المنزل الجديد
الفصل 222: المنزل الجديد
هزت المرأة رأسها ، “إنها في الأساس منطقة راقية صغيرة. وأصغر الشقق هناك بها غرفتين نوم. لماذا لا تنظر إلى هذا. الموقع جيد ، التصميم جيد. غرفتا نوم. التجديدات ليست سيئة أيضا. بالتأكيد سوف تفي بمتطلباتك الخاصة. ومع ذلك ، فإن الشقة عبارة عن إيجار من الباطن. حيث وقع المستأجر السابق عقدًا لمدة عام واحد مع المالك الاساسي، لكنه قد غادر بالفعل. ولم يتبقى حوالي ثلاثة إلى أربعة أشهر على انتهاء العقد “.
اخي الأكبر (النرد)! أرجوك عد من حيث أتيت!
سلسلة القدر الحمراء؟
شيء جيدة!
كان تشانغ يي قد ترك عمدا سائق التاكسي ينزله هنا حتى يتمكن أيضًا من الاستمتاع بالمناظر الطبيعية. وبعد حوالي عشرين دقيقة سيرًا على الأقدام ، وجد أخيرًا وسيطًا عقاريا بجوار الزقاق. لم يكن هناك العديد من شركات الوساطة العقارية هنا. حيث لم تكن مثل بكين المليئة بالسماسرة (الوسيط العقاري). وبعد إلقاء نظرة، وقف أمام ما يعتبر كأكبر شركة بينهم. في الحقيقة السبب الأساسي لاختيارهم هو أن أضواءهم كانت لا تزال مضاءة.
شيء جيدة!
بما أنه لا يمكن للمرء أن يدخل جحر الثعلب أكثر من مرة واحدة. لذا لم يعد تشانغ يي يجرؤ على تكرار هذه المأساة مرة أخرى (سيكررها وكلنا يعلم). وما لم تكن هناك حاجة إلى استخدامه كملاذ أخير، فلن يستخدمه أبدًا. ومن ثم ، التقط بسرعة وبلطف النرد من صناديق الكنز واحتفظ به داخل المخزون ، خوفًا من إسقاطه ، مما يتسبب في تغيير الصعوبة تلقائيًا.
كان تشانغ يي شخصًا لا يرضيه شيء. لكن بعد النظام لفترة طويلة من الزمن، كان يعلم أن تلك العناصر الخاصة التي لم تسترعي انتباهه عادة ما تكون هي الحل النهائي.
كان التصرف بشكل رائع هو أحد متطلبات كونك من المشاهير!
على سبيل المثال ، مهارة فتح القفل تلك. في ذلك الوقت، عندما اكتسبها للمرة الأولى، اعتقد أنها مهارة قمامة، لكن ماذا كانت النتيجة؟ لقد أنقذت حياته! ومن ثم، لم يعد تشانغ يي صعب الإرضاء. لذا أراد أي شيء. بطبيعة الحال ، وجود المزيد من هذه العناصر عديمة القيمة في مخزونه!
جولة أخرى!
كان هناك الكثير من الناس ، لكن لم تكن هناك فوضى. حيث ظل المشهد ثابتًا جدًا.
مهلا ، أليس هذا جيدا حقا!؟
وهذه المرة اشترى حصة إضافية واحدة أخرى!
لماذا خرج هذا الشيء المزعج مرة أخرى؟
خلع تشانغ يي نظارته الشمسية وجلس أمام الكمبيوتر معها. حيث كانت هناك جميع أنواع المعلومات حول الشقق على الشاشة. وكما هو متوقع ، لم تعرفه الموظفة “السعر لا يهم حقًا. الشيء الرئيسي هو أنه يجب أن تكون بالقرب من هنا. كما يجب أن تكون الشقة جديدة بعض الشيء وأن تكون التجديدات جيدة. الحجم لا يهم. حيث سأعيش فيها وحدي “.
كانت فئة الاستهلاك تحتل المساحة الاكبر. لذا توقفت الإبرة وسقطت في هذه المنطقة. وعلى الفور ، ظهر صندوقان كنز (صغيران).
لم يرغب تشانغ يي في إضاعة ماله “هل توجد أي غرف فردية؟ أنا وحدي فقط “.
عند فتح صناديق الكنز ، خرج شيء يشبه النرد.
[نرد تعديل الصعوبة]: بعد الرمي، سيتم تعديل صعوبة اللاعب بشكل عشوائي. فترة الآثار عشوائية.
عند فتح صناديق الكنز ، خرج شيء يشبه النرد.
عند رؤية هذا العنصر، لم يستطع تشانغ يي ، الذي قال إنه لن يرفض أي شيء ، إلا أن يلعن حظه!!.
أيمكنك التوقف عن العبث؟
لماذا خرج هذا الشيء المزعج مرة أخرى؟
حتى أنه اشترى حصة إضافية ليحصل على اثنين من [نرد تعديل الصعوبة]؟!
كان لا يزال محظوظا عندما كان على متن الطائرة. لأنه استمرت زيادة الصعوبة بمقدار عشر مرات تلك لمدة 50 دقيقة فقط.
أيمكنك التوقف عن العبث؟
اخي الأكبر (النرد)! أرجوك عد من حيث أتيت!
شعر تشانغ يي بأن يريد رمي هذين النردين بعيدًا. حيث أراد رميهما أبعد ما يستطيع، لكن عندما تذكر أنها يتفعل لحظة رميه، تخلى عن هذه الفكرة، وكان في حيرة من أمره ما إذا كان يضحك أم يبكي.
اخي الأكبر (النرد)! أرجوك عد من حيث أتيت!
بالنسبة لهذا النوع من العناصر ، شعر تشانغ يي بضغط نفسي كبير. لأنه إذا لم يكن قد تسبب هذا العنصر في مثل تلك الصعوبة السابقة، لما واجه عملية الاختطاف. ولولا الخبز المحظوظ وكتيب مهارات قيادة الطائرات لما عاد حياً!
على سبيل المثال ، مهارة فتح القفل تلك. في ذلك الوقت، عندما اكتسبها للمرة الأولى، اعتقد أنها مهارة قمامة، لكن ماذا كانت النتيجة؟ لقد أنقذت حياته! ومن ثم، لم يعد تشانغ يي صعب الإرضاء. لذا أراد أي شيء. بطبيعة الحال ، وجود المزيد من هذه العناصر عديمة القيمة في مخزونه!
لم يكن حظه اليوم جيدًا.
كان هذا العنصر سيف ذو حدين. حيث كان له مزايا وعيوب متساوية!
إذا كان الإله قد منحني سنة من زيادة الصعوبة بمقدار عشر مرات… فهل سأبقى حينها على قيد الحياة؟
كانت المزايا جيدة حقا، ولكن بمجرد حصوله على العقوبة، فقد كانت هناك فرصة كبيرة لموته!
عند رؤية هذا العنصر، لم يستطع تشانغ يي ، الذي قال إنه لن يرفض أي شيء ، إلا أن يلعن حظه!!.
فقط بالتفكير في تلك النهايات جعلت تشانغ يي يشعر بالبرودة.
كان لا يزال محظوظا عندما كان على متن الطائرة. لأنه استمرت زيادة الصعوبة بمقدار عشر مرات تلك لمدة 50 دقيقة فقط.
بعد النظر إلى بعض الشقق، لم يكن راضيًا عن كل منهم.
إذا كان الإله قد منحني سنة من زيادة الصعوبة بمقدار عشر مرات… فهل سأبقى حينها على قيد الحياة؟
ومع ذلك ، بعد النظر إلى الشقة ، شعر تشانغ يي بإغراء كبير. كان قد تلقى للتو مكافأة قدرها مليون يوان (150 ألف دولار أمريكي) من شركة الخطوط الجوية الصينية ، لذلك لم يكن ينقصه المال. بعد كل شيء ، لقد أصبح الآن من المشاهير ، ولم يعد يستطيع العيش في مكان رث للغاية ، أليس كذلك؟ لأنه إذا أقام في منزل صغير مستأجر، فقد يعتقد الآخرون أنه لم يكن مشهورًا بدرجة كافية. لذلك كان عليه أن يستخدم هذا القدر من المال. لذا لا يهم حتى لو شعر بالضيق، وكان غاليا، فقد كان على تشانغ يي أن يكون كريمًا مع نفسه لمرة واحدة.
أيمكن أن تصطدم سيارة بي عندما أكون بالخارج؟
كان هناك الكثير من الناس ، لكن لم تكن هناك فوضى. حيث ظل المشهد ثابتًا جدًا.
أيمكن أن مجرد خروجي في نزهة سيؤدي إلى قيام كلب مسعور بعضي؟
عند رؤية هذا العنصر، لم يستطع تشانغ يي ، الذي قال إنه لن يرفض أي شيء ، إلا أن يلعن حظه!!.
أيمكن وأنا سائر أسفل مبنى ما، يسقط فوق رأسي وعاء للزهور؟
بالنسبة لهذا النوع من العناصر ، شعر تشانغ يي بضغط نفسي كبير. لأنه إذا لم يكن قد تسبب هذا العنصر في مثل تلك الصعوبة السابقة، لما واجه عملية الاختطاف. ولولا الخبز المحظوظ وكتيب مهارات قيادة الطائرات لما عاد حياً!
حيث ومضت أضواء النيون لمسافات. مما جعل شنغهاي تعج بالحياة.
فقط بالتفكير في تلك النهايات جعلت تشانغ يي يشعر بالبرودة.
كانت فئة الاستهلاك تحتل المساحة الاكبر. لذا توقفت الإبرة وسقطت في هذه المنطقة. وعلى الفور ، ظهر صندوقان كنز (صغيران).
هل يحاول هذا النظام قتل هذا الأخ؟
بما أنه لا يمكن للمرء أن يدخل جحر الثعلب أكثر من مرة واحدة. لذا لم يعد تشانغ يي يجرؤ على تكرار هذه المأساة مرة أخرى (سيكررها وكلنا يعلم). وما لم تكن هناك حاجة إلى استخدامه كملاذ أخير، فلن يستخدمه أبدًا. ومن ثم ، التقط بسرعة وبلطف النرد من صناديق الكنز واحتفظ به داخل المخزون ، خوفًا من إسقاطه ، مما يتسبب في تغيير الصعوبة تلقائيًا.
على سبيل المثال ، مهارة فتح القفل تلك. في ذلك الوقت، عندما اكتسبها للمرة الأولى، اعتقد أنها مهارة قمامة، لكن ماذا كانت النتيجة؟ لقد أنقذت حياته! ومن ثم، لم يعد تشانغ يي صعب الإرضاء. لذا أراد أي شيء. بطبيعة الحال ، وجود المزيد من هذه العناصر عديمة القيمة في مخزونه!
فلننسى ذلك، دعنا لا نقامر بعد الآن.
فقط بالتفكير في تلك النهايات جعلت تشانغ يي يشعر بالبرودة.
شعر تشانغ يي بأن يريد رمي هذين النردين بعيدًا. حيث أراد رميهما أبعد ما يستطيع، لكن عندما تذكر أنها يتفعل لحظة رميه، تخلى عن هذه الفكرة، وكان في حيرة من أمره ما إذا كان يضحك أم يبكي.
لم يكن حظه اليوم جيدًا.
فلننسى ذلك، دعنا لا نقامر بعد الآن.
“مرحبا بك، سيدي.” كان هناك امرأة شابة ذات مظهر متوسط على المنضدة الأمامية. كانت ترتدي قميصًا بشارة وبنطلون. ومع ذلك ، كانت تضع مكياجًا كثيفًا وتبدو مشرقة للغاية.
……
كان هذا العنصر سيف ذو حدين. حيث كان له مزايا وعيوب متساوية!
الـ6 مساءا
في بكين ، لم يكن هناك من مكان يمكن أن يرى فيه المرء مثل هذا المشهد.
كان تشانغ يي يتناول وجباته بشكل جيد في اليومين الماضيين. حيث استمر المطار وأفراد الخطوط الجوية الصينية في استضافته. على أي حال ، لم يكن تشانغ يي جائعًا. لذا اعتذر عن الأكل معهم قائلا إنه مشغول. وغادر الفندق سرا وارتدى نظارة شمسية كبيرة داكنة لإخفاء وجهه ، خوفا من أن يتعرف عليه الآخرون. في الواقع ، كان هذا الزميل قد بالغ في التفكير. على الرغم من أن حادث الاختطاف قد جعل تشانغ يي معروفًا في جميع أنحاء البلاد ، إلا أن معجبيه في بكين هم فقط من يعرفون كيف يبدو. لأنه في شنغهاي، لم يتمكنوا من مشاهدة “قاعة المحاضرات”، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الصور لـ تشانغ يي على شبكة الانترنت. لذا فإن أولئك الذين لم يشاهدوا برامجه لن يتعرفوا عليه حتى لو مشى بجانبهم. وكانت هناك قلة قليلة من الناس في شنغهاي يمكنهم التعرف عليه.
ومع ذلك ، بعد النظر إلى الشقة ، شعر تشانغ يي بإغراء كبير. كان قد تلقى للتو مكافأة قدرها مليون يوان (150 ألف دولار أمريكي) من شركة الخطوط الجوية الصينية ، لذلك لم يكن ينقصه المال. بعد كل شيء ، لقد أصبح الآن من المشاهير ، ولم يعد يستطيع العيش في مكان رث للغاية ، أليس كذلك؟ لأنه إذا أقام في منزل صغير مستأجر، فقد يعتقد الآخرون أنه لم يكن مشهورًا بدرجة كافية. لذلك كان عليه أن يستخدم هذا القدر من المال. لذا لا يهم حتى لو شعر بالضيق، وكان غاليا، فقد كان على تشانغ يي أن يكون كريمًا مع نفسه لمرة واحدة.
في الشوارع ، كانت الأضواء ساطعة.
شعر تشانغ يي بأن يريد رمي هذين النردين بعيدًا. حيث أراد رميهما أبعد ما يستطيع، لكن عندما تذكر أنها يتفعل لحظة رميه، تخلى عن هذه الفكرة، وكان في حيرة من أمره ما إذا كان يضحك أم يبكي.
حيث ومضت أضواء النيون لمسافات. مما جعل شنغهاي تعج بالحياة.
كان لدى تشانغ يي بالفعل ما يفعله. لم يستقل مترو الأنفاق واستقل سيارة أجرة ، وتوجه نحو وسط المدينة.
حيث ومضت أضواء النيون لمسافات. مما جعل شنغهاي تعج بالحياة.
كان لديه بالفعل عنوان شركة وويو للتسجيل (قد يتغير الاسم لكني اعلم أنكم لا تهتمون له هههههه)، حيث اتصل به رجل في منتصف العمر عبر الهاتف بعد ظهر اليوم.
“حسنًا ، دعني أتحقق أولا. رجاء اجلس. سأحضر لك بعض الماء. ما هي نوع الشقة التي تحتاجها؟ وأين تريدها؟ وبأي تكلفة؟ ”
لكن بالطبع ، لم يخطط تشانغ يي للذهاب إلى المكتب الآن. لقد كان الوقت متأخرًا بالفعل، وكانوا سينهمون عملهم قريبًا. لذا أراد استغلال الوقت لاستئجار شقة بالقرب من المكتب. بعد كل شيء ، كان عليه أن يعيش هنا لبضعة أشهر ، لذلك كان بحاجة إلى تسوية مكان إقامته.
سلسلة القدر الحمراء؟
……
لم يكن حظه اليوم جيدًا.
بالطبع ، كان الإيجار باهظ الثمن. حيث كانت هذه الشقة المكونة من غرفتي نوم حوالي 90 مترًا مربعًا. كان الإيجار الشهري حوالي 11500 يوان (1700 دولار أمريكي). وكان متوسط السعر للشقق المتوسطة حوالي 12300 يوان (1850 دولارًا أمريكيًا). لم تكن رخيصة حقًا.
كان صوت الماء يُسمع بينما كانت الرياح تهب عبر النهر.
كان هناك رجال ونساء متكئين على الدرابزين. حيث كانوا إما يمزحون أو يشاهدون المشهد. كان الجو مريحًا للغاية. حيث كانت هناك أيضًا يخوت وقوارب تبحر في النهر. كما تم لصق العديد من إعلانات البنوك وشركات التأمين على القوارب. لقد كان مشهدًا أثر على الجو العام، لكنه كان مكانًا ساحرًا بشكل خاص.
حيث ومضت أضواء النيون لمسافات. مما جعل شنغهاي تعج بالحياة.
كان صوت الماء يُسمع بينما كانت الرياح تهب عبر النهر.
كان هناك الكثير من الناس ، لكن لم تكن هناك فوضى. حيث ظل المشهد ثابتًا جدًا.
إذا كان الإله قد منحني سنة من زيادة الصعوبة بمقدار عشر مرات… فهل سأبقى حينها على قيد الحياة؟
في بكين ، لم يكن هناك من مكان يمكن أن يرى فيه المرء مثل هذا المشهد.
ومع ذلك ، بعد النظر إلى الشقة ، شعر تشانغ يي بإغراء كبير. كان قد تلقى للتو مكافأة قدرها مليون يوان (150 ألف دولار أمريكي) من شركة الخطوط الجوية الصينية ، لذلك لم يكن ينقصه المال. بعد كل شيء ، لقد أصبح الآن من المشاهير ، ولم يعد يستطيع العيش في مكان رث للغاية ، أليس كذلك؟ لأنه إذا أقام في منزل صغير مستأجر، فقد يعتقد الآخرون أنه لم يكن مشهورًا بدرجة كافية. لذلك كان عليه أن يستخدم هذا القدر من المال. لذا لا يهم حتى لو شعر بالضيق، وكان غاليا، فقد كان على تشانغ يي أن يكون كريمًا مع نفسه لمرة واحدة.
كان التصرف بشكل رائع هو أحد متطلبات كونك من المشاهير!
كان تشانغ يي قد ترك عمدا سائق التاكسي ينزله هنا حتى يتمكن أيضًا من الاستمتاع بالمناظر الطبيعية. وبعد حوالي عشرين دقيقة سيرًا على الأقدام ، وجد أخيرًا وسيطًا عقاريا بجوار الزقاق. لم يكن هناك العديد من شركات الوساطة العقارية هنا. حيث لم تكن مثل بكين المليئة بالسماسرة (الوسيط العقاري). وبعد إلقاء نظرة، وقف أمام ما يعتبر كأكبر شركة بينهم. في الحقيقة السبب الأساسي لاختيارهم هو أن أضواءهم كانت لا تزال مضاءة.
هل يحاول هذا النظام قتل هذا الأخ؟
كان لدى تشانغ يي بالفعل ما يفعله. لم يستقل مترو الأنفاق واستقل سيارة أجرة ، وتوجه نحو وسط المدينة.
“مرحبا بك، سيدي.” كان هناك امرأة شابة ذات مظهر متوسط على المنضدة الأمامية. كانت ترتدي قميصًا بشارة وبنطلون. ومع ذلك ، كانت تضع مكياجًا كثيفًا وتبدو مشرقة للغاية.
“مرحبا ، هل انتهيتم من العمل بعد؟”
السلام عليكم…. أخباركم؟
“ليس بعد. سنغلق فقط عند الـ10 مساء. ”
“أريد استئجار شقة. ومن الأفضل أن انتقل إليها اليوم أو الغد. ”
مهلا ، أليس هذا جيدا حقا!؟
“حسنًا ، دعني أتحقق أولا. رجاء اجلس. سأحضر لك بعض الماء. ما هي نوع الشقة التي تحتاجها؟ وأين تريدها؟ وبأي تكلفة؟ ”
“مرحبا ، هل انتهيتم من العمل بعد؟”
كان تشانغ يي قد ترك عمدا سائق التاكسي ينزله هنا حتى يتمكن أيضًا من الاستمتاع بالمناظر الطبيعية. وبعد حوالي عشرين دقيقة سيرًا على الأقدام ، وجد أخيرًا وسيطًا عقاريا بجوار الزقاق. لم يكن هناك العديد من شركات الوساطة العقارية هنا. حيث لم تكن مثل بكين المليئة بالسماسرة (الوسيط العقاري). وبعد إلقاء نظرة، وقف أمام ما يعتبر كأكبر شركة بينهم. في الحقيقة السبب الأساسي لاختيارهم هو أن أضواءهم كانت لا تزال مضاءة.
خلع تشانغ يي نظارته الشمسية وجلس أمام الكمبيوتر معها. حيث كانت هناك جميع أنواع المعلومات حول الشقق على الشاشة. وكما هو متوقع ، لم تعرفه الموظفة “السعر لا يهم حقًا. الشيء الرئيسي هو أنه يجب أن تكون بالقرب من هنا. كما يجب أن تكون الشقة جديدة بعض الشيء وأن تكون التجديدات جيدة. الحجم لا يهم. حيث سأعيش فيها وحدي “.
بالنسبة لهذا النوع من العناصر ، شعر تشانغ يي بضغط نفسي كبير. لأنه إذا لم يكن قد تسبب هذا العنصر في مثل تلك الصعوبة السابقة، لما واجه عملية الاختطاف. ولولا الخبز المحظوظ وكتيب مهارات قيادة الطائرات لما عاد حياً!
بدأت المرأة في البحث. “هذه المنطقة في الغالب منطقة سكنية راقية. وإذا لم تكن تهتم للسعر، فهناك العديد من الشقق المتاحة لك. على سبيل المثال ، هذه الشقة المكونة من غرفتي نوم. بسماحة 90 مترا مربعا. كما تم تجديدهم في العام الماضي. الامر فقط انها بعيدة قليلاً عن المكان الذي حددته. على بعد حوالي كيلومترين فقط. ما قولك؟”
إذا كان الإله قد منحني سنة من زيادة الصعوبة بمقدار عشر مرات… فهل سأبقى حينها على قيد الحياة؟
“هل يمكنني الانتقال إلى هناك اليوم؟” سأل تشانغ يي.
نظر تشانغ يي إلى الخريطة وكانت بالفعل بعيدة بعض الشيء. حيث كان محل إقامته المثالي في مكان ما بالقرب من شركة ويوو، حتى يتمكن من الوصول إلى هناك في غضون عشر دقائق بسيارة أجرة. “لنجرب واحدة أخرى.”
حيث كانت أسعار الغرف غالية نوعا ما ولكنها تستحق. وبخلاف المنازل القديمة التي كان عمرها عقودًا ، كانت جميع المناطق المحيطة بها عبارة عن مباني سكنية راقية. والذي كان من السهل رؤيته فقط من الديكور والمساحات الخضراء في المنطقة. كما كانت هناك بحيرات صناعية وجنائن بها نوافير.
بعد النظر إلى بعض الشقق، لم يكن راضيًا عن كل منهم.
إما أن التجديدات لم تتناسب مع ذوقه أو أنها كانت بعيدة جدًا.
لم يرغب تشانغ يي في إضاعة ماله “هل توجد أي غرف فردية؟ أنا وحدي فقط “.
هزت المرأة رأسها ، “إنها في الأساس منطقة راقية صغيرة. وأصغر الشقق هناك بها غرفتين نوم. لماذا لا تنظر إلى هذا. الموقع جيد ، التصميم جيد. غرفتا نوم. التجديدات ليست سيئة أيضا. بالتأكيد سوف تفي بمتطلباتك الخاصة. ومع ذلك ، فإن الشقة عبارة عن إيجار من الباطن. حيث وقع المستأجر السابق عقدًا لمدة عام واحد مع المالك الاساسي، لكنه قد غادر بالفعل. ولم يتبقى حوالي ثلاثة إلى أربعة أشهر على انتهاء العقد “.
سلسلة القدر الحمراء؟
ثلاثة إلى أربعة أشهر؟
“اجل ، لقد انتقل الشخص بالفعل. لذا يمكنني الاتصال به لأستفسر عن ذلك. إذا كان الأمر على ما يرام ، فيمكننا حتى توقيع العقد اليوم. ولن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق “. أجابت المرأة.
مهلا ، أليس هذا جيدا حقا!؟
كانت فئة الاستهلاك تحتل المساحة الاكبر. لذا توقفت الإبرة وسقطت في هذه المنطقة. وعلى الفور ، ظهر صندوقان كنز (صغيران).
كان تشانغ يي راضيًا جدًا عن تصميم الشقة ، “أنا أيضًا لن أبقى هنا لفترة طويلة. أعتقد أن هذه الشقة ستفي بالغرض. ثلاثة إلى أربعة أشهر ليست مشكلة أيضًا. ثم دعونا نلقي نظرة على الغرف؟ ”
“حسنًا ، سأجلبك إلى هناك.” قالت المرأة بسعادة.
فقط بالتفكير في تلك النهايات جعلت تشانغ يي يشعر بالبرودة.
“هل يمكنني الانتقال إلى هناك اليوم؟” سأل تشانغ يي.
خلع تشانغ يي نظارته الشمسية وجلس أمام الكمبيوتر معها. حيث كانت هناك جميع أنواع المعلومات حول الشقق على الشاشة. وكما هو متوقع ، لم تعرفه الموظفة “السعر لا يهم حقًا. الشيء الرئيسي هو أنه يجب أن تكون بالقرب من هنا. كما يجب أن تكون الشقة جديدة بعض الشيء وأن تكون التجديدات جيدة. الحجم لا يهم. حيث سأعيش فيها وحدي “.
“اجل ، لقد انتقل الشخص بالفعل. لذا يمكنني الاتصال به لأستفسر عن ذلك. إذا كان الأمر على ما يرام ، فيمكننا حتى توقيع العقد اليوم. ولن تكون هناك أي مشكلة على الإطلاق “. أجابت المرأة.
مهلا ، أليس هذا جيدا حقا!؟
ثلاثة إلى أربعة أشهر؟
كانت هذه بالتأكيد منطقة سكنية راقية.
حيث كانت أسعار الغرف غالية نوعا ما ولكنها تستحق. وبخلاف المنازل القديمة التي كان عمرها عقودًا ، كانت جميع المناطق المحيطة بها عبارة عن مباني سكنية راقية. والذي كان من السهل رؤيته فقط من الديكور والمساحات الخضراء في المنطقة. كما كانت هناك بحيرات صناعية وجنائن بها نوافير.
هزت المرأة رأسها ، “إنها في الأساس منطقة راقية صغيرة. وأصغر الشقق هناك بها غرفتين نوم. لماذا لا تنظر إلى هذا. الموقع جيد ، التصميم جيد. غرفتا نوم. التجديدات ليست سيئة أيضا. بالتأكيد سوف تفي بمتطلباتك الخاصة. ومع ذلك ، فإن الشقة عبارة عن إيجار من الباطن. حيث وقع المستأجر السابق عقدًا لمدة عام واحد مع المالك الاساسي، لكنه قد غادر بالفعل. ولم يتبقى حوالي ثلاثة إلى أربعة أشهر على انتهاء العقد “.
بالطبع ، كان الإيجار باهظ الثمن. حيث كانت هذه الشقة المكونة من غرفتي نوم حوالي 90 مترًا مربعًا. كان الإيجار الشهري حوالي 11500 يوان (1700 دولار أمريكي). وكان متوسط السعر للشقق المتوسطة حوالي 12300 يوان (1850 دولارًا أمريكيًا). لم تكن رخيصة حقًا.
“مرحبا ، هل انتهيتم من العمل بعد؟”
ومع ذلك ، بعد النظر إلى الشقة ، شعر تشانغ يي بإغراء كبير. كان قد تلقى للتو مكافأة قدرها مليون يوان (150 ألف دولار أمريكي) من شركة الخطوط الجوية الصينية ، لذلك لم يكن ينقصه المال. بعد كل شيء ، لقد أصبح الآن من المشاهير ، ولم يعد يستطيع العيش في مكان رث للغاية ، أليس كذلك؟ لأنه إذا أقام في منزل صغير مستأجر، فقد يعتقد الآخرون أنه لم يكن مشهورًا بدرجة كافية. لذلك كان عليه أن يستخدم هذا القدر من المال. لذا لا يهم حتى لو شعر بالضيق، وكان غاليا، فقد كان على تشانغ يي أن يكون كريمًا مع نفسه لمرة واحدة.
كانت هذه بالتأكيد منطقة سكنية راقية.
كان التصرف بشكل رائع هو أحد متطلبات كونك من المشاهير!
كان لديه بالفعل عنوان شركة وويو للتسجيل (قد يتغير الاسم لكني اعلم أنكم لا تهتمون له هههههه)، حيث اتصل به رجل في منتصف العمر عبر الهاتف بعد ظهر اليوم.
لأنه كشخصية مشهورة ، إذا لم تتصرف بشكل رائع ، فلن تشعر بالحق في تحية الآخرين عندما تخرج!
“لقد قررت. لقد أعجبتني هذه الشقة. يرجى تحضير العقد. سأذهب لإحضار أمتعتي من الفندق “. ثم أنهى تشانغ يي الأمر بسرعة كبيرة قبل أن يستقل سيارة أجرة إلى الفندق لتعبئة أغراضه.
************************************
السلام عليكم…. أخباركم؟
كان تشانغ يي شخصًا لا يرضيه شيء. لكن بعد النظام لفترة طويلة من الزمن، كان يعلم أن تلك العناصر الخاصة التي لم تسترعي انتباهه عادة ما تكون هي الحل النهائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
