نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 218

الرهان!

الرهان!

الفصل 218: الرهان!

 

 

هاه؟

في الليل.

 

 

كان تشانغ يي في حيرة من أمره.

في الساعة 7 مساءً ، غادر تشانغ يي المطار أخيرًا.

كيف يمكن حتى لمثل هذه الأشياء أن تحدث معا بتخمين بسيط؟

 

 

وفي اللحظة التي خرج فيها ، أحاط به مجموعة من المراسلين ، كان يقدر عددهم بنحو 40 إلى 50 منهم وكان  7 إلى 8 آخرين يحملون كاميرات.

وضع تشانغ يي أمتعتها بجانب السرير.

كان الأمر كما لو أن جميع وكالات الصحف ومحطات التلفاز في شنغهاي قد احتشدوا جميعهم هنا.

ضحكت دونغ شانشان ، “تعال إلى هنا ، لدي شيء لأخبرك به.”

أصيب تشانغ يي بالعمى بسبب الرشقات المتعددة من وميض الكاميرات. حتى أنه لم يستطع أن يرى بوضوح ما كان أمامه حيث التقط المراسلون الصور وطرحوا الأسئلة واحداً تلو الآخر!

أجاب تشانغ يي ،” سأذهب بنفسي ، لا داعي للقلق. ”

 

حتى لو كنت لا تصدقني ، فقد حدث كل شيء حقا بسبب التخمينات المحظوظة!

“المعلم تشانغ يي!”

 

 

للتعويض عن الضغط النفسي للركاب وأيضًا لشكرهم على تماسكهم ومنع حدوث مأساة ، حجزت شركة الطيران فندقًا ورتبت موعد لغالبية الركاب الراغبين في الانضمام إلى الاحتفال. وفقط أولئك الذين لديهم أمور طارئة لم يشاركوا.

“أنا من صحيفة شنغهاي اليومية!”

 

 

 

“يُرجى إخبارنا بما شعرت به أثناء عملية الاختطاف!”

 

 

 

“أنا من محطة تلفزيون شنغهاي ، أرجو أن تقبل مقابلتنا!”

 

 

عندما ارتدت دونغ شانشان نعالها وجلست على السرير ، “يا له من يوم مخيف! أعتقد أنني لم أشهد أبدًا أي شيء أكثر إثارة من هذا. لقد كنا على وشك الموت”. نظرت إلى تشانغ يي وهي تتحدث ، “من المؤكد أن شركة الخطوط الجوية الصينية ستمنح مكافآت لأولئك الذين ساهموا في استعادة أمن الطائرة ، وهذا من شأنه أن يشملك بالتأكيد. لذا لا تنس أن تعطيني مكافأة! ”

“سمعنا أنك من هبطت بالطائرة في المطار وأنقذت مئات الأرواح. كيف فعلت ذلك؟”

 

 

فجأة توقفت سيارة.

“كمضيف إذاعي ، كيف تعلمت قيادة طائرة؟ حتى أنها كانت طائرة ركاب؟ هل تلقيت نوعًا من التدريب الخاص من قبل؟ ”

 

 

هاه؟

لم يكن لدى تشانغ يي ما يقوله.

نظرت إليه دونغ شانشان ، “آه؟ هل حدث أي شيء كذلك؟ ”

 

“كمضيف إذاعي ، كيف تعلمت قيادة طائرة؟ حتى أنها كانت طائرة ركاب؟ هل تلقيت نوعًا من التدريب الخاص من قبل؟ ”

كيف يشرح لهم؟ هل يستطع إخبارهم بمدرسة النظام للخطوط الجوية؟

 

 

 

قال تشانغ يي بشكل غامض ، “أنا لا أعرف حقا كيف أقدو طائرة. لقد كانت محض صدفة….لقد وأصيب الطياران بجروح بالغة وفقدا الوعي. كما تضرر الطيار الآلي. لذا كانت الظروف هي من أجبرتني على التقدم…. كما كان الهبوط بالطائرة يعتمد بشكل كبير على الحظ! ”

أخباركم؟

 

 

“لكنك قمت بالارتفاع بالطائرة في الوقت المناسب؟”

في النهاية ، لم يستطع الصحفيون فعل أي شيء حيال تشانغ يي. حيث كانوا جميعًا جنودا قدامى في الخط الإعلامي لذا فهموا أن مثل هذا الشخص كان من الصعب التعامل معه.

 

 

“…… تخمين محظوظ”

 

 

ضحكت دونغ شانشان ، “تعال إلى هنا ، لدي شيء لأخبرك به.”

“لكنك قمت أيضًا بمتابعة الطائرة الأخرى فكيف قمت بذلك؟”

 

 

شكرا لكل اللي علق على الفصل السابق

“…. تخمين محظوظ”

في الطابق الثاني عشر.

 

كانت هذه غرفة من درجة رجال الأعمال. لذا لم تكن صغيرة ولا كبيرة.

“اذا كيف قللت من سرعة الطائرة أثناء الهبوط ؟”

لا تصدقني؟

 

نظرت دونغ شانشان إلى بطاقة الغرفة التي أعطاها لها الموظفون في وقت سابق ونظرت حولها  “هناك ، الغرفة الثالثة بعد غرفتك. إنها قريبة جدًا “.

“…..تخمين محظوظ”

“…… تخمين محظوظ”

 

أخباركم؟

كاد الصحفيون يجنون

 

 

سأل أحد الركاب بفضول ، “أنتما تعرفان بعضكما البعض؟”

: “٪ $$ #### (٪ # @!!!”

 

 

“أين أضعهم؟” سأل تشانغ يي.

تخمين أختك!

لم ترفض دونغ شانشان مساعدته، حيث جففت عرقها وقالت “ثم شكرًا جزيلاً لك”.

كيف يمكن أن يكون كل شيء حدث مجرد تخمين!

 

كيف يمكن حتى لمثل هذه الأشياء أن تحدث معا بتخمين بسيط؟

“يُرجى إخبارنا بما شعرت به أثناء عملية الاختطاف!”

لم تكن المضيفات وأولئك الذين عملوا على متن الطائرة يعرفون حتى ما هي الأزرار أو كيفية الطيران بالطائرة ، حتى أنهم قاموا جميعًا بالمحاولة بشكل أعمى وفشلوا. لكنك ، انت المضيف الاذاعي من بكين ، خمنت كل ذلك بنجاح ؟

 

أقمت فقط بالضغط على زر عشوائي وأمكنك فجأة تقليل السرعة؟

 

أقمت فقط بالضغط على زر عشوائي وأنزلت عجلات الهبوط؟

“أنا من صحيفة شنغهاي اليومية!”

يا للرعونة!

قال تشانغ يي بشكل غامض ، “أنا لا أعرف حقا كيف أقدو طائرة. لقد كانت محض صدفة….لقد وأصيب الطياران بجروح بالغة وفقدا الوعي. كما تضرر الطيار الآلي. لذا كانت الظروف هي من أجبرتني على التقدم…. كما كان الهبوط بالطائرة يعتمد بشكل كبير على الحظ! ”

لماذا لا تقول أنك قمت بتنشيط كل هذه الأزرار بالصوت بدلاً من ذلك!

كيف يشرح لهم؟ هل يستطع إخبارهم بمدرسة النظام للخطوط الجوية؟

حينها سنمثل أننا أغبياء ونصدقك!

عندما ارتدت دونغ شانشان نعالها وجلست على السرير ، “يا له من يوم مخيف! أعتقد أنني لم أشهد أبدًا أي شيء أكثر إثارة من هذا. لقد كنا على وشك الموت”. نظرت إلى تشانغ يي وهي تتحدث ، “من المؤكد أن شركة الخطوط الجوية الصينية ستمنح مكافآت لأولئك الذين ساهموا في استعادة أمن الطائرة ، وهذا من شأنه أن يشملك بالتأكيد. لذا لا تنس أن تعطيني مكافأة! ”

 

أصيب تشانغ يي بالعمى بسبب الرشقات المتعددة من وميض الكاميرات. حتى أنه لم يستطع أن يرى بوضوح ما كان أمامه حيث التقط المراسلون الصور وطرحوا الأسئلة واحداً تلو الآخر!

أحاط به الصحفيون ولم يتركوه يغادر.

 

 

 

لكن في مواجهة مثل هذا الموقف ، لم يشعر تشانغ يي بالذعر مثل الركاب الآخرين الذين تمت مقابلتهم في وقت سابق.

 

لقد عاش كل هذا من قبل أثناء عمله في محطة التلفاز. إلى جانب ذلك ، لقد كان أيضًا مشاغبًا مشهورا تسبب في اثارة المشاكل أثناء البث المباشر من قبل ، فكيف يمكن أن يهزمه هؤلاء المراسلون؟

 

لذا بغض النظر عما سألوه ، قال تشانغ يي فقط – تخمين محظوظ….و لقد حالفني الحظ!

كانت هناك المضيفة السمينة، المضيفة النحيفة، والمضيفة الاقدم و 7 إلى 8 مضيفات لم يكن يعرفهن. كانوا جميعًا ينتظرون هنا لبدء الحفلة.

 

“اذا كيف قللت من سرعة الطائرة أثناء الهبوط ؟”

لا تصدقني؟

 

 

ضحكت دونغ شانشان ، “تعال إلى هنا ، لدي شيء لأخبرك به.”

حسنا!

 

 

لذا بغض النظر عما سألوه ، قال تشانغ يي فقط – تخمين محظوظ….و لقد حالفني الحظ!

حتى لو كنت لا تصدقني ، فقد حدث كل شيء حقا بسبب التخمينات المحظوظة!

قال تشانغ يي بسهولة ، “بالتأكيد ، أتريدين شيئا قبل ذهابي؟”

 

حينها سنمثل أننا أغبياء ونصدقك!

في النهاية ، لم يستطع الصحفيون فعل أي شيء حيال تشانغ يي. حيث كانوا جميعًا جنودا قدامى في الخط الإعلامي لذا فهموا أن مثل هذا الشخص كان من الصعب التعامل معه.

 

 

نظرت دونغ شانشان إلى بطاقة الغرفة التي أعطاها لها الموظفون في وقت سابق ونظرت حولها  “هناك ، الغرفة الثالثة بعد غرفتك. إنها قريبة جدًا “.

فجأة توقفت سيارة.

“…..تخمين محظوظ”

 

استدارت المضيفة الاقدم مبتسمة ، “المعلم تشانغ ، أمتعتك موجودة في غرفتك بالفعل. سيقام العشاء في القاعة الكبيرة بعد قليل، لذا تذكر أن تنضم إلينا “. في الواقع ، لم يكن هذا بالضبط حفل احتفال ولكنه كان مجرد حدث للتعبير عن امتنانهم للركاب. ونظرًا لأن الطيارين وأحد أفراد الطاقم الأمني ​​لا يزالون في المستشفى لإجراء عملية جراحية ، فقد شعرت سلطات المطار أنه ليس من الصواب إقامة احتفال كبير الآن لأنهم ينتظرون خروج الموظفين من مرحلة الخطر.

فُتح الباب وقال السائق ، “المعلم تشانغ ، من فضلك ادخل. أنا مبعوث من طاقم المطار. القائد يريد منا أن نوصلك إلى الفندق “.

وصلوا إلى الفندق.

 

حدقت به دونغ شانشان ثم قالة بهمس “ما الذي تنظر إليه؟”

أجاب تشانغ يي ،” سأذهب بنفسي ، لا داعي للقلق. ”

 

 

 

قال السائق ، “كيف يمكن ذلك؟. لقد تم حجز الفندق بالكامل وسيكون هناك حفل الليلة. لذا نود دعوتك لأنك نجم الليلة، لذا لا يمكنك أن تكون غائبًا “.

 

 

 

“ثم… حسنًا.” ثم دخل تشانغ يي إلى السيارة.

حتى لو كنت لا تصدقني ، فقد حدث كل شيء حقا بسبب التخمينات المحظوظة!

 

حسنا!

تحركت السيارة.

 

رأى تشانغ يي 3 أو 4 أشخاص بالداخل من حوله. بدوا جميعا مألوفين ، ربما كانوا من ركاب الطائرة.

وضع تشانغ يي أمتعتها بجانب السرير.

كما كانت دونغ شانشان هناك أيضًا.

 

 

في الطابق الثاني عشر.

“المعلم تشانغ.”

 

 

لكن لا يزال تشانغ يي يجيب بنفس الطريقة ، “لقد كنت محظوظًا حقا اليوم. لقد قمت بتخمين طريقي خلال  الازرار”.

“الأخ تشانغ.”

كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “يبدو هذا وكأنك تحاولين التراجع عن كلماتك!”

 

 

استقبله الركاب بلطف.

 

 

“يُرجى إخبارنا بما شعرت به أثناء عملية الاختطاف!”

لعبت دونغ شانشان بشعرها المجعد المثير وهي يبتسم ، “أهلا”.

 

 

 

للتعويض عن الضغط النفسي للركاب وأيضًا لشكرهم على تماسكهم ومنع حدوث مأساة ، حجزت شركة الطيران فندقًا ورتبت موعد لغالبية الركاب الراغبين في الانضمام إلى الاحتفال. وفقط أولئك الذين لديهم أمور طارئة لم يشاركوا.

فجأة توقفت سيارة.

 

وفي اللحظة التي خرج فيها ، أحاط به مجموعة من المراسلين ، كان يقدر عددهم بنحو 40 إلى 50 منهم وكان  7 إلى 8 آخرين يحملون كاميرات.

“زميل الدراسة تشانغ.” قالت دونغ شانشان بنوع من التأمل “لقد مر حوالي عامين منذ أن التقينا ، لكنك حقًا جعلتني أغير وجهة نظري عنك….. فقط ما مدى موهبتك؟ ”

 

 

“دعني أحمل لك أمتعتك!”

لكن لا يزال تشانغ يي يجيب بنفس الطريقة ، “لقد كنت محظوظًا حقا اليوم. لقد قمت بتخمين طريقي خلال  الازرار”.

 

 

 

سأل أحد الركاب بفضول ، “أنتما تعرفان بعضكما البعض؟”

 

 

نظر تشانغ يي إليها في حيرة. ثم أخذ خطوتين ومد رأسه تجاهها ، “ما الأمر؟”

ابتسم تشانغ يي. “كنا في نفس الصف في الكلية.”

 

 

 

“أوه ، هكذا!…. أنا أحد معجبي المعلمة دونغ…. المعلم تشانغ ، هل أنت أيضا خريج من كلية الإعلام ؟ هيهي ، يبدو أنه ينبغي عليّ أن أختار التقديم إلى كلية الاعلام أيضًا عندما أقوم بإجراء امتحانات القبول في الكلية. يبدو أنه مكان يمكنني فيه تحسين حياتي “. مازح الراكب المراهق. ثم تخلى عن مقعده “تفضل ، دعنا نغير المقاعد. المعلمة دونغ ، فلتجلسي بجانب المعلم تشانغ “.

“أنا من صحيفة شنغهاي اليومية!”

 

 

“حسنا، شكرا لك.” قالت دونغ شانشان.

لم يكن لدى تشانغ يي ما يقوله.

 

 

عندما جلست حسناء المدرسة (لا أعلم هل أغيرها من حسناء المدرسة إلى حسناء الجامعة أم ماذا؟)، استقرت ساقيها النحيفتين أمام عيني تشانغ يي. لقد علقوا بجانب ساقه لأن المساحة في الشاحنة كانت صغيرة ومزدحمة نوعًا ما.

تقاتل عدد قليل من المضيفات فجأة لحمل أمتعته. وفي غضون لحظة ، تم أخذ جميع أمتعة تشانغ يي إلى الطابق العلوي. حتى أنهن لم يمنحن تشانغ يي فرصة لرفض مساعدتهن.

 

“لما كل هذه الجدية؟” ابتسمت دونغ شانشان. “لقد أنقذت حياتي ، لذا ليست هناك مشكلة إذا ألقيت نظرة… من الرائع حقا أن تكون على قيد الحياة “.

ألقى تشانغ يي نظرة لا شعورية على ساقيها.

 

 

 

حدقت به دونغ شانشان ثم قالة بهمس “ما الذي تنظر إليه؟”

كما كانت دونغ شانشان هناك أيضًا.

 

أحاط به الصحفيون ولم يتركوه يغادر.

“أنا آسف.” قال تشانغ يي بسرعة.

“أنا آسف.” قال تشانغ يي بسرعة.

 

الفصل 218: الرهان!

“لما كل هذه الجدية؟” ابتسمت دونغ شانشان. “لقد أنقذت حياتي ، لذا ليست هناك مشكلة إذا ألقيت نظرة… من الرائع حقا أن تكون على قيد الحياة “.

أصيب تشانغ يي بالعمى بسبب الرشقات المتعددة من وميض الكاميرات. حتى أنه لم يستطع أن يرى بوضوح ما كان أمامه حيث التقط المراسلون الصور وطرحوا الأسئلة واحداً تلو الآخر!

 

كانت هناك المضيفة السمينة، المضيفة النحيفة، والمضيفة الاقدم و 7 إلى 8 مضيفات لم يكن يعرفهن. كانوا جميعًا ينتظرون هنا لبدء الحفلة.

تذكر تشانغ يي فجأة أمرا ما.

حدقت به دونغ شانشان ثم قالة بهمس “ما الذي تنظر إليه؟”

أمال ناحيتها هامسًا “حسنًا ، لقد راهننا عندما كنا على متن الطائرة. لقد اخبرتني أنه إذا نجا الجميع من الاختطاف ، فسوف… ”

 

 

للتعويض عن الضغط النفسي للركاب وأيضًا لشكرهم على تماسكهم ومنع حدوث مأساة ، حجزت شركة الطيران فندقًا ورتبت موعد لغالبية الركاب الراغبين في الانضمام إلى الاحتفال. وفقط أولئك الذين لديهم أمور طارئة لم يشاركوا.

نظرت إليه دونغ شانشان ، “آه؟ هل حدث أي شيء كذلك؟ ”

 

 

……

كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “يبدو هذا وكأنك تحاولين التراجع عن كلماتك!”

“سمعنا أنك من هبطت بالطائرة في المطار وأنقذت مئات الأرواح. كيف فعلت ذلك؟”

 

 

“هاها ، أنا لا أتذكر الكثير حقًا.” تجنبته عيون دونغ شانشان الكبيرة بخجل.

 

 

 

كان تشانغ يي في حيرة من أمره.

“هاها ، أنا لا أتذكر الكثير حقًا.” تجنبته عيون دونغ شانشان الكبيرة بخجل.

لم يكن يتوقع أن يكون لدى حسناء المدرسة مثل هذا الجانب غير الموثوق به (الغادر)، فقد كان في حيرة من أمره سواء كان يضحك أو يبكي.

سأل أحد الركاب بفضول ، “أنتما تعرفان بعضكما البعض؟”

لكن الرهان الذي قاموا به على متن الطائرة كان شيئًا اقترحه تشانغ يي لتعزيز ثقته بنفسه وتحفيزه على القتال. لم يكن لديه أي أفكار أخرى حول هذا الموضوع ، لذلك لم يأخذ الأمر على محمل الجد أيضًا.

“المعلم تشانغ هنا!”

 

“المعلم تشانغ يي!”

……

“أعطني واحدة ، أنا أقوى!”

 

عند رؤية ذلك ، عاد تشانغ يي إلى دونغ شانشان لمساعدتها في حمل أمتعتها ، “أعطني حقيبتك.”

وصلوا إلى الفندق.

“هاها ، أنا لا أتذكر الكثير حقًا.” تجنبته عيون دونغ شانشان الكبيرة بخجل.

 

وفي اللحظة التي خرج فيها ، أحاط به مجموعة من المراسلين ، كان يقدر عددهم بنحو 40 إلى 50 منهم وكان  7 إلى 8 آخرين يحملون كاميرات.

بمجرد نزول تشانغ يي من السيارة ، تقدم عدد من المضيفات مسرعين نحوه.

أحاط به الصحفيون ولم يتركوه يغادر.

كانت هناك المضيفة السمينة، المضيفة النحيفة، والمضيفة الاقدم و 7 إلى 8 مضيفات لم يكن يعرفهن. كانوا جميعًا ينتظرون هنا لبدء الحفلة.

: “٪ $$ #### (٪ # @!!!”

 

“الأخ تشانغ.”

“المعلم تشانغ هنا!”

أجاب تشانغ يي ،” سأذهب بنفسي ، لا داعي للقلق. ”

 

 

“دعني أحمل لك أمتعتك!”

فجأة توقفت سيارة.

 

أقمت فقط بالضغط على زر عشوائي وأنزلت عجلات الهبوط؟

“سأحملها من أجلك ، سأحملها من أجلك!”

 

 

في الساعة 7 مساءً ، غادر تشانغ يي المطار أخيرًا.

“أعطني واحدة ، أنا أقوى!”

لماذا لا تقول أنك قمت بتنشيط كل هذه الأزرار بالصوت بدلاً من ذلك!

 

أخباركم؟

تقاتل عدد قليل من المضيفات فجأة لحمل أمتعته. وفي غضون لحظة ، تم أخذ جميع أمتعة تشانغ يي إلى الطابق العلوي. حتى أنهن لم يمنحن تشانغ يي فرصة لرفض مساعدتهن.

“يُرجى إخبارنا بما شعرت به أثناء عملية الاختطاف!”

 

لقد كان البطل الأكبر!

ابتسم تشانغ يي بمرارة ، “دعوني أنا أفعل ذلك. أنا رجل ، كيف يمكنني السماح لرفيقاتنا بحمل مثل هذه الأشياء الثقيلة “.

“يُرجى إخبارنا بما شعرت به أثناء عملية الاختطاف!”

 

 

لم تهتم المضيفات بالرد عليه بل ضحكن بسعادة وهن يأخذن الامتعة لداخل الفندق.

 

 

 

عند رؤية ذلك ، عاد تشانغ يي إلى دونغ شانشان لمساعدتها في حمل أمتعتها ، “أعطني حقيبتك.”

 

 

“ثم… حسنًا.” ثم دخل تشانغ يي إلى السيارة.

لم ترفض دونغ شانشان مساعدته، حيث جففت عرقها وقالت “ثم شكرًا جزيلاً لك”.

حتى لو كنت لا تصدقني ، فقد حدث كل شيء حقا بسبب التخمينات المحظوظة!

 

“…..تخمين محظوظ”

ولم يتلق الركاب الآخرون نفس المعاملة من المضيفات لكنهم لم يشتكوا. لقد توقعوا هذا لأن المعلم تشانغ قد أنقذهم جميعًا بمفرده. لذا سيكون من الخطأ إذا لم يعامل على هذا النحو.

قال السائق ، “كيف يمكن ذلك؟. لقد تم حجز الفندق بالكامل وسيكون هناك حفل الليلة. لذا نود دعوتك لأنك نجم الليلة، لذا لا يمكنك أن تكون غائبًا “.

لقد كان البطل الأكبر!

 

 

لم يكن يتوقع أن يكون لدى حسناء المدرسة مثل هذا الجانب غير الموثوق به (الغادر)، فقد كان في حيرة من أمره سواء كان يضحك أو يبكي.

……

لقد عاش كل هذا من قبل أثناء عمله في محطة التلفاز. إلى جانب ذلك ، لقد كان أيضًا مشاغبًا مشهورا تسبب في اثارة المشاكل أثناء البث المباشر من قبل ، فكيف يمكن أن يهزمه هؤلاء المراسلون؟

 

في الطابق الثاني عشر.

في الطابق الثاني عشر.

نظر تشانغ يي إليها في حيرة. ثم أخذ خطوتين ومد رأسه تجاهها ، “ما الأمر؟”

 

وضع تشانغ يي أمتعتها بجانب السرير.

تم وضع جيمع الامتعة هنا.

“المعلم تشانغ يي!”

 

لكن قبل أن ينهي حديثه!

استدارت المضيفة الاقدم مبتسمة ، “المعلم تشانغ ، أمتعتك موجودة في غرفتك بالفعل. سيقام العشاء في القاعة الكبيرة بعد قليل، لذا تذكر أن تنضم إلينا “. في الواقع ، لم يكن هذا بالضبط حفل احتفال ولكنه كان مجرد حدث للتعبير عن امتنانهم للركاب. ونظرًا لأن الطيارين وأحد أفراد الطاقم الأمني ​​لا يزالون في المستشفى لإجراء عملية جراحية ، فقد شعرت سلطات المطار أنه ليس من الصواب إقامة احتفال كبير الآن لأنهم ينتظرون خروج الموظفين من مرحلة الخطر.

“لنذهب.” ثم توجهت المضيفات إلى الطابق السفلي.

 

“أين أضعهم؟” سأل تشانغ يي.

قال تشانغ يي ، “بالتأكيد.”

“أينما تريد.” قالت دونغ شانشان وهي تبحث عن زوج من نعال الفندق.

 

لعبت دونغ شانشان بشعرها المجعد المثير وهي يبتسم ، “أهلا”.

“لنذهب.” ثم توجهت المضيفات إلى الطابق السفلي.

 

 

“كمضيف إذاعي ، كيف تعلمت قيادة طائرة؟ حتى أنها كانت طائرة ركاب؟ هل تلقيت نوعًا من التدريب الخاص من قبل؟ ”

وفقط تشانغ يي و دونغ شانشان تركوا وراءهم الآن.

نظرت إليه دونغ شانشان ، “آه؟ هل حدث أي شيء كذلك؟ ”

 

وفي اللحظة التي خرج فيها ، أحاط به مجموعة من المراسلين ، كان يقدر عددهم بنحو 40 إلى 50 منهم وكان  7 إلى 8 آخرين يحملون كاميرات.

أدار تشانغ يي رأسه وسأل ، “في أي غرفة تمكثين؟”

“أنا من صحيفة شنغهاي اليومية!”

 

قال تشانغ يي ، “بالتأكيد.”

نظرت دونغ شانشان إلى بطاقة الغرفة التي أعطاها لها الموظفون في وقت سابق ونظرت حولها  “هناك ، الغرفة الثالثة بعد غرفتك. إنها قريبة جدًا “.

“لنذهب.” ثم توجهت المضيفات إلى الطابق السفلي.

 

 

“دعينا نذهب ، سوف أساعدك في حمل هذه الامتعة.” ثم سحب تشانغ يي أمتعتها.

 

 

 

فتحت دونغ شانشان الباب بالبطاقة. أول شيء فعلته عندما دخلت هو الانحناء وخلع كعبها العالي.

 

 

نظر تشانغ يي إليها في حيرة. ثم أخذ خطوتين ومد رأسه تجاهها ، “ما الأمر؟”

“أين أضعهم؟” سأل تشانغ يي.

 

 

 

“أينما تريد.” قالت دونغ شانشان وهي تبحث عن زوج من نعال الفندق.

“لنذهب.” ثم توجهت المضيفات إلى الطابق السفلي.

 

فُتح الباب وقال السائق ، “المعلم تشانغ ، من فضلك ادخل. أنا مبعوث من طاقم المطار. القائد يريد منا أن نوصلك إلى الفندق “.

وضع تشانغ يي أمتعتها بجانب السرير.

 

 

شكرا لكل اللي علق على الفصل السابق

كانت هذه غرفة من درجة رجال الأعمال. لذا لم تكن صغيرة ولا كبيرة.

لم تهتم المضيفات بالرد عليه بل ضحكن بسعادة وهن يأخذن الامتعة لداخل الفندق.

عندما ارتدت دونغ شانشان نعالها وجلست على السرير ، “يا له من يوم مخيف! أعتقد أنني لم أشهد أبدًا أي شيء أكثر إثارة من هذا. لقد كنا على وشك الموت”. نظرت إلى تشانغ يي وهي تتحدث ، “من المؤكد أن شركة الخطوط الجوية الصينية ستمنح مكافآت لأولئك الذين ساهموا في استعادة أمن الطائرة ، وهذا من شأنه أن يشملك بالتأكيد. لذا لا تنس أن تعطيني مكافأة! ”

“…..تخمين محظوظ”

 

 

قال تشانغ يي بسهولة ، “بالتأكيد ، أتريدين شيئا قبل ذهابي؟”

 

 

 

كان يعلم أن دونغ شانشان بحاجة إلى حمام لتنظيف ساقيها وحذائها. كان يدرك ذلك جيدًا.

 

 

لكن لا يزال تشانغ يي يجيب بنفس الطريقة ، “لقد كنت محظوظًا حقا اليوم. لقد قمت بتخمين طريقي خلال  الازرار”.

ضحكت دونغ شانشان ، “تعال إلى هنا ، لدي شيء لأخبرك به.”

 

 

 

هاه؟

 

نظر تشانغ يي إليها في حيرة. ثم أخذ خطوتين ومد رأسه تجاهها ، “ما الأمر؟”

 

 

الفصل 218: الرهان!

لكن قبل أن ينهي حديثه!

 

 

أحاط به الصحفيون ولم يتركوه يغادر.

كانت شفاه دونغ شانشان بالفعل…….

أقمت فقط بالضغط على زر عشوائي وأنزلت عجلات الهبوط؟

(عزيزي القارئ… عييييييييب)

كيف يمكن أن يكون كل شيء حدث مجرد تخمين!

********************************

لكن الرهان الذي قاموا به على متن الطائرة كان شيئًا اقترحه تشانغ يي لتعزيز ثقته بنفسه وتحفيزه على القتال. لم يكن لديه أي أفكار أخرى حول هذا الموضوع ، لذلك لم يأخذ الأمر على محمل الجد أيضًا.

أخباركم؟

 

شكرا لكل اللي علق على الفصل السابق

 

حاسس اني بغيب كتير… ولا احساسي غلط???

هاه؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط