نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 199

حفل توقيع تجميع تشانغ يي!

حفل توقيع تجميع تشانغ يي!

الفصل 199 : حفل توقيع تجميع تشانغ يي!

“المعلم تشانغ!”

 

 

بعد يومين.

لكنها استقرت فقط. وذلك لم يكن كافيا!

 

 

في شيدان ، مبنى كتاب بكين.

 

 

لم يختلف تشانغ يي معها بالطبع. لذا توقف عن الأكل ، وحصل من حقيبته على كتاب “تجميع تشانغ يي” ووقع عليه. وبعد توديع العمة ليو ، عاد لتناول وجبته.

أمام طاولة طويلة ، كان تشانغ يي جالسًا هناك مبتسمًا بقلم توقيع. وكان محاطًا بموظفي دار النشر وموظفي مبنى الكتاب.

“المعلم تشانغ!”

كان بعضهم يبيع الكتب بينما كان البعض الآخر يساعد في الحفاظ على النظام. وكانت أمامه لافتة بيرة للغاية. لقد كان هذا الافتتاح الكبير لكتاب تشانغ يي الجديد ، حدث توقيع “تجميع تشانغ يي ”

(طبعا رواية صيني ومينفعش يعدوها من غير حتة ايتشي)

بالطبع ، هذه اللوحة أضيفت للتو. لم يكن هناك الكثير من الناس ، ولكن لم يكن هناك عدد قليل أيضًا.

قال الأب أيضا ، “أي نوع من المشاهير؟ هل هناك حاجة للعمل من المنزل؟”(بتوع التيك توك ربنا يبعدهم عننا)

 

“المعلم تشانغ!”

بعده ، كان هناك المزيد من المعجبين الذين قدموا مجموعة متنوعة من الطلبات.

 

 

“من فضلك وقع هذا من أجلي!”

 

 

 

“دعونا نلتقط صورة معا!”

كان الصباح مثل الحرب. مما أرهقه كثيرا . ومع ذلك ، ما كان جدير بالذكر هو أن مبيعات التجميع لم تكن سيئة. حيث ارتقى إلى مستوى سعر دار النشر الذي اشترى اعماله. حتى أنه رأى العديد من معجبيه المتحمسين اليوم. وأمكنه التحدث معهم وجهاً لوجه بدلاً من التحدث معهم عبر الإنترنت. مما أعطاه شعورا جيدا.

 

……

“آه ، لقد التقيته أخيرًا شخصيًا اليوم!”

“المعلم تشانغ!”

 

 

“هذا صحيح ، إنه وسيم أكثر بكثير من التلفاز!”

“آه ، لقد التقيته أخيرًا شخصيًا اليوم!”

 

بعد يومين.

“المعلم تشانغ ، أنا معجب بك!”

لكنها استقرت فقط. وذلك لم يكن كافيا!

 

 

“لا تتزاحموا…. جئت أولاً. أريد التوقيع أولاً!”

 

 

 

تم تنظيم هذا الحدث بشكل مشترك من قبل دار النشر الخاصة به بالإضافة إلى مبنى الكتاب.

 

هذا الصباح ، يمكن لأي شخص اشترى “مجموعة تشانغ يي” الحصول على توقيعه من خلال الوقوف في الطابور. نتيجة لذلك ، أصبح مشغولًا بالرد بـ “شكرًا لكم ، شكرًا على دعم الجميع”.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفاعل فيها عن قرب مع معجبيه. لذا كان تشانغ يي يشعر أيضًا بالحماس الشديد.

كان الصباح مثل الحرب. مما أرهقه كثيرا . ومع ذلك ، ما كان جدير بالذكر هو أن مبيعات التجميع لم تكن سيئة. حيث ارتقى إلى مستوى سعر دار النشر الذي اشترى اعماله. حتى أنه رأى العديد من معجبيه المتحمسين اليوم. وأمكنه التحدث معهم وجهاً لوجه بدلاً من التحدث معهم عبر الإنترنت. مما أعطاه شعورا جيدا.

ذات مرة ، كان بإمكانه رؤية حدث توقيع لشخص ما من بعيد. حيث كان كل ما رآه كانوا مشاهير آخرين محاطين بالناس. والآن ، حصل تشانغ يي أيضًا على هذه الفرصة. حيث وصل أخيرًا إلى نقطة إعطاء توقيعه للآخرين. لم يستطع إلا أن يتنهد لأن كل شيء بدا وكأنه حلم.

لم يرغب تشانغ يي في البقاء في نفس المكان. لذا كان بحاجة إلى إيجاد طريقة تسمح لشعبيته بالزيادة والاستمرار لفترة طويلة.

 

أدارت الأم عينيها إليه “ماذا تعرف؟ كل هؤلاء المشاهير مزيفون.”

“المعلم تشانغ ، من فضلك وقع على ملابسي.” قال الشاب الذي كان يرتدي زيًا شبابيا (كاجول) أنه يحب تشانغ يي كثيرًا. لأنه حتى ملابسه طُبعت بقصيدة تشانغ يي – “إذا لم تتركني ، سأظل بجانبك دائمًا حتى نهاية الحياة.” والذي كان شعار نادي معجبين تشانغ يي. حيث يبدو أنه كان واحداً منهم.

“المعلم تشانغ ، من فضلك وقع على ملابسي.” قال الشاب الذي كان يرتدي زيًا شبابيا (كاجول) أنه يحب تشانغ يي كثيرًا. لأنه حتى ملابسه طُبعت بقصيدة تشانغ يي – “إذا لم تتركني ، سأظل بجانبك دائمًا حتى نهاية الحياة.” والذي كان شعار نادي معجبين تشانغ يي. حيث يبدو أنه كان واحداً منهم.

 

 

لم يتردد تشانغ يي. حيث كان ممتنًا جدًا للجماهير الذين دعموه طوال هذا الوقت. وسرعان ما تغير إلى قلم ألوان مائية ووقع اسمه على قميص الشاب.

“هذا صحيح ، إنه وسيم أكثر بكثير من التلفاز!”

 

 

بعده ، كان هناك المزيد من المعجبين الذين قدموا مجموعة متنوعة من الطلبات.

 

 

“المعلم تشانغ!”

أراد البعض التوقيع على أيديهم.

 

 

كان تشانغ يي حاسمًا. حيث وقف ومعه قلم الألوان المائية في يده. لكنه كان لا يزال محرجًا من التوقيع حقًا على صدرها. لذا وقع على عظمة الترقوة. حيث لا يزال يراعي أي تداعيات المحتملة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الناس يشاهدون. ومع ذلك ، على الرغم من أنه فعل ذلك ، لا تزال يده تنزلق. حيث كان صدر المعجبة كبيرًا جدًا ، لذلك كان من الصعب قياس المسافة. بعد أن انتهى من كتابة كلمة “يي” ، تراجعت الضربة الأخيرة عموديًا ، ولكن مع ارتجاف قلم تشانغ يي ، تحرك الخط العمودي حتى صدر المعجبة الضخم. وبهذه الزلة ، من الواضح أن رأس القلم قد سقط في منطقة مليئة باللحم.

أراد البعض التوقيع على أعناقهم.

 

 

“دعونا نلتقط صورة معا!”

حتى أن البعض أراد من تشانغ يي التوقيع على الملابس على صدورهم!

استحم أولاً قبل أن يأكل.

 

 

كانت امرأة في العشرينات من عمرها بمظهر متوسط ​​ولكن بجسد مثير بشكل خاص. والتي ربما جاءت مع الأصدقاء. حيث كان هناك العديد من الفتيات حولها يضحكون. حيث نظرت هذه الفتاة ذات الجسد الساخن غلى تشانغ يي ثم أشارت إلى صدرها.

كان تشانغ يي حاسمًا. حيث وقف ومعه قلم الألوان المائية في يده. لكنه كان لا يزال محرجًا من التوقيع حقًا على صدرها. لذا وقع على عظمة الترقوة. حيث لا يزال يراعي أي تداعيات المحتملة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الناس يشاهدون. ومع ذلك ، على الرغم من أنه فعل ذلك ، لا تزال يده تنزلق. حيث كان صدر المعجبة كبيرًا جدًا ، لذلك كان من الصعب قياس المسافة. بعد أن انتهى من كتابة كلمة “يي” ، تراجعت الضربة الأخيرة عموديًا ، ولكن مع ارتجاف قلم تشانغ يي ، تحرك الخط العمودي حتى صدر المعجبة الضخم. وبهذه الزلة ، من الواضح أن رأس القلم قد سقط في منطقة مليئة باللحم.

 

 

كاد أنف تشانغ يي تندفع منه الدماء!

“شكرا لك.” كانت المعجبة سعيدة للغاية لدرجة أنها عرضت ملابسها على صديقاتها.

 

 

كبير! كبير جدا!

 

 

كاد أنف تشانغ يي تندفع منه الدماء!

جاءت المرأة كبيرة الصدر وأشارت إلى صدرها ، “المعلمة تشانغ ، من فضلك وقع هنا.”

شغّل أبي التلفاز ، “هذا لأنني علمته جيدًا. إذا كان قد تعلم منك ، فمن يدري ماذا سيحدث؟”(اقصف يا حج ولا تبالي هههههه)

 

جاءت المرأة كبيرة الصدر وأشارت إلى صدرها ، “المعلمة تشانغ ، من فضلك وقع هنا.”

كان موظفو دار النشر في حيرة من أمرهم أيضحكون أم يبكون. ومع ذلك ، فقد نظموا العديد من الأحداث مثل هذه ، لذلك واجهوا هذا عدة مرات. ولم يفاجأوا بوجود كل أنواع المعجبين.

“شكرا لك.” كانت المعجبة سعيدة للغاية لدرجة أنها عرضت ملابسها على صديقاتها.

 

 

كان تشانغ يي حاسمًا. حيث وقف ومعه قلم الألوان المائية في يده. لكنه كان لا يزال محرجًا من التوقيع حقًا على صدرها. لذا وقع على عظمة الترقوة. حيث لا يزال يراعي أي تداعيات المحتملة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الناس يشاهدون. ومع ذلك ، على الرغم من أنه فعل ذلك ، لا تزال يده تنزلق. حيث كان صدر المعجبة كبيرًا جدًا ، لذلك كان من الصعب قياس المسافة. بعد أن انتهى من كتابة كلمة “يي” ، تراجعت الضربة الأخيرة عموديًا ، ولكن مع ارتجاف قلم تشانغ يي ، تحرك الخط العمودي حتى صدر المعجبة الضخم. وبهذه الزلة ، من الواضح أن رأس القلم قد سقط في منطقة مليئة باللحم.

 

 

 

“شكرا لك.” كانت المعجبة سعيدة للغاية لدرجة أنها عرضت ملابسها على صديقاتها.

 

(طبعا رواية صيني ومينفعش يعدوها من غير حتة ايتشي)

كانت الأم سعيدة للغاية “انظر إلى ابني. لم يخذلني!”

……

بعد الظهر.

 

الفصل 199 : حفل توقيع تجميع تشانغ يي!

بعد الظهر.

 

 

 

انتهى حدث التوقيع.

 

 

 

قاد تشانغ يي السيارة إلى منزل والديه. حيث شعر وكأنه مغطى بالعرق.

“دعونا نلتقط صورة معا!”

كان الصباح مثل الحرب. مما أرهقه كثيرا . ومع ذلك ، ما كان جدير بالذكر هو أن مبيعات التجميع لم تكن سيئة. حيث ارتقى إلى مستوى سعر دار النشر الذي اشترى اعماله. حتى أنه رأى العديد من معجبيه المتحمسين اليوم. وأمكنه التحدث معهم وجهاً لوجه بدلاً من التحدث معهم عبر الإنترنت. مما أعطاه شعورا جيدا.

لم يتردد تشانغ يي. حيث كان ممتنًا جدًا للجماهير الذين دعموه طوال هذا الوقت. وسرعان ما تغير إلى قلم ألوان مائية ووقع اسمه على قميص الشاب.

 

قال الأب أيضا ، “أي نوع من المشاهير؟ هل هناك حاجة للعمل من المنزل؟”(بتوع التيك توك ربنا يبعدهم عننا)

في البيت.

 

 

“لقد عاد لتوه. كان لديه حفل (حدث) توقيع هذا الصباح.” قالت الأم بفخر.

استحم أولاً قبل أن يأكل.

لم يختلف تشانغ يي معها بالطبع. لذا توقف عن الأكل ، وحصل من حقيبته على كتاب “تجميع تشانغ يي” ووقع عليه. وبعد توديع العمة ليو ، عاد لتناول وجبته.

 

قام الأب بتعليم ابنه ، “لا تستمع إليها. لا تدع الشهرة تذهب إلى رأسك. يجب أن تكون ما أنت عليه. لا تكن مغرورًا.”

أحضرت الأم الأطباق ، “كل ، كل. انظر كم ابني يتضور جوعاً. بجدية ، دار النشر هذه… لقد كنت مشغولاً طوال اليوم ، لكنهم لم يعدوا لك وجبة؟”

كان بعضهم يبيع الكتب بينما كان البعض الآخر يساعد في الحفاظ على النظام. وكانت أمامه لافتة بيرة للغاية. لقد كان هذا الافتتاح الكبير لكتاب تشانغ يي الجديد ، حدث توقيع “تجميع تشانغ يي ”

 

 

أمسك تشانغ يي وقضم عليه ، “لقد كانوا مشغولين أيضًا. وربما لن يتمكنوا من العودة إلا في فترة ما بعد الظهيرة.”(العصر)

 

 

أدارت الأم عينيها إليه “ماذا تعرف؟ كل هؤلاء المشاهير مزيفون.”

“راقب آدابك عند تناول الطعام.” ضحكت الأم “أنت بالفعل مشهور ويمكنك حتى عقد حدث توقيع. لذا انتبه لصورتك وتأثيرك وسلوك المشاهير ، هل تفهم؟”(أي مشاهير؟ ده ضرب راهب!! أي سلوك تريدينه)

 

 

 

قال الأب أيضا ، “أي نوع من المشاهير؟ هل هناك حاجة للعمل من المنزل؟”(بتوع التيك توك ربنا يبعدهم عننا)

“هاه! ، كف عن ذلك. ماذا علمته؟ منذ أن كان صغيرًا ، ألم أكن أنا من جعله يدرس؟” استدارت أمي وقالت لـ تشانغ يي ، “يا بني ، كم لديك من هذه الكتب؟ اتركها لي ووقع عليها جميعها. من المحتمل أن يأتي بعض الجيران الأيام القادمة، لذلك يجب أن أعطيهم بعض الكتب بالتأكيد. حتى أنني أحتاج أيضًا إلى إعطاء البعض لزملائي. أعطني كل ما لديك. لا تخفيهم. ”

 

كان بعضهم يبيع الكتب بينما كان البعض الآخر يساعد في الحفاظ على النظام. وكانت أمامه لافتة بيرة للغاية. لقد كان هذا الافتتاح الكبير لكتاب تشانغ يي الجديد ، حدث توقيع “تجميع تشانغ يي ”

أدارت الأم عينيها إليه “ماذا تعرف؟ كل هؤلاء المشاهير مزيفون.”

قالت العمة ليو ، “هذا رائع. بالمناسبة ، يجب على ليتل يي التوقيع عليه من أجلي. هذا الكتاب نحتاج إلى الاحتفاظ به بشكل صحيح.”

 

جاءت المرأة كبيرة الصدر وأشارت إلى صدرها ، “المعلمة تشانغ ، من فضلك وقع هنا.”

قام الأب بتعليم ابنه ، “لا تستمع إليها. لا تدع الشهرة تذهب إلى رأسك. يجب أن تكون ما أنت عليه. لا تكن مغرورًا.”

أمسك تشانغ يي وقضم عليه ، “لقد كانوا مشغولين أيضًا. وربما لن يتمكنوا من العودة إلا في فترة ما بعد الظهيرة.”(العصر)

 

“لا تتزاحموا…. جئت أولاً. أريد التوقيع أولاً!”

“بالتأكيد، أبي.” فهم تشانغ يي ما يقصده بشكل طبيعي.

 

 

 

لوت أمي شفتيها وتجاهلت زوجها. حيث جلست وأخذ تطعم ابنها “كل أكثر”.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفاعل فيها عن قرب مع معجبيه. لذا كان تشانغ يي يشعر أيضًا بالحماس الشديد.

 

ضحكت العمة ليو قائلة “لقد جئت إلى هنا من أجل هذا الأمر. جميعكم تعلمون أن زوجي يحب الكتابة. إنه يحب قصائد ليتل يي بشكل خاص. إنه محرج من المجيء ، لذلك جعلني أسأل. هل هناك المزيد من نسخ التجميع” ؟ ”

طرق ، طرق ، طرق.

 

كان أحدهم يطرق الباب.

 

 

 

“من هذا؟” ذهبت الأم لفتح الباب.

 

 

“آه ، لقد التقيته أخيرًا شخصيًا اليوم!”

كانت جارتهم ، العمة ليو. التي إبتسمت وقالت. “أخبرني زوجي إنه رأى ليتل يي عائدًا إلى المنزل….. آه ، ليتل يي يأكل؟”

لقد كانوا في خضم الترويج مع عدد قليل من اختيارات الترويج مع تشانغ يي مرتديًا الأزياء القديمة في زاوية الملصق. كما تم إدراج اسمه أيضًا في قائمة الممثلين. ومع شعبية فيديو “تبادل آيات الزن في ليتل تشينغشان” ، زادت شهرته مرة أخرى هذه الأيام القليلة. واستقر أخيرًا تراجع شعبيته من الأيام القليلة الماضية.

 

“المعلم تشانغ ، أنا معجب بك!”

وضع تشانغ يي عيدان تناول الطعام ، “العمة ليو!”

كانت جارتهم ، العمة ليو. التي إبتسمت وقالت. “أخبرني زوجي إنه رأى ليتل يي عائدًا إلى المنزل….. آه ، ليتل يي يأكل؟”

 

“آه ، لقد التقيته أخيرًا شخصيًا اليوم!”

“لقد عاد لتوه. كان لديه حفل (حدث) توقيع هذا الصباح.” قالت الأم بفخر.

أراد البعض التوقيع على أيديهم.

 

الفصل 199 : حفل توقيع تجميع تشانغ يي!

ضحكت العمة ليو قائلة “لقد جئت إلى هنا من أجل هذا الأمر. جميعكم تعلمون أن زوجي يحب الكتابة. إنه يحب قصائد ليتل يي بشكل خاص. إنه محرج من المجيء ، لذلك جعلني أسأل. هل هناك المزيد من نسخ التجميع” ؟ ”

 

 

أمام طاولة طويلة ، كان تشانغ يي جالسًا هناك مبتسمًا بقلم توقيع. وكان محاطًا بموظفي دار النشر وموظفي مبنى الكتاب.

“هناك الكثير.” تحدثت الأم نيابة عن ابنها.

 

 

 

قالت العمة ليو ، “هذا رائع. بالمناسبة ، يجب على ليتل يي التوقيع عليه من أجلي. هذا الكتاب نحتاج إلى الاحتفاظ به بشكل صحيح.”

كانت امرأة في العشرينات من عمرها بمظهر متوسط ​​ولكن بجسد مثير بشكل خاص. والتي ربما جاءت مع الأصدقاء. حيث كان هناك العديد من الفتيات حولها يضحكون. حيث نظرت هذه الفتاة ذات الجسد الساخن غلى تشانغ يي ثم أشارت إلى صدرها.

 

 

لم يختلف تشانغ يي معها بالطبع. لذا توقف عن الأكل ، وحصل من حقيبته على كتاب “تجميع تشانغ يي” ووقع عليه. وبعد توديع العمة ليو ، عاد لتناول وجبته.

 

 

“لقد عاد لتوه. كان لديه حفل (حدث) توقيع هذا الصباح.” قالت الأم بفخر.

كانت الأم سعيدة للغاية “انظر إلى ابني. لم يخذلني!”

كان أحدهم يطرق الباب.

 

 

شغّل أبي التلفاز ، “هذا لأنني علمته جيدًا. إذا كان قد تعلم منك ، فمن يدري ماذا سيحدث؟”(اقصف يا حج ولا تبالي هههههه)

كان تشانغ يي حاسمًا. حيث وقف ومعه قلم الألوان المائية في يده. لكنه كان لا يزال محرجًا من التوقيع حقًا على صدرها. لذا وقع على عظمة الترقوة. حيث لا يزال يراعي أي تداعيات المحتملة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الناس يشاهدون. ومع ذلك ، على الرغم من أنه فعل ذلك ، لا تزال يده تنزلق. حيث كان صدر المعجبة كبيرًا جدًا ، لذلك كان من الصعب قياس المسافة. بعد أن انتهى من كتابة كلمة “يي” ، تراجعت الضربة الأخيرة عموديًا ، ولكن مع ارتجاف قلم تشانغ يي ، تحرك الخط العمودي حتى صدر المعجبة الضخم. وبهذه الزلة ، من الواضح أن رأس القلم قد سقط في منطقة مليئة باللحم.

 

“المعلم تشانغ ، أنا معجب بك!”

“هاه! ، كف عن ذلك. ماذا علمته؟ منذ أن كان صغيرًا ، ألم أكن أنا من جعله يدرس؟” استدارت أمي وقالت لـ تشانغ يي ، “يا بني ، كم لديك من هذه الكتب؟ اتركها لي ووقع عليها جميعها. من المحتمل أن يأتي بعض الجيران الأيام القادمة، لذلك يجب أن أعطيهم بعض الكتب بالتأكيد. حتى أنني أحتاج أيضًا إلى إعطاء البعض لزملائي. أعطني كل ما لديك. لا تخفيهم. ”

قاد تشانغ يي السيارة إلى منزل والديه. حيث شعر وكأنه مغطى بالعرق.

 

 

“حسنا.” هنا انتهى تشانغ يي من الأكل.

“المعلم تشانغ ، من فضلك وقع على ملابسي.” قال الشاب الذي كان يرتدي زيًا شبابيا (كاجول) أنه يحب تشانغ يي كثيرًا. لأنه حتى ملابسه طُبعت بقصيدة تشانغ يي – “إذا لم تتركني ، سأظل بجانبك دائمًا حتى نهاية الحياة.” والذي كان شعار نادي معجبين تشانغ يي. حيث يبدو أنه كان واحداً منهم.

 

 

أعطى حدث التوقيع اليوم تشانغ يي الطعم الحلو لكونه من المشاهير. لذا جعله قراره بأن يصبح المشاهير رقم واحد في هذا العالم أكثر حزماً مع المبيعات الساخنة لـ “تجميع تشانغ يي” ومع فيلم “المقاتل العالمي العظيم”  الذي شارك فيه.

“هناك الكثير.” تحدثت الأم نيابة عن ابنها.

لقد كانوا في خضم الترويج مع عدد قليل من اختيارات الترويج مع تشانغ يي مرتديًا الأزياء القديمة في زاوية الملصق. كما تم إدراج اسمه أيضًا في قائمة الممثلين. ومع شعبية فيديو “تبادل آيات الزن في ليتل تشينغشان” ، زادت شهرته مرة أخرى هذه الأيام القليلة. واستقر أخيرًا تراجع شعبيته من الأيام القليلة الماضية.

 

 

طرق ، طرق ، طرق.

لكنها استقرت فقط. وذلك لم يكن كافيا!

 

 

انتهى حدث التوقيع.

لم يرغب تشانغ يي في البقاء في نفس المكان. لذا كان بحاجة إلى إيجاد طريقة تسمح لشعبيته بالزيادة والاستمرار لفترة طويلة.

“من فضلك وقع هذا من أجلي!”

مما جعله عابسا بقية اليوم!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط