حفل الشكر!
قبل بدأ الفصل هناك ملاحظة صغيرة: سامحوني على الأخطاء الاملائية الموجودة بالفصول أعلم أنه ليس عذرا لعدم اتقان عملي ولكن غالبا أنا لا أدقق الفصل بعد الترجمة لذا كثيرا ما تجدون بعض الأخطاء الغريبة وأحيانا أغير الجمل أكثر من مرة وأنسى كلمات من الجمل السابقة لذا تظهر بعض العبارات غير متناسقة.
*********************************************
الفصل 221: حفل الشكر!
“هل أتيت إلى شنغهاي للعمل؟” سألت المضيفة الرقيقة.
ثم بعد تناول وجبته، عاد الأشخاص من شركة الخطوط الجوية الصينية مرة أخرى.
في الساعة7:15 صباحًا
هل كانت في عجلة من أمرها لمناقشة العقد مع الشركة المراد تعيينها فيها؟ حتى أنها لم تخبره في أي شركة ستعمل. ومن ثم ، ذهب تشانغ يي بمفرده إلى المطعم في الطابق السفلي. وباستخدام بطاقة غرفته كتذكرة، وحمل طبقًا وبدأ في السير حول بوفيه الإفطار.
بعد الافطار.
نهض تشانغ يي ببطء من سريره وغسل وجهه. وبعد أن نظر إلى ساعته، ارتدى سترة صغيرة وذهب إلى باب غرفة زميلته القديمة وطرق عليه.
في المرة الأولى ، اشترى تشانغ يي حصة واحدة إضافية. وحصل خلالها على بندين من فئة الاستهلاك:
دينغ دونغ!.
لم يفتح أحد.
لذا هذه المرة، لم يجذب انتباه جمهور بكين فحسب، بل حظي باهتمام الدولة بأكملها….هذا هو سبب حصوله على العديد من نقاط السمعة في يوم واحد. لكن بعد انتهاء اليوم، فإن نقاط السمعة سوف تتباطأ بشكل تدريجي. كان هذا لأن أولئك الذين يريدون أن يعرفوا كانوا سيعرفون، ومن لم يهتموا سيبقون غافلين عما حدث. ومع ذلك ، على الرغم من أن الزيادة ستتباطأ ، فإنها ستستمر في الوجود بمعدل مرئي.
كانت عاملة التنظيف تدفع عربة محملة بملاءات من الكتان بينما مرت بجوار تشانغ يي “من الذي تبحث عنه؟”
افتتح تشانغ يي واجهة النظام ونظر إلى نقاط سمعته الإجمالية. وعلى الرغم من أنه كان جاهزًا عقليًا بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال يصدم بشدة من سلسلة الأرقام التي رآها!
لم يكن كثير من الصحفيين يعرفون بهذا الأمر. وشمل ذلك الأشخاص من الخطوط الجوية الصينية. لذا عندما سمعوا هذا، نظروا إلى تشانغ يي باحترام أكبر.
استدار تشانغ يي مشيرًا إلى الباب ، “هل السيدة في هذه الغرفة ليست موجودة؟”
“لقد غادرت بالفعل. لقد قامت بتسجيل المغادرة في حوالي الساعة 6.30 “. قالت عاملة التنظيف. ثم غادرت وهي تدفع عربتها.
بعد محاربة الخاطفين، جعل هذا تشانغ يي يدرك ضعفه. لم تكن قبضة تاي تشي قادرة على كل شيء. حيث ليس لديه الخبرة الكافية لأجل استخدام هذه المهارة. ولولا العدد الكبير من الركاب الذين ساعدوه ، لكان قد مات.
كان تشانغ يي عاجزًا. يبدو أن حسناء المدرسة كانت بالتأكيد في عجلة من أمرها.
لقد كان من قابله هم مضيفتا الرحلة الجوية المضيفة السمينة والرقيقة.
هل كانت في عجلة من أمرها لمناقشة العقد مع الشركة المراد تعيينها فيها؟ حتى أنها لم تخبره في أي شركة ستعمل. ومن ثم ، ذهب تشانغ يي بمفرده إلى المطعم في الطابق السفلي. وباستخدام بطاقة غرفته كتذكرة، وحمل طبقًا وبدأ في السير حول بوفيه الإفطار.
كان لدى تشانغ يي شخصية تجذب المشاكل بسهولة. وقد كان أيضا من النوع الذي لم يعرف أبدًا كيف يتراجع. ومن ثم ، فقد واجه في كثير من الأحيان “مواقف خاصة” ، لذلك لم يكن بخيلًا في زيادة قوته القتالية!
“المعلم تشانغ ، هل استيقظت؟”
“دعنا نأكل سويا”.
لقد كان من قابله هم مضيفتا الرحلة الجوية المضيفة السمينة والرقيقة.
ارتفعت أرقام نادي مشجعيه على تيبا مرة أخرى!
كانوا قد اختاروا طعامهم بالفعل. كان طبق احداهما يحتوي على شريحتين من البيتزا وبطاطا مقلية ، والأخرى بيضة شاي وحليب الصويا.
أكل مرة أخرى…
جلس الثلاثة على طاولة وتناولوا وجباتهم.
كان لدى تشانغ يي شخصية تجذب المشاكل بسهولة. وقد كان أيضا من النوع الذي لم يعرف أبدًا كيف يتراجع. ومن ثم ، فقد واجه في كثير من الأحيان “مواقف خاصة” ، لذلك لم يكن بخيلًا في زيادة قوته القتالية!
ضحكت المضيفة السمينة “لم تبدأ العمل بعد، وأنت بالفعل مشهور في شنغهاي. في السابق ، لم يكن أحد يعرفك ، لأن شهرتك كمضيف تركزت بكين بعد كل شيء. لكن الآن، يجب أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يعرفونك. وسيكون عملك بالتأكيد أكثر سلاسة “.
“هل أتيت إلى شنغهاي للعمل؟” سألت المضيفة الرقيقة.
الفصل 221: حفل الشكر!
أومأ تشانغ يي برأسه ولم يراوغ الاجابة “هذا صحيح. أعتقد أنني سأعيش هنا لفترة من الوقت “.
بعد بعض التفكير، قرر تشانغ يي عدم تسجيل مغادرته اليوم. بعد كل شيء،أضافت شركة الخطوط الجوية الصينية يومًا آخر إلى اقامته. لذا سيأجل تسجيل مغادرته الى الغد بما أنه لم يكن في عجلة للمغادرة.
ضحكت المضيفة السمينة “لم تبدأ العمل بعد، وأنت بالفعل مشهور في شنغهاي. في السابق ، لم يكن أحد يعرفك ، لأن شهرتك كمضيف تركزت بكين بعد كل شيء. لكن الآن، يجب أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يعرفونك. وسيكون عملك بالتأكيد أكثر سلاسة “.
“المعلم تشانغ ، هل استيقظت؟”
على الرغم من أنهم قالوا ذلك، إلا أنهم لم يعرفوا تشانغ يي على الإطلاق. لقد سمعوا فقط عددًا قليلاً من سكان بكين على متن الطائرة يقولون إنه مضيف محلي مشهور. هذا هو السبب في أنهم خاطبه بـ “المعلم تشانغ”. لكن بعد انتهاء حفل العشاء في اليوم السابق، شاهدوا الأخبار ورأوا التعليقات العديدة بخصوص تشانغ يي عبر الإنترنت. عندها فقط فهموا من هو حقا. لقد اعتقدوا أنه في شنغهاي… لا ربما في جميع أنحاء البلاد ، هناك أشخاص بالفعل ينتبهون إليه.
قال تشانغ يي ، “سأقبل كلماتك هذه وآمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”
كما وصل عدد المتابعين على وايبو اليوم إلى 310 آلاف متابع!
افتتح تشانغ يي واجهة النظام ونظر إلى نقاط سمعته الإجمالية. وعلى الرغم من أنه كان جاهزًا عقليًا بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال يصدم بشدة من سلسلة الأرقام التي رآها!
كان هذا الرجل معتادًا بالفعل على تلقي التوبيخ أينما ذهب. لذا لم يعد يهتم إذا سارت الأمور بسلاسة أم لا طالما أن بإمكانه أن يصبح مشهورًا.
أومأ تشانغ يي برأسه ولم يراوغ الاجابة “هذا صحيح. أعتقد أنني سأعيش هنا لفترة من الوقت “.
*****************************
ومنذ أنه سيذهب إلى وحدته الجديدة غدًا ، فقد كان لدى تشانغ يي بعض الأفكار. لذا يجب أن يجهز لنفسه بعض البطاقات المخفية.
بعد الافطار.
كان تشانغ يي قد قرر المغادرة بالفعل ، ولكن جاء عدد قليل من رجال الشرطة. لكنهم بدوا مختلفين قليلا عن شرطة شنغهاي الذين التقى بهم أمس في المطار. من الممكن أنهم من قسم شرطة آخر. بل يمكن أيضا أن يكونوا من إدارة الأمن العام أو إدارة مكافحة الإرهاب. على أي حال ، كانوا يستجوبون مع كل راكب كان على متن الطائرة وتكوين فهم جيد لظروف الحادثة. تم استجواب تشانغ يي بشكل طبيعي. حيث أنه تشاجر وتفاعل مع الخاطفين بعد كل شيء. لذا بالتأكيد يعرف أكثر من الآخرين. روى تشانغ يي ما حدث ، واستمر هذا الاستجواب حتى الظهيرة.
ثم بعد تناول وجبته، عاد الأشخاص من شركة الخطوط الجوية الصينية مرة أخرى.
……
سلسلة القدر الحمراء؟ زيادة التقارب الرومانسي؟ هل يعني هذا أنه كلما أعجبته أي فتاة ، فيمكنه حينها استخدام سلسلة القدر الحمراء لربط ساقه وساق تلك الفتاة معًا ، وسيتم زيادة فرصة زواجهم؟ هل يمكن أن يتسبب ذلك العنصر في وجود بعض التأثيرات والاحداث الرومانسية بين الطرفين مما يؤدي في النهاية إلى حدوث شيء ما بينهما؟ لكن أتأثيره حقا ليس دائم؟ إذا كان من الصعب جدًا تكوين تقارب الزواج بين الطرفين، كان هذا إذا كانت أشياء مثل مظهرهما وخلفية العائلة والعمر مختلفة جدًا ، فإن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تستمر لفترة قصيرة جدًا فقط. حتى أنها بالكاد يمكن أن تستمر لثانية؟ ولكن إذا لم تكن الفجوة كبيرة جدًا ، فهل يمكن أن تستمر لمدة شهر على الأكثر؟ لم يجرب تشانغ يي هذه الأداة من قبل لذا يمكنه فقط إجراء تحليل أعمى من المقدمة المعطاة له.
حيث قادوا تشانغ يي وطاقم الطائرة إلى المطار. كما كان يرافقهم أيضًا عدد قليل من الركاب. على سبيل المثال ، كان هناك هذا الرجل الذي يعرف الكاراتيه والذي اسمه يان هوي. يبدو أنه لم يصب بجروح خطيرة ، لذلك خرج من المشفى ويمكنه التحرك بحرية.
كان لدى تشانغ يي شخصية تجذب المشاكل بسهولة. وقد كان أيضا من النوع الذي لم يعرف أبدًا كيف يتراجع. ومن ثم ، فقد واجه في كثير من الأحيان “مواقف خاصة” ، لذلك لم يكن بخيلًا في زيادة قوته القتالية!
(العنصر الذي يريده كل أوتاكو بائس متوحد لا يعرف كيف يقيم علاقات بشرية….. مثلي)
في غرفة اجتماعات ما في المطار.
بالرجوع إلى الوراء عندما كان على متن الطائرة، فقد أنفق جميع نقاط السمعة في اليانصيب. لذا لم يبقَ لديه شيء تقريبًا ، لكن في يوم واحد فقط ، بل أقصر من يوم، زادت نقاطه فجأة بمقدار 11 مليونًا.
ألقى الصحفيين أسئلتهم مثل سلسلة من القنابل.
كان العديد من المراسلين ينتظرون هناك لفترة طويلة.
دينغ دونغ!.
بعد بعض التفكير، قرر تشانغ يي عدم تسجيل مغادرته اليوم. بعد كل شيء،أضافت شركة الخطوط الجوية الصينية يومًا آخر إلى اقامته. لذا سيأجل تسجيل مغادرته الى الغد بما أنه لم يكن في عجلة للمغادرة.
وعند رؤية قائد الخطوط الجوية الصينية يحمل أشياء مثل شهادات الشرف، أدرك تشانغ يي أن هذا كان لمكافأته وشكره.
عرف تشانغ يي سبب ذلك بوضوح. كانت هذه هي قوة البث الاخباري المذاع على التلفزيون المركزي.
لم يكن هناك الكثير من المكافآت…وبينما لم تتطابق هذه المكافئات مع مكافئات الحوادث المماثلة في عالمه السابق من حيث القيمة النقدية، لكنها أيضًا لم تكن مختلفة كثيرًا. حيث تم منح المضيفتان السمينة والرقيقة وعدد قليل من طاقم المقصورة الآخرين 200000 يوان لكل منهم. كما تم منح عدد قليل من الركاب 100،000. كما تم منح يان هوي 300000.
لم يفتح أحد.
وكانت مكافئة تشانغ يي هي الأكبر بطبيعة الحال حيث كان له أغلب الفضل، لذلك لم يقتصر الأمر على منحه مليون يوان كمكافأة ، بل حصل أيضًا على شهادة تقدير من شركة الخطوط الجوية الصينية. كما تم تسجيل هذا في نظام الخطوط الجوية الصينية. وطالما أن تشانغ يي استقل أي رحلة من الخطوط الجوية الصينية ، فستكون مجانية.
تغير تعبير تشانغ يي عندما فتح متجر النظام بحماس. حيث وجد أيقونة [كتاب مهارات الـ تاي تشي].
لم تكن هناك نهاية للتصفيق.
بالرجوع إلى الوراء عندما كان على متن الطائرة، فقد أنفق جميع نقاط السمعة في اليانصيب. لذا لم يبقَ لديه شيء تقريبًا ، لكن في يوم واحد فقط ، بل أقصر من يوم، زادت نقاطه فجأة بمقدار 11 مليونًا.
كان هناك العديد من موظفي الخطوط الجوية الصينية حاضرين.
لذا بعد انتهاء حفل التقدير ، أحاط الكثير من الصحفيين تشانغ يي. كما أجرى البعض مقابلات مع الركاب الآخرين ، بينما أجرى آخرون مقابلات مع طاقم الطائرة. ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الصحفيين الذين كانوا أكثر اهتمامًا بـ تشانغ يي.
شراء عشرة كتب!
حيث أضاف لقب “مضيف سابق شهير من قناة بكين للفنون” مع لقب “بطل مكافحة الاختطاف” هالة غامضة له.
كان العديد من المراسلين ينتظرون هناك لفترة طويلة.
“المعلم تشانغ!”
“من فضلك قل بضع كلمات!”
أومأ تشانغ يي برأسه ولم يراوغ الاجابة “هذا صحيح. أعتقد أنني سأعيش هنا لفترة من الوقت “.
“هل فكرت في الخطر الذي سيصيبك في ذلك الوقت؟”
(العنصر الذي يريده كل أوتاكو بائس متوحد لا يعرف كيف يقيم علاقات بشرية….. مثلي)
بعد الافطار.
“لماذا لم تتردد في التقدم في ظل هذا النوع من المواقف؟”
الفصل 221: حفل الشكر!
ألقى الصحفيين أسئلتهم مثل سلسلة من القنابل.
وبعد استكمال افتقاره المهارات الكونغ فو ، فتح تشانغ يي واجهة اليانصيب مرة أخرى. وبدون تفكير ، بدأ جولة. وبما أنه لا يزال لديه مليون نقطة سمعة. فقد كان هذا المبلغ يكفي لبضع جولات.
ابتسمت المضيفة الاقدم وساعدت تشانغ يي على الخروج من هذا الموقف قائلة: “ألم تعلموا أفعال المعلم تشانغ الماضية؟ لقد عرفت عنها فقط الليلة الماضية على الويب. في السابق ، عندما أصيب أحد معجبيه بمرض خطير، أخذ المعلم تشانغ يي كل مدخراته دون أي تأخير إلى حد اقتراض المال من أقاربه وزملائه. حتى أنه باع حقوق أعماله بثمن بخس. حتى أنه دفع نفسه للإفلاس فقط لينقذ أحد معجبيه. هل هناك حاجة للسؤال عن سبب لمثل هذا الشخص ذو الأخلاق العالية؟ ”
“المعلم تشانغ ، هل استيقظت؟”
لم يكن كثير من الصحفيين يعرفون بهذا الأمر. وشمل ذلك الأشخاص من الخطوط الجوية الصينية. لذا عندما سمعوا هذا، نظروا إلى تشانغ يي باحترام أكبر.
“هل أتيت إلى شنغهاي للعمل؟” سألت المضيفة الرقيقة.
……
بعد عد الاصفار الموجودة عدة مرات ، تأكد أنه لم يرى خطأ!
كانت الساعة قد تجاوزت الرابعة عصرًا عند عودة تشانغ يي إلى الفندق.
كان هذا الرجل معتادًا بالفعل على تلقي التوبيخ أينما ذهب. لذا لم يعد يهتم إذا سارت الأمور بسلاسة أم لا طالما أن بإمكانه أن يصبح مشهورًا.
[سلسلة القدر الحمراء2x]
بعد بعض التفكير، قرر تشانغ يي عدم تسجيل مغادرته اليوم. بعد كل شيء،أضافت شركة الخطوط الجوية الصينية يومًا آخر إلى اقامته. لذا سيأجل تسجيل مغادرته الى الغد بما أنه لم يكن في عجلة للمغادرة.
وبعد أن استراح قليلا قام بفحص على شبكة الإنترنت.
كانت عاملة التنظيف تدفع عربة محملة بملاءات من الكتان بينما مرت بجوار تشانغ يي “من الذي تبحث عنه؟”
ارتفعت أرقام نادي مشجعيه على تيبا مرة أخرى!
“المعلم تشانغ ، هل استيقظت؟”
لذا بعد انتهاء حفل التقدير ، أحاط الكثير من الصحفيين تشانغ يي. كما أجرى البعض مقابلات مع الركاب الآخرين ، بينما أجرى آخرون مقابلات مع طاقم الطائرة. ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الصحفيين الذين كانوا أكثر اهتمامًا بـ تشانغ يي.
كما وصل عدد المتابعين على وايبو اليوم إلى 310 آلاف متابع!
ومنذ أنه سيذهب إلى وحدته الجديدة غدًا ، فقد كان لدى تشانغ يي بعض الأفكار. لذا يجب أن يجهز لنفسه بعض البطاقات المخفية.
هل كانت في عجلة من أمرها لمناقشة العقد مع الشركة المراد تعيينها فيها؟ حتى أنها لم تخبره في أي شركة ستعمل. ومن ثم ، ذهب تشانغ يي بمفرده إلى المطعم في الطابق السفلي. وباستخدام بطاقة غرفته كتذكرة، وحمل طبقًا وبدأ في السير حول بوفيه الإفطار.
كان كل شيء يسير في اتجاه جيد. حيث يمكن القول إن شهرته وإنجازاته الحالية هي أكثر اللحظات المجيدة منذ ولادته! ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. كان تشانغ يي غير راضٍ عن هذا الإنجاز القليل. يمكنه أن يفعل ما هو أفضل. يمكنه الصعود أعلى من ذلك!
قال تشانغ يي ، “سأقبل كلماتك هذه وآمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”
ومنذ أنه سيذهب إلى وحدته الجديدة غدًا ، فقد كان لدى تشانغ يي بعض الأفكار. لذا يجب أن يجهز لنفسه بعض البطاقات المخفية.
كان كل شيء يسير في اتجاه جيد. حيث يمكن القول إن شهرته وإنجازاته الحالية هي أكثر اللحظات المجيدة منذ ولادته! ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. كان تشانغ يي غير راضٍ عن هذا الإنجاز القليل. يمكنه أن يفعل ما هو أفضل. يمكنه الصعود أعلى من ذلك!
في الوقت الحالي، لم يكن يملك في مخزونه سوى عنصر [الحفظ]. حيث تم استخدام العناصر الأخرى من قبله بشكل متقطع. لذا كان بحاجة إلى تجديدهم. حيث كانوا هم ما اعتمد عليهم.
كان هذا الرجل معتادًا بالفعل على تلقي التوبيخ أينما ذهب. لذا لم يعد يهتم إذا سارت الأمور بسلاسة أم لا طالما أن بإمكانه أن يصبح مشهورًا.
افتتح تشانغ يي واجهة النظام ونظر إلى نقاط سمعته الإجمالية. وعلى الرغم من أنه كان جاهزًا عقليًا بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال يصدم بشدة من سلسلة الأرقام التي رآها!
الاستعمال: بعد ربطه على كاحل اللاعب والشخص المعين، ستصبح سلسلة القدر الحمراء سارية المفعول على الفور. حيث تقوم على زيادة مقياس الرومانسية بين الطرفين بل يمكن أن تصل للزواج تمتد مسافة التأثير لألف ميل.
11 مليون نقطة سمعة!
كان العديد من المراسلين ينتظرون هناك لفترة طويلة.
قال تشانغ يي ، “سأقبل كلماتك هذه وآمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”
بعد عد الاصفار الموجودة عدة مرات ، تأكد أنه لم يرى خطأ!
بالرجوع إلى الوراء عندما كان على متن الطائرة، فقد أنفق جميع نقاط السمعة في اليانصيب. لذا لم يبقَ لديه شيء تقريبًا ، لكن في يوم واحد فقط ، بل أقصر من يوم، زادت نقاطه فجأة بمقدار 11 مليونًا.
جلس الثلاثة على طاولة وتناولوا وجباتهم.
في ذلك الوقت، كان قد عمل على انتاج “قاعة المحاضرات” بلا كلل. لكن لم يمنحه مثل هذا البرنامج الشهير سوى بضع مئات الآلاف من نقاط السمعة في حلقته الاولى. وليس هناك حاجة حتى لذكر بثه الإذاعي “ضربات الاشباح خارج الضوء”. والذي أكسبته إحدى الحلقات عشرات الآلاف من النقاط ، ولكن الآن…
يوم واحد فقط!
حيث أضاف لقب “مضيف سابق شهير من قناة بكين للفنون” مع لقب “بطل مكافحة الاختطاف” هالة غامضة له.
*****************************
بل لم يكن يوم كامل بعد!
عرف تشانغ يي سبب ذلك بوضوح. كانت هذه هي قوة البث الاخباري المذاع على التلفزيون المركزي.
في السابق ، عندما ظهر على شاشة التلفاز ، فقد كان ذلك في مجرد قناة محلية. والتي اقتصر جمهوره على منطقة بكين فقط. لكن هذه المرة، وصلت أخبار التلفزيون المركزي بشكل أساسي إلى كل منطقة في البلاد. حتى أنه بإمكان الناس في الخارج رؤيتها. وبما أن التغطية كانت كبيرة للغاية، حتى لو لم يكن لدى الكثير من الناس عادة مشاهدة أخبار التلفزيون المركزي ، ووجدوها مملة للغاية ولا معنى لها. فقد انتشرت كل أنواع الأخبار حول عملية الاختطاف على الإنترنت أمس. لذا كان لا بد أن يجذب هذا الخبر انتباه الناس. ومن هناك، سيعرفون اسم تشانغ يي.
المدة: تحدد حسب العلاقة الفعلية بين الطرفين وكذلك صعوبة التقارب العاطفي بينهما. لذا فإن المدة ليست ثابتة ويمكن أن تتراوح من ثانية إلى شهر.
لذا هذه المرة، لم يجذب انتباه جمهور بكين فحسب، بل حظي باهتمام الدولة بأكملها….هذا هو سبب حصوله على العديد من نقاط السمعة في يوم واحد. لكن بعد انتهاء اليوم، فإن نقاط السمعة سوف تتباطأ بشكل تدريجي. كان هذا لأن أولئك الذين يريدون أن يعرفوا كانوا سيعرفون، ومن لم يهتموا سيبقون غافلين عما حدث. ومع ذلك ، على الرغم من أن الزيادة ستتباطأ ، فإنها ستستمر في الوجود بمعدل مرئي.
ومع ذلك ، كان هذا بالتأكيد عنصر جيد!
لذا هذه المرة، لم يجذب انتباه جمهور بكين فحسب، بل حظي باهتمام الدولة بأكملها….هذا هو سبب حصوله على العديد من نقاط السمعة في يوم واحد. لكن بعد انتهاء اليوم، فإن نقاط السمعة سوف تتباطأ بشكل تدريجي. كان هذا لأن أولئك الذين يريدون أن يعرفوا كانوا سيعرفون، ومن لم يهتموا سيبقون غافلين عما حدث. ومع ذلك ، على الرغم من أن الزيادة ستتباطأ ، فإنها ستستمر في الوجود بمعدل مرئي.
كان تشانغ يي سعيدًا جدًا. كانت نقاط السمعة والعناصر التي أنفقها على متن الطائرة قد عادت عليه بعوائد كبيرة. لكنه الآن استعادها كلها دفعة واحدة، بل كانت عشرة أضعاف أو حتى مائة ضعف!
وبحزم ، أنفق تشانغ يي 10 ملايين نقطة سمعة لشراء عشرة كتب خبرة لمهارات الـ تاي تشي ، والتي كلفت مليون نقطة للكتاب الواحد!
والآن حان وقت اليانصيب!
للتبسيط: إذا واجه أشخاصًا لا يمتلكون مهارة جيدة بالكونغ فو أو أشخاصًا لديهم مستوى متوسط ، مثل هؤلاء الرهبان الصغار ، فيمكن لـ تشانغ يي القتال بسهولة ضد أربعة أو خمسة. ولن يكون هناك أي ضغط بقتالهم بل سيكون لديه ميزة مطلقة عليهم. ومع ذلك ، إذا التقى بأولئك الذين لديهم مستوى جيد بالكونغ فو أو أشخاص ذوي خبرة قتالية جيدة، فسيجد صعوبة في قتالهم واحدًا لـ واحد ، ناهيك عن واحد ضد اثنين. وبما أن مهارات الكونغ فو الخاصة به لا تزال غير موجودة، لذلك فقد كان بحاجة إلى تناول المزيد من كتب المهارات!
لا، دعنا نشتري بعض المهارات أولاً!
كما وصل عدد المتابعين على وايبو اليوم إلى 310 آلاف متابع!
ضحكت المضيفة السمينة “لم تبدأ العمل بعد، وأنت بالفعل مشهور في شنغهاي. في السابق ، لم يكن أحد يعرفك ، لأن شهرتك كمضيف تركزت بكين بعد كل شيء. لكن الآن، يجب أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يعرفونك. وسيكون عملك بالتأكيد أكثر سلاسة “.
تغير تعبير تشانغ يي عندما فتح متجر النظام بحماس. حيث وجد أيقونة [كتاب مهارات الـ تاي تشي].
بعد محاربة الخاطفين، جعل هذا تشانغ يي يدرك ضعفه. لم تكن قبضة تاي تشي قادرة على كل شيء. حيث ليس لديه الخبرة الكافية لأجل استخدام هذه المهارة. ولولا العدد الكبير من الركاب الذين ساعدوه ، لكان قد مات.
كان تشانغ يي قد قرر المغادرة بالفعل ، ولكن جاء عدد قليل من رجال الشرطة. لكنهم بدوا مختلفين قليلا عن شرطة شنغهاي الذين التقى بهم أمس في المطار. من الممكن أنهم من قسم شرطة آخر. بل يمكن أيضا أن يكونوا من إدارة الأمن العام أو إدارة مكافحة الإرهاب. على أي حال ، كانوا يستجوبون مع كل راكب كان على متن الطائرة وتكوين فهم جيد لظروف الحادثة. تم استجواب تشانغ يي بشكل طبيعي. حيث أنه تشاجر وتفاعل مع الخاطفين بعد كل شيء. لذا بالتأكيد يعرف أكثر من الآخرين. روى تشانغ يي ما حدث ، واستمر هذا الاستجواب حتى الظهيرة.
للتبسيط: إذا واجه أشخاصًا لا يمتلكون مهارة جيدة بالكونغ فو أو أشخاصًا لديهم مستوى متوسط ، مثل هؤلاء الرهبان الصغار ، فيمكن لـ تشانغ يي القتال بسهولة ضد أربعة أو خمسة. ولن يكون هناك أي ضغط بقتالهم بل سيكون لديه ميزة مطلقة عليهم. ومع ذلك ، إذا التقى بأولئك الذين لديهم مستوى جيد بالكونغ فو أو أشخاص ذوي خبرة قتالية جيدة، فسيجد صعوبة في قتالهم واحدًا لـ واحد ، ناهيك عن واحد ضد اثنين. وبما أن مهارات الكونغ فو الخاصة به لا تزال غير موجودة، لذلك فقد كان بحاجة إلى تناول المزيد من كتب المهارات!
تغير تعبير تشانغ يي عندما فتح متجر النظام بحماس. حيث وجد أيقونة [كتاب مهارات الـ تاي تشي].
كان لدى تشانغ يي شخصية تجذب المشاكل بسهولة. وقد كان أيضا من النوع الذي لم يعرف أبدًا كيف يتراجع. ومن ثم ، فقد واجه في كثير من الأحيان “مواقف خاصة” ، لذلك لم يكن بخيلًا في زيادة قوته القتالية!
الفصل 221: حفل الشكر!
شراء!
عرف تشانغ يي سبب ذلك بوضوح. كانت هذه هي قوة البث الاخباري المذاع على التلفزيون المركزي.
وبعد استكمال افتقاره المهارات الكونغ فو ، فتح تشانغ يي واجهة اليانصيب مرة أخرى. وبدون تفكير ، بدأ جولة. وبما أنه لا يزال لديه مليون نقطة سمعة. فقد كان هذا المبلغ يكفي لبضع جولات.
شراء عشرة كتب!
وبحزم ، أنفق تشانغ يي 10 ملايين نقطة سمعة لشراء عشرة كتب خبرة لمهارات الـ تاي تشي ، والتي كلفت مليون نقطة للكتاب الواحد!
افتتح تشانغ يي واجهة النظام ونظر إلى نقاط سمعته الإجمالية. وعلى الرغم من أنه كان جاهزًا عقليًا بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال يصدم بشدة من سلسلة الأرقام التي رآها!
أكل…
أكل مرة أخرى…
قام تشانغ يي بـ”أكل” عشرة كتب!
كانت عاملة التنظيف تدفع عربة محملة بملاءات من الكتان بينما مرت بجوار تشانغ يي “من الذي تبحث عنه؟”
يوم واحد فقط!
وبعد استكمال افتقاره المهارات الكونغ فو ، فتح تشانغ يي واجهة اليانصيب مرة أخرى. وبدون تفكير ، بدأ جولة. وبما أنه لا يزال لديه مليون نقطة سمعة. فقد كان هذا المبلغ يكفي لبضع جولات.
لقد كان من قابله هم مضيفتا الرحلة الجوية المضيفة السمينة والرقيقة.
المدة: تحدد حسب العلاقة الفعلية بين الطرفين وكذلك صعوبة التقارب العاطفي بينهما. لذا فإن المدة ليست ثابتة ويمكن أن تتراوح من ثانية إلى شهر.
في المرة الأولى ، اشترى تشانغ يي حصة واحدة إضافية. وحصل خلالها على بندين من فئة الاستهلاك:
بعد عد الاصفار الموجودة عدة مرات ، تأكد أنه لم يرى خطأ!
[سلسلة القدر الحمراء2x]
حيث قادوا تشانغ يي وطاقم الطائرة إلى المطار. كما كان يرافقهم أيضًا عدد قليل من الركاب. على سبيل المثال ، كان هناك هذا الرجل الذي يعرف الكاراتيه والذي اسمه يان هوي. يبدو أنه لم يصب بجروح خطيرة ، لذلك خرج من المشفى ويمكنه التحرك بحرية.
الاستعمال: بعد ربطه على كاحل اللاعب والشخص المعين، ستصبح سلسلة القدر الحمراء سارية المفعول على الفور. حيث تقوم على زيادة مقياس الرومانسية بين الطرفين بل يمكن أن تصل للزواج تمتد مسافة التأثير لألف ميل.
لا، دعنا نشتري بعض المهارات أولاً!
المدة: تحدد حسب العلاقة الفعلية بين الطرفين وكذلك صعوبة التقارب العاطفي بينهما. لذا فإن المدة ليست ثابتة ويمكن أن تتراوح من ثانية إلى شهر.
كانوا قد اختاروا طعامهم بالفعل. كان طبق احداهما يحتوي على شريحتين من البيتزا وبطاطا مقلية ، والأخرى بيضة شاي وحليب الصويا.
(العنصر الذي يريده كل أوتاكو بائس متوحد لا يعرف كيف يقيم علاقات بشرية….. مثلي)
في السابق ، عندما ظهر على شاشة التلفاز ، فقد كان ذلك في مجرد قناة محلية. والتي اقتصر جمهوره على منطقة بكين فقط. لكن هذه المرة، وصلت أخبار التلفزيون المركزي بشكل أساسي إلى كل منطقة في البلاد. حتى أنه بإمكان الناس في الخارج رؤيتها. وبما أن التغطية كانت كبيرة للغاية، حتى لو لم يكن لدى الكثير من الناس عادة مشاهدة أخبار التلفزيون المركزي ، ووجدوها مملة للغاية ولا معنى لها. فقد انتشرت كل أنواع الأخبار حول عملية الاختطاف على الإنترنت أمس. لذا كان لا بد أن يجذب هذا الخبر انتباه الناس. ومن هناك، سيعرفون اسم تشانغ يي.
وجد تشانغ يي أن هذا العنصر غامض ولم يفهم استخدامه تمامًا.
سلسلة القدر الحمراء؟ زيادة التقارب الرومانسي؟ هل يعني هذا أنه كلما أعجبته أي فتاة ، فيمكنه حينها استخدام سلسلة القدر الحمراء لربط ساقه وساق تلك الفتاة معًا ، وسيتم زيادة فرصة زواجهم؟ هل يمكن أن يتسبب ذلك العنصر في وجود بعض التأثيرات والاحداث الرومانسية بين الطرفين مما يؤدي في النهاية إلى حدوث شيء ما بينهما؟ لكن أتأثيره حقا ليس دائم؟ إذا كان من الصعب جدًا تكوين تقارب الزواج بين الطرفين، كان هذا إذا كانت أشياء مثل مظهرهما وخلفية العائلة والعمر مختلفة جدًا ، فإن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تستمر لفترة قصيرة جدًا فقط. حتى أنها بالكاد يمكن أن تستمر لثانية؟ ولكن إذا لم تكن الفجوة كبيرة جدًا ، فهل يمكن أن تستمر لمدة شهر على الأكثر؟ لم يجرب تشانغ يي هذه الأداة من قبل لذا يمكنه فقط إجراء تحليل أعمى من المقدمة المعطاة له.
كانوا قد اختاروا طعامهم بالفعل. كان طبق احداهما يحتوي على شريحتين من البيتزا وبطاطا مقلية ، والأخرى بيضة شاي وحليب الصويا.
ومع ذلك ، كان هذا بالتأكيد عنصر جيد!
ومع ذلك ، كان هذا بالتأكيد عنصر جيد!
بعد بعض التفكير، قرر تشانغ يي عدم تسجيل مغادرته اليوم. بعد كل شيء،أضافت شركة الخطوط الجوية الصينية يومًا آخر إلى اقامته. لذا سيأجل تسجيل مغادرته الى الغد بما أنه لم يكن في عجلة للمغادرة.
لم يكن هذا العنصر مختلفا كثيرًا عن “كيس كيوبيد” الذي اكتسبه سابقًا. ومع ذلك ، كانت الآثار الفعلية مختلفة. حيث يتسبب “كيس كيوبيد” بشكل عشوائي في زيادة حظه مع الجنس الآخر، ويمكن الحفاظ عليه لمدة خمس دقائق فقط. ولم يكن هناك مجال لتغيير الشخص المصاب بالتأثير، لكن سمحت سلسلة القدر الحمراء له بتحديد الشخص المعين. مما نتج عنه أن المدة لم تكن ثابتة!
كما وصل عدد المتابعين على وايبو اليوم إلى 310 آلاف متابع!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
