الفصل 214
الفصل 214
يمكن القول بأنهم أقرب لبعضهم كتف إلى كتف. حتى أنه يمكن للمرء استخدام نافذتي الطائرتين لرؤية تعابير الجانب الآخر!
قال الطيار ، “لا يبدو أنه طيار متدرب. لا يمكن أن يكون كذلك لأنهم لم يقوموا حتى بتشغيل اتصالاتهم ، أليس كذلك؟ ”
“قل شيئا!”
“اين ذهبت؟”
“هاااي أخي!!!”
……
لكنهم ما زلن يتفقن مع كلمات المعلم تشانغ!
“مرحبًا ، الطائرة التي هناك!”
أراد الطياران أيضًا معرفة ما يجري!
“هل تعرف الطريق إلى مطار شنغهاي؟”
لقد كادوا أن يموتوا عدة مرات ، لذا فإن هذا الطيران القريب لم يكن أكثر من مجرد ضرطة. بل وكانوا يعرفون أن الشخص الذي يقود طائرتهم كان في السابق مقدم برامج تلفزيونية ، بل حتى وقام بإنتاج أعمال أدبية.
لم يستسلم تشانغ يي حتى بعد أن صرخ عدة مرات ، لكن رغم ذلك لم يتلق أي رد.
بسماع طريقة “السؤال عن الاتجاه” التي انتهجها المعلم تشانغ ، كانت المضيفات عاجزات تمامًا عن الكلام.
لكنهم ما زلن يتفقن مع كلمات المعلم تشانغ!
أعضاء الطاقم “……٪ “& (& #!””
قدمت المضيفة الأقدم تحليلًا سريعًا “إذا لم نخرج عن مسارنا عندما كنا ننزل ، فستكون الطائرات القادمة من بعيد على نفس مسار الرحلة مثلنا. وهم على الأرجح يتجهون أيضًا نحو مطار شنغهاي! بعد كل شيء لا يوجد العديد من المطارات هنا. وأكبرها هو أيضًا مطار شنغهاي! وعادة أي طائرة موجودة هنا تهبط وتقلع من هناك! ”
(مطار شنغهاي له اسم آخر وهو مطار هونغ تشياو)
لم يكن ضباب هذا العالم أقل من عالم تشانغ يي. حيث كانت كل هذه الجسيمات المنفوشة مخيفة في كل مكان.
صفع تشانغ يي مسند الذراع “هذا صحيح! أنا فقط بحاجة لمتابعتهم واتركهم يقودون الطريق! ثم يمكننا حينها العثور على المطار. حتى لو لم يكن مطار هونغ تشياو ، لكن طالما أننا نستطيع الهبوط ، فهذا كل ما يهم! ”
بدأ طاقم الطائرة بالمناقشة وشعروا أن هذه الفكرة ممكنة. ولأنه لم يكن بإمكانهم التفكير في شيء أفضل فقد وافقوا جميعًا على هذا الاقتراح.
اللعنة!!
إذا كان هناك شخصان يقفان في الشارع ، فإن 100 متر كانت مسافة بعيدة. حيث لم يتمكنوا من رؤية بعضهم البعض إلا بشكل غامض.
فجأة أشارت المضيفة السمينة إلى الأمام ، “هاه؟!! ، لا يمكنني رؤية تلك الطائرة بعد الآن!”
“هل تعرف الطريق إلى مطار شنغهاي؟”
لقد كادوا أن يموتوا عدة مرات ، لذا فإن هذا الطيران القريب لم يكن أكثر من مجرد ضرطة. بل وكانوا يعرفون أن الشخص الذي يقود طائرتهم كان في السابق مقدم برامج تلفزيونية ، بل حتى وقام بإنتاج أعمال أدبية.
كانت الغيوم كثيفة للغاية ، وكان كل شيء مظلم تحت ستار من الضباب!
بينما كان الاثنان يخمنان ، صرخ مساعد الطيار فجأة وشتم ، “أختك! تفادى بسرعة! انهم يزيدون سرعتهم! ”
لم يكن ضباب هذا العالم أقل من عالم تشانغ يي. حيث كانت كل هذه الجسيمات المنفوشة مخيفة في كل مكان.
“تم…. سنبدأ في تنفيذ خطة التحكم الكامل في حركة المرور. وسنعطى كل الأولوية للطائرتين. يرجى الحفاظ على مسافة أمان والتواصل المستمر! ” قال الرجل في منتصف العمر بتوتر.
فجأة أشارت المضيفة السمينة إلى الأمام ، “هاه؟!! ، لا يمكنني رؤية تلك الطائرة بعد الآن!”
“اتبعه بسرعة!” كان طاقم الطائرة أكثر قلقا من تشانغ يي. وأشاروا في اتجاه معين “من هنا ، من هذا الاتجاه! لا تدعهم يبتعدون! ”
“ما الأمر! هناك طائرة لعينة تطير بجانبنا! ”
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه الطيران بالطائرة. لذا نظرت المضيفة الأقدم إلى تشانغ يي وقالت “المعلم تشانغ ، نحن جميعًا نعتمد عليك!”
فجأة أشارت المضيفة السمينة إلى الأمام ، “هاه؟!! ، لا يمكنني رؤية تلك الطائرة بعد الآن!”
”لا تقلقوا! لا يمكنهم الهروب مني! ” ثم قام تشانغ يي بزيادة سرعة الطائرة.
مع العلم أن هذا كان شريان الحياة خاصتهم، فكيف يمكنه تركه يختفي؟
كانت مضيفات طيران هاينان خائفات جميعًا حيث أصبحت وجوههم شاحبة. حتى أنهن أثناء محاولتهم الحفاظ على النظام أثناء قمع مخاوفهم ، حرصوا على أن يرتدي الجميع أحزمة المقاعد الخاصة بهم وأنهم لم يغادروا مقاعدهم. بعد ذلك هرعوا إلى الطيارين وسألوا:
كانت مضيفات طيران هاينان خائفات جميعًا حيث أصبحت وجوههم شاحبة. حتى أنهن أثناء محاولتهم الحفاظ على النظام أثناء قمع مخاوفهم ، حرصوا على أن يرتدي الجميع أحزمة المقاعد الخاصة بهم وأنهم لم يغادروا مقاعدهم. بعد ذلك هرعوا إلى الطيارين وسألوا:
كانت الغيوم كثيفة والرؤية منخفضة.
وإذا كان لا يزال هناك رادار ، فيمكنهم تحديد موقع طائرة الركاب الأخرى ، ولكن الآن مع تحطيم معظم المعدات، فلا يمكن استخدامها. يمكنهم فقط استخدام عيونهم المجردة للنظر. وكان النطاق البصري في قمرة القيادة محدودًا للغاية ، وبسبب الزوايا ، لم يكن من السهل رؤية الخارج!
أعضاء الطاقم “……٪ “& (& #!””
أراد الطياران أيضًا معرفة ما يجري!
“اين ذهبت؟”
“قل شيئا!”
كانت الطائرة تمضي بهدوء لم تستفز أي شخص وكانت تسير في مسارها الطبيعي، لكن لم يتوقع أحد أن يكتشف الرادار طائرة أخرى تابعة للخطوط الجوية الصينية. وكانت هذه الطائرة تقترب من طائرتهم ، لذا أسرع الطيار للحفاظ على مسافة آمنة من طائرة الخطوط الجوية الصينية هذه.
“أين هي؟ أين؟”
“أراها! على اليسار!”
لم يستسلم تشانغ يي حتى بعد أن صرخ عدة مرات ، لكن رغم ذلك لم يتلق أي رد.
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه الطيران بالطائرة. لذا نظرت المضيفة الأقدم إلى تشانغ يي وقالت “المعلم تشانغ ، نحن جميعًا نعتمد عليك!”
“إنهم يقللون من ارتفاعهم!”
لكن في الجو ، كانت هاتان طائرتي ركاب. ولم تكن الـ 100 م يمكن تسميتها بالمسافة بالنسبة لهما.
لا يوجد رد.
“المعلم تشانغ ، طاردها بسرعة!”
تحدث عدد قليل من المضيفات على الفور.
على متن طائرة الخطوط الجوية الصينية.
شمر تشانغ يي عن ساعديه وزاد من القوة الدافعة وقال “اللعنة ، هل تعتقد أنك مؤهل كي تتسابق معي؟ هذا الأخ لن يخسر أمامك! ”
و… من أين حصلت على سيارة؟!
حدثت بعض الأحداث المفاجئة؟
كاد طاقم المقصورة أن يقولوا مرات لا تحصى أن هذه لم تكن سيارة بل كانت طائرة تطير في الهواء، لكنهم لم ينبسوا ببنت شفة.
هل كانت عملية اختطاف؟
لم يكن ضباب هذا العالم أقل من عالم تشانغ يي. حيث كانت كل هذه الجسيمات المنفوشة مخيفة في كل مكان.
……
خمن مساعد الطيار ، “يجب أن يتم قيادتها يدويًا والتحكم فيها بواسطة مساعد الطيار. وهناك احتمال بنسبة 80٪ أنه طيار متدرب. ولكن حتى وإن كان ، لا ينبغي له أن يفعل ذلك “.
على ارتفاع عالي.
أبلغ الطيارون على الفور عن هذا الأمر إلى مركز قيادة مطار هونغ تشياو على الأرض “البرج الأرضي ، البرج الأرضي ، هنا طائرة تابعة لشركة طيران هاينان رقم 7781.”
في طائرة ركاب ليست بعيدة.
“هل تعرف الطريق إلى مطار شنغهاي؟”
كانت هذه رحلة على متن طائرة تابعة لشركة طيران هاينان.
“ابتعد بسرعة!”
كانت الطائرة تمضي بهدوء لم تستفز أي شخص وكانت تسير في مسارها الطبيعي، لكن لم يتوقع أحد أن يكتشف الرادار طائرة أخرى تابعة للخطوط الجوية الصينية. وكانت هذه الطائرة تقترب من طائرتهم ، لذا أسرع الطيار للحفاظ على مسافة آمنة من طائرة الخطوط الجوية الصينية هذه.
هل كانت عملية اختطاف؟
“تبا!!!!”
أرسل الطيار الرئيسي لشركة طيران هاينان على الفور ، “هذه هي طائرة هاينان رقم 7781.. مسار رحلتك قد انحرف. أكرر ، مسار رحلتك قد انحرف. يرجى تصحيح مسارك على الفور! ”
بسماع طريقة “السؤال عن الاتجاه” التي انتهجها المعلم تشانغ ، كانت المضيفات عاجزات تمامًا عن الكلام.
قال الطيار ، “لا يبدو أنه طيار متدرب. لا يمكن أن يكون كذلك لأنهم لم يقوموا حتى بتشغيل اتصالاتهم ، أليس كذلك؟ ”
لا يوجد رد.
تجاوزت طائرة الخطوط الجوية الصينية سرعة طائرة شركة طيران هاينان واندفعت إلى جانبها وكادت تطير موازية لها. بل وكانت المسافة بين الطائرتين 100 متر فقط!
قال مساعد الطيار بحزن ، “ألا يمكننا الاتصال بهم؟”
عبس الطيار “ما الذي تفعله تلك الطائرة؟”
على متن طائرة الخطوط الجوية الصينية.
“اين ذهبت؟”
خمن مساعد الطيار ، “يجب أن يتم قيادتها يدويًا والتحكم فيها بواسطة مساعد الطيار. وهناك احتمال بنسبة 80٪ أنه طيار متدرب. ولكن حتى وإن كان ، لا ينبغي له أن يفعل ذلك “.
أرسل الطيار الرئيسي لشركة طيران هاينان على الفور ، “هذه هي طائرة هاينان رقم 7781.. مسار رحلتك قد انحرف. أكرر ، مسار رحلتك قد انحرف. يرجى تصحيح مسارك على الفور! ”
قال الطيار ، “لا يبدو أنه طيار متدرب. لا يمكن أن يكون كذلك لأنهم لم يقوموا حتى بتشغيل اتصالاتهم ، أليس كذلك؟ ”
كانت الغيوم كثيفة والرؤية منخفضة.
كانت هذه رحلة على متن طائرة تابعة لشركة طيران هاينان.
بينما كان الاثنان يخمنان ، صرخ مساعد الطيار فجأة وشتم ، “أختك! تفادى بسرعة! انهم يزيدون سرعتهم! ”
ماذا يعني 100 م؟
كما أصيب الطيار بالصدمة حتى أصبح مغطى بعرقه ..وبينما كان يلعن ، قام بتعديل ارتفاعه ، “من الذي يقود بتلك الطائرة! هل تريد أن تموت!؟”
يمكن القول بأنهم أقرب لبعضهم كتف إلى كتف. حتى أنه يمكن للمرء استخدام نافذتي الطائرتين لرؤية تعابير الجانب الآخر!
يا للعجب!
فوجئ الطيار.
تجاوزت طائرة الخطوط الجوية الصينية سرعة طائرة شركة طيران هاينان واندفعت إلى جانبها وكادت تطير موازية لها. بل وكانت المسافة بين الطائرتين 100 متر فقط!
لم يكن الطيار يريد أن يزيد من حدة الجو “دعونا نتفاداهم ونبطئ للسماح لهم بالمرور. علينا أن نهدأ. السلامة تأتي أولاً! ”
ماذا يعني 100 م؟
وإذا كان لا يزال هناك رادار ، فيمكنهم تحديد موقع طائرة الركاب الأخرى ، ولكن الآن مع تحطيم معظم المعدات، فلا يمكن استخدامها. يمكنهم فقط استخدام عيونهم المجردة للنظر. وكان النطاق البصري في قمرة القيادة محدودًا للغاية ، وبسبب الزوايا ، لم يكن من السهل رؤية الخارج!
إذا كان هناك شخصان يقفان في الشارع ، فإن 100 متر كانت مسافة بعيدة. حيث لم يتمكنوا من رؤية بعضهم البعض إلا بشكل غامض.
لكن في الجو ، كانت هاتان طائرتي ركاب. ولم تكن الـ 100 م يمكن تسميتها بالمسافة بالنسبة لهما.
إذا كان ذلك الرجل يستطيع أن يطير بطائرة ركاب ، فهذا ليس سيئًا…. لقد كانوا محظوظين بالفعل ، لذلك لم يكن لديهم الكثير من التوقعات!
يمكن القول بأنهم أقرب لبعضهم كتف إلى كتف. حتى أنه يمكن للمرء استخدام نافذتي الطائرتين لرؤية تعابير الجانب الآخر!
تحول وجه الطيار إلى جاد ، “تم تلقي الامر! سنقود الطائرة إلى الموقع المحدد في مطار هونغ تشياو! من فضلك أعطنا مسار رحلة جديد! ”
كان الهدوء يعم ركاب الخطوط الجوية الصينية. لأنه بعد تعرضهم للاختطاف وكادوا أن يصطدموا بالبحر ، اتخذوا جميعًا استعداداتهم العقلية اللازمة.
لقد كادوا أن يموتوا عدة مرات ، لذا فإن هذا الطيران القريب لم يكن أكثر من مجرد ضرطة. بل وكانوا يعرفون أن الشخص الذي يقود طائرتهم كان في السابق مقدم برامج تلفزيونية ، بل حتى وقام بإنتاج أعمال أدبية.
“تم…. سنبدأ في تنفيذ خطة التحكم الكامل في حركة المرور. وسنعطى كل الأولوية للطائرتين. يرجى الحفاظ على مسافة أمان والتواصل المستمر! ” قال الرجل في منتصف العمر بتوتر.
اللعنة!!
كان الهدوء يعم ركاب الخطوط الجوية الصينية. لأنه بعد تعرضهم للاختطاف وكادوا أن يصطدموا بالبحر ، اتخذوا جميعًا استعداداتهم العقلية اللازمة.
إذا كان ذلك الرجل يستطيع أن يطير بطائرة ركاب ، فهذا ليس سيئًا…. لقد كانوا محظوظين بالفعل ، لذلك لم يكن لديهم الكثير من التوقعات!
لكن ركاب شركة طيران هاينان لم يكونوا مستعدين عقلياً. لذا عند رؤية هذا المشهد الصادم ، ورؤية طائرة أخرى تطير بالقرب منهم ، كاد ركاب شركة طيران هاينان أن يتبولوا على أنفسهم من الصدمة!
عند رؤية طائرة خطوط هاينان الجوية لا تهرب ، لم يستطع تشانغ يي إلا أن يضحك ، “أتريدون أن تنافسوا سرعتكم معي؟ أتريدون أن تسبقونني؟ مقارنة بسيارة هذا الأخ فأنتم يا رفاق عديمي الخبرة للغاية! ”
“اين ذهبت؟”
“آه!”
بعد توقف في الاتصالات مع التحكم الأرضي ، سُمِع صوت لرجل في منتصف العمر يتكلم بسرعة “7781 ، هذا هو البرج الأرضي. لقد فقدنا الاتصالات بالطائرة ca1883 التي ذكرتها قبل 25 دقيقة. وآخر إرسال تلقيناه من تلك الرحلة كان عبارة عن أصوات مكتومة وأصوات تحطم. الشك الأولي هو أن الرحلة تعرضت لبعض الأضرار المفاجئة في أجهزة التحكم في الرحلة. لكن وفقًا لوصفك ، نعتقد أن ca1883 قد فقدت قدرتها على متابعة مسار الرحلة ونرغب في أن تقود الطريق! ”
“تبا!!!!”
عبس الطيار “ما الذي تفعله تلك الطائرة؟”
“مرحبًا ، الطائرة التي هناك!”
“ابتعد بسرعة!”
و… من أين حصلت على سيارة؟!
“ستصطدم تلك الطائرة بنا!”
ولكن عندما خفضت طائرة شركة طيران هاينان سرعتها وفتحت مسافة أمان ، حدث مشهد آخر جعلهم يجنون.
“نحن على وشك الموت ، نحن على وشك الموت!”
“نحن على وشك الموت ، نحن على وشك الموت!”
كانت طائرة شركة طيران هاينان في حالة من الفوضى!
أبلغ الطيارون على الفور عن هذا الأمر إلى مركز قيادة مطار هونغ تشياو على الأرض “البرج الأرضي ، البرج الأرضي ، هنا طائرة تابعة لشركة طيران هاينان رقم 7781.”
……
كانت مضيفات طيران هاينان خائفات جميعًا حيث أصبحت وجوههم شاحبة. حتى أنهن أثناء محاولتهم الحفاظ على النظام أثناء قمع مخاوفهم ، حرصوا على أن يرتدي الجميع أحزمة المقاعد الخاصة بهم وأنهم لم يغادروا مقاعدهم. بعد ذلك هرعوا إلى الطيارين وسألوا:
فجأة أشارت المضيفة السمينة إلى الأمام ، “هاه؟!! ، لا يمكنني رؤية تلك الطائرة بعد الآن!”
“ما الأمر! هناك طائرة لعينة تطير بجانبنا! ”
“هاااي أخي!!!”
كان الشخص الذي قال هذه الكلمات مضيفة جوية مشهورة بهدوئها حتى انها تلقت جوائز جديرة بالثناء كالمضيفة المثالية سابقًا ، لكن يمكن للمرء أن يقول إنها كانت متوترة للغاية حتى انها تفوهت بعبارة بذيئة.
فوجئ الطيار.
في الحقيقة لديها نقطة….أي شخص غيرها كان سيفوه بقاموس من العبارات البذية إذا واجهوا مثل هذا الموقف!
كان الشخص الذي قال هذه الكلمات مضيفة جوية مشهورة بهدوئها حتى انها تلقت جوائز جديرة بالثناء كالمضيفة المثالية سابقًا ، لكن يمكن للمرء أن يقول إنها كانت متوترة للغاية حتى انها تفوهت بعبارة بذيئة.
كانت الغيوم كثيفة والرؤية منخفضة.
أراد الطياران أيضًا معرفة ما يجري!
لكن ركاب شركة طيران هاينان لم يكونوا مستعدين عقلياً. لذا عند رؤية هذا المشهد الصادم ، ورؤية طائرة أخرى تطير بالقرب منهم ، كاد ركاب شركة طيران هاينان أن يتبولوا على أنفسهم من الصدمة!
“تبا!!!!”
قال مساعد الطيار بغضب ، “هل يعرفون حتى كيف يطيرون!؟”
يمكن القول بأنهم أقرب لبعضهم كتف إلى كتف. حتى أنه يمكن للمرء استخدام نافذتي الطائرتين لرؤية تعابير الجانب الآخر!
لم يكن الطيار يريد أن يزيد من حدة الجو “دعونا نتفاداهم ونبطئ للسماح لهم بالمرور. علينا أن نهدأ. السلامة تأتي أولاً! ”
”لا تقلقوا! لا يمكنهم الهروب مني! ” ثم قام تشانغ يي بزيادة سرعة الطائرة.
ولكن عندما خفضت طائرة شركة طيران هاينان سرعتها وفتحت مسافة أمان ، حدث مشهد آخر جعلهم يجنون.
على الرغم من أن طائرة الخطوط الجوية هاينان قد خفضت سرعتها ، إلا أن طائرة الخطوط الجوية الصينية التي تقف خلفها لم تبتعد وظلت قريبة منها.
كما أصيب الطيار بالصدمة حتى أصبح مغطى بعرقه ..وبينما كان يلعن ، قام بتعديل ارتفاعه ، “من الذي يقود بتلك الطائرة! هل تريد أن تموت!؟”
حتى عندما ارتفعت درجة حرارة طائرة خطوط هاينان الجوية خمس درجات ، كانت ترتفع أيضًا بدورها خمس درجات. وعندما ارتفعت طائرة خطوط هاينان الجوية ، ارتفعت أيضًا طائرة الخطوط الجوية الصينية.
كانت مضيفات طيران هاينان خائفات جميعًا حيث أصبحت وجوههم شاحبة. حتى أنهن أثناء محاولتهم الحفاظ على النظام أثناء قمع مخاوفهم ، حرصوا على أن يرتدي الجميع أحزمة المقاعد الخاصة بهم وأنهم لم يغادروا مقاعدهم. بعد ذلك هرعوا إلى الطيارين وسألوا:
كان الشعور كما لو أن ابن عرس يطارد دجاجة بعد أن رآها!
“قل شيئا!”
وبغض النظر عن مدى احترافية موظفي خطوط هاينان الجوية ، لم يعد بإمكانهم تحمل ذلك بعد الآن!
“اتبعه بسرعة!” كان طاقم الطائرة أكثر قلقا من تشانغ يي. وأشاروا في اتجاه معين “من هنا ، من هذا الاتجاه! لا تدعهم يبتعدون! ”
عبس الطيار “ما الذي تفعله تلك الطائرة؟”
اللعنة!
أعلم أن الخطوط الجوية الصينية هي الأفضل بين شركات الطيران المحلية! لكن لا يمكنكم التنمر علينا بهذا الشكل!
كانت هذه رحلة على متن طائرة تابعة لشركة طيران هاينان.
“إنهم يقللون من ارتفاعهم!”
أبلغ الطيارون على الفور عن هذا الأمر إلى مركز قيادة مطار هونغ تشياو على الأرض “البرج الأرضي ، البرج الأرضي ، هنا طائرة تابعة لشركة طيران هاينان رقم 7781.”
كانت هذه رحلة على متن طائرة تابعة لشركة طيران هاينان.
“تلقيت المكالمة ، هذا هو بربج التحكم الأرضي. من فضلك تحدث.” جاء صوت أنثوي.
قال الطيار ، “لا يبدو أنه طيار متدرب. لا يمكن أن يكون كذلك لأنهم لم يقوموا حتى بتشغيل اتصالاتهم ، أليس كذلك؟ ”
كان الطيار يتمنى لو يتمكن من تحطيم شيء بينما يقول “هناك طائرة تابعة للخطوط الجوية الصينية انحرفت عن مسار رحلتها. ولقد قامت بخطوات استفزازية تجاهنا. لقد كانت تتعدى على المسافة الآمنة لطائرتنا….في انتظار التعليمات من البرج الأرضي! ” ثم وصف ما حدث بالتفصيل دون أي تجاوزات. لكن نبرة الطيار عبرت عن مدى غضبه!
اللعنة!
حدثت بعض الأحداث المفاجئة؟
رد البرج الأرضي “ما هو رقم هذه الطائرة؟”
“تم…. سنبدأ في تنفيذ خطة التحكم الكامل في حركة المرور. وسنعطى كل الأولوية للطائرتين. يرجى الحفاظ على مسافة أمان والتواصل المستمر! ” قال الرجل في منتصف العمر بتوتر.
قال الطيار “الملصق يقول ca1883”.
بعد توقف في الاتصالات مع التحكم الأرضي ، سُمِع صوت لرجل في منتصف العمر يتكلم بسرعة “7781 ، هذا هو البرج الأرضي. لقد فقدنا الاتصالات بالطائرة ca1883 التي ذكرتها قبل 25 دقيقة. وآخر إرسال تلقيناه من تلك الرحلة كان عبارة عن أصوات مكتومة وأصوات تحطم. الشك الأولي هو أن الرحلة تعرضت لبعض الأضرار المفاجئة في أجهزة التحكم في الرحلة. لكن وفقًا لوصفك ، نعتقد أن ca1883 قد فقدت قدرتها على متابعة مسار الرحلة ونرغب في أن تقود الطريق! ”
من الواضح أنك كنت تحاول اجبارهم على الفرار، متى أصبح الامر سباقا بينكما!
فوجئ الطيار.
حدثت بعض الأحداث المفاجئة؟
كان الشعور كما لو أن ابن عرس يطارد دجاجة بعد أن رآها!
هل كانت عملية اختطاف؟
لا يوجد رد.
“أكرر ، من فضلك تحمل المسؤولية لتوجيه الطائرة. الرجاء الرد عند الاستلام! ” قال الرجل في منتصف العمر بجدية.
اللعنة!!
رد البرج الأرضي “ما هو رقم هذه الطائرة؟”
تحول وجه الطيار إلى جاد ، “تم تلقي الامر! سنقود الطائرة إلى الموقع المحدد في مطار هونغ تشياو! من فضلك أعطنا مسار رحلة جديد! ”
أرسل الطيار الرئيسي لشركة طيران هاينان على الفور ، “هذه هي طائرة هاينان رقم 7781.. مسار رحلتك قد انحرف. أكرر ، مسار رحلتك قد انحرف. يرجى تصحيح مسارك على الفور! ”
“تم…. سنبدأ في تنفيذ خطة التحكم الكامل في حركة المرور. وسنعطى كل الأولوية للطائرتين. يرجى الحفاظ على مسافة أمان والتواصل المستمر! ” قال الرجل في منتصف العمر بتوتر.
كان الطيار يتمنى لو يتمكن من تحطيم شيء بينما يقول “هناك طائرة تابعة للخطوط الجوية الصينية انحرفت عن مسار رحلتها. ولقد قامت بخطوات استفزازية تجاهنا. لقد كانت تتعدى على المسافة الآمنة لطائرتنا….في انتظار التعليمات من البرج الأرضي! ” ثم وصف ما حدث بالتفصيل دون أي تجاوزات. لكن نبرة الطيار عبرت عن مدى غضبه!
……
أبلغ الطيارون على الفور عن هذا الأمر إلى مركز قيادة مطار هونغ تشياو على الأرض “البرج الأرضي ، البرج الأرضي ، هنا طائرة تابعة لشركة طيران هاينان رقم 7781.”
على متن طائرة الخطوط الجوية الصينية.
شمر تشانغ يي عن ساعديه وزاد من القوة الدافعة وقال “اللعنة ، هل تعتقد أنك مؤهل كي تتسابق معي؟ هذا الأخ لن يخسر أمامك! ”
……
عند رؤية طائرة خطوط هاينان الجوية لا تهرب ، لم يستطع تشانغ يي إلا أن يضحك ، “أتريدون أن تنافسوا سرعتكم معي؟ أتريدون أن تسبقونني؟ مقارنة بسيارة هذا الأخ فأنتم يا رفاق عديمي الخبرة للغاية! ”
لم يكن الطيار يريد أن يزيد من حدة الجو “دعونا نتفاداهم ونبطئ للسماح لهم بالمرور. علينا أن نهدأ. السلامة تأتي أولاً! ”
أعضاء الطاقم “……٪ “& (& #!””
بسماع طريقة “السؤال عن الاتجاه” التي انتهجها المعلم تشانغ ، كانت المضيفات عاجزات تمامًا عن الكلام.
من الواضح أنك كنت تحاول اجبارهم على الفرار، متى أصبح الامر سباقا بينكما!
“ستصطدم تلك الطائرة بنا!”
وإذا كان لا يزال هناك رادار ، فيمكنهم تحديد موقع طائرة الركاب الأخرى ، ولكن الآن مع تحطيم معظم المعدات، فلا يمكن استخدامها. يمكنهم فقط استخدام عيونهم المجردة للنظر. وكان النطاق البصري في قمرة القيادة محدودًا للغاية ، وبسبب الزوايا ، لم يكن من السهل رؤية الخارج!
و… من أين حصلت على سيارة؟!
“تلقيت المكالمة ، هذا هو بربج التحكم الأرضي. من فضلك تحدث.” جاء صوت أنثوي.
**********************************
اللعنة!!
فصل فقط اليوم حيث لدي اختبار غدا أيضا…. لا تستغربوا حيث لدي اختبارات طوال هذا الاسبوع….نحن الكلية الوحيدة في المحافظة التي تأخذ اختباراتها الشهرية في شهر رمضان.
كان الشعور كما لو أن ابن عرس يطارد دجاجة بعد أن رآها!
اللعنة!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
