نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 193

القتال مع الرهبان!

القتال مع الرهبان!

الفصل 193: القتال مع الرهبان!

لم يخلع زيه. وحصل على سيف من الدعائم وكان مستعدًا للبدأ في التمثيل.

 

 

في الضواحي.

 

 

“لقد تغير رئيس ديرنا منذ نصف شهر! والآن ، يُمنع الأشخاص غير المصرح لهم من الدخول! ”

وبينما كانت شمس تشارف على الغروب.

 

 

لم يكن الأمر كافيًا حتى لجمع معداتهم!

قطع طاقم الفيلم مسافة طويلة بالسيارة قبل أن يتوقفوا أخيرًا عند سفح الجبل.

 

نزل حوالي ثلاثين شخصًا من حافلة وكانت هناك ثلاث شاحنات كانت مليئة بالدعائم.

تفاخر ياو جيانكاي ، “في السابق ، كان أخيك ممثلاً في لصفوف التربية البدنية بالمدرسة. لكن لست في حالة جيدة اليوم. لقد كان يومًا للتصوير ، إن لم يكن كذلك ، فإن مجرد تسلق بضع مئات من الأمتار سيكون مثل لعب الأطفال “. بعد قليل من الصمت قال ، “لا تتكلم عني. فقط من التحركات القليلة التي قمت بها من قبل، فأنت لست أفضل مني! ”

 

ومع ذلك ، كان لدى العديد من أفراد الطاقم اعتراضاتهم. حيث كان تشانغ يي عديم الفائدة في عيونهم. وكان لا يزال هناك العديد من المشاهد في وقت لاحق. وما زالوا بحاجة إلى الصعود إلى الجبل. لذا كم من الوقت سيستغرق تصوير هذا المشهد؟

لم يكن هناك اسم مكتوب رسمي لهذا الجبل. أطلق عليه السكان المحليون اسم ليتل تشينغشان فقط حيث كان هناك دير تشينغشان على قمة الجبل. (يعني الاسم: الجبل الأخضر الصغير….اخيرا استفدت من تعلم الصينية هههههه)

لم يقتصر الأمر على كونهم مشغولين في تجهيز دعائم المشاهد فحسب ، بل كان عليهم أيضًا اصطحاب الأشخاص وجمع صناديق الطعام وتولي دور السائقين. ولمثل هذا التغيير في مواقع التصوير التي لم تكن بعيدة ، لا يزال يتعين عليهم نقل جميع المعدات.

كانت المناظر الطبيعية في بكين لا تضاهى بالتأكيد مع المواقع التي تتمتع بمناظر طبيعية جميلة في الجنوب. ومع ذلك ، كان ليتل تشينغشان استثناءً. كان المشهد ممتعًا وكان الدير مشهورًا جدًا. يأتي الكثير من الناس إلى هنا سنويًا لحرق البخور والعبادة. بالطبع ، كان هناك المزيد من فرق التصوير مثلهم الذين جاؤوا للتصوير.

 

 

 

لم يكن هذا مكانًا عاديًا.

كان الممثلين وطاقم إدارة ابطأ بقليل لفهم ما حدث. لكن أمسكوا به على عجل ، مما أدى إلى استقراره. لأنه إذا استمر في التدحرج ، حتى لو لم يمت ، فسيظل نصف ميت. حيث لا يزال هناك عشرات الأمتار من السلالم!

 

قام راهب آخر أكبر سنًا بتلويح عصاه وكان على وشك تحطيم الكاميرا!

كان جبل تشينغشان مشهورًا جدًا. لذا  بطبيعة الحال كان دير تشينغشان مشهورًا أيضا.

وبعد تبادل بضع كلمات ، بدأ الاثنان في القتال.

 

علم أولئك الذين عرفوا تشانغ يي أن مزاج هذا الرفيق كان أسوأ بكثير من مزاج المخرج جيانغ. حيث رفض الخضوع لأي شخص!

إذا أراد المرء أن يسأل ما هو أعلى جبل هنا؟ سيشير الجميع بالتأكيد في اتجاه واحد. حيث يقبع جبل شيانغشان على بعد بضعة كيلومترات.

 

 

كان المخرج جيانغ منزعجًا أيضًا ، “أحضرنا إلى رئيسك!”

وإذا سأل أحدهم عن أكثر الأديرة شهرة هنا؟ بالتأكيد سوف يشير السكان المحليون في اتجاه واحد. حيث كان دير تشينغشان على بعد بضعة كيلومترات.

 

 

وبعد تبادل بضع كلمات ، بدأ الاثنان في القتال.

وإذا سألت ما علاقة جبل تشينغشان بدير شيانغشان؟

“الدير مكان للهدوء! يرجى المغادرة على الفور! ”

 

 

أو اسأل ما علاقة دير تشينغشان بالجبل؟

 

 

كان تشانغ يي يفكر أنه إذا لم يقلل من قوته ، لكان قد تم تعليمك الطيران بواسطة ركلة هذا الأخ.

حسنًا ، في الواقع هذه الأماكن ليس لها علاقة على الإطلاق. دعونا فقط نغير الموضوع!(ههههههه)

نزل حوالي ثلاثين شخصًا من حافلة وكانت هناك ثلاث شاحنات كانت مليئة بالدعائم.

 

أي نوع من الرهبان كان هؤلاء !؟

لم تحضر الشخصيات الرئيسية لذا لم يكن لديه أي مشاهد لتصويرها اليوم لذا فقد عاد للراحة.

 

سار المخرج جيانغ وتحدث إلى عدد قليل من الممثلين الداعمين المهمين حول المشهد الذي سيصور. وكان مساعد المخرج مسؤولاً عن ترتيب الدعامات حيث كانت إدارة موقع التصوير هي الأكثر انشغالا أكثر من جميع طاقم التصوير.

أو اسأل ما علاقة دير تشينغشان بالجبل؟

لم يقتصر الأمر على كونهم مشغولين في تجهيز دعائم المشاهد فحسب ، بل كان عليهم أيضًا اصطحاب الأشخاص وجمع صناديق الطعام وتولي دور السائقين. ولمثل هذا التغيير في مواقع التصوير التي لم تكن بعيدة ، لا يزال يتعين عليهم نقل جميع المعدات.

 

تم تفريغ أكوام من المعدات من قبل عدد قليل من طاقم الإدارة والموظفين. ثم نقلوها إلى أعلى الجبل. وبتجاهل السيوف والرماح والأعمدة ، حتى العدد القليل من الكاميرات لم يكن من السهل نقلها.

كان كل شيء جاهزا لبدء التصوير.

 

هذا هراء!

بالنظر الى الدرج الصاعد الذي بدا وكأنه رصيف طوره مائة متر وامتد لأعلى بطريقة متعرجة.

 

 

بالنظر الى الدرج الصاعد الذي بدا وكأنه رصيف طوره مائة متر وامتد لأعلى بطريقة متعرجة.

“ليتل تشانغ ، أسرع ، ساعد أخيك العجوز!” بعد حوالي اثنتي عشرة خطوة ، كان ياو جيانكاي يلهث بالفعل. حيث كان بطنه الكبير يرتجف ويبدو أنه كان يمر بوقت عصيب.

 

 

في هذه اللحظة ، تقدم مدير فنون الدفاع عن النفس إلى الأمام. وبسيف من الدعائم قام بصد العصا.

دعمه تشانغ يي ، “لياقتك البدنية مفقودة.”

 

 

 

تفاخر ياو جيانكاي ، “في السابق ، كان أخيك ممثلاً في لصفوف التربية البدنية بالمدرسة. لكن لست في حالة جيدة اليوم. لقد كان يومًا للتصوير ، إن لم يكن كذلك ، فإن مجرد تسلق بضع مئات من الأمتار سيكون مثل لعب الأطفال “. بعد قليل من الصمت قال ، “لا تتكلم عني. فقط من التحركات القليلة التي قمت بها من قبل، فأنت لست أفضل مني! ”

 

 

بدأ تشانغ يي في التدرب.

ابتسم تشانغ يي فقط. ولم يرد.

كما غضب أعضاء طاقم التصوير الآخرين ، “ماذا تفعل!”

 

 

في منتصف الطريق إلى أعلى الجبل ، لوح المخرج جيانغ بيده وصرخ. “قفوا. لنقم بإعداد الكاميرات هنا. والدعائم أيضا! ”

 

 

“آه!” تدحرج مدرب فنون الدفاع عن النفس على الدرج!

ثم بدأ الجميع بشغل بأنفسهم.

وعلى الرغم من أنهم تمكنوا من رؤية أن تشانغ يي كان يتقدم ببطء ، إلا أن حركاته لا تزال غير جميلة (تخفيف لكلمة قبيحة). وعرف القليل منهم أن هذا كان صعبًا على المعلم تشانغ….ولأنه كان عالمًا وأديبا متخصصًا في الأدب. فقد كان كثيرًا جدًا بالنسبة له أن يلوح بالسيوف والرماح.

كان هناك مشهد على طول سفح الجبل. ومن الواضح أنهم كانوا مستعدين للتصوير هنا. حيث كان هذا المشهد بالضبط حيث سيظهر دور تشانغ يي “البطل الشاب تشين”.

“ألا يسبب هذا مشكلة؟ نحن جميعًا ننتظر انتهاء اليوم. وإذا قام بتأجيله ، فمن يدري متى سينتهي التصوير اليوم “.

 

 

سأل مساعد المخرج بقلق ، “المعلم تشانغ ، هلا نبدأ؟”

 

 

كان عدد قليل من الرهبان الصلع.

كيف يمكن لـ تشانغ يي أن يقول لا لذا قال بحزم ، “ليس لدي مشاكل. يمكننا البدء في التصوير في أي وقت “.

 

لم يخلع زيه. وحصل على سيف من الدعائم وكان مستعدًا للبدأ في التمثيل.

ثم بدأ الجميع بشغل بأنفسهم.

 

 

كان مدير فنون الدفاع عن النفس يقف إلى جانبه ، “ماذا تقصد أنه ليس لديك مشاكل. مجرد تحركك الضعيفة هذه لا ترقى إلى المستوى المطلوب. يجب أن تتدرب قبل أن تبدأ الكاميرات في التصوير. لأنه عندما تبدأ الكاميرات، فإن إهدار المشهد هو إهدار للمال. وإذا كان المخرج غير سعيد ، فسوف يقايضك بالتأكيد “.

وإذا سأل أحدهم عن أكثر الأديرة شهرة هنا؟ بالتأكيد سوف يشير السكان المحليون في اتجاه واحد. حيث كان دير تشينغشان على بعد بضعة كيلومترات.

كان هذا المدرب باردًا من الخارج ودافئًا من الداخل. وعلى الرغم من أنه ظل يقول كيف أن تشانغ يي كان ينقصه الكثير، إلا أنه كان لا يدخر جهداً لمساعدة تشانغ يي على اتقان دوره بشكل جيد.

“ألا يسبب هذا مشكلة؟ نحن جميعًا ننتظر انتهاء اليوم. وإذا قام بتأجيله ، فمن يدري متى سينتهي التصوير اليوم “.

 

بدأ تشانغ يي في التدرب.

أو اسأل ما علاقة دير تشينغشان بالجبل؟

 

 

“المعلم تشانغ ،بالتوفيق.”

أي نوع من الرهبان كان هؤلاء !؟

 

ومع ذلك ، كانت ركلته هذه دقيقة للغاية. لذا لم تكن هناك طريقة أخرى لفعل غير لذلك لأن تشانغ يي كان يعرف الكونغ فو. حيث كانت المهارات التي حصل عليها من الكتب راسخة في افعاله بدون وعي لذلك لم يكن من السهل الخروج عنها. لذا استهدفت ركلته المكان الحيوي للشرير.

“أجل  المزيد من التدريب هو كل ما تحتاجه. انها ليست صعبة.”

 

 

 

هتف له عدد قليل من الناس من بكين ، ممن يعرفون تشانغ يي.

 

 

الفصل 193: القتال مع الرهبان!

لأنه في قلوبهم ، كان تشانغ يي شخصية عظيمة للغاية.

 

في المجال الأدبي ، كان شخصًا لا يقهر وليس له منافس في بكين. لكن لسوء الحظ ، تم حظره من قبل المحطات التلفزيونية ، لذلك لم يتمكن من إظهار براعته. لذا في النهاية ، كان عليه أن يصور فيلمًا ، وكان فيلمًا عن فنون القتال. لذا في رأيهم ، كان من الواضح أن هذا كان شيئًا كان تشانغ يي غير بارع به.

ومع ذلك ، كان لدى العديد من أفراد الطاقم اعتراضاتهم. حيث كان تشانغ يي عديم الفائدة في عيونهم. وكان لا يزال هناك العديد من المشاهد في وقت لاحق. وما زالوا بحاجة إلى الصعود إلى الجبل. لذا كم من الوقت سيستغرق تصوير هذا المشهد؟

وعلى الرغم من أنهم تمكنوا من رؤية أن تشانغ يي كان يتقدم ببطء ، إلا أن حركاته لا تزال غير جميلة (تخفيف لكلمة قبيحة). وعرف القليل منهم أن هذا كان صعبًا على المعلم تشانغ….ولأنه كان عالمًا وأديبا متخصصًا في الأدب. فقد كان كثيرًا جدًا بالنسبة له أن يلوح بالسيوف والرماح.

 

 

 

ومع ذلك ، كان هناك أشخاص في طاقم التصوير يزدرون إلى تشانغ يي.

 

 

 

“لا تقضم أكثر مما تستطيع مضغه.”

 

 

“المعلم تشانغ ،بالتوفيق.”

“سنضيع بالتأكيد بعض الشرائط لاحقًا. تنهد!!.”

ثلاث مرات…

 

 

“ألا يسبب هذا مشكلة؟ نحن جميعًا ننتظر انتهاء اليوم. وإذا قام بتأجيله ، فمن يدري متى سينتهي التصوير اليوم “.

اللعنة!

 

 

“انسى ذلك. امتنع عن قول الكثير. إنه ليس أمرا سهلا.”

بعد ذلك ، بدأت الكاميرات في التصوير مرة أخرى.

 

قال الراهب الشاب بشراسة: “ولا حتى ساعة! غادروا على الفور! ”

بعد فترة وجيزة ، كانت بعض الآلات جاهزة بعد بعض التعديلات.

 

 

في هذه اللحظة ، نزل خمسة أشخاص من الجبل!

جلس المخرج جيانغ بجانب الجهاز رقم 1 وصاح “حسنًا ، لنبدأ!”

 

 

أو اسأل ما علاقة دير تشينغشان بالجبل؟

ظهرت الشخصية الشريرة التي كانت تتصرف مع تشانغ يي. كان يحمل سيفا ووقف في مكانه المحدد.

دينغ!

 

“كيف يمكنك أن تكون شرسًا جدًا !؟ فماذا لو لم نغادر !؟ ”

أخذ تشانغ يي نفسًا عميقًا وتقدم أيضًا. ووقف في المكان الذي أشار إليه مدير الفنون القتالية.

ثلاث مرات…

كان كل شيء جاهزا لبدء التصوير.

وإذا سأل أحدهم عن أكثر الأديرة شهرة هنا؟ بالتأكيد سوف يشير السكان المحليون في اتجاه واحد. حيث كان دير تشينغشان على بعد بضعة كيلومترات.

 

بعد فترة وجيزة ، كانت بعض الآلات جاهزة بعد بعض التعديلات.

وبأمر من المدير جيانغ ، بدأت الكاميرات في التصوير!

 

 

“سنضيع بالتأكيد بعض الشرائط لاحقًا. تنهد!!.”

“البطل الشاب تشين؟” بدا الشرير وكأنه حذر وعلى أهبة الاستعداد للتحرك.

وإذا سأل أحدهم عن أكثر الأديرة شهرة هنا؟ بالتأكيد سوف يشير السكان المحليون في اتجاه واحد. حيث كان دير تشينغشان على بعد بضعة كيلومترات.

 

 

ابتسم تشانغ يي وقال سطوره ، “لقبي هو تشين ، لكنني لا أستحق لقب البطل الشاب.”

 

 

“سنضيع بالتأكيد بعض الشرائط لاحقًا. تنهد!!.”

وبعد تبادل بضع كلمات ، بدأ الاثنان في القتال.

رئيس الدير قد تغير؟

كان دور تشانغ يي هو مساعد الشخصية الرئيسية. لذا تم تسجيل مشهد القتال مباشرة.

 

اذا كان ينبغي أن تكون هناك بعض المشاهد للبطل الشاب تشين قبل ذلك ، فمن من المحتمل أن يتم تصويرها في المستقبل. لأنه نادرا ما تم تسجيل المشاهد وفقا لترتيب المؤامرة.

كان هذا المدرب باردًا من الخارج ودافئًا من الداخل. وعلى الرغم من أنه ظل يقول كيف أن تشانغ يي كان ينقصه الكثير، إلا أنه كان لا يدخر جهداً لمساعدة تشانغ يي على اتقان دوره بشكل جيد.

 

 

كان هناك قتال متلاحم!

ذهل مساعد المخرج ، “أيها السادة الصغار ، لقد أبلغنا رئيس ديركم منذ شهر أننا سنقوم بالتصوير هنا هذا الشهر. حتى أنه تم وضع رسوم الرعاية والعقود ذات الصلة. ما عليكم سوى أن تسألوا رئيسكم”.

 

وإذا سألت ما علاقة جبل تشينغشان بدير شيانغشان؟

أضواء الصابر (سيف منحني قليلا بحد واحد) وظلال السيف!

ومع ذلك ، لم يتفوه بكلمة واحدة. لأنه نظرًا لأن هذا لم يكن قتالًا حقيقيًا وكان مجرد تصوير فيلم ، فقد كان صحيحًا بالفعل أن تشانغ يي كان مخطئًا.

 

 

كان هذا المشهد في الأصل معد ليجعل تشانغ يي يقتل حياة عدوه في غضون عشر حركات.

 

 

في الخطوة الثانية ، اتبع تشانغ يي الحركة القائمة وحظره هجوم العدو بسيفه. ثم انطلق وفقًا للحركات التي أنشأها مدرب فنون الدفاع عن النفس.

بعد أن تذكر أن هذا الشخص قد أوصى به تشانغ يوانشي ، تنهد المخرج جيانغ “لنفعل شيئًا آخر.”

ومع ذلك ، كانت ركلته هذه دقيقة للغاية. لذا لم تكن هناك طريقة أخرى لفعل غير لذلك لأن تشانغ يي كان يعرف الكونغ فو. حيث كانت المهارات التي حصل عليها من الكتب راسخة في افعاله بدون وعي لذلك لم يكن من السهل الخروج عنها. لذا استهدفت ركلته المكان الحيوي للشرير.

متى دخلت الأديرة في المنافسة على المناصب العليا؟

كانت هذه الركلة رد فعل غريزي من تشانغ يي ، وكان يعلم أن الأمور ستكون سيئة إذا نفذ الركلة حقًا. ومن ثم ، سرعان ما حرفها  وقلل من قوته. ولكن مع قيام الشرير بأرجحة السيف “جرح” كتف تشانغ يي!

 

 

“المعلم تشانغ ،بالتوفيق.”

“توقف!” قال المدير جيانغ بغضب.

 

 

ثم بدأ الجميع بشغل بأنفسهم.

قال مساعد المخرج أيضًا ، “لماذا لم تتبع النص؟”

 

 

ثم بدأ الجميع بشغل بأنفسهم.

ذم الشرير شفتيه “المعلم تشانغ ، كان يجب أن تكون ركلتك أكثر قوة.. خلاف ذلك كيف يمكن أن تجرح من قبلي؟ ”

سأل مساعد المخرج بقلق ، “المعلم تشانغ ، هلا نبدأ؟”

 

ومع ذلك ، كان لدى العديد من أفراد الطاقم اعتراضاتهم. حيث كان تشانغ يي عديم الفائدة في عيونهم. وكان لا يزال هناك العديد من المشاهد في وقت لاحق. وما زالوا بحاجة إلى الصعود إلى الجبل. لذا كم من الوقت سيستغرق تصوير هذا المشهد؟

كان تشانغ يي يفكر أنه إذا لم يقلل من قوته ، لكان قد تم تعليمك الطيران بواسطة ركلة هذا الأخ.

ثم أحاط بهم الرهبان الشباب وسدوا الطريق صعودًا.

كيف يمكنك حتى أن تجرحني؟

 

هذا هراء!

ابتسم تشانغ يي فقط. ولم يرد.

ومع ذلك ، لم يتفوه بكلمة واحدة. لأنه نظرًا لأن هذا لم يكن قتالًا حقيقيًا وكان مجرد تصوير فيلم ، فقد كان صحيحًا بالفعل أن تشانغ يي كان مخطئًا.

بعد ذلك ، بدأت الكاميرات في التصوير مرة أخرى.

 

 

بعد ذلك ، بدأت الكاميرات في التصوير مرة أخرى.

ذم الشرير شفتيه “المعلم تشانغ ، كان يجب أن تكون ركلتك أكثر قوة.. خلاف ذلك كيف يمكن أن تجرح من قبلي؟ ”

 

لم يقل الراهب الشاب كلمة إضافية وأرجح عصاه.

مرة…

اتبع تشانغ يي تصميم الحركات هذه المرة. ومع ذلك ، ظل يشعر أن حركاته كانت غريبة جدًا ، ولا يمكن أن يكون فيها أي قوة. حيث كانت أطرافه كلها ناعمة. وكان غير راضٍ عنها. لذا بطبيعة الحال ، لن يوافق المخرج جيانغ على هذه اللقطات!

 

 

مرتين…

لقد قاموا بالفعل بإعداد أعمدة الإضاءة وكان من السهل معرفة ما يفعلون من لمحة.

 

 

ثلاث مرات…

كما غضب أعضاء طاقم التصوير الآخرين ، “ماذا تفعل!”

 

“آه!” تدحرج مدرب فنون الدفاع عن النفس على الدرج!

اتبع تشانغ يي تصميم الحركات هذه المرة. ومع ذلك ، ظل يشعر أن حركاته كانت غريبة جدًا ، ولا يمكن أن يكون فيها أي قوة. حيث كانت أطرافه كلها ناعمة. وكان غير راضٍ عنها. لذا بطبيعة الحال ، لن يوافق المخرج جيانغ على هذه اللقطات!

دينغ!

 

 

“ماذا تفعل!” كان مزاج المخرج جيانغ سيئا للغاية. حيث قال بطريقة منزعجة ، “هل تعرف حتى كيف تقاتل؟ لا يمكنك حتى القيام بهذا القدر الضئيل من الحركات؟ هل هذا صعب جدا؟ ”

ثلاث مرات…

 

ثم بدأ الجميع بشغل بأنفسهم.

اللعنة!

بعد ذلك ، بدأت الكاميرات في التصوير مرة أخرى.

 

كان هناك قتال متلاحم!

أنت بالفعل تصرخ في وجهي؟

سأل مساعد المخرج بقلق ، “المعلم تشانغ ، هلا نبدأ؟”

 

قطع طاقم الفيلم مسافة طويلة بالسيارة قبل أن يتوقفوا أخيرًا عند سفح الجبل.

لقد قتل هذا اثنين من اللصوص مسلحين بالسكاكين! وتقول أنني لا استطيع القتال؟

كان دور تشانغ يي هو مساعد الشخصية الرئيسية. لذا تم تسجيل مشهد القتال مباشرة.

 

“من أنتم؟”

حدق تشانغ يي في وجهه.

قال مساعد المخرج أيضًا ، “لماذا لم تتبع النص؟”

علم أولئك الذين عرفوا تشانغ يي أن مزاج هذا الرفيق كان أسوأ بكثير من مزاج المخرج جيانغ. حيث رفض الخضوع لأي شخص!

“كيف يمكنك أن تكون شرسًا جدًا !؟ فماذا لو لم نغادر !؟ ”

 

رئيس الدير قد تغير؟

قام مساعد المخرج بتسهيل الأمور “المعلم تشانغ هو رجل مفكر. بالتأكيد سوف يفتقر إلى حد ما في مشاهد القتال “.

اللعنة!

 

 

بعد أن تذكر أن هذا الشخص قد أوصى به تشانغ يوانشي ، تنهد المخرج جيانغ “لنفعل شيئًا آخر.”

وعلى الرغم من أنهم تمكنوا من رؤية أن تشانغ يي كان يتقدم ببطء ، إلا أن حركاته لا تزال غير جميلة (تخفيف لكلمة قبيحة). وعرف القليل منهم أن هذا كان صعبًا على المعلم تشانغ….ولأنه كان عالمًا وأديبا متخصصًا في الأدب. فقد كان كثيرًا جدًا بالنسبة له أن يلوح بالسيوف والرماح.

 

لم يعد لدى الجميع الوقت لإظهار الازدراء من عدم جدوى تشانغ يي. بدلا من ذلك ، نظروا إلى الرهبان الغاضبين.

ومع ذلك ، كان لدى العديد من أفراد الطاقم اعتراضاتهم. حيث كان تشانغ يي عديم الفائدة في عيونهم. وكان لا يزال هناك العديد من المشاهد في وقت لاحق. وما زالوا بحاجة إلى الصعود إلى الجبل. لذا كم من الوقت سيستغرق تصوير هذا المشهد؟

أو اسأل ما علاقة دير تشينغشان بالجبل؟

 

“آه!” تدحرج مدرب فنون الدفاع عن النفس على الدرج!

في هذه اللحظة ، نزل خمسة أشخاص من الجبل!

 

 

ومع صوت تحطم ، تحطمت لمبة. حتى أن إطار عمود الإضاءة تحطم وتدحرج أسفل الجبل.

“من أنتم؟”

 

 

 

“من سمح لكم بالتجمع هنا؟”

“الدير مكان للهدوء! يرجى المغادرة على الفور! ”

 

 

“الدير مكان للهدوء! يرجى المغادرة على الفور! ”

كان طاقم التصوير منزعجًا للغاية!

 

 

كان عدد قليل من الرهبان الصلع.

لقد قاموا بالفعل بإعداد أعمدة الإضاءة وكان من السهل معرفة ما يفعلون من لمحة.

كانوا يرتدون أردية ويحملون عصيان في أيديهم. ولم يبدوا مرحبين بوجودهم.

متى دخلت الأديرة في المنافسة على المناصب العليا؟

 

دينغ!

لقد قاموا بالفعل بإعداد أعمدة الإضاءة وكان من السهل معرفة ما يفعلون من لمحة.

 

ذهل مساعد المخرج ، “أيها السادة الصغار ، لقد أبلغنا رئيس ديركم منذ شهر أننا سنقوم بالتصوير هنا هذا الشهر. حتى أنه تم وضع رسوم الرعاية والعقود ذات الصلة. ما عليكم سوى أن تسألوا رئيسكم”.

تحولت نظرة تشانغ يي إلى البرودة.

 

 

لم يعد لدى الجميع الوقت لإظهار الازدراء من عدم جدوى تشانغ يي. بدلا من ذلك ، نظروا إلى الرهبان الغاضبين.

حدق تشانغ يي في وجهه.

 

كما غضب أعضاء طاقم التصوير الآخرين ، “ماذا تفعل!”

بدا الراهب باردًا وهو يجعد جبينه بإحكام

 

“لقد تغير رئيس ديرنا منذ نصف شهر! والآن ، يُمنع الأشخاص غير المصرح لهم من الدخول! ”

ابتسم تشانغ يي فقط. ولم يرد.

 

لأنه في قلوبهم ، كان تشانغ يي شخصية عظيمة للغاية.

شعر تشانغ يي بالدهشة عند سماع هذا.

 

 

 

رئيس الدير قد تغير؟

وبأمر من المدير جيانغ ، بدأت الكاميرات في التصوير!

متى دخلت الأديرة في المنافسة على المناصب العليا؟

سار المخرج جيانغ وتحدث إلى عدد قليل من الممثلين الداعمين المهمين حول المشهد الذي سيصور. وكان مساعد المخرج مسؤولاً عن ترتيب الدعامات حيث كانت إدارة موقع التصوير هي الأكثر انشغالا أكثر من جميع طاقم التصوير.

 

 

قال مساعد المخرج بعبوس ، “لكننا اتفقنا معكم بالفعل. وهذا المشهد مهم جدا ولا يمكن أن نصوره في مكان آخر. سنصوّر ليوم واحد فقط وسنختفي غدًا “.

لم يخلع زيه. وحصل على سيف من الدعائم وكان مستعدًا للبدأ في التمثيل.

 

نزل حوالي ثلاثين شخصًا من حافلة وكانت هناك ثلاث شاحنات كانت مليئة بالدعائم.

قال الراهب الشاب بشراسة: “ولا حتى ساعة! غادروا على الفور! ”

 

 

 

ثم أحاط بهم الرهبان الشباب وسدوا الطريق صعودًا.

كانت هذه الركلة رد فعل غريزي من تشانغ يي ، وكان يعلم أن الأمور ستكون سيئة إذا نفذ الركلة حقًا. ومن ثم ، سرعان ما حرفها  وقلل من قوته. ولكن مع قيام الشرير بأرجحة السيف “جرح” كتف تشانغ يي!

 

أو اسأل ما علاقة دير تشينغشان بالجبل؟

قال ياو جيانكاي ، “أين رئيسكم؟ من فضلكم اتصلوا به. سنناقش الامر معه “.

 

 

 

“رئيس الدير يتأمل! ومن غير الملائم له أن يستقبل الآخرين حاليا! ” بدا الراهب الشاب غير قابل للاختراق. حيث كان تعبيره متعجرفًا أيضًا.

ثلاث مرات…

نظر إليهم بازدراء وقال “سأعطيكم عشر ثوان! غادروا على الفور! ”

 

 

“كيف يمكنك أن تكون شرسًا جدًا !؟ فماذا لو لم نغادر !؟ ”

عشر ثوان؟

كانت المناظر الطبيعية في بكين لا تضاهى بالتأكيد مع المواقع التي تتمتع بمناظر طبيعية جميلة في الجنوب. ومع ذلك ، كان ليتل تشينغشان استثناءً. كان المشهد ممتعًا وكان الدير مشهورًا جدًا. يأتي الكثير من الناس إلى هنا سنويًا لحرق البخور والعبادة. بالطبع ، كان هناك المزيد من فرق التصوير مثلهم الذين جاؤوا للتصوير.

 

الفصل 193: القتال مع الرهبان!

لم يكن الأمر كافيًا حتى لجمع معداتهم!

 

 

بعد فترة وجيزة ، كانت بعض الآلات جاهزة بعد بعض التعديلات.

كان المخرج جيانغ منزعجًا أيضًا ، “أحضرنا إلى رئيسك!”

 

 

 

حدق به الراهب الشاب: “ألم تسمع ما قلته؟ رئيس الدير يتأمل! لا يزال هناك ست ثوان متبقية! هل ستغادرون؟ يمكننا مساعدتكم على المغادرة! ”

بدا الراهب باردًا وهو يجعد جبينه بإحكام

 

 

أكان الرهبان شرسين جدا؟

 

 

في هذه اللحظة ، تقدم مدير فنون الدفاع عن النفس إلى الأمام. وبسيف من الدعائم قام بصد العصا.

أي نوع من الرهبان كان هؤلاء !؟

 

 

“البطل الشاب تشين؟” بدا الشرير وكأنه حذر وعلى أهبة الاستعداد للتحرك.

كان طاقم التصوير منزعجًا للغاية!

في الضواحي.

 

 

“كيف يمكنك أن تكون شرسًا جدًا !؟ فماذا لو لم نغادر !؟ ”

“ليتل تشانغ ، أسرع ، ساعد أخيك العجوز!” بعد حوالي اثنتي عشرة خطوة ، كان ياو جيانكاي يلهث بالفعل. حيث كان بطنه الكبير يرتجف ويبدو أنه كان يمر بوقت عصيب.

 

 

“ماذا ستفعل؟ هل ستستخدم عصاك لتضربنا؟ ”

 

 

 

“بعد أن ذهبت إلى العديد من الأديرة ، لم أر قط مثل هؤلاء الرهبان غير المعقولين! تعال! حاول ضربي! أريد أن أرى كيف ستساعدنا على المغادرة! ”

 

 

لم يكن هناك اسم مكتوب رسمي لهذا الجبل. أطلق عليه السكان المحليون اسم ليتل تشينغشان فقط حيث كان هناك دير تشينغشان على قمة الجبل. (يعني الاسم: الجبل الأخضر الصغير….اخيرا استفدت من تعلم الصينية هههههه)

ثم مرت العشر ثوان!

 

 

 

لم يقل الراهب الشاب كلمة إضافية وأرجح عصاه.

دعمه تشانغ يي ، “لياقتك البدنية مفقودة.”

ومع صوت تحطم ، تحطمت لمبة. حتى أن إطار عمود الإضاءة تحطم وتدحرج أسفل الجبل.

دعمه تشانغ يي ، “لياقتك البدنية مفقودة.”

 

 

تحولت نظرة تشانغ يي إلى البرودة.

قال الراهب الشاب بشراسة: “ولا حتى ساعة! غادروا على الفور! ”

 

 

كما غضب أعضاء طاقم التصوير الآخرين ، “ماذا تفعل!”

 

 

 

قام راهب آخر أكبر سنًا بتلويح عصاه وكان على وشك تحطيم الكاميرا!

 

 

 

في هذه اللحظة ، تقدم مدير فنون الدفاع عن النفس إلى الأمام. وبسيف من الدعائم قام بصد العصا.

 

دينغ!

 

لكن قبل أن يتمكن من القيام بخطوته التالية ، قام الراهب الشاب بتحريك عصاه وضرب بطن مدير الفنون القتالية ، مما دفعه إلى الطيران!

 

 

 

“آه!” تدحرج مدرب فنون الدفاع عن النفس على الدرج!

لم يخلع زيه. وحصل على سيف من الدعائم وكان مستعدًا للبدأ في التمثيل.

 

شعر تشانغ يي بالدهشة عند سماع هذا.

كان الممثلين وطاقم إدارة ابطأ بقليل لفهم ما حدث. لكن أمسكوا به على عجل ، مما أدى إلى استقراره. لأنه إذا استمر في التدحرج ، حتى لو لم يمت ، فسيظل نصف ميت. حيث لا يزال هناك عشرات الأمتار من السلالم!

 

تحولت نظرة تشانغ يي إلى البرودة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط