على وشك مغادرة بكين!
الفصل 201: على وشك مغادرة بكين!
“هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
داخل غرفة معينة.
أجرى تشانغ يي بعض الأبحاث عن موقع ويوو.
كانت الصفحة الرئيسية للموقع نظيفة للغاية وجميلة ومنظمة جيدًا.
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
بالعودة إلى شقته المستأجرة ، بدأ تشانغ يي في حزم أمتعته. حيث وضع ملابسه وجواربه. انتهى من حزم أمتعته وانتهى به الأمر بحقيبتين كبيرتين. وبرؤية الساعة على الحائط ، كانت الساعة تقترب من التاسعة مساءً.
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
كان الباب مواربا.
“فترة الموسيقى الحلقة 124” – 80.000 مشاهدة.
“حلقة مقابلة مع المشاهير 69” – 7،113،000 مشاهدة.
كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
ولكن كان هناك أيضًا طرف آخر مثل برنامج البث المباشر النجم ، “مقابلة مع المشاهير”. حيث حصلت الحلقة الأخيرة على أكثر من 7 ملايين مشاهدة.
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
حتى بالنسبة لشخص مثل تشانغ يي ، الذي بلغت معدلات مشاهدة قصائده عدة ملايين ، فقد صُدم. لقد فهم أنه بالنسبة لقصائده ، تم تعزيز معدلات المشاهدة بشكل طفيف من خلال حقيقة أن أي شخص يصادفها سوف يسجل كمشاهدة. ربما لم يقرؤوها ولا حتى أحبوها. ولكن بالنسبة لبرنامج مثل “مقابلة مع المشاهير” مع العديد من الحلقات ، كانت هذه الأرقام هي الصفقة الحقيقية!
“أيها الصغير.”
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
لماذا كان مشهور جدا؟
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
نقر تشانغ يي عليه لإلقاء نظرة.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي.
كان هذا برنامج يذاع أسبوعيا. وكان يتم بثه دائمًا في عطلة نهاية الأسبوع وكان في كل حلقة ضيوف عادة ما يكونون أجانب.
دويل؟
صدمته نتائج البحث فهؤلاء الأشخاص كانوا كلهم من المشاهير من أمريكا وأوروبا!
فرايد بوتاتو؟ (البطاطس المقلية…وده اللي تشانغ يي بيعمله مع اللي يقف قصاده)
“حسنا! حسنا! حسنا!. ودعي والدك وأمك أيضًا نيابة عني”.
ديفيد تشارتر؟
استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
لكن راو آيمين جاء تجاهه حقًا.
صدمته نتائج البحث فهؤلاء الأشخاص كانوا كلهم من المشاهير من أمريكا وأوروبا!
حتى من بين منتسبي القائمة S إلى القائمة B….
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
كان هناك ممثلون! كان هناك مطربين! كانت هناك عارضي أزياء! أقلهم شهرة كانوا أيضًا من الوافدين الجدد الذين احتلوا المراكز الخمسة الأولى في قوائم المخططات الموسيقية الأمريكية أو الأوروبية! كما كان هناك أيضًا عدد من المشاهير المحليين. مثل تلك التي أحبتها والدته كثيرًا ، ذلك الممثل الكوميدي من القائمة B.. حيث كان هو ضيف الحلقة السابقة!
“أوه ، سأكون على الفور.”
اللعنة!!
هناك فقط نحن الاثنان؟
كيف يمكنهم دعوة الكثير من هؤلاء الناس؟
ما نوع جهات الاتصال الاجتماعية والخلفية التي تمتلكها هذا الموقع الالكتروني!؟
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
ولكن من منظور آخر ، يمكن ملاحظة مقدار التطوير المحتمل لـ البث المباشر. حيث كان وسيلة إعلام جديدة مستقلة عن المحطات التلفزيونية!
استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
ولكن حتى مع العديد من التحولات ، ظل اللب (الاتجاه الأساسي) كما هو. لذا بعد بعض الأبحاث التي أجراها تشانغ يي ، أدرك أن عالمه السابق كان له أيضًا شيء مشابه. مثل تلك المسلسلات الدرامية أو عروض المواهب على الإنترنت. ألم ينتجوا أيضًا حلقة جديدة أولاً على الويب يوميًا أو أسبوعيًا؟ كان المنطق (الاسلوب) هو نفسه. ومع ذلك ، فقد قام هذا العالم بتوحيده ليشكل سلسلة من البرامج التلفزيونية. وكانت هذه البرامج أكثر تركيزًا في الاتساع ، وشكلت رابطًا قويًا بينها.
اللعنة!!
……
نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
“أيها الصغير.”
أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
“نعم انا هنا.”
“تعال لتناول العشاء.”
لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
“أوه ، سأكون على الفور.”
قام تشانغ يي بإغلاق جهاز الكمبيوتر الخاص به ، وخرج إلى غرفة المعيشة وجلس.
“أوه ، سأكون على الفور.”
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
تشانغ يي ، “…”
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
في السيارة ، فكر تشانغ يي للحظة قبل إخراج هاتفه لإرسال رسالة إلى تشانغ يوانشي: سأقوم بتطوير مسيرتي المهنية في شنغهاي لفترة من الوقت. لذا لن أكون في المنزل على المدى القصير.
قال والده: “مهنتك أهم. يمكنك التقرير عن نفسك.”
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، إذا لم يكن لديكما اعتراض ، فسأذهب؟”
“اذهب ، اذهب. لقد اشتهر البث المباشر في السنوات الأخيرة. حتى أننب سمعت أنه إذا قمت بعمل جيد كمضيف بث مباشر ، فستكون شهرتك أكبر من مضيفي التلفاز التقليدين “. يبدو أن والدته كانت تعرف القليل.
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
لقد كان هذا صحيحًا.
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، إذا لم يكن لديكما اعتراض ، فسأذهب؟”
كان تشانغ يي هادئًا حيث رد.. “هذا إذا نجح الأمر. لكن المخاطر عالية أيضًا. البث المباشر ليس منصة جيدة للتميز. والمنافسة عالية جدًا لذا إذا لم يكن برنامجي جيدًا ، فسوف تنهار سمعتي. يمكنني الذهاب ، لكنني بحاجة حقًا إلى التفكير في البرنامج الذي سأقدمه”. كان من السهل اختيار برنامج لتقديمه، فقد تمت تجربة برامج مثل “قاعة المحاضرات” واختبارها مرة أخرى في عالمه السابق. لذا كانت هذه البرامج “ناضجة”. ولكن لإنشاء برنامج لمشاهدي البث المباشر حسب الفئة العمرية ، كان تشانغ يي مترددًا بشأن نوع البرنامج الذي يتعين عليه اخراجه. لذا كان هذا القرار ذو صفة حيوية للغاية.
دويل؟
أعطته والدته زوجًا من عيدان تناول الطعام ، “فكر ببطء ، ابني بالتأكيد لن يواجه أي مشاكل.”
“أوه ، سأكون على الفور.”
تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
بعد العشاء ، اتصل تشانغ يي بفيكتوريا لإبلاغها بقراره بالانضمام إليهم.
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
“اذهب ، اذهب. لقد اشتهر البث المباشر في السنوات الأخيرة. حتى أننب سمعت أنه إذا قمت بعمل جيد كمضيف بث مباشر ، فستكون شهرتك أكبر من مضيفي التلفاز التقليدين “. يبدو أن والدته كانت تعرف القليل.
بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
قالت والدته متفاجئة ، “سترحل غدًا بالفعل؟”
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
“انطلقي. سوف أنام هنا على أي حال “. استلقى تشانغ يي وقدميه لأعلى.
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
“بالتأكيد ، إذا كنت متفرغًا ، فسأعود إلى المنزل.” ودع تشانغ يي والديه ونزل إلى الطابق السفلي.
نقر تشانغ يي عليه لإلقاء نظرة.
في السيارة ، فكر تشانغ يي للحظة قبل إخراج هاتفه لإرسال رسالة إلى تشانغ يوانشي: سأقوم بتطوير مسيرتي المهنية في شنغهاي لفترة من الوقت. لذا لن أكون في المنزل على المدى القصير.
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
لقد كان مجرد رد مكون من كلمة واحدة…… حسنًا.
لقد كان مجرد رد مكون من كلمة واحدة…… حسنًا.
“اذهب ، اذهب. لقد اشتهر البث المباشر في السنوات الأخيرة. حتى أننب سمعت أنه إذا قمت بعمل جيد كمضيف بث مباشر ، فستكون شهرتك أكبر من مضيفي التلفاز التقليدين “. يبدو أن والدته كانت تعرف القليل.
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
……
دويل؟
كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
بالعودة إلى شقته المستأجرة ، بدأ تشانغ يي في حزم أمتعته. حيث وضع ملابسه وجواربه. انتهى من حزم أمتعته وانتهى به الأمر بحقيبتين كبيرتين. وبرؤية الساعة على الحائط ، كانت الساعة تقترب من التاسعة مساءً.
لقد كان هذا صحيحًا.
رنين!، رنين!، رنين!.
حتى من بين منتسبي القائمة S إلى القائمة B….
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
“حسنا! حسنا! حسنا!. ودعي والدك وأمك أيضًا نيابة عني”.
بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
كان تشانغ يي هادئًا حيث رد.. “هذا إذا نجح الأمر. لكن المخاطر عالية أيضًا. البث المباشر ليس منصة جيدة للتميز. والمنافسة عالية جدًا لذا إذا لم يكن برنامجي جيدًا ، فسوف تنهار سمعتي. يمكنني الذهاب ، لكنني بحاجة حقًا إلى التفكير في البرنامج الذي سأقدمه”. كان من السهل اختيار برنامج لتقديمه، فقد تمت تجربة برامج مثل “قاعة المحاضرات” واختبارها مرة أخرى في عالمه السابق. لذا كانت هذه البرامج “ناضجة”. ولكن لإنشاء برنامج لمشاهدي البث المباشر حسب الفئة العمرية ، كان تشانغ يي مترددًا بشأن نوع البرنامج الذي يتعين عليه اخراجه. لذا كان هذا القرار ذو صفة حيوية للغاية.
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
كانت المكالمة الثانية من الأخت الصغرى ، “يا أخي ، من فضلك غادر دون قلق. (مثل ما يقوله الشخص للميت) ”
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
كانت الصفحة الرئيسية للموقع نظيفة للغاية وجميلة ومنظمة جيدًا.
“على أي حال عندما تعود ، تذكر أن تحضر لي هدية! عندما أتفرغ، فسيمكنني زيارتك.” قال ابنة عمه الصغرى بطريقة مدللة: “يجب أن تعتني بطعامي ومسكني”.
كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
“حسنا! حسنا! حسنا!. ودعي والدك وأمك أيضًا نيابة عني”.
تشانغ يي ، “…”
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
لماذا كان مشهور جدا؟
كان الباب مواربا.
ابتلع تشانغ يي لعابه وألقى نظرة خاطفة على شخصية راو آيمين الجميلة. كانت تلك الملابس الرياضية مناسبة جدًا لجسمها. حيث حددت منحنيات جسدها بشكل واضح.
فرايد بوتاتو؟ (البطاطس المقلية…وده اللي تشانغ يي بيعمله مع اللي يقف قصاده)
صدى صوت المصعد وسُمع وقع الأقدام بوضوح من الممر.
قال والده: “مهنتك أهم. يمكنك التقرير عن نفسك.”
استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي.
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
شعر تشانغ يي بأذى عاطفي وهو يسعل ، “هناك شيء بسيط.”
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
……
“إذا لم يكن الأمر يتعلق باقتراض المال ،فادخل.” فتحت راو آيمين الباب بمفاتيحها وأعطته نظرة “لكن إذا كنت تفكر في اقتراض المال ، فابتعد عن هنا قدر الإمكان.”
“هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
كان تشانغ يي هادئًا حيث رد.. “هذا إذا نجح الأمر. لكن المخاطر عالية أيضًا. البث المباشر ليس منصة جيدة للتميز. والمنافسة عالية جدًا لذا إذا لم يكن برنامجي جيدًا ، فسوف تنهار سمعتي. يمكنني الذهاب ، لكنني بحاجة حقًا إلى التفكير في البرنامج الذي سأقدمه”. كان من السهل اختيار برنامج لتقديمه، فقد تمت تجربة برامج مثل “قاعة المحاضرات” واختبارها مرة أخرى في عالمه السابق. لذا كانت هذه البرامج “ناضجة”. ولكن لإنشاء برنامج لمشاهدي البث المباشر حسب الفئة العمرية ، كان تشانغ يي مترددًا بشأن نوع البرنامج الذي يتعين عليه اخراجه. لذا كان هذا القرار ذو صفة حيوية للغاية.
التفتت راو أيمين نحو الحمام وأخذت منشفة لمسح عرقها ، “رحلة الخريف ، نظمت المدرسة رحلة إلى الضواحي ، يومين وليلة. سوف تعود غدا “.
لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
هناك فقط نحن الاثنان؟
رجل وامرأة لوحدهما!
كان الباب مواربا.
ابتلع تشانغ يي لعابه وألقى نظرة خاطفة على شخصية راو آيمين الجميلة. كانت تلك الملابس الرياضية مناسبة جدًا لجسمها. حيث حددت منحنيات جسدها بشكل واضح.
نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
قال تشانغ يي ، “سأغادر إلى شنغهاي غدًا. قد يكون لمدة شهر أو شهرين. على أي حال ، لن أعود على المدى القصير. لقد وجدت وظيفة جديدة هناك كمضيف البث المباشر. يرجى ترك هذه الشقة كما هي وسأستمر في دفع الإيجار. أردت فقط أن آتي لأقول وداعا لك ولتشينتشين “.
ديفيد تشارتر؟
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
“على أي حال عندما تعود ، تذكر أن تحضر لي هدية! عندما أتفرغ، فسيمكنني زيارتك.” قال ابنة عمه الصغرى بطريقة مدللة: “يجب أن تعتني بطعامي ومسكني”.
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
“أوه ، طالما أنها وظيفة. حسنًا ، انصرف الآن “. كانت نبرة راو أيمين مشابهة لنبرة والدته. حيث شعر وكأنهم لا يستطيعون انتظار مغادرته.
التفتت راو أيمين نحو الحمام وأخذت منشفة لمسح عرقها ، “رحلة الخريف ، نظمت المدرسة رحلة إلى الضواحي ، يومين وليلة. سوف تعود غدا “.
تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
أضاقت راو أيمين عينيها وقالت: “حقاً إذاً هل أطردك بنفسي؟”
ولكن كان هناك أيضًا طرف آخر مثل برنامج البث المباشر النجم ، “مقابلة مع المشاهير”. حيث حصلت الحلقة الأخيرة على أكثر من 7 ملايين مشاهدة.
“انطلقي. سوف أنام هنا على أي حال “. استلقى تشانغ يي وقدميه لأعلى.
صدى صوت المصعد وسُمع وقع الأقدام بوضوح من الممر.
لكن راو آيمين جاء تجاهه حقًا.
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
قفز تشانغ يي من الصدمة وقال ، “لا تلمسيني ، أنا أحذرك. جسدي ضعيف جدا. إذا لمستني ، فسوف أتحطم. إذا ضربتني ، سأموت! ”
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
كانت هذه آخر ليلة له في بكين. لذا كان يأمل أن يحدث شيء بينه وبين راو أيمين ، لذلك أصر على البقاء.
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
الفصل 201: على وشك مغادرة بكين!
*****************************
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
