نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 217

التصفيق المدوي!

التصفيق المدوي!

الفصل 217: التصفيق المدوي!

لا….بل أغنية ذات قدرات خارقة!

 

وأثناء سيرهم نحو المحطة ، أخبرت المضيفة الاقدم القادة ومسؤولي الأمن العام بما حدث

داخل قمرة القيادة.

شعرت المضيفتان السمينة الرقيقة بأن هناك كتلة في حلقهن وهن يعانقن أخواتهم قبل أن يبكين!

 

“المعلم تشانغ سينزل!”

عند سماع الضجة المبتهجة من الركاب ، نظر تشانغ يي مباشرة إلى الأمام في حالة ذهول ثم إلى الجانب.

ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!

 

 

وجد انه كان مغطى بالعرق بعد أن نجا من هذه الكارثة!

عند رؤية زاوية هبوط الطائرة المحفوفة بالمخاطر ، وبعد سماع جميع تحليلات الطيارين المحترفين ذوي الخبرة ، لم يتوقعوا أبدًا أن تهبط الطائرة بأمان.

 

عندها فقط بدأ تشانغ يي في المشي إلى باب الطائرة.

سبعة أمتار!

أكان شخصا بهذا الصغر ؟

 

حدق موظفو المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية بنظرات غير مفهومة في تشانغ يي!

لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!

كان التصفيق صاخبا.

 

في الحقيقة لم يجدوا أي صعوبة في ذلك على الاطلاق، لأنهم لم يفعلوا شيئًا بمجرد حدوث الاختطاف!

كانت هذه السبعة أمتار تفصله عن الحياة والموت.

ثانيتين.

تساءل تشانغ يي ذات مرة عما إذا كان قد مات بنفسه ، لأنه من زاويته ، يمكنه رؤية ما إذا كان هناك بعوض ميت على متن الطائرة التي أمامه.

اذا نظرنا للأمر من هذا المنظور فلا عجب!

لقد كانوا بذلك القرب.

 

حاول تشانغ يي الغناء كملاذ أخير على أمل أن تتوقف الطائرة قبل الاصطدام. حيث لم يتوقع أبدا حدوث معجزة.

لم يهتم مساعد الطيار بشكرها حيث كان غاضبًا

 

ثانية واحدة.

لقد كانت أغنية تشانغ يي ” لنتقابل في حياتنا التالية ” قوية جدًا لدرجة أنها أوقفت الطائرة!

 

 

“المعلم تشانغ سينزل!”

لقد كانت أغنية رائعة!

“الأخ سوبرمان ، شكرا لك!” قالت الفتاة الصغيرة ذات اللهجة الطفولية.

 

تساءل تشانغ يي ذات مرة عما إذا كان قد مات بنفسه ، لأنه من زاويته ، يمكنه رؤية ما إذا كان هناك بعوض ميت على متن الطائرة التي أمامه.

لا….بل أغنية ذات قدرات خارقة!

**************************************

 

 

كان جسده كله كالماء على مقعد الطيار.

عند رؤية السماء الزرقاء والغيوم البيضاء والأرض المألوفة ، كاد كثير ممن لم يذرفوا دمعة على الطائرة أن يبكوا!

لكنه استخدم كل ما تبقى من قوته لفك حزام الأمان وفتح أبواب الطائرة ، مما سهل من نزول الركاب.

 

ثم استلقى على المقعد بلا حراك.

 

 

نظر قادة المطار والموظفون المحيطون إلى تشانغ يي بدهشة.

لم يكن يعرف حتى ما كان شعوره الحالي.

تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!

لقد كان خائفا بشكل رهيب!

 

لقد كاد يموت حقا !

 

 

 

ومن بين آلاف العبارات، أراد تشانغ يي أن يقول شيئًا واحدًا فقط ، وهو: أغنية الأخ تشون مفيدة للغاية. لا تتحدث عن قيادة طائرة في المستقبل ، فقط مع أغنية الأخ تشون سأتمكن حتى من قيادة حاملة طائرات!

 

 

“بعد الاختطاف ، كان أحد المجرمين يسيطر على قمرة القيادة وكان المجرمان الآخران يغلقان الباب من الخارج…لقد كانوا خبراء في الملاكمة التايلاندية. ثم تقدم حوالي عشرة ركاب أقوياء لكنهم هزموا جميعًا. ولم يكن أي من الركاب مباري لهم على الإطلاق… حتى أنهم أرادوا قتل بعد الركاب… ”

في المقصورة الخلفية.

قالت مضيفة الاقدم بتقدير “كان المعلم تشانغ يي هو من كبحهم…. لاحقًا ، تم إغلاق باب قمرة القيادة ، لقد المعلم تشانغ يي قام باستخدام أداة ما لفتحه…. في وقت لاحق قاد الطائرة بنفسه وهبط بنا! ”

 

“جون!”

قام موظفو المطار المسؤولون عن الإنقاذ بإحضار سلم بسرعة. وعندما قاموا بتوصيله بباب الطائرة اندفع فريق الإنقاذ على الفور!

لم يكن يعرف حتى ما كان شعوره الحالي.

 

 

قاطعت المضيفة الاقدم الركاب وطاقم المقصورة المتحمسين ، “نحتاج إلى نقل الجرحى أولاً”.

 

 

أجابت المضيفة السمينة: “الأخ تشو مصاب بجروح خطيرة وقد نقلته سيارة الإسعاف!”

أجل!

 

 

كانت المضيفة الاقدم في حيرة بشأن ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، “لكن كان المعلم تشانغ حقًا يقود الطائرة.”

كان هناك ثلاثة أشخاص مصابين بجروح خطيرة على متن الطائرة!

ضحكت المضيفة الاقدم “أجل ، شكرًا لكم جميعًا.”

 

 

بعد تقاسم السراء والضراء ، كان الركاب متعاونين للغاية.

أعتذر عن التأخير الطويل لكن حالتي النفسية لم تكن بخير+ التراكمات الدراسية….

لم يقل أحد أي شيء آخر ، وساعدوا فريق الإنقاذ في نقل الجرحى. حتى أنه كان هناك 5 ركاب أقوياء البنية قاموا بسحب الإرهابيين الثلاثة المختطفين فاقدي الوعي من الطائرة ونقلوهم إلى الشرطة.

لقد كاد يموت حقا !

 

كان الجميع ينظرون إليه.

بعد القيام بذلك ، نزل الجميع من الطائرة بنظام.

ومن بين آلاف العبارات، أراد تشانغ يي أن يقول شيئًا واحدًا فقط ، وهو: أغنية الأخ تشون مفيدة للغاية. لا تتحدث عن قيادة طائرة في المستقبل ، فقط مع أغنية الأخ تشون سأتمكن حتى من قيادة حاملة طائرات!

 

“أنت رائع جدا!”

عند رؤية السماء الزرقاء والغيوم البيضاء والأرض المألوفة ، كاد كثير ممن لم يذرفوا دمعة على الطائرة أن يبكوا!

“لقد خرج!!”

 

لقد كان خائفا بشكل رهيب!

من الرائع حقا أن تكون على قيد الحياة!

تساءل تشانغ يي ذات مرة عما إذا كان قد مات بنفسه ، لأنه من زاويته ، يمكنه رؤية ما إذا كان هناك بعوض ميت على متن الطائرة التي أمامه.

 

 

كان هناك الكثير من الناس العاطفيين!

على الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس الشركة ، إلا أنهم التقوا في كثير من الأحيان ، لذلك عرف الجميع بعضهم البعض. نظر طيارو شركة هاينان للطيران الآخرون إلى المضيفة الاقدم “هل كانت طائرتك؟”

 

نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”

“جون!”

 

 

“سأقدم جميع التفاصيل.”

“الأخت غوو!”

فيوووو!!.

 

 

“لقد أخفتنا حتى الموت!”

 

 

 

كان أكثر من 10 من الأصدقاء والزملاء ينتظرون وصولهم منذ فترة طويلة لذا عندما رأوا اصدقائهم اندفعوا إلى الأمام!

اللعنة!

 

كان قد تلقى فقط لمحة عامة عن الوضع وكان يفتقر إلى المعلومات التفصيلية!

شعرت المضيفتان السمينة الرقيقة بأن هناك كتلة في حلقهن وهن يعانقن أخواتهم قبل أن يبكين!

“لقد خرج!!”

 

 

حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!

نظر أفراد خطوط هاينان الجوية إلى بعضهم البعض وظلوا صامتين!

 

 

ثم تقدم قادة المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية.

شعرت المضيفتان السمينة الرقيقة بأن هناك كتلة في حلقهن وهن يعانقن أخواتهم قبل أن يبكين!

عند رؤية زاوية هبوط الطائرة المحفوفة بالمخاطر ، وبعد سماع جميع تحليلات الطيارين المحترفين ذوي الخبرة ، لم يتوقعوا أبدًا أن تهبط الطائرة بأمان.

فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!

لقد كانوا متحمسين للغاية حيث تقدم رجل في منتصف العمر وقال بصوت عالٍ ، “أيها الرفاق! لقد أبليتم حسنا! لقد أبليتم بلاء حسنا حقا! لقد واجهتم مثل هذه الحالة الطارئة ولم تفقدوا هدوءكم…هذه القدرة الرائعة على تحمل الضغط في اللحظات الحرجة. مع تقليل الخسائر الاقتصادية والبشرية إلى الحد الأدنى ، تفتخر شركة الخطوط الجوية الصينية بأن لديها أبطالا مثلكم. شكرا جزيلا لعملكم الشاق! ”

“إذا كنت ستشتري منزلًا في المستقبل ، فابحث عني! سأمنحك خصمًا بنسبة 20٪! ”

 

حدق موظفو المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية بنظرات غير مفهومة في تشانغ يي!

“شكرا لك أيها القائد!”

كانت هذه السبعة أمتار تفصله عن الحياة والموت.

 

“لقد كان هذا واجبنا!”

“لقد كان هذا واجبنا!”

 

 

 

“لم يكن عملاً شاقاً على الإطلاق!”

يا له من شعور منعش!!!.

 

من الرائع حقا أن تكون على قيد الحياة!

في الحقيقة لم يجدوا أي صعوبة في ذلك على الاطلاق، لأنهم لم يفعلوا شيئًا بمجرد حدوث الاختطاف!

حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!

 

 

ابتسم قائد شركة الخطوط الجوية الصينية. ”لا تكونوا متواضعين. أنتم تستحقون الثناء بالتأكيد حتى أنكم ستتلقون علاوة عندما تعودون الى العمل! ”

“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.

 

 

قالت المضيفة الاقدم على الفور ، “أيها القائد ، نحن حقا لم نفعل شيئًا. كان تم حل كل شيء بسبب مساعدة أحد الركاب”. ثم نظرت إلى الطائرة. “لكن هذا الشخص لم ينزل حتى الآن…. صراحة، بالنسبة لهذا الحادث ، كنا كطاقم نفتقر حقًا إلى رباطة الجأش والخبرة اللازمتين للتعامل مع هذه الازمة. حيث أصابنا الذعر ، ولولا تطوع المعلم تشانغ يي للمخاطرة بحياته ، لكانت النتيجة لا يمكن تصورها!”

 

 

 

“راكب؟ أي راكب؟ ” سأل عدد قليل من القادة.

 

 

 

“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.

 

 

 

“دعنا نذهب ، دعونا نتحدث عندما ترتاحون. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا. كما يجب إيقاف مراقبة الحركة الجوية أيضًا. لا يمكننا البقاء على المدرج “. قال مسؤول المطار.

هل كان حقا بهذه القوة؟

 

الفصل 217: التصفيق المدوي!

قاد القادة على الفور موظفيهم للمساعدة وإجلوا الركاب ، مما سمح لمضيفات طاقم الطائرة الابطال بالراحة.

 

لكن المضيفات لم يغادرن. كما لم يغادر الركاب أيضا.

 

حيث كانوا جميعًا ينظرون بحزم إلى الطائرة.

لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!

لقد كانوا ينتظرون شخص واحد.

برؤية كل منهم يبدي تعبيرا كما لو كان هذا ما حدث حقا، أصيب طيار شركة هاينان للطيران والمضيفات بالذهول ، “آه؟ اذا أكان يقودها بوضعية الطيار الآلي؟ ”

 

“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.

ولسبب غير معروف ، ساد الصمت المشهد بأكمله.

عند رؤية زاوية هبوط الطائرة المحفوفة بالمخاطر ، وبعد سماع جميع تحليلات الطيارين المحترفين ذوي الخبرة ، لم يتوقعوا أبدًا أن تهبط الطائرة بأمان.

 

ضحكت المضيفة الاقدم “أجل ، شكرًا لكم جميعًا.”

……

عند رؤية السماء الزرقاء والغيوم البيضاء والأرض المألوفة ، كاد كثير ممن لم يذرفوا دمعة على الطائرة أن يبكوا!

 

 

داخل قمرة القيادة.

 

 

كان التصفيق صاخبا.

كان تشانغ يي هو آخر من بقي على متن الطائرة. لذا بعد أن تعافى من حالته شبه المنهارة ، فك حزام الأمان وسماعة الأذن قبل أن يفتح باب إلى قمرة القيادة.

يا له من شعور منعش!!!.

لم ينزل من الطائرة ، لكن أول ما فعله هو ضم رجليه بإحكام والركض إلى دورة المياه.

 

لقد كادت التقلبات الهائلة خلال الأزمة السابقة أن تجعله يتبول على نفسه.

 

 

الفصل 217: التصفيق المدوي!

فيوووو!!.

لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!

 

 

يا له من شعور منعش!!!.

 

 

 

عندها فقط بدأ تشانغ يي في المشي إلى باب الطائرة.

قاد القادة على الفور موظفيهم للمساعدة وإجلوا الركاب ، مما سمح لمضيفات طاقم الطائرة الابطال بالراحة.

ولكن في اللحظة التي وصل فيها إلى هناك ، توقف.

 

لقد فوجئ برؤية الحشد المزدحم أدناه!

حتى أن صوت التصفيق أغرق المطار بأكمله.

 

“هل تعرفين فقط أن تشكرنا؟ لقد حدثت حالة طارئة مع طائرتك ، لذلك لن نقول أي شيء عن ذلك. لأن ذلك كان أمرًا لا مفر منه ، لكننا كنا نريد ارشادك ، وحتى أننا أعطيناكم إشارة ، لماذا اذا بقيتم قريبين جدًا منا؟! هل تعرفون مدى خطورة ذلك؟ لقد بكى العديد من الركاب على متن طائرتنا من الخوف! من كان الذي كان يقود تلك الطائرة !؟ هل كان أولد تشو؟ فليخرج إلى هنا! أنا بالتأكيد بحاجة لقول شيء له! كان هذا تنمرًا مطلقًا! ”

“لقد خرج!!”

 

 

 

“إنه المعلم تشانغ!”

الفصل 217: التصفيق المدوي!

 

 

“المعلم تشانغ سينزل!”

 

 

“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.

كان الجميع ينظرون إليه.

فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!

 

 

ثانية واحدة.

فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!

 

بعد القيام بذلك ، نزل الجميع من الطائرة بنظام.

ثانيتين.

شعرت المضيفتان السمينة الرقيقة بأن هناك كتلة في حلقهن وهن يعانقن أخواتهم قبل أن يبكين!

 

 

فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!

الفصل 217: التصفيق المدوي!

 

 

تبعها شخص ثانٍ ، شخص عاشر ثم مائة شخص!

“بعد الاختطاف ، كان أحد المجرمين يسيطر على قمرة القيادة وكان المجرمان الآخران يغلقان الباب من الخارج…لقد كانوا خبراء في الملاكمة التايلاندية. ثم تقدم حوالي عشرة ركاب أقوياء لكنهم هزموا جميعًا. ولم يكن أي من الركاب مباري لهم على الإطلاق… حتى أنهم أرادوا قتل بعد الركاب… ”

 

 

حدق موظفو المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية بنظرات غير مفهومة في تشانغ يي!

تشانغ يي؟

 

 

كان التصفيق صاخبا.

 

لقد كان الجميع يصفقون لـ تشانغ يي.

 

حتى أن صوت التصفيق أغرق المطار بأكمله.

 

لقد كان مثل مشهد متفجر في حفلة موسيقية حية!

يا له من شعور منعش!!!.

 

عند سماع الضجة المبتهجة من الركاب ، نظر تشانغ يي مباشرة إلى الأمام في حالة ذهول ثم إلى الجانب.

“عظيم!”

“المعلم تشانغ ، عندما تكون متفرغًا ، تعال إلى منزل هذه الجدة لتناول وجبة!”

 

كانت هذه السبعة أمتار تفصله عن الحياة والموت.

“أنت رائع جدا!”

“سأقدم جميع التفاصيل.”

 

 

“لولاك لما بقينا على قيد الحياة!”

داخل قمرة القيادة.

 

 

“إذا كنت ستشتري منزلًا في المستقبل ، فابحث عني! سأمنحك خصمًا بنسبة 20٪! ”

 

 

ثانيتين.

“المعلم تشانغ ، عندما تكون متفرغًا ، تعال إلى منزل هذه الجدة لتناول وجبة!”

 

 

 

“الأخ سوبرمان ، شكرا لك!” قالت الفتاة الصغيرة ذات اللهجة الطفولية.

 

 

 

شعر تشانغ يي بالإطراء “شكرا لكم جميعا…. لم أفعل أي شيء!!”

“لقد أخفتنا حتى الموت!”

 

 

عندما وصل إلى الأرض ، بادرت المضيفة السمينة للتقدم إلى الأمام “لقد أنقذت حياة كل من كان على متن الطائرة، فكيف يمكنك أن تقول إنك لم تفعل شيئًا؟ نحن حقا لا نعرف كيف نشكرك “. وبعد أن قالت المضيفة السمينة ذلك قامت فجأة بتقبيل تشانغ يي على خده “لقد كنت رائعًا جدًا اليوم!”

“هل تعرفين فقط أن تشكرنا؟ لقد حدثت حالة طارئة مع طائرتك ، لذلك لن نقول أي شيء عن ذلك. لأن ذلك كان أمرًا لا مفر منه ، لكننا كنا نريد ارشادك ، وحتى أننا أعطيناكم إشارة ، لماذا اذا بقيتم قريبين جدًا منا؟! هل تعرفون مدى خطورة ذلك؟ لقد بكى العديد من الركاب على متن طائرتنا من الخوف! من كان الذي كان يقود تلك الطائرة !؟ هل كان أولد تشو؟ فليخرج إلى هنا! أنا بالتأكيد بحاجة لقول شيء له! كان هذا تنمرًا مطلقًا! ”

 

 

كاد تشانغ يي أن يختنق.

هل كان حقا بهذه القوة؟

 

 

لم تتراجع المضيفة الرقيقة وقبّلت تشانغ يي بخجل على الخد الآخر.

 

 

قام موظفو المطار المسؤولون عن الإنقاذ بإحضار سلم بسرعة. وعندما قاموا بتوصيله بباب الطائرة اندفع فريق الإنقاذ على الفور!

ضحكت المضيفة الاقدم  وأعطت تشانغ يي قبلة على جبهته “إذا لم تكن هذه الأخت الكبرى متزوجة ، لكانت قد اعطتك قبلة عاطفية!”(اختااااه!!!)

“الأخت غوو!”

 

فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!

ومع وجه مليء بعلامات أحمر الشفاه ، شعر تشانغ يي بأن وجهه أصبح دافئًا ، “احمممم ، حول ذلك…”

 

 

كان التصفيق صاخبا.

“وو!” صرخ كثير من الناس مرة أخرى.

ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!

 

ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!

ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!

لم ينزل من الطائرة ، لكن أول ما فعله هو ضم رجليه بإحكام والركض إلى دورة المياه.

لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!

“هل تعرفين فقط أن تشكرنا؟ لقد حدثت حالة طارئة مع طائرتك ، لذلك لن نقول أي شيء عن ذلك. لأن ذلك كان أمرًا لا مفر منه ، لكننا كنا نريد ارشادك ، وحتى أننا أعطيناكم إشارة ، لماذا اذا بقيتم قريبين جدًا منا؟! هل تعرفون مدى خطورة ذلك؟ لقد بكى العديد من الركاب على متن طائرتنا من الخوف! من كان الذي كان يقود تلك الطائرة !؟ هل كان أولد تشو؟ فليخرج إلى هنا! أنا بالتأكيد بحاجة لقول شيء له! كان هذا تنمرًا مطلقًا! ”

 

 

كان الجميع مخلصين في امتنانهم له. لأنهم جميعا كانوا يعلمون أنه بدونه ، لن تتاح لهم الفرصة للوقوف هنا الآن. لقد كان بالتأكيد منقذهم!

 

 

“سأقدم جميع التفاصيل.”

نظر قادة المطار والموظفون المحيطون إلى تشانغ يي بدهشة.

وأعتذر ثانية عن التأخير …. هذا اذا ما زال يوجد احد يتابع الترجمة العربية

هل كان هذا هو الشخص الذي هبط بالطائرة بنفسه لينقذ حياة الجميع؟

 

أكان شخصا بهذا الصغر ؟

 

أكان الشخص الذي قاد الطائرة مضيف إذاعي حقا؟

سخر طيار شركة هاينان  “هيا ، من تخدعين؟. هل ستلقي باللوم على شخص عادي؟ نحن لا نريد شيء حقًا ، لكن نريد فقط أن نذكر أن هذا الأمر كان خطيرًا للغاية! ”

حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!

 

 

 

……

كان تشانغ يي هو آخر من بقي على متن الطائرة. لذا بعد أن تعافى من حالته شبه المنهارة ، فك حزام الأمان وسماعة الأذن قبل أن يفتح باب إلى قمرة القيادة.

 

 

على مدرج آخر!

“ما الأمر؟” جاء رئيس المطار.

 

 

هبطت طائرة شركة هاينان للطيران التي كانت مسؤولة عن قيادة الطريق. وفي اللحظة التي توقفت فيها الطائرة ، اندفع الطياران وعدد قليل من المضيفات بغضب!

 

 

حدق موظفو المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية بنظرات غير مفهومة في تشانغ يي!

نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”

حيث كانوا جميعًا ينظرون بحزم إلى الطائرة.

 

“لولاك لما بقينا على قيد الحياة!”

على الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس الشركة ، إلا أنهم التقوا في كثير من الأحيان ، لذلك عرف الجميع بعضهم البعض. نظر طيارو شركة هاينان للطيران الآخرون إلى المضيفة الاقدم “هل كانت طائرتك؟”

قاطعت المضيفة الاقدم الركاب وطاقم المقصورة المتحمسين ، “نحتاج إلى نقل الجرحى أولاً”.

 

 

ضحكت المضيفة الاقدم “أجل ، شكرًا لكم جميعًا.”

 

 

لقد كانوا متحمسين للغاية حيث تقدم رجل في منتصف العمر وقال بصوت عالٍ ، “أيها الرفاق! لقد أبليتم حسنا! لقد أبليتم بلاء حسنا حقا! لقد واجهتم مثل هذه الحالة الطارئة ولم تفقدوا هدوءكم…هذه القدرة الرائعة على تحمل الضغط في اللحظات الحرجة. مع تقليل الخسائر الاقتصادية والبشرية إلى الحد الأدنى ، تفتخر شركة الخطوط الجوية الصينية بأن لديها أبطالا مثلكم. شكرا جزيلا لعملكم الشاق! ”

لم يهتم مساعد الطيار بشكرها حيث كان غاضبًا

قالت مضيفة الاقدم بتقدير “كان المعلم تشانغ يي هو من كبحهم…. لاحقًا ، تم إغلاق باب قمرة القيادة ، لقد المعلم تشانغ يي قام باستخدام أداة ما لفتحه…. في وقت لاحق قاد الطائرة بنفسه وهبط بنا! ”

“هل تعرفين فقط أن تشكرنا؟ لقد حدثت حالة طارئة مع طائرتك ، لذلك لن نقول أي شيء عن ذلك. لأن ذلك كان أمرًا لا مفر منه ، لكننا كنا نريد ارشادك ، وحتى أننا أعطيناكم إشارة ، لماذا اذا بقيتم قريبين جدًا منا؟! هل تعرفون مدى خطورة ذلك؟ لقد بكى العديد من الركاب على متن طائرتنا من الخوف! من كان الذي كان يقود تلك الطائرة !؟ هل كان أولد تشو؟ فليخرج إلى هنا! أنا بالتأكيد بحاجة لقول شيء له! كان هذا تنمرًا مطلقًا! ”

 

(عندما تذكر أن ركاب طائرة هاينان كانوا يصرخون بينما ركاب طائرة تشانغ يي كانوا متقلبين ما حدث أضحك بهيستيرية)

أعتذر عن التأخير الطويل لكن حالتي النفسية لم تكن بخير+ التراكمات الدراسية….

أجابت المضيفة السمينة: “الأخ تشو مصاب بجروح خطيرة وقد نقلته سيارة الإسعاف!”

سخر طيار شركة هاينان  “هيا ، من تخدعين؟. هل ستلقي باللوم على شخص عادي؟ نحن لا نريد شيء حقًا ، لكن نريد فقط أن نذكر أن هذا الأمر كان خطيرًا للغاية! ”

 

 

أصيب طيار شركة هاينان للطيران بالصدمة ، “إذن هل قادها مساعده ؟ لكن حتى مساعد الطيار لن يكون لديه مثل هذه المهارات السيئة. كيف يمكنه أن يطارد طائرتنا هكذا! هل تعتقدون أنكم يا رفاق في سباق سيارات !؟ ”

في الحقيقة لم يجدوا أي صعوبة في ذلك على الاطلاق، لأنهم لم يفعلوا شيئًا بمجرد حدوث الاختطاف!

 

“وو!” صرخ كثير من الناس مرة أخرى.

قالت المضيفة السمينة ، “لقد أصيب مساعد الطيار أيضا بجروح خطيرة”.

وأثناء سيرهم نحو المحطة ، أخبرت المضيفة الاقدم القادة ومسؤولي الأمن العام بما حدث

 

 

“الشخص الذي يقود الطائرة…” أشارت المضيفة الاقدم في اتجاه تشانغ يي ، “كان المعلم تشانغ يي ، مذيع إذاعي شهير من بكين.”

 

 

من منكم شاهد النسخة الحية من الرواية ؟

سخر طيار شركة هاينان  “هيا ، من تخدعين؟. هل ستلقي باللوم على شخص عادي؟ نحن لا نريد شيء حقًا ، لكن نريد فقط أن نذكر أن هذا الأمر كان خطيرًا للغاية! ”

لقد فوجئ برؤية الحشد المزدحم أدناه!

 

لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!

كانت المضيفة الاقدم في حيرة بشأن ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، “لكن كان المعلم تشانغ حقًا يقود الطائرة.”

كان هناك ثلاثة أشخاص مصابين بجروح خطيرة على متن الطائرة!

 

 

برؤية كل منهم يبدي تعبيرا كما لو كان هذا ما حدث حقا، أصيب طيار شركة هاينان للطيران والمضيفات بالذهول ، “آه؟ اذا أكان يقودها بوضعية الطيار الآلي؟ ”

فيوووو!!.

 

قال أحد شباب طاقم الخطوط الجوية الصينية “لقد تم قيادة الطائرة يدويًا!”

هبطت طائرة شركة هاينان للطيران التي كانت مسؤولة عن قيادة الطريق. وفي اللحظة التي توقفت فيها الطائرة ، اندفع الطياران وعدد قليل من المضيفات بغضب!

 

 

نظر أفراد خطوط هاينان الجوية إلى بعضهم البعض وظلوا صامتين!

 

 

 

اللعنة!

 

كيف يمكن لشخص العادي أن يقود طائرة ويهبط بها؟

ضحكت المضيفة الاقدم “أجل ، شكرًا لكم جميعًا.”

اذا نظرنا للأمر من هذا المنظور فلا عجب!

 

لا عجب أنه كان يقود الطائرة هكذا، حيث شعروا أن الطائرة كانت تطاردهم دون اتباع أي قواعد للطيران ، وشعروا أنها كانت تقاد كالسيارة!

في الحقيقة لم يجدوا أي صعوبة في ذلك على الاطلاق، لأنهم لم يفعلوا شيئًا بمجرد حدوث الاختطاف!

 

 

“ما الأمر؟” جاء رئيس المطار.

قاطعت المضيفة الاقدم الركاب وطاقم المقصورة المتحمسين ، “نحتاج إلى نقل الجرحى أولاً”.

كان قد تلقى فقط لمحة عامة عن الوضع وكان يفتقر إلى المعلومات التفصيلية!

“لم يكن عملاً شاقاً على الإطلاق!”

 

لقد كانوا ينتظرون شخص واحد.

كما جاء أفراد إدارة الأمن العام. حيث كانوا بحاجة إلى التحقيق فيما حدث بدقة.

ما كمية المنشطات التي تم حقنها في هذا الرجل؟!

 

ومن بين آلاف العبارات، أراد تشانغ يي أن يقول شيئًا واحدًا فقط ، وهو: أغنية الأخ تشون مفيدة للغاية. لا تتحدث عن قيادة طائرة في المستقبل ، فقط مع أغنية الأخ تشون سأتمكن حتى من قيادة حاملة طائرات!

“سأقدم جميع التفاصيل.”

شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”

وأثناء سيرهم نحو المحطة ، أخبرت المضيفة الاقدم القادة ومسؤولي الأمن العام بما حدث

 

“بعد الاختطاف ، كان أحد المجرمين يسيطر على قمرة القيادة وكان المجرمان الآخران يغلقان الباب من الخارج…لقد كانوا خبراء في الملاكمة التايلاندية. ثم تقدم حوالي عشرة ركاب أقوياء لكنهم هزموا جميعًا. ولم يكن أي من الركاب مباري لهم على الإطلاق… حتى أنهم أرادوا قتل بعد الركاب… ”

(عندما تذكر أن ركاب طائرة هاينان كانوا يصرخون بينما ركاب طائرة تشانغ يي كانوا متقلبين ما حدث أضحك بهيستيرية)

 

ثانيتين.

شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”

حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!

 

 

قالت مضيفة الاقدم بتقدير “كان المعلم تشانغ يي هو من كبحهم…. لاحقًا ، تم إغلاق باب قمرة القيادة ، لقد المعلم تشانغ يي قام باستخدام أداة ما لفتحه…. في وقت لاحق قاد الطائرة بنفسه وهبط بنا! ”

يا له من شعور منعش!!!.

 

“جون!”

تشانغ يي؟

لقد فوجئ برؤية الحشد المزدحم أدناه!

 

 

تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!

لا….بل أغنية ذات قدرات خارقة!

 

ما كمية المنشطات التي تم حقنها في هذا الرجل؟!

هل كان حقا بهذه القوة؟

“دعنا نذهب ، دعونا نتحدث عندما ترتاحون. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا. كما يجب إيقاف مراقبة الحركة الجوية أيضًا. لا يمكننا البقاء على المدرج “. قال مسؤول المطار.

يا للرعونة!

ضحكت المضيفة الاقدم  وأعطت تشانغ يي قبلة على جبهته “إذا لم تكن هذه الأخت الكبرى متزوجة ، لكانت قد اعطتك قبلة عاطفية!”(اختااااه!!!)

ما كمية المنشطات التي تم حقنها في هذا الرجل؟!

 

**************************************

 

أعتذر عن التأخير الطويل لكن حالتي النفسية لم تكن بخير+ التراكمات الدراسية….

نظر أفراد خطوط هاينان الجوية إلى بعضهم البعض وظلوا صامتين!

دعواتكم

 

من منكم شاهد النسخة الحية من الرواية ؟

لقد كادت التقلبات الهائلة خلال الأزمة السابقة أن تجعله يتبول على نفسه.

صراحة: يوجد تحريف كبير عن الرواية لكن ليس تحريف مجحف بل تم بكل احترافية وهيأ عالم آخر للمتابعين… اختيار الممثلين كان ممتاز وادائهم كان رائع….. العرض الفني للأعمال الفنية كان رائعا…….. ولا يوجد سوى عيب واحد: الترجمة السيئة… لا…… كلمة “سيئة” لا توفي فظاعة الترجمة التي إن لم تكن موجودة لكان أفضل…. اذا كان أحد فريق ترجمة المسلسل يتابع الرواية -هذا اذا كانوا يعلمون بوجودها- ارجو منكم مراعاة محبي هذه الرواية وعاشقيها.

لقد كان مثل مشهد متفجر في حفلة موسيقية حية!

وأعتذر ثانية عن التأخير …. هذا اذا ما زال يوجد احد يتابع الترجمة العربية

حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!

ومع وجه مليء بعلامات أحمر الشفاه ، شعر تشانغ يي بأن وجهه أصبح دافئًا ، “احمممم ، حول ذلك…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط