نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 191

المعلم ليتل تشانغ ينضم إلى طاقم التصوير!

المعلم ليتل تشانغ ينضم إلى طاقم التصوير!

الفصل 191 : المعلم ليتل تشانغ ينضم إلى طاقم التصوير!

 

 

بعد ذلك ، تحدث ياو جيانكاي بنبرة أحد المحاربين القدامى في الصناعة وسأل تشانغ يي

في اليوم التالي.

قال ياو جيانكاي ، “لقد كنت بعيدًا منذ فترة للتصوير خلال الأشهر القليلة الماضية. وأنا لا أستخدم الإنترنت أيضًا ، ولا أعرف كيف اتعامل مع أشياء معقدة مثل التكنولوجيا الجديدة بسبب عمري “.

 

 

بدا أن الرياح قوية حيث هبت عبر النوافذ وأطلقت دوي مثل دوي الاشباح.

يبدو أن الكاميرا قد توقفت عن التصوير، حيث جلس عدد قليل من الممثلين الذين كانوا يرتدون أزياء قديمة عند الزاوية بينما يشربون الماء. وكان المخرج جيانغ جالس أمامهم ويشرح المشهد ويعطي بعض المؤشرات.

 

عندما رآه تشانغ يي وجده مألوفًا جدًا. وبما أنه كان لديه ذاكرة جيدة إلى حد ما حيث شعر بطريقة ما وكأنه ظهر على شاشة التلفاز الأسبوع الماضي في منزل والديه. ويبدو أنه كان لديه دور ثانوي في المسلسل التلفزيوني الذي كان يعرض وقتها.. وإذا لم يكن مخطئًا ، فهذا الرجل كان يؤدي دور والد الصديق الحميم للشخصية الرئيسية.

بعد الاستيقاظ والاستحمام ، تلقى تشانغ يي رسالة تم إرسالها من رقم تشانغ يوانشي الخاص.

 

ودون أي ذكر لمضمون المحتوى العام لم يكن هناك الا سطر واحد ….عنوان .

 

كان هذا عنوان مكان معين في ضواحي بكين حيث توجد استوديوهات الأفلام. وتضمنت الرسالة أيضًا رقم هاتف ووقتا. وبجانب رقم الهاتف كلمتان – مساعد المخرج.

لأنه غالبًا ما يعني تغيير المهنة من مجال الى مجال أمرا مختلفًا حتى وإن كنت تمتلك المعرفة.

أما بالنسبة للوقت ، فقد أشير إلى أنه قبل الساعة الرابعة بقليل.

 

يجب أن تكون الملكة السماوية قد رتبت الأمر وأرسلت له رسالة لإبلاغه بالموعد.

 

 

بعد سماع كل ذلك ، صُدم ياو جيانكاي على الفور!

كان الوقت لا يزال مبكرًا ، لذا تنقل تشانغ يي عبر الإنترنت للبحث عن الفيلم.

أليس “ليتل تشانغ “مبتدئ؟ اذا لماذا أراد بعض الناس توقيعه وأخذ صورة معًا؟

على الرغم من أن التصوير لم ينته بعد ولم يكن على وشك العرض في السينمات، إلا أن بعض المعلومات كانت متاحة بالفعل.

 

كان اسم الفيلم هو “عالم القتال العظيم”.

الفصل 191 : المعلم ليتل تشانغ ينضم إلى طاقم التصوير!

ربما لم يكن فيلمًا من عالم تشانغ يي ، على أي حال لم يسمع بمثل هذا الاسم من قبل.

بعد فترة قصيرة ، خرج رجل يبلغ من العمر 40 إلى 50 عامًا. كان وجهه بسيطًا وبدا صادقًا جدًا. لكن عيونه كانت خادعة مما جعله يبدو غير أمين إلى حد ما في نفس الوقت حيث ستشعران من ينظر وكأنهما عينا لص.

كان ملخص الفيلم يدور حول شاب في العصور القديمة قُتل والداه لذا قام بجر بعض الرفاق معه واجتازوا الوديان للانتقام.

“من أنت؟” نظر إليه أحد أفراد الطاقم.

لقد كان فيلم تقليدي عن الانتقام.

 

بالطبع ، كانت هذه كانت كلمات ملخص الفيلم على الإنترنت. أما بالنسبة للتفاصيل ، فهو غير متأكد أيضًا.

أخرجت الفتاة هاتفها والتقطت صورة قبل أن تعود لتحفظ نصها.

 

“لقد وصلت بالفعل إلى خارج استوديوهات الأفلام ، لكنهم لم يسمحوا لي بالدخول. ماذا أفعل؟”

انطلق تشانغ يي في فترة ما بعد الظهر.

“ليتل تشانغ ، هل أنت مبتدئ؟ لقد كنت أمثل لسنوات عديدة ولم أسمع عنك من قبل ”

لم يقد سيارته لأنه كان يعلم أنه سيظل مع طاقم التصوير خلال الأيام القليلة المقبلة. وبما أنه لم يكن يعرف إلى أين سيتجهون على أي حال ، فإن القيادة بلا وجهة ستكون غير مريحة. لذا حزم بعض الملابس واستقل سيارة أجرة إلى محطة للحافلات. ومن هناك ، استقل الحافلة إلى وجهته.

“بالتأكيد.” لم يقل تشانغ يي الكثير ووقع عليه.

 

 

……

 

 

“المعلم تشانغ ، لقد كنت في انتظارك طوال اليوم. كنت أعلم أنك قادم ، لذلك كنت قد جهزت كتابي وقلمي. هل من الممكن أن احصل على توقيعك الشخصي؟” كانت لهجته تدل وأنه أحد سكان بكين ، ومن الواضح أنه كان يعرف من هو تشانغ يي.

في الضواحي.

كان استوديو الأفلام كبيرًا جدًا.

 

 

متجها نحو موقع التصوير.

مشى ياو جيانكاي نحوه “تشانغ يي؟”.

 

 

كان المكان مهجور قليلاً ولا توجد أي علامة للاستدلال على الوجهة.

وبعد تبادل بضع كلمات ، كان الثنائي الكبير والشاب يرفعان ذراعيهما إلى أكتاف بعضهما.

بحث تشانغ يي حوله نهار كامل قبل أن يجد موقع التصوير(يسمى أيضا بـ استدويو). في العادة كان هذا المكان مفتوحًا دائما حيث يمكن اعتباره وجهة سياحية للزوار. لكن في معظم الأوقات ، مثل اليوم ، كانت الاستوديوهات مغلقة أمام الجمهور. وكان الخارج مكتظًا بالسيارات. وتشير التقديرات إلى وجود نحو اثنين أو ثلاثة طواقم تصوير بالداخل ، لذا لم يكن يعتبر مكانًا صغيرًا.

بدا أن الرياح قوية حيث هبت عبر النوافذ وأطلقت دوي مثل دوي الاشباح.

 

 

عندما وصل إلى بوابة الدخول

 

 

بالتفكير في الوقت الذي انضم فيه إلى طاقم الفيلم لأول مرة ، فقط الخالة من طاقم التنظيف كانت تحب عروضه وطلبت منه توقيعًا. حيث لم يحصل على مثل هذه المعاملة vip!

“من أنت؟” نظر إليه أحد أفراد الطاقم.

ضحكت الفتاة ، “إذا كنت تريد أن تعرف أفعال تشانغ يي ، لا أعتقد أنه يمكنني إنهاء إخبارك عنها اليوم. على أي حال ، هو مشهور جدًا في بكين. لقد كتب الروايات ، وقدم برنامج إذاعي، وبرنامج تلفزيوني، وعمل كمحاضر ، وأنتج إعلانًا للخدمة العامة ، ويمكنه مطابقة المقاطع. وموهوب خاصة في مجال الشعر وتوبيخ الناس ، المعلم تشانغ يي لا يهزم. وبعد حادثة البث المباشر التي حدثت مؤخرًا ، لم يتبق للمدرس تشانغ يي أي معارض يستطيع النباح! ” يمكن القول إنها كانت على معرفة جيدة جدًا بأفعال تشانغ يي ، حيث أوضحت في فترة وجيزة تاريخ إنجازات تشانغ يي.

 

 

قال تشانغ يي ، “أنا هنا للمشاركة في تصوير فيلم” عالم القتال العظيم “.

توبيخ زميل على وايبو!

 

يبدو أن الكاميرا قد توقفت عن التصوير، حيث جلس عدد قليل من الممثلين الذين كانوا يرتدون أزياء قديمة عند الزاوية بينما يشربون الماء. وكان المخرج جيانغ جالس أمامهم ويشرح المشهد ويعطي بعض المؤشرات.

لوح عضو الطاقم بيده “إذا لم يكن لديك تصريح ، فلا يُسمح لك بالدخول. أنا آسف.”

قال ياو جيانكاي: “مساعد المخرج ، لقد أحضرت الشخص الذي أردت “.

 

قال تشانغ يي ، “أنا هنا للمشاركة في تصوير فيلم” عالم القتال العظيم “.

شعر تشانغ يي بالانزعاج من هذا ولم يستطع الا الاتصال بمساعد المخرج من خلال الرقم الموجود في الرسالة.

 

ربما كان مساعد المخرج مشغولاً حيث لم يرد أحد في البداية. وربما تم وضع الهاتف على الوضع الصامت. لذا دخن تشانغ يي سيجارة قبل المحاولة مرة أخرى بعد 10 دقائق. لكن هذه المرة ، تم الرد على المكالمة

“ليتل تشانغ ، هل أنت مبتدئ؟ لقد كنت أمثل لسنوات عديدة ولم أسمع عنك من قبل ”

“مرحبًا …أنا تشانغ يي. طلبت مني الأخت تشانغ الاتصال بك “.

المعلم تشانغ؟

 

” عم ؟، نادني بـ أولد ياو!”

“تشانغ يي؟ أوه ، أتذكر. مرحبا!.”

أصدر ياو جيانكاي شهقة بسيطة “البث؟! هيئة التدريس الدرامية للسينما والتلفزيون ليست سيئة للغاية هناك، ولكن لا يزال أعضاء هيئة التدريس هناك مجرد هيئة تدريس دراسات البث الإذاعي ، أجل…”. بعد أن قال ذلك ، خفض صوته وقال ، “لقد سمعت عن ذلك صباح اليوم فقط ، لقد رتب لك المخرج دورًا مساندًا جيدًا. حتى أنه هناك بعض مشاهد القتال والعديد من الأسطر المعدة لك. لقبك هو تشانغ؟ هل هذا المنتج تشانغ والدك؟ إيه ، لا يمكن أن يكون…. أنت لا تشبهه…..أوه ، هل أنت قريب لمساعد المخرج؟ ” ربما بدا أولد ياو كرجل صادق، لكنه تحدث دون أي لياقة وكأنه مخادع قديم.

 

كان الوقت لا يزال مبكرًا ، لذا تنقل تشانغ يي عبر الإنترنت للبحث عن الفيلم.

“لقد وصلت بالفعل إلى خارج استوديوهات الأفلام ، لكنهم لم يسمحوا لي بالدخول. ماذا أفعل؟”

الفصل 191 : المعلم ليتل تشانغ ينضم إلى طاقم التصوير!

 

اذا نظر المرء فسيجد مجموعة أبنية لفترة الستينيات أو السبعينيات ، وأبنية من فترة سنوات الجمهورية الصينية ، وأخرى من العصور القديمة.

“حسنًا ، انتظر هناك لفترة من الوقت. أنا مشغول لذا لا أستطيع المغادرة. سأرسل شخصًا ما ليأتي بك “.

حظي تشانغ يي ببعض الشهرة في بكين ولكن ليس في أماكن أخرى. أما بالنسبة للفيلم الذي كان المخرج جيانغ يوجهه ، فقد كان كل من الممثلين الرئيسيين والممثلين المساعدين معروفين أكثر من تشانغ يي. حيث كانوا على الأقل من المشاهير في القائمة-B  أو القائمة-C….و هذا هو السبب في أن المخرج جيانغ لم يزعج نفسه كثيرًا بشأن تشانغ يي ، حيث كان يقدم خدمة للملكة السماوية من خلال ترتيب دور له. وكان هذا هو كل ما في الأمر.

 

“ليتل تشانغ ، هل أنت مبتدئ؟ لقد كنت أمثل لسنوات عديدة ولم أسمع عنك من قبل ”

بعد فترة قصيرة ، خرج رجل يبلغ من العمر 40 إلى 50 عامًا. كان وجهه بسيطًا وبدا صادقًا جدًا. لكن عيونه كانت خادعة مما جعله يبدو غير أمين إلى حد ما في نفس الوقت حيث ستشعران من ينظر وكأنهما عينا لص.

بعد الاستيقاظ والاستحمام ، تلقى تشانغ يي رسالة تم إرسالها من رقم تشانغ يوانشي الخاص.

عندما رآه تشانغ يي وجده مألوفًا جدًا. وبما أنه كان لديه ذاكرة جيدة إلى حد ما حيث شعر بطريقة ما وكأنه ظهر على شاشة التلفاز الأسبوع الماضي في منزل والديه. ويبدو أنه كان لديه دور ثانوي في المسلسل التلفزيوني الذي كان يعرض وقتها.. وإذا لم يكن مخطئًا ، فهذا الرجل كان يؤدي دور والد الصديق الحميم للشخصية الرئيسية.

……

لم يفهم تشانغ يي دراما هذا العالم ، حيث شاهد فقط القليل منها. لكن كانت صدفة أنه رأى تلك المشاهد القليلة من قبل وكان الرجل الذي قام بها يقف أمامه مباشرة. لقد كان ممثلا جيدًا إلى حد ما ويمكن أن يلعب دورًا مضحكًا.(شخص جيد في الأدوار التي تلطف الأجواء وليس الضحك والكوميديا التي نعرفها)

“هاه ؟ أليس هذا المعلم الصغير تشانغ؟” قالت فتاة يبدو أنه كان لها دور ثانوي كما يدل زيها

 

توبيخ وحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي!

مشى ياو جيانكاي نحوه “تشانغ يي؟”.

……

 

بعد الاستيقاظ والاستحمام ، تلقى تشانغ يي رسالة تم إرسالها من رقم تشانغ يوانشي الخاص.

مد تشانغ يي يده ، “هذا أنا ، وأنت ؟”

 

 

بعد فترة قصيرة ، خرج رجل يبلغ من العمر 40 إلى 50 عامًا. كان وجهه بسيطًا وبدا صادقًا جدًا. لكن عيونه كانت خادعة مما جعله يبدو غير أمين إلى حد ما في نفس الوقت حيث ستشعران من ينظر وكأنهما عينا لص.

ابتسم ياو جيانكاي وصافح يديه ، “أنا ياو جيانكاي ، يمكنك مناداتي بـ أولد ياو. لقد طلب مني مساعد المخرج أن آتي بك”.

 

 

“شكرًا ، العم ياو.”

ياو جيانكاي؟

بعد ذلك ، تحدث ياو جيانكاي بنبرة أحد المحاربين القدامى في الصناعة وسأل تشانغ يي

 

ابتسم تشانغ يي. “تستطيع قول ذلك.”

عض مواد البناء؟ (ترجمة حرفية من الصينية)

المعلم تشانغ؟

 

قال تشانغ يي ، “لا ، لا أعرف أي شخص من طاقم الفيلم.”

عند سماع هذا الاسم ، ستعرف على الفور أن هذا الشخص لا يمكن أن يكون شابًا.

 

 

نظر مساعد المخرج إلى تشانغ يي ، ثم وقف ليحييه “المعلم تشانغ..أهلا بك!…لقد تم إعداد البرنامج النصي ، يرجى إلقاء نظرة على سطورك…. سأجعل شخصًا ما يقوم ببعض المكياج من أجلك “.

“أعتذر لإتعابك.” ابتسم تشانغ يي. “لقد شاهدت أدوارك قبلا. لقد كان تمثيلك جيدًا حقًا ، حيث جلبت السعادة تمامًا مع دور الأب هذا “.

توبيخ رابطة الكتاب في مسابقة المقاطع المزدوجة!

 

دعواتكم

ربما لم يتوقع ياو جيانكاي أن يعرفه أحد حيث كان يمثل لسنوات عديدة لكنه ظل غامضًا(مغمورا).

قال تشانغ يي ، “لا ، لا أعرف أي شخص من طاقم الفيلم.”

لقد ظن أنه كان وسيكون إلى الأبد مجرد عضو في فريق التمثيل ، لذلك ضحك وقال ، “لست بهذه الجودة!.” بعد ذلك ، قام بتمرير بطاقة الى عضو طاقم البوابة ثم سار كلاهما نحو الاستوديو.

الفصل 191 : المعلم ليتل تشانغ ينضم إلى طاقم التصوير!

بعد ذلك ، تحدث ياو جيانكاي بنبرة أحد المحاربين القدامى في الصناعة وسأل تشانغ يي

 

“ليتل تشانغ ، هل أنت مبتدئ؟ لقد كنت أمثل لسنوات عديدة ولم أسمع عنك من قبل ”

 

 

توبيخ رابطة الكتاب في مسابقة المقاطع المزدوجة!

ابتسم تشانغ يي. “تستطيع قول ذلك.”

حظي تشانغ يي ببعض الشهرة في بكين ولكن ليس في أماكن أخرى. أما بالنسبة للفيلم الذي كان المخرج جيانغ يوجهه ، فقد كان كل من الممثلين الرئيسيين والممثلين المساعدين معروفين أكثر من تشانغ يي. حيث كانوا على الأقل من المشاهير في القائمة-B  أو القائمة-C….و هذا هو السبب في أن المخرج جيانغ لم يزعج نفسه كثيرًا بشأن تشانغ يي ، حيث كان يقدم خدمة للملكة السماوية من خلال ترتيب دور له. وكان هذا هو كل ما في الأمر.

 

 

“بالنظر أليك. أعتقد أنك تخرجت للتو؟ ربما من أكاديمية بكين للأفلام؟ أتخصصت في فنون التمثيل؟ “.

 

 

“بالنظر أليك. أعتقد أنك تخرجت للتو؟ ربما من أكاديمية بكين للأفلام؟ أتخصصت في فنون التمثيل؟ “.

قال تشانغ يي بإيجاز ، “جامعة بكين تخصص البث الإذاعي”

مد تشانغ يي يده ، “هذا أنا ، وأنت ؟”

 

 

أصدر ياو جيانكاي شهقة بسيطة “البث؟! هيئة التدريس الدرامية للسينما والتلفزيون ليست سيئة للغاية هناك، ولكن لا يزال أعضاء هيئة التدريس هناك مجرد هيئة تدريس دراسات البث الإذاعي ، أجل…”. بعد أن قال ذلك ، خفض صوته وقال ، “لقد سمعت عن ذلك صباح اليوم فقط ، لقد رتب لك المخرج دورًا مساندًا جيدًا. حتى أنه هناك بعض مشاهد القتال والعديد من الأسطر المعدة لك. لقبك هو تشانغ؟ هل هذا المنتج تشانغ والدك؟ إيه ، لا يمكن أن يكون…. أنت لا تشبهه…..أوه ، هل أنت قريب لمساعد المخرج؟ ” ربما بدا أولد ياو كرجل صادق، لكنه تحدث دون أي لياقة وكأنه مخادع قديم.

 

 

عندما وصل إلى بوابة الدخول

قال تشانغ يي ، “لا ، لا أعرف أي شخص من طاقم الفيلم.”

 

 

توبيخ قائده خلال بث مباشر على التلفاز!

قال ياو جيانكاي بتساؤل ، ” هذا غريب؟!!. يمكن اعتبار هذا الفيلم إنتاجًا كبيرًا ، ولن يستخدموا مبتدئًا فيه. أنت طفل محظوظ ، لقد حصلت على هذه الوظيفة بعد التخرج مباشرة. حتى تخصص الفنون المسرحية في أكاديمية بكين للأفلام سيحتاج عادةً إلى أن يمر بستة أشهر أو سنة من المشقة ولا يزالون غير قادرين على الحصول على مثل هذا الدور. وحتى لو فعلوا يمكنهم فقط الحصول على دور ثانوي…. من الأفضل أن تنتهز هذه الفرصة. لأنه بالنسبة للأشخاص الذين ليس لديهم مظهر أو ميزات رائعة مثلنا إذا أردنا البقاء على قيد الحياة في هذه الصناعة ، فعلينا أن ننتهز كل فرصة. إذا كان هناك شيء لا تعرفهيمكنك أن تسألني “.

 

 

شعر تشانغ يي بالانزعاج من هذا ولم يستطع الا الاتصال بمساعد المخرج من خلال الرقم الموجود في الرسالة.

كان أولد ياو صريحا للغاية حيث كان يقول ما يفكر به ولم يتخذ موقف الغرباء المعتاد مع تشانغ يي. جعل هذا تشانغ يي يبتسم بسخرية ، لكن كان بإمكانه أن يقول أن الرفيق أولد ياو كان لطيفًا جدًا معه

أليس “ليتل تشانغ “مبتدئ؟ اذا لماذا أراد بعض الناس توقيعه وأخذ صورة معًا؟

“شكرًا ، العم ياو.”

عندما وصل إلى بوابة الدخول

 

بعد ذلك ، تحدث ياو جيانكاي بنبرة أحد المحاربين القدامى في الصناعة وسأل تشانغ يي

” عم ؟، نادني بـ أولد ياو!”

 

 

 

“حسنًا ، أولد ياو ، هور هور”.

رأى المخرج جيانغ أيضًا تشانغ يي لكنه لم يقل الكثير.

 

……

“هكذا ينبغي أن يكون الأمر ، لا تكن متواضعًا معي. وابقى قريبا مني في المستقبل حيث سنتناول سويا طعامًا جيدًا ونبيذًا! ”

كيف كان حجمه؟

 

حسنا!لن أطيل عليكم…سأعود غدا بإذن الله وأنهي هذا الحدث للفصل 200 دفعة واحدة ان شاء الله

وبعد تبادل بضع كلمات ، كان الثنائي الكبير والشاب يرفعان ذراعيهما إلى أكتاف بعضهما.

نظر مساعد المخرج إلى تشانغ يي ، ثم وقف ليحييه “المعلم تشانغ..أهلا بك!…لقد تم إعداد البرنامج النصي ، يرجى إلقاء نظرة على سطورك…. سأجعل شخصًا ما يقوم ببعض المكياج من أجلك “.

لقد أحبه تشانغ يي إلى حد ما ، فقد أدرك أن أولد ياو كان مشابهًا له. ولم تكن كلماته تحمل الكثير من المعاني (ليس خبيثا)، لذلك لم يكن هناك ما يجب الحذر منه.

على الجانب الآخر ، كان الطاقم المسؤول عن التخطيط(التصوير وتجهيز الموقع بالمختصر أي حد غير الممثلين ومساعدي الممثلين والمخرج). كان هناك الكثير من الناس حيث بلغ عددهم حوالي 30 إلى 40 شخصًا.

 

“تشانغ يي؟ أوه ، أتذكر. مرحبا!.”

كان استوديو الأفلام كبيرًا جدًا.

أما بالنسبة للوقت ، فقد أشير إلى أنه قبل الساعة الرابعة بقليل.

 

 

كيف كان حجمه؟

 

كان كبيرا جدا!(هشتاج بديهيات)

“بالنظر أليك. أعتقد أنك تخرجت للتو؟ ربما من أكاديمية بكين للأفلام؟ أتخصصت في فنون التمثيل؟ “.

 

كيف كان حجمه؟

اذا نظر المرء فسيجد مجموعة أبنية لفترة الستينيات أو السبعينيات ، وأبنية من فترة سنوات الجمهورية الصينية ، وأخرى من العصور القديمة.

دعواتكم

جعل منظر الأبنية الموضوعة جنبًا إلى جنب المرء يشعر بالدوار من النظر فقط.

بعد الاستيقاظ والاستحمام ، تلقى تشانغ يي رسالة تم إرسالها من رقم تشانغ يوانشي الخاص.

 

“هل أنت هنا من أجل التمثيل أيضًا؟ لماذا لم يخبرني أحد. أبي وأمي معجبين بك. أراهم يشاهدون “قاعة المحاضرات” كل يوم عندما أعود إلى المنزل. حتى أنهم قالوا إن المحاضرات الجديدة لا يمكن مقارنتها بمحاضراتك ، لذا فهم لا ينوون مشاهدتها بعد الآن. واستمروا في مشاهدة حلقاتك من “تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث”.

أخيرا وصل إلى مكان طاقم تصوير فيلم “عالم القتال العظيم”.

 

 

على الجانب الآخر ، كان الطاقم المسؤول عن التخطيط(التصوير وتجهيز الموقع بالمختصر أي حد غير الممثلين ومساعدي الممثلين والمخرج). كان هناك الكثير من الناس حيث بلغ عددهم حوالي 30 إلى 40 شخصًا.

يبدو أن الكاميرا قد توقفت عن التصوير، حيث جلس عدد قليل من الممثلين الذين كانوا يرتدون أزياء قديمة عند الزاوية بينما يشربون الماء. وكان المخرج جيانغ جالس أمامهم ويشرح المشهد ويعطي بعض المؤشرات.

كان اسم الفيلم هو “عالم القتال العظيم”.

على الجانب الآخر ، كان الطاقم المسؤول عن التخطيط(التصوير وتجهيز الموقع بالمختصر أي حد غير الممثلين ومساعدي الممثلين والمخرج). كان هناك الكثير من الناس حيث بلغ عددهم حوالي 30 إلى 40 شخصًا.

 

 

 

قال ياو جيانكاي: “مساعد المخرج ، لقد أحضرت الشخص الذي أردت “.

 

 

 

نظر مساعد المخرج إلى تشانغ يي ، ثم وقف ليحييه “المعلم تشانغ..أهلا بك!…لقد تم إعداد البرنامج النصي ، يرجى إلقاء نظرة على سطورك…. سأجعل شخصًا ما يقوم ببعض المكياج من أجلك “.

يمكن اعتباره مخرجا من الدرجة الثانية في البلاد لكن حتى هذا سيجعله معروفًا أكثر من تشانغ يي. وبما أنه قد كان مجرد شخصية ثانوية ، فلم يكن بحاجة لأن ينزعج كثيرًا بشأنه. حيث احتاج بالتأكيد إلى الموافقة على طلب تشانغ يوانشي ، لكن تشانغ يي لم يكن نجمًا كبيرًا بالنسبة له ولم يمنحه الأولوية.

 

قال تشانغ يي ، “لا ، لا أعرف أي شخص من طاقم الفيلم.”

أخذ تشانغ يي السيناريو ، “حسنًا”.

 

 

 

قال مساعد المخرج بقلق ، “هناك مشهد قتال ، لذا هناك احتمال أن تتأذى ، أنت…؟”

“مرحبًا …أنا تشانغ يي. طلبت مني الأخت تشانغ الاتصال بك “.

 

“ليتل تشانغ ، هل أنت مبتدئ؟ لقد كنت أمثل لسنوات عديدة ولم أسمع عنك من قبل ”

“سأتبع ترتيباتك ، أنا بخير في أي شيء.” وافق تشانغ يي دون تردد.

كان ياو جيانكاي واحدًا منهم مما فسر ذهوله.

 

قالت الفتاة بريبة: “العم ياو ، ألا تعيش في بكين ، كيف لا تعرف من هو؟”

المعلم تشانغ؟

توبيخ قائده خلال بث مباشر على التلفاز!

 

حسنا!لن أطيل عليكم…سأعود غدا بإذن الله وأنهي هذا الحدث للفصل 200 دفعة واحدة ان شاء الله

أي معلم؟

كان الوقت لا يزال مبكرًا ، لذا تنقل تشانغ يي عبر الإنترنت للبحث عن الفيلم.

 

 

صُدم ياو جيانكاي لأنه لم يفهم ما يحدث.

“بالنظر أليك. أعتقد أنك تخرجت للتو؟ ربما من أكاديمية بكين للأفلام؟ أتخصصت في فنون التمثيل؟ “.

 

ربما لم يتوقع ياو جيانكاي أن يعرفه أحد حيث كان يمثل لسنوات عديدة لكنه ظل غامضًا(مغمورا).

في هذه اللحظة ، أضاءت عين أحد أفراد الطاقم. وسرعان ما أخرج كتابًا

مشى ياو جيانكاي نحوه “تشانغ يي؟”.

“المعلم تشانغ ، لقد كنت في انتظارك طوال اليوم. كنت أعلم أنك قادم ، لذلك كنت قد جهزت كتابي وقلمي. هل من الممكن أن احصل على توقيعك الشخصي؟” كانت لهجته تدل وأنه أحد سكان بكين ، ومن الواضح أنه كان يعرف من هو تشانغ يي.

قال تشانغ يي ، “أنا هنا للمشاركة في تصوير فيلم” عالم القتال العظيم “.

 

“تشانغ يي؟ أوه ، أتذكر. مرحبا!.”

“بالتأكيد.” لم يقل تشانغ يي الكثير ووقع عليه.

جعل منظر الأبنية الموضوعة جنبًا إلى جنب المرء يشعر بالدوار من النظر فقط.

 

 

“هاه ؟ أليس هذا المعلم الصغير تشانغ؟” قالت فتاة يبدو أنه كان لها دور ثانوي كما يدل زيها

توبيخ رابطة الكتاب في مسابقة المقاطع المزدوجة!

“هل أنت هنا من أجل التمثيل أيضًا؟ لماذا لم يخبرني أحد. أبي وأمي معجبين بك. أراهم يشاهدون “قاعة المحاضرات” كل يوم عندما أعود إلى المنزل. حتى أنهم قالوا إن المحاضرات الجديدة لا يمكن مقارنتها بمحاضراتك ، لذا فهم لا ينوون مشاهدتها بعد الآن. واستمروا في مشاهدة حلقاتك من “تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث”.

 

 

كان ياو جيانكاي واحدًا منهم مما فسر ذهوله.

ابتسم تشانغ يي. “شكرًا لأبيك وأمك على دعمهما.”

“تشانغ يي؟ أوه ، أتذكر. مرحبا!.”

 

 

قالت الفتاة: ” لنلتقط صورة سويا”.

 

 

 

“حسنا.” ثم وقف تشانغ يي بجانبها.

حسنا!لن أطيل عليكم…سأعود غدا بإذن الله وأنهي هذا الحدث للفصل 200 دفعة واحدة ان شاء الله

 

الفصل 191 : المعلم ليتل تشانغ ينضم إلى طاقم التصوير!

أخرجت الفتاة هاتفها والتقطت صورة قبل أن تعود لتحفظ نصها.

دعواتكم

 

توبيخ وحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي!

رأى المخرج جيانغ أيضًا تشانغ يي لكنه لم يقل الكثير.

قال تشانغ يي ، “لا ، لا أعرف أي شخص من طاقم الفيلم.”

يمكن اعتباره مخرجا من الدرجة الثانية في البلاد لكن حتى هذا سيجعله معروفًا أكثر من تشانغ يي. وبما أنه قد كان مجرد شخصية ثانوية ، فلم يكن بحاجة لأن ينزعج كثيرًا بشأنه. حيث احتاج بالتأكيد إلى الموافقة على طلب تشانغ يوانشي ، لكن تشانغ يي لم يكن نجمًا كبيرًا بالنسبة له ولم يمنحه الأولوية.

 

حظي تشانغ يي ببعض الشهرة في بكين ولكن ليس في أماكن أخرى. أما بالنسبة للفيلم الذي كان المخرج جيانغ يوجهه ، فقد كان كل من الممثلين الرئيسيين والممثلين المساعدين معروفين أكثر من تشانغ يي. حيث كانوا على الأقل من المشاهير في القائمة-B  أو القائمة-C….و هذا هو السبب في أن المخرج جيانغ لم يزعج نفسه كثيرًا بشأن تشانغ يي ، حيث كان يقدم خدمة للملكة السماوية من خلال ترتيب دور له. وكان هذا هو كل ما في الأمر.

“تشانغ يي؟ أوه ، أتذكر. مرحبا!.”

 

حظي تشانغ يي ببعض الشهرة في بكين ولكن ليس في أماكن أخرى. أما بالنسبة للفيلم الذي كان المخرج جيانغ يوجهه ، فقد كان كل من الممثلين الرئيسيين والممثلين المساعدين معروفين أكثر من تشانغ يي. حيث كانوا على الأقل من المشاهير في القائمة-B  أو القائمة-C….و هذا هو السبب في أن المخرج جيانغ لم يزعج نفسه كثيرًا بشأن تشانغ يي ، حيث كان يقدم خدمة للملكة السماوية من خلال ترتيب دور له. وكان هذا هو كل ما في الأمر.

وهكذا ، ارتبك الآخرون.

 

 

 

لأنه غالبًا ما يعني تغيير المهنة من مجال الى مجال أمرا مختلفًا حتى وإن كنت تمتلك المعرفة.

شعر تشانغ يي بالانزعاج من هذا ولم يستطع الا الاتصال بمساعد المخرج من خلال الرقم الموجود في الرسالة.

لم يكونوا في نفس المهنة مثل تشانغ يي منذ البداية(أي أن معظمهم كل ما كانوا يفعلون هو التمثيل أما تشانغ يي فكان يقاتل هذا ويلعن هذا هههههه…الصراحة لا أعلم له مهنة سوى القتال). ومع حقيقة أن معظم طاقم الفيلم لم يكونوا يعيشون في بكين حيث اضطروا للسفر في جميع أنحاء البلاد للتصوير ، فإن معظم الناس هناك لم يعرفوا تشانغ يي أو من أين هو.

قالت الفتاة: ” لنلتقط صورة سويا”.

 

“هكذا ينبغي أن يكون الأمر ، لا تكن متواضعًا معي. وابقى قريبا مني في المستقبل حيث سنتناول سويا طعامًا جيدًا ونبيذًا! ”

كان ياو جيانكاي واحدًا منهم مما فسر ذهوله.

 

 

 

أليس “ليتل تشانغ “مبتدئ؟ اذا لماذا أراد بعض الناس توقيعه وأخذ صورة معًا؟

 

 

توبيخ وحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي!

بالتفكير في الوقت الذي انضم فيه إلى طاقم الفيلم لأول مرة ، فقط الخالة من طاقم التنظيف كانت تحب عروضه وطلبت منه توقيعًا. حيث لم يحصل على مثل هذه المعاملة vip!

 

 

 

“ليتل يان.” سار ياو جيانكاي إلى جانب الفتاة ، “أتعرفين تشانغ يي ؟”

 

 

 

قالت الفتاة بريبة: “العم ياو ، ألا تعيش في بكين ، كيف لا تعرف من هو؟”

توبيخ زميل على وايبو!

 

أخرجت الفتاة هاتفها والتقطت صورة قبل أن تعود لتحفظ نصها.

قال ياو جيانكاي ، “لقد كنت بعيدًا منذ فترة للتصوير خلال الأشهر القليلة الماضية. وأنا لا أستخدم الإنترنت أيضًا ، ولا أعرف كيف اتعامل مع أشياء معقدة مثل التكنولوجيا الجديدة بسبب عمري “.

أخرجت الفتاة هاتفها والتقطت صورة قبل أن تعود لتحفظ نصها.

 

عندما رآه تشانغ يي وجده مألوفًا جدًا. وبما أنه كان لديه ذاكرة جيدة إلى حد ما حيث شعر بطريقة ما وكأنه ظهر على شاشة التلفاز الأسبوع الماضي في منزل والديه. ويبدو أنه كان لديه دور ثانوي في المسلسل التلفزيوني الذي كان يعرض وقتها.. وإذا لم يكن مخطئًا ، فهذا الرجل كان يؤدي دور والد الصديق الحميم للشخصية الرئيسية.

ضحكت الفتاة ، “إذا كنت تريد أن تعرف أفعال تشانغ يي ، لا أعتقد أنه يمكنني إنهاء إخبارك عنها اليوم. على أي حال ، هو مشهور جدًا في بكين. لقد كتب الروايات ، وقدم برنامج إذاعي، وبرنامج تلفزيوني، وعمل كمحاضر ، وأنتج إعلانًا للخدمة العامة ، ويمكنه مطابقة المقاطع. وموهوب خاصة في مجال الشعر وتوبيخ الناس ، المعلم تشانغ يي لا يهزم. وبعد حادثة البث المباشر التي حدثت مؤخرًا ، لم يتبق للمدرس تشانغ يي أي معارض يستطيع النباح! ” يمكن القول إنها كانت على معرفة جيدة جدًا بأفعال تشانغ يي ، حيث أوضحت في فترة وجيزة تاريخ إنجازات تشانغ يي.

 

 

توبيخ زميل على وايبو!

بعد ذلك ، تحدث ياو جيانكاي بنبرة أحد المحاربين القدامى في الصناعة وسأل تشانغ يي

 

 

توبيخ وحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي!

” عم ؟، نادني بـ أولد ياو!”

 

لقد ظن أنه كان وسيكون إلى الأبد مجرد عضو في فريق التمثيل ، لذلك ضحك وقال ، “لست بهذه الجودة!.” بعد ذلك ، قام بتمرير بطاقة الى عضو طاقم البوابة ثم سار كلاهما نحو الاستوديو.

توبيخ رابطة الكتاب في مسابقة المقاطع المزدوجة!

على الجانب الآخر ، كان الطاقم المسؤول عن التخطيط(التصوير وتجهيز الموقع بالمختصر أي حد غير الممثلين ومساعدي الممثلين والمخرج). كان هناك الكثير من الناس حيث بلغ عددهم حوالي 30 إلى 40 شخصًا.

 

 

توبيخ قائده خلال بث مباشر على التلفاز!

 

 

“ليتل يان.” سار ياو جيانكاي إلى جانب الفتاة ، “أتعرفين تشانغ يي ؟”

بعد سماع كل ذلك ، صُدم ياو جيانكاي على الفور!

“ليتل تشانغ ، هل أنت مبتدئ؟ لقد كنت أمثل لسنوات عديدة ولم أسمع عنك من قبل ”

 

 

اللعنة! هذا المعلم تشانغ….. موهبة!

اللعنة! هذا المعلم تشانغ….. موهبة!

*******************************************

 

السلام عليكم أخباركم اصدقائي؟أعتذر عن الانقطاع حيث كنت أبحث عن مكان للتدريب-تدريب في مجال دراستي-وكنت قد بدأت في كورس لغة صينية-ان شاء الله عندما اتقن الصينية بصفة متوسطة سأجمع جيش ترول وسنهاجم ديزني لأجل رجوع الرواية???- لذا انشغلت كثيرا الفترة الفائتة والمضحك انني سأبدأ دراسة السبت القادم.

على الرغم من أن التصوير لم ينته بعد ولم يكن على وشك العرض في السينمات، إلا أن بعض المعلومات كانت متاحة بالفعل.

حسنا!لن أطيل عليكم…سأعود غدا بإذن الله وأنهي هذا الحدث للفصل 200 دفعة واحدة ان شاء الله

 

دعواتكم

بالتفكير في الوقت الذي انضم فيه إلى طاقم الفيلم لأول مرة ، فقط الخالة من طاقم التنظيف كانت تحب عروضه وطلبت منه توقيعًا. حيث لم يحصل على مثل هذه المعاملة vip!

 

 

ابتسم تشانغ يي. “تستطيع قول ذلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط