نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 206

تعديل صعوبة اللعبة

تعديل صعوبة اللعبة

الفصل 206 : تعديل صعوبة اللعبة

الأول كان بطبيعة الحال صعوبة “سهلة للغاية” مثل الموجودة في تلك الألعاب. حيث يمكن للمرء أن يجمع النقود حتى مع إغلاق أعينهم. أما الصعوبة الأخيرة فكانت على الأرجح هي الصعوبة الأسطورية “الجحيم” ، حيث حلت المصائب واحدة تلو الاخرى.

 

فصل للآن…. ألقاكم بعد الافطار???

في السماء.

“أوه؟” استيقظت دونغ شانشان بسبب حركته. ونظرت إليه بعينين نعاستين “ماذا حدث ؟”

 

نظر تشانغ يي إلى حسناء المدرسة العظيمة بجانبه. وكان يخمن اذا ما كان دفعها على السرير لن يكون حلما أيضًا؟

كانت السماء زرقاء والغيوم كانت قريبة جدًا بحيث يمكن لمسها بمجرد مد يدها.

نظر إلى نقاط سمعته.

 

هل الزيادة ضعيفة لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أشعر أنها حدثت؟!

ومع ميل جسدها إلى الجانب ، كانت دونغ شانشان قد نامت بالفعل.

كانت هناك مضيفة ممتلئة الجسم بعض الشيء تستريح هناك وعندما لاحظت أن تشانغ يي يقترب ، قامت وقالت ، “سيدي ، هل يمكنني مساعدتك؟”

 

 

نظر تشانغ يي من النافذة بعيون ضيقة. كان يشعر ببعض الندم وشعر أيضا ببعض الشوق لهذه المدينة التي عاشها لما يقرب من 20 عامًا بعد أن تركها.

 

ولكن ماذا لو شعر بـ”البعض” فقط؟

هذا أمر جيد!

لأن طريق المشاهير كان مقدرًا أن يكون وحيدًا! لأنه كلما كانت القمة أعلى كان الجو أكثر برودة!

 

 

 

مر أكثر من منتصف الرحلة.

وبدأت المضيفة في دفع عربة من المشروبات. لكن للأسف ، كان هذا هو كل ما تلقوه في الدرجة الاقتصادية.

 

 

وبدأت المضيفة في دفع عربة من المشروبات. لكن للأسف ، كان هذا هو كل ما تلقوه في الدرجة الاقتصادية.

“ماذا تفعل؟” لم يكن لدى ضابط الأمن الوقت للرد.

 

لم يدع تشانغ يي المضيفة تزعج دونغ شانشان. حيث كان يعلم أن حسناء المدرسة كانت متعبة. ومن ثم ، فقد طلب كوبًا من عصير الفاكهة ليُوضع على طاولة بجانبه. وطلب لنفسه كوبًا من الكوكاكولا ، وبدأ في شربه.

لم يدع تشانغ يي المضيفة تزعج دونغ شانشان. حيث كان يعلم أن حسناء المدرسة كانت متعبة. ومن ثم ، فقد طلب كوبًا من عصير الفاكهة ليُوضع على طاولة بجانبه. وطلب لنفسه كوبًا من الكوكاكولا ، وبدأ في شربه.

كانت هناك مضيفة ممتلئة الجسم بعض الشيء تستريح هناك وعندما لاحظت أن تشانغ يي يقترب ، قامت وقالت ، “سيدي ، هل يمكنني مساعدتك؟”

 

أم أن الأمتعة الموجودة في الأرفف ستقع فجأة وتقتلني؟

مملل للغاية.

“أعلم ، لكن جميع المراحيض هنا ممتلئة.” قال تشانغ يي.

 

لذا إذا كان سيحصل حقًا على صعوبة “سهلة للغاية” ، واستمر التأثير لمدة عام ، أفلا يكون عمله في العام المقبل أسهل بكثير من المعتاد؟ أيمكن حقا تقليل الصعوبة لهذا المستوى؟

ماذا علي أن أفعل؟

كل شيء كان لا يزال طبيعيا.

 

لكن يبدو أن شيئًا لم يحدث بعد حوالي 10 ثوانٍ.

كان مسيرته في شنغهاي محفوفة بالصعوبات. حيث كانت أدنى من بكين من حيث التعداد. وكانت شعبية تشانغ يي منخفضة هناك ، لذا حتى اذا سار في الشارع بدون نظارات شمسية ، فمن المحتمل أن يكون هناك أقل من نصف شخص يمكنه التعرف عليه من بين ألف شخص. وبما أنها كانت أرضية جديدة. فقد كان عليه أن يبدأ من جديد. لذلك ، احتاج تشانغ يي بالتأكيد إلى المساعدة من حلقة اللعبة. عندها فقط سيمكنه أن يصدم الجميع تمامًا في منصبه الجديد كمضيف ويب.

 

 

تثاءبت دونغ شانشان وضمت ساقيها ، مما سمح لـ تشانغ يي بالمرور.

لنلعب اليانصيب.

 

 

 

نظر إلى نقاط سمعته.

دارت الإبرة بسرعة!

كانت حوالي 700000 نقطة.

إنه عنصر إلهي يتحدى السماء!

 

وقف تشانغ يي وأومأ برأسه “ذاهب إلى الحمام.”

تنهد تشانغ يي. كان هذا القدر من السمعة مثيرًا للشفقة. حتى أنه لم يستطع شراء كتاب مهارات قبضة تاي تشي. حيث تم الحصول على هذه النقاط من كتابه “تجميع تشانغ يي” ومن دعاية الفيلم. بالطبع ، جاء ذلك أيضًا من مبيعات كتابه “ضربات الاشباح خارج الضوء” ومقاطع فيديو “قاعة المحاضرات” على الويب. لأنه على الرغم من مرور بعض الوقت على صدور هذه الاعمال، إلا أنها لا تزال مشهورة. واستمروا في تزويده بسمعة طيبة. حيث كان هناك أشخاص جدد ، لم يعرفوه من قبل ، يتعرفون عليه كل يوم. الامر فقط أن تلك الأرقام كانت تتناقص يومًا بعد يوم.

 

 

ولكن عند فتح الستار ، ذهل تشانغ يي والمضيفة السمينة!

ظهرت واجهة اليانصيب.

 

 

 

قام بالنقر للشراء بينما لم يتطبع نحو شيء معين. حيث كان يفعل ذلك للمتعة فقط. ولم يكن يمانع في ظهور شيء لا يحتاجه. لكنه إذا تمكن من كسب عنصر أو مهارة مفيدة ، فيسكون ذلك جيدا.

دينغ!

 

لم يكن هناك سوى عدد قليل من المراحيض على متن الطائرة.

دينغ!

“أوه؟” استيقظت دونغ شانشان بسبب حركته. ونظرت إليه بعينين نعاستين “ماذا حدث ؟”

 

أما الآن فقد كان يمسك بسكين في يده. لم يكن سكينا مصنوعًا من الفولاذ ولكن سكينًا مرتجلًا (مطواة) مثل ما يتم عرضه على التلفاز. عادة ما تبدو هذه السكين كأداة بسيطة ولكن بعد طيها عدة مرات ، ستصبح سكينًا حادًا.

بدأ اليانصيب!

“أعلم ، لكن جميع المراحيض هنا ممتلئة.” قال تشانغ يي.

 

فصل للآن…. ألقاكم بعد الافطار???

دارت الإبرة بسرعة!

لقد شعر أنه لم يكن سيئ الحظ اليوم فقط. لكن كل ذلك الحظ السيئ من حيواته الثماني الماضية قد أصابه الآن!

 

لكن بعد تلقي ضربتين مع الجل الملتحي ، طُعنت السكين في بطن ضابط الأمن!

حدق تشانغ يي في عدد قليل من المناطق الكبيرة على الروليت. وعلى الرغم من رغبته في الحصول على شيء من المنطقة الخاصة ، إلا أنه كان مجرد حلم. لقد كان محظوظًا في السابق من خلال حصوله على الحق في شراء كتب مهارات قبضة تاي تشي ؛ أما الآن ، فمن غير المحتمل أن يكون محظوظًا.

بين الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال كان هناك ممر به مقاعد خاصة للمضيفات. .

 

كانت فرصة تقليل الصعوبة مساوية لفرصة زيادة الصعوبة. حيث كان لكلاهما فرصة 50٪. ولم يعتقد تشانغ يي أن حظه كان بهذا السوء. ومن ثم ، دون الكثير من التفكير ، أمسك بالنرد وألقاه برفق.

توقفت الإبرة.

“ماذا تفعل؟” لم يكن لدى ضابط الأمن الوقت للرد.

 

كانت المضيفة السمينة مندهشة عندما نظرت إلى تشانغ يي.

توقفت في منطقة العناصر الاستهلاكية.

(ههههههههههههههه)

 

كانت صغيرة ، لكنها كانت حادة جدًا!

لم يكن تشانغ يي حزينًا ولا سعيدًا. وقام بتقليل نطاق حركته لمنع الآخرين من ملاحظة أفعاله. وأخذ ببطء صندوق الكنز (الصغير) من مخزونه. وفتحه!

 

 

[00:51:59…]

كان هناك نرد صغير بالداخل!

أم أن الأمتعة الموجودة في الأرفف ستقع فجأة وتقتلني؟

 

 

كان سداسي الجوانب ، ولا يختلف عن النرد العادي!

لقد شعر أنه لم يكن سيئ الحظ اليوم فقط. لكن كل ذلك الحظ السيئ من حيواته الثماني الماضية قد أصابه الآن!

 

[00:51:59…]

[نرد تعديل الصعوبة]: بعد رميه، سيتم تغيير صعوبة اللاعب بشكل عشوائي. وفترة استمرار التأثير عشوائية.

 

 

كانت هناك مضيفة ممتلئة الجسم بعض الشيء تستريح هناك وعندما لاحظت أن تشانغ يي يقترب ، قامت وقالت ، “سيدي ، هل يمكنني مساعدتك؟”

فوجئ تشانغ يي.

وبدأت المضيفة في دفع عربة من المشروبات. لكن للأسف ، كان هذا هو كل ما تلقوه في الدرجة الاقتصادية.

تعديل صعوبة؟

 

لم يكن هذا شيئًا غير مألوف للأشخاص الذين لعبوا الألعاب. على سبيل المثال ، في ألعاب اللاعب واحد ، فعند دخول اللعبة ، سيسمح لك باختيار مستوى الصعوبة. مثل الصعوبة “سهلة” ، وما إلى ذلك ، لذا أكان لهذا النرد أيضا مثل هذا التأثير؟ لكن الصعوبة ستحدد بشكل عشوائي؟

 

لذا إذا كان سيحصل حقًا على صعوبة “سهلة للغاية” ، واستمر التأثير لمدة عام ، أفلا يكون عمله في العام المقبل أسهل بكثير من المعتاد؟ أيمكن حقا تقليل الصعوبة لهذا المستوى؟

كانت فرصة تقليل الصعوبة مساوية لفرصة زيادة الصعوبة. حيث كان لكلاهما فرصة 50٪. ولم يعتقد تشانغ يي أن حظه كان بهذا السوء. ومن ثم ، دون الكثير من التفكير ، أمسك بالنرد وألقاه برفق.

نظر تشانغ يي إلى حسناء المدرسة العظيمة بجانبه. وكان يخمن اذا ما كان دفعها على السرير لن يكون حلما أيضًا؟

رسم النرد قوسًا جميلًا في الهواء وحلّق وحلّق. ثم توقف أخيرًا قبل أن يبدأ في الانخفاض ببطء!

(المترجم العربي: ستموت وحيدا أخي تشانغ هههههههه)

 

هذا أمر جيد!

[بدأ العد التنازلي.]

 

الفصل 206 : تعديل صعوبة اللعبة

إنه عنصر إلهي يتحدى السماء!

لذا كانت المراحيض تشغل بسهولة مثلما حدث الآن…. انتظر لبرهة لكن لم يخرج أحد بعد.

 

تثاءبت دونغ شانشان وضمت ساقيها ، مما سمح لـ تشانغ يي بالمرور.

أخرج تشانغ يي النرد بسرعة من صندوق الكنز. واختفى صندوق الكنز تلقائيًا بعد وميض الضوء.

اذا أكانت زيادة الصعوبة عشر مرات جعلته غير قادر على إيجاد دورة مياه مما تسبب في وفاته بسبب التمسك ببوله؟

نظر تشانغ يي إلى النرد من جيمع الزوايا. حيث كانت هناك كلمات على الجوانب الستة للنرد.

 

لقد كانت ، تقليل الصعوبة بمقدار 10x ، تقليل الصعوبة بمقدار 5x ، تقليل الصعوبة بمقدار 1x ، زيادة الصعوبة بمقدار 1x ، زيادة الصعوبة بمقدار 5x ، زيادة الصعوبة بمقدار 10x.

 

الأول كان بطبيعة الحال صعوبة “سهلة للغاية” مثل الموجودة في تلك الألعاب. حيث يمكن للمرء أن يجمع النقود حتى مع إغلاق أعينهم. أما الصعوبة الأخيرة فكانت على الأرجح هي الصعوبة الأسطورية “الجحيم” ، حيث حلت المصائب واحدة تلو الاخرى.

وفي “قالب تعديل الصعوبة” كتبت بضع كلمات.

 

 

دعونا نجازف!

[00:51:58…]

 

كانت فرصة تقليل الصعوبة مساوية لفرصة زيادة الصعوبة. حيث كان لكلاهما فرصة 50٪. ولم يعتقد تشانغ يي أن حظه كان بهذا السوء. ومن ثم ، دون الكثير من التفكير ، أمسك بالنرد وألقاه برفق.

ديماسيا! الشجاعة هنا لنذهب!

 

(جملة من أنمي مشهور في الصين لا أتذكر اسمه)

كانت صغيرة ، لكنها كانت حادة جدًا!

كانت فرصة تقليل الصعوبة مساوية لفرصة زيادة الصعوبة. حيث كان لكلاهما فرصة 50٪. ولم يعتقد تشانغ يي أن حظه كان بهذا السوء. ومن ثم ، دون الكثير من التفكير ، أمسك بالنرد وألقاه برفق.

كانت حوالي 700000 نقطة.

رسم النرد قوسًا جميلًا في الهواء وحلّق وحلّق. ثم توقف أخيرًا قبل أن يبدأ في الانخفاض ببطء!

شبك ساقيه وتنفس بعمق ليهدأ نفسه.

 

اذا أكانت زيادة الصعوبة عشر مرات جعلته غير قادر على إيجاد دورة مياه مما تسبب في وفاته بسبب التمسك ببوله؟

دادا!

لنلعب اليانصيب.

 

هل الزيادة ضعيفة لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أشعر أنها حدثت؟!

سقط النرد على الأرض!

مر أكثر من منتصف الرحلة.

 

 

تدحرج عدة مرات على متن الطائرة قبل أن يثبت… نظر تشانغ يي إلى الأمر بإثارة.

كانت فرصة تقليل الصعوبة مساوية لفرصة زيادة الصعوبة. حيث كان لكلاهما فرصة 50٪. ولم يعتقد تشانغ يي أن حظه كان بهذا السوء. ومن ثم ، دون الكثير من التفكير ، أمسك بالنرد وألقاه برفق.

وفي “قالب تعديل الصعوبة” كتبت بضع كلمات.

[00:51:59…]

 

نظر تشانغ يي من النافذة بعيون ضيقة. كان يشعر ببعض الندم وشعر أيضا ببعض الشوق لهذه المدينة التي عاشها لما يقرب من 20 عامًا بعد أن تركها.

زيادة الصعوبة بمقدار 10!

ماذا أفعل الآن؟

(ههههههههههههههه)

رسم النرد قوسًا جميلًا في الهواء وحلّق وحلّق. ثم توقف أخيرًا قبل أن يبدأ في الانخفاض ببطء!

كاد يغمى على تشانغ يي ويتقيأ دما تقريبا!

عننننن!

 

 

ما هذا!!! هل يمكننا التوقف عن العبث قليلا!؟

 

من فضلك توقف عن العبث!

 

 

ظهر مؤشر نظام اللعبة:

كان مسيرته في شنغهاي محفوفة بالصعوبات. حيث كانت أدنى من بكين من حيث التعداد. وكانت شعبية تشانغ يي منخفضة هناك ، لذا حتى اذا سار في الشارع بدون نظارات شمسية ، فمن المحتمل أن يكون هناك أقل من نصف شخص يمكنه التعرف عليه من بين ألف شخص. وبما أنها كانت أرضية جديدة. فقد كان عليه أن يبدأ من جديد. لذلك ، احتاج تشانغ يي بالتأكيد إلى المساعدة من حلقة اللعبة. عندها فقط سيمكنه أن يصدم الجميع تمامًا في منصبه الجديد كمضيف ويب.

 

كان سداسي الجوانب ، ولا يختلف عن النرد العادي!

[تم تعديل الصعوبة. زيادة الصعوبة 10 مرات….. يستمر التأثير لمدة 52 دقيقة! ]

 

 

 

هل كان الوقت العشوائي أكثر من 50 دقيقة؟

 

كان تشانغ يي خائفًا للغاية.

“أوه؟” استيقظت دونغ شانشان بسبب حركته. ونظرت إليه بعينين نعاستين “ماذا حدث ؟”

لقد شعر أنه لم يكن سيئ الحظ اليوم فقط. لكن كل ذلك الحظ السيئ من حيواته الثماني الماضية قد أصابه الآن!

كانت هناك مضيفة ممتلئة الجسم بعض الشيء تستريح هناك وعندما لاحظت أن تشانغ يي يقترب ، قامت وقالت ، “سيدي ، هل يمكنني مساعدتك؟”

 

 

بالتأكيد هذه لعنة !

 

 

هل الزيادة ضعيفة لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أشعر أنها حدثت؟!

لماذا أدرت اليانصيب لمجرد أنني كنت حرًا جدًا !؟

رسم النرد قوسًا جميلًا في الهواء وحلّق وحلّق. ثم توقف أخيرًا قبل أن يبدأ في الانخفاض ببطء!

ماذا أفعل الآن؟

بين الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال كان هناك ممر به مقاعد خاصة للمضيفات. .

هل سيعاني هذا الأخ فجأة من نوبة قلبية؟

“أبتعد عن طريقي!” كان الرجل الملتحي يتمتع بمهارات جيدة كما لو كان قد تدرب على فعل هذا من قبل.

أم أن الأمتعة الموجودة في الأرفف ستقع فجأة وتقتلني؟

من فضلك توقف عن العبث!

 

بالتأكيد هذه لعنة !

[بدأ العد التنازلي.]

دعونا نجازف!

 

غضب تشانغ يي ، “إنها نفس الطائرة ، لماذا لا يمكنني الذهاب إلى هناك؟”

[00:51:59…]

 

 

 

[00:51:58…]

لم يدع تشانغ يي المضيفة تزعج دونغ شانشان. حيث كان يعلم أن حسناء المدرسة كانت متعبة. ومن ثم ، فقد طلب كوبًا من عصير الفاكهة ليُوضع على طاولة بجانبه. وطلب لنفسه كوبًا من الكوكاكولا ، وبدأ في شربه.

 

 

ارتفع حذر تشانغ يي على الفور إلى أقصى حالة.

توقفت الإبرة.

سيستمر التأثير لأكثر من 50 دقيقة. لكن هذه المرة ستكون هذه الـ50 دقيقة مليئة بالمخاطر.

لم يكن تشانغ يي حزينًا ولا سعيدًا. وقام بتقليل نطاق حركته لمنع الآخرين من ملاحظة أفعاله. وأخذ ببطء صندوق الكنز (الصغير) من مخزونه. وفتحه!

حتى أنه لم يستطع شرب الماء. من يدري ما إذا كان سيختنق فجأة حتى الموت!

ماذا أفعل الآن؟

 

لقد شعر أنه لم يكن سيئ الحظ اليوم فقط. لكن كل ذلك الحظ السيئ من حيواته الثماني الماضية قد أصابه الآن!

لكن يبدو أن شيئًا لم يحدث بعد حوالي 10 ثوانٍ.

لكن حتى بعد أن انتظر أكثر من عشر ثوان دون أن يرى الشخص يخرج ، لم يسعه إلا أن يطرق الباب.

 

 

كانت الطائرة لا تزال تحلق في السماء. وكان الركاب يقومون بأشيائهم الخاصة. وكانت دونغ شانشان لا تزال نائمة.

توقفت في منطقة العناصر الاستهلاكية.

كل شيء كان لا يزال طبيعيا.

ارتفع حذر تشانغ يي على الفور إلى أقصى حالة.

 

 

نظر تشانغ يي حوله بريبة.

 

هذا غير صحيح. لما لا أشعر بأي زيادة في الصعوبة؟

 

هل الزيادة ضعيفة لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أشعر أنها حدثت؟!

نظر تشانغ يي إلى النرد من جيمع الزوايا. حيث كانت هناك كلمات على الجوانب الستة للنرد.

عننننن!

كانت فرصة تقليل الصعوبة مساوية لفرصة زيادة الصعوبة. حيث كان لكلاهما فرصة 50٪. ولم يعتقد تشانغ يي أن حظه كان بهذا السوء. ومن ثم ، دون الكثير من التفكير ، أمسك بالنرد وألقاه برفق.

تبا لقد شربت الكثير من الماء!

 

 

 

لقد شربت الكثير من الكحول أيضا!

 

 

ديماسيا! الشجاعة هنا لنذهب!

شعر تشانغ يي فجأة بالحاجة الشديدة لاستخدام المرحاض.

 

لم يكن بعيدًا جدًا عن الوصول إلى شنغهاي لذا ستهبط الطائرة قريبا، لكنه لم يستطع التحمل. لذا فك حزام الأمان واتجه بسرعة نحو دورة المياه.

لكن حتى بعد أن انتظر أكثر من عشر ثوان دون أن يرى الشخص يخرج ، لم يسعه إلا أن يطرق الباب.

 

 

“أوه؟” استيقظت دونغ شانشان بسبب حركته. ونظرت إليه بعينين نعاستين “ماذا حدث ؟”

 

 

كان تشانغ يي خائفًا للغاية.

وقف تشانغ يي وأومأ برأسه “ذاهب إلى الحمام.”

فصل للآن…. ألقاكم بعد الافطار???

 

 

تثاءبت دونغ شانشان وضمت ساقيها ، مما سمح لـ تشانغ يي بالمرور.

تبا لقد شربت الكثير من الماء!

 

 

بجانب الممر كانت هناك جدة عجوز. أفسحت الطريق ببطء للسماح لـ تشانغ يي بالمرور.

بدأ اليانصيب!

 

 

“شكرا لك.” بعد شكرها بأدب ، هرع تشانغ يي إلى المرحاض.

هذا أمر جيد!

 

 

لم يكن هناك سوى عدد قليل من المراحيض على متن الطائرة.

 

 

 

لذا كانت المراحيض تشغل بسهولة مثلما حدث الآن…. انتظر لبرهة لكن لم يخرج أحد بعد.

تبا لقد شربت الكثير من الماء!

سار إلى مقدمة الدرجة الاقتصادية ، لكن المرحاض كان مشغولاً هناك أيضًا.

تنهد تشانغ يي. كان هذا القدر من السمعة مثيرًا للشفقة. حتى أنه لم يستطع شراء كتاب مهارات قبضة تاي تشي. حيث تم الحصول على هذه النقاط من كتابه “تجميع تشانغ يي” ومن دعاية الفيلم. بالطبع ، جاء ذلك أيضًا من مبيعات كتابه “ضربات الاشباح خارج الضوء” ومقاطع فيديو “قاعة المحاضرات” على الويب. لأنه على الرغم من مرور بعض الوقت على صدور هذه الاعمال، إلا أنها لا تزال مشهورة. واستمروا في تزويده بسمعة طيبة. حيث كان هناك أشخاص جدد ، لم يعرفوه من قبل ، يتعرفون عليه كل يوم. الامر فقط أن تلك الأرقام كانت تتناقص يومًا بعد يوم.

شبك ساقيه وتنفس بعمق ليهدأ نفسه.

كانت السماء زرقاء والغيوم كانت قريبة جدًا بحيث يمكن لمسها بمجرد مد يدها.

لكن حتى بعد أن انتظر أكثر من عشر ثوان دون أن يرى الشخص يخرج ، لم يسعه إلا أن يطرق الباب.

ما هذا!!! هل يمكننا التوقف عن العبث قليلا!؟

 

كيف يمكن لتعديل صعوبة أن يكون شريرًا هكذا!؟(ههههههه)

“مشغول.” خرج صوت شاب من الداخل.

 

 

لماذا أدرت اليانصيب لمجرد أنني كنت حرًا جدًا !؟

اللعنة! هل كانت هذه هي “الصعوبة المضحكة” الأسطورية؟

 

 

حتى أنه لم يستطع شرب الماء. من يدري ما إذا كان سيختنق فجأة حتى الموت!

اذا أكانت زيادة الصعوبة عشر مرات جعلته غير قادر على إيجاد دورة مياه مما تسبب في وفاته بسبب التمسك ببوله؟

“شكرا لك.” بعد شكرها بأدب ، هرع تشانغ يي إلى المرحاض.

كيف يمكن لتعديل صعوبة أن يكون شريرًا هكذا!؟(ههههههه)

 

 

سقط النرد على الأرض!

لم يكن أمام تشانغ يي خيار آخر. لذا استدار وذهب مباشرة إلى درجة الأعمال.

 

 

 

بين الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال كان هناك ممر به مقاعد خاصة للمضيفات. .

المضيفة السمينة ، “…”

كانت هناك مضيفة ممتلئة الجسم بعض الشيء تستريح هناك وعندما لاحظت أن تشانغ يي يقترب ، قامت وقالت ، “سيدي ، هل يمكنني مساعدتك؟”

لم يكن هناك سوى عدد قليل من المراحيض على متن الطائرة.

 

هل الزيادة ضعيفة لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أشعر أنها حدثت؟!

قال تشانغ يي بسرعة ، “أنا بحاجة للذهاب إلى هناك لفترة من الوقت.”

 

 

 

قالت المضيفة السمينة ، “إنها درجة الأعمال هناك.”

فصل للآن…. ألقاكم بعد الافطار???

 

كانت المضيفة السمينة مندهشة عندما نظرت إلى تشانغ يي.

“أعلم ، لكن جميع المراحيض هنا ممتلئة.” قال تشانغ يي.

 

 

ولكن عند فتح الستار ، ذهل تشانغ يي والمضيفة السمينة!

حدقت المضيفة به للحظة “الذهاب إلى المرحاض؟ فقط انتظر قليلا….. يجب أن تكون سريعًا جدًا “.

نظر تشانغ يي إلى حسناء المدرسة العظيمة بجانبه. وكان يخمن اذا ما كان دفعها على السرير لن يكون حلما أيضًا؟

 

توقفت الإبرة.

غضب تشانغ يي ، “إنها نفس الطائرة ، لماذا لا يمكنني الذهاب إلى هناك؟”

 

هو حقا لم يعد قادرا على الصمود!

لقد شعر أنه لم يكن سيئ الحظ اليوم فقط. لكن كل ذلك الحظ السيئ من حيواته الثماني الماضية قد أصابه الآن!

 

شبك ساقيه وتنفس بعمق ليهدأ نفسه.

ابتسمت المضيفة. “لا أقصد ذلك…. حسنًا. اتجه للأمام مباشرة.” بقولها ذلك ، فتحت ستارة الفاصل بين الدرجات.

كان سداسي الجوانب ، ولا يختلف عن النرد العادي!

 

 

قال تشانغ يي في ذهنه أن هذا كان أفضل.

 

 

 

ولكن عند فتح الستار ، ذهل تشانغ يي والمضيفة السمينة!

[نرد تعديل الصعوبة]: بعد رميه، سيتم تغيير صعوبة اللاعب بشكل عشوائي. وفترة استمرار التأثير عشوائية.

 

كانت فرصة تقليل الصعوبة مساوية لفرصة زيادة الصعوبة. حيث كان لكلاهما فرصة 50٪. ولم يعتقد تشانغ يي أن حظه كان بهذا السوء. ومن ثم ، دون الكثير من التفكير ، أمسك بالنرد وألقاه برفق.

هذه الطائرة الصغيرة لم يكن لديها درجة أولى. وفقط بعد درجة الأعمال كانت قمرة القيادة. وكان هناك أيضًا ستارة تفصل باب قمرة القيادة الذي لا يمكن رؤيته. ومع ذلك ، كان يمكن سماع صوت فتح الباب. لذا لم يكن معروفا ما إذا كان الطيار أو مساعده من سيخرج ، ولا يعرف ما إذا كان هذا الشخص ذاهبًا إلى دورة المياه أو للعثور على شخص ما.

كانت صغيرة ، لكنها كانت حادة جدًا!

لكن تشانغ يي والمضيفة السمينة لم يروا سوى رجل ملتح في منتصف العمر يتقدم من مقعده عبر الممر.

وقف تشانغ يي وأومأ برأسه “ذاهب إلى الحمام.”

كان في الصفوف القليلة الأولى لذا أمكنه الوصول إلى الباب بخطوات قليلة. حيث قام هذا الرجل الملتحي بفتح الستارة وواجه ضابط الأمن الواقف هناك.

“أبتعد عن طريقي!” كان الرجل الملتحي يتمتع بمهارات جيدة كما لو كان قد تدرب على فعل هذا من قبل.

كان تشانغ يي قد التقى سابقًا بهذا الشخص. حيث كان هو نفس الشخص الذي اصطدم به عندما دخل المطار. حتى أنهم وبخوا بعضهم البعض. وفي وقت لاحق غادر هذا الرجل في عجلة من أمره بعد تلقيه مكالمة هاتفية!

 

أما الآن فقد كان يمسك بسكين في يده. لم يكن سكينا مصنوعًا من الفولاذ ولكن سكينًا مرتجلًا (مطواة) مثل ما يتم عرضه على التلفاز. عادة ما تبدو هذه السكين كأداة بسيطة ولكن بعد طيها عدة مرات ، ستصبح سكينًا حادًا.

“أبتعد عن طريقي!” كان الرجل الملتحي يتمتع بمهارات جيدة كما لو كان قد تدرب على فعل هذا من قبل.

كانت صغيرة ، لكنها كانت حادة جدًا!

 

 

(المترجم العربي: ستموت وحيدا أخي تشانغ هههههههه)

“ماذا تفعل؟” لم يكن لدى ضابط الأمن الوقت للرد.

عننننن!

 

لذا كانت المراحيض تشغل بسهولة مثلما حدث الآن…. انتظر لبرهة لكن لم يخرج أحد بعد.

“أبتعد عن طريقي!” كان الرجل الملتحي يتمتع بمهارات جيدة كما لو كان قد تدرب على فعل هذا من قبل.

عننننن!

 

 

صرخ ضابط الأمن ، “هذا سيء! أغلقوا أبواب قمرة القيادة بسرعة! لا تدعه… ”

 

 

 

لكن بعد تلقي ضربتين مع الجل الملتحي ، طُعنت السكين في بطن ضابط الأمن!

إنه عنصر إلهي يتحدى السماء!

 

 

كان الطيار الذي خرج للتو مذعورا للغاية. لذا استدار بسرعة على أمل إغلاق باب قمرة القيادة ، لكن الرجل الملتحي كان سريع للغاية. حيث أخرج السكين وطعن الطيار ، ثم دخل بسرعة إلى قمرة القيادة وأغلق باب قمرة القيادة بضربة قوية.

كان في الصفوف القليلة الأولى لذا أمكنه الوصول إلى الباب بخطوات قليلة. حيث قام هذا الرجل الملتحي بفتح الستارة وواجه ضابط الأمن الواقف هناك.

كانت سلسلة الإجراءات هذه سلسة لدرجة أنه من الواضح أنها كانت مع سبق الإصرار!

“ماذا تفعل؟” لم يكن لدى ضابط الأمن الوقت للرد.

 

(جملة من أنمي مشهور في الصين لا أتذكر اسمه)

كانت المضيفة السمينة مندهشة عندما نظرت إلى تشانغ يي.

ظهر مؤشر نظام اللعبة:

 

 

أخذ تشانغ يي نفسًا عميقًا من خلال حلقه الجاف وحدق مرة أخرى في المضيفة السمينة “حول ذلك ، أعتقد أنني أستطيع التحمل لفترة أطول قليلاً.”(هههههههههه)

كان مسيرته في شنغهاي محفوفة بالصعوبات. حيث كانت أدنى من بكين من حيث التعداد. وكانت شعبية تشانغ يي منخفضة هناك ، لذا حتى اذا سار في الشارع بدون نظارات شمسية ، فمن المحتمل أن يكون هناك أقل من نصف شخص يمكنه التعرف عليه من بين ألف شخص. وبما أنها كانت أرضية جديدة. فقد كان عليه أن يبدأ من جديد. لذلك ، احتاج تشانغ يي بالتأكيد إلى المساعدة من حلقة اللعبة. عندها فقط سيمكنه أن يصدم الجميع تمامًا في منصبه الجديد كمضيف ويب.

 

دينغ!

المضيفة السمينة ، “…”

ما هذا!!! هل يمكننا التوقف عن العبث قليلا!؟

********************************************

لقد شعر أنه لم يكن سيئ الحظ اليوم فقط. لكن كل ذلك الحظ السيئ من حيواته الثماني الماضية قد أصابه الآن!

فصل للآن…. ألقاكم بعد الافطار???

 

سار إلى مقدمة الدرجة الاقتصادية ، لكن المرحاض كان مشغولاً هناك أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط