وصول المعركة إلى نهايتها!
الفصل 215: وصول المعركة إلى نهايتها!
“المعلم تشانغ…” تحولت عيون فتاة إلى اللون الأحمر!
صرخ أحد الموظفين على الفور إلى البقية “إنها إحدى مضيفات الطائرة ca1883!”
في مطار شنغهاي.
هل تعتقدون حقًا أني كنت أرغب في البقاء هنا؟
وعند سماع كلمات تشانغ يي ، شعر الركاب بالعاطفة!
داخل برج التحكم الأرضي.
في نفس الوقت.
قال رئيس المطار بغضب ، “هل سمحتم لمضيف تلفزيوني بقيادة طائرة؟ بماذا كنتم تفكرون!؟ هذه مئات الأرواح! ” لولا وجود هذا العدد الكبير من الناس ، ومع وجود مسؤولي الأمن العام ، لكان قد قفز وشتم.
كان عدد قليل من قادة المطار يجلسون على دبابيس وإبر وهم يوجهون السيطرة على حركة المرور.
كما هرع عدد قليل من القادة والإداريين من شركة الخطوط الجوية الصينية إلى هنا بعد أن أدركوا أنهم فقدوا الاتصال بإحدى طائراتهم. وعندما وصلوا وجدوا أن الجو العام كان كئيبا ومقموعًا. حيث تداوت الأصوات داخل القاعة الصغيرة بسبب عدم السماح لطائرتين كانا على وشك الهبوط بالهبوط بل تم إعادة توجيههم إلى مطار آخر في الجنوب.
ومع سيطرة المطار الكاملة على المجال الجوي ، فقد مُنعت جميع الطائرات من الإقلاع أو الهبوط. كما تم فتح جميع المدارج. واتخذ كل من سيارات الإسعاف ، وعربات الإطفاء والشرطة أماكنهم!
في هذه اللحظة ، وصل مسؤولو إدارة الأمن العام بالمدينة. بعد بعض التبادلات لفهم الوضع ، قال أحدهم ، “عمدة المدينة في الطريق إلى هنا! نحن نستجيب لأمرك بشكل أساسي! إذا كانت هناك حاجة إلينا ، فلا تتردد في إخبارنا! “
ولكن كل ما تبقى هو صوت “دو! دو”!
سيحدث شيء ما!
في هذه اللحظة ، وصل مسؤولو إدارة الأمن العام بالمدينة. بعد بعض التبادلات لفهم الوضع ، قال أحدهم ، “عمدة المدينة في الطريق إلى هنا! نحن نستجيب لأمرك بشكل أساسي! إذا كانت هناك حاجة إلينا ، فلا تتردد في إخبارنا! “
سيحدث شيء كبير!
قال عامل آخر ، “طائرة هانيان رقم 7781 دخلت المنطقة سي وتقوم الطائرة Ca1883 بمتابعتها عن كثب. ومن المتوقع أن يصلوا إلى المجال الجوي لمطار هونغ تشياو (شنغهاي) في غضون سبع دقائق تقريبًا! “
لم يواجه مطارهم أي حادث مؤسف لسنوات. لذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرضون فيها لمثل هذا الحدث. وبما أنه لم يتوقع أحد أن يأتي مثل ذلك اليوم فقد كانت وجوه الجميع قبيحة!
هل تعتقدون حقًا أني كنت أرغب في البقاء هنا؟
وعند سماع كلمات تشانغ يي ، شعر الركاب بالعاطفة!
حبس رئيس المطار أنفاسه وهو يقول بتوتر: “أهناك جديد؟”
عندما علم الجميع بهذه المشكلة أصيبوا بصدمة شديدة!
“المعلم تشانغ يي؟ من هذا؟” قال رئيس المطار بمفاجأة سارة: “معلم من كلية الطيران؟ أم أنه طيار طائرة ركاب متقاعد؟ “
استدار عامل الاتصالات وقال “ما زلنا لا نستطيع الاتصال بـ ca1883!”(رقم طيارة تشانغ يي)
قال عامل آخر ، “طائرة هانيان رقم 7781 دخلت المنطقة سي وتقوم الطائرة Ca1883 بمتابعتها عن كثب. ومن المتوقع أن يصلوا إلى المجال الجوي لمطار هونغ تشياو (شنغهاي) في غضون سبع دقائق تقريبًا! “
قالت المضيفة “لا ، المعلم تشانغ يي… هو مضيف تلفزيوني.”
أمر رئيس المطار ، “لا تقطعوا الاتصالات. تأكدوا من مواكبة الوضع! “
أمر رئيس المطار ، “لا تقطعوا الاتصالات. تأكدوا من مواكبة الوضع! “
تشانغ يي اشجع الجبناء??????
يمكن ملاحظة أن كل شخص داخل مركز القيادة كان متوترًا.
داخل برج التحكم الأرضي.
سيكون من الغريب ألا يكونوا متوترين.
لقد كانت هذه طائرة. وأي خطأ قد يقع سيؤدي إلى تحطم الطائرة وحدوث خسائر في الأرواح!
وفي اللحظة التي أغلق فيها الباب ، تُرك تشانغ يي بمفرده في قمرة القيادة.
في هذه اللحظة ، وصل مسؤولو إدارة الأمن العام بالمدينة. بعد بعض التبادلات لفهم الوضع ، قال أحدهم ، “عمدة المدينة في الطريق إلى هنا! نحن نستجيب لأمرك بشكل أساسي! إذا كانت هناك حاجة إلينا ، فلا تتردد في إخبارنا! “
نظر إليهم تشانغ يي وقال بطريقة مذهلة ولكنها جادة “لا تجادلوني. كيف يمكن مقارنة حياتي الشخصية بحياة الجميع؟ على الرغم من أن هذا هو أخطر جزء في الرحلة، إلا أنني سأخاطر بحياتي للهبوط بشكل صحيح…. مقارنة بحماية حياة الجميع ، حياتي الشخصية ليست مهمة! “
نظر إليه الجميع بعبوس.
فجأة ، رن هاتف أحد موظفي المطار.
تحولت عيون أحد شباب الطاقم إلى الكآبة وهو يعض شفتيه “إقلاع الطائرة وهبوطها هو أصعب جزء ، خاصة مع التحكم فيها يدويًا…. حتى مساعد الطيار الذي لديه خبرة لمدة عام قد لا يؤدي بشكل جيد. حيث يتطلب الأمر سنوات عديدة من التعلم النظري والخبرة العملية… “…بعد تعرضه لخطر كبير ، كان ما تبقى هو الأصل الأكثر أهمية ، لكنه شعر أن فرص النجاة كانت ضئيلة.
نظر إليه الجميع بعبوس.
عند سماع ذلك ، شعرت المضيفة بالعجز. لأنه فقط بالطريقة التي طار بها المعلم تشانغ يي بالطائرة وكيف كان ينوي “التسابق بالطائرة” في اللحظة التي أمسك فيها بأدوات التحكم ، فهل يعتقدون أنهم أرادوا السماح لـ تشانغ يي بقيادة الطائرة!؟
أراد الموظف قطع المكالمة ، لأنه لم يجرؤ على الرد على المكالمة مع العديد من القادة الموجودين حوله. ولكن عندما رأى الرقم ، صُدم. لذا رد على الفور ، “مرحبًا! جونغ! ماذا حصل لك؟ ما خطبك! هل حدث شئ؟”
“وانغ… السيد وانغ!” كان الصوت الأنثوي الواصل متقطعًا حيث كانت الإشارة غير مستقرة ، “الحمدلله! تمكنا أخيرًا من النجاة! نحن أخيرا…..نجونا! “
“يجب أن نثق في المعلم تشانغ!”
صرخ أحد الموظفين على الفور إلى البقية “إنها إحدى مضيفات الطائرة ca1883!”
(ههههههههههههه)
“أجل!” صفع أحدهم ساقه.
لقد كانت هذه طائرة. وأي خطأ قد يقع سيؤدي إلى تحطم الطائرة وحدوث خسائر في الأرواح!
الفصل 215: وصول المعركة إلى نهايتها!
“تمكنا أخيرًا من التواصل معهم!” قال مسؤول آخر بالمطار.
تشانغ يي اشجع الجبناء??????
“مرحبا؟ مرحبا؟” قال رئيس المطار بصوت عال.
“أعطني الهاتف!” تقدم رئيس المطار إلى الأمام وأخذ الهاتف ، “سأكون من يتواصل معهم….. ما هو الوضع الآن؟” وبقول ذلك ، ضغط على زر مكبر الصوت حتى يستمع الجميع.(ليست تلك أنانية بل هو يتخذ الامر كمسؤولية لذا يريد توجيههم بنفسه)
استلهم الجميع من روح تشانغ يي الشجاعة. حيث قاموا كلهم بتجديد رغبتهم في الحياة!
……
يبدو أن المضيفة كانت مشبعة بالعديد من الكلمات. لأنه عندما سمعت صوتًا مألوفًا ، كانت متحمسة للغاية حيث قالت وهي تصرخ
“لا نعرف ما حدث في البداية ،قام شخص ما… فجأة بطعن احد أفراد الطاقم ثم اندفع إلى قمرة القيادة. وفي وقت لاحق قام اثنان من شركائه بإغلاق المقصورة. ولقد تم اختطافنا في منتصف الطريق خلال رحلتنا. لكن لحسن الحظ كان هناك خبير بين ركابنا ، ومن خلال العمل الجاد لطاقم الطائرة والركاب ، تمكنا من كبح جماح الإرهابيين المختطفين. وتمكنا من استعادة السيطرة على قمرة القيادة ، ولكن تم تدمير العديد من الأجهزة الموجودة بداخلها. ولم تكن هناك طريقة لتحديد مسار رحلتنا ، ولم يكن هناك حتى طيار آلي. كما أصيب الطيار ومساعده بجروح خطيرة وفقدوا الوعي… والآن نحن نتابع طائرة تابعة لشركة طيران هاينان ، على أمل الوصول إلى المطار! “
“لحظة! انتظري لحظة! هل قلت أن الطيار ومساعده أصيبوا بجروح خطيرة وفقدوا الوعي؟ وليس هناك طيار آلي؟ ثم… من يقود الطائرة؟ “
لقد كانت حقا عملية اختطاف!
تغيرت وجوه الجميع!
تبا!
سرعان ما قال رئيس المطار ، “لقد تعاملتم مع الأمر بشكل جيد للغاية! ستكون رحلة خطوط هاينان الجوية مسؤولة عن إرشادكم… لقد قمنا بالفعل بالسيطرة بشكل كامل على الحركة الجوية في النطاق. كما تم توفير جميع الظروف المواتية لهبوطم بأمان… ستوصلك طائرة خطوط هاينان الجوية إلى المطار! ” بعد قول هذا ، شعر فجأة بأن هناك شيء غير صحيح. بغمضة لذا بعد لحظة تفكير ارتجف جسده وصاح فجأة
“حسنا.” رفع تشانغ يي يده كعلامة فهم.
“لحظة! انتظري لحظة! هل قلت أن الطيار ومساعده أصيبوا بجروح خطيرة وفقدوا الوعي؟ وليس هناك طيار آلي؟ ثم… من يقود الطائرة؟ “
قال أحد شباب الطاقم وهو يشد قبضته ، “ما قلته رائع!”
أجل!
صرخ أحد الموظفين على الفور إلى البقية “إنها إحدى مضيفات الطائرة ca1883!”
من الذي يقود الطائرة؟
كان الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الصينية في حالة صدمة.
عندما علم الجميع بهذه المشكلة أصيبوا بصدمة شديدة!
وفي اللحظة التي أغلق فيها الباب ، تُرك تشانغ يي بمفرده في قمرة القيادة.
“المعلم تشانغ…” تحولت عيون فتاة إلى اللون الأحمر!
تلعثمت المضيفة “هذا… هذا… حاليًا ، الشخص الذي يقود الطائرة هو المعلم تشانغ يي من بكين!”
“تم قطع الإشارة. لقد أبلغت بالفعل عن وضعنا. وأخبرنا الرئيس أن نتبع طائرة خطوط هاينان الجوية. حيث يتحكم المطار بشكل كامل في الحركة الجوية….. الجميع ينتظرنا! “
ترددت دونغ شانشان قبل الإيماء قليلا. “كن حذرا.”
“المعلم تشانغ يي؟ من هذا؟” قال رئيس المطار بمفاجأة سارة: “معلم من كلية الطيران؟ أم أنه طيار طائرة ركاب متقاعد؟ “
أمر رئيس المطار ، “لا تقطعوا الاتصالات. تأكدوا من مواكبة الوضع! “
قالت المضيفة “لا ، المعلم تشانغ يي… هو مضيف تلفزيوني.”
(الرئيس هيصاب بالشلل)
فجأة ، رن هاتف أحد موظفي المطار.
هاه؟
أختك!
مضيف!؟
نظرت المضيفة الأقدم إلى تشانغ يي وكانت نظرتها مليئة بمشاعر مختلطة. “حياتنا بين يديك. لذا من فضلك! “
فجأة عمت الضجة أنحاء مركز القيادة!
قال رئيس المطار بغضب ، “هل سمحتم لمضيف تلفزيوني بقيادة طائرة؟ بماذا كنتم تفكرون!؟ هذه مئات الأرواح! ” لولا وجود هذا العدد الكبير من الناس ، ومع وجود مسؤولي الأمن العام ، لكان قد قفز وشتم.
قال أحد شباب الطاقم وهو يشد قبضته ، “ما قلته رائع!”
أهذه كعكة التي بداخل رؤوسكم؟
كانت هذه طائرة وليست دراجة نارية! ولم تكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي أن يتعامل معه!
تبا!
نظرت المضيفة الأقدم إلى تشانغ يي وكانت نظرتها مليئة بمشاعر مختلطة. “حياتنا بين يديك. لذا من فضلك! “
عند سماع ذلك ، شعرت المضيفة بالعجز. لأنه فقط بالطريقة التي طار بها المعلم تشانغ يي بالطائرة وكيف كان ينوي “التسابق بالطائرة” في اللحظة التي أمسك فيها بأدوات التحكم ، فهل يعتقدون أنهم أرادوا السماح لـ تشانغ يي بقيادة الطائرة!؟
كانت هذه طائرة وليست دراجة نارية! ولم تكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي أن يتعامل معه!
كان مشهد “سباق السيارات” مع طائرة خطوط هاينان الجوية قد أرعب الكثيرين منهم في وقت سابق! ولكن ماذا كان بإمكانهم فعله!؟
“أيها طفل! لا يهم إذا خرجنا أحياء أو أمواتًا ، لا يسعنا إلا أن نشكرك! ” صرخت عمة عجوز.
قالت المضيفة “نحن…”.
ولكن كل ما تبقى هو صوت “دو! دو”!
كما هرع عدد قليل من القادة والإداريين من شركة الخطوط الجوية الصينية إلى هنا بعد أن أدركوا أنهم فقدوا الاتصال بإحدى طائراتهم. وعندما وصلوا وجدوا أن الجو العام كان كئيبا ومقموعًا. حيث تداوت الأصوات داخل القاعة الصغيرة بسبب عدم السماح لطائرتين كانا على وشك الهبوط بالهبوط بل تم إعادة توجيههم إلى مطار آخر في الجنوب.
(ههههههههههههه)
“مرحبا؟ مرحبا؟” قال رئيس المطار بصوت عال.
……
تم قطع الخط.
ولم تكن هناك إشارة على الرغم من أنهم حاولوا الاتصال مرة أخرى!
أصيب رئيس المطار بالذعر وهو يصرخ “احصلوا على 5 سيارات إسعاف وعربات إطفاء إضافية! اسرعوا! إذا لم يكن لدى المطار ما يكفي ، فقوموا بإحضارهم من المناطق المحيطة! “
كان الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الصينية في حالة صدمة.
تبا!
كان الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الصينية في حالة صدمة.
“أيها طفل! لا يهم إذا خرجنا أحياء أو أمواتًا ، لا يسعنا إلا أن نشكرك! ” صرخت عمة عجوز.
مضيف ، والذي كان شخصًا عاديًا تمامًا ، كان من يقود الطائرة؟
تحطم الطيار الآلي؟
هاه؟
اذا هل تطير الطائرة يدويًا؟
كان رد فعلهم الأول هو “نحن محكوم علينا بالفشل”!
كانت فرص هؤلاء الناس للبقاء على قيد الحياة معدومة!
كانت هذه طائرة وليست دراجة نارية! ولم تكن شيئًا يمكن لأي شخص عادي أن يتعامل معه!
……
هاه؟
ترددت دونغ شانشان قبل الإيماء قليلا. “كن حذرا.”
في نفس الوقت.
**بالنسبة للفصلين 202 و 203 فلم أرتجمهم نظرا لاحتواء 70% من الفصل بالكامل على مشاهد +18 بالاضافة انهم لن يأثروا على الرواية
على متن طائرة الخطوط الجوية الصينية.
هرعت المضيفة الرقيق إلى قمرة القيادة ، “لقد اتصلت بالأرض!”
من الذي يقود الطائرة؟
استدارت المضيفة الأقدم ، “أين الهاتف؟! “
قالت المضيفة “لا ، المعلم تشانغ يي… هو مضيف تلفزيوني.”
“تم قطع الإشارة. لقد أبلغت بالفعل عن وضعنا. وأخبرنا الرئيس أن نتبع طائرة خطوط هاينان الجوية. حيث يتحكم المطار بشكل كامل في الحركة الجوية….. الجميع ينتظرنا! “
استدارت المضيفة الأقدم ، “أين الهاتف؟! “
رأت المضيفة بصيص أمل ، لكن برؤية تشانغ يي غير الموثوق به للغاية ، والذي كان يجلس في مقعد الطيار ، فقد اختفى كل ذلك الأمل!
لقد كانت هذه طائرة. وأي خطأ قد يقع سيؤدي إلى تحطم الطائرة وحدوث خسائر في الأرواح!
أشارت المضيفة الأقدم ، “إن طائرة خطوط هاينان الجوية تهبط. انظروا ، يمكننا أن نرى المطار بالفعل! “
في نفس الوقت.
كان عدد قليل من قادة المطار يجلسون على دبابيس وإبر وهم يوجهون السيطرة على حركة المرور.
شعر تشانغ يي بالفعل بالفرق بين قيادة طائرة وقيادة السيارة. حيث كان الأمر مختلفًا تمامًا.
كان الهدف من السيارة هو السفر حول العالم ، ولكن الطيران بالطائرة أعطى تشانغ يي شعوراً “باجتياز النجوم”.
استدار عامل الاتصالات وقال “ما زلنا لا نستطيع الاتصال بـ ca1883!”(رقم طيارة تشانغ يي)
لقد كان شعورا رائعا!.
بعد ذلك ، عاد جميع أفراد طاقم الطائرة إلى مقاعدهم.
أخذ نفسا عميقا وقال “عودوا إلى مقاعدكم واربط أحزمة الأمان. سوف يمتلئ هبوطنا بالاهتزازات…. لا يمكنكم يا رفاق الوقوف هنا! “
ضغطت المضيفة الأقدم على أكتاف تشانغ يي وقالت ، “كن حذرًا. إذا هبطنا البقاء على قيد الحياة ، فإن جميع المضيفات في خطوط الطيران لدينا سيصبحن من المعجبين المتشددين بك! حتى لو كنت ستطلق برنامج لسباق سيارات! فسوف ندعمه أيضًا! “
لمعت عيون المضيفة السمينة بالدموع ، “هل يمكننا حقا أن نهبط بأمان؟”
“وانغ… السيد وانغ!” كان الصوت الأنثوي الواصل متقطعًا حيث كانت الإشارة غير مستقرة ، “الحمدلله! تمكنا أخيرًا من النجاة! نحن أخيرا…..نجونا! “
ولم تكن هناك إشارة على الرغم من أنهم حاولوا الاتصال مرة أخرى!
تحولت عيون أحد شباب الطاقم إلى الكآبة وهو يعض شفتيه “إقلاع الطائرة وهبوطها هو أصعب جزء ، خاصة مع التحكم فيها يدويًا…. حتى مساعد الطيار الذي لديه خبرة لمدة عام قد لا يؤدي بشكل جيد. حيث يتطلب الأمر سنوات عديدة من التعلم النظري والخبرة العملية… “…بعد تعرضه لخطر كبير ، كان ما تبقى هو الأصل الأكثر أهمية ، لكنه شعر أن فرص النجاة كانت ضئيلة.
وعند سماع كلمات تشانغ يي ، شعر الركاب بالعاطفة!
نظرت المضيفة الأقدم إلى تشانغ يي وكانت نظرتها مليئة بمشاعر مختلطة. “حياتنا بين يديك. لذا من فضلك! “
داخل برج التحكم الأرضي.
قال تشانغ يي ، “سأبذل قصارى جهدي.”
انظروا إلى شجاعته!
ترددت المضيفة الأقدم ، “إذا حدث أي شيء أثناء هبوط الطائرة ، فستكون أول من يصاب…. بل يكاد لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة. هل أنت واثق!؟”
نظر تشانغ يي إليها وابتسم ابتسامة بائسة ، “اسرعي وعودي إلى الخلف.”
تلعثمت المضيفة “هذا… هذا… حاليًا ، الشخص الذي يقود الطائرة هو المعلم تشانغ يي من بكين!”
رددت المضيفة السمينة كالصدى “حسنًا ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، فلن نقول أي شيء. اخبارنا فقط بكيفية الهبوط سيفي بالغرض. كان من المفترض أن يكون هذا هو دور طاقم الطائرة، ومسؤوليتنا ، وليس خطرًا يجب على الراكب تحمله! إذا لم يتقدم أحد… هل يجب أن أفعل ذلك !؟ “
أراد الموظف قطع المكالمة ، لأنه لم يجرؤ على الرد على المكالمة مع العديد من القادة الموجودين حوله. ولكن عندما رأى الرقم ، صُدم. لذا رد على الفور ، “مرحبًا! جونغ! ماذا حصل لك؟ ما خطبك! هل حدث شئ؟”
قال أحد شباب طاقم الطائرة أيضًا ، “إذا كان على أي شخص فعل ذلك، فيجب أن يكون أنا!”
فجأة ، دخل أحدهم من الخارج. كانت دونغ شانشان “تشانغ يي!”
نظر إليهم تشانغ يي وقال بطريقة مذهلة ولكنها جادة “لا تجادلوني. كيف يمكن مقارنة حياتي الشخصية بحياة الجميع؟ على الرغم من أن هذا هو أخطر جزء في الرحلة، إلا أنني سأخاطر بحياتي للهبوط بشكل صحيح…. مقارنة بحماية حياة الجميع ، حياتي الشخصية ليست مهمة! “
ولم تكن هناك إشارة على الرغم من أنهم حاولوا الاتصال مرة أخرى!
قال أحد شباب الطاقم وهو يشد قبضته ، “ما قلته رائع!”
“المعلم تشانغ يي؟ من هذا؟” قال رئيس المطار بمفاجأة سارة: “معلم من كلية الطيران؟ أم أنه طيار طائرة ركاب متقاعد؟ “
كما أعجب عدد قليل من المضيفات بتشانغ يي.
“لا نعرف ما حدث في البداية ،قام شخص ما… فجأة بطعن احد أفراد الطاقم ثم اندفع إلى قمرة القيادة. وفي وقت لاحق قام اثنان من شركائه بإغلاق المقصورة. ولقد تم اختطافنا في منتصف الطريق خلال رحلتنا. لكن لحسن الحظ كان هناك خبير بين ركابنا ، ومن خلال العمل الجاد لطاقم الطائرة والركاب ، تمكنا من كبح جماح الإرهابيين المختطفين. وتمكنا من استعادة السيطرة على قمرة القيادة ، ولكن تم تدمير العديد من الأجهزة الموجودة بداخلها. ولم تكن هناك طريقة لتحديد مسار رحلتنا ، ولم يكن هناك حتى طيار آلي. كما أصيب الطيار ومساعده بجروح خطيرة وفقدوا الوعي… والآن نحن نتابع طائرة تابعة لشركة طيران هاينان ، على أمل الوصول إلى المطار! “
انظروا إلى أخلاقه!
انظروا إلى شجاعته!
شعر تشانغ يي بالفعل بالفرق بين قيادة طائرة وقيادة السيارة. حيث كان الأمر مختلفًا تمامًا.
في السابق ، عندما كانوا ينتقلون إلى المقصورة لتهدئة الجميع ، نسوا إيقاف تشغيل مذياع الطيار، لذلك وصلت كلمات تشانغ يي إلى الدرجة الاقتصادية ودرجة رجال الأعمال!
عند سماع ذلك ، شعرت المضيفة بالعجز. لأنه فقط بالطريقة التي طار بها المعلم تشانغ يي بالطائرة وكيف كان ينوي “التسابق بالطائرة” في اللحظة التي أمسك فيها بأدوات التحكم ، فهل يعتقدون أنهم أرادوا السماح لـ تشانغ يي بقيادة الطائرة!؟
وعند سماع كلمات تشانغ يي ، شعر الركاب بالعاطفة!
أصيب رئيس المطار بالذعر وهو يصرخ “احصلوا على 5 سيارات إسعاف وعربات إطفاء إضافية! اسرعوا! إذا لم يكن لدى المطار ما يكفي ، فقوموا بإحضارهم من المناطق المحيطة! “
“المعلم تشانغ…” تحولت عيون فتاة إلى اللون الأحمر!
نظرت المضيفة الأقدم إلى تشانغ يي وكانت نظرتها مليئة بمشاعر مختلطة. “حياتنا بين يديك. لذا من فضلك! “
أصيب رئيس المطار بالذعر وهو يصرخ “احصلوا على 5 سيارات إسعاف وعربات إطفاء إضافية! اسرعوا! إذا لم يكن لدى المطار ما يكفي ، فقوموا بإحضارهم من المناطق المحيطة! “
“أيها طفل! لا يهم إذا خرجنا أحياء أو أمواتًا ، لا يسعنا إلا أن نشكرك! ” صرخت عمة عجوز.
“مرحبا؟ مرحبا؟” قال رئيس المطار بصوت عال.
استدارت المضيفة الأقدم ، “أين الهاتف؟! “
كما شعرت امرأة أخرى في منتصف العمر بالعاطفة وصرخت ، “هذا صحيح! إنه شخص مشهور وأديب معروف، ومع ذلك فهو يخاطر بحياته بالجلوس في أخطر مكان ليطير بالطائرة من أجلنا! على ماذا نبكي؟ يجب أن نبتهج بوجود مثل هذا الشخص …لم يتمت الخير بعد! “
“أجل! لا تبكوا! “
كان رد فعلهم الأول هو “نحن محكوم علينا بالفشل”!
إذا كان أي شخص منكم يعرف كيف يقود هذه الطائرة، فلن أكون أول من يخاطر بحياته ويجلس هنا.
“الجميع ، دعونا نصلي معا!”
كما هرع عدد قليل من القادة والإداريين من شركة الخطوط الجوية الصينية إلى هنا بعد أن أدركوا أنهم فقدوا الاتصال بإحدى طائراتهم. وعندما وصلوا وجدوا أن الجو العام كان كئيبا ومقموعًا. حيث تداوت الأصوات داخل القاعة الصغيرة بسبب عدم السماح لطائرتين كانا على وشك الهبوط بالهبوط بل تم إعادة توجيههم إلى مطار آخر في الجنوب.
“وانغ… السيد وانغ!” كان الصوت الأنثوي الواصل متقطعًا حيث كانت الإشارة غير مستقرة ، “الحمدلله! تمكنا أخيرًا من النجاة! نحن أخيرا…..نجونا! “
“يجب أن نثق في المعلم تشانغ!”
“تم قطع الإشارة. لقد أبلغت بالفعل عن وضعنا. وأخبرنا الرئيس أن نتبع طائرة خطوط هاينان الجوية. حيث يتحكم المطار بشكل كامل في الحركة الجوية….. الجميع ينتظرنا! “
“هذا صحيح! بالتأكيد سنهبط بنجاح! بالتأكيد!”
“لا نعرف ما حدث في البداية ،قام شخص ما… فجأة بطعن احد أفراد الطاقم ثم اندفع إلى قمرة القيادة. وفي وقت لاحق قام اثنان من شركائه بإغلاق المقصورة. ولقد تم اختطافنا في منتصف الطريق خلال رحلتنا. لكن لحسن الحظ كان هناك خبير بين ركابنا ، ومن خلال العمل الجاد لطاقم الطائرة والركاب ، تمكنا من كبح جماح الإرهابيين المختطفين. وتمكنا من استعادة السيطرة على قمرة القيادة ، ولكن تم تدمير العديد من الأجهزة الموجودة بداخلها. ولم تكن هناك طريقة لتحديد مسار رحلتنا ، ولم يكن هناك حتى طيار آلي. كما أصيب الطيار ومساعده بجروح خطيرة وفقدوا الوعي… والآن نحن نتابع طائرة تابعة لشركة طيران هاينان ، على أمل الوصول إلى المطار! “
قال عامل آخر ، “طائرة هانيان رقم 7781 دخلت المنطقة سي وتقوم الطائرة Ca1883 بمتابعتها عن كثب. ومن المتوقع أن يصلوا إلى المجال الجوي لمطار هونغ تشياو (شنغهاي) في غضون سبع دقائق تقريبًا! “
استلهم الجميع من روح تشانغ يي الشجاعة. حيث قاموا كلهم بتجديد رغبتهم في الحياة!
حبس رئيس المطار أنفاسه وهو يقول بتوتر: “أهناك جديد؟”
تحولت عيون أحد شباب الطاقم إلى الكآبة وهو يعض شفتيه “إقلاع الطائرة وهبوطها هو أصعب جزء ، خاصة مع التحكم فيها يدويًا…. حتى مساعد الطيار الذي لديه خبرة لمدة عام قد لا يؤدي بشكل جيد. حيث يتطلب الأمر سنوات عديدة من التعلم النظري والخبرة العملية… “…بعد تعرضه لخطر كبير ، كان ما تبقى هو الأصل الأكثر أهمية ، لكنه شعر أن فرص النجاة كانت ضئيلة.
ضغطت المضيفة الأقدم على أكتاف تشانغ يي وقالت ، “كن حذرًا. إذا هبطنا البقاء على قيد الحياة ، فإن جميع المضيفات في خطوط الطيران لدينا سيصبحن من المعجبين المتشددين بك! حتى لو كنت ستطلق برنامج لسباق سيارات! فسوف ندعمه أيضًا! “
**بالنسبة للفصلين 202 و 203 فلم أرتجمهم نظرا لاحتواء 70% من الفصل بالكامل على مشاهد +18 بالاضافة انهم لن يأثروا على الرواية
فجأة ، دخل أحدهم من الخارج. كانت دونغ شانشان “تشانغ يي!”
“……لماذا أشعر وكأنك توبخينني؟” سأل تشانغ يي.
“……لماذا أشعر وكأنك توبخينني؟” سأل تشانغ يي.
(ههههههههههههه)
فجأة ، دخل أحدهم من الخارج. كانت دونغ شانشان “تشانغ يي!”
ترددت دونغ شانشان قبل الإيماء قليلا. “كن حذرا.”
نظر تشانغ يي إليها وابتسم ابتسامة بائسة ، “اسرعي وعودي إلى الخلف.”
ترددت دونغ شانشان قبل الإيماء قليلا. “كن حذرا.”
نظر إليه الجميع بعبوس.
سرعان ما قال رئيس المطار ، “لقد تعاملتم مع الأمر بشكل جيد للغاية! ستكون رحلة خطوط هاينان الجوية مسؤولة عن إرشادكم… لقد قمنا بالفعل بالسيطرة بشكل كامل على الحركة الجوية في النطاق. كما تم توفير جميع الظروف المواتية لهبوطم بأمان… ستوصلك طائرة خطوط هاينان الجوية إلى المطار! ” بعد قول هذا ، شعر فجأة بأن هناك شيء غير صحيح. بغمضة لذا بعد لحظة تفكير ارتجف جسده وصاح فجأة
“حسنا.” رفع تشانغ يي يده كعلامة فهم.
“تمكنا أخيرًا من التواصل معهم!” قال مسؤول آخر بالمطار.
بعد ذلك ، عاد جميع أفراد طاقم الطائرة إلى مقاعدهم.
وفي اللحظة التي أغلق فيها الباب ، تُرك تشانغ يي بمفرده في قمرة القيادة.
“هذا صحيح! بالتأكيد سنهبط بنجاح! بالتأكيد!”
عندما رأى تشانغ يي أنه لم يبق أحد ، بدأ في البكاء.
أختك!
هل تعتقدون حقًا أني كنت أرغب في البقاء هنا؟
إذا كان أي شخص منكم يعرف كيف يقود هذه الطائرة، فلن أكون أول من يخاطر بحياته ويجلس هنا.
لم يبق لي أي خيار آخر!
لأنه إذا كان لا يزال بإمكان أي من الطيارين التحرك ، فسأكون الشخص الذي سيهرب من هذا المكان بسرعة أكبر من أي شخص آخر!
انظروا إلى أخلاقه!
هل تعتقدون أنني انتحاري لهذه الدرجة!؟
****************************************
تشانغ يي اشجع الجبناء??????
قال أحد شباب طاقم الطائرة أيضًا ، “إذا كان على أي شخص فعل ذلك، فيجب أن يكون أنا!”
هذا هو فصل اليوم لكن اذا تفرغت بعد الافطار سأترجم فصل آخر.
لقد كانت حقا عملية اختطاف!
*لاحظت أن هناك قراء جدد….أروني تعليقاتكم
**بالنسبة للفصلين 202 و 203 فلم أرتجمهم نظرا لاحتواء 70% من الفصل بالكامل على مشاهد +18 بالاضافة انهم لن يأثروا على الرواية
(ههههههههههههه)
(ههههههههههههه)
“……لماذا أشعر وكأنك توبخينني؟” سأل تشانغ يي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
