نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 213

أخي! كيف أصل إلى مطار شنغهاي؟

أخي! كيف أصل إلى مطار شنغهاي؟

الفصل 213: أخي! كيف أصل إلى مطار شنغهاي؟

واندلع الركاب وهم يهتفون ويعوون من الإثارة. حيث لم يتمكنوا إلا من التعبير مدى فرحتهم

 

قالت مضيفة أخرى من خلف المضيفة الاقدم “فلنستمر في محاولة الاتصال بالأرض. إذا كنا بالقرب من مدينة ، فربما تكون إشارة الهاتف الخليوي أقوى “.

في المقصورة.

 

 

وشكرا لاخوتي عمر شقدار-black lion-OUIS SAMA- kiss shot على دعواتهم التي اسعدتني ?????

تم نقل صوت تشانغ يي. “يرجى ملاحظة أن الطائرة أصبحت خارج منطقة الخطر. أكرر ، الطائرة خرجت من منطقة الخطر!

 

 

 

“آه؟”

 

 

يمكن أن يكون مضيف إذاعي؟

“انظروا خارج النافذة!”

 

 

“…لا.” ثم صمت كامل الطاقم.

“لا يمكننا رؤية البحر بعد الآن!”

 

 

“جدي ، كيف أصل إلى محطة القطار؟

“لقد طارت بالفعل!”

في المقصورة.

 

 

“هذا الصوت. انه… انه المعلم تشانغ يي… أهو من يقود الطائرة؟ ”

أسيكون هذا الشخص العادي النقي هو المتحكم في حياتهم؟

 

نظرت المضيفة السمينة إلى ساعتها ، “وفقًا للوقت ، لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن شنغهاي.”

أصيبت دونغ شانشان ، التي كانت تستخدم هاتفها لكتابة وصيتها ، بالذهول عند سماعها صوت تشانغ يي!

وجد عدد قليل من المضيفات مكانًا للجلوس.

 

 

واندلع الركاب وهم يهتفون ويعوون من الإثارة. حيث لم يتمكنوا إلا من التعبير مدى فرحتهم

صرخت الجدة العجوز وأضافت ، “لكن هذا الرجل كان مخمورًا الآن ، وكان يقول بضع كلمات لن تخرج الا من شخص سكران، لذلك ربما… هو…”

“لقد نجونا!! المعلم تشانغ رائع للغاية! ”

أسيكون هذا الشخص العادي النقي هو المتحكم في حياتهم؟

 

 

يمكنه كتابة الأغاني؟

الآن تقول أنه يعرف كيف يقود طائرة؟

 

 

يمكنه كتابة الروايات؟

 

 

 

يمكن أن يكون مضيف إذاعي؟

في المقصورة.

 

وشكرا لاخوتي عمر شقدار-black lion-OUIS SAMA- kiss shot على دعواتهم التي اسعدتني ?????

يمكنه إنتاج الإعلانات التجارية؟

أي نوع من الأشخاص كان يقود الطائرة الآن؟

 

 

يمكنه كتابة الشعر والأبيات البوذية والمقاطع؟

 

 

 

يمكنه كتابة المقالات وإنشاء عبارات رنانة على الإنترنت؟

 

 

كادت وجوه المضيفات أن تسقط من سماع ذلك!

يعرف الكونغ فو؟

 

 

 

يعرف كيف يفتح الأقفال؟

 

 

“اذا اتعرف ماذا يعنون؟” ابتهجت عيون طاقم الطائرة بالأمل.

الآن تقول أنه يعرف كيف يقود طائرة؟

 

 

 

اللعنة! كم عدد المواهب التي لديه!؟

 

 

 

كانت الفتاة البالغة من العمر أربع سنوات متحمسة للغاية ، “واه ، أمي! أمي! الأخ سوبرمان عظيم جدا! لقد أنقذ الأخ سوبرمان الجميع! ”

 

 

 

……

 

 

 

في قمرة القيادة.

 

 

المضيفات  “…”

سمع تشانغ يي الضجة من الخارج…. وبينما كان يقود الطائرة ، لوح لمن وراءه. حيث قال ببطولة: “يمكنكم جميعًا الخروج. اتركوا الوضع هنا لي! ”

اتجه نحو الشرق عند التقاطع التالي؟

 

 

قالت المضيفة الأقدم بقلق ، “هل أنت بخير؟”

“جدي ، كيف أصل إلى محطة القطار؟

 

“يا لها من مزحة ، من تظنيني!؟” بدأ تشانغ يي يتفاخر.

 

 

تحولت شفتا المضيفة الأقدم إلى اللون الأبيض ، “أجهزة الاتصالات معطلة ، والشاشات مكسورة. ومع عدم وجود وسيلة لتحديد موقعنا ، كيف لنا أن نهبط؟ ”

لقد أعجب أحد شباب طاقم الطائرة بالفعل بتشانغ يي ، لذلك قال “لا يمكننا مساعدتك كثيرًا ، لذلك دعونا لا نلهي المعلم تشانغ يي. لأنه كلما زاد عدد الأشخاص حوله ، زادت الفوضى! ”

لقد كان شخصا ركب الطائرة لأول مرة في حياته!

 

أومأ تشانغ يي برأسه ، “لذلك كل شيء أصبح يعتمد علي. لا أحد منكم يمكنه المساعدة “.

“لديك حق!”

 

 

 

“المعلم تشانغ ، من فضلك!”

 

 

كانت الفتاة البالغة من العمر أربع سنوات متحمسة للغاية ، “واه ، أمي! أمي! الأخ سوبرمان عظيم جدا! لقد أنقذ الأخ سوبرمان الجميع! ”

بعد ذلك خرج الناس من الداخل ودخلوا كابينة الركاب.

 

 

 

كان تشانغ يي هو الشخص الوحيد المتبقي في قمرة القيادة حيث بدأ في دندنة لحن لتهدئة مشاعره المتوترة.

 

 

التفت تشانغ يي إلى الوراء “لماذا عدتم جميعًا إلى هنا؟”

……

 

 

يمكنه كتابة الشعر والأبيات البوذية والمقاطع؟

في الخارج.

هاه؟

 

 

وجد عدد قليل من المضيفات مكانًا للجلوس.

قال تشانغ يي بثقة ، “بالطبع”.

 

شكرا لك!”

قالت المضيفة السمينة بحسرة ” المعلم تشانغ رائع حقا.”

 

 

 

قالت المضيفة الاقدم بشيء من الشك “هل يعرف حقًا كيف يقود طائرة؟”

 

 

 

قالت الجدة العجوز التي بجانبها فجأة ، “لقد تذكرت شيئًا. أليس هذا الشاب هو الذي طلب فاتورة في صالة المطار؟ حتى أنه تشاجر مع الموظفون هناك وهو يقول أن الفاتورة مزورة لأنه لم يكن عليها خدش! إنه بالتأكيد هو! لقد كان يرتدي حينها نظارة شمسية. كنت خلفه في الصف مباشرة! ”

 

 

 

هاه؟

 

 

 

خدش على تذكرة طائرة؟

“هذا الصوت. انه… انه المعلم تشانغ يي… أهو من يقود الطائرة؟ ”

 

……

كادت وجوه المضيفات أن تسقط من سماع ذلك!

 

 

 

بعد تذكر كلمات تشانغ يي السابقة بالدوس على دواسة الوقود وتغيير السرعة باستخدام ناقل الحركة، بدأوا حقًا يشعرون أن المعلم تشانغ لم يكن موثوقًا به.

قال تشانغ يي ، “بالطبع…. انظر هذا الاتصال الهاتفي؟ هذه الأرقام والأبجديات الإنجليزية بجانبها… هي… “بعد أن توقف لفترة من الوقت ، استدار ليواصل السيطرة على الطائرة ،” حسنًا ، في الواقع لا أعرف أيضًا! ”

أيمكنه حقا قيادة طائرة؟

لابد أنه ضغط بشكل أعمى على زر الطاقة الآن!

لكن ذلك لم يكن كافيا. لأنه إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يحتاج الطيارون إلى سنوات من التدريب؟

نظر قلة من الناس إلى قمرة القيادة بخوف حيث بدأت قلوبهم تنبض بشدة!

“اذا اتعرف ماذا يعنون؟” ابتهجت عيون طاقم الطائرة بالأمل.

أي نوع من الأشخاص كان يقود الطائرة الآن؟

آه ، ربما احتاج إلى تناول العشرات من كتيبات مهارات قيادة الطائرات للحاق بهؤلاء الطيارين المحترفين. كانت المعرفة المستوعبة من ستة كتب مهارات قليلة جدًا!

لقد كان شخصا ركب الطائرة لأول مرة في حياته!

 

شخص أراد أن يكون هناك خدش على تذكرته!

يعرف كيف يفتح الأقفال؟

شخص كان يتحدث عن الضغط على دواسة الوقود والتغيير إلى الترس الخامسة وهو على متن طائرة!

 

أسيكون هذا الشخص العادي النقي هو المتحكم في حياتهم؟

 

 

 

صرخت الجدة العجوز وأضافت ، “لكن هذا الرجل كان مخمورًا الآن ، وكان يقول بضع كلمات لن تخرج الا من شخص سكران، لذلك ربما… هو…”

أي نوع من الأشخاص كان يقود الطائرة الآن؟

 

 

مسح أحد شباب طاقم الطائرة عرقه “أشعر أنني يجب أن أذهب وألقي نظرة.”

قالت المضيفة السمينة بحسرة ” المعلم تشانغ رائع حقا.”

 

 

“أظن ذلك أيضا.” هرعت المضيفة الأقدم والبقية إلى قمرة القيادة.

اعتقدت المضيفة الأقدم أنه إذا سمع الطيار من تلك الطائرة تلك الكلمات ، لكان قد تقيأ دما. لأنه من هذا الذي رأى طائرة تسأل طائرة أخرى عن الاتجاهات !؟

 

 

……

 

 

يمكنه إنتاج الإعلانات التجارية؟

فتح الباب.

“ماذا ؟” نظر الجميع إليه بصدمة. ولكن بعد حوادث “زيادة الوقود وتغيير التروس” وحوادث “الخدش على تذكرة الطيران” ، ظل طاقم المقصورة متشككًا في كلمات المعلم تشانغ يي!

 

 

دخل الناس.

أومأ تشانغ يي برأسه ، “لذلك كل شيء أصبح يعتمد علي. لا أحد منكم يمكنه المساعدة “.

 

تشانغ يي شغال على ميكرباص في حي السيدة?????

التفت تشانغ يي إلى الوراء “لماذا عدتم جميعًا إلى هنا؟”

نظر تشانغ يي إليهم ، “ليست هناك حاجة للمساعدة. الشيء المهم هو أن هناك لوحتين من لوحات الاتجاه مكسورتين. ونفس الشيء بالنسبة لجانب مساعد الطيار. حيث تم تحطيم كل شيء خلال المشاجرة! ”

 

“هياا ، فليدخل الجميع!” قالت المضيفة الأقدم.

قالت المضيفة في ذعر ، “المعلم تشانغ ، لا تمزح معنا أرجوك….مهارات الاستضافة لديك رائعة ، ومهاراتك الأدبية لا مثيل لها ، لكن هذه طائرة ركاب. هناك 100 شخص على هذه الطائرة ، هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل مع الامر؟ ”

 

 

“آه؟”

قال تشانغ يي بثقة ، “بالطبع”.

الآن تقول أنه يعرف كيف يقود طائرة؟

 

“لديك حق!”

نظرت المضيفة الأقدم من النافذة ، “الآن إلى أين نتجه؟”

شخص أراد أن يكون هناك خدش على تذكرته!

 

 

قال تشانغ يي بدون تردد ، “كيف لي أن أعرف. سنستمر القيادة فقط “.

واصلت المضيفة الاقدم “من لديه طريقة لتحديد مواقع المطارات القريبة؟ هل يجب أن نطير على ارتفاع منخفض للبحث عن مسار؟ هل هناك ما يكفي من الوقود؟ ”

 

قالت الجدة العجوز التي بجانبها فجأة ، “لقد تذكرت شيئًا. أليس هذا الشاب هو الذي طلب فاتورة في صالة المطار؟ حتى أنه تشاجر مع الموظفون هناك وهو يقول أن الفاتورة مزورة لأنه لم يكن عليها خدش! إنه بالتأكيد هو! لقد كان يرتدي حينها نظارة شمسية. كنت خلفه في الصف مباشرة! ”

“آه؟” أصيب طاقم الطائرة بالذهول ، “فقط ستستمر في القيادة؟ أنت لا تعرف حتى إلى أين تتجه وتجرؤ على مطالبتنا بالمغادرة؟ اللعنة! لقد رأيت أشخاصًا جريئين ، لكنهم لم يكونوا أبدًا بهذه الجرأة! ” في السابق عندما رأوا تشانغ يي وهو ينقذ الطائرة ببطولة ، شعر الجميع بالاطمئنان. وعند رؤيته وهو يطلب منهم بثقة المغادرة، اعتقدوا أن هذا الزميل كان واثقًا.

 

من الجيد أنهم سألوا مرة أخرى ، وإلا لما عرفوا كيف ماتوا!

 

 

 

“أليست هذه لوحة العدادات وشاشة العرض؟” قالت المضيفة السمينة بسذاجة ، “المسارات الجوية ثابتة ، لذا اتبع الخط وسنصل إلى المطار!”

واندلع الركاب وهم يهتفون ويعوون من الإثارة. حيث لم يتمكنوا إلا من التعبير مدى فرحتهم

 

“المعلم تشانغ ، من فضلك!”

“هياا ، فليدخل الجميع!” قالت المضيفة الأقدم.

 

 

هل أكمل بعد الافطار أم اراجع لاختبار الغد؟

نظر تشانغ يي إليهم ، “ليست هناك حاجة للمساعدة. الشيء المهم هو أن هناك لوحتين من لوحات الاتجاه مكسورتين. ونفس الشيء بالنسبة لجانب مساعد الطيار. حيث تم تحطيم كل شيء خلال المشاجرة! ”

“آه؟” أصيب طاقم الطائرة بالذهول ، “فقط ستستمر في القيادة؟ أنت لا تعرف حتى إلى أين تتجه وتجرؤ على مطالبتنا بالمغادرة؟ اللعنة! لقد رأيت أشخاصًا جريئين ، لكنهم لم يكونوا أبدًا بهذه الجرأة! ” في السابق عندما رأوا تشانغ يي وهو ينقذ الطائرة ببطولة ، شعر الجميع بالاطمئنان. وعند رؤيته وهو يطلب منهم بثقة المغادرة، اعتقدوا أن هذا الزميل كان واثقًا.

 

يمكن أن يكون مضيف إذاعي؟

أشار أحد شباب طاقم الطائرة وقال “ألا يوجد عدد قليل من الشاشات هنا؟”

في الخارج.

 

 

رد تشانغ يي ونظر إليه ، “هل تعرف أي شيء عنهم؟”

شخص كان يتحدث عن الضغط على دواسة الوقود والتغيير إلى الترس الخامسة وهو على متن طائرة!

 

 

“…لا.” ثم صمت كامل الطاقم.

بعد ذلك خرج الناس من الداخل ودخلوا كابينة الركاب.

 

قالت المضيفة السمينة بحسرة ” المعلم تشانغ رائع حقا.”

أومأ تشانغ يي برأسه ، “لذلك كل شيء أصبح يعتمد علي. لا أحد منكم يمكنه المساعدة “.

 

 

“لقد نجونا!! المعلم تشانغ رائع للغاية! ”

“اذا اتعرف ماذا يعنون؟” ابتهجت عيون طاقم الطائرة بالأمل.

“لا يزال هناك ما يكفي من الوقود، ولكن ليس كثيرًا.”

 

 

قال تشانغ يي ، “بالطبع…. انظر هذا الاتصال الهاتفي؟ هذه الأرقام والأبجديات الإنجليزية بجانبها… هي… “بعد أن توقف لفترة من الوقت ، استدار ليواصل السيطرة على الطائرة ،” حسنًا ، في الواقع لا أعرف أيضًا! ”

 

(الوكيل: هههههههههه)

لم يكن لديه سوى القليل من الخبرة ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام ما لديه في الوضع الحالي!

المضيفات  “…”

لم يكن لديه سوى القليل من الخبرة ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام ما لديه في الوضع الحالي!

 

 

بقية الطاقم  “…”

 

 

لقد أعجب أحد شباب طاقم الطائرة بالفعل بتشانغ يي ، لذلك قال “لا يمكننا مساعدتك كثيرًا ، لذلك دعونا لا نلهي المعلم تشانغ يي. لأنه كلما زاد عدد الأشخاص حوله ، زادت الفوضى! ”

كان تشانغ يي يعتقد في الأصل أنه من خلال تناول كتيبات قيادة الطائرة ، فسيكون قادرًا على التحكم في الطائرة ، لكنه أدرك الآن فقط أنه يعرف فقط العشرات من بين المئات من المقابض والمفاتيح في الطائرة. حتى أن بعض الشاشات التي كان يعلم بوظيفتها كانت مكسورة ، لذا فهو لا يعرف وظيفة الباقي. عندها فقط أدرك مدى تعقيد تحليق الطائرة. ومن خلال المعرفة التي تلقاها من كتب الخبرة الستة ، يمكن القول أنه مبتدئ لديه خطوة واحدة فقط في هذا الباب.

كان هذا الشعور مثل سؤال رجل عجوز على الطريق ،

لكن ذلك لم يكن كافيا. لأنه إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يحتاج الطيارون إلى سنوات من التدريب؟

 

آه ، ربما احتاج إلى تناول العشرات من كتيبات مهارات قيادة الطائرات للحاق بهؤلاء الطيارين المحترفين. كانت المعرفة المستوعبة من ستة كتب مهارات قليلة جدًا!

 

 

تحولت شفتا المضيفة الأقدم إلى اللون الأبيض ، “أجهزة الاتصالات معطلة ، والشاشات مكسورة. ومع عدم وجود وسيلة لتحديد موقعنا ، كيف لنا أن نهبط؟ ”

ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟

قال تشانغ يي بثقة ، “بالطبع”.

 

أشار أحد شباب طاقم الطائرة وقال “ألا يوجد عدد قليل من الشاشات هنا؟”

لم يكن لديه سوى القليل من الخبرة ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام ما لديه في الوضع الحالي!

اللعنة! كم عدد المواهب التي لديه!؟

 

في الثانية التالية ، رأى طاقم الطائرة طائرة ليست بعيدة. من حجمها، يمكن الاستدلال أنها كانت أيضًا طائرة ركاب. حتى أنها كانت تطير في نفس الاتجاه الذي كانوا يسلكونه.

تحولت شفتا المضيفة الأقدم إلى اللون الأبيض ، “أجهزة الاتصالات معطلة ، والشاشات مكسورة. ومع عدم وجود وسيلة لتحديد موقعنا ، كيف لنا أن نهبط؟ ”

قالت المضيفة السمينة بحسرة ” المعلم تشانغ رائع حقا.”

 

كانت الفتاة البالغة من العمر أربع سنوات متحمسة للغاية ، “واه ، أمي! أمي! الأخ سوبرمان عظيم جدا! لقد أنقذ الأخ سوبرمان الجميع! ”

ظلت المضيفة السمينة هادئة وطرحت فكرة ، “هل هناك مساحة مفتوحة قريبة؟”(أرض فارغة)

 

 

 

حك أحد شباب طاقم الطائرة رأسه ، “نحن لا نعرف حتى أين نحن. ولا يوجد أي تعريف ملاحي بموقعنا على الإطلاق. وليس هناك أي أرض حولنا. ومسار الرحلة هذا إما سيوصلنا إلى بحر أو مدينة. لا تتوقعوا منا أن نهبط في المدينة ، أليس كذلك؟ لن تتحطم طائرتنا فحسب ، بل نتسبب في سقوط المزيد من الضحايا. نحن بحاجة إلى العثور على مطار! ”

 

 

 

نظرت المضيفة السمينة إلى ساعتها ، “وفقًا للوقت ، لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن شنغهاي.”

“المعلم تشانغ ، من فضلك!”

 

 

قالت مضيفة أخرى من خلف المضيفة الاقدم “فلنستمر في محاولة الاتصال بالأرض. إذا كنا بالقرب من مدينة ، فربما تكون إشارة الهاتف الخليوي أقوى “.

***********************************

 

……

استجابت بقية المضيفات وحاولن إجراء مكالمة مرة أخرى.

“أظن ذلك أيضا.” هرعت المضيفة الأقدم والبقية إلى قمرة القيادة.

 

يمكنه إنتاج الإعلانات التجارية؟

واصلت المضيفة الاقدم “من لديه طريقة لتحديد مواقع المطارات القريبة؟ هل يجب أن نطير على ارتفاع منخفض للبحث عن مسار؟ هل هناك ما يكفي من الوقود؟ ”

 

 

كادت وجوه المضيفات أن تسقط من سماع ذلك!

“لا يزال هناك ما يكفي من الوقود، ولكن ليس كثيرًا.”

 

 

 

“لا يمكننا الطيران على ارتفاع منخفض. قد يؤدي ذلك إلى ضربنا بمجموعة من الطيور مما يؤدي إلى تحطم الطائرة! ”

 

 

قال تشانغ يي بثقة ، “بالطبع”.

”هل يوجد دليل إرشادي؟ لمعرفة كيفية استخدام البوصلة؟ ”

“انظروا خارج النافذة!”

 

“ماذا ؟” نظر الجميع إليه بصدمة. ولكن بعد حوادث “زيادة الوقود وتغيير التروس” وحوادث “الخدش على تذكرة الطيران” ، ظل طاقم المقصورة متشككًا في كلمات المعلم تشانغ يي!

كان الوضع عاجلاً حيث سارع الجميع لإبداء الرأي. لكن كل أفكارهم كانت جامدة وتقليدية للغاية.

في الخارج.

 

 

فقط تشانغ يي كان لديه عقل متفتح. حيث لاحظ ظلًا يمر بجانبه ، لذا حنى ظهره على الفور “لا تقولوا كلمة أخرى! الصمت! لدي طريقة! ”

 

 

الفصل 213: أخي! كيف أصل إلى مطار شنغهاي؟

“ماذا ؟” نظر الجميع إليه بصدمة. ولكن بعد حوادث “زيادة الوقود وتغيير التروس” وحوادث “الخدش على تذكرة الطيران” ، ظل طاقم المقصورة متشككًا في كلمات المعلم تشانغ يي!

حك أحد شباب طاقم الطائرة رأسه ، “نحن لا نعرف حتى أين نحن. ولا يوجد أي تعريف ملاحي بموقعنا على الإطلاق. وليس هناك أي أرض حولنا. ومسار الرحلة هذا إما سيوصلنا إلى بحر أو مدينة. لا تتوقعوا منا أن نهبط في المدينة ، أليس كذلك؟ لن تتحطم طائرتنا فحسب ، بل نتسبب في سقوط المزيد من الضحايا. نحن بحاجة إلى العثور على مطار! ”

 

في الخارج.

“انظروا!” أشار تشانغ يي إلى الأمام.

كانت الفتاة البالغة من العمر أربع سنوات متحمسة للغاية ، “واه ، أمي! أمي! الأخ سوبرمان عظيم جدا! لقد أنقذ الأخ سوبرمان الجميع! ”

 

لقد سمعوا تشانغ يي يقول بطريقة بسيطة وغير رسمية ، “مرحبًا أخي!. هل يمكنني أن استفسر عن الاتجاه…. كيف أصل إلى مطار شنغهاي؟ ”

“ننظر لماذا؟” نظر القليل منهم على الفور.

 

 

 

في الثانية التالية ، رأى طاقم الطائرة طائرة ليست بعيدة. من حجمها، يمكن الاستدلال أنها كانت أيضًا طائرة ركاب. حتى أنها كانت تطير في نفس الاتجاه الذي كانوا يسلكونه.

 

كانت شنغهاي واحدة من أفضل المدن مرتبة ، لذلك كان هناك عدد لا يحصى من الطائرات تقلع وتهبط هناك. وبسبب الاصطدام القريب من قبل ، فقد انحرف مسار رحلتهم. لذا لم يكن لقاء طائرة ركاب أخرى شيئا نادرًا!

 

 

قال تشانغ يي ، “بالطبع…. انظر هذا الاتصال الهاتفي؟ هذه الأرقام والأبجديات الإنجليزية بجانبها… هي… “بعد أن توقف لفترة من الوقت ، استدار ليواصل السيطرة على الطائرة ،” حسنًا ، في الواقع لا أعرف أيضًا! ”

يبدو أن تشانغ يي قد وجد منقذه وقام على الفور بتشغيل تردد الاتصال في حالات الطوارئ. ولم يهتم ما إذا كان قائد الطائرة الأخرى يسمعه أم لا. لكن الكلمات التي قالها على الفور جعلت الناس يتقيأون دما تقريبا.

قال تشانغ يي بثقة ، “بالطبع”.

لقد سمعوا تشانغ يي يقول بطريقة بسيطة وغير رسمية ، “مرحبًا أخي!. هل يمكنني أن استفسر عن الاتجاه…. كيف أصل إلى مطار شنغهاي؟ ”

أشار أحد شباب طاقم الطائرة وقال “ألا يوجد عدد قليل من الشاشات هنا؟”

 

“لا يمكننا الطيران على ارتفاع منخفض. قد يؤدي ذلك إلى ضربنا بمجموعة من الطيور مما يؤدي إلى تحطم الطائرة! ”

كان هذا الشعور مثل سؤال رجل عجوز على الطريق ،

لقد كان شخصا ركب الطائرة لأول مرة في حياته!

“جدي ، كيف أصل إلى محطة القطار؟

كانت شنغهاي واحدة من أفضل المدن مرتبة ، لذلك كان هناك عدد لا يحصى من الطائرات تقلع وتهبط هناك. وبسبب الاصطدام القريب من قبل ، فقد انحرف مسار رحلتهم. لذا لم يكن لقاء طائرة ركاب أخرى شيئا نادرًا!

اتجه نحو الشرق عند التقاطع التالي؟

قالت المضيفة الأقدم بقلق ، “هل أنت بخير؟”

شكرا لك!”

 

 

 

لكن طائرة الركاب الأخرى لم ترد. حيث لم يسمعوا ردا منهم على الإطلاق.

 

 

لقد سمعوا تشانغ يي يقول بطريقة بسيطة وغير رسمية ، “مرحبًا أخي!. هل يمكنني أن استفسر عن الاتجاه…. كيف أصل إلى مطار شنغهاي؟ ”

اعتقدت المضيفة الأقدم أنه إذا سمع الطيار من تلك الطائرة تلك الكلمات ، لكان قد تقيأ دما. لأنه من هذا الذي رأى طائرة تسأل طائرة أخرى عن الاتجاهات !؟

“آه؟”

***********************************

“لا يمكننا رؤية البحر بعد الآن!”

تشانغ يي شغال على ميكرباص في حي السيدة?????

نظرت المضيفة السمينة إلى ساعتها ، “وفقًا للوقت ، لا ينبغي أن نكون بعيدين جدًا عن شنغهاي.”

أين النعليقات???

لقد كان شخصا ركب الطائرة لأول مرة في حياته!

شكرا للأخ عمر شقدار على تعليقه الدائم???

“لقد نجونا!! المعلم تشانغ رائع للغاية! ”

وشكرا لاخوتي عمر شقدار-black lion-OUIS SAMA- kiss shot على دعواتهم التي اسعدتني ?????

 

هل أكمل بعد الافطار أم اراجع لاختبار الغد؟

 

 

يعرف كيف يفتح الأقفال؟

“اذا اتعرف ماذا يعنون؟” ابتهجت عيون طاقم الطائرة بالأمل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط