نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 194

تشانغ يي : 1 ضد 4

تشانغ يي : 1 ضد 4

الفصل 194 : تشانغ يي : 1 ضد 4

أدار تشانغ يي كفه وضربه على ذقنه!

 

 

على ليتل تشينغشان.

“توقف! هل تريد حتى أن تضرب فتاة؟ هل أنت حتى بشر !؟ ”

 

تحول وجه ليتل يان إلى اللون الأخضر. لكنها تمسكت بموقفها ولم تتراجع. حيث كانت تراهن بحياتها على هذا!

بدأ طاقم التصوير في اللعن!

لكن انظر إلى ما حدث؟

 

“أنت لا تعرف حتى الحركات الأساسية للمشهد ، هؤلاء الرهبان…”

“هل تجرؤن على ضرب شخص ما؟”

كانت يديه قد أمسكت بالعصا بدقة عندما هبطت، وبلف معصمه قليلا، انحرفت العصا عن مسارها وانزلقت متجاوزة كتف ليتل يان وهبطت بضربة قوية على الأرض!

 

لم يتركه تشانغ يي واستخدم يدًا واحدة لرفعه ودفعه قبل أن يترك الراهب الشاب. ثم سدد ضربة ثقيلة على مؤخرة رقبة الراهب الشاب!

“هل حطمتم أغراضنا؟”

 

 

“هل أنت أو الجهاز أكثر أهمية؟”

“هل جن جنونكم أيها الرهبان؟”

 

 

 

“فلنتصل بالشرطة! أليس هذا مجتمع يحكمه القانون؟ ”

بو!

 

كان هذا شرسًا جدًا!

“لقد احترمناكم بما فيه الكفاية…. لقد ناقشنا ذلك بالفعل معكم جميعًا في وقت سابق ، لكن الآن تريدون استعادة كلمتكم هكذا؟ حتى أنكم ضربتم شعبنا؟ ”

“المعلم تشانغ؟”

 

لم يكن مدرب فنون الدفاع عن النفس والرجل البهلواني ، ليتل تشاو ، مطابقين لهؤلاء الأشخاص!

“هذا غير معقول للغاية!”

نظر إليهم عدد قليل من الرهبان الشباب دون أن يحركوا جفنًا “لقد أخبرناكم بالفعل أن تغادروا على الفور! أنتم يا رفاق من لم تستمعوا! لذلك لا تلومونا على عدم الترحيب!

 

 

“أنتم جميعًا ، أي نوع من الناس أنتم! وتسمون أنفسكم رهبانًا؟ ”

لم تكن هذه الركلة رشيقة مثل تاي تشي ، لكن قوتها كانت شرسة!

 

 

“أليس من المفترض أن يكون الرهبان رحيمين؟ آه؟ ماذا لو أحدنا الآن؟! ماذا لو كان قد سقط حتى وفاته؟! هل تحاولون دفعه حتى الموت؟ ”

 

 

 

مع الفوضى ، تجمع الكثير من الناس الآن!

من قال أن المعلم تشانغ كان ضعيف؟

 

كان تشانغ يي!

نظر إليهم عدد قليل من الرهبان الشباب دون أن يحركوا جفنًا “لقد أخبرناكم بالفعل أن تغادروا على الفور! أنتم يا رفاق من لم تستمعوا! لذلك لا تلومونا على عدم الترحيب!

 

 

“ليتل يان!”

قال راهب شاب آخر: “سنقولها مرة أخرى! هل ستغادرون؟ ”

“لاااا!”

كانت وجوههم مليئة بالخبث!

10 سم!

 

ضربه تشانغ يي على مؤخرة رقبته بيده ثم فقد هذا الراهب الثاني أيضًا قد وعيه!

صعد الرجل البهلواني إلى الأمام ، “فماذا لو لم نغادر!”

كان ياو جيانكاي مذهولا!

 

فوجئت ليتل يان. حيث نظرت إلى تشانغ يي بوجه مذعور ثم نظرت إلى الراهب الشاب بفم دموي ممدد الآن ميتًا على الأرض.

وقبل أن يتمكن حتى من إنهاء جملته، هاجمه راهب شاب آخر.

 

وبتلويحة من عصاه، أصاب الرجل البهلواني على وجهه.

لم تظهر الممثلة أي خوف وحدقت في مجموعة الرهبان.

بو!

“توقف! هل تريد حتى أن تضرب فتاة؟ هل أنت حتى بشر !؟ ”

طار البهلواني بشكل أفقي. مما أظهر مقدار القوة التي تم وضعها في تلك الضربة!

“أليس من المفترض أن يكون الرهبان رحيمين؟ آه؟ ماذا لو أحدنا الآن؟! ماذا لو كان قد سقط حتى وفاته؟! هل تحاولون دفعه حتى الموت؟ ”

 

“هل تجرؤن على ضرب شخص ما؟”

“ليتل تشاو!”

 

 

لقد أراد تحقيق تلك الحركات كما في الأفلام ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. لكن في الوقت الحالي ، بعد رؤية الكثير من المعدات يتم تحطيمها والممثلة ، التي أرادت صورة معه ، وهي تواجه الراهل، انفجرت مشاعر تشانغ يي. وبتحريك ذراعيه وقدميه ، أصبح يعلم الآن أنه يمكنه استخدام الـ تاي تشي!

“اللعنة!”

 

 

تردد الراهب الذي كان سيضرب الكاميرا لكنه قال: “الراهب لا يفرق بين الرجل والمرأة!” بعد قوله ذلك تحول وجهه إلى تعبير شرير ولوح بعصاه نحو الممثلة!

“هذه عصابة من الحمير الصلعاء!”

عند رؤية هذا ، لم يندفع الراهب الأخير إلى الأمام مهما كان أحمق. حيث كان يعلم أنهم التقوا سيدًا اليوم! بل سيد بين السادة! لذا نظر إلى زملائه واستدار عائداً نحو الجبل!

 

وبتلويحة من عصاه، أصاب الرجل البهلواني على وجهه.

أظهرت هذه النتيجة للجميع أن مجموعة الرهبان لم تكن في حالة مزاجية للنقاش. ولم يهتموا بما تمت مناقشته ولم يكن لديهم عيون على القانون.

 

إذا أرادوا أن يضربوك ، فسوف يضربونك!

هذا…

كما جعلهم ذلك يفهمون أنه على الرغم من أن مجموعتهم يبلغ عددها حوالي 30 شخصًا ، إلا أن مجموعة الرهبان تفوقت عليهم تمامًا.

“ليتل تشاو!”

في البداية ، شعروا أنه نظرًا لأن معظمهم قد تلقوا بعض التدريب من قبل ومع سنوات عديدة من تصوير أفلام فنون القتال ، فسيكونون قادرين على التعامل مع هؤلاء الرهبان القلائل! لكن الحقائق أثبتت أن فنونهم القتالية كانت مجرد حركات خيالية. حيث لم يستطع مدرب فنون الدفاع عن النفس حتى الحصول على ضربتين قبل أن ينفجر بعيدًا. أما أولئك الذين يتمتعون بخبرة تزيد عن 10 سنوات مثل ليتل تشاو لم يتمكنوا حتى من الضرب.

 

وعلى الرغم من أن الرهبان كانوا مخادعين قليلاً بضربهم أولاً دون سابق إنذار ، وحتى في مبارزة عادلة ، كان الرهبان أفضل منهم!

 

كان الأمر مختلفًا عن هذه المجموعة من الممثلين بحركاتهم الرائعة. حيث كان لدى الرهبان أسلحة حقيقية وقد تدربوا في الدير من الصغر!

 

 

هل أفقدت كل واحد فاقد الوعي بضربة ؟

حركات خيالية ضد مهارات حقيقية!

تحول وجه ليتل يان إلى اللون الأخضر. لكنها تمسكت بموقفها ولم تتراجع. حيث كانت تراهن بحياتها على هذا!

 

“هذه عصابة من الحمير الصلعاء!”

بمجرد تبادل الضربات ، حُسمت النتيجة!

“أليس من المفترض أن يكون الرهبان رحيمين؟ آه؟ ماذا لو أحدنا الآن؟! ماذا لو كان قد سقط حتى وفاته؟! هل تحاولون دفعه حتى الموت؟ ”

 

 

لم يزعج المدير جيانغ نفسه بشأن المعدات. بدلاً من ذلك ، ركض إلى الرجل البهلواني الذي سقط وسأل ، “ليتل تشاو ، كيف حالك؟ هل انت بخير؟”

يبحث عن الموت؟

 

بو!

بصق ليتل تشاو الدم في فمه بمرارة ، “أنا بخير!”

 

 

حاول تشانغ يي عدة مرات في وقت سابق أثناء المبارزة مع الشرير أثناء التصوير استخدام قبضة تاي تشي لجعل تأثير التصوير أكثر جمالًا. لكن على الرغم من المحاولة مرارًا وتكرارًا ، لم يستطع تحقيق التأثير المطلوب.

قال مساعد المدير في ذعر ، “المخرج جيانغ ، الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الاحتمالات ضده ، دعونا…”

 

 

“ليتل يان!”

ضغط المخرج جيانغ على أسنانه وتردد للحظة. وبينما كان على وشك أن يأمر الجميع بالنزول من الجبل ، لم ينتظر الرهبان وحاولوا ضرب كاميرا أخرى!

 

 

10 سم!

كانت الفتاة التي طلبت صورة مع تشانغ يي تقف في مكان قريب. حيث ألقت بنفسها فجأة أمام الكاميرا ، “إذا أردت أن تكسرها، عليك أن تضربني أولاً!”

 

 

وبتلويحة من عصاه، أصاب الرجل البهلواني على وجهه.

“ليتل يان!”

“كيف حال الآخرون؟” سأل تشانغ يي مدرب فنون الدفاع عن النفس ، “هل هناك أي إصابات داخلية؟”

 

في غضون 10 ثوانٍ فقط وبعدة حركات بسيطة ، كان أربعة من الرهبان الخمسة مستلقين على الأرض فاقدين الوعي!

“الأخت يان!”

 

 

في البداية ، شعروا أنه نظرًا لأن معظمهم قد تلقوا بعض التدريب من قبل ومع سنوات عديدة من تصوير أفلام فنون القتال ، فسيكونون قادرين على التعامل مع هؤلاء الرهبان القلائل! لكن الحقائق أثبتت أن فنونهم القتالية كانت مجرد حركات خيالية. حيث لم يستطع مدرب فنون الدفاع عن النفس حتى الحصول على ضربتين قبل أن ينفجر بعيدًا. أما أولئك الذين يتمتعون بخبرة تزيد عن 10 سنوات مثل ليتل تشاو لم يتمكنوا حتى من الضرب.

“ليتل يان ، تعالي إلى هنا!”

كان المخرج جيانغ في حالة من الذهول!

 

“لاااا!”

“هل أنت أو الجهاز أكثر أهمية؟”

انهار ذلك الراهب على ظهره وتأوه وهو ملقى على الأرض. ثم أغمي عليه.

 

 

“توقف! هل تريد حتى أن تضرب فتاة؟ هل أنت حتى بشر !؟ ”

 

 

وعلى الرغم من أن الرهبان كانوا مخادعين قليلاً بضربهم أولاً دون سابق إنذار ، وحتى في مبارزة عادلة ، كان الرهبان أفضل منهم!

لم تظهر الممثلة أي خوف وحدقت في مجموعة الرهبان.

 

 

وعلى الرغم من أن الرهبان كانوا مخادعين قليلاً بضربهم أولاً دون سابق إنذار ، وحتى في مبارزة عادلة ، كان الرهبان أفضل منهم!

تردد الراهب الذي كان سيضرب الكاميرا لكنه قال: “الراهب لا يفرق بين الرجل والمرأة!” بعد قوله ذلك تحول وجهه إلى تعبير شرير ولوح بعصاه نحو الممثلة!

بصق ليتل تشاو الدم في فمه بمرارة ، “أنا بخير!”

 

 

“لاااا!”

لم يدرك ذلك الراهب ما حدث. لقد شعر فقط بقوته الغاشمة يتم إبطالها تمامًا في تلك اللحظة وأن العصا لم تعد تحت سيطرته ثم سقط على الأرض!

 

 

“الأخت يان!”

 

 

كان ياو جيانكاي مذهولا!

“هل أنتم جميعًا مجانين!”

“هل تبحث عن الموت!” (تشانغ يي الآن في مرحلة البحث الموت التي تسبق المرحلة الشهيرة “مغازلة الموت” هههه) هرع الراهب الذي كان قد نصب كمينًا للرجل البهلواني بهجوم على تشانغ يي في غضون خطوات قليلة. كما اندفع الرهبان الآخرون إلى الأمام بنية سيئة وأعينهم مليئة بالكراهية!

 

 

أصيب طاقم الفيلم جميعًا بالصدمة.

 

يمكنهم تقبل ما حدث لـ ليتل تشاو ، أو حتى مدرب فنون الدفاع عن النفس ، لأنه قد كان هم بنيات جيدة وكانوا رجالًا. لكن هذه الممثلة كانت هشة. وإذا تم ضربها بمثل هذه القسوة فقد تصاب بالشلل!!

 

 

 

تحول وجه ليتل يان إلى اللون الأخضر. لكنها تمسكت بموقفها ولم تتراجع. حيث كانت تراهن بحياتها على هذا!

على ليتل تشينغشان.

 

كانوا في الواقع ينظرون إلى تشانغ يي بوجوه مصدومة ، كما لو أنهم ينظرون إلى كائن فضائي!

انتج تأرجح العصا في الهواء صوت صفير!

“أليس من المفترض أن يكون الرهبان رحيمين؟ آه؟ ماذا لو أحدنا الآن؟! ماذا لو كان قد سقط حتى وفاته؟! هل تحاولون دفعه حتى الموت؟ ”

 

هل أفقدت كل واحد فاقد الوعي بضربة ؟

10 سم!

 

 

هل أفقدت كل واحد فاقد الوعي بضربة ؟

5 سم!

 

 

 

وتمامًا عندما كانت العصا على وشك ضرب كتف ليتل يان ، وبينما كان طاقم الفيلم يصرخون بغضب ، ظهرت شخصية خلف ظهر ليتل يان!

 

 

حيث تعرض الجزء العلوي من جسده للضرب من قبل تشانغ يي مما جعله يهبط على رأسه. وبدون صوت ، كان قد أغمي عليه!

كان تشانغ يي!

أصبح الراهبان المتبقيان شاحبين عند رؤية هذا. حيث نظروا إلى بعضهم البعض وقالوا

 

 

ذهل الجميع!

كان مساعد المخرج وأعضاء آخرين من طاقم الفيلم يحدقون فيه جميعًا!

 

“هل جن جنونكم أيها الرهبان؟”

“المعلم تشانغ؟”

انتج تأرجح العصا في الهواء صوت صفير!

 

 

“ماذا تفعل هناك!”

 

 

لكن تشانغ يي تمكن من الاستيلاء على العصا. وبخطوة جانبية قرب العصا من وسطه ، وكانت العصا الآن عند خصر تشانغ يي بدون أي قوة. حيث تم إبطال الهجوم من خلال تحركات تشانغ يي المجهولة ، مما سمح لـ تشانغ يي بالاقتراب منه الآن. وبظهر كفه ، ضربه تشانغ يي على فكه السفلي وتابعه بأخرى على ظهره!

“أنت لا تعرف حتى الحركات الأساسية للمشهد ، هؤلاء الرهبان…”

 

 

 

في هذه اللحظة ، قام تشانغ يي بحركة تركت الجميع مذهولين!

لم يتركه تشانغ يي واستخدم يدًا واحدة لرفعه ودفعه قبل أن يترك الراهب الشاب. ثم سدد ضربة ثقيلة على مؤخرة رقبة الراهب الشاب!

 

لقد سار ذلك الراهب على خطى الضحية السابقة. حيث بصق دما وعدة من أسنانه!

حاول تشانغ يي عدة مرات في وقت سابق أثناء المبارزة مع الشرير أثناء التصوير استخدام قبضة تاي تشي لجعل تأثير التصوير أكثر جمالًا. لكن على الرغم من المحاولة مرارًا وتكرارًا ، لم يستطع تحقيق التأثير المطلوب.

لقد سار ذلك الراهب على خطى الضحية السابقة. حيث بصق دما وعدة من أسنانه!

لقد أراد تحقيق تلك الحركات كما في الأفلام ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. لكن في الوقت الحالي ، بعد رؤية الكثير من المعدات يتم تحطيمها والممثلة ، التي أرادت صورة معه ، وهي تواجه الراهل، انفجرت مشاعر تشانغ يي. وبتحريك ذراعيه وقدميه ، أصبح يعلم الآن أنه يمكنه استخدام الـ تاي تشي!

 

 

10 سم!

كانت يديه قد أمسكت بالعصا بدقة عندما هبطت، وبلف معصمه قليلا، انحرفت العصا عن مسارها وانزلقت متجاوزة كتف ليتل يان وهبطت بضربة قوية على الأرض!

 

 

إذا أرادوا أن يضربوك ، فسوف يضربونك!

ذهل الراهب الشاب.

 

 

لقد سار ذلك الراهب على خطى الضحية السابقة. حيث بصق دما وعدة من أسنانه!

وقبل أن يتمكن من العودة إلى رشده ، تحرك معصم تشانغ يي ، وعلى ما يبدو دون بذل الكثير من الجهد ، حيث استعار الزخم الذي حصل عليه عندما ارتدت العصا بقوة ، وضرب ذقن الراهب!

“ماذا تفعل هناك!”

امتلأ فم الراهب الشاب بالدماء! حيث اصطدم فكه السفلي بفكه العلوي مع خروج أربعة إلى خمسة أسنان دموية من فمه!

 

 

أي نوع من الأشخاص لديه هذا القدر من الشراسة!

“بو!” تعرض الراهب الشاب للضرب في حالة ذهول!

في البداية ، شعروا أنه نظرًا لأن معظمهم قد تلقوا بعض التدريب من قبل ومع سنوات عديدة من تصوير أفلام فنون القتال ، فسيكونون قادرين على التعامل مع هؤلاء الرهبان القلائل! لكن الحقائق أثبتت أن فنونهم القتالية كانت مجرد حركات خيالية. حيث لم يستطع مدرب فنون الدفاع عن النفس حتى الحصول على ضربتين قبل أن ينفجر بعيدًا. أما أولئك الذين يتمتعون بخبرة تزيد عن 10 سنوات مثل ليتل تشاو لم يتمكنوا حتى من الضرب.

 

هل أفقدت كل واحد فاقد الوعي بضربة ؟

لم يتركه تشانغ يي واستخدم يدًا واحدة لرفعه ودفعه قبل أن يترك الراهب الشاب. ثم سدد ضربة ثقيلة على مؤخرة رقبة الراهب الشاب!

عندما أردتم ضربننا، كنا نستحق ذلك. لكن عندما يضرب أحد رفاقك ، إذن يجب أن نموت؟

 

“دعونا نهاجم معا!”

انهار الراهب الشاب على الأرض.

 

حيث تعرض الجزء العلوي من جسده للضرب من قبل تشانغ يي مما جعله يهبط على رأسه. وبدون صوت ، كان قد أغمي عليه!

 

 

 

“وو يان!”

 

 

انتج تأرجح العصا في الهواء صوت صفير!

“الأخ وو يان!”

وبتلويحة من عصاه، أصاب الرجل البهلواني على وجهه.

 

هل هذا ما ينبغي أن ينطق به الراهب؟

صاح الرهبان الشباب جميعًا باسم ذلك الشخص في رعب!

نظر إليهم عدد قليل من الرهبان الشباب دون أن يحركوا جفنًا “لقد أخبرناكم بالفعل أن تغادروا على الفور! أنتم يا رفاق من لم تستمعوا! لذلك لا تلومونا على عدم الترحيب!

 

كانوا في الواقع ينظرون إلى تشانغ يي بوجوه مصدومة ، كما لو أنهم ينظرون إلى كائن فضائي!

فوجئت ليتل يان. حيث نظرت إلى تشانغ يي بوجه مذعور ثم نظرت إلى الراهب الشاب بفم دموي ممدد الآن ميتًا على الأرض.

 

 

 

هذا…

هذا…

 

عندما أردتم ضربننا، كنا نستحق ذلك. لكن عندما يضرب أحد رفاقك ، إذن يجب أن نموت؟

هذا…

انهار الراهب الشاب على الأرض.

 

“هل جن جنونكم أيها الرهبان؟”

“هل تبحث عن الموت!” (تشانغ يي الآن في مرحلة البحث الموت التي تسبق المرحلة الشهيرة “مغازلة الموت” هههه) هرع الراهب الذي كان قد نصب كمينًا للرجل البهلواني بهجوم على تشانغ يي في غضون خطوات قليلة. كما اندفع الرهبان الآخرون إلى الأمام بنية سيئة وأعينهم مليئة بالكراهية!

 

 

 

يبحث عن الموت؟

لم تكن هذه الركلة رشيقة مثل تاي تشي ، لكن قوتها كانت شرسة!

 

 

هل هذا ما ينبغي أن ينطق به الراهب؟

 

 

 

عندما أردتم ضربننا، كنا نستحق ذلك. لكن عندما يضرب أحد رفاقك ، إذن يجب أن نموت؟

 

 

 

تحول وجه تشانغ يي إلى البرودة. حيث لم يكن لديه نية للتراجع.

تردد الراهب الذي كان سيضرب الكاميرا لكنه قال: “الراهب لا يفرق بين الرجل والمرأة!” بعد قوله ذلك تحول وجهه إلى تعبير شرير ولوح بعصاه نحو الممثلة!

وبدلاً من ذلك ، اتخذ خطوات كبيرة ضيقة وتوجه إلى الأمام للترحيب بهم وجهاً لوجه. لكن هذه المرة ، كان مستاء حقا!

“المعلم تشانغ؟”

إذا كان قد اعتمد على كتب خبرة مهارات التايكوندو القليلة التي لديه، فقد شعر تشانغ يي أنه سيكون عمل روتيني لمواجهة ولو واحد منهم فقط. لكن مستوى هذه المجموعة من الرهبان في الكونغ فو لم يكن عميقًا ولا على مستوى سطحي. ومع ذلك ، كانت لكماتهم وركلاتهم كلها حقيقية لذا شعر تشانغ يي أن التايكواندو الخاص به لن يصمد أمامهم. ولكن الآن مع اندلاع قبضة تاي تشي وتجربة محاربة الراهب في وقت سابق ، تلاشت مخاوف تشانغ يي!

“الأخت يان!”

 

بيد واحدة ، أمسك بالعصا على ياسره وبيده الأخرى ، أمسك بالعصا على يمينه. وبعد ذلك رأى الراهب على يساره مذهولا، حيث حركاتهم فوضوية أكثر من الراهبين السابقين ، ثم غير اتجاه وزخم العصا.

وصل واحد منهم إليه أولاً!

 

 

كان ياو جيانكاي مذهولا!

وتبعه ظل العصا!

 

 

بمجرد تبادل الضربات ، حُسمت النتيجة!

استخدم تشانغ يي نفس الحركة ، حيث أمسك العصا بيده لكنه لم يصدها. لقد استعار الزخم المندفع منها مرة أخرى ، وبحؤكة واحدة من معصميه اداره إلى أسفل!

عند رؤية هذا ، لم يندفع الراهب الأخير إلى الأمام مهما كان أحمق. حيث كان يعلم أنهم التقوا سيدًا اليوم! بل سيد بين السادة! لذا نظر إلى زملائه واستدار عائداً نحو الجبل!

 

ضعيف أختك!

لم يدرك ذلك الراهب ما حدث. لقد شعر فقط بقوته الغاشمة يتم إبطالها تمامًا في تلك اللحظة وأن العصا لم تعد تحت سيطرته ثم سقط على الأرض!

من قال أن المعلم تشانغ كان ضعيف؟

كان قد رأى في وقت سابق الراهب الآخر وهو يُضرب فاقدًا للوعي لكنه لم يستطع أن يفهم كيف حدث ذلك. ولم يفهم لماذا لم يكن اخاه متطابقا لهذا الشخص الذي أمامه. لكن في هذه اللحظة ، تمكن من الفهم أخيرًا ، لكن بعد فوات الأوان!

كما جعلهم ذلك يفهمون أنه على الرغم من أن مجموعتهم يبلغ عددها حوالي 30 شخصًا ، إلا أن مجموعة الرهبان تفوقت عليهم تمامًا.

 

 

أدار تشانغ يي كفه وضربه على ذقنه!

أظهرت هذه النتيجة للجميع أن مجموعة الرهبان لم تكن في حالة مزاجية للنقاش. ولم يهتموا بما تمت مناقشته ولم يكن لديهم عيون على القانون.

 

وصل واحد منهم إليه أولاً!

لقد سار ذلك الراهب على خطى الضحية السابقة. حيث بصق دما وعدة من أسنانه!

لم يدرك ذلك الراهب ما حدث. لقد شعر فقط بقوته الغاشمة يتم إبطالها تمامًا في تلك اللحظة وأن العصا لم تعد تحت سيطرته ثم سقط على الأرض!

 

عندما أردتم ضربننا، كنا نستحق ذلك. لكن عندما يضرب أحد رفاقك ، إذن يجب أن نموت؟

ضربه تشانغ يي على مؤخرة رقبته بيده ثم فقد هذا الراهب الثاني أيضًا قد وعيه!

مع الفوضى ، تجمع الكثير من الناس الآن!

 

“لقد احترمناكم بما فيه الكفاية…. لقد ناقشنا ذلك بالفعل معكم جميعًا في وقت سابق ، لكن الآن تريدون استعادة كلمتكم هكذا؟ حتى أنكم ضربتم شعبنا؟ ”

أصبح الراهبان المتبقيان شاحبين عند رؤية هذا. حيث نظروا إلى بعضهم البعض وقالوا

 

 

بيد واحدة ، أمسك بالعصا على ياسره وبيده الأخرى ، أمسك بالعصا على يمينه. وبعد ذلك رأى الراهب على يساره مذهولا، حيث حركاتهم فوضوية أكثر من الراهبين السابقين ، ثم غير اتجاه وزخم العصا.

“دعونا نهاجم معا!”

انهار ذلك الراهب على ظهره وتأوه وهو ملقى على الأرض. ثم أغمي عليه.

 

كما جعلهم ذلك يفهمون أنه على الرغم من أن مجموعتهم يبلغ عددها حوالي 30 شخصًا ، إلا أن مجموعة الرهبان تفوقت عليهم تمامًا.

ثم نزل ظل عصيين معا للهجوم!

شرس!

 

طار البهلواني بشكل أفقي. مما أظهر مقدار القوة التي تم وضعها في تلك الضربة!

استخدم تشانغ يي نفس الحركة من قبل.

“هل حطمتم أغراضنا؟”

بيد واحدة ، أمسك بالعصا على ياسره وبيده الأخرى ، أمسك بالعصا على يمينه. وبعد ذلك رأى الراهب على يساره مذهولا، حيث حركاتهم فوضوية أكثر من الراهبين السابقين ، ثم غير اتجاه وزخم العصا.

 

حاول الراهب زيادة قوته ولكن دون أي سيطرة رد طارت العصا من يديه. مع ذلك ، اهتزت ساقيه وفقد توازنه. مما سمح لـ تشانغ يي بتسديد ركلة ، حطت الركلة على وجهه.

أهذه المجموعة من الرهبان لم تكن مطابقة لك؟

لم تكن هذه الركلة رشيقة مثل تاي تشي ، لكن قوتها كانت شرسة!

“…..آه!” فقد هذا الشخص وعيه أيضا!

انهار ذلك الراهب على ظهره وتأوه وهو ملقى على الأرض. ثم أغمي عليه.

 

بعد ذلك ، انتقل الراهب الذي على يمينه. حيث اعتقد أنه ذكي ولم يهاجم مع تأرجح العصا لأسفل. حيث غير نمطه عن الهجمات القليلة السابقة وأرجح العصا بشكل جانبي نحو خصر تشانغ يي.

هذا…

لكن تشانغ يي تمكن من الاستيلاء على العصا. وبخطوة جانبية قرب العصا من وسطه ، وكانت العصا الآن عند خصر تشانغ يي بدون أي قوة. حيث تم إبطال الهجوم من خلال تحركات تشانغ يي المجهولة ، مما سمح لـ تشانغ يي بالاقتراب منه الآن. وبظهر كفه ، ضربه تشانغ يي على فكه السفلي وتابعه بأخرى على ظهره!

 

 

كان ياو جيانكاي مذهولا!

تحطيم!

ثم نزل ظل عصيين معا للهجوم!

 

إذا أرادوا أن يضربوك ، فسوف يضربونك!

“…..آه!” فقد هذا الشخص وعيه أيضا!

 

 

 

في غضون 10 ثوانٍ فقط وبعدة حركات بسيطة ، كان أربعة من الرهبان الخمسة مستلقين على الأرض فاقدين الوعي!

 

 

فوجئت ليتل يان. حيث نظرت إلى تشانغ يي بوجه مذعور ثم نظرت إلى الراهب الشاب بفم دموي ممدد الآن ميتًا على الأرض.

عند رؤية هذا ، لم يندفع الراهب الأخير إلى الأمام مهما كان أحمق. حيث كان يعلم أنهم التقوا سيدًا اليوم! بل سيد بين السادة! لذا نظر إلى زملائه واستدار عائداً نحو الجبل!

 

 

وصل واحد منهم إليه أولاً!

“الأخ الأكبر!”

“هل تبحث عن الموت!” (تشانغ يي الآن في مرحلة البحث الموت التي تسبق المرحلة الشهيرة “مغازلة الموت” هههه) هرع الراهب الذي كان قد نصب كمينًا للرجل البهلواني بهجوم على تشانغ يي في غضون خطوات قليلة. كما اندفع الرهبان الآخرون إلى الأمام بنية سيئة وأعينهم مليئة بالكراهية!

 

 

“رئيس!”

 

 

“الأخ وو يان!”

“هذا ليس جيدا!”

صاح الرهبان الشباب جميعًا باسم ذلك الشخص في رعب!

 

“الأخ الأكبر!”

صاح الراهب الشاب حتى كادت رئتيه تنفجران!

مع الفوضى ، تجمع الكثير من الناس الآن!

 

تردد الراهب الذي كان سيضرب الكاميرا لكنه قال: “الراهب لا يفرق بين الرجل والمرأة!” بعد قوله ذلك تحول وجهه إلى تعبير شرير ولوح بعصاه نحو الممثلة!

نظر تشانغ يي إلى الممثلة ، “هل أنت بخير؟”

 

 

“لقد احترمناكم بما فيه الكفاية…. لقد ناقشنا ذلك بالفعل معكم جميعًا في وقت سابق ، لكن الآن تريدون استعادة كلمتكم هكذا؟ حتى أنكم ضربتم شعبنا؟ ”

“آه ، لا ، لا يهم.” كانت ليتل يان تتلعثم من صدمتها!

“لاااا!”

 

 

“كيف حال الآخرون؟” سأل تشانغ يي مدرب فنون الدفاع عن النفس ، “هل هناك أي إصابات داخلية؟”

 

 

 

لكنهم جميعًا لم يتفوهوا بكلمة واحدة.

 

كانوا في الواقع ينظرون إلى تشانغ يي بوجوه مصدومة ، كما لو أنهم ينظرون إلى كائن فضائي!

“أليس من المفترض أن يكون الرهبان رحيمين؟ آه؟ ماذا لو أحدنا الآن؟! ماذا لو كان قد سقط حتى وفاته؟! هل تحاولون دفعه حتى الموت؟ ”

 

صاح الرهبان الشباب جميعًا باسم ذلك الشخص في رعب!

كان ياو جيانكاي مذهولا!

“هل تجرؤن على ضرب شخص ما؟”

 

 

كان المخرج جيانغ في حالة من الذهول!

بمجرد تبادل الضربات ، حُسمت النتيجة!

 

لم تظهر الممثلة أي خوف وحدقت في مجموعة الرهبان.

كان مساعد المخرج وأعضاء آخرين من طاقم الفيلم يحدقون فيه جميعًا!

“هل أنتم جميعًا مجانين!”

 

أصيب طاقم الفيلم جميعًا بالصدمة.

شرس!

كان ياو جيانكاي مذهولا!

 

أهذه المجموعة من الرهبان لم تكن مطابقة لك؟

كان هذا شرسًا جدًا!

بدأ طاقم التصوير في اللعن!

 

لم يتركه تشانغ يي واستخدم يدًا واحدة لرفعه ودفعه قبل أن يترك الراهب الشاب. ثم سدد ضربة ثقيلة على مؤخرة رقبة الراهب الشاب!

من قال أن المعلم تشانغ يي كان رجلاً مثقفًا؟

حاول الراهب زيادة قوته ولكن دون أي سيطرة رد طارت العصا من يديه. مع ذلك ، اهتزت ساقيه وفقد توازنه. مما سمح لـ تشانغ يي بتسديد ركلة ، حطت الركلة على وجهه.

 

 

من قال أن المعلم تشانغ كان ضعيف؟

 

 

 

ضعيف أختك!

صاح الرهبان الشباب جميعًا باسم ذلك الشخص في رعب!

لم يكن مدرب فنون الدفاع عن النفس والرجل البهلواني ، ليتل تشاو ، مطابقين لهؤلاء الأشخاص!

في غضون 10 ثوانٍ فقط وبعدة حركات بسيطة ، كان أربعة من الرهبان الخمسة مستلقين على الأرض فاقدين الوعي!

لكن انظر إلى ما حدث؟

 

أهذه المجموعة من الرهبان لم تكن مطابقة لك؟

 

هل أفقدت كل واحد فاقد الوعي بضربة ؟

 

اللعنة!

وصل واحد منهم إليه أولاً!

أي نوع من الأشخاص لديه هذا القدر من الشراسة!

كان ياو جيانكاي مذهولا!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط