نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 212

المعلم تشانغ ، أنت تعرف حقًا كيف تقود طائرة!

المعلم تشانغ ، أنت تعرف حقًا كيف تقود طائرة!

الفصل 212: المعلم تشانغ ، أنت تعرف حقًا كيف تقود طائرة!

قالت الفتاة الصغيرة بسعادة ، “حقًا؟ آه ، هل سينقذنا العم سوبرمان؟ ” في هذا العالم ، كان هناك أيضًا سوبرمان. لكنه لم يكن مثل الرسوم المتحركة التي شاهدها تشانغ يي من قبل. حيث كان له صورة فنية جديدة.

 

400 م!

استمر ارتفاع الطائرة في الانخفاض!

ثم سحب فرد الطاقم بعيدًا عن مقعد الطيار وجلس مكانه.

 

قالت الفتاة الصغيرة بشك: “اذا لماذا لم تغير ملابسك؟”

وبدأت صفارات الإنذار تدق في قمرة القيادة!

 

 

كان ردها فاتر دون الكثير من الاهتمام  “حسنًا ، دعنا نراهن. إذا هبطنا بسلام ، فسأسمح لك بتقبيلي! ”

بذل طاقم الطائرة وعدد قليل من الركاب المتحمسين قصارى جهدهم للسيطرة على الطائرة ، وفعلوا كل ما في وسعهم. لقد حاولوا الضغط على بعض الأزرار الموجودة على اللوحة، لكن هذا أدى إلى سقوط الطائرة بشكل أسرع. وكاد باب الطائرة أن ينفتح. بالطبع ، تم إغلاقه بإحكام من خلال آلية أمان. لأنه بدون تحرير مزلاج الأمان ، فقد كان من المستحيل فتحه. كانت أفعالهم هذه خطيرة للغاية. لكن الأشخاص العاديون كانوا حقًا أشخاصًا عاديين. ولا يمكنهم حل ذلك الموقف من خلال الحظ فقط!

 

 

 

بدأت الطائرة في التأرجح إلى اليسار واليمين.

 

 

 

لم يستطع تشانغ يي إلا العودة إلى المقصورة ووجهه أبيض.

“أنسى؟ أختك! ربما تكون قد عشت بما فيه الكفاية ، لكنني لم أفعل! ” لعن تشانغ يي.

 

 

كان الركاب على علم بالوضع الحالي…لذا كان هناك بعضهم من يكتب وصيته.

أصيبت المضيفة السمينة بالذعر ، “ما الذي تضغط عليه بشكل عشوائي؟”

 

في مقصورة القيادة.

“أمي ، * تنهد * * هل سنموت؟” سألت فتاة تبلغ من العمر أربع سنوات.

“أمي ، كنت ولدا غير بار …. أنا آسف ، لا يمكنني انقاذك! ”

 

راهن بكل نقاط سمعته! حيث أضاف خمسة رهانات!

“لن نفعل ذلك. شخص ما سينقذنا بالتأكيد! ” عانقت الأم ابنتها.

قال بغضب: “ابتعدوا عن طريقي! تحطم مؤخرتي! دعوني افعلها!”

 

 

قالت الفتاة الصغيرة بسعادة ، “حقًا؟ آه ، هل سينقذنا العم سوبرمان؟ ” في هذا العالم ، كان هناك أيضًا سوبرمان. لكنه لم يكن مثل الرسوم المتحركة التي شاهدها تشانغ يي من قبل. حيث كان له صورة فنية جديدة.

يجب أن تكون هناك طريقة!

 

 

ذرفت الأم دموعها في صمت.

 

“أجل ،سينقذنا سوبرمان. أنت لطيفة للغاية ، لذا سيأتي العم سوبرمان لإنقاذك بالتأكيد “.

 

 

مد تشانغ يي إصبع السبابة وضغط على الفور على زر على اللوحة. بعد ذلك ، ضغط على زر آخر لم يعرف أحد وظيفته. بعد ذلك ، سمع صوت هسهسة.

“رائع!.” استدارت الفتاة الصغيرة لتنظر إلى الركاب الآخرين “لا تخافوا. العم سوبرمان سيكون هنا قريبا! ”

 

 

وبفضل الخبز المحظوظ ، تمكن من اكتساب 6 كتيبات مهارة قيادة الطائرات.

جعلت محادثة المرأة وطفلها الجميع حزينًا.

“أمي ، كنت ولدا غير بار …. أنا آسف ، لا يمكنني انقاذك! ”

وعند رؤية ضحكة الطفلة البريئة ، لم يستطع أحد  اخبارها بالحقيقة ، ولم يستطيعوا إلا الشعور بالحزن!

 

 

 

……

 

 

“هل تتحدثين عن زي سوبرمان الخاص بي؟” تنهد تشانغ يي ، “لم أغسل ملابسي الداخلية بالأمس لذا لا يمكنني ارتدائها. لذا سيقوم الأخ سوبرمان اليوم بمهمته بملابسه المدنية “.

حتى تشانغ يي ، والذي كان رجلاً بلا قلب ، شعر بالذهول من هذه المحادثة.

 

شد قبضته.

“أمي ، كنت ولدا غير بار …. أنا آسف ، لا يمكنني انقاذك! ”

لم يحن وقت الاستسلام الآن.

اللعنة!!

حان الوقت الآن لنعرف ذلك!

يجب أن تكون هناك طريقة!

 

 

 

قيادة طائرة؟

حدق تشانغ يي في وجهها ، “وماذا إذا بقينا على قيد الحياة؟ دعينا نراهن على ذلك. وأنا أضمن لك أننا سنكون بأمان وسننجو! ”

 

 

رخصة طيار؟

 

 

 

فكر تشانغ يي فجأة في شيء يمكن أن يمنحه بصيص أمل.

 

كان لا يزال لديه جائزة في مخزون لعبته لم يكن على استعداد لاستخدامها…..الخبز المحظوظ!

 

حتى أنه ولا يزال لديه 600000 نقطة سمعة!

500 م!

 

كان الركاب على علم بالوضع الحالي…لذا كان هناك بعضهم من يكتب وصيته.

اليانصيب!

لقد ابتعدوا عن منطقة خطر!

 

لقد تم فتحهم جميعًا في نفس واحد!

استند بقاؤه على هذه المقامرة!

 

 

 

كان لا يزال هناك 20 دقيقة متبقية حتى انتهاء تأثير تعديل الصعوبة . ولكن بحلول الوقت الذي سينتهي فيه التأثير، فسيكون كان تشانغ يي وجميع الركاب قد ماتوا بسبب تحطم الطائرة.

قالت الفتاة الصغيرة بشك: “اذا لماذا لم تغير ملابسك؟”

في هذه اللحظة ، كان الأمل في الإنقاذ أو توقع أن يخرج أحد لحل الموقف مزحة.

 

على هذا النحو ، لم يتردد تشانغ يي في فتح حلقة لعبته واختار شراء فرصة يانصيب.

 

لم يكن داعي للتردد لأن هذا كان خياره الوحيد!

 

 

تم فتح واجهة اليانصيب!

400 م!

 

لم يكونوا يتنفسون حتى

راهن بكل نقاط سمعته! حيث أضاف خمسة رهانات!

 

 

 

في نفس اللحظة ، أخرج تشانغ يي الشيء الوحيد المتبقي في مخزونه ، وهو الخبز وقام بأكله.

 

بلع!

 

 

“هياااااا!” صرخ تشانغ يي!

[إشعار النظام: بدء العد التنازلي! ]

“هياااااا!” صرخ تشانغ يي!

 

“آه.” تومض تشانغ يي ، ” أين؟”

[سيستمر تأثير الخبز المحظوظ لمدة مدة خمس دقائق! ]

“يا إلهي! هل أنا أحلم؟”

 

قيادة طائرة؟

كانت الطائرة لا تزال تتهاوى. لذا صرخ تشانغ يي في ذهنه بقلق “هيااااا!!!”

بعد القيام بذلك ، فكر تشانغ يي قليلا وأدرك ما تفعله هذه الأزرار.

 

كان طاقم الطائرة يحبسون أنفاسهم وهم يشاهدون برعب بينما كان تشانغ يي يسيطر على الطائرة.

توقفت الإبرة في منطقة المهارات.

 

أخرج تشانغ يي على الفور ستة صناديق كنوز (صغيرة) وفتحها!

كان سطح البحر خارج النافذة الزجاجية يقترب. كما أمكن رؤية طيور النورس تطير بجوار الطائرة.

 

تم كسر الكثير من الشاشات والأزرار!

خرجت العناصر!

إذا اصطدمت تلك الطيور بمحركات الطائرة ، فسيموتون.

 

داخل قمرة القيادة ، لم يتفوه أي من طاقم الطائرة والعدد قليل من الركاب بكلمة!

[دليل مهارات قيادة الطائرات*6…]

داخل قمرة القيادة ، لم يتفوه أي من طاقم الطائرة والعدد قليل من الركاب بكلمة!

 

 

عند رؤية هذا ، لم يستطع تشانغ يي إلا أن يضحك بصوت عالٍ.

……

هاهاهاها.!!!!!!

 

كان هناك دائما حل.

لم يكن يعرف أيهما أقوى ، الخبز المحظوظ أم “زيادة الصعوبة 10*”….. لم يعد يفكر في الأمر بعد الآن. حيث كان هذا شيء خارج نطاق فهمه. وكان الأهم بالنسبة له الآن هو أن يقود الطائرة بقدراته!

وبفضل الخبز المحظوظ ، تمكن من اكتساب 6 كتيبات مهارة قيادة الطائرات.

لقد ابتعدوا عن منطقة خطر!

ودون أي إضاعة للوقت، فتح تشانغ يي على الفور كتيبات المهارة!

قالت دونغ شانشان مشيرة إلى شفتيها الحمراوين المثيرتين “هل هذا كاف؟”

 

 

كتاب واحد!

 

 

فكر تشانغ يي فجأة في شيء يمكن أن يمنحه بصيص أمل.

ثلاثة كتب!

 

 

 

ستة كتب!

كانت الطائرة لا تزال تتحرك لأسفل ، لكن قوة الدفع قللت من السرعة المتزايدة. وعندما وصلت الطائرة إلى ارتفاع خطير يبلغ 300 متر ، حيث يمكن للمرء أن يشعر بأمواج البحر بالنظر فقط، عكست الطائرة اتجاهها فجأة!

 

على هذا النحو ، لم يتردد تشانغ يي في فتح حلقة لعبته واختار شراء فرصة يانصيب.

لقد تم فتحهم جميعًا في نفس واحد!

تم فتح واجهة اليانصيب!

 

800 م!

جاء كتاب التجربة هذا في وقت مناسب!

 

……

 

 

“تشانغ يي.” ابتسمت دونغ شانشان بحزن وهي تتجه نحو زميل دراستها القديم بينما تمسك بمسند مقعدها “هل كتبت وصيتك بعد؟ لم أفكر فيما أكتب “.

 

 

 

قال تشانغ يي ، “لماذا ستكتبين وصيتك؟!”

 

 

أصبحت أفعال الجميع الآن كما لو كانوا يفكرون في حياتهم بأكملها.

كانت عيون دونغ شانشان معتمة بدون أي حياة “ألا يمكنك معرفة ذلك؟ في ظل الوضع الحالي…. لن ينجو أحد منا “.

 

 

بعد ذلك ، نظر عدد قليل من مضيفات الهواء إلى تشانغ يي بطريقة مختلفة.

حدق تشانغ يي في وجهها ، “وماذا إذا بقينا على قيد الحياة؟ دعينا نراهن على ذلك. وأنا أضمن لك أننا سنكون بأمان وسننجو! ”

 

 

وجدت دونغ شانشان مقعدًا وجلست.

استمر ارتفاع الطائرة في الانخفاض!

كان ردها فاتر دون الكثير من الاهتمام  “حسنًا ، دعنا نراهن. إذا هبطنا بسلام ، فسأسمح لك بتقبيلي! ”

 

 

 

“آه.” تومض تشانغ يي ، ” أين؟”

[دليل مهارات قيادة الطائرات*6…]

 

 

قالت دونغ شانشان مشيرة إلى شفتيها الحمراوين المثيرتين “هل هذا كاف؟”

اللعنة! هل امتلكتك روح ما!؟ يمكنك حتى أن تقود طائرة بحق اللعنة!؟

 

 

“يكفي ،اتفقنا!” لم يكن لدى تشانغ يي الكثير من الثقة ، لكن مع هذا الرهان ، يمكن أن يساعده فقط في تشجيع نفسه.

 

 

 

تجاهلته دونغ شانشان بعد أن قالت ذلك.

“الآن ، يجب قيادة الطائرة يدويًا. وبدون بضع سنوات من التدريب المهني والعملي ، فستكون نجاتنا أمر مستحيلًا… “لم تكمل المضيفة الأقدم كلماتها.

أخرجت هاتفها وبدأت في الكتابة…. يبدو أنها كانت تكتب وصيتها. لكن كانت هذه الوصية في الغالب مكتوبة إلى نفسها. لأنه إذا تحطمت الطائرة حقا، فلن ينجو الهاتف بدوره.

رخصة طيار؟

أصبحت أفعال الجميع الآن كما لو كانوا يفكرون في حياتهم بأكملها.

يبدو أن هناك بعض التغييرات التي حدثت في الأجزاء الداخلية للطائرة ، ولكن يبدو أيضًا أنه لم يحدث شيء.

……

 

 

 

كانت الفتاة الصغيرة لا تزال مليئة بالأمل “لماذا لم يأتي العم سوبرمان بعد؟”

 

 

قيادة طائرة؟

سمع تشانغ يي هذا ومشى بينما كان متمسكًا بالمقاعد. ثم لمس رأس الفتاة وقال “لا تقلقي صغيرتي. هذا الأخ هنا لينقذك “.

اليانصيب!

 

حان الوقت الآن لنعرف ذلك!

صاحت الفتاة بسعادة ، “هل أنت العم سوبرمان؟”

 

 

لم يحن وقت الاستسلام الآن.

قال تشانغ يي بابتسامة ، “بالطبع أنا كذلك.”

عند رؤية هذا ، لم يستطع تشانغ يي إلا أن يضحك بصوت عالٍ.

 

 

قالت الفتاة الصغيرة بشك: “اذا لماذا لم تغير ملابسك؟”

 

 

فكر تشانغ يي فجأة في شيء يمكن أن يمنحه بصيص أمل.

“هل تتحدثين عن زي سوبرمان الخاص بي؟” تنهد تشانغ يي ، “لم أغسل ملابسي الداخلية بالأمس لذا لا يمكنني ارتدائها. لذا سيقوم الأخ سوبرمان اليوم بمهمته بملابسه المدنية “.

 

 

كان هذا هو دواسة الوقود في الطائرة. لكن بدل من السيطرة عليه بالقدم كان يتم ذلك باليد!

الأم، “…”

سمع تشانغ يي هذا ومشى بينما كان متمسكًا بالمقاعد. ثم لمس رأس الفتاة وقال “لا تقلقي صغيرتي. هذا الأخ هنا لينقذك “.

 

[سيستمر تأثير الخبز المحظوظ لمدة مدة خمس دقائق! ]

صفقت الفتاة الصغيرة  “العم سوبرمان ، أنقذنا بسرعة!”

 

 

“أمي ، كنت ولدا غير بار …. أنا آسف ، لا يمكنني انقاذك! ”

”لا تقلقي. اتركي الامر لي.” ثم هرع تشانغ يي مباشرة إلى قمرة القيادة.

اليانصيب!

 

أصبحت أفعال الجميع الآن كما لو كانوا يفكرون في حياتهم بأكملها.

رفعت الفتاة ذراعيها ببراءة لتهتف ، “أوه! لقد نجونا! ”

 

 

 

لم يعرف الركاب الآخرون ما الذي كان بإمكان تشانغ يي فعله…. حتى أنهم لم ينظروا إليه.

 

 

 

……

كانت الطائرة لا تزال تتهاوى. لذا صرخ تشانغ يي في ذهنه بقلق “هيااااا!!!”

 

حتى تشانغ يي ، والذي كان رجلاً بلا قلب ، شعر بالذهول من هذه المحادثة.

“أمي ، كنت ولدا غير بار …. أنا آسف ، لا يمكنني انقاذك! ”

1000 م!

 

قال تشانغ يي ، “لماذا ستكتبين وصيتك؟!”

“ماذا تقول. إنه خطأ الأم…. إذا لم أصر على الذهاب إلى شنغهاي للقيام بجولة ، فلن نواجه مثل هذا الموقف…. * بكاء * أنا التي آذتك يا طفلي! ”

“تشانغ يي.” ابتسمت دونغ شانشان بحزن وهي تتجه نحو زميل دراستها القديم بينما تمسك بمسند مقعدها “هل كتبت وصيتك بعد؟ لم أفكر فيما أكتب “.

 

لكن سيحدث الانهيار لا محالة في أقل من دقيقة!

جعلت كلمات الأم والابن الكثير يذرفون الدموع!

أخرجت هاتفها وبدأت في الكتابة…. يبدو أنها كانت تكتب وصيتها. لكن كانت هذه الوصية في الغالب مكتوبة إلى نفسها. لأنه إذا تحطمت الطائرة حقا، فلن ينجو الهاتف بدوره.

 

 

……

رخصة طيار؟

 

كان هناك دائما حل.

في مقصورة القيادة.

حاولت هذه المجموعة من طاقم الطائرة طوال اليوم العثور على زر الطاقة دون جدوى ، لكن تشانغ يي وجده على الفور.

 

 

لا يمكن توصيل أجهزة اتصالات قمرة القيادة إلا بمقصورة الركاب. حيث سمع جميع الركاب فقط صوت المضيفة الأقدم وهي تقول “أعزائي الركاب ، أعتذر نيابة عن كل طاقمي. نحن آسفون ، كان إهمالنا هو الذي أدى إلى حدوث هذا الوضع…. الآن يمكننا بالفعل رؤية البحر بالأسفل…ورغم أننا بذلنا قصارى جهدنا. فستصطدم الطائرة بالبحر خلال دقيقتين… آسفة.”

 

 

 

عم الصمت أنحاء الطائرة.

قال طاقم الطائرة بحزن ، “لقد حاولنا لفترة طويلة!”

 

 

وبعد أن بدأ شخص مجهول بالبكاء ، وبدأ الجميع تقريبًا في البكاء!

 

 

ولكن كان هناك البعض ما زال يعمل!

بعد محاربة المجرمين لفترة طويلة ظناً منهم أنهم خرجوا من المأزق ، من عرف أن هذه ستكون النتيجة التي تنتظرهم؟!

 

 

كان لا يزال هناك 20 دقيقة متبقية حتى انتهاء تأثير تعديل الصعوبة . ولكن بحلول الوقت الذي سينتهي فيه التأثير، فسيكون كان تشانغ يي وجميع الركاب قد ماتوا بسبب تحطم الطائرة.

داخل قمرة القيادة ، لم يتفوه أي من طاقم الطائرة والعدد قليل من الركاب بكلمة!

صفقت الفتاة الصغيرة  “العم سوبرمان ، أنقذنا بسرعة!”

 

 

عندما دخل تشانغ يي رأى كل شخص هكذا.

 

قال بغضب: “ابتعدوا عن طريقي! تحطم مؤخرتي! دعوني افعلها!”

كان الطيران على ارتفاعات منخفضة في غاية الخطورة. ولكن ، لحسن الحظ ، لا يزال تأثير الخبز المحظوظ قيد التشغيل. حيث بقيت دقيقة واحدة ، لذلك لم تصب الطائرة بأي طائر!

 

الفصل 212: المعلم تشانغ ، أنت تعرف حقًا كيف تقود طائرة!

قالت المضيفة السمينة وهي تمسح دموعها “انس الأمر”.

“أمي ، * تنهد * * هل سنموت؟” سألت فتاة تبلغ من العمر أربع سنوات.

 

قال بغضب: “ابتعدوا عن طريقي! تحطم مؤخرتي! دعوني افعلها!”

“أنسى؟ أختك! ربما تكون قد عشت بما فيه الكفاية ، لكنني لم أفعل! ” لعن تشانغ يي.

رفعت الفتاة ذراعيها ببراءة لتهتف ، “أوه! لقد نجونا! ”

ثم سحب فرد الطاقم بعيدًا عن مقعد الطيار وجلس مكانه.

 

ضغط على زر للتواصل مع المقصورة ، مما سمح للجميع بسماع صوته ، “الجميع ، تجاهلوا ما قيل للتو! الطائرة لن تتحطم! أما الآن ، فعليكم أن تجدوا مقعدًا بأسرع سرعة ممكنة! وعليكم جميعاً ربط أحزمة المقاعد! فورا! الآن ستدار كل مهام الطيران بواسطتي! ”

 

 

أصيبت المضيفة السمينة بالذعر ، “ما الذي تضغط عليه بشكل عشوائي؟”

قال طاقم الطائرة بحزن ، “لقد حاولنا لفترة طويلة!”

 

 

رفعت الفتاة ذراعيها ببراءة لتهتف ، “أوه! لقد نجونا! ”

قال تشانغ يي بغضب ، “اخرجوا جميعًا! لا تعبثوا معي! ”

 

 

 

“الآن ، يجب قيادة الطائرة يدويًا. وبدون بضع سنوات من التدريب المهني والعملي ، فستكون نجاتنا أمر مستحيلًا… “لم تكمل المضيفة الأقدم كلماتها.

قال بغضب: “ابتعدوا عن طريقي! تحطم مؤخرتي! دعوني افعلها!”

 

800 م!

قال تشانغ يي لتعزيز شجاعته “لا يوجد شيء لا أستطيع فعله!”

 

هل يستطيع فعلها حقا؟

كان طاقم الطائرة متحمسون للغاية ، “المعلم تشانغ! أنت حقا الأفضل! أنت حقا الأفضل! ”

حان الوقت الآن لنعرف ذلك!

قالت المضيفة السمينة وهي تمسح دموعها “انس الأمر”.

 

 

كان سطح البحر خارج النافذة الزجاجية يقترب. كما أمكن رؤية طيور النورس تطير بجوار الطائرة.

جاء كتاب التجربة هذا في وقت مناسب!

إذا اصطدمت تلك الطيور بمحركات الطائرة ، فسيموتون.

“أمي ، * تنهد * * هل سنموت؟” سألت فتاة تبلغ من العمر أربع سنوات.

كان الطيران على ارتفاعات منخفضة في غاية الخطورة. ولكن ، لحسن الحظ ، لا يزال تأثير الخبز المحظوظ قيد التشغيل. حيث بقيت دقيقة واحدة ، لذلك لم تصب الطائرة بأي طائر!

 

 

 

لكن سيحدث الانهيار لا محالة في أقل من دقيقة!

بالطبع كان لا بد من تخفيف الضغط. لأنه بعد الشجار ، لم يعد بالإمكان التعرف على دور أي شيء في قمرة القيادة.

 

 

قام تشانغ يي بشد جسده.

 

لم يكن يعرف أيهما أقوى ، الخبز المحظوظ أم “زيادة الصعوبة 10*”….. لم يعد يفكر في الأمر بعد الآن. حيث كان هذا شيء خارج نطاق فهمه. وكان الأهم بالنسبة له الآن هو أن يقود الطائرة بقدراته!

 

 

 

تم كسر الكثير من الشاشات والأزرار!

 

 

عندما دخل تشانغ يي رأى كل شخص هكذا.

ولكن كان هناك البعض ما زال يعمل!

 

 

في نفس اللحظة ، أخرج تشانغ يي الشيء الوحيد المتبقي في مخزونه ، وهو الخبز وقام بأكله.

مد تشانغ يي إصبع السبابة وضغط على الفور على زر على اللوحة. بعد ذلك ، ضغط على زر آخر لم يعرف أحد وظيفته. بعد ذلك ، سمع صوت هسهسة.

ثم زادت سرعتها!

يبدو أن هناك بعض التغييرات التي حدثت في الأجزاء الداخلية للطائرة ، ولكن يبدو أيضًا أنه لم يحدث شيء.

راهن بكل نقاط سمعته! حيث أضاف خمسة رهانات!

تم الحصول على هذه المعلومات من أكل ستة كتيبات مهارات. بل وقام جسده أيضًا بهذه الحركات بشكل لاشعوري.

اهتزت الطائرة فجأة!

بعد القيام بذلك ، فكر تشانغ يي قليلا وأدرك ما تفعله هذه الأزرار.

800 م!

 

 

أصيبت المضيفة السمينة بالذعر ، “ما الذي تضغط عليه بشكل عشوائي؟”

يجب أن تكون هناك طريقة!

 

 

ذعرت المضيفة الرقيقة  ” لا تضغط بشكل عشوائي!”

 

 

قال تشانغ يي بابتسامة ، “بالطبع أنا كذلك.”

فقط المضيفة الأقدم كانت من ذوي الخبرة. حيث بدت مندهشة وصرخت  “لقد خف ضغط الكابينة! نحن في وضع متوازن الآن! ”

كانت هناك شرارات تصدر من الشاشات ومع سرعة الانحدار العالية ، فإن عدم تحرير الضغط سيؤدي إلى انفجار داخلي. ولمنع هذا ، تجاهل تشانغ يي النظرات المفاجئة للآخرين ، وضغط على بعض الأزرار التي لم يعرفها أحد. وأخيرا حدث شيء!

 

“أمي ، * تنهد * * هل سنموت؟” سألت فتاة تبلغ من العمر أربع سنوات.

بالطبع كان لا بد من تخفيف الضغط. لأنه بعد الشجار ، لم يعد بالإمكان التعرف على دور أي شيء في قمرة القيادة.

قالت الفتاة الصغيرة بسعادة ، “حقًا؟ آه ، هل سينقذنا العم سوبرمان؟ ” في هذا العالم ، كان هناك أيضًا سوبرمان. لكنه لم يكن مثل الرسوم المتحركة التي شاهدها تشانغ يي من قبل. حيث كان له صورة فنية جديدة.

كانت هناك شرارات تصدر من الشاشات ومع سرعة الانحدار العالية ، فإن عدم تحرير الضغط سيؤدي إلى انفجار داخلي. ولمنع هذا ، تجاهل تشانغ يي النظرات المفاجئة للآخرين ، وضغط على بعض الأزرار التي لم يعرفها أحد. وأخيرا حدث شيء!

لا يمكن توصيل أجهزة اتصالات قمرة القيادة إلا بمقصورة الركاب. حيث سمع جميع الركاب فقط صوت المضيفة الأقدم وهي تقول “أعزائي الركاب ، أعتذر نيابة عن كل طاقمي. نحن آسفون ، كان إهمالنا هو الذي أدى إلى حدوث هذا الوضع…. الآن يمكننا بالفعل رؤية البحر بالأسفل…ورغم أننا بذلنا قصارى جهدنا. فستصطدم الطائرة بالبحر خلال دقيقتين… آسفة.”

 

 

اهتزت الطائرة فجأة!

في نفس اللحظة ، أخرج تشانغ يي الشيء الوحيد المتبقي في مخزونه ، وهو الخبز وقام بأكله.

 

بالطبع كان لا بد من تخفيف الضغط. لأنه بعد الشجار ، لم يعد بالإمكان التعرف على دور أي شيء في قمرة القيادة.

ثم زادت سرعتها!

 

 

تجاهلته دونغ شانشان بعد أن قالت ذلك.

كان هذا هو دواسة الوقود في الطائرة. لكن بدل من السيطرة عليه بالقدم كان يتم ذلك باليد!

 

 

 

حاولت هذه المجموعة من طاقم الطائرة طوال اليوم العثور على زر الطاقة دون جدوى ، لكن تشانغ يي وجده على الفور.

 

 

أخرج تشانغ يي على الفور ستة صناديق كنوز (صغيرة) وفتحها!

كان طاقم الطائرة يحبسون أنفاسهم وهم يشاهدون برعب بينما كان تشانغ يي يسيطر على الطائرة.

كان سطح البحر خارج النافذة الزجاجية يقترب. كما أمكن رؤية طيور النورس تطير بجوار الطائرة.

لم يكونوا يتنفسون حتى

ذعرت المضيفة الرقيقة  ” لا تضغط بشكل عشوائي!”

 

 

هذا!… هذا!…

1000 م!

 

 

800 م!

جعلت كلمات الأم والابن الكثير يذرفون الدموع!

 

سمع تشانغ يي هذا ومشى بينما كان متمسكًا بالمقاعد. ثم لمس رأس الفتاة وقال “لا تقلقي صغيرتي. هذا الأخ هنا لينقذك “.

600 م!

 

 

 

400 م!

“آه.” تومض تشانغ يي ، ” أين؟”

 

 

كانت الطائرة لا تزال تتحرك لأسفل ، لكن قوة الدفع قللت من السرعة المتزايدة. وعندما وصلت الطائرة إلى ارتفاع خطير يبلغ 300 متر ، حيث يمكن للمرء أن يشعر بأمواج البحر بالنظر فقط، عكست الطائرة اتجاهها فجأة!

 

 

توقفت الإبرة في منطقة المهارات.

“هياااااا!” صرخ تشانغ يي!

قال بغضب: “ابتعدوا عن طريقي! تحطم مؤخرتي! دعوني افعلها!”

 

اللعنة! هل امتلكتك روح ما!؟ يمكنك حتى أن تقود طائرة بحق اللعنة!؟

500 م!

 

 

كان هذا هو دواسة الوقود في الطائرة. لكن بدل من السيطرة عليه بالقدم كان يتم ذلك باليد!

1000 م!

كان سطح البحر خارج النافذة الزجاجية يقترب. كما أمكن رؤية طيور النورس تطير بجوار الطائرة.

 

 

1500 م!

 

 

رفعت الفتاة ذراعيها ببراءة لتهتف ، “أوه! لقد نجونا! ”

لقد ابتعدوا عن منطقة خطر!

بعد القيام بذلك ، فكر تشانغ يي قليلا وأدرك ما تفعله هذه الأزرار.

 

شد قبضته.

طارت الطائرة ثانية عائدة إلى السماء!

 

 

اهتزت الطائرة فجأة!

في تلك اللحظة ، كاد كل من في قمرة القيادة أن يصاب بالجنون.

طارت الطائرة ثانية عائدة إلى السماء!

واندلعت هتافات من عدد قليل من مضيفات الهواء. وقاموا بعناق بعضهم البعض بحماس وتلألأت في أعينهم دموع الفرح!

راهن بكل نقاط سمعته! حيث أضاف خمسة رهانات!

 

 

“نحن نطير!”

 

 

 

“يا إلهي! هل أنا أحلم؟”

 

 

 

“نحن بخير! نحن بخير!”

تجاهلته دونغ شانشان بعد أن قالت ذلك.

 

مد تشانغ يي إصبع السبابة وضغط على الفور على زر على اللوحة. بعد ذلك ، ضغط على زر آخر لم يعرف أحد وظيفته. بعد ذلك ، سمع صوت هسهسة.

كان طاقم الطائرة متحمسون للغاية ، “المعلم تشانغ! أنت حقا الأفضل! أنت حقا الأفضل! ”

كان الركاب على علم بالوضع الحالي…لذا كان هناك بعضهم من يكتب وصيته.

 

 

بعد ذلك ، نظر عدد قليل من مضيفات الهواء إلى تشانغ يي بطريقة مختلفة.

 

اللعنة! هل امتلكتك روح ما!؟ يمكنك حتى أن تقود طائرة بحق اللعنة!؟

اللعنة! هل امتلكتك روح ما!؟ يمكنك حتى أن تقود طائرة بحق اللعنة!؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط