا ، هل هذا المخرج جيانغ؟”

لكن تشانغ يي استمر في المشي.

 

وفي الطابق الثاني كان هناك مراسل آخر. ربما لم يكن جزءًا من المجموعة في الطابق العلوي ، لكن ربما كان مجرد يخبئ بجانب حائط الممر. لذا لم يره تشانغ يي لأنه لم يكن لديه رؤية واضحة للممر.

جاء صوت شاب من الجانب الآخر ، “هاه؟ الأخت تشانغ؟”

 

 

كانت الساعة الواحدة.

“رائع ، لا يزال بإمكانك التعرف على صوتي. كيف حالك؟! ” قالت تشانغ يوانشي.

تردد المخرج جيانغ وقال ، “أنا أخرج فيلم ووشيا ، الأدوار…”(فيلم فنون قتالية)

 

“المعلم تشانغ ، لماذا أنت هنا؟”

قال المخرج جيانغ ، “لقد استمعت إلى أغانيك وأنا أكبر ، كيف لا أستطيع أن أعرف صوتك ؟ أوه أجل ، هناك شائعة عن وجودك في نزل تنتشر عبر الإنترنت ….هل هذا صحيح؟ ”

تناول الاثنان شيئا قبل أن يسحب تشانغ يي الستائر جانباً لإلقاء نظرة.

 

 

ضحكت تشانغ يوانشي ، “الشركة تقوم ببعض الدعاية. أنا في المنزل ولكن نظرًا لأن الكثير من الأشخاص يتصلون بي ، فقد قمت بإغلاق هاتفي. لقد استعرت هاتف صديق للاتصال بك ، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه. الفيلم الذي تقوم بإخراجه ألم يكاد ينتهي؟ لقد سمعت أن هناك بعض المشاهد التي تحتاج إلى إعادة تصوير؟ هل تحتاج إلى ممثل؟ أود أن أوصي بشخص ما ، اسمه تشانغ يي. لا أعرف ما إذا كنت تعرفه ، لكن لديه القليل من الشهرة في بكين “.

كان الجميع إما يستجوبون أو يلتقطون الصور.

 

“حتى لو أخبرتكم ، فلن تتذكروا أي شيء في اللحظة التالية.”

“تشانغ يي؟ الشخص الذي كتب أغنية لك؟ ….أهو نفس الـ تشانغ يي؟ ” تذكر المخرج جيانغ ، “أعرف من هو ، لدي بعض الانطباع عنه. أعتقد أنه جيد حقًا في كتابة الشعر؟ ”

 

 

تساءل تشانغ يي ، “كيف سنغادر؟”

قالت تشانغ يوانشي ، “نعم ، يمكنك منحه دورًا  مساعدا.”

“ها هو.” قال تشانغ يي بينما يلقى به نحوها.

 

[سجل الحفظ سيحفظ 30 دقيقة فقط! ]

تردد المخرج جيانغ وقال ، “أنا أخرج فيلم ووشيا ، الأدوار…”(فيلم فنون قتالية)

 

 

“استخدم هاتفك ؟ وأخبرها أنني معك في النزل؟ ”

“ما زلت مدينة له لأجل الأغنية ، لا يهمني ما إذا كان فيلم ووشيا أم لا. أنت بحاجة لمساعدتي في رد هذا الجميل له ، هور! هور!. هل اعتبر أننا اتفقنا؟ ” قالت تشانغ يوانشي ضاحكة.

[جاري الحفظ…]

 

كان هذا بالتأكيد غير عادي!

ضحك المخرج جيانغ بمرارة ، “حسنًا ، منذ أن تكلمت الأخت تشانغ ، سنجري بعض المناقشات أولاً. وعندما يحين الوقت… ”

حتى مطاعم الوجبات السريعة لم تكن على استعداد للتوصيل إلى هنا. لذا بدافع اليأس ، اتصل تشانغ يي بمكتب الاستقبال في النزل

 

ثانيًا ، أراد التحقق من الطريق.

قالت تشانغ يوانشي ، “لا تنتظر حتى يحين الوقت ، سأطلب منه حضور موقع التصوير غدًا. اعتبر هذا اتفاق… إذا كان لديك فيلم آخر في المستقبل ، فسأقوم بدور لك “.

كان المراسلون من الطابق العلوي قد اصطدموا به الآن على الدرج بينما طارده أولئك الذين في الطابق الأول بعد صعوده الدرج.

 

……

“هاها ، سيكون ذلك رائعًا. لقد اتفقنا! ” لم يكن لدى المخرج جيانغ أي شكاوى بشأن ذلك.

 

 

“استخدم هاتفك ؟ وأخبرها أنني معك في النزل؟ ”

بعد إنهاء المكالمة ، ألقت بالهاتف إلى تشانغ يي الذي أمسك به.

ثم ركض خلفه.

قال على الفور ، “شكرًا لك أخت تشانغ.”

 

لم يكن يتوقع أن يتم ذلك بهذه السرعة.

“رائع ، لا يزال بإمكانك التعرف على صوتي. كيف حالك؟! ” قالت تشانغ يوانشي.

 

 

مع انتهاء المكالمة ، تغير تعبير تشانغ يوانشي من الودود إلى تعبير وجهها المعتاد البارد.

قالت تشانغ يوانشي ، “نعم ، يمكنك منحه دورًا  مساعدا.”

عانقت كتفيها قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للخروج الليلة. لدي بعض الأنشطة في هونغ كونغ وتايوان غدًا ، ستغادر الطائرة بعد الظهر. لا يمكنني إلغاءها! ”

“فلتفكر أنت في طريقة.”

 

 

تساءل تشانغ يي ، “كيف سنغادر؟”

 

 

 

“فلتفكر أنت في طريقة.”

أدرك تشانغ يي أن مديرتها لديها رقم هاتفه. لذا ستكشف المكالمة كل شيء.

بعد أن قالت ذلك استلقت على السرير وأخذت قيلولة.

“ماذا تريدين أن تأكلي؟”

 

من الواضح أنهم كانوا مراسلين!

استلقى تشانغ يي أيضًا ليفكر ، لكنه عندما أجهد دماغه…..نام.(زيي بالضبط بعد ما بترجم شوية)

كان الرجل مشغولاً بالتقاط الصور.

 

يا لهما من فكرة رهيبة!

……

قام تشانغ يي بتشغيل التلفزيون القديم الموجود في الغرفة.

 

 

بالمساء.

كيف يمكن أن يحدث ذلك!؟

 

بعد يوم وليلة ، غادر العديد من معجبيها بالفعل ولكن لا يزال هناك بعض المعجبين المتشددين الذين لم يكن لديهم شيء أفضل ليفعلوه لذا بقوا.

كانت الساعة الواحدة.

 

 

تشانغ يي و تشانغ يوانشي؟

ارتدى تشانغ يي ملابسه كاملة (بالحذاء) كما ارتدت تشانغ يوانشي حذائها.

لقد كان حريص للغاية حيث كان هناك العديد من العوامل التي يجب مراعاتها. ولكن بمجرد اقترابه من درج الهروب ، فتحت الغرفة المجاورة له دون سابق إنذار. أما الشخص الذي فتحها فكان رجلاً في منتصف العمر يحمل كاميرا ، ولا يزال هناك ثلاثة أو أربعة شبان في الغرفة.

تناول الاثنان شيئا قبل أن يسحب تشانغ يي الستائر جانباً لإلقاء نظرة.

فكر تشانغ يي لبعض الوقت ، ثم قال ، “لن أغادر اليوم ، سأبقى يومًا آخر.”

كان هناك عدد أقل بكثير من الناس الآن. حيث غادر جميع المشجعين تقريبًا لأنه لم يكن لديهم الوقت لمواصلة الانتظار بلا هدف. أما الباقون فكانوا أولئك المراسلين الذين ليس لديهم ما يفعلونه ، لأنه سواء كانوا من محطة التلفاز أو الصحف. فقد كان لديهم نوبات عمل لشخصين أو ثلاثة ينتظرون هناك دون أن يتحركوا.

 

كان بعضها يلبث مخفيًا عن الأنظار ، في السيارة أو تحت الدرج. لكنهم كانوا يمسكون بكاميراتهم وينتظرون بصبر حدوث أي شيء.

 

 

في النهاية ، تبادل تشانغ يي والمراسل اتصال مباشر بالعين.

الخروج من المدخل الرئيسي – مستحيل.

في النهاية ، تبادل تشانغ يي والمراسل اتصال مباشر بالعين.

 

اذا اردنا ان نعلم هدفه من كل هذا ….فقد كانا هدفين في الواقع

تنفس تشانغ يي بعمق ، “انتظريني هنا ، سأذهب لإلقاء نظرة اولا.”

“سأكتفي بذلك القدر.” قالت الملكة السماوية ، “اذهب لترى ما إذا كان لا يزال هناك أشخاص في الطابق السفلي.”

 

كان الاثنان لا يفعلان شيئًا ، ولم يكن هناك شيء لفعله على أي حال.

“ما هي خطتك؟” سألته تشانغ يوانشي.

 

 

قام تشانغ يي بتشغيل التلفزيون القديم الموجود في الغرفة.

“أخذ خطوة واحدة في كل مرة.”

خرج الرجل بسبب سماعه بعض الضوضاء. لذا أراد أن يعرف من كان يمر. وحيث كان هؤلاء المراسلون ينتظرون في الخارج منذ الصباح ولكن عند الظهر ، كان الكثير من الناس قد غادروا بالفعل.

كان لدى تشانغ يي خطة بالفعل، لكنه لم يجرؤ على إخبار الملكة السماوية. حيث كان خائفًا من أن الملكة السماوية لن تأخذه على محمل الجد ، لذلك مضى في الاستكشاف أولاً.

أفسد تشانغ يي شعره عن قصد حتى لا يتعرف عليه أحد. لكن من الواضح أن ذلك لم يكن ضروريًا ، لأنه حتى لو لم يكن وجهه مغطى ، فإن عاملة التنظيف لن تتمكن من التعرف عليه.

 

كان لدى تشانغ يي خطة بالفعل، لكنه لم يجرؤ على إخبار الملكة السماوية. حيث كان خائفًا من أن الملكة السماوية لن تأخذه على محمل الجد ، لذلك مضى في الاستكشاف أولاً.

وليكون آمنًا ، انتظر تشانغ يي حتى لا تنتبه الملكة السماوية قبل أن يخرج [بلورة الحفظ] من مخزون النظام.

قالت عاملة التنظيف ، “إذن عليك النزول إلى الطابق السفلي لتسليم النقود.”

لقد كان يحتفظ ب2 بلورة حفظ و 1 خبز محظوظ في مخزون النظام. حيث حصل عليهم منذ بعض الوقت من خلال اليانصيب.

لذلك فقد نصبوا لنا كمينًا!!.

عرف تشانغ يي أهمية الوضع الحالي، لذلك لم يجرؤ على أن يكون مهملاً. لذا قام بسحق [بلورة الحفظ] بيديه.

“مرحبًا ، ماذا يمكننا أن نأكل هنا؟ الخبز؟ المعكرونة سريعة التحضير؟ بسكويت؟ حسنًا ، من فضلك أعطني مجموعتين من كل شيء. أريد أيضا زجاجة كولا وزجاجة مياه معدنية… من فضلك أوصليها إلى غرفتي ، شكرًا لك. ”

 

أفسد تشانغ يي شعره عن قصد حتى لا يتعرف عليه أحد. لكن من الواضح أن ذلك لم يكن ضروريًا ، لأنه حتى لو لم يكن وجهه مغطى ، فإن عاملة التنظيف لن تتمكن من التعرف عليه.

[بدأ التشغيل!]

 

 

 

[سيتم حفظ التقدم! ]

 

 

كانت الظهيرة تقريبا.

[سجل الحفظ سيحفظ 30 دقيقة فقط! ]

بعد حوالي 20 دقيقة.

 

ضحكت تشانغ يوانشي ، “الشركة تقوم ببعض الدعاية. أنا في المنزل ولكن نظرًا لأن الكثير من الأشخاص يتصلون بي ، فقد قمت بإغلاق هاتفي. لقد استعرت هاتف صديق للاتصال بك ، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه. الفيلم الذي تقوم بإخراجه ألم يكاد ينتهي؟ لقد سمعت أن هناك بعض المشاهد التي تحتاج إلى إعادة تصوير؟ هل تحتاج إلى ممثل؟ أود أن أوصي بشخص ما ، اسمه تشانغ يي. لا أعرف ما إذا كنت تعرفه ، لكن لديه القليل من الشهرة في بكين “.

فتح تشانغ يي الباب وخرج دون أن يصدر أي صوت.

 

لقد كان بالفعل منتصف الليل. لذلك لم يكن هناك أحد في الممر ، لذا أرخى تشانغ يي حواسه قليلاً. وسار بسرعة نحو درج الهروب لأن المصعد كان بالتأكيد مراقب.

 

لقد كان حريص للغاية حيث كان هناك العديد من العوامل التي يجب مراعاتها. ولكن بمجرد اقترابه من درج الهروب ، فتحت الغرفة المجاورة له دون سابق إنذار. أما الشخص الذي فتحها فكان رجلاً في منتصف العمر يحمل كاميرا ، ولا يزال هناك ثلاثة أو أربعة شبان في الغرفة.

 

من الواضح أنهم كانوا مراسلين!

“أجل.” أجابت الملكة السماوية ببرود.

 

 

استمر تشانغ يي في المشي ، وكأنه مخدر.

 

 

وبطبيعة الحال ، يمكنهم الحصول على غرفة والدخول إلى المبنى. لكنه لم يكن يتوقع أن يرى خبرا رئيسيا لحظة فتح الباب. بعد صدمة مؤقتة ، وجد الشخص المار مألوفًا. ثم بعد بعض التقليب في ذكرياته نادى بحماس

لذلك فقد نصبوا لنا كمينًا!!.

 

 

 

خرج الرجل بسبب سماعه بعض الضوضاء. لذا أراد أن يعرف من كان يمر. وحيث كان هؤلاء المراسلون ينتظرون في الخارج منذ الصباح ولكن عند الظهر ، كان الكثير من الناس قد غادروا بالفعل.

“أعتقد أننا لن نغادر اليوم أيضًا ولن نتمكن من إيجاد فرصة للهروب. إذا كان لديك شيء ما اليوم ، يمكنك الاتصال بمديرتك من خلال هاتفي؟ ”

وبطبيعة الحال ، يمكنهم الحصول على غرفة والدخول إلى المبنى. لكنه لم يكن يتوقع أن يرى خبرا رئيسيا لحظة فتح الباب. بعد صدمة مؤقتة ، وجد الشخص المار مألوفًا. ثم بعد بعض التقليب في ذكرياته نادى بحماس

 

“إنه تشانغ يي! المعلم تشانغ ، ماذا تفعل هنا؟ هل أنت مع الملكة السماوية؟ ”

كاتشا!  كاتشا!

 

“ماذا تريدين أن تأكلي؟”

ثم ركض خلفه.

عانقت كتفيها قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للخروج الليلة. لدي بعض الأنشطة في هونغ كونغ وتايوان غدًا ، ستغادر الطائرة بعد الظهر. لا يمكنني إلغاءها! ”

 

فكر تشانغ يي لبعض الوقت ، ثم قال ، “لن أغادر اليوم ، سأبقى يومًا آخر.”

لكن تشانغ يي استمر في المشي.

 

 

حتى مطاعم الوجبات السريعة لم تكن على استعداد للتوصيل إلى هنا. لذا بدافع اليأس ، اتصل تشانغ يي بمكتب الاستقبال في النزل

كان الرجل مشغولاً بالتقاط الصور.

لقد كانت هذه بالفعل فوضى كبيرة…..حيث كان العديد من الأشخاص الذين رأوا تشانغ يي في حالة عدم تصديق لما يحدث!

كاتشا!  كاتشا!

 

 

بدأت تشانغ يوانشي في ضغط بعض الأرقام ، وبعد الرنين لفترة طويلة ، تم الرد على المكالمة أخيرًا.

عند سماع ما قال أدرك العديد من المراسلين الآخرين الذين كانوا في الغرفة أن هذه كانت أخبارًا كبيرة!

……

لقد عملت الملكة السماوية وتشانغ يي معًا من قبل ، حتى انهما ظهرا الآن في نفس النزل؟

خرج الرجل بسبب سماعه بعض الضوضاء. لذا أراد أن يعرف من كان يمر. وحيث كان هؤلاء المراسلون ينتظرون في الخارج منذ الصباح ولكن عند الظهر ، كان الكثير من الناس قد غادروا بالفعل.

كان هذا بالتأكيد غير عادي!

حوالي الساعة 9.

 

ارتدى تشانغ يي ملابسه كاملة (بالحذاء) كما ارتدت تشانغ يوانشي حذائها.

فلنطارده!

 

 

 

كان تشانغ يي قد ذهب بالفعل إلى الطابق الثاني من خلال سلم الهروب.

 

وفي الطابق الثاني كان هناك مراسل آخر. ربما لم يكن جزءًا من المجموعة في الطابق العلوي ، لكن ربما كان مجرد يخبئ بجانب حائط الممر. لذا لم يره تشانغ يي لأنه لم يكن لديه رؤية واضحة للممر.

 

لذا عندما سمع الضجة ، خرج إلى الممر.

ضحكت تشانغ يوانشي ، “الشركة تقوم ببعض الدعاية. أنا في المنزل ولكن نظرًا لأن الكثير من الأشخاص يتصلون بي ، فقد قمت بإغلاق هاتفي. لقد استعرت هاتف صديق للاتصال بك ، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه. الفيلم الذي تقوم بإخراجه ألم يكاد ينتهي؟ لقد سمعت أن هناك بعض المشاهد التي تحتاج إلى إعادة تصوير؟ هل تحتاج إلى ممثل؟ أود أن أوصي بشخص ما ، اسمه تشانغ يي. لا أعرف ما إذا كنت تعرفه ، لكن لديه القليل من الشهرة في بكين “.

في النهاية ، تبادل تشانغ يي والمراسل اتصال مباشر بالعين.

 

 

[سجل الحفظ سيحفظ 30 دقيقة فقط! ]

“آه! تشانغ يي! ” قال المراسل بحماس!

الفصل 189 : قبض عليه المراسلون؟

 

“أخذ خطوة واحدة في كل مرة.”

أدار تشانغ يي رأسه واستمر في نزول الدرج ، لكن كان هناك المزيد من الأشخاص في الطابق الأول.

 

كان البعض جالسًا على الدرج يقرأون الصحف، بينما كان البعض متكئين على الحائط نائمين.

 

تم إغلاق هذا الطريق….ربما يكون المصعد في نفس الموقف أيضًا حيث من المحتمل أن يكون هناك أشخاص يراقبونه.

 

 

كان المراسلون من الطابق العلوي قد اصطدموا به الآن على الدرج بينما طارده أولئك الذين في الطابق الأول بعد صعوده الدرج.

عندما رات هذه المجموعة من الناس تشانغ يي الآن لم يتعرف عليه الكثير منهم ، لكن كان هناك من تعرف عليه.

 

لذا بمجرد أن صرخوا باسمه ، أضاءت عيون الجميع!

تم إغلاق هذا الطريق….ربما يكون المصعد في نفس الموقف أيضًا حيث من المحتمل أن يكون هناك أشخاص يراقبونه.

 

عند سماع ما قال أدرك العديد من المراسلين الآخرين الذين كانوا في الغرفة أن هذه كانت أخبارًا كبيرة!

عاد تشانغ يي إلى الطابق الثاني.

قال بنفاد صبر: “لا يزال هناك عدة عشرات. يبدو أن المراسلين غيروا نوبات عملهم. يبدو أننا لن نغادر اليوم أيضًا؟ ”

كان المراسلون من الطابق العلوي قد اصطدموا به الآن على الدرج بينما طارده أولئك الذين في الطابق الأول بعد صعوده الدرج.

“ما الأمر؟” تراجع تشانغ يي.

لكن تشانغ يي تجاهلهم تمامًا.

قالت تشانغ يوانشي: “دعنا نأكل أولاً”.

وبغض النظر عن الطريقة التي التقطوا بها صوره وطرحوا الأسئلة ، استمر تشانغ يي في المشي ببرود. ثم استدار عند زاوية الطابق الثاني..

[جاري الحفظ…]

اذا اردنا ان نعلم هدفه من كل هذا ….فقد كانا هدفين في الواقع

“المعلم تشانغ ، يرجى إجابتنا بلا أي حيل!”

أولاً ، أراد أن يعرف مواقع جميع المراسلين.

كان هناك عدد أقل بكثير من الناس الآن. حيث غادر جميع المشجعين تقريبًا لأنه لم يكن لديهم الوقت لمواصلة الانتظار بلا هدف. أما الباقون فكانوا أولئك المراسلين الذين ليس لديهم ما يفعلونه ، لأنه سواء كانوا من محطة التلفاز أو الصحف. فقد كان لديهم نوبات عمل لشخصين أو ثلاثة ينتظرون هناك دون أن يتحركوا.

ثانيًا ، أراد التحقق من الطريق.

 

 

 

بعد حوالي 20 دقيقة.

 

 

جاء صوت شاب من الجانب الآخر ، “هاه؟ الأخت تشانغ؟”

أحاطت مجموعة من المراسلين بـ تشانغ يي. وانضم إليهم الآخرون من الفناء ، وشمل ذلك عددًا من معجبي تشانغ يوانشي.

 

بعد يوم وليلة ، غادر العديد من معجبيها بالفعل ولكن لا يزال هناك بعض المعجبين المتشددين الذين لم يكن لديهم شيء أفضل ليفعلوه لذا بقوا.

 

 

 

“المعلم تشانغ يي؟”

كان الجميع إما يستجوبون أو يلتقطون الصور.

 

تغير التعبير على وجهها إلى تعبير مبتسم ، “مرحبًا ، هل هذا المخرج جيانغ؟”

“لماذا أنت هنا!؟”

 

 

 

“المعلم تشانغ ، لماذا أنت هنا؟”

“هاه ؟”

 

“حتى لو أخبرتكم ، فلن تتذكروا أي شيء في اللحظة التالية.”

“ما الذي يحدث بينك وبين الأخت تشانغ!؟”

“أين الملكة السماوية؟ هل هي في غرفتك؟ أيمكنك الشرح؟”

 

في النهاية ، تبادل تشانغ يي والمراسل اتصال مباشر بالعين.

“أين الملكة السماوية؟ هل هي في غرفتك؟ أيمكنك الشرح؟”

الخروج من المدخل الرئيسي – مستحيل.

 

 

“ما هذا بحق اللعنة!! !؟ هل جاءت الملكة السماوية إلى النزل لمقابلتك؟ هذا… هذا… متى بدأ كلاكما؟ ”

 

 

قالت تشانغ يوانشي ، “نعم ، يمكنك منحه دورًا  مساعدا.”

“المعلم تشانغ ، من فضلك أجب علينا!”

استمر تشانغ يي في المشي ، وكأنه مخدر.

 

تشانغ يي و تشانغ يوانشي؟

استمرت الومضات في الانطلاق. لم يكن الوضع الحالي يختلف عن مؤتمر صحفي!

“هاها ، سيكون ذلك رائعًا. لقد اتفقنا! ” لم يكن لدى المخرج جيانغ أي شكاوى بشأن ذلك.

 

لقد كانت هذه بالفعل فوضى كبيرة…..حيث كان العديد من الأشخاص الذين رأوا تشانغ يي في حالة عدم تصديق لما يحدث!

كان الجميع إما يستجوبون أو يلتقطون الصور.

 

لقد كانت هذه بالفعل فوضى كبيرة…..حيث كان العديد من الأشخاص الذين رأوا تشانغ يي في حالة عدم تصديق لما يحدث!

 

 

تشانغ يي و تشانغ يوانشي؟

 

 

 

كيف يمكن أن يحدث ذلك!؟

“المعلم تشانغ ، يرجى إجابتنا بلا أي حيل!”

يا لهما من فكرة رهيبة!

بالعودة إلى الغرفة ، وضع تشانغ يي الطعام على السرير

 

“ما الأمر؟” تراجع تشانغ يي.

عرف تشانغ يي أنه لا يستطيع شرح أي شيء، لكنه كان يعلم أيضًا أنه لا يحتاج إلى ذلك. لذا ابتسم ونظر حوله الى جميع المراسلين. ثم قال شيئًا محيرًا للغاية

“لماذا أنت هنا!؟”

“حتى لو أخبرتكم ، فلن تتذكروا أي شيء في اللحظة التالية.”

 

 

بالمساء.

“هاه ؟”

 

 

 

“ماذا يعني ذلك؟”

“استخدم هاتفك ؟ وأخبرها أنني معك في النزل؟ ”

 

 

“المعلم تشانغ ، يرجى إجابتنا بلا أي حيل!”

أفسد تشانغ يي شعره عن قصد حتى لا يتعرف عليه أحد. لكن من الواضح أن ذلك لم يكن ضروريًا ، لأنه حتى لو لم يكن وجهه مغطى ، فإن عاملة التنظيف لن تتمكن من التعرف عليه.

 

أدار تشانغ يي رأسه واستمر في نزول الدرج ، لكن كان هناك المزيد من الأشخاص في الطابق الأول.

“ماذا تفعل أنت والملكة السماوية هنا؟ لا يمكن أن توجد مثل هذه الصدف! ”

“أعلم.”

 

قال تشانغ يي بسرعة ، “أنا كسول للغاية أيمكن أن أعطيك المال.”

لم يكن تشانغ يي متوترًا على الإطلاق. في الوقع لقد كان هادئًا للغاية.

استلقى تشانغ يي أيضًا ليفكر ، لكنه عندما أجهد دماغه…..نام.(زيي بالضبط بعد ما بترجم شوية)

لم يزعج نفسه بهؤلاء الأشخاص وقام بخفض رأسه لفتح شاشة اللعبة. وعندما ظهرت شاشة اللعبة الافتراضية ، قام بالنقر برفق على زر – اكتمال الحفظ!

 

 

 

[جاري الحفظ…]

تم إغلاق هذا الطريق….ربما يكون المصعد في نفس الموقف أيضًا حيث من المحتمل أن يكون هناك أشخاص يراقبونه.

 

 

[اكتمل الحفظ…]

 

اذا اردنا ان نعلم هدفه من كل هذا ….فقد كانا هدفين في الواقع

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط