أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
{الفصل اليومي}
لم يتردد تشانغ يي وجلس، ثم أخرج سيرته الذاتية. “هذه هي سيرتي الذاتية.”
الفصل 223: أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
طرق الباب.
عبر طول الممر الضيق كانت هناك حواجز زجاجية شفافة. حيث كانت هناك مكاتب عديدة مكتظة بالداخل. وبأخذ نظرة ستكتشف 140-150 شخصًا داخل القسم.
منزل جديد.
رمش تشانغ يي ، “حقًا؟ هل أنا من يقرر ذلك؟ ”
يوم جديد.
من الواضح أنها كانت المنطقة الخاصة بكل فريق برنامج. وبخلاف مكتب القيادة وغرف الاجتماعات، فلم تكن هناك منطقة مغلقة في هذا المكتب. حيث تم ربط جميع المكاتب ببعضها البعض. وأمكن رؤية كل شيء في لمحة.
بدت فينغ جويشين في الأربعينيات من عمرها…. لم تكن تبدو جميلة جدًا ، لكنها كانت ودودة للغاية. حيث بدت مثل أي أم عادية قد تقابلها في الحي.
بيئة جديدة.
انه لا يصنع الاساطير بل يصنع المشاكل
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن هذا لم يكن شيئًا صحيحًا تمامًا. حيث كان لابد من وجود بعض القيود. لا يمكنك فقط تحديد راتب شهري قدره 100000 (15000 دولار أمريكي) ، أليس كذلك؟ حيث سيكون الأمر غريبًا إذا لم يقذفوك من النافذة، لذلك لم يقدم تشانغ يي مطلب غير معقول “راتبي المثالي هو حوالي… 20000 يوان (3000 دولار أمريكي) في الشهر؟”
كانت الشمس تلقي أشعتها من خلال النوافذ الواسعة مما أضاء المنزل الجديد؛ حتى مع إغلاق الستائر.
كان المكان مفروش بالكامل. لذا بعد توقيع العقد الليلة الماضية ، انتقل تشانغ يي على الفور. وبعد تغطية المرتبة بملاءة سرير واستخدام بطانية جديدة كان قد اشتراها، ثم نام حتى الفجر.
“لنصعد سويا.” قال الشاب.
حان وقت الاستيقاظ.
بدا أنه مهتم جدًا بـ تشانغ يي. لأنه في اللحظة التي جاء فيها ، قام بفحصه جيدا.
استمتع تشانغ يي بضوء الشمس وعيناه نصف مغمضتين. ثم زحف من سريره الناعم وغسل أسنانه واستيقظ. وبعد أن خرج من الحمام، رن هاتفه المحمول.
رمش تشانغ يي ، “حقًا؟ هل أنا من يقرر ذلك؟ ”
“حسنا.” حمل تشانغ يي أشيائه وتقد إلى الامام.
“مرحبا ، المعلم تشانغ.”
“مرحبا ، هل لي أن أعرف من المتصل؟”
كان الشخص الذي جاء هو وانغ شيونغ ، رجل في منتصف العمر. والذي كان أحد نواب مدير قسم البث المباشر. كما كان هو بنفسه قائدا أيضا.
“أنا من قسم الموارد البشرية في شركة ويوو. هل حُسم أمر الطائرة؟ ”
طرق الباب.
“أجل…. آسف على التأخير ليوم واحد. هل يمكنني المجيء الآن؟ ”
“آه؟ أهو هو حقًا؟ ”
“بالطبع… دعنا نحدد موعدًا. ماذا عن اللقاء بعد ساعة من الآن؟ سأنتظر في ردهة شركتنا من أجلك “.
وعلى الرغم من أن فينغ جويشين قالت أن البث المباشر كان مختلفًا عن البرامج المسجلة المستقلة، لكن بالنسبة لـ تشانغ يي ، كانا في الواقع متماثلان.
“على ما يرام. سأكون هناك في الموعد المحدد. لنتحدث عندما نلتقي “.
رأى تشانغ يي كل ذلك بصمت واتبع وراء وانغ شيونغ.
منزل جديد.
بعد تصفيف شعره بمشط ، نظر تشانغ يي في المرآة بارتياح. ثم حمل حقيبته وغادر المنزل.
أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
طلب بسيارة أجرة وتوجه نحو الشركة والتي بالمناسبة كانت قريبة جدا. حيث سيأخذه 20 دقيقة للوصول إلى هناك حتى لو كان هناك ازدحام.
استمع تشانغ يي بانتباه.
……
في شركة ويوو.
لم تكن الشركة تقع في شارع رئيسي ولكن خلف مركز تسوق.
دخل تشانغ يي الشركة لكنه لم ير أحدا. لذا ذهب إلى المنضدة الاستقبال للاستفسار.
حان وقت الاستيقاظ.
ولم يكن مبنى الشركة طويلاً جدًا. حيث كان ارتفاعه حوالي من أربعة إلى خمسة طوابق، لكنه غطى مساحة كبيرة.
“على ما يرام. سأكون هناك في الموعد المحدد. لنتحدث عندما نلتقي “.
بعد أن نزل من سيارة الأجرة ورأى مقر الشركة. كان لدى تشانغ يي فكرة تقريبية عن قوة الشركة.
من الواضح أنها كانت المنطقة الخاصة بكل فريق برنامج. وبخلاف مكتب القيادة وغرف الاجتماعات، فلم تكن هناك منطقة مغلقة في هذا المكتب. حيث تم ربط جميع المكاتب ببعضها البعض. وأمكن رؤية كل شيء في لمحة.
لم تكن سيئًة، لكنها بالتأكيد لم تستطع منافسة شركات الإنترنت العملاقة. ومع ذلك ، إذا كانت ستتم مقارنتها بمواقع الويب التلفزيوني المماثلة ، فهي بالتأكيد واحدة من أفضل الشركات. حيث كان لديها دعم مالي قوي.
عبر الردهة.
قبل الشاب الأمر وخرج.
بعد تصفيف شعره بمشط ، نظر تشانغ يي في المرآة بارتياح. ثم حمل حقيبته وغادر المنزل.
دخل تشانغ يي الشركة لكنه لم ير أحدا. لذا ذهب إلى المنضدة الاستقبال للاستفسار.
*****************************************
ومع ذلك ، تعرف عليه شخص في الصالة ومد ذراعه بابتسامة.
كان هذا الشخص شابا في العشرينات من عمره. حيث كان في نفس عمر تشانغ يي. لكنه بدا متوسط جدا.
“يجب أن تكون المعلم تشانغ ، أليس كذلك؟ لقد تحدثنا سابقًا عبر الهاتف. أهلا بك في مقرنا.”
مدت فينغ جويشين يدها ، “لقد كنت في انتظارك خلال الأيام القليلة الماضية. تشرفت بلقائك أيها المعلم تشانغ “.
صافحه تشانغ يي ، “سعدت بلقائك.”
“لنصعد سويا.” قال الشاب.
“بالتأكيد ، أعتذر عن ازعاجك” ثم تشانغ يي.
في الطريق ، قدم له الشاب تعريفًا عامًا عن مواقع الأقسام المختلفة في الشركة ، بالإضافة إلى وضعها العام. وأخيرًا، أحضر تشانغ يي إلى مكتب المدير.(قد يتم ذكره باسم القائد لذا لا تحتاروا)
طرق الباب.
طلب بسيارة أجرة وتوجه نحو الشركة والتي بالمناسبة كانت قريبة جدا. حيث سيأخذه 20 دقيقة للوصول إلى هناك حتى لو كان هناك ازدحام.
رمش تشانغ يي ، “حقًا؟ هل أنا من يقرر ذلك؟ ”
دعاهم صوت امرأة من الداخل للدخول.
“مضيف مشهور؟”
بعد الدخول ، قال الشاب “المديرة فينغ ، هذا هو المعلم تشانغ يي. لقد أحضرته إلى هنا “. بعد ذلك التفت نحو تشانغ يي وقال ، “هذه هي نائبة رئيس شركتنا. وهي أيضًا المديرة المسؤولة عن قسم البث المباشر لدينا “.
“يجب أن تكون المعلم تشانغ ، أليس كذلك؟ لقد تحدثنا سابقًا عبر الهاتف. أهلا بك في مقرنا.”
عبر طول الممر الضيق كانت هناك حواجز زجاجية شفافة. حيث كانت هناك مكاتب عديدة مكتظة بالداخل. وبأخذ نظرة ستكتشف 140-150 شخصًا داخل القسم.
مدت فينغ جويشين يدها ، “لقد كنت في انتظارك خلال الأيام القليلة الماضية. تشرفت بلقائك أيها المعلم تشانغ “.
لم تكن الشركة تقع في شارع رئيسي ولكن خلف مركز تسوق.
منزل جديد.
تقدم تشانغ يي بسرعة إلى الأمام وصافحت يديها بكلتا يديها ، “تشرفت بلقائك مديرة فينغ. أنا جديد هنا وهذه هي المرة الأولى التي أتفاعل فيها مع البث المباشر. لذا من فضلك اعتني بي في المستقبل. ” كان يعلم أن هذه المرأة ستكون رئيسته. حيث كانت رئيسة قسم البث المباشر، لذلك كان لها القول الفصل في كل شيء.
كان تشانغ يي لا يزال يستمع باهتمام. بالطبع ، كان يحاول فقط الحصول على بعض الفهم حول هذه الصناعة. حيث لم يكن بأي حال من الأحوال مسؤولاً أو مؤهلاً للاهتمام بالاتجاهات والاستراتيجية العامة.
بدت فينغ جويشين في الأربعينيات من عمرها…. لم تكن تبدو جميلة جدًا ، لكنها كانت ودودة للغاية. حيث بدت مثل أي أم عادية قد تقابلها في الحي.
“ليتل صن ، اذهب إلى القسم القانوني واجلب على عقد المعلم تشانغ.”
ولم يكن مبنى الشركة طويلاً جدًا. حيث كان ارتفاعه حوالي من أربعة إلى خمسة طوابق، لكنه غطى مساحة كبيرة.
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن هذا لم يكن شيئًا صحيحًا تمامًا. حيث كان لابد من وجود بعض القيود. لا يمكنك فقط تحديد راتب شهري قدره 100000 (15000 دولار أمريكي) ، أليس كذلك؟ حيث سيكون الأمر غريبًا إذا لم يقذفوك من النافذة، لذلك لم يقدم تشانغ يي مطلب غير معقول “راتبي المثالي هو حوالي… 20000 يوان (3000 دولار أمريكي) في الشهر؟”
قبل الشاب الأمر وخرج.
قالت فينغ جويشين ، “خذ هذه الأيام القليلة للتعرف على البيئة والتعرف على عملك. قد يؤدي المزيد من التحضير إلى تسريع سرعة القيام بالعمل. نحن نقوم بالبرنامج فقط بعد أن يتم التعرف عليك. حيث يتم منح مقاطع البث المباشر الخاصة بنا قدرًا أكبر من الحرية نسبيًا. لذا يمكنك التخطيط لذلك بنفسك أو مناقشته أيضًا مع مخططي البرامج المهنية بالشركة. بالطبع، على الرغم من وجود مثل هذه الحرية، فإنه سيتم في النهاية فحص برنامجك من قبل عدد قليل من القادة. وفقط عندما يوافقون عليه، سيتم تخصيص فترة زمنية لك على موقع البث المباشر. حيث يجب أن تمر البرامج بضبط للجودة. ”
طلب بسيارة أجرة وتوجه نحو الشركة والتي بالمناسبة كانت قريبة جدا. حيث سيأخذه 20 دقيقة للوصول إلى هناك حتى لو كان هناك ازدحام.
أشارت فينغ جويشين ،اجلس رجاء.”
لم تكن سيئًة، لكنها بالتأكيد لم تستطع منافسة شركات الإنترنت العملاقة. ومع ذلك ، إذا كانت ستتم مقارنتها بمواقع الويب التلفزيوني المماثلة ، فهي بالتأكيد واحدة من أفضل الشركات. حيث كان لديها دعم مالي قوي.
لم يتردد تشانغ يي وجلس، ثم أخرج سيرته الذاتية. “هذه هي سيرتي الذاتية.”
“بدأت صناعة البث المباشر في وقت متأخر ، لذا فإن هذه الصناعة لا تزال صغيرة جدًا ؛ ومع ذلك ، لا يزال هناك متسع كبير للتطوير. وعلى الرغم من أنه قد يبدو أننا ندمج عدة برامج ترفيهية مختلفة في الموضوع في برنامج واحد، إلا أن الأمر ليس بهذه البساطة في الواقع. حيث ستكون النتيجة المستقلة والشاملة لكل موضوع مختلفة من الناحية المفهوم (بمعنى ان لو اخد كل موضوع لوحده ممكن يعمل بيه برنامج تلفزيوني مسجل لكن جزئية الاختلاف في المواضيع والتنوع هو من يعطي هذا النوع من الصناعة رونقه الخاص). أما من حيث الموارد، فالأمر ليس بهذه البساطة كـ واحد زائد واحد يساوي اثنين. لأنع في بعض الأحيان ، قد يساوي ثلاثة. وهناك حتى المنح الخاصة والتخفيضات الضريبية التي تقدمها لنا الدولة… “كانت فينغ جويشين متحدثة جيدة للغاية. حيث انتقلت إلى النقاط المهمة من المقدمة العامة، وقدمت صناعة البث المباشر بطريقة واضحة جدًا.
ابتسمت فينغ جويشين “ليس هناك حاجة. نظرًا لأن شركتنا قد دعتك إلى هنا ، فنحن نعرف جيدًا بالفعل مؤهلاتك وإنجازاتك. هذه المرة، قمنا بتوظيف عدد قليل من مضيفي الويب وكذلك أشخاص لديهم خبرة في تخطيط البرامج. كما تم اتخاذ القرار بشأنهم شخصيًا من قبل الرئيسة وي وكذلك الإدارة العليا للشركة. كما أننا رأينا برامجك أيضًا. لذا فأنا لست غريبة عن عملك. على العكس من ذلك ، فأنت لا تعرف الكثير عن شركتنا. لذا اسمح لي أن أعطيك مقدمة موجزة. كانت شركتنا ضمن الدفعة الأولى من الشركات التي حصلت على شهادة مرخصة لتكون شركة للبث المباشر. حيث تطورت صناعة البث المباشر بوتيرة سريعة خلال السنوات القليلة الماضية. كما كان هناك العديد من مواقع تلفاز الويب الذين حصلوا أيها على مثل هذه الشهادة. حتى أن هناك بعض المحطات التلفزيونية التي أنشأت مواقع إلكترونية وكذلك شركات تلفزيون الكابل التي تناضل من أجل الحصول على شريحة من هذه الفطيرة. هذا السوق تنافسي للغاية ، ويمكن القول أنه وصل بالفعل إلى جزء من حدوده..”
طلب بسيارة أجرة وتوجه نحو الشركة والتي بالمناسبة كانت قريبة جدا. حيث سيأخذه 20 دقيقة للوصول إلى هناك حتى لو كان هناك ازدحام.
استمع تشانغ يي بانتباه.
“لنصعد سويا.” قال الشاب.
بيئة جديدة.
“بدأت صناعة البث المباشر في وقت متأخر ، لذا فإن هذه الصناعة لا تزال صغيرة جدًا ؛ ومع ذلك ، لا يزال هناك متسع كبير للتطوير. وعلى الرغم من أنه قد يبدو أننا ندمج عدة برامج ترفيهية مختلفة في الموضوع في برنامج واحد، إلا أن الأمر ليس بهذه البساطة في الواقع. حيث ستكون النتيجة المستقلة والشاملة لكل موضوع مختلفة من الناحية المفهوم (بمعنى ان لو اخد كل موضوع لوحده ممكن يعمل بيه برنامج تلفزيوني مسجل لكن جزئية الاختلاف في المواضيع والتنوع هو من يعطي هذا النوع من الصناعة رونقه الخاص). أما من حيث الموارد، فالأمر ليس بهذه البساطة كـ واحد زائد واحد يساوي اثنين. لأنع في بعض الأحيان ، قد يساوي ثلاثة. وهناك حتى المنح الخاصة والتخفيضات الضريبية التي تقدمها لنا الدولة… “كانت فينغ جويشين متحدثة جيدة للغاية. حيث انتقلت إلى النقاط المهمة من المقدمة العامة، وقدمت صناعة البث المباشر بطريقة واضحة جدًا.
رأى تشانغ يي كل ذلك بصمت واتبع وراء وانغ شيونغ.
كان تشانغ يي لا يزال يستمع باهتمام. بالطبع ، كان يحاول فقط الحصول على بعض الفهم حول هذه الصناعة. حيث لم يكن بأي حال من الأحوال مسؤولاً أو مؤهلاً للاهتمام بالاتجاهات والاستراتيجية العامة.
كانت الصناعة معقدة وتنافسية للغاية ، لكن تشانغ يي لم يمانع ذلك. لأن هذا لم يكن دافعه الأساسي من دخول هذه الصناعة، لذا لم يكن مهتمًا حقًا بما إذا كان بإمكانه زيادة معدل النقر الإجمالي على موقع الويب الخاص بالشركة. ما أراد أن يفعله هو أن يقوم بعمله بشكل جيد، وأن يجعله ذائع الصيت. وبما أن تشانغ يي لم يكن شخصًا من هذا العالم. فقد كانت أفكاره لا تزال غير مواكبة لنموذج الترفيه المتواجد على شبكة الإنترنت لهذا العالم.
في هذين اليومين ، سمعوا هذا الاسم أكثر من مرة في الأخبار وعلى الإنترنت. في أي مكان آخر، قد لا يولي الناس هذا القدر من الاهتمام ، لكن تشانغ يي كان مضيفًا تلفزيونيًا سابقا. حيث تم اعتباره في نفس السطر مثلهم. لذا بالنسبة له كنظير لهم أن يتمكن قيادة طائرة بأمان والهبوط بهذا العدد من الركاب، فقد جذب هذا بطبيعة الحال الكثير من النقاش. وعلى هذا النحو ، كانوا فضوليين للغاية بشأن تشانغ يي.
وعلى الرغم من أن فينغ جويشين قالت أن البث المباشر كان مختلفًا عن البرامج المسجلة المستقلة، لكن بالنسبة لـ تشانغ يي ، كانا في الواقع متماثلان.
كان الشخص الذي جاء هو وانغ شيونغ ، رجل في منتصف العمر. والذي كان أحد نواب مدير قسم البث المباشر. كما كان هو بنفسه قائدا أيضا.
حيث كان كل ما يحتاجه هو فترة زمنية محددة. وسيقوم تشانغ يي خلالها بتصوير برنامجه ونشره وجذب الجمهور.
استمع تشانغ يي بانتباه.
لم يكن الأمر معقدًا بل كان في الواقع بسيطًا جدًا. لأنه سواء كان بث مباشر على الإنترنت أو بث تلفزيوني، فإنهم يتشاركون نفس الأساسيات.
وصل العقد.
“مضيف مشهور؟”
“ألقِ نظرة أولاً.” قالت فينغ جويشين.
كان الجزء الخارجي هو خدمة العملاء. حيث كان هناك أكثر من عشرة أشخاص مشغولين في تلقي المكالمات الهاتفية. كما كان هناك أكثر من عشر مناطق بها لافتة معلقة على السقف. حيث تمت كتابة أسماء البرامج عليها.
عبر الردهة.
قرأه تشانغ يي ولم يجد أي مشاكل . حيث كان عقدًا تقليديًا.
لقد ذكرت فيكتوريا هذا بالفعل عندما دعته على الهاتف.
ابتسمت فينغ جويشين وقالت “يتم تحديد راتبنا من قبل موظفينا. وهذا هو الراتب الأساسي. أما بالنسبة للمكافآت والمزايا الأخرى، فهي موحدة “.
ومن حيث المعايير فلم يكن المكان أسوأ بكثير من محطة تلفزيون!
رمش تشانغ يي ، “حقًا؟ هل أنا من يقرر ذلك؟ ”
وصل العقد.
لقد ذكرت فيكتوريا هذا بالفعل عندما دعته على الهاتف.
بعد الدخول ، قال الشاب “المديرة فينغ ، هذا هو المعلم تشانغ يي. لقد أحضرته إلى هنا “. بعد ذلك التفت نحو تشانغ يي وقال ، “هذه هي نائبة رئيس شركتنا. وهي أيضًا المديرة المسؤولة عن قسم البث المباشر لدينا “.
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن هذا لم يكن شيئًا صحيحًا تمامًا. حيث كان لابد من وجود بعض القيود. لا يمكنك فقط تحديد راتب شهري قدره 100000 (15000 دولار أمريكي) ، أليس كذلك؟ حيث سيكون الأمر غريبًا إذا لم يقذفوك من النافذة، لذلك لم يقدم تشانغ يي مطلب غير معقول “راتبي المثالي هو حوالي… 20000 يوان (3000 دولار أمريكي) في الشهر؟”
“أنا من قسم الموارد البشرية في شركة ويوو. هل حُسم أمر الطائرة؟ ”
فكرت فينغ جويشين في الأمر قليلا ثم أومأت برأسها “حسنا”.
لقد ذكرت فيكتوريا هذا بالفعل عندما دعته على الهاتف.
لم يكن تشانغ يي بعد كل شيء مشهورًا جدًا في صناعة الاستضافة. لقد كان مجرد مضيف عادي لبرنامج أدبي تابع لقناة تلفزيونية محلية، لذلك لم يكن من المناسب له أن يطلب الكثير.
“ليتل صن ، اذهب إلى القسم القانوني واجلب على عقد المعلم تشانغ.”
لا بد أنه سمع بأخبار الاختطاف، لذلك أراد أن يعرف أي نوع من الأشخاص كان تشانغ يي. ومع ذلك ، سواء كان مظهره أو بنائه الجسماني، بدا تشانغ يي مثل كأي شخص عادي. وبخلاف عينيه اللتان كانتا تتمتعان ببعض التألق وصوته الذي يبدو مغناطيسيًا وساحرًا إلى حد ما، فقد كان طبيعيًا جدًا في جميع الجوانب الأخرى. حتى أنه شعر أنه اذا اتى بأي شخص عادي من الشارع فسيكون أفضل منه.
مع الاتفاق على كل شيء، قام تشانغ يي بتوقيع العقد.
أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
منزل جديد.
قالت فينغ جويشين ، “خذ هذه الأيام القليلة للتعرف على البيئة والتعرف على عملك. قد يؤدي المزيد من التحضير إلى تسريع سرعة القيام بالعمل. نحن نقوم بالبرنامج فقط بعد أن يتم التعرف عليك. حيث يتم منح مقاطع البث المباشر الخاصة بنا قدرًا أكبر من الحرية نسبيًا. لذا يمكنك التخطيط لذلك بنفسك أو مناقشته أيضًا مع مخططي البرامج المهنية بالشركة. بالطبع، على الرغم من وجود مثل هذه الحرية، فإنه سيتم في النهاية فحص برنامجك من قبل عدد قليل من القادة. وفقط عندما يوافقون عليه، سيتم تخصيص فترة زمنية لك على موقع البث المباشر. حيث يجب أن تمر البرامج بضبط للجودة. ”
“بالطبع… دعنا نحدد موعدًا. ماذا عن اللقاء بعد ساعة من الآن؟ سأنتظر في ردهة شركتنا من أجلك “.
لم يتردد تشانغ يي وجلس، ثم أخرج سيرته الذاتية. “هذه هي سيرتي الذاتية.”
انتهى تشانغ يي من التوقيع ، “بالتأكيد”.
تحدث عدد قليل من الناس. حيث عرف الجميع من هو هذا الشخص مما جعل موجة من النقاش تندلع في أرجاء المكان!
“حسنًا ، دعني أكون من يرحب بك معنا.” قالت فينغ جويشين ، “يمكنك أن تبدأ عملك من اليوم. كما يمكنك إبلاغ قسم البث المباشر مباشرة “. قالت بينما تجري مكالمة واستدعت شخص ما ليري تشانغ يي حول بيئة العمل.
انه يبدو طبيعيا للغاية!
كان الشخص الذي جاء هو وانغ شيونغ ، رجل في منتصف العمر. والذي كان أحد نواب مدير قسم البث المباشر. كما كان هو بنفسه قائدا أيضا.
بدا أنه مهتم جدًا بـ تشانغ يي. لأنه في اللحظة التي جاء فيها ، قام بفحصه جيدا.
لا بد أنه سمع بأخبار الاختطاف، لذلك أراد أن يعرف أي نوع من الأشخاص كان تشانغ يي. ومع ذلك ، سواء كان مظهره أو بنائه الجسماني، بدا تشانغ يي مثل كأي شخص عادي. وبخلاف عينيه اللتان كانتا تتمتعان ببعض التألق وصوته الذي يبدو مغناطيسيًا وساحرًا إلى حد ما، فقد كان طبيعيًا جدًا في جميع الجوانب الأخرى. حتى أنه شعر أنه اذا اتى بأي شخص عادي من الشارع فسيكون أفضل منه.
“اللعنة! أنا أتذكر! أتقول أنه كان مضيفا بقناة بكين للفنون؟ كما أن اسمه هو تشانغ يي؟ أليس هذا هو البطل الذي تصدى لمحاولة الاختطاف الذي تم ذكره في الأخبار؟ الشخص الذي قاد الطائرة! ”
قال تشانغ يي بأدب “القائد وانغ”.
ربت وانغ شيونغ على كتفه ، “حسنًا ، لنذهب.” ثم نزل الاثنان إلى الطابق السفلي. قال وانغ “مكتب البث المباشر يقع في طابق خاص به. كما يقع استوديو التسجيل في طابق خاص به أيضا بمفرده. حيث إنه أكبر قسم لشركتنا. كما تكون جميع فرق البرنامج مستقلة نسبيًا ، ولكن إذا كان هناك شيء ما ، فيمكنك دائمًا البحث عن الآخرين. يقع مكتبي أيضًا في نفس طابق مكتبك “.
“مضيف مشهور؟”
حول الزاوية عند السلم.
عبر طول الممر الضيق كانت هناك حواجز زجاجية شفافة. حيث كانت هناك مكاتب عديدة مكتظة بالداخل. وبأخذ نظرة ستكتشف 140-150 شخصًا داخل القسم.
كان الجزء الخارجي هو خدمة العملاء. حيث كان هناك أكثر من عشرة أشخاص مشغولين في تلقي المكالمات الهاتفية. كما كان هناك أكثر من عشر مناطق بها لافتة معلقة على السقف. حيث تمت كتابة أسماء البرامج عليها.
من الواضح أنها كانت المنطقة الخاصة بكل فريق برنامج. وبخلاف مكتب القيادة وغرف الاجتماعات، فلم تكن هناك منطقة مغلقة في هذا المكتب. حيث تم ربط جميع المكاتب ببعضها البعض. وأمكن رؤية كل شيء في لمحة.
“مرحبا ، المعلم تشانغ.”
كانت البيئة جيدة!
بيئة جديدة.
ومن حيث المعايير فلم يكن المكان أسوأ بكثير من محطة تلفزيون!
دخل تشانغ يي الشركة لكنه لم ير أحدا. لذا ذهب إلى المنضدة الاستقبال للاستفسار.
رأى تشانغ يي كل ذلك بصمت واتبع وراء وانغ شيونغ.
لم يكن الأمر معقدًا بل كان في الواقع بسيطًا جدًا. لأنه سواء كان بث مباشر على الإنترنت أو بث تلفزيوني، فإنهم يتشاركون نفس الأساسيات.
حيث كان كل ما يحتاجه هو فترة زمنية محددة. وسيقوم تشانغ يي خلالها بتصوير برنامجه ونشره وجذب الجمهور.
با!با! با! با!.
قبل الشاب الأمر وخرج.
صفق وانغ شيونغ وقال “الجميع ، توقفوا عن عملكم لمدة نصف دقيقة. واسمحوا لي أن أقدم لكم زميلكم الجديد “. ثم وضع يديه على كتف تشانغ يي “هذا هو تشانغ يي ، المضيف الشهير السابق لقناة بكين للفنون. من اليوم فصاعدًا ، سيكون عضوًا في قسم البث المباشر لدينا. فلنعطه ترحيبا حارا؟ ”
منزل جديد.
صفق الجميع ، لكن لم يكن الصوت عالياً.
“مضيف مشهور؟”
“أيجرؤ على مناداته بالمشهور؟ هل تقييماته عالية جدًا؟ ”
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن هذا لم يكن شيئًا صحيحًا تمامًا. حيث كان لابد من وجود بعض القيود. لا يمكنك فقط تحديد راتب شهري قدره 100000 (15000 دولار أمريكي) ، أليس كذلك؟ حيث سيكون الأمر غريبًا إذا لم يقذفوك من النافذة، لذلك لم يقدم تشانغ يي مطلب غير معقول “راتبي المثالي هو حوالي… 20000 يوان (3000 دولار أمريكي) في الشهر؟”
“هممم ، لماذا اسم تشانغ يي مألوف جدًا؟”
“اللعنة! أنا أتذكر! أتقول أنه كان مضيفا بقناة بكين للفنون؟ كما أن اسمه هو تشانغ يي؟ أليس هذا هو البطل الذي تصدى لمحاولة الاختطاف الذي تم ذكره في الأخبار؟ الشخص الذي قاد الطائرة! ”
“آه؟ أهو هو حقًا؟ ”
“هممم ، لماذا اسم تشانغ يي مألوف جدًا؟”
“اللعنة!!! لماذا جاء إلى شركتنا؟ ”
ومع ذلك ، عرف تشانغ يي أن هذا لم يكن شيئًا صحيحًا تمامًا. حيث كان لابد من وجود بعض القيود. لا يمكنك فقط تحديد راتب شهري قدره 100000 (15000 دولار أمريكي) ، أليس كذلك؟ حيث سيكون الأمر غريبًا إذا لم يقذفوك من النافذة، لذلك لم يقدم تشانغ يي مطلب غير معقول “راتبي المثالي هو حوالي… 20000 يوان (3000 دولار أمريكي) في الشهر؟”
“إنه لا يبدو وسيما. كيف يمكنه أن يكون مضيفًا بمثل هذا المظهر المتوسط؟ ”
وعلى الرغم من أن فينغ جويشين قالت أن البث المباشر كان مختلفًا عن البرامج المسجلة المستقلة، لكن بالنسبة لـ تشانغ يي ، كانا في الواقع متماثلان.
في هذين اليومين ، سمعوا هذا الاسم أكثر من مرة في الأخبار وعلى الإنترنت. في أي مكان آخر، قد لا يولي الناس هذا القدر من الاهتمام ، لكن تشانغ يي كان مضيفًا تلفزيونيًا سابقا. حيث تم اعتباره في نفس السطر مثلهم. لذا بالنسبة له كنظير لهم أن يتمكن قيادة طائرة بأمان والهبوط بهذا العدد من الركاب، فقد جذب هذا بطبيعة الحال الكثير من النقاش. وعلى هذا النحو ، كانوا فضوليين للغاية بشأن تشانغ يي.
تحدث عدد قليل من الناس. حيث عرف الجميع من هو هذا الشخص مما جعل موجة من النقاش تندلع في أرجاء المكان!
رأى تشانغ يي كل ذلك بصمت واتبع وراء وانغ شيونغ.
في هذين اليومين ، سمعوا هذا الاسم أكثر من مرة في الأخبار وعلى الإنترنت. في أي مكان آخر، قد لا يولي الناس هذا القدر من الاهتمام ، لكن تشانغ يي كان مضيفًا تلفزيونيًا سابقا. حيث تم اعتباره في نفس السطر مثلهم. لذا بالنسبة له كنظير لهم أن يتمكن قيادة طائرة بأمان والهبوط بهذا العدد من الركاب، فقد جذب هذا بطبيعة الحال الكثير من النقاش. وعلى هذا النحو ، كانوا فضوليين للغاية بشأن تشانغ يي.
“يجب أن تكون المعلم تشانغ ، أليس كذلك؟ لقد تحدثنا سابقًا عبر الهاتف. أهلا بك في مقرنا.”
ومع ذلك ، أصيب كثير من الناس بخيبة أمل عند رؤيته.
“مضيف مشهور؟”
قال تشانغ يي بأدب “القائد وانغ”.
تجاهل وانغ شيونغ نقاشهم وأشار إلى مكان بالداخل. “ليتل تشانغ ، سيكون مكتبك هناك. هناك العديد من المكاتب الفارغة، لذا اختر ما تفضله “.
“حسنا.” حمل تشانغ يي أشيائه وتقد إلى الامام.
“حسنا.” حمل تشانغ يي أشيائه وتقد إلى الامام.
لم يتحدث وانغ شيونغ كثيرًا. وبعد أن سأل موظفًا عجوزًا عن خبار برامج اليوم، غادر وعاد إلى مكتبه.
“مرحبا ، المعلم تشانغ.”
انتهى تشانغ يي من التوقيع ، “بالتأكيد”.
لكن الجميع كانوا لا يزالون ينظرون في اتجاه تشانغ يي.
في شركة ويوو.
أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
لا بد أنه سمع بأخبار الاختطاف، لذلك أراد أن يعرف أي نوع من الأشخاص كان تشانغ يي. ومع ذلك ، سواء كان مظهره أو بنائه الجسماني، بدا تشانغ يي مثل كأي شخص عادي. وبخلاف عينيه اللتان كانتا تتمتعان ببعض التألق وصوته الذي يبدو مغناطيسيًا وساحرًا إلى حد ما، فقد كان طبيعيًا جدًا في جميع الجوانب الأخرى. حتى أنه شعر أنه اذا اتى بأي شخص عادي من الشارع فسيكون أفضل منه.
“بالطبع… دعنا نحدد موعدًا. ماذا عن اللقاء بعد ساعة من الآن؟ سأنتظر في ردهة شركتنا من أجلك “.
أهذا هو الرجل الذي يصنع الأساطير أينما ذهب؟
ومع ذلك ، تعرف عليه شخص في الصالة ومد ذراعه بابتسامة.
تحدث عدد قليل من الناس. حيث عرف الجميع من هو هذا الشخص مما جعل موجة من النقاش تندلع في أرجاء المكان!
انه يبدو طبيعيا للغاية!
“بالتأكيد ، أعتذر عن ازعاجك” ثم تشانغ يي.
*****************************************
الفصل 223: أهذا هو تشانغ يي الأسطوري؟
انه لا يصنع الاساطير بل يصنع المشاكل
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
