أهناك من يعرف كيف يقود طائرة؟
الفصل 211: أهناك من يعرف كيف يقود طائرة؟
أختك وأمك وجدتك!!
تم فتح القفل!
أختك وأمك وجدتك!!
كان تشانغ يي سعيدًا. حيث شعر بالرضى من تلقي المديح من قبل الآخرين ، ، لذا قام بقبض قبضتيه وقال “لم أفعل شيء، لقد ساعد الجميع أيضًا… ”
دوت الهتافات في مقصورة الركاب!
“لقد نجونا! لقد تجاوزنا الخطر! ”
اللعنة!
عند رؤية المعلم تشانغ يي ، الذي كان أكثر موهبة من الإرهابيين ، أبدى الجميع إعجابهم واحترامهم تجاهه!
يمكن للمرء أن يرى من خلال نافذة قمرة القيادة أن الطائرة كانت تنخفض لأسفل بزاوية 30 درجة. وكانت سرعة السقوط سريعة جدًا ، وإذا استمر هذا ، فسوف يصطدمون بالبحر!
قالت المضيفة الأقدم ، “هل تعرف كيف؟”
لم بإمكان تشانغ يي إلا أن يبتسم بمرارة فقط.
في ذلك الوقت ، عندما تلقى كتيبات مهارات التقاط الأقفال ، شعر أنها مهارة بلا فائدة حتى أنه شعر بالخسارة. لكنه لم يتوقع أبدًا أنه يمكنه استخدام هذه المهارة بهذه السهولة بمجرد تناول عدد قليل من كتب مهارات.
لكن بالعودة الى الماضي فقد ساعدته هذه المهارة عدة مرات. مثل عندما كان هناك لص في منزل مالكة العقار، وتجنب المراسلين مع تشانغ يوانشي ، وهذه المرة أيضا.
يبدو أنه يمكن لهذه المهارة أن تمنحه لقب ملك فتح الاقفال!
قال أحد شباب طاقم الطائرة وعدد قليل من مضيفات الطيران بترقب ، “هل تعرف كيفية قيادة الطائرات أيضًا؟”
كان تشانغ يي سعيدًا. حيث شعر بالرضى من تلقي المديح من قبل الآخرين ، ، لذا قام بقبض قبضتيه وقال “لم أفعل شيء، لقد ساعد الجميع أيضًا… ”
تمامًا كما قال ذلك ، صرخ دونغ شانشان فجأة من بعيد ، “انتبه!”
“انتبه لظهرك!” صرخت راكبة.
كانت الوضع فوضوي!
قيادة طائرة؟
فجأة ظهر سكين من فتحة الباب.
كان من الواضح أنه كان هناك شجار عنيف في قمرة القيادة. حيث تم تدمير ما لا يقل عن ثلاث من لوحات قيادة في الطائرة. تم كسر إحدى الآليات وكان هناك شرر في أحد الخطوط.
كاد تشانغ يي أن يطعن لكنه تدحرج على الأرض ، متهربًا من الكارثة!
الآن ، لم يكن هناك ما يكفي من الطاقة! لهذا السبب لم تستطع الطائرة الاستمرار في الطيران بشكل مستقيم وتم سحبها إلى أسفل بفعل الجاذبية!
صاحت المضيفة الاقدم “من هنا يعرف ماذا نفعل الآن؟ هل هناك أي راكب يعرف كيف يقود طائرة؟ هل هناك من يمكنه انقاذنا جميعًا! ”
كان لا يزال هناك شخص آخر!
قال أحد شباب طاقم الطائرة “أنا أعرف فقط كيف أشغل الطيار الآلي. والآن مع تعطل الطيار الآلي ، فلا يمكن سوى القيادة يدويًا فقط. وإلى جانب الطيارين ، لا أحد يعرف كيف يفعل ذلك! ”
لا يزال هناك مجرم آخر في قمرة القيادة!
تنفس كثير من الناس الصعداء!
عندها فقط تذكر تشانغ يي.
لقد وقف بهذه الطريقة المثيرة للشفقة.
لقد كان الخاطف الملتحي. الذي يبدو أنه جاء ليغلق الباب عندما راه مفتوحًا!
الطيار الرئيسي ومساعده فاقدي الوعي. اذا ماذا نفعل بالطائرة؟
لقد وقف بهذه الطريقة المثيرة للشفقة.
في عالم تشانغ يي ، بعد عام 2002 ، قامت العديد من شركات الطيران بتجهيز طائراتها الجديدة بأقفال داخلية لمكافحة عمليات الاختطاف. لذا كان بإمكان الطيارين فقط فتح الباب من الداخل ، وكان هذا العالم مشابهًا. ومع ذلك ، لم يكن لدى طائرة قديمة كهذه مثل هذه الميزة. لأنه إذا كان المجرم قد أقفل الباب من الداخل ، فعندئذ حتى لو كان لدى تشانغ يي مفتاح بالخارج ، فسيكون من المستحيل عليه فتح باب الكابينة. لقد ساعد عدم تثبيت الأقفال الجديدة تشانغ يي بشكل كبير. ولم يكن بإمكان الرجل الملتحي إلا أن يترك مقعد الطيار ليحاول إغلاق الباب مرة أخرى!
صدم الجميع.
مسخرة????????
ولكن كيف يمكن لأي شخص أن يسمح له بذلك؟
عند رؤية أداء تشانغ يي الشجاع، حيث كاد يسقط المجرم، لم يتردد الركاب الذكور. حيث تزاحم خمسة شبان وشدوا شعره ومزقوا ملابسه. وبالاقتران مع تحركات تشانغ يي ، تمكنوا من إخراج المجرم!
خاصة مع خبير مثل تشانغ يي. حيث كان هذا الرجل لا يعرف الخوف وتوجه إلى الأمام مباشرة وأرسل بعض اللكمات والركلات…تم ضرب ذراع المجرم ورأسه من قبل تشانغ يي!
“تعالوا إلى هنا بسرعة! ساعدوا في فتح الباب! لا تدعوه ينغلق! اسحبوا المجرم للخارج! ” لم تجرؤ المضيفة السمينة على المضي قدمًا خوفًا من التعرض للإصابة. حيث أمكنها فقط أن تصرخ من الخلف!
كانت الطائرة تهتز بعنف!
عند رؤية أداء تشانغ يي الشجاع، حيث كاد يسقط المجرم، لم يتردد الركاب الذكور. حيث تزاحم خمسة شبان وشدوا شعره ومزقوا ملابسه. وبالاقتران مع تحركات تشانغ يي ، تمكنوا من إخراج المجرم!
كان لا يزال هناك شخص آخر!
لا يبدو أن هذا المجرم يعرف مواي تاي ولم يكن لديه سوى بعض اساسيات فنون الدفاع عن النفس. حيث لم تكن لديه مهارات قوية مثل الشخصين من قبل لذلك تم هزيمته بسرعة!
يمكن للمرء أن يرى من خلال نافذة قمرة القيادة أن الطائرة كانت تنخفض لأسفل بزاوية 30 درجة. وكانت سرعة السقوط سريعة جدًا ، وإذا استمر هذا ، فسوف يصطدمون بالبحر!
الطيار الرئيسي ومساعده فاقدي الوعي. اذا ماذا نفعل بالطائرة؟
“ألكمه!”
كانت الوضع فوضوي!
نظر الجميع إلى تشانغ يي!
“الوغد اللعين!”
ناقل الحركة!؟
“اكسروا عظامه!”
كانت الطائرة تهتز بعنف!
صاحت المضيفة السمينة ، “فكروا سريعًا في حل ما!”
اجتمع الحشد حوله ولكموه!
كانت الطائرة تهتز بعنف!
اللعنة!
حتى أن بعض كبار السن والنساء قد تسللوا وضربوه قليلا!(وعيال صغيرة تعمل حاجات عجيبة وتجري….بصوت عادل امام)
قال تشانغ يي بسرعة ، “الآن ، سرعة الطائرة بطيئة للغاية! لكن لا يمكنها الحفاظ على حركتها وفي الأخير ستسقط! ”
وقبل أن يتمكن المجرم من إطلاق الريح (كناية عن اخذ نفسه)، تعرض للضرب فاقدًا للوعي من قبل هذا الحشد المسعور!
كان هناك عدد قليل من المضيفات الذين لم يشاركوا في القتال. لذا اندفعوا إلى قمرة القيادة في اللحظة التي تم فيها سحب المجرم. وأخذوا مساعد الطيار.
“نادوا الطبيب!”
الضغط على دواسة الوقود ؟
كان من الواضح أنه كان هناك شجار عنيف في قمرة القيادة. حيث تم تدمير ما لا يقل عن ثلاث من لوحات قيادة في الطائرة. تم كسر إحدى الآليات وكان هناك شرر في أحد الخطوط.
جاء الطبيب العجوز “بسرعة ، احملوه إلى هنا.”
******************************
أصيب مساعد الطيار بجروح خطيرة. حيث أصيب بعدة طعنات في جميع أنحاء جسده ، لكن لحسن الحظ كان لا يزال على قيد الحياة لكنه يتنفس بصعوبة…بالمختصر لم يمت!
أختك!
خاصة مع خبير مثل تشانغ يي. حيث كان هذا الرجل لا يعرف الخوف وتوجه إلى الأمام مباشرة وأرسل بعض اللكمات والركلات…تم ضرب ذراع المجرم ورأسه من قبل تشانغ يي!
تنفس كثير من الناس الصعداء!
قال أحد شباب طاقم الطائرة وعدد قليل من مضيفات الطيران بترقب ، “هل تعرف كيفية قيادة الطائرات أيضًا؟”
“رائع!”
“لقد نجونا أخيرًا!”
كانت الوضع فوضوي!
“لقد نجونا! لقد تجاوزنا الخطر! ”
كان هناك عدد قليل من المضيفات الذين لم يشاركوا في القتال. لذا اندفعوا إلى قمرة القيادة في اللحظة التي تم فيها سحب المجرم. وأخذوا مساعد الطيار.
“هههه ، القوة في الوحدة!”
وقبل أن يتمكن المجرم من إطلاق الريح (كناية عن اخذ نفسه)، تعرض للضرب فاقدًا للوعي من قبل هذا الحشد المسعور!
شعر الركاب وطاقم الطائرة وكأنهم نجوا من كارثة! لكن في نفس لحظة الابتهاج ، شعر الجميع بشيء خاطئ. حيث كان الأمر كما لو أنهم نسوا شيئًا مهمًا جدًا!
يمكن للمرء أن يرى من خلال نافذة قمرة القيادة أن الطائرة كانت تنخفض لأسفل بزاوية 30 درجة. وكانت سرعة السقوط سريعة جدًا ، وإذا استمر هذا ، فسوف يصطدمون بالبحر!
فجأة قال أحدهم شيئًا صدم الجميع!
******************************
لقد وقف بهذه الطريقة المثيرة للشفقة.
نظرت المضيفة الأقدم إلى الجميع بتعبير مهيب ، ” من يعرف كيف يقود طائرة؟”
كما سقطت دونغ شانشان ، التي كانت ترتدي كعب عالي. لذا بعد أن صعدت إلى مقعدها مرة أخرى، لم تجرؤ على ارتداء الكعب العالي مرة أخرى.
ولكن كيف يمكن لأي شخص أن يسمح له بذلك؟
اللعنة!
“هههه ، القوة في الوحدة!”
كانت الطائرة تهتز بعنف!
قيادة طائرة؟
ارتطم كتف تشانغ يي بباب قمرة القيادة.
أختك وأمك وجدتك!!
صدم الجميع.
اجتمع الحشد حوله ولكموه!
لكن في هذه اللحظة ، فكروا في المشكلة الرئيسية.
لم بإمكان تشانغ يي إلا أن يبتسم بمرارة فقط.
تبا!
في لحظة دخولهم قمرة القيادة ، شهقوا.
أختك!
الطيار الرئيسي ومساعده فاقدي الوعي. اذا ماذا نفعل بالطائرة؟
وقبل أن يتمكن المجرم من إطلاق الريح (كناية عن اخذ نفسه)، تعرض للضرب فاقدًا للوعي من قبل هذا الحشد المسعور!
بعد ذلك ، حدث المشهد الذي أثار المزيد من الاضطراب!
لكن عندما سحب شيئًا وأدرك أنه لم ينجح أصيب بالذعر.
كان لا يزال هناك شخص آخر!
شعر الجميع أن الطائرة بدأت في الميل. وبدت السرعة بطيئة للغاية وبدأت المقصورة الداخلية ترتجف بشدة. لذا بدأ الجميع ينظرون نحو قمرة القيادة.
كانت الوضع فوضوي!
ربما تحطمت بعض الآلات عندما أخرجوا المجرم. والآن ، كانت الطائرة خارجة عن السيطرة وعلى وشك الانهيار!
اللعنة!!
صاح أحد شباب طاقم الطائرة “سأقوم بتشغيل الطيار الآلي!”
قالت المضيفة الأقدم ، “هل تعرف كيف؟”
“لقد رأيت الأخ تشو يفعل ذلك مرة واحدة.” ركض الشاب إلى قمرة القيادة.
صاحت المضيفة السمينة ، “فكروا سريعًا في حل ما!”
قال تشانغ يي بشكل احترافي للغاية ، “بالطبع أعرف! انه مجرد الضغط على دواسة الوقود! وتغيير السرعات بناقل الحركة! سأقوم فقط بتغيير السرعة الى الترس الخامس لجعل الطائرة تطير!”
هرع عدد قليل من المضيفات للمساعدة. ودخل تشانغ يي واثنان من الركاب إلى الداخل أيضًا.
كاد تشانغ يي أن يطعن لكنه تدحرج على الأرض ، متهربًا من الكارثة!
لكن يبدو أن السماء أرادتهم موتى.
“نادوا الطبيب!”
في لحظة دخولهم قمرة القيادة ، شهقوا.
كان من الواضح أنه كان هناك شجار عنيف في قمرة القيادة. حيث تم تدمير ما لا يقل عن ثلاث من لوحات قيادة في الطائرة. تم كسر إحدى الآليات وكان هناك شرر في أحد الخطوط.
لا يزال هناك مجرم آخر في قمرة القيادة!
كانت الوضع فوضوي!
لم يفكر شاب الطاقم أكثر وضغط على الفور على بعض الأزرار.
لا يزال هناك مجرم آخر في قمرة القيادة!
لكن عندما سحب شيئًا وأدرك أنه لم ينجح أصيب بالذعر.
كرر مرة أخرى أفعاله قبل أن يقول بطريقة حزينة ،
صاحت المضيفة السمينة ، “فكروا سريعًا في حل ما!”
“الطيار الآلي معطل! لا أستطيع جعله يعمل! ” ثم قام بتشغيل رابط الاتصال بالبرج المراقبة “جاري الاتصال ببرج المراقبة! الاتصال برج المراقبة! هذا اتصال طارئ من رحلة الخطوط الجوية الصينية رقمca1883! يرجى الرد!”
قيادة طائرة؟
لكن لم يكن هناك رد. حيث تم كسر جهاز الاتصال!
فجأة ظهر سكين من فتحة الباب.
وفقد كثير من الناس السيطرة على أقدامهم وسقطوا على الأرض!
كانت الطائرة تهتز بعنف!
وقبل أن يتمكن المجرم من إطلاق الريح (كناية عن اخذ نفسه)، تعرض للضرب فاقدًا للوعي من قبل هذا الحشد المسعور!
وفقد كثير من الناس السيطرة على أقدامهم وسقطوا على الأرض!
“رائع!”
ارتطم كتف تشانغ يي بباب قمرة القيادة.
لم بإمكان تشانغ يي إلا أن يبتسم بمرارة فقط.
جعله الألم يصر على أسنانه!
“لقد نجونا! لقد تجاوزنا الخطر! ”
كما سقطت دونغ شانشان ، التي كانت ترتدي كعب عالي. لذا بعد أن صعدت إلى مقعدها مرة أخرى، لم تجرؤ على ارتداء الكعب العالي مرة أخرى.
يمكن للمرء أن يرى من خلال نافذة قمرة القيادة أن الطائرة كانت تنخفض لأسفل بزاوية 30 درجة. وكانت سرعة السقوط سريعة جدًا ، وإذا استمر هذا ، فسوف يصطدمون بالبحر!
نظرت المضيفة الأقدم إلى الجميع بتعبير مهيب ، ” من يعرف كيف يقود طائرة؟”
قال أحد شباب طاقم الطائرة “أنا أعرف فقط كيف أشغل الطيار الآلي. والآن مع تعطل الطيار الآلي ، فلا يمكن سوى القيادة يدويًا فقط. وإلى جانب الطيارين ، لا أحد يعرف كيف يفعل ذلك! ”
صاحت المضيفة السمينة ، “فكروا سريعًا في حل ما!”
هاه؟
كانت الوضع فوضوي!
قال أحد شباب طاقم الطائرة “أنا أعرف فقط كيف أشغل الطيار الآلي. والآن مع تعطل الطيار الآلي ، فلا يمكن سوى القيادة يدويًا فقط. وإلى جانب الطيارين ، لا أحد يعرف كيف يفعل ذلك! ”
مسخرة????????
“ألكمه!”
سقطت المضيفة السمينة على الأرض ، “لقد انتهى أمرنا!”
بعد ذلك ، حدث المشهد الذي أثار المزيد من الاضطراب!
صرخ أحد الركاب “هل يمكن لأحد الطيارين أن يستيقظ؟”
بعد ذلك ، حدث المشهد الذي أثار المزيد من الاضطراب!
سمع الطبيب في الخارج هذا ، “مستحيل. لقد فقدوا الكثير من الدماء ويحتاجون إلى نقلهم إلى المستشفى على الفور. لا يمكنهم حتى الاستيقاظ ناهيك عن الوقوف! ”
صاحت المضيفة الاقدم “من هنا يعرف ماذا نفعل الآن؟ هل هناك أي راكب يعرف كيف يقود طائرة؟ هل هناك من يمكنه انقاذنا جميعًا! ”
يبدو أنه يمكن لهذه المهارة أن تمنحه لقب ملك فتح الاقفال!
قال تشانغ يي بسرعة ، “الآن ، سرعة الطائرة بطيئة للغاية! لكن لا يمكنها الحفاظ على حركتها وفي الأخير ستسقط! ”
وفقد كثير من الناس السيطرة على أقدامهم وسقطوا على الأرض!
قال أحد شباب طاقم الطائرة وعدد قليل من مضيفات الطيران بترقب ، “هل تعرف كيفية قيادة الطائرات أيضًا؟”
سقطت المضيفة السمينة على الأرض ، “لقد انتهى أمرنا!”
هذا صحيح!
كان لا يزال هناك شخص آخر!
الآن ، لم يكن هناك ما يكفي من الطاقة! لهذا السبب لم تستطع الطائرة الاستمرار في الطيران بشكل مستقيم وتم سحبها إلى أسفل بفعل الجاذبية!
نظر الجميع إلى تشانغ يي!
صاحت المضيفة السمينة ، “فكروا سريعًا في حل ما!”
تمامًا كما قال ذلك ، صرخ دونغ شانشان فجأة من بعيد ، “انتبه!”
قال تشانغ يي بشكل احترافي للغاية ، “بالطبع أعرف! انه مجرد الضغط على دواسة الوقود! وتغيير السرعات بناقل الحركة! سأقوم فقط بتغيير السرعة الى الترس الخامس لجعل الطائرة تطير!”
أعتقد أنك تقود سيارة !؟
هاه؟
فجأة ظهر سكين من فتحة الباب.
ناقل الحركة!؟
كاد طاقم الطائرة والمضيفات يغمى عليهم عند سماع ذلك.
كرر مرة أخرى أفعاله قبل أن يقول بطريقة حزينة ،
الضغط على دواسة الوقود ؟
كرر مرة أخرى أفعاله قبل أن يقول بطريقة حزينة ،
التغيير الى الترس الخامس؟
اللعنة!!
أختك وأمك وجدتك!!
أعتقد أنك تقود سيارة !؟
******************************
مسخرة????????
لكن في هذه اللحظة ، فكروا في المشكلة الرئيسية.
هل أكمل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
