نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 210

لا يمكنكم فتح القفل؟ دعوه لي!

لا يمكنكم فتح القفل؟ دعوه لي!

الفصل 210: لا يمكنكم فتح القفل؟ دعوه لي!

 

 

 

في الطائرة.

الفصل 210: لا يمكنكم فتح القفل؟ دعوه لي!

 

 

تمكن الركاب من استعادة السيطرة على المقصورة باستثناء قمرة القيادة. حيث قاموا بربط المجرمين المغمى عليهم بإحكام وألقوا بهما في دورة المياه.

كانت المضيفة الاقدم تدبدب بقدميها بقلق ، “لا يوجد. لا يمكننا فتح الباب بدون مفتاح! ”

 

تجاهلهم تشانغ يي وسار إلى الأمام. “لا يمكنكم فتح القفل ، أليس كذلك؟ دعوني اجرب!”

……

كان عدد قليل من طاقم الطائرة لا يزالون يناقشون الخطط عندما سمعوا نقرة خفيفة. تجمدوا ثم قلبوا رؤوسهم.

 

ضربت المضيفة الاقدم فخذها وهتفت “أحسنت!!”

في المقصورة الخلفية.

على الرغم من أن تشانغ يي كان بعيدًا جدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع المحادثة الجارية. لذا تحول وجهه إلى اللون الأخضر عند سماعه هذا.

 

قال الشباب من طاقم الطائرة بشكل حاسم ، “لنجد بعض الأدوات اليدوية! ونحطم قفل الباب! يجب أن نفعل أي شيء لأنه بمجرد سيطرة المجرمين على الطائرة ، ستكون حياتنا كلها في خطر! ”

وكان هناك عدد من الجرحى مستلقين أو جالسين على الأرض.

 

 

 

جاء تشانغ يي “أيها الطبيب ، لا يمكنني التحمل بعد الآن. يبدو ان يدي قد كسرت! ”

قالت المضيفة السمينة ، “ليس لدينا مفتاح. وهناك فقط مفتاح واحد معلق داخل قمرة القيادة! ”

 

 

لا تعتقدوا أن هذا الرجل الذي كان شجاعًا جدًا وقويًا الآن سيكون أكثر الناس خوفًا من الألم أو الموت. لذا بعد أن وجد الوقت للتنفس أصبح تشانغ يي ضعيفًا . وذلك لعدة أسباب….

 

أولاً ، كان متعبًا بعد أن بذل الكثير من القوة البدنية.

وقال الطبيب أيضا: “لا تتحرك. ذراعك لا تزال تنزف. اسمح لي أن أضمدها لك أولا! ”

ثانياً ، تعرض للضرب من قبل خصومه عدة مرات.

 

ثالثًا ، أصيب بأشياء ثقيلة قذفها الركاب عدة مرات. حتى أن إصبعين من أصابعه قد جرحوا. وهناك كدمات على عنقه.

 

 

 

أمسكت المرأة بيده وقالت: “دعني أرى. أوه ، إنها مخلوعة”.

 

 

أعطته المضيفة السمينة قلم الحبر الجاف وعثرت على رأس إبرة داخل مجموعة الإسعافات الأولية بمساعدة المضيفة الاقدم.

“مهاراتك سيئة للغاية. دعيني افعلها.” وقف المعلم العجوز وضغط على أصابع تشانغ يي. ومع صوتي تكسير ، تمت إعادتهم إلى مواقعهم الأصلية ، “انتهيت”.

 

 

 

كان تشانغ يي يتصبب عرقا بغزارة من الألم.

للحظة ، صُدم الجميع!

 

ثم صاحت المضيفة السمينة “هذا!!!”

ابتسم يان هوي الذي سبق وأن ضمدت جراحه  “رائع!”

قال تشانغ يي بطريقة استنكارية “من قال أنني أريد تحطيمه؟”

 

 

اقتربت أيضا دونغ شانشان في كعوبها العالية بقلق ، “زميل الدراسة تشانغ ، لم أكن أعرف أبدًا أن لديك مثل هذه المهارات؟ لم تكن بهذه القوة في المدرسة! ”

ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”

 

ما زالت المضيفة الاقدم لا تفهم ما يجري “ماذا تريد أن تفعل؟”

تفاخر تشانغ يي ، “لقد كنت أحافظ على مستوى ظهور منخفض في سنوات دراستي الجامعية.”

لكن تشانغ يي كان شديد التركيز.

 

كما جاء عدد قليل من الركاب ذوي البنية القوية وتناوبوا على ركل الباب!

ابتسمت دونغ شانشان ، “أعتقد أنك قبلت مديحي. حسنًا ، سوف أحتسب الامر كما لو كنت على مستوى منخفض حقا. لقد أنقذت حياتنا كلها حقًا هذه المرة. أنت رائع للغاية!”

 

 

تغير تعبير المضيفة الاقدم، “هل قام المجرم بذلك؟”

لكن في هذه اللحظة ، بدأ تشانغ يي بالقلق ، “لم ينته الأمر بعد.”

 

 

 

كما نظرت دونغ شانشان بشكل لا شعوري نحو قمرة القيادة.

ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”

 

توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!

عرف الجميع أن الأمر لم ينته بعد. لأنه لا يزال هناك مجرم واحد في قمرة القيادة. ولا أحد يعرف كيف كان حال الطيار الآخر. حيث سمعوا أصوات شجار قادمة من قمرة القيادة ولكن بحلول الوقت الذي اعتنوا فيه بالمجرمين في الخارج ، لم يصدر أي صوت من الداخل!

“لا يمكن أن يكون؟ نحن محكوم عليهم بالفشل! ”

تنهدت دونغ شانشان ، “سنترك الأمر بيد السماء.”

 

 

 

كان تشانغ يي مؤمنًا بالقضاء والقدر والحظ. بدليل كان يرمي أحيانًا عملة معدنية أو حذاءًا لاتخاذ قرار لبعض شئونه، لكنه كان يعتقد أن “الجهود البشرية يمكن أن تحقق أي شيء ، لذلك لا يزال هناك أمل!”

 

 

 

……

 

 

كان تشانغ يي يتصبب عرقا بغزارة من الألم.

في المقصورة الأمامية.

 

 

 

كان الجميع قلقون!

 

 

 

قال راكب “هيا بنا!”

 

 

تم ضربهم بالحقيقة. وكانت هذه الحقيقة مليئة باليأس!

قالت المضيفة السمينة ، “ليس لدينا مفتاح. وهناك فقط مفتاح واحد معلق داخل قمرة القيادة! ”

 

 

 

تعافى طاقم الطائرة قليلاً بعد معاناتهم. لذا كان بإمكانهم أن القول أن الوضع كان عاجلاً. وبالتأكيد لا يمكنهم السماح للمجرمين بالسيطرة على قمرة القيادة أو سيكون مصيرهم جميعًا هو الموت. وعلى هذا النحو ، بدأ أحد أعضاء الطاقم بركل الباب ، لكن الباب ظل بلا حراك. حيث كان فعله هذا عديم الفائدة!

 

 

 

تقدم ركاب آخرون للمساعدة ، “دعونا نفتحها!”

 

 

 

كما جاء عدد قليل من الركاب ذوي البنية القوية وتناوبوا على ركل الباب!

 

 

 

تحطيم! تحطيم! تحطيم!

 

 

اليأس!

بعد كل هذا الدفع لم يتنج عنه الا كشط القليل من طلاء باب قمرة القيادة!

 

 

“المعلم تشانغ ، أنت لا توصف! مدهش! انت رائع للغاية!” كان كل الركاب متحمسين!

قالت مضيفة الطيران الأقدم بقلق ، “هذا غير مجدي. الدخول مستحيل بدون مفتاح. ولا يمكننا الفتح بضربه. لأن الباب مصنوع من عدة طبقات من السبائك المعدنية! ”

بلمسة من أصابعه ، تم تفكيك القلم الجاف. حيث أخرج قلب القلم فقط وركع أمام الباب ونظر إليه.

 

 

قالت المضيفة السمينة ، “لكن ليس لدينا مفتاح بالخارج!”

 

 

اليأس التام!

قال الشباب من طاقم الطائرة بشكل حاسم ، “لنجد بعض الأدوات اليدوية! ونحطم قفل الباب! يجب أن نفعل أي شيء لأنه بمجرد سيطرة المجرمين على الطائرة ، ستكون حياتنا كلها في خطر! ”

ثالثًا ، أصيب بأشياء ثقيلة قذفها الركاب عدة مرات. حتى أن إصبعين من أصابعه قد جرحوا. وهناك كدمات على عنقه.

 

“المعلم تشانغ ، أنت لا توصف! مدهش! انت رائع للغاية!” كان كل الركاب متحمسين!

قالت المضيفة بتشاؤم ، “ربما يكون هذا الشخص قد تولى بالفعل السيطرة على الطائرة!”

نظرت المضيفة الاقدم إلى تشانغ يي في دهشة ، “المعلم تشانغ ، لم يتمكن الكثير من الناس من تحطيمه! اذا كيف… كيف ستفتحه؟ ”

 

 

“ما زلنا بحاجة للدخول. هل سنجلس هنا في انتظار موتنا؟” قال أحد الشباب.

جدك!

 

خمس مرات!

عرف الركاب أنهم بحاجة إلى الاتحاد. لأنه مع حياتهم على المحك ، يمكنهم فقط الاعتماد على أنفسهم. لكن الأشياء التي يمكن إحضارها على متن الطائرة كانت محدودة. لأنه إذا كان هناك فأس ، سيكون هناك بعض الأمل. لكن الآن ، بدون أي شيء ، لم يمكنهم سوى استخدام أكثر الطرق غباءً مثل استخدام الأشياء الحادة الصغيرة لتحطيم الباب!

 

 

 

مرة واحدة!

 

 

 

خمس مرات!

 

 

 

عشرة مرات!

 

 

اليأس!

كان هناك بعض التأثير هذه المرة. حيث شوهت الطبقة الخارجية الأولى من باب قمرة القيادة. ولكن يمكن ملاحظة أن الجزء الخارجي فقط هو الذي تضرر!

 

 

تغير تعبير المضيفة الاقدم، “هل قام المجرم بذلك؟”

لا يمكن فتح الباب!

 

 

تم ضربهم بالحقيقة. وكانت هذه الحقيقة مليئة باليأس!

قدمت المضيفة الاقدم اقتراحًا “دعونا نحاول الاتصال بقمرة القيادة ونرى ما يريده المجرم!”

 

 

جدك!

ركضت المضيفة السمينة بسرعة لالتقاط جهاز الاتصال لكنها وضعته جانباً بعد قليل ، “إنه لا يعمل. تم قطع معدات الاتصال عن قمرة القيادة! ”

 

 

 

تغير تعبير المضيفة الاقدم، “هل قام المجرم بذلك؟”

نظرت المضيفة الاقدم إلى تشانغ يي في دهشة ، “المعلم تشانغ ، لم يتمكن الكثير من الناس من تحطيمه! اذا كيف… كيف ستفتحه؟ ”

 

قالت المضيفة السمينة ، “لكن ليس لدينا مفتاح بالخارج!”

فكر شباب طاقم الطائرة أيضًا في حقيقة مخيفة “هل يمكن أيكون لذلك المجرم خبرة في قيادة الطائرات؟ وإلا كيف يعرف الكثير؟ ”

كان تشانغ يي مؤمنًا بالقضاء والقدر والحظ. بدليل كان يرمي أحيانًا عملة معدنية أو حذاءًا لاتخاذ قرار لبعض شئونه، لكنه كان يعتقد أن “الجهود البشرية يمكن أن تحقق أي شيء ، لذلك لا يزال هناك أمل!”

 

قال راكب “هيا بنا!”

“آه؟”

فكر شباب طاقم الطائرة أيضًا في حقيقة مخيفة “هل يمكن أيكون لذلك المجرم خبرة في قيادة الطائرات؟ وإلا كيف يعرف الكثير؟ ”

 

وقال الطبيب أيضا: “لا تتحرك. ذراعك لا تزال تنزف. اسمح لي أن أضمدها لك أولا! ”

“هل هذا صحيح؟”

 

 

 

“لا يمكن أن يكون؟ نحن محكوم عليهم بالفشل! ”

 

 

“لا توجد إشارة. أيمكن أن يكون لدى المجرمين بعض معدات التشويش؟! ”

تم ضربهم بالحقيقة. وكانت هذه الحقيقة مليئة باليأس!

لم يكن هذا القفل قفلًا عاديًا، لكنه لم يكن مختلفًا كثيرًا. حيث كانت المبادئ الأساسية هي نفسها. ونظرًا لأن هذه الطائرة كانت إصدارا قديمًا، فقد كان القفل مصمما تبعا للمعايير القديمة. وحيث أن تشانغ يي قد أكل العديد من كتيبات مهارات فتح الأقفال والتي يدورها كانت كافية للتعامل مع هذا القفل.

 

تغير تعبير المضيفة الاقدم، “هل قام المجرم بذلك؟”

على الرغم من أن تشانغ يي كان بعيدًا جدًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه سماع المحادثة الجارية. لذا تحول وجهه إلى اللون الأخضر عند سماعه هذا.

 

كان هناك مساعد طيار في قمرة القيادة. وإذا كان المجرم قد أجبر مساعد الطيار على الذهاب وفقًا لرغباته ، فقد تكون هناك فرصة للطيار المساعد لأن المجرم لن يجرؤ على قتله لأنه لن يكون هناك من يقود الطائرة حينها. ولكن إذا كان المجرم قادرًا على قيادة الطائرة بنفسه، فلن يتردد في فعل أي شيء. ومع عدم وجود أي شخص آخر في قمرة القيادة ، فلم يكن لديهم فرصة للمقاومة. وكان بإمكانهم فقط الانتظار حتى يتم ذبحهم.

كما أصيب الركاب الآخرون بالذهول. واندلعوا على الفور في ضجة من الابتهاج.

 

 

اللعنة!!

فكر شباب طاقم الطائرة أيضًا في حقيقة مخيفة “هل يمكن أيكون لذلك المجرم خبرة في قيادة الطائرات؟ وإلا كيف يعرف الكثير؟ ”

جدك!

 

إنهم يعرفون الملاكمة التايلاندية ويعرفون حتى كيفية قيادة الطائرات؟!

تم ضربهم بالحقيقة. وكانت هذه الحقيقة مليئة باليأس!

كيف يمكن للإرهابيين أن يكونوا موهوبين هكذا هذه الأيام!؟

تعافى طاقم الطائرة قليلاً بعد معاناتهم. لذا كان بإمكانهم أن القول أن الوضع كان عاجلاً. وبالتأكيد لا يمكنهم السماح للمجرمين بالسيطرة على قمرة القيادة أو سيكون مصيرهم جميعًا هو الموت. وعلى هذا النحو ، بدأ أحد أعضاء الطاقم بركل الباب ، لكن الباب ظل بلا حراك. حيث كان فعله هذا عديم الفائدة!

ألا يمكنهم على الأقل تطوير بعض الأخلاق؟

 

 

ثم صاحت المضيفة السمينة “هذا!!!”

أخي المجرم! أيمكنك على أن تقود بشكل صحيح وتتجنب الاصطدام بالمباني؟

كانت الأرض مليئة بالأمتعة والأشياء المستخدمة لضرب المجرمين. ومع البحث ، كان هناك حقًا قلم حبر جاف.

 

لم يكن لدي أحد أي توقعات. حيث ظل أولئك الذين كانوا في حالة من اليأس غارقين في يأسهم. والذين كانوا يبكون ظلوا يبكون. ولم يأخذ أحد “محاولة” تشانغ يي على محمل الجد.

لم يشهد سكان هذا العالم أحداث 11 سبتمبر من قبل. لذا لم يحدث هذا الحدث العالمي المروع في هذا العالم ، لكن تشانغ يي اختبره من قبل. لذا كان يعرف الطرق الشائنة لهؤلاء المجرمين ، لذلك كان أكثر من انتابه القلق!

……

لأن هؤلاء حفنة الأحفاد سيفعلون أي شيء!

 

 

 

شغلت المضيفة هاتفها مرة أخرى حيث لم يكن الوقت مناسبًا للقلق بشأن تداخل الإشارات. (هناك قانون غير مكتوب ألا يستعمل الركاب هواتفهم أو على الأقل يضعونها في وضع الطيران أثناء الرحلة لعدم تداخل الإشارات رغم أن كلا الإشارات تستخدم ترددات مختلفة تماما ولكن في التأني السلامة)

 

أجرت مكالمة على أمل الاتصال بالأرض ولكن بسبب ارتفاعها في الهواء أو لأن موقعها كان بعيدًا جغرافيًا ، فلم تكن هناك إشارة. كما جربت المضيفتان الأخريان الاتصال لكنهما أيضًا لم يكن لديهما أي إشارة!

“هل هذا صحيح؟”

 

مرة واحدة!

طمأن أحد شباب طاقم الطائرة نفسه “يجب أن تكون هناك طريقة أخرى. لم يحن الوقت لأن نجلس هنا وننتظر هلاكنا “. ثم نظر إلى المضيفة الاقدم “هل هناك طريقة أخرى لفتح الباب؟”

كيف يمكن للإرهابيين أن يكونوا موهوبين هكذا هذه الأيام!؟

 

 

كانت المضيفة الاقدم تدبدب بقدميها بقلق ، “لا يوجد. لا يمكننا فتح الباب بدون مفتاح! ”

“مهاراتك سيئة للغاية. دعيني افعلها.” وقف المعلم العجوز وضغط على أصابع تشانغ يي. ومع صوتي تكسير ، تمت إعادتهم إلى مواقعهم الأصلية ، “انتهيت”.

 

ثم صاحت المضيفة السمينة “هذا!!!”

اليأس!

 

 

 

اليأس التام!

 

 

 

سقطت المضيفة الرقيقة على الأرض وهي تعانق ساقيها وتبكي. حيث بكت عدة مرات في هذه الرحلة.

لقد فقدوا كل أمل ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا وجود مثل هذا المحترف الخفي بينهم!

 

 

أما بقية طاقم الطائرة وجميع الركاب الآخرين فقد ظلوا صامتين. وبدأ الجو المرعب ينتشر في الطائرة!

عشرة مرات!

 

ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”

لكن الكلمات التي قالتها المضيفة جعلت ذهن تشانغ يي يدور.

بعد كل هذا الدفع لم يتنج عنه الا كشط القليل من طلاء باب قمرة القيادة!

مهلا ، انتظر لحظة ، فتح الباب؟ تعطيل القفل؟ هاااه! أليست هذه مهارة يمتلكها هذا الأخ!؟

 

 

أمسكت المرأة بيده وقالت: “دعني أرى. أوه ، إنها مخلوعة”.

وقف تشانغ يي على الفور بعد أن قام برفع أكمامه!

 

 

وكان هناك عدد من الجرحى مستلقين أو جالسين على الأرض.

“ماذا تفعل؟” قالت دونغ شانشان.

إنهم يعرفون الملاكمة التايلاندية ويعرفون حتى كيفية قيادة الطائرات؟!

 

 

وقال الطبيب أيضا: “لا تتحرك. ذراعك لا تزال تنزف. اسمح لي أن أضمدها لك أولا! ”

 

 

 

تجاهلهم تشانغ يي وسار إلى الأمام. “لا يمكنكم فتح القفل ، أليس كذلك؟ دعوني اجرب!”

كان هناك مساعد طيار في قمرة القيادة. وإذا كان المجرم قد أجبر مساعد الطيار على الذهاب وفقًا لرغباته ، فقد تكون هناك فرصة للطيار المساعد لأن المجرم لن يجرؤ على قتله لأنه لن يكون هناك من يقود الطائرة حينها. ولكن إذا كان المجرم قادرًا على قيادة الطائرة بنفسه، فلن يتردد في فعل أي شيء. ومع عدم وجود أي شخص آخر في قمرة القيادة ، فلم يكن لديهم فرصة للمقاومة. وكان بإمكانهم فقط الانتظار حتى يتم ذبحهم.

 

 

نظرت المضيفة الاقدم إلى تشانغ يي في دهشة ، “المعلم تشانغ ، لم يتمكن الكثير من الناس من تحطيمه! اذا كيف… كيف ستفتحه؟ ”

قالت المضيفة السمينة ، “لكن ليس لدينا مفتاح بالخارج!”

 

 

قال تشانغ يي بطريقة استنكارية “من قال أنني أريد تحطيمه؟”

 

 

 

“اذا كيف ستفتح الباب؟” ظلت المضيفة السمينة مذهولة ، “لا يوجد لدينا أي مفتاح هنا!”

تنهدت دونغ شانشان ، “سنترك الأمر بيد السماء.”

 

 

ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”

وتم فعل جميع تشانغ يي الماهرة عمليا دون أي ضغط!

 

ثالثًا ، أصيب بأشياء ثقيلة قذفها الركاب عدة مرات. حتى أن إصبعين من أصابعه قد جرحوا. وهناك كدمات على عنقه.

ما زالت المضيفة الاقدم لا تفهم ما يجري “ماذا تريد أن تفعل؟”

ولم يستغرق الأمر حتى 10 ثوانٍ!

 

لكن الكلمات التي قالتها المضيفة جعلت ذهن تشانغ يي يدور.

“أعطوني إياه بسرعة!” لم يكن تشانغ يي يريد أن يموت صغيرًا. حيث كان لا يزال يتعين عليه المساهمة بأعماله الفنية لشعوب هذا العالم. “أحتاج أيضًا إلى إبرة، أحتاج بشكل أساسي إلى رأس إبرة!”

ثالثًا ، أصيب بأشياء ثقيلة قذفها الركاب عدة مرات. حتى أن إصبعين من أصابعه قد جرحوا. وهناك كدمات على عنقه.

 

“هل هذا صحيح؟”

نظر إليه الجميع بعين أكبر من الأخرى. لكنهم ما زالوا يتبعون تعليماته.

نظرت المضيفة الاقدم إلى تشانغ يي في دهشة ، “المعلم تشانغ ، لم يتمكن الكثير من الناس من تحطيمه! اذا كيف… كيف ستفتحه؟ ”

 

 

كانت الأرض مليئة بالأمتعة والأشياء المستخدمة لضرب المجرمين. ومع البحث ، كان هناك حقًا قلم حبر جاف.

 

 

“انه مفتوح! لقد فتح الباب! ” صرخت المضيفة الرقيقة!

أعطته المضيفة السمينة قلم الحبر الجاف وعثرت على رأس إبرة داخل مجموعة الإسعافات الأولية بمساعدة المضيفة الاقدم.

خمس مرات!

 

 

لم يكن لدي أحد أي توقعات. حيث ظل أولئك الذين كانوا في حالة من اليأس غارقين في يأسهم. والذين كانوا يبكون ظلوا يبكون. ولم يأخذ أحد “محاولة” تشانغ يي على محمل الجد.

 

 

 

لكن تشانغ يي كان شديد التركيز.

أجرت مكالمة على أمل الاتصال بالأرض ولكن بسبب ارتفاعها في الهواء أو لأن موقعها كان بعيدًا جغرافيًا ، فلم تكن هناك إشارة. كما جربت المضيفتان الأخريان الاتصال لكنهما أيضًا لم يكن لديهما أي إشارة!

بلمسة من أصابعه ، تم تفكيك القلم الجاف. حيث أخرج قلب القلم فقط وركع أمام الباب ونظر إليه.

 

لم يكن هذا القفل قفلًا عاديًا، لكنه لم يكن مختلفًا كثيرًا. حيث كانت المبادئ الأساسية هي نفسها. ونظرًا لأن هذه الطائرة كانت إصدارا قديمًا، فقد كان القفل مصمما تبعا للمعايير القديمة. وحيث أن تشانغ يي قد أكل العديد من كتيبات مهارات فتح الأقفال والتي يدورها كانت كافية للتعامل مع هذا القفل.

عشرة مرات!

إذا كان قفلًا جديدًا أو ـ، فسيكون الامر متروكا للحظ. حيث قد تحتاج هذه الأقفال على الأرجح إلى العشرات أو أكثر من كتيبات مهارات فتح الأقفال للحصول على فرصة، ليس كهذا القفل القديم…

فتح باب قمرة القيادة فجوة صغيرة!

 

 

وضع تشانغ يي قلم الحبر في ثقب المفتاح ومع وجود رأس الإبرة في يده اليسرى ، قام بمهارة بثني خُمس رأس الإبرة وطرقه على الحائط. تم ثني رأس الإبرة بزاوية 90 درجة. وباستخدام الإبرة طعنها في ثقب المفتاح على طول قلم الحبر. ثم أغلق عينيه ، وتريث قليلا ثم ضغط على المكان الصحيح. حيث بدا وكأن شيء ما قد علق بالإبرة داخل ثقب المفتاح.

مرة واحدة!

توقف تشانغ يي عن تحريك رأس الإبرة وفتح عينيه ليلوي قلم الحبر بسرعة!

تفاخر تشانغ يي ، “لقد كنت أحافظ على مستوى ظهور منخفض في سنوات دراستي الجامعية.”

 

وقال الطبيب أيضا: “لا تتحرك. ذراعك لا تزال تنزف. اسمح لي أن أضمدها لك أولا! ”

“أوه ، ماذا نفعل الآن!!.”

 

 

 

“بالتأكيد لا توجد طريقة للدخول. دعونا نحاول الاتصال بالأرض.”

كان الجميع قلقون!

 

مرة واحدة!

“لا توجد إشارة. أيمكن أن يكون لدى المجرمين بعض معدات التشويش؟! ”

كما أصيب الركاب الآخرون بالذهول. واندلعوا على الفور في ضجة من الابتهاج.

 

“آه؟”

كان عدد قليل من طاقم الطائرة لا يزالون يناقشون الخطط عندما سمعوا نقرة خفيفة. تجمدوا ثم قلبوا رؤوسهم.

 

 

 

خفف تشانغ يي حاجبيه ، “لقد انتهيت.”

 

 

 

كااااا!

لكن في هذه اللحظة ، بدأ تشانغ يي بالقلق ، “لم ينته الأمر بعد.”

 

 

صرير!

 

 

 

فتح باب قمرة القيادة فجوة صغيرة!

وتم فعل جميع تشانغ يي الماهرة عمليا دون أي ضغط!

 

أخي المجرم! أيمكنك على أن تقود بشكل صحيح وتتجنب الاصطدام بالمباني؟

تحت تعابير الجميع المصدومة، تم فتح الباب!

كان هناك بعض التأثير هذه المرة. حيث شوهت الطبقة الخارجية الأولى من باب قمرة القيادة. ولكن يمكن ملاحظة أن الجزء الخارجي فقط هو الذي تضرر!

 

“ما زلنا بحاجة للدخول. هل سنجلس هنا في انتظار موتنا؟” قال أحد الشباب.

ولم يستغرق الأمر حتى 10 ثوانٍ!

لقد فقدوا كل أمل ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا وجود مثل هذا المحترف الخفي بينهم!

وتم فعل جميع تشانغ يي الماهرة عمليا دون أي ضغط!

ضحك تشانغ يي ، “من قال أننا بحاجة إلى مفتاح لفتح الباب.” وبقوله ذلك كان قد وصل بالفعل إلى مقدمة باب قمرة القيادة. جلس القرفصاء ونظر إلى القفل. وبنظرة واحدة خطرت له فكرة. أومأ برأسه إلى شخص من ورائه ، “أحضر لي قلم حبر جاف…. ليس من قلم حبر سائل بل قلم حبر جاف عادي! ”

 

 

للحظة ، صُدم الجميع!

أولاً ، كان متعبًا بعد أن بذل الكثير من القوة البدنية.

 

 

ثم صاحت المضيفة السمينة “هذا!!!”

 

 

كان هناك مساعد طيار في قمرة القيادة. وإذا كان المجرم قد أجبر مساعد الطيار على الذهاب وفقًا لرغباته ، فقد تكون هناك فرصة للطيار المساعد لأن المجرم لن يجرؤ على قتله لأنه لن يكون هناك من يقود الطائرة حينها. ولكن إذا كان المجرم قادرًا على قيادة الطائرة بنفسه، فلن يتردد في فعل أي شيء. ومع عدم وجود أي شخص آخر في قمرة القيادة ، فلم يكن لديهم فرصة للمقاومة. وكان بإمكانهم فقط الانتظار حتى يتم ذبحهم.

“انه مفتوح! لقد فتح الباب! ” صرخت المضيفة الرقيقة!

تمكن الركاب من استعادة السيطرة على المقصورة باستثناء قمرة القيادة. حيث قاموا بربط المجرمين المغمى عليهم بإحكام وألقوا بهما في دورة المياه.

 

كان الجميع قلقون!

استدارت عيون أحد شباب الطاقم  “أختك! لقد فتحته حقا؟ ”

“آه؟”

 

إنهم يعرفون الملاكمة التايلاندية ويعرفون حتى كيفية قيادة الطائرات؟!

كما أصيب الركاب الآخرون بالذهول. واندلعوا على الفور في ضجة من الابتهاج.

خمس مرات!

لقد فقدوا كل أمل ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا وجود مثل هذا المحترف الخفي بينهم!

 

 

 

ضربت المضيفة الاقدم فخذها وهتفت “أحسنت!!”

في الطائرة.

 

 

“المعلم تشانغ ، أنت لا توصف! مدهش! انت رائع للغاية!” كان كل الركاب متحمسين!

كان هناك مساعد طيار في قمرة القيادة. وإذا كان المجرم قد أجبر مساعد الطيار على الذهاب وفقًا لرغباته ، فقد تكون هناك فرصة للطيار المساعد لأن المجرم لن يجرؤ على قتله لأنه لن يكون هناك من يقود الطائرة حينها. ولكن إذا كان المجرم قادرًا على قيادة الطائرة بنفسه، فلن يتردد في فعل أي شيء. ومع عدم وجود أي شخص آخر في قمرة القيادة ، فلم يكن لديهم فرصة للمقاومة. وكان بإمكانهم فقط الانتظار حتى يتم ذبحهم.

 

 

لأنه بعد عبثهم بالباب لمدة 5-6 دقائق دون جدوى ، فتحه تشانغ يي في ثوانٍ….كان من الواضح أنه محترف!

كما جاء عدد قليل من الركاب ذوي البنية القوية وتناوبوا على ركل الباب!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط