نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 209

المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!

المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!

الفصل 209 : المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!

 

 

إذا التقى بمقاتل عادي ، فلا بأس بذلك. لكن ضد مقاتل جيد ، فقد تم الكشف عن كل نقاط ضعفه. حيث كلفته هذه القدرة المتقطعة حياته! لذا قرر تشانغ يي أنه إذا هبط على الأرض حياً ، فسوف يأكل عشرات من كتاب مهارات تاي تشي بشكل صحيح. وإذا لم يكن كذلك ، فقد لا يكون قادرًا على التعامل مع المواقف الخطيرة التي قد يواجهها في المستقبل!

شخصان!

“ما هي السنة التي لا يزال فيها شخص ما يستخدم هاتف ” الأخ الاكبر”؟ هذا رائع! اعطني اياه!”

 

 

شعر تشانغ يي بالضغط على الفور!

“المعلم تشانغ ، أنت مثلي الأعلى!”

 

كان هذا غير متوقع!

في السابق على الجبل الصغير ، قاتل تشانغ يي واحدًا ضد أربعة. وكان هؤلاء الرهبان ماهرين للغاية وتم تدريبهم على المهارات التأسيسية منذ صغرهم. لكن الوضع حينها كان مختلف. حيث تم تدريب الرهبان فقط على المهارات الأساسية واستخدموا فقط اللكمات والركلات وهجمات العصي. ولم يعرفوا الكثير من الحركات ولم يعتبروا حقا كفنانين قتاليين. إلى جانب ذلك ، كانوا دائمًا يتأملون، فكيف يمكن أن يكون لديهم أي تجربة بالمعارك؟ لذا في ذلك الوقت ، كان بإمكان تشانغ يي بسهولة هزيمة الأربعة منهم ، لكن الأمر كان مختلفًا اليوم. لأنه من الواضح أن الاثنين كانا خبيرين في المواي تاي. وللتجرؤ على اختطاف طائرة ، من المحتمل أنهم كانوا أشخاصًا متمرسين في القتال. لذا يمكن مقارنتهم بهؤلاء الرهبان الذين بقوا في منازلهم طوال اليوم!

 

 

آه آه آه آه آه!

جاءت لكمة!

“اكسر ساقه!! نحن سنراقب ظهرك!”

 

“لقد كنت رائعًا للغاية! أيمكن أن تنتظرني حتى… أنحف حينها هل يمكنك أن تتزوجني؟ ” قالت فتاة سمينة بوقاحة.

صدها تشانغ يي!

“أعطني شيئا أيضًا. هل هناك أي شيء جيد لاستخدامه؟ اللعنة… سيدتي ، لماذا أعطيتني علبة فوط صحية !؟ هل تريدين مني أن ألصقها على أعينهم لأعميهم أو شيء من هذا القبيل؟ ”

 

“المعلم تشانغ ، اركل سرواله! اعطه ركلة جيدة!”

جاءت ركلة!

“المعلم تشانغ ، أنت مثلي الأعلى!”

 

تهرب تشانغ يي إلى الجانب!

 

 

أعطت الجدة العجوز التي وقفت إلى الأمام عصا المشي لابنها ، “ليتل وي! اذهب لأجلي! اتحدوا معًا! ”

بسرعة ، خاض الثلاثة منهم حوالي ثماني أو تسع جولات!

آه آه آه آه آه!

 

 

لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء لهم وبالكاد كان بإمكانه الدفاع. ولم يستطع القيام بأي هجوم مضاد في كثير من الاحيان. حيث كانت قبضة تاي تشي الخاصة به تعمل في بعض الأحيان فقط. وعندما لم ينجح الأمر ، كان تشانغ يي يستخدم التايكواندو الخاص به لصد الهجمات ، ولكن نظرًا لأنه تناول عددًا قليلاً جدًا من كتيبات مهارات التايكوندو ، فمن الواضح أنه لم يكن مطابق لهذين الشخصين. لذلك كان عليه أن يعتمد بشكل أساسي على قبضة تاي تشي. والتي كانت أعظم ورقة رابحة له في فنون الدفاع عن النفس ، لكنها كانت غير قابلة للاستخدام وفقًا لرغباته.

 

إذا التقى بمقاتل عادي ، فلا بأس بذلك. لكن ضد مقاتل جيد ، فقد تم الكشف عن كل نقاط ضعفه. حيث كلفته هذه القدرة المتقطعة حياته! لذا قرر تشانغ يي أنه إذا هبط على الأرض حياً ، فسوف يأكل عشرات من كتاب مهارات تاي تشي بشكل صحيح. وإذا لم يكن كذلك ، فقد لا يكون قادرًا على التعامل مع المواقف الخطيرة التي قد يواجهها في المستقبل!

 

 

 

لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء!

 

 

 

ولكن بالمثل ، لم يستطع المجرمون فعل أي شيء لـ تشانغ يي!

 

 

 

ظل الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض في فزع. كان هناك أقل من 100 شخص على متن هذه الطائرة وقد خططوا لذلك في وقت مبكر. لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن الطائرة كانت تخفي بالفعل تنانين أو نمورًا رابضة.

بعد أن هدأ الجميع ، شعروا بالارتياح. كان الأمر شديد الخطورة. ولولا تشانغ يي ، لكان هذان الاثنان قد ذهبوا في موجة قتل…

كان هذا حقا خبيرا! حتى أن كلاهما لم يستطيعا فعل شيء له!

 

 

لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء!

كان هذا غير متوقع!

“اكسر ساقه!! نحن سنراقب ظهرك!”

 

“هيااا!!!!!”

آه آه آه آه آه!

 

 

 

لكن بعد كل شيء كان قتالا لـ اثنين ضد واحد. وسواء كان ذلك بسبب القدرة على التحمل أو عدد الهجمات، فقد كان لديهم ميزة. خصوصا في مساحة المقصورة الضيقة ، مما جعل الحرجة غير مريح للغاية بالنسبة لـ تشانغ يي. لذا اعتقد المجرمان أنهما سيحصلان على الأفضلية في أقل من 20 جولة ، وبالتأكيد سيقومون بإسقاطه!

 

 

حتى دونغ شانشان انضمت للفوضى إليها. وأعطت تشانغ يي نظرة غزليّة ، ولمست شفتيها المثيرتين بكفها، وأرسلت قبلة طائرة ، “المعلم تشانغ يي ، أنا أيضًا أحبك حتى الموت!”

أصبح الوضع متوترا!

أخيرًا تم الاعتناء بالمجرمين ، لكن الحشد المتحمس لم يتركهما وشأنهما. حيث تقدم المزيد من الناس مع زيادة شجاعتهم. وقاموا بضربهما بوحشية حتى استعادوا وعيهم مرة أخرى ، ثم… أغمي عليهم مرة أخرى!

 

 

“تشانغ يي اضربه في أنفه!”

صرخ تشانغ يي ، “أيها الأخ الكبير! افتح عينيك اللعينتين! ولا تقم بضرب الشخص الخطأ! ”

 

 

”المعلم تشانغ! اسحقهم!”

 

 

“المعلم تشانغ ، أنت مثلي الأعلى!”

“المعلم تشانغ ، اركل سرواله! اعطه ركلة جيدة!”

“اكسر ساقه!! نحن سنراقب ظهرك!”

 

صدها تشانغ يي!

“اكسر ساقه!! نحن سنراقب ظهرك!”

أخيرًا تم الاعتناء بالمجرمين ، لكن الحشد المتحمس لم يتركهما وشأنهما. حيث تقدم المزيد من الناس مع زيادة شجاعتهم. وقاموا بضربهما بوحشية حتى استعادوا وعيهم مرة أخرى ، ثم… أغمي عليهم مرة أخرى!

 

آه آه آه آه آه!

بدأ الركاب يهتفون لـ تشانغ يي وصرخوا بصوت عالٍ!

آه آه آه آه آه!

 

 

لكن فقط تشانغ يي نفسه كان يعلم أنه محاصر.

“شكرا لك معلم تشانغ!”

لم يستطع الصمود أكثر من ذلك وكانت قدرته على التحمل ناقصة. ولا يمكن مقارنته مع أولئك الذين تدربوا منذ صغرهم. حيث أنه كان شخصًا تمامًا بدأ في منتصف الطريق. حتى أن لياقته البدنية كانت أكبر عيب له ، لذا ناهيك عن القتال ضد شخصين فقد كان صعود السلالم أمرا صعبا بالنسبة له!

 

 

مسح تشانغ يي عرقه ” توقفوا. اربطوهم أولاً! ”

في هذه اللحظة ، لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى استخدام بطاقته الرابحة.

لم يستطع تشانغ يي فعل أي شيء لهم وبالكاد كان بإمكانه الدفاع. ولم يستطع القيام بأي هجوم مضاد في كثير من الاحيان. حيث كانت قبضة تاي تشي الخاصة به تعمل في بعض الأحيان فقط. وعندما لم ينجح الأمر ، كان تشانغ يي يستخدم التايكواندو الخاص به لصد الهجمات ، ولكن نظرًا لأنه تناول عددًا قليلاً جدًا من كتيبات مهارات التايكوندو ، فمن الواضح أنه لم يكن مطابق لهذين الشخصين. لذلك كان عليه أن يعتمد بشكل أساسي على قبضة تاي تشي. والتي كانت أعظم ورقة رابحة له في فنون الدفاع عن النفس ، لكنها كانت غير قابلة للاستخدام وفقًا لرغباته.

قام بتقويم ظهره وصرخ إلى الخلف: “إخوتي وأخواتي! فليأخذ الجميع يأخذ شيئا ويقذفهم به! هل تعتقدون أن اثنين ضد واحد كثير؟ لدينا هنا مائة شخص بحق اللعنة!!! ” كان تشانغ يي شريرًا حقا!!!…..حتى أنه قال بشكل شرير ، “سأتمسك بهم! أما أنتم يا رفاق فخذوا أي شيء واضربوهم به! وكلما زادت قوة الضربة ، كان ذلك أفضل!! اللعنة!!! لا أعتقد أننا لا نستطيع قتلهم! ”

ثالثا أرجو أن أرى تعليقاتكم كما من قبل لأنها ما تجعلني أكمل ترجمة????

 

لكن بعد كل شيء كان قتالا لـ اثنين ضد واحد. وسواء كان ذلك بسبب القدرة على التحمل أو عدد الهجمات، فقد كان لديهم ميزة. خصوصا في مساحة المقصورة الضيقة ، مما جعل الحرجة غير مريح للغاية بالنسبة لـ تشانغ يي. لذا اعتقد المجرمان أنهما سيحصلان على الأفضلية في أقل من 20 جولة ، وبالتأكيد سيقومون بإسقاطه!

رأى يان هوي أيضًا الأزمة التي تلوح في الأفق ، “بسرعة ، دعونا نساعد المعلم تشانغ!”

 

 

 

أعطت الجدة العجوز التي وقفت إلى الأمام عصا المشي لابنها ، “ليتل وي! اذهب لأجلي! اتحدوا معًا! ”

”المعلم تشانغ! اسحقهم!”

 

صرخ تشانغ يي ، “أيها الأخ الكبير! افتح عينيك اللعينتين! ولا تقم بضرب الشخص الخطأ! ”

ارتجف الرجل في منتصف العمر عند استلامه عصا المشي لكنه قسى قلبه وشحذ عمليا للأمام وعيناه مغمضتان ، ” سأتقدم!”

 

 

 

صرخ تشانغ يي ، “أيها الأخ الكبير! افتح عينيك اللعينتين! ولا تقم بضرب الشخص الخطأ! ”

“تشانغ يي اضربه في أنفه!”

 

 

اندفع شاب آخر لم يكن يجرؤ على التقدم من قبل ، “مهما يكن! أعطني شيئا! هل توجد أ] أسلحة !؟ سأخرج كل شيء أيضًا! ”

 

 

“آه!” تدحرجت عيون المجرم وهو أغمي عليه.

أعطته إحدى المضيفات غلاية.(سيقومون بتحويل المجرمين إلى اندومي ههههه)

 

 

 

أخذ الشاب الغلاية و وقام بالتقدم وهو  يصرخ!

 

 

 

ثم بدأ العديد من الركاب في فتح حقائبهم. وبغض النظر عمن كان ، تم تفتيش الأمتعة وتم نقل الأشياء إلى الأشخاص المحيطين بها. حيث كانت كل عقولهم تسير في طريق واحد!

“حسنًا ، دعونا نستمع إلى المعلم تشانغ. استمعوا إلى المعلم تشانغ! ” قالت مضيفة جوية مسنة بصوت عالٍ.

 

أخيرًا تم الاعتناء بالمجرمين ، لكن الحشد المتحمس لم يتركهما وشأنهما. حيث تقدم المزيد من الناس مع زيادة شجاعتهم. وقاموا بضربهما بوحشية حتى استعادوا وعيهم مرة أخرى ، ثم… أغمي عليهم مرة أخرى!

“يوجد هاتف هنا! اعطني اياه!”

 

 

لكن بعد كل شيء كان قتالا لـ اثنين ضد واحد. وسواء كان ذلك بسبب القدرة على التحمل أو عدد الهجمات، فقد كان لديهم ميزة. خصوصا في مساحة المقصورة الضيقة ، مما جعل الحرجة غير مريح للغاية بالنسبة لـ تشانغ يي. لذا اعتقد المجرمان أنهما سيحصلان على الأفضلية في أقل من 20 جولة ، وبالتأكيد سيقومون بإسقاطه!

“الهاتف صغير جدًا!”

 

 

بدأ الركاب يهتفون لـ تشانغ يي وصرخوا بصوت عالٍ!

“إنه هاتف محمول من صنع شركة” الأخ الأكبر” إنه يشبه الطوب! “(يقصد شركة نوكيا حيث احدى طرق نطق الاسم بالصينية طريقة نطق كلمة الأخ الأكبر)

 

 

تهرب تشانغ يي إلى الجانب!

“ما هي السنة التي لا يزال فيها شخص ما يستخدم هاتف ” الأخ الاكبر”؟ هذا رائع! اعطني اياه!”

**************************************

 

على الجانب الآخر.

“أعطني شيئا أيضًا. هل هناك أي شيء جيد لاستخدامه؟ اللعنة… سيدتي ، لماذا أعطيتني علبة فوط صحية !؟ هل تريدين مني أن ألصقها على أعينهم لأعميهم أو شيء من هذا القبيل؟ ”

“آه!” تدحرجت عيون المجرم وهو أغمي عليه.

 

اندفع شاب آخر لم يكن يجرؤ على التقدم من قبل ، “مهما يكن! أعطني شيئا! هل توجد أ] أسلحة !؟ سأخرج كل شيء أيضًا! ”

على الجانب الآخر.

الفصل 209 : المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!

 

 

أثناء المعركة ، اتخذ تشانغ يي فجأة خطوة واستخدم الخطوات الأساسية لقبضة تاي تشي ، ودار حولهما إلى الخلف وانتقل إلى باب قمرة القيادة ، وكشفهما للركاب!

“حسنًا ، دعونا نستمع إلى المعلم تشانغ. استمعوا إلى المعلم تشانغ! ” قالت مضيفة جوية مسنة بصوت عالٍ.

 

كان هذا حقا خبيرا! حتى أن كلاهما لم يستطيعا فعل شيء له!

“هيااا!!!!!”

 

 

ارتجف الرجل في منتصف العمر عند استلامه عصا المشي لكنه قسى قلبه وشحذ عمليا للأمام وعيناه مغمضتان ، ” سأتقدم!”

“فلنسحقهم!”

 

 

أخيرًا تم الاعتناء بالمجرمين ، لكن الحشد المتحمس لم يتركهما وشأنهما. حيث تقدم المزيد من الناس مع زيادة شجاعتهم. وقاموا بضربهما بوحشية حتى استعادوا وعيهم مرة أخرى ، ثم… أغمي عليهم مرة أخرى!

“خذوا هذا أيها الاوغاد الملاعين!!!!”

 

 

 

غلاية! هاتف الاخ الاكبر! مرآة محمولة! مستحضرات التجميل! الفوط الصحية… إلخ.. كل أنواع الأشياء الغريبة استُخدمت لضرب الشخصين!

 

 

 

بعد أن أصيب أحد المجرمين في رقبته بهاتف الأخ الأكبر صرخ “أوتششش!!”

 

 

“فلنسحقهم!”

استغل تشانغ يي الفوضى للكم الرجل في وجهه. وبذلك ، بدأ أنف الرجل ينفث الدم وتراجع خطوتين إلى الوراء قبل أن يسقط على الأرض. في تلك اللحظة ، كان خلفه رجل في منتصف العمر كان يمسك بعصا الجدة العجوز. كان ذلك الرجل في منتصف العمر شرسًا أيضًا. حيث قام بضربه دون تردد!

في السابق على الجبل الصغير ، قاتل تشانغ يي واحدًا ضد أربعة. وكان هؤلاء الرهبان ماهرين للغاية وتم تدريبهم على المهارات التأسيسية منذ صغرهم. لكن الوضع حينها كان مختلف. حيث تم تدريب الرهبان فقط على المهارات الأساسية واستخدموا فقط اللكمات والركلات وهجمات العصي. ولم يعرفوا الكثير من الحركات ولم يعتبروا حقا كفنانين قتاليين. إلى جانب ذلك ، كانوا دائمًا يتأملون، فكيف يمكن أن يكون لديهم أي تجربة بالمعارك؟ لذا في ذلك الوقت ، كان بإمكان تشانغ يي بسهولة هزيمة الأربعة منهم ، لكن الأمر كان مختلفًا اليوم. لأنه من الواضح أن الاثنين كانا خبيرين في المواي تاي. وللتجرؤ على اختطاف طائرة ، من المحتمل أنهم كانوا أشخاصًا متمرسين في القتال. لذا يمكن مقارنتهم بهؤلاء الرهبان الذين بقوا في منازلهم طوال اليوم!

أراد شريكه المساعدة ولكن دون أن ينتبه ، طارت غلاية الماء وضربته على رأسه. توقف عن الحركة وحدق في الشاب الذي رمى الغلاية. وبعد البحث لمدة ثانيتين ، سقط على الأرض (كنوع من الخدعة)! وأصبح المجرم الذي تعرض للضرب بالعصا وحيدًا الآن. لذا هرع تشانغ يي بهجوم تسلل وداس على وجهه!

 

 

غلاية! هاتف الاخ الاكبر! مرآة محمولة! مستحضرات التجميل! الفوط الصحية… إلخ.. كل أنواع الأشياء الغريبة استُخدمت لضرب الشخصين!

“آه!” تدحرجت عيون المجرم وهو أغمي عليه.

أخذ الشاب الغلاية و وقام بالتقدم وهو  يصرخ!

 

حتى دونغ شانشان انضمت للفوضى إليها. وأعطت تشانغ يي نظرة غزليّة ، ولمست شفتيها المثيرتين بكفها، وأرسلت قبلة طائرة ، “المعلم تشانغ يي ، أنا أيضًا أحبك حتى الموت!”

أخيرًا تم الاعتناء بالمجرمين ، لكن الحشد المتحمس لم يتركهما وشأنهما. حيث تقدم المزيد من الناس مع زيادة شجاعتهم. وقاموا بضربهما بوحشية حتى استعادوا وعيهم مرة أخرى ، ثم… أغمي عليهم مرة أخرى!

لكن فقط تشانغ يي نفسه كان يعلم أنه محاصر.

 

لكن فقط تشانغ يي نفسه كان يعلم أنه محاصر.

مسح تشانغ يي عرقه ” توقفوا. اربطوهم أولاً! ”

 

 

“إنه هاتف محمول من صنع شركة” الأخ الأكبر” إنه يشبه الطوب! “(يقصد شركة نوكيا حيث احدى طرق نطق الاسم بالصينية طريقة نطق كلمة الأخ الأكبر)

“حسنًا ، دعونا نستمع إلى المعلم تشانغ. استمعوا إلى المعلم تشانغ! ” قالت مضيفة جوية مسنة بصوت عالٍ.

الفصل 209 : المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!

 

مسح تشانغ يي عرقه ” توقفوا. اربطوهم أولاً! ”

في الوقت الذي كان فيه الجميع يواجهون خطرًا كبيرًا ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام لصد المجرمين وإنقاذ الجميع. لذ كانت الكلمات التي قالها تحظى بالتأكيد باهتمام الجميع.

“آه!” تدحرجت عيون المجرم وهو أغمي عليه.

 

 

بعد أن هدأ الجميع ، شعروا بالارتياح. كان الأمر شديد الخطورة. ولولا تشانغ يي ، لكان هذان الاثنان قد ذهبوا في موجة قتل…

“الهاتف صغير جدًا!”

 

 

“شكرا لك معلم تشانغ!”

 

 

أعطت الجدة العجوز التي وقفت إلى الأمام عصا المشي لابنها ، “ليتل وي! اذهب لأجلي! اتحدوا معًا! ”

“هل أنت حقا خبير؟”

أراد شريكه المساعدة ولكن دون أن ينتبه ، طارت غلاية الماء وضربته على رأسه. توقف عن الحركة وحدق في الشاب الذي رمى الغلاية. وبعد البحث لمدة ثانيتين ، سقط على الأرض (كنوع من الخدعة)! وأصبح المجرم الذي تعرض للضرب بالعصا وحيدًا الآن. لذا هرع تشانغ يي بهجوم تسلل وداس على وجهه!

 

 

“المعلم تشانغ ، أنت مثلي الأعلى!”

 

 

**************************************

“لقد كنت رائعًا للغاية! أيمكن أن تنتظرني حتى… أنحف حينها هل يمكنك أن تتزوجني؟ ” قالت فتاة سمينة بوقاحة.

الفصل 209 : المعلم تشانغ يي ، أحبك حتى الموت!

 

 

حتى دونغ شانشان انضمت للفوضى إليها. وأعطت تشانغ يي نظرة غزليّة ، ولمست شفتيها المثيرتين بكفها، وأرسلت قبلة طائرة ، “المعلم تشانغ يي ، أنا أيضًا أحبك حتى الموت!”

 

**************************************

“هل أنت حقا خبير؟”

أولا أعتذر أنني غبت طويلا ولكن كان لسبب صحي ونفسي… حتى أنني لم أتعافى للآن وأتخذ الترجمة مهربا مما أنا به لذا دعواتكم…

 

وثانيا أعتذر للأشخاص التي غبت عنهم لدرجة أنهم ذهبوا للانجليزية وأعمتهم بما فيها من مصطلحات غريبة.

حتى دونغ شانشان انضمت للفوضى إليها. وأعطت تشانغ يي نظرة غزليّة ، ولمست شفتيها المثيرتين بكفها، وأرسلت قبلة طائرة ، “المعلم تشانغ يي ، أنا أيضًا أحبك حتى الموت!”

ثالثا أرجو أن أرى تعليقاتكم كما من قبل لأنها ما تجعلني أكمل ترجمة????

في السابق على الجبل الصغير ، قاتل تشانغ يي واحدًا ضد أربعة. وكان هؤلاء الرهبان ماهرين للغاية وتم تدريبهم على المهارات التأسيسية منذ صغرهم. لكن الوضع حينها كان مختلف. حيث تم تدريب الرهبان فقط على المهارات الأساسية واستخدموا فقط اللكمات والركلات وهجمات العصي. ولم يعرفوا الكثير من الحركات ولم يعتبروا حقا كفنانين قتاليين. إلى جانب ذلك ، كانوا دائمًا يتأملون، فكيف يمكن أن يكون لديهم أي تجربة بالمعارك؟ لذا في ذلك الوقت ، كان بإمكان تشانغ يي بسهولة هزيمة الأربعة منهم ، لكن الأمر كان مختلفًا اليوم. لأنه من الواضح أن الاثنين كانا خبيرين في المواي تاي. وللتجرؤ على اختطاف طائرة ، من المحتمل أنهم كانوا أشخاصًا متمرسين في القتال. لذا يمكن مقارنتهم بهؤلاء الرهبان الذين بقوا في منازلهم طوال اليوم!

**************************************

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط