نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 197

اعطاء الكلمات!

اعطاء الكلمات!

الفصل 197: اعطاء الكلمات!

عندما تمت مقارنة الغاثا، إذا قلنا أن المعلم تشانغ يي كان راهبًا مبجلًا ، فيمكن اعتبار رئيس الدير على أنه شخص دخل لتوه إلى الدير أو أنه حتى لم يصبح راهبًا بعد!

 

 

أنهى تشانغ يي حديثه.

 

 

قال راهب شاب: “يا معلّم الغرف رُتبت.”

ساد الصمت على الفور!

نظر الرهبان الشباب أيضًا إلى تشانغ يي.

 

“كانت تلك الغاثا رائعة للغاية!”

ماذا كانت شجرة بودي؟ كانت شجرة بودي عبارة عن شجرة تين مقدسة كبيرة وقديمة جدًا. حيث نمت الشجرة حتى ارتفاع 15-25 م ويبلغ قطر جذعها حوالي 30-50 سم. ولها تاج كبير وواسع الانتشار ، مع لحاء لونه رمادي فاتح. أنا الأوراق فكانت طويلة الساق على شكل قلب وطويلة الأطراف. وكانت الزهور صغيرة وتوجد داخل التين، الذي ينضج إلى الأصفر المخضر ، ثم الأرجواني. لذا هناك ثلاثة أنواع من الزهور: ذكور وإناث وعقيمة… بالطبع ، كانت هذه مجرد كلمات حشو… لكن كان هذا وصفًا رسميًا للنبات.(الصينين نفسهم بيعترفوا انهم ناس مبالغ فيهم في الاوصاف)

كان عدد قليل من الرهبان الشباب قلقين على رئيسهم. (خايفين قلب الداو يبوظ) (بيفكرني بميم كنت قريته عن واحد حافظ على قلب الداو بس مفيش أنثى عبرته فاتصل على  لي تشي يشتكي له : قلب الداو مش شغال……نكتة بايخاااه هههه)

 

نظر رئيس الدير بعمق إلى تشانغ يي قبل أن يستعيد مظهره الهادئ. حيث أغمض عينيه وتمتم بشيء قبل أن يفتح عينيه ببطء مرة أخرى ، “كان هذا الراهب العجوز يتأمل منذ أكثر من 30 عامًا…. لقد كرست نفسي لبوذا طوال هذه السنوات وقبل أيام قليلة فقط ، كنت مستنيرًا وكتبت ذلك الغاثا. لذا اعتقدت أنني اقتربت من بوذا وأن ممارستي الروحية قد انتقلت إلى مستوى آخر “. بينما يقول هذا ابتسم بمرارة ، “لكن لم أتوقع أنه من خلال مقابلتك ، أدركت أنني لم أدخل حتى مدخل زن ، يا للأسف ، يا له من شفقة.”

سعال! سعال!.

عندما تمت مقارنة الغاثا، إذا قلنا أن المعلم تشانغ يي كان راهبًا مبجلًا ، فيمكن اعتبار رئيس الدير على أنه شخص دخل لتوه إلى الدير أو أنه حتى لم يصبح راهبًا بعد!

حان الوقت لأكون جادا.

نظر رئيس الدير بعمق إلى تشانغ يي قبل أن يستعيد مظهره الهادئ. حيث أغمض عينيه وتمتم بشيء قبل أن يفتح عينيه ببطء مرة أخرى ، “كان هذا الراهب العجوز يتأمل منذ أكثر من 30 عامًا…. لقد كرست نفسي لبوذا طوال هذه السنوات وقبل أيام قليلة فقط ، كنت مستنيرًا وكتبت ذلك الغاثا. لذا اعتقدت أنني اقتربت من بوذا وأن ممارستي الروحية قد انتقلت إلى مستوى آخر “. بينما يقول هذا ابتسم بمرارة ، “لكن لم أتوقع أنه من خلال مقابلتك ، أدركت أنني لم أدخل حتى مدخل زن ، يا للأسف ، يا له من شفقة.”

 

“يا له من قول جيد “لا توجد شجرة بودي! ولا مرآة! ”

حسب الأصل ، لا توجد شجرة بودي؟ لأنه على الرغم من وجود شجرة بودي في العالم ، إلا أن شجرة بودي التي أشار إليها البوذيون لم تكن نباتًا. لقد كان رمزا وذكرى. يمثل البودي أيضًا الحكمة العظيمة للبوذية.

 

أي شجرة كانت هناك؟ وما المرآة كانت هناك؟ لأنه تمامًا كما وصف تشانغ يي النقاش بين الراهبين ، كان الانعكاس المستمر للذات في المرآة مجرد إرادة ، ، فكيف كانت هناك مرآة؟

 

 

 

لم يكن هناك شجرة بودي!

 

 

 

ولا توجد مرآة!

“في غضون بضعة قرون ، عندما تتذكر الأجيال القادمة هذا الغاثا للمعلم تشانغ ، هل سيتم تضميننا أيضًا في تلك القصة؟”

 

كان هذا هو صفع الوجه!

في الأصل لا يوجد شيء واحد ، فمن أين أتى الغبار؟

 

 

 

بحث الجميع بمن فيهم رئيس الدير والرهبان عن إجابة في داخلهم. حيث لقد استخدموا الغاثا التي قالها تشانغ يي لسؤال أنفسهم – من أين يأتي الغبار؟ هذا صحيح! أين يستقر الغبار! (لم أخطئ في الترجمة لذا فكروا قليلا)

هل يجب أن يغادروا الآن ويعودوا مرة أخرى غدًا؟ ألم يكن هذا صداعًا؟ لذلك لم يرفض العرض وقبل حسن نية رئيس الدير. وأعد الطاقم للمكوث طوال الليل.

 

في عالم تشانغ يي ، ظهر تبادل شينشيو والبطريرك هوينينغ في “أساس السوترا” بأعجوبة لهذا العالم. ومع ذلك ، فإن المحادثة بين السيدين لم تعد موجودة في هذا العالم. حيث تغيرت الشخصيات الرئيسية إلى تشانغ يي ورئيس دير شينغشان!

اقتنع رئيس الدير وهو يجمع راحتيه “أميتابها”.

 

 

سعال! سعال!.

بعد ذلك ، قام الرهبان العشرة أو ما يقرب من ذلك بجمع راحتيهم معًا ، “أميتابها”.

ما الذي كان يقصد بالتصرف بروعة؟

 

 

سقط فك طاقم التصوير عندما سمعوا غاثا تشانغ يي.

“المعلم تشانغ يي ، أنت رائع جدًا!”

لم يفهموا البوذية ولم يتعلموا شيئًا عن الزِن. لكنهم عندما سمعوا الحديث عن زن بين رئيس الدير وزانغ يي سابقًا ، كانوا يستمعون فقط من أجل الاستماع. حيث كانوا يعلمون أن تشانغ يي كان جيدًا جدًا في ذلك ، لكنهم لم يفهموا معنى ما يقول. لكن هذه الغاثا كانت مختلفة. وليس فقط الرهبان ، بل حتى أولئك الذين كانوا مجرد أشخاص عاديين على التعاليم البوذية قد سمعوا وفهموا بوضوح.

كان عدد قليل من الرهبان الشباب قلقين على رئيسهم. (خايفين قلب الداو يبوظ) (بيفكرني بميم كنت قريته عن واحد حافظ على قلب الداو بس مفيش أنثى عبرته فاتصل على  لي تشي يشتكي له : قلب الداو مش شغال……نكتة بايخاااه هههه)

في البداية ، شعروا أن غاثا رئيس الدير كانت جيدًا جدًا بالفعل، ولكن عندما قيل “بالرجوع للأصل ، لا توجد شجرة بودي” ، ذهل الجميع. في تلك اللحظة ، رأوا الهوة بين غاثا رئيس الدير و غاثا تشانغ يي!

 

 

 

كل شيء لا يصمد بشكل جيد مع المقارنات!

قام تشانغ يي بزرع بذور نبات الصفصاف عن غير قصد. لقد أراد فقط التنفيس عن غضبه ثم المغادرة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يغير الدير موقفهم. لذا كان جعله ضيفًا لهم يشعر تشانغ يي بالحرج بعض الشيء.

 

الفصل 197: اعطاء الكلمات!

عندما تمت مقارنة الغاثا، إذا قلنا أن المعلم تشانغ يي كان راهبًا مبجلًا ، فيمكن اعتبار رئيس الدير على أنه شخص دخل لتوه إلى الدير أو أنه حتى لم يصبح راهبًا بعد!

 

 

من كان هذا الشخص الذي أمامهم؟ لا يمكن هزيمته في قتال! ولا يمكن هزيمته بالكلمات! ألن يترك لهم حتى طريقًا للتراجع؟

“هاها!رائع!”

“كانت تلك الغاثا رائعة للغاية!”

 

 

“المعلم تشانغ يي ، أنت رائع جدًا!”

……

 

 

“يا له من قول جيد “لا توجد شجرة بودي! ولا مرآة! ”

بالنسبة للعالم الذي اخترقت إليه فقد انضممت إلى فريق موقع SWAT لترجمة المانجا والمانهوا التي أترجمها بإسم (Miracle App Store) لذا من الفصول ال41 لل50 سيكونون من ترجمتي تابعوني هناك أيضا.

 

كان من الواضح أنهم تعرضوا للضرب.

“هذا صحيح! لا يوجد شيء على الاطلاق! فكيف يمكن أن يكون هناك غبار؟ غاثا المعلم تشانغ منقطعة النظير! بدلا من ذلك ، كانت مجموعة الرهبان هم من استناروا! “(على ذكر الاستنارة فقد اخترقت العالم الحالي ودخلت عالم آخر سأخبركم عنه آخر الفصل)

في عالم تشانغ يي ، ظهر تبادل شينشيو والبطريرك هوينينغ في “أساس السوترا” بأعجوبة لهذا العالم. ومع ذلك ، فإن المحادثة بين السيدين لم تعد موجودة في هذا العالم. حيث تغيرت الشخصيات الرئيسية إلى تشانغ يي ورئيس دير شينغشان!

 

 

“كانت تلك الغاثا رائعة للغاية!”

 

 

 

“لماذا أشعر وكأنني أشهد مشهدًا سيذكر على مر العصور؟ ”

***********************

 

“الأباتي!”

“في غضون بضعة قرون ، عندما تتذكر الأجيال القادمة هذا الغاثا للمعلم تشانغ ، هل سيتم تضميننا أيضًا في تلك القصة؟”

“هل قمت بتسجيل كل شيء؟”

 

أفتقدتكم كثيرا وأعتذر عن الغياب.

“بالتأكيد ، ها ، لقد تأثرنا بعمق بها وأنا متأكد أنه سيتحدث عنها لألف عام!”

“لقد سجلت أيضًا ، كان المعلم تشانغ رائعًا جدًا!”

 

أراد تشانغ يي المغادرة ، لكن رئيس الدير ، “المسجيفر تشانغ ، يرجى البقاء قليلا”.

“هل قمت بتسجيل كل شيء؟”

 

 

 

“أجل.”

 

 

 

“لقد سجلت أيضًا ، كان المعلم تشانغ رائعًا جدًا!”

كان من الواضح أنهم تعرضوا للضرب.

 

 

“نقاش حول الزن مع راهب والفوز!”

فكر تشانغ يي في ذلك لفترة من الوقت وانضم إليه. لذا أخذ قلما وكتبها.

 

“حسنًا ،الضيوف. فلتنالوا قسطل من الراحة الآن “. قال رئيس الدير للمدير جيانغ والجميع.

ماذا كان صفع الوجه؟

 

 

 

كان هذا هو صفع الوجه!

 

 

 

ما الذي كان يقصد بالتصرف بروعة؟

أي شجرة كانت هناك؟ وما المرآة كانت هناك؟ لأنه تمامًا كما وصف تشانغ يي النقاش بين الراهبين ، كان الانعكاس المستمر للذات في المرآة مجرد إرادة ، ، فكيف كانت هناك مرآة؟

 

اليوم كان يوما طويلا حيث كان لدى المخرج جيانغ أيضًا عددًا كبيرًا من المشاهد التي لم يتم تصويرها بعد. وكانت السماء مظلمة بالفعل ، لذلك كان عليهم فعل ذلك غدًا.

كان هذا هو التصرف بروعة!

ثم غادر الجميع. حيث كانوا جميعًا متعبين للغاية وذهبوا إلى غرفهم الخاصة للنوم.

 

 

أخيرًا ابتسم ياو جيانكاي. لقد شعر أن تشانغ يي كان أكثر وأكثر إرضاء للعين الآن. فكر أولد ياو أنه إذا كان لديه هذا المستوى من التمثيل الرائع مثل تشانغ يي ، فماذا سيحدث له؟ كانت النساء ليلقين أنفسهن عليه!

قال المخرج جيانغ ، “شكرا لك. كان هناك بعض سوء الفهم في وقت سابق. هل أصيب هؤلاء الرهبان الصغار بجروح بالغة؟ ” انه درك أنه لم يكن لديه سوى عدد قليل من القطع التالفة من المعدات وشخصين مصابين بجروح طفيفة ، لكن الطرف الآخر كان لديه 4 أشخاص أصيبوا بجروح بالغة إلى حد ما ، لذا أدرك أن جانبهم لم يعاني بشدة مثل المضيفين. حيث خسروا جسديًا وحتى خسروا من حيث معركة المعرفة.

 

 

عرف عدد غير قليل من طاقم التصوير بالمهارات الأدبية للمعلم تشانغ يي. وعلى الرغم من أن غالبية الطاقم لم يعرفوا تشانغ يي قبل ذلك ، فقد اكتشفوا الآن قدراته من الآخرين الذين عرفوه من قبل. لكن ما حدث للتو جعلهم يفهمون أنهم ما زالوا يقللون من شأن موهبته الأدبية. في البداية ، حثوا تشانغ يي على مبارزة أدبية مع رئيس الدير لأنهم شعروا أن تشانغ يي لن يخسر لأن هذا كان وعاء الأرز الخاص به. لكن بما أن المبارزة كانت تدور حول الزن والغاثا، اللذان ينتميان إلى مدرسة أدبية مختلفة – حيث كانت الغاثا دراسة فلسفية مقارنة بالشعر – لذا لم يتوقعوا فوزه بأغلبية ساحقة!

 

ونتج عن ذلك ذهول كل من رئيس الدير والرهبان في صمت! حيث صُعقوا من غاثا المعلم تشانغ يي!

“أجل.”

 

ولكن الآن ، أصبح ذلك شكلاً من أشكال التنوير؟

ولا سيما الجزء الأخير عن شجرة بودي!

 

 

عندما تمت مقارنة الغاثا، إذا قلنا أن المعلم تشانغ يي كان راهبًا مبجلًا ، فيمكن اعتبار رئيس الدير على أنه شخص دخل لتوه إلى الدير أو أنه حتى لم يصبح راهبًا بعد!

كانت الغاثا مجرد شكل من أشكال اللغة التي يستخدمها الرهبان. ولم تكن مثل مقطع حيث يوجد جزء ثاني!

من كان هذا الشخص الذي أمامهم؟ لا يمكن هزيمته في قتال! ولا يمكن هزيمته بالكلمات! ألن يترك لهم حتى طريقًا للتراجع؟

 

 

لكن من كان يظن أن تشانغ يي يمكنه التعامل معها مثل المقاطع المزدوجة والخروج بمقطع ثان إلى غاثا! كانت كل كلمة عميقة! حيث دحضت غاثا رئيس الدير بالكامل! وقد دحضها جيدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقول شيئًا! لا يمكن حتى التعليق على هذا الغاثا ، لقد كان هذا المستوى العالي! حتى الأشخاص الذين لا يستطيعون فهم ذلك يمكنهم رؤية ذلك بوضوح!

 

 

 

نظر رئيس الدير بعمق إلى تشانغ يي قبل أن يستعيد مظهره الهادئ. حيث أغمض عينيه وتمتم بشيء قبل أن يفتح عينيه ببطء مرة أخرى ، “كان هذا الراهب العجوز يتأمل منذ أكثر من 30 عامًا…. لقد كرست نفسي لبوذا طوال هذه السنوات وقبل أيام قليلة فقط ، كنت مستنيرًا وكتبت ذلك الغاثا. لذا اعتقدت أنني اقتربت من بوذا وأن ممارستي الروحية قد انتقلت إلى مستوى آخر “. بينما يقول هذا ابتسم بمرارة ، “لكن لم أتوقع أنه من خلال مقابلتك ، أدركت أنني لم أدخل حتى مدخل زن ، يا للأسف ، يا له من شفقة.”

“الرئيس.”

 

كانت الغاثا مجرد شكل من أشكال اللغة التي يستخدمها الرهبان. ولم تكن مثل مقطع حيث يوجد جزء ثاني!

“الرئيس.”

لم يكن هناك شجرة بودي!

 

كان هذا هو صفع الوجه!

“الأباتي!”

ولكن الآن ، أصبح ذلك شكلاً من أشكال التنوير؟

 

سعل تشانغ يي ، “هذا  ليس مناسبًا ، أليس كذلك؟”

كان عدد قليل من الرهبان الشباب قلقين على رئيسهم. (خايفين قلب الداو يبوظ) (بيفكرني بميم كنت قريته عن واحد حافظ على قلب الداو بس مفيش أنثى عبرته فاتصل على  لي تشي يشتكي له : قلب الداو مش شغال……نكتة بايخاااه هههه)

حان الوقت لأكون جادا.

 

أراد تشانغ يي المغادرة ، لكن رئيس الدير ، “المسجيفر تشانغ ، يرجى البقاء قليلا”.

لوح رئيس الدير بيديه وقال لـ تشانغ يي ، “قد يكون هذا الرجل رجلاً علمانيًا (مش العلماني اللي نعرفه قصده شخص اتخذ طريق الدنيا ولم يوهب نفسه للدير واللفظ الصحيح “دنيوي”)، لكنه يتمتع بحكمة عظيمة. لديه حكمة أعظم منا نحن الرهبان. واليوم ، لقد تعرضت للضرب بشكل مقنع. إذا كان لديك قلب لتصبح ممارسًا للبوذية في المستقبل ، فستكون دارما الخاصة بك بالتأكيد أعلى من دارما خاصتنا ببضع مئات المرات “.

قال المخرج جيانغ ، “شكرا لك. كان هناك بعض سوء الفهم في وقت سابق. هل أصيب هؤلاء الرهبان الصغار بجروح بالغة؟ ” انه درك أنه لم يكن لديه سوى عدد قليل من القطع التالفة من المعدات وشخصين مصابين بجروح طفيفة ، لكن الطرف الآخر كان لديه 4 أشخاص أصيبوا بجروح بالغة إلى حد ما ، لذا أدرك أن جانبهم لم يعاني بشدة مثل المضيفين. حيث خسروا جسديًا وحتى خسروا من حيث معركة المعرفة.

 

ولا سيما الجزء الأخير عن شجرة بودي!

عند سماع هذا ، لوح تشانغ يي على الفور بيديه ، “من فضلك لا تقل ذلك ، أنا أعيش حياة جيدة ، أنا لست مغرورا. سأستمر في أن أكون دنيويا كما أنا، فكوني دنيويا أفضل “.

ماذا كانت شجرة بودي؟ كانت شجرة بودي عبارة عن شجرة تين مقدسة كبيرة وقديمة جدًا. حيث نمت الشجرة حتى ارتفاع 15-25 م ويبلغ قطر جذعها حوالي 30-50 سم. ولها تاج كبير وواسع الانتشار ، مع لحاء لونه رمادي فاتح. أنا الأوراق فكانت طويلة الساق على شكل قلب وطويلة الأطراف. وكانت الزهور صغيرة وتوجد داخل التين، الذي ينضج إلى الأصفر المخضر ، ثم الأرجواني. لذا هناك ثلاثة أنواع من الزهور: ذكور وإناث وعقيمة… بالطبع ، كانت هذه مجرد كلمات حشو… لكن كان هذا وصفًا رسميًا للنبات.(الصينين نفسهم بيعترفوا انهم ناس مبالغ فيهم في الاوصاف)

 

 

قال رئيس الدير بأسف ، “يا للأسف ، هذا محزن.”

قال المخرج جيانغ للجميع ، “اذهبوا ونالوا قسطا من الراحة. ناموا مبكرًا الليلة ، لنه لا يزال يتعين علينا مواصلة التصوير غدًا “.

 

 

اعترف رئيس الدير بالهزيمة وكان الرهبان الذين تعرضوا للضرب في وقت سابق يبدون وكأنهم غارقون.

“حسنًا ،الضيوف. فلتنالوا قسطل من الراحة الآن “. قال رئيس الدير للمدير جيانغ والجميع.

 

كان النصر قد تقرر.

من كان هذا الشخص الذي أمامهم؟ لا يمكن هزيمته في قتال! ولا يمكن هزيمته بالكلمات! ألن يترك لهم حتى طريقًا للتراجع؟

 

 

 

بالطبع ، لم يتمكنوا من التحدث عن تشانغ يي. لأن ما قاله كان عبارة عن غاثا من قبل الأباتي (رتبة) هوي نينج من عالمه السابق. لقد كانت معروفة على نطاق واسع بـ “أساس السوترا”. علاوة على ذلك ، أثناء التبادل ، استخدم تشانغ يي فمه فقط للتحدث.

 

حسنًا ، هذا هراء ، لكنه ليس كذلك أيضا. كان هذا لأن تشانغ يي قد أكل في السابق العديد من فاكهة السحر (الصوت). وكان هذا شيئًا زاد من سحر صوته. لذا من الطبيعي أن يكون لكلماته عمق لا يوصف. ومن ثم ، صُدم الجميع. لذا كان هناك سبب لذلك.

سعال! سعال!.

 

قال المخرج جيانغ للجميع ، “اذهبوا ونالوا قسطا من الراحة. ناموا مبكرًا الليلة ، لنه لا يزال يتعين علينا مواصلة التصوير غدًا “.

كان النصر قد تقرر.

 

 

اقتنع رئيس الدير وهو يجمع راحتيه “أميتابها”.

حيث فاز طاقم التصوير. ونفسوا أخيرًا عن غضبهم.

اعترف رئيس الدير بالهزيمة وكان الرهبان الذين تعرضوا للضرب في وقت سابق يبدون وكأنهم غارقون.

 

 

ومع هذا الفوز ، كان المنتصرون أيضًا أكثر تسامحًا. لأنه عند رؤية رئيس الدير يعترف بالهزيمة بلطف ، أصبح انطباع كثير من الناس عنه أفضل. لذا عزوه قليلا.

 

 

 

“رئيس دير ، لا تتنافس مع المعلم تشانغ.”

 

 

قال المخرج جيانغ للجميع ، “اذهبوا ونالوا قسطا من الراحة. ناموا مبكرًا الليلة ، لنه لا يزال يتعين علينا مواصلة التصوير غدًا “.

“حسنًا ، المعلم تشانغ يي هو شخص أدبي مشهور في بكين. أي شيء يكتبه يصبح كلاسيكيًا. أعتقد أنكم جميعًا لا تشاهدون التلفزيون؟ ”

سعال! سعال!.

 

 

في الماضي كانوا يسمعون الشائعات فقط. لكن اليوم ، شهدوا براعة تشانغ يي في التأليف. لقد كانت عواطفهم لا تزال عالية بسبب سماع الغاثا!

 

 

قال رئيس الدير بأسف ، “يا للأسف ، هذا محزن.”

بعد ذلك.

قال راهب شاب: “يا معلّم الغرف رُتبت.”

 

ما الذي كان يقصد بالتصرف بروعة؟

قال رئيس الدير للرهبان الصغار: “اذهبوا وجهزوا بضع غرف في الفناء الخلفي واعتنوا بالضيوف.”

قال رئيس الدير بصوت هادئ: “لقد فحصتهم، إنهم بخير. ولم يصبهم المسجيفر تشانغ بأذى شديد. في الواقع ، ليس هناك سوء فهم. كان تلاميذي هم الذين أساءوا فهم الغاثا وسبب ذلك كل تلك المشاكل. أميتابها ، من فضلكم لا تحملوا ذلك ضدنا. كان تلاميذي متهورون جدًا. وكان من الجيد أن المسجيفر تشانغ علمهم درسًا. وأن يكونوا مستنيرين من قبله ، قد يكون حتى نعمة لهم “.

 

لم يفهموا البوذية ولم يتعلموا شيئًا عن الزِن. لكنهم عندما سمعوا الحديث عن زن بين رئيس الدير وزانغ يي سابقًا ، كانوا يستمعون فقط من أجل الاستماع. حيث كانوا يعلمون أن تشانغ يي كان جيدًا جدًا في ذلك ، لكنهم لم يفهموا معنى ما يقول. لكن هذه الغاثا كانت مختلفة. وليس فقط الرهبان ، بل حتى أولئك الذين كانوا مجرد أشخاص عاديين على التعاليم البوذية قد سمعوا وفهموا بوضوح.

ذهب عدد قليل من الرهبان الشباب للقيام بما أمروا به دون أن يتكلموا. لقد كانوا بالفعل مقتنعين بفوز تشانغ يي. لأنه بهذا السطر “لم تكن هناك شجرة بودي” ، فقد حاز على احترام عدد غير قليل من الرهبان.

ما الذي كان يقصد بالتصرف بروعة؟

لا تحكم على الكتاب من غلافه. لأنه قد يكون مظهر تشانغ يي عاديًا أو رديئًا بعض الشيء. لكن بالنسبة للممارس البوذي ، فإن المظهر لا تهم. لأنه لكي يتمكن تشانغ يي من نطق مثل هذه الغاثا المذهلة ، لفقد أظهر أنه أفضل بكثير من أي منهم من حيث التنوير والحكمة. لذلك ينبغي معاملته بأقصى درجات الاحترام. وبتجاهل أي شيء آخر ، سيكون الشخص المطلع هو معلمهم.

ومع هذا الفوز ، كان المنتصرون أيضًا أكثر تسامحًا. لأنه عند رؤية رئيس الدير يعترف بالهزيمة بلطف ، أصبح انطباع كثير من الناس عنه أفضل. لذا عزوه قليلا.

 

اقتنع رئيس الدير وهو يجمع راحتيه “أميتابها”.

تفاجأ المخرج جيانغ وسأل ، “الرئيس ، ألم تقل أنك لن تستقبل أي طواقم تصوير هنا بعد الآن؟”

قام تشانغ يي بزرع بذور نبات الصفصاف عن غير قصد. لقد أراد فقط التنفيس عن غضبه ثم المغادرة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يغير الدير موقفهم. لذا كان جعله ضيفًا لهم يشعر تشانغ يي بالحرج بعض الشيء.

 

في الفناء الخلفي.

ابتسم رئيس الدير. “بعد تبادل المعرفة مع المعلم تشانغ يي ، اكتسبت الكثير. في الماضي ، كنت شديد الانغلاق. حسنًا ، في الأصل لا يوجد شيء ، فمن أين أتى الغبار؟ ”

 

 

 

اليوم كان يوما طويلا حيث كان لدى المخرج جيانغ أيضًا عددًا كبيرًا من المشاهد التي لم يتم تصويرها بعد. وكانت السماء مظلمة بالفعل ، لذلك كان عليهم فعل ذلك غدًا.

 

هل يجب أن يغادروا الآن ويعودوا مرة أخرى غدًا؟ ألم يكن هذا صداعًا؟ لذلك لم يرفض العرض وقبل حسن نية رئيس الدير. وأعد الطاقم للمكوث طوال الليل.

ونتج عن ذلك ذهول كل من رئيس الدير والرهبان في صمت! حيث صُعقوا من غاثا المعلم تشانغ يي!

 

لا تحكم على الكتاب من غلافه. لأنه قد يكون مظهر تشانغ يي عاديًا أو رديئًا بعض الشيء. لكن بالنسبة للممارس البوذي ، فإن المظهر لا تهم. لأنه لكي يتمكن تشانغ يي من نطق مثل هذه الغاثا المذهلة ، لفقد أظهر أنه أفضل بكثير من أي منهم من حيث التنوير والحكمة. لذلك ينبغي معاملته بأقصى درجات الاحترام. وبتجاهل أي شيء آخر ، سيكون الشخص المطلع هو معلمهم.

قام تشانغ يي بزرع بذور نبات الصفصاف عن غير قصد. لقد أراد فقط التنفيس عن غضبه ثم المغادرة ، لكنه لم يكن يتوقع أن يغير الدير موقفهم. لذا كان جعله ضيفًا لهم يشعر تشانغ يي بالحرج بعض الشيء.

 

 

لا تحكم على الكتاب من غلافه. لأنه قد يكون مظهر تشانغ يي عاديًا أو رديئًا بعض الشيء. لكن بالنسبة للممارس البوذي ، فإن المظهر لا تهم. لأنه لكي يتمكن تشانغ يي من نطق مثل هذه الغاثا المذهلة ، لفقد أظهر أنه أفضل بكثير من أي منهم من حيث التنوير والحكمة. لذلك ينبغي معاملته بأقصى درجات الاحترام. وبتجاهل أي شيء آخر ، سيكون الشخص المطلع هو معلمهم.

……

 

 

اعترف رئيس الدير بالهزيمة وكان الرهبان الذين تعرضوا للضرب في وقت سابق يبدون وكأنهم غارقون.

في الفناء الخلفي.

“الرئيس.”

 

 

كان هناك أكثر من اثني عشر غرفة. كان المكان هادئًا وكان هناك العديد من النباتات والزهور في الفناء.

 

 

 

قال راهب شاب: “يا معلّم الغرف رُتبت.”

في الليلة نفسها ، أمر رئيس الدير بكتابة كلمات تشانغ يي على اللوح الحجري. ولم يقم بإزالة الغاثا السابقة ، بل تركها هناك. أظهر هذا مدى ضخامة قلبه!

 

“هل قمت بتسجيل كل شيء؟”

“حسنًا ،الضيوف. فلتنالوا قسطل من الراحة الآن “. قال رئيس الدير للمدير جيانغ والجميع.

نظر الرهبان الشباب أيضًا إلى تشانغ يي.

 

لكن من كان يظن أن تشانغ يي يمكنه التعامل معها مثل المقاطع المزدوجة والخروج بمقطع ثان إلى غاثا! كانت كل كلمة عميقة! حيث دحضت غاثا رئيس الدير بالكامل! وقد دحضها جيدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقول شيئًا! لا يمكن حتى التعليق على هذا الغاثا ، لقد كان هذا المستوى العالي! حتى الأشخاص الذين لا يستطيعون فهم ذلك يمكنهم رؤية ذلك بوضوح!

قال المخرج جيانغ ، “شكرا لك. كان هناك بعض سوء الفهم في وقت سابق. هل أصيب هؤلاء الرهبان الصغار بجروح بالغة؟ ” انه درك أنه لم يكن لديه سوى عدد قليل من القطع التالفة من المعدات وشخصين مصابين بجروح طفيفة ، لكن الطرف الآخر كان لديه 4 أشخاص أصيبوا بجروح بالغة إلى حد ما ، لذا أدرك أن جانبهم لم يعاني بشدة مثل المضيفين. حيث خسروا جسديًا وحتى خسروا من حيث معركة المعرفة.

عرف عدد غير قليل من طاقم التصوير بالمهارات الأدبية للمعلم تشانغ يي. وعلى الرغم من أن غالبية الطاقم لم يعرفوا تشانغ يي قبل ذلك ، فقد اكتشفوا الآن قدراته من الآخرين الذين عرفوه من قبل. لكن ما حدث للتو جعلهم يفهمون أنهم ما زالوا يقللون من شأن موهبته الأدبية. في البداية ، حثوا تشانغ يي على مبارزة أدبية مع رئيس الدير لأنهم شعروا أن تشانغ يي لن يخسر لأن هذا كان وعاء الأرز الخاص به. لكن بما أن المبارزة كانت تدور حول الزن والغاثا، اللذان ينتميان إلى مدرسة أدبية مختلفة – حيث كانت الغاثا دراسة فلسفية مقارنة بالشعر – لذا لم يتوقعوا فوزه بأغلبية ساحقة!

 

 

قال رئيس الدير بصوت هادئ: “لقد فحصتهم، إنهم بخير. ولم يصبهم المسجيفر تشانغ بأذى شديد. في الواقع ، ليس هناك سوء فهم. كان تلاميذي هم الذين أساءوا فهم الغاثا وسبب ذلك كل تلك المشاكل. أميتابها ، من فضلكم لا تحملوا ذلك ضدنا. كان تلاميذي متهورون جدًا. وكان من الجيد أن المسجيفر تشانغ علمهم درسًا. وأن يكونوا مستنيرين من قبله ، قد يكون حتى نعمة لهم “.

تفاجأ المخرج جيانغ وسأل ، “الرئيس ، ألم تقل أنك لن تستقبل أي طواقم تصوير هنا بعد الآن؟”

 

 

كان من الواضح أنهم تعرضوا للضرب.

اعترف رئيس الدير بالهزيمة وكان الرهبان الذين تعرضوا للضرب في وقت سابق يبدون وكأنهم غارقون.

 

“كانت تلك الغاثا رائعة للغاية!”

ولكن الآن ، أصبح ذلك شكلاً من أشكال التنوير؟

 

 

ماذا كانت شجرة بودي؟ كانت شجرة بودي عبارة عن شجرة تين مقدسة كبيرة وقديمة جدًا. حيث نمت الشجرة حتى ارتفاع 15-25 م ويبلغ قطر جذعها حوالي 30-50 سم. ولها تاج كبير وواسع الانتشار ، مع لحاء لونه رمادي فاتح. أنا الأوراق فكانت طويلة الساق على شكل قلب وطويلة الأطراف. وكانت الزهور صغيرة وتوجد داخل التين، الذي ينضج إلى الأصفر المخضر ، ثم الأرجواني. لذا هناك ثلاثة أنواع من الزهور: ذكور وإناث وعقيمة… بالطبع ، كانت هذه مجرد كلمات حشو… لكن كان هذا وصفًا رسميًا للنبات.(الصينين نفسهم بيعترفوا انهم ناس مبالغ فيهم في الاوصاف)

نظر طاقم التصوير إلى تشانغ يي. حيث كانوا يعلمون أن خدعة المعلم تشانغ انفجرت إلى شيء أكبر. لكن هذا جعلهم يدركون بشكل أوضح ما يمكن أن يفعله تشانغ يي. في بكين بأكملها ، لن يجرؤ أحد على القول إنه أفضل من تشانغ يي من حيث الشعر والادب. كان هذا الرجل موهوبًا جدًا!

 

أي شجرة كانت هناك؟ وما المرآة كانت هناك؟ لأنه تمامًا كما وصف تشانغ يي النقاش بين الراهبين ، كان الانعكاس المستمر للذات في المرآة مجرد إرادة ، ، فكيف كانت هناك مرآة؟

قال المخرج جيانغ للجميع ، “اذهبوا ونالوا قسطا من الراحة. ناموا مبكرًا الليلة ، لنه لا يزال يتعين علينا مواصلة التصوير غدًا “.

لكن من كان يظن أن تشانغ يي يمكنه التعامل معها مثل المقاطع المزدوجة والخروج بمقطع ثان إلى غاثا! كانت كل كلمة عميقة! حيث دحضت غاثا رئيس الدير بالكامل! وقد دحضها جيدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقول شيئًا! لا يمكن حتى التعليق على هذا الغاثا ، لقد كان هذا المستوى العالي! حتى الأشخاص الذين لا يستطيعون فهم ذلك يمكنهم رؤية ذلك بوضوح!

 

 

ثم غادر الجميع. حيث كانوا جميعًا متعبين للغاية وذهبوا إلى غرفهم الخاصة للنوم.

 

 

 

أراد تشانغ يي المغادرة ، لكن رئيس الدير ، “المسجيفر تشانغ ، يرجى البقاء قليلا”.

 

 

أراد تشانغ يي المغادرة ، لكن رئيس الدير ، “المسجيفر تشانغ ، يرجى البقاء قليلا”.

“أوه ، هل هناك أي شيء؟” نظر تشانغ يي إلى الوراء.

نظر الرهبان الشباب أيضًا إلى تشانغ يي.

 

كان هذا هو التصرف بروعة!

“هذا الراهب العجوز لديه طلب غير معقول.” ابتسم رئيس الدير بلطف وأشار إلى اللوح الحجري في الفناء الأمامي ، “هل يمكنك أن تمنحنا بضع كلمات؟ أود أن أحتفظ بالغاثا الخاصة بك. سأستخدمها لتوجيه تلاميذنا في المستقبل. ”

أخيرًا ابتسم ياو جيانكاي. لقد شعر أن تشانغ يي كان أكثر وأكثر إرضاء للعين الآن. فكر أولد ياو أنه إذا كان لديه هذا المستوى من التمثيل الرائع مثل تشانغ يي ، فماذا سيحدث له؟ كانت النساء ليلقين أنفسهن عليه!

 

 

سعل تشانغ يي ، “هذا  ليس مناسبًا ، أليس كذلك؟”

اقتنع رئيس الدير وهو يجمع راحتيه “أميتابها”.

 

كانت الغاثا مجرد شكل من أشكال اللغة التي يستخدمها الرهبان. ولم تكن مثل مقطع حيث يوجد جزء ثاني!

“ما الخطأ فى ذلك؟” لم يفكر رئيس الدير كثيرًا في ذلك ، “من فضلك وافق على طلبي.”

قال المخرج جيانغ للجميع ، “اذهبوا ونالوا قسطا من الراحة. ناموا مبكرًا الليلة ، لنه لا يزال يتعين علينا مواصلة التصوير غدًا “.

 

سقط فك طاقم التصوير عندما سمعوا غاثا تشانغ يي.

نظر الرهبان الشباب أيضًا إلى تشانغ يي.

 

 

 

فكر تشانغ يي في ذلك لفترة من الوقت وانضم إليه. لذا أخذ قلما وكتبها.

 

 

ولكن الآن ، أصبح ذلك شكلاً من أشكال التنوير؟

في الليلة نفسها ، أمر رئيس الدير بكتابة كلمات تشانغ يي على اللوح الحجري. ولم يقم بإزالة الغاثا السابقة ، بل تركها هناك. أظهر هذا مدى ضخامة قلبه!

“نقاش حول الزن مع راهب والفوز!”

 

“هل قمت بتسجيل كل شيء؟”

كان مشهد اللوح الحجري مذهلاً ، حيث كل كلمة وكأنها نبتت منه!

 

 

“الرئيس.”

الجسد عبارة عن شجرة بودي ، والعقل مرآة ساطعة ، لا تتوقف عن مسح الغبار ، لئلا يعلق الغبار.

 

 

أراد تشانغ يي المغادرة ، لكن رئيس الدير ، “المسجيفر تشانغ ، يرجى البقاء قليلا”.

في الأصل ، لا توجد شجرة بودي ، ولا توجد مرآة لامعة. في الأصل لا يوجد شيء ، فمن أين أتى الغبار؟

 

 

ونتج عن ذلك ذهول كل من رئيس الدير والرهبان في صمت! حيث صُعقوا من غاثا المعلم تشانغ يي!

في عالم تشانغ يي ، ظهر تبادل شينشيو والبطريرك هوينينغ في “أساس السوترا” بأعجوبة لهذا العالم. ومع ذلك ، فإن المحادثة بين السيدين لم تعد موجودة في هذا العالم. حيث تغيرت الشخصيات الرئيسية إلى تشانغ يي ورئيس دير شينغشان!

 

***********************

 

أفتقدتكم كثيرا وأعتذر عن الغياب.

أخيرًا ابتسم ياو جيانكاي. لقد شعر أن تشانغ يي كان أكثر وأكثر إرضاء للعين الآن. فكر أولد ياو أنه إذا كان لديه هذا المستوى من التمثيل الرائع مثل تشانغ يي ، فماذا سيحدث له؟ كانت النساء ليلقين أنفسهن عليه!

بالنسبة للعالم الذي اخترقت إليه فقد انضممت إلى فريق موقع SWAT لترجمة المانجا والمانهوا التي أترجمها بإسم (Miracle App Store) لذا من الفصول ال41 لل50 سيكونون من ترجمتي تابعوني هناك أيضا.

حسب الأصل ، لا توجد شجرة بودي؟ لأنه على الرغم من وجود شجرة بودي في العالم ، إلا أن شجرة بودي التي أشار إليها البوذيون لم تكن نباتًا. لقد كان رمزا وذكرى. يمثل البودي أيضًا الحكمة العظيمة للبوذية.

*لم يتم تحديث فصول المانهوا لذا استمتعوا بقراءة أي شيء آخر

 

ما الذي كان يقصد بالتصرف بروعة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط