حسناء المدرسة أيضًا في نفس الشركة؟
الفصل 224: حسناء المدرسة أيضًا في نفس الشركة؟
(هل أغير من حسناء المدرسة لـ حسناء الجامعة)
أدار آه تشيان عينيه ، ” هوووو، إنها جميلة للغاية. انا لست جيد لها بما فيه الكفاية.”
“الأستاذ دونغ ، هل عدت؟”
شكوك.
” ما زلت كما انت عندما كنت في الكلية…. ما زلت شديدة القومية. على الرغم من مرور من ثلاث إلى أربع سنوات، إلا أنني ما زلت أتذكر فصل اللغة الإنجليزية ذلك. الذي جعل فيه المعلم الجميع يبتكرون اسمًا باللغة الإنجليزية لأنفسهم….. خرج الجميع باسم، ما عدا أنت. حتى أنك جادلت مع معلم اللغة الإنجليزية لمدة نصف فصل دراسي حول هذه المسألة حول “لماذا يجب أن يبتكر مواطن صيني اسم إنجليزي لنفسه”. في النهاية ، أنهى المعلم الفصل بدافع الغضب! هاهاها ، لماذا ما زلت تتصرف هكذا في هذا العمر؟ ”
فقد تجاوز هذا بالفعل الحد الأدنى لـ تشانغ يي!
فضول.
غرابة.
أعطى تشانغ يي بعض التفكير وتولى النموذج. كتب على الفراغ ، “تشانغ يي”. (zhangye)
تلقى تشانغ يي مختلف النظرات من زملائه من جميع الجهات. حتى أن البعض كانوا يشيرون إليه أثناء التحدث. وفقط قلة من الناس لم ينتبهوا له وكانوا يركزون على عملهم.
ذم الرجل شفتيه “ألا يمكنك الاتيان بأي اسم؟ اختر أي شيء كـ بيتر أو ديفيد. ”
نظر لأعلى ولم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة ، “دونغ شانشان؟”
إذا كان أي شخص عادي آخر، فلن يكونوا بالتأكيد قادرين على التعامل مع حقيقة أن هناك العديد من النظرات تركز عليهم. على الأقل، سيشعر هذا الشخص بعدم الرضا. حيث كان الأمر كما لو أن هناك باندا عملاق يحدق بهذا الشخص ويتهامس بشأنه.
من يستطيع تحمل ذلك؟
نظر لأعلى ولم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة ، “دونغ شانشان؟”
ومع ذلك ، لم يكن تشانغ يي شخصًا عاديًا. بل لم يكن هذا الأخ متوترًا على الاطلاق.
وحتى بعد أن فعل ذلك لا يزال لديه المزاج ليتفحص جهاز الكمبيوتر خاصته بهدوء وكأن شيئا لم يحدث!
بتذكر أيامه في محطة الراديو، تهرب منه العديد من الزملاء كما لو كان طاعون. وبالعودة إلى محطة التلفاز ، فقد عامله العديد من نظرائه على أنه نذير الموت. لذا فقد اعتاد على تلقي النظرات.
لكن كان هذا الموقف مختلفًا عن الماضي.
قال وانغ شيونغ بصوت عميق ، “هذا مكان عمل! أتريد التسبب في حدوث جدال بسبب شيء كهذا!؟ ”
في الماضي، كنت أتلقى مختلف النظرات لأنني كنت سيئ السمعة. لكن الآن ، فأنا بطل منع عملية اختطاف. وأنقذ حياة أكثر من مائة شخص. ما الذي كان هناك لأقلق بشأنه؟ شاهدوا وانظروا إذا كما ترغبون.
بعد ترك أغراضه ، قام تشانغ يي بتشغيل كمبيوتر الشركة وبدأ في التعرف على البيئة.
ضحكت دونغ شانشان بسرور “لقد كنت أنت سب شخصا الآن ، أليس كذلك؟”
يبدو أن شخصين أرادا القدوم والدردشة مع تشانغ يي، ولكن بمجرد أن وقفوا، جلسوا مرة أخرى بعد بعض التردد.
كان تشانغ يي يشعر بالحيرة “ماذا تفعلين هنا؟”
أول شخص تفاعل مع تشانغ يي لم يكن من إدارتهم. كان موظفًا من قسم الموارد البشرية جاء إلى المكتب من الخارج.
أول شخص تفاعل مع تشانغ يي لم يكن من إدارتهم. كان موظفًا من قسم الموارد البشرية جاء إلى المكتب من الخارج.
(هل أغير من حسناء المدرسة لـ حسناء الجامعة)
لم ير تشانغ يي هذا الشخص من قبل. حيث لم يكن هو نفس الشاب الذي استقبله في الردهة. بدا عمره نحو 27 أو 28. وكان يحمل وثيقة في يده.
أدار آه تشيان عينيه ، ” هوووو، إنها جميلة للغاية. انا لست جيد لها بما فيه الكفاية.”
أوقفه الرجل: ماذا تفعل؟ كتابة اسمك بالـ بينين لن يحسب كاسم بالإنجليزية. ألا يمكنك فقط الاتيان بواحد؟ إذا كنت لا تستطيع التفكير في واحد، سأفكر بدلا عنك”. (الـ بينين : هو كتابة المقطع الصوتي الصيني بالأحرف الإنجليزية)
“من هو تشانغ يي؟” سأل الشاب.
بعد ترك أغراضه ، قام تشانغ يي بتشغيل كمبيوتر الشركة وبدأ في التعرف على البيئة.
أشارت امرأة إلى مكان تشانغ يي واستمرت فيما تفعله.
غضب الرجل بعض الشيء ، “كيف لا يكون ذلك مهمًا؟ تنص لائحة الشركة على أنه يجب على الجميع كتابة واحد”.
أجاب تشانغ يي “أنا تشانغ يي”.
مشى الرجل تجاهه وسلمه الوثيقة “املأ هذه …لا تنس وضع بعض المعلومات مثل رقم الهاتف المحمول والعنوان. كل ذلك لسجلاتنا ولتسهيل التواصل معك. أما بالنسبة للتأمين والأشياء الأخرى، فهذه أشياء أكثر تعقيدًا بعض الشيء، لذا سيتم انهائها الأسبوع المقبل “.
لم يعد بإمكان تشانغ يي إصرار ذلك الشاب. لذا صفع النموذج بشدة على الطاولة وصرخ “قلت لك أنه ليس لدي اسم باللغة الإنجليزية! ألم تسمعني؟ إذا كنت ترغب في أن تتملق الأجانب ، فافعل ذلك بمفردك! لا تسحبني معك! أنا مواطن صيني مائة بالمائة! لماذا تصر على ذلك الاسم بحق اللعنة!! تريدني أن اختار لنفسي اسم بالإنجليزية!؟ أتعتقد أنني مريض!؟ حتى أنك تريد أن تختار لي اسما؟ من تظن نفسك!؟ لدي اسم واحد فقط! وهو الذي أعطاه لي والداي! ”
“حسنا.” التقط تشانغ يي قلمًا وبدأ في ملئ الوثيقة.
في الماضي، كنت أتلقى مختلف النظرات لأنني كنت سيئ السمعة. لكن الآن ، فأنا بطل منع عملية اختطاف. وأنقذ حياة أكثر من مائة شخص. ما الذي كان هناك لأقلق بشأنه؟ شاهدوا وانظروا إذا كما ترغبون.
بعد ترك أغراضه ، قام تشانغ يي بتشغيل كمبيوتر الشركة وبدأ في التعرف على البيئة.
لم يغادر الرجل وتحدث مع الاخرين بسعادة “آه تشيان ، ليتل يو، أنتما لم تتنمرا على تلك الجميلة التي جاءت بالأمس ، أليس كذلك؟”
أختك! ألم تخبريني انك أتيتي إلى شنغهاي لتصوير فيلم أو دراما تلفزيونية؟ يبدو أنه لا يمكن الوثوق بأي مما تقولين!
لم يعد بإمكان تشانغ يي إصرار ذلك الشاب. لذا صفع النموذج بشدة على الطاولة وصرخ “قلت لك أنه ليس لدي اسم باللغة الإنجليزية! ألم تسمعني؟ إذا كنت ترغب في أن تتملق الأجانب ، فافعل ذلك بمفردك! لا تسحبني معك! أنا مواطن صيني مائة بالمائة! لماذا تصر على ذلك الاسم بحق اللعنة!! تريدني أن اختار لنفسي اسم بالإنجليزية!؟ أتعتقد أنني مريض!؟ حتى أنك تريد أن تختار لي اسما؟ من تظن نفسك!؟ لدي اسم واحد فقط! وهو الذي أعطاه لي والداي! ”
قال ليتل يو “لماذا ناديت اسمي على وجه التحديد؟”
“يبدو أنك عدت الآن، أراد شخص ما من قسم الموارد البشرية أن يختار اسمًا بالإنجليزية لأحد زملاءنا ، ولكن انتهى بذلك الزميل بسب ذلك الشخص. حتى المخرج وانغ قد تدخل”.
ضحك آه تشيان “لقد حاولنا جاهدين وضعها على قاعدة التمثال.”(وضعها في مكانة عالية)
اللعنة!!!
ضحك الرجل “أنتما أعزبان. لذا يمكنكما مطاردتها بحرية”.
أكد تشانغ يي ، “اجل، لقد استمر في إجباري على ابتكار اسم إنجليزي. كان من الجيد بالفعل أنني لم أضربه “.
” ما زلت كما انت عندما كنت في الكلية…. ما زلت شديدة القومية. على الرغم من مرور من ثلاث إلى أربع سنوات، إلا أنني ما زلت أتذكر فصل اللغة الإنجليزية ذلك. الذي جعل فيه المعلم الجميع يبتكرون اسمًا باللغة الإنجليزية لأنفسهم….. خرج الجميع باسم، ما عدا أنت. حتى أنك جادلت مع معلم اللغة الإنجليزية لمدة نصف فصل دراسي حول هذه المسألة حول “لماذا يجب أن يبتكر مواطن صيني اسم إنجليزي لنفسه”. في النهاية ، أنهى المعلم الفصل بدافع الغضب! هاهاها ، لماذا ما زلت تتصرف هكذا في هذا العمر؟ ”
أدار آه تشيان عينيه ، ” هوووو، إنها جميلة للغاية. انا لست جيد لها بما فيه الكفاية.”
إذا كان أي شخص عادي آخر، فلن يكونوا بالتأكيد قادرين على التعامل مع حقيقة أن هناك العديد من النظرات تركز عليهم. على الأقل، سيشعر هذا الشخص بعدم الرضا. حيث كان الأمر كما لو أن هناك باندا عملاق يحدق بهذا الشخص ويتهامس بشأنه.
ضحك الرجل “إذا لم تطاردها ، فقد يتخذ زملاؤك الآخرون خطوة. لدي جميع سجلات موظفي الشركة بيدي. لذا أستطيع أن أخبرك بكل ثقة أنه لا توجد سيدة أخرى أجمل منها في الشركة بأكملها. إن مجيء مثل هذه الجميلة إلى قسم البث المباشر هي نعمة. كما أنها ليست مثل تلك الفتيات في قسم الـHR ذوي الوجوه الباردة…. هاي ، دعونا لا نتحدث عن ذلك “.(يبدو أن الـHR مكروهين في جميع أنحاء العالم)
قام وانغ شيونغ بتقويم وجهه “ليتل تشانغ! ماذا تفعل!؟”
وضع تشانغ يي قلمه ونظر لأعلى “أخي ، لقد انتهيت.”
“حسنًا ، دعني ألقي نظرة.” قام الرجل بمسح النموذج ضوئيًا وعبس ، “عليك ملء كل شيء. لماذا خانة اسمك باللغة الإنجليزية فارغة؟ ”
قال تشانغ يي ، “ليس لدي اسم باللغة الإنجليزية.”
(هل أغير من حسناء المدرسة لـ حسناء الجامعة)
“اكتب أي شيء.” قال الرجل.
أشار الرجل وقال ، “المخرج وانغ ، انظر الى سلوكه!”
ذهل الجميع عندما رأوا هذا.
نظر إليه تشانغ يي ، “كيف أكتب شيئًا لا أملكه؟”
في الماضي، كنت أتلقى مختلف النظرات لأنني كنت سيئ السمعة. لكن الآن ، فأنا بطل منع عملية اختطاف. وأنقذ حياة أكثر من مائة شخص. ما الذي كان هناك لأقلق بشأنه؟ شاهدوا وانظروا إذا كما ترغبون.
ذم الرجل شفتيه “ألا يمكنك الاتيان بأي اسم؟ اختر أي شيء كـ بيتر أو ديفيد. ”
الفصل 224: حسناء المدرسة أيضًا في نفس الشركة؟
ظل تشانغ يي هادئًا “أعتقد أنه من الأفضل أن نتجاهل هذه الخانة. أنا حقًا لا أريد مثل هذا الاسم ، كما أنها ليست معلومة مهمة. مليء الباقي سيفي بالغرض “.
فقد تجاوز هذا بالفعل الحد الأدنى لـ تشانغ يي!
غضب الرجل بعض الشيء ، “كيف لا يكون ذلك مهمًا؟ تنص لائحة الشركة على أنه يجب على الجميع كتابة واحد”.
بدا أن الرجل من قسم الموارد البشرية قد وجد بعض المساندة حيث قال بغضب “المخرج وانغ ، ذلك الوافد الجديد ، تشانغ يي لا يريد كتابة اسم في خانة اللغة الإنجليزية. لقد أصررت عليه لملأها، وقلت أنه كان من سياسة الشركة ، لكن رغم ذلك سبني ! ”
بشكل عام ، كان لدى معظم الشركات الأجنبية مثل هذا التنظيم ، ومع ذلك ، لم تكن هذه شركة أجنبية ، أليس كذلك؟ ورغم ذلك تريدني أن اختار اسم لي بالإنجليزية؟
أما بالنسبة لاختيار اسم أجنبي لنفسه؟
أعطى تشانغ يي بعض التفكير وتولى النموذج. كتب على الفراغ ، “تشانغ يي”. (zhangye)
ظل تشانغ يي هادئًا “أعتقد أنه من الأفضل أن نتجاهل هذه الخانة. أنا حقًا لا أريد مثل هذا الاسم ، كما أنها ليست معلومة مهمة. مليء الباقي سيفي بالغرض “.
أوقفه الرجل: ماذا تفعل؟ كتابة اسمك بالـ بينين لن يحسب كاسم بالإنجليزية. ألا يمكنك فقط الاتيان بواحد؟ إذا كنت لا تستطيع التفكير في واحد، سأفكر بدلا عنك”. (الـ بينين : هو كتابة المقطع الصوتي الصيني بالأحرف الإنجليزية)
لكنه بصفته وافدًا جديدًا، لم تكمل عملية انضمامه إلى الشركة ساعة واحدة، لم يرغب تشانغ يي بطبيعة الحال في إثارة نزاع مع زملائه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القسم ، إلا أن وجود نزاعات لم يكن أمرا جيدا. ومن ثم ، فقد كان هادئًا منذ البداية وأوضح لذلك الشخص بصبر إنه حقًا لا يريد اسمًا أجنبيًا لنفسه. ومع ذلك ، رفضه هذا الشخص حتى أنه غضب من تشانغ يي. اذا حدث كل ذلك فكيف يمكن لشخص مثل تشانغ يي أن يتحمل هذا؟
قام وانغ شيونغ بتقويم وجهه “ليتل تشانغ! ماذا تفعل!؟”
جذبت الفوضى الناشئة بعض النظرات الشائنة لعدد لا بأس به من الاشخاص.
لم يعد بإمكان تشانغ يي إصرار ذلك الشاب. لذا صفع النموذج بشدة على الطاولة وصرخ “قلت لك أنه ليس لدي اسم باللغة الإنجليزية! ألم تسمعني؟ إذا كنت ترغب في أن تتملق الأجانب ، فافعل ذلك بمفردك! لا تسحبني معك! أنا مواطن صيني مائة بالمائة! لماذا تصر على ذلك الاسم بحق اللعنة!! تريدني أن اختار لنفسي اسم بالإنجليزية!؟ أتعتقد أنني مريض!؟ حتى أنك تريد أن تختار لي اسما؟ من تظن نفسك!؟ لدي اسم واحد فقط! وهو الذي أعطاه لي والداي! ”
وجد تشانغ يي ، الذي كان خافض الرأس بينما كان يعبث بجهاز الكمبيوتر خاصته، هذا الصوت مألوفًا فجأة.
كان الرجل مذهولا!
لكن كان هذا الموقف مختلفًا عن الماضي.
كما كان كل شخص في المكتب مذهولًا أيضًا!
(هل أغير من حسناء المدرسة لـ حسناء الجامعة)
“من هو تشانغ يي؟” سأل الشاب.
“هل سببتني؟” كان وجه الرجل يتحول إلى اللون الأخضر!
اللعنة!!!
نظر إليه تشانغ يي وقال “رغم تجاهلي لك ما زلت تصر على ذلك الاسم الغبي! هذه أول مرة أسمع فيها عن شخص يجبر شخصا ما على تغيير اسمه! ليس لدي اسم بالإنجليزية! ماذا ستفعل؟”
في الواقع ، كان لدى الشركة سياسة داخلية بشأن كتابة اسم باللغة الإنجليزية. ومع ذلك ، كان هذا مجرد شيء عابر. كما سيكون من الجيد أيضا اذا لم يكتب أي شيء. الى جانب ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة على الوثيقة ووجد أنه كان هناك “zhangye” مكتوبة عليها. كما انها كانت مكتوبة بأحرف إنجليزية. لذا قد كان ذلك مقبولاً ، فلماذا اذا كانت هناك حاجة للمبالغة في مثل هذا الامر؟ حتى أنك أردت أن تعطيه اسما؟ أنت بالفعل تطلب أن تسب. ما مدى سوء استخدامك للكلمات؟ هل الأمر متروك لك لابتكار أسماء للآخرين؟
أنار حوارهما عقول الجميع. كما أدركوا أيضا أن تشانغ يي و الجميلة دونغ كانا زميلين أثناء فترة الكلية. كما كان كلاهما خريجين لفئة البث من كلية الإعلام!
“أنت… أنت…” أشار إليه الرجل وهو يرتجف.
وجد تشانغ يي ، الذي كان خافض الرأس بينما كان يعبث بجهاز الكمبيوتر خاصته، هذا الصوت مألوفًا فجأة.
كشخص ولد وترعرع في بكين ، والتي كانت مدينة عانت من حروب الدول الثماني (أريد ذكرهم لكني كسول هههههه)، ورث تشانغ يي أيضًا تقليدًا رائعًا يمتاز به سكان بكين ألا وهو ــــــــــ القومية المتطرفة.
في الواقع ، لم يكن قوميًا متطرفًا غير عقلاني حيث يمكنه قبول أجزاء من الثقافة الأجنبية وكذلك بعض أيديولوجياتهم. حتى أنه شاهد بعض الأعمال الدرامية الأمريكية والأنمي (تشانغ يي طلع أوتاكو) حتى أنه كان يحب أكل شرائح اللحم والبيتزا.
نظر إليه تشانغ يي وقال “رغم تجاهلي لك ما زلت تصر على ذلك الاسم الغبي! هذه أول مرة أسمع فيها عن شخص يجبر شخصا ما على تغيير اسمه! ليس لدي اسم بالإنجليزية! ماذا ستفعل؟”
أما بالنسبة لاختيار اسم أجنبي لنفسه؟
ذهل الجميع عندما رأوا هذا.
ينظر؟ الى ماذا ينظر!؟ حتى أنك جرؤت على الإشارة إلي؟
فقد تجاوز هذا بالفعل الحد الأدنى لـ تشانغ يي!
*****************************************************
لكنه بصفته وافدًا جديدًا، لم تكمل عملية انضمامه إلى الشركة ساعة واحدة، لم يرغب تشانغ يي بطبيعة الحال في إثارة نزاع مع زملائه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القسم ، إلا أن وجود نزاعات لم يكن أمرا جيدا. ومن ثم ، فقد كان هادئًا منذ البداية وأوضح لذلك الشخص بصبر إنه حقًا لا يريد اسمًا أجنبيًا لنفسه. ومع ذلك ، رفضه هذا الشخص حتى أنه غضب من تشانغ يي. اذا حدث كل ذلك فكيف يمكن لشخص مثل تشانغ يي أن يتحمل هذا؟
أي نوع من المجانين انضم إلينا !؟
خرج وانغ شيونغ من مكتبه. حيث من الواضح أنه سمع الضجيج “ما الذي يحدث؟”
بدا أن الرجل من قسم الموارد البشرية قد وجد بعض المساندة حيث قال بغضب “المخرج وانغ ، ذلك الوافد الجديد ، تشانغ يي لا يريد كتابة اسم في خانة اللغة الإنجليزية. لقد أصررت عليه لملأها، وقلت أنه كان من سياسة الشركة ، لكن رغم ذلك سبني ! ”
قال الرجل بغيظ: “حتى أنه سبني!”
قال وانغ شيونغ بصوت هادئ “فقط لأجل مثل هذا الشيء التافه؟”
ذهل الجميع عندما رأوا هذا.
قال الرجل بغيظ: “حتى أنه سبني!”
تلقى تشانغ يي مختلف النظرات من زملائه من جميع الجهات. حتى أن البعض كانوا يشيرون إليه أثناء التحدث. وفقط قلة من الناس لم ينتبهوا له وكانوا يركزون على عملهم.
(هل أغير من حسناء المدرسة لـ حسناء الجامعة)
اقترب تشانغ يي منه “لقد أخبرتك أنه ليس لدي اسم بالإنجليزية، لكنك أردت أن تعطيني اسمًا. من تظن نفسك بحق الجحيم!؟ هل الأمر متروك لك لإعطائي اسم؟ وأجل أنا سببتك! ”
جذبت الفوضى الناشئة بعض النظرات الشائنة لعدد لا بأس به من الاشخاص.
فقد تجاوز هذا بالفعل الحد الأدنى لـ تشانغ يي!
قام وانغ شيونغ بتقويم وجهه “ليتل تشانغ! ماذا تفعل!؟”
أشارت امرأة إلى مكان تشانغ يي واستمرت فيما تفعله.
قال الرجل بغيظ: “حتى أنه سبني!”
أشار الرجل وقال ، “المخرج وانغ ، انظر الى سلوكه!”
في الماضي، كنت أتلقى مختلف النظرات لأنني كنت سيئ السمعة. لكن الآن ، فأنا بطل منع عملية اختطاف. وأنقذ حياة أكثر من مائة شخص. ما الذي كان هناك لأقلق بشأنه؟ شاهدوا وانظروا إذا كما ترغبون.
ينظر؟ الى ماذا ينظر!؟ حتى أنك جرؤت على الإشارة إلي؟
اللعنة!!!
أما بالنسبة لاختيار اسم أجنبي لنفسه؟
عرف وانغ شيونغ هذا الشخص وعرف أنه ليس شخصًا جيدًا بالكلمات.
في الواقع ، كان لدى الشركة سياسة داخلية بشأن كتابة اسم باللغة الإنجليزية. ومع ذلك ، كان هذا مجرد شيء عابر. كما سيكون من الجيد أيضا اذا لم يكتب أي شيء. الى جانب ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة على الوثيقة ووجد أنه كان هناك “zhangye” مكتوبة عليها. كما انها كانت مكتوبة بأحرف إنجليزية. لذا قد كان ذلك مقبولاً ، فلماذا اذا كانت هناك حاجة للمبالغة في مثل هذا الامر؟ حتى أنك أردت أن تعطيه اسما؟ أنت بالفعل تطلب أن تسب. ما مدى سوء استخدامك للكلمات؟ هل الأمر متروك لك لابتكار أسماء للآخرين؟
رد تشانغ يي بشكل جيد “أنا آسف أيها المخرج وانغ. سأحيط نفسي علما بذلك. ”
لوح وانغ شيونغ بيديه “حسنًا ، لقد فهمت. ألم يتم ملء الاستمارة بالفعل؟. فقط قم بتقديمها كما هي الآن. كل شيء آخر يمكن مناقشته ، ما معنى الجدال بهذا الشكل !؟ ”
أعتذر عن الغيبة الطويلة لكن كان لعذر أعذر عليه وأرجو ألا يقع أحدكم في مثيله….. سأعود بإذن الله عودة تامة وأرجو خلالها دعمكم ودعواتكم???
أي نوع من المجانين انضم إلينا !؟
“لكنه…” كان الرجل ساخطًا. لأنه فقد ماء وجهه
أشار الرجل وقال ، “المخرج وانغ ، انظر الى سلوكه!”
قال وانغ شيونغ بصوت عميق ، “هذا مكان عمل! أتريد التسبب في حدوث جدال بسبب شيء كهذا!؟ ”
*****************************************************
“هل سببتني؟” كان وجه الرجل يتحول إلى اللون الأخضر!
كان الرجل يعرف أن نائب المدير وانغ كان متحيزًا. ورغم أنه كان يغلي من الغضب لكنه كان عاجزًا. لذا انتهى به الأمر بأخذ وثيقة تشانغ يي وغادر وهو مطأطئ الرأس.
قال الرجل بغيظ: “حتى أنه سبني!”
لم يتوقع أحد في قسم البث المباشر أنه في ظل هذه الظروف ، قد يجرؤ وافد جديد مثل تشانغ يي على أن يسب شخصًا من الموارد البشرية في وجهه! لأن أي شخص لديه القليل من الخبرة في مجال العمل لم يكن ليفعل شيئًا كهذا، لكن تشانغ يي فعل.
في اللحظة التي غادر فيها الرجل قال وانغ شيونغ لـ تشانغ يي ، “ليتل تشانغ ، هذه شركة. لذا من الشائع جدًا حدوث بعض الاختلافات مع زملاءك في مسائل العمل، ولكن رغم ذلك لا يجب عليك أن تطاول عليهم بالقول. ”
رد تشانغ يي بشكل جيد “أنا آسف أيها المخرج وانغ. سأحيط نفسي علما بذلك. ”
ضحك آه تشيان “لقد حاولنا جاهدين وضعها على قاعدة التمثال.”(وضعها في مكانة عالية)
لم يلومه وانغ شيونغ ، وغادر بعد تلك الملاحظة القصيرة.
ضحك آه تشيان “لقد حاولنا جاهدين وضعها على قاعدة التمثال.”(وضعها في مكانة عالية)
من يستطيع تحمل ذلك؟
على الرغم من تسوية الأمر ، إلا أن أذهان كل من في المكتب لم تهدأ تمامًا!
قال تشانغ يي بطريقة جادة “إنها مسألة مبدأ. ”
اللعنة!!!
قال وانغ شيونغ بصوت هادئ “فقط لأجل مثل هذا الشيء التافه؟”
أسببت شخصا حقا؟
ظل تشانغ يي هادئًا “أعتقد أنه من الأفضل أن نتجاهل هذه الخانة. أنا حقًا لا أريد مثل هذا الاسم ، كما أنها ليست معلومة مهمة. مليء الباقي سيفي بالغرض “.
ما هذا المزاج الذي لديك؟
لم يتوقع أحد في قسم البث المباشر أنه في ظل هذه الظروف ، قد يجرؤ وافد جديد مثل تشانغ يي على أن يسب شخصًا من الموارد البشرية في وجهه! لأن أي شخص لديه القليل من الخبرة في مجال العمل لم يكن ليفعل شيئًا كهذا، لكن تشانغ يي فعل.
وحتى بعد أن فعل ذلك لا يزال لديه المزاج ليتفحص جهاز الكمبيوتر خاصته بهدوء وكأن شيئا لم يحدث!
ومن هذا الموقف علم الجميع أن هذه لم تكن بالتأكيد المرة الأولى التي يقوم فيها تشانغ يي بشيء كهذا! لأنه بخلاف ذلك لم يكن ليكون مرتاحًا إلى هذا الحد!
شكوك.
اللعنة!!!
أي نوع من المجانين انضم إلينا !؟
صُدمت المرأة أيضًا “تشانغ يي؟”
في السابق ، كان الجميع محبطين إلى حد ما. حيث كانوا يتساءلون كيف يمكن أن يكون مثل هذا الشاب العادي قادرًا على الانضمام الى شركتهم. كما كانوا يتساءلون عن سبب تلقيه المديح على شاشات التلفاز وعلى الإنترنت. لكن الآن، فهموا أخيرًا. كان هذا الشاب ذئبًا في ثياب شاه. لقد كان بالتأكيد شخصًا يصعب العمل معه!
(هل أغير من حسناء المدرسة لـ حسناء الجامعة)
لكنه بصفته وافدًا جديدًا، لم تكمل عملية انضمامه إلى الشركة ساعة واحدة، لم يرغب تشانغ يي بطبيعة الحال في إثارة نزاع مع زملائه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القسم ، إلا أن وجود نزاعات لم يكن أمرا جيدا. ومن ثم ، فقد كان هادئًا منذ البداية وأوضح لذلك الشخص بصبر إنه حقًا لا يريد اسمًا أجنبيًا لنفسه. ومع ذلك ، رفضه هذا الشخص حتى أنه غضب من تشانغ يي. اذا حدث كل ذلك فكيف يمكن لشخص مثل تشانغ يي أن يتحمل هذا؟
فجأة سمع صوت أنثوي لطيف.
“ماذا حدث؟ لماذا سمعت أصوات عالية تأتي من هنا؟” دخلت امرأة جميلة وهي تحمل بعض المستندات.
“الأستاذ دونغ ، هل عدت؟”
“يبدو أنك عدت الآن، أراد شخص ما من قسم الموارد البشرية أن يختار اسمًا بالإنجليزية لأحد زملاءنا ، ولكن انتهى بذلك الزميل بسب ذلك الشخص. حتى المخرج وانغ قد تدخل”.
“اكتب أي شيء.” قال الرجل.
شرح لها القليل من الناس بحماس.
صدمت المرأة ” سب شخص ما؟ كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الأمر؟”
وجد تشانغ يي ، الذي كان خافض الرأس بينما كان يعبث بجهاز الكمبيوتر خاصته، هذا الصوت مألوفًا فجأة.
شرح لها القليل من الناس بحماس.
لا… لقد كان مألوفا للغاية.
نظر لأعلى ولم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة ، “دونغ شانشان؟”
صُدمت المرأة أيضًا “تشانغ يي؟”
صُدمت المرأة أيضًا “تشانغ يي؟”
كان تشانغ يي يشعر بالحيرة “ماذا تفعلين هنا؟”
ضحك الرجل “أنتما أعزبان. لذا يمكنكما مطاردتها بحرية”.
في الواقع ، كان لدى الشركة سياسة داخلية بشأن كتابة اسم باللغة الإنجليزية. ومع ذلك ، كان هذا مجرد شيء عابر. كما سيكون من الجيد أيضا اذا لم يكتب أي شيء. الى جانب ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة على الوثيقة ووجد أنه كان هناك “zhangye” مكتوبة عليها. كما انها كانت مكتوبة بأحرف إنجليزية. لذا قد كان ذلك مقبولاً ، فلماذا اذا كانت هناك حاجة للمبالغة في مثل هذا الامر؟ حتى أنك أردت أن تعطيه اسما؟ أنت بالفعل تطلب أن تسب. ما مدى سوء استخدامك للكلمات؟ هل الأمر متروك لك لابتكار أسماء للآخرين؟
ضحكت دونغ شانشان أيضًا ، “كنت على وشك أن أسألك هذا السؤال… الآن فهمت. هل يمكن أن تكون قد أتيت إلى شنغهاي للعمل في شركة ويوو؟ ”
قال تشانغ يي بطريقة جادة “إنها مسألة مبدأ. ”
اللعنة!!!
صاح تشانغ يي ، “هل أتيتي إلى هنا أيضًا لتعملي مضيفة للبث المباشر؟”
بشكل عام ، كان لدى معظم الشركات الأجنبية مثل هذا التنظيم ، ومع ذلك ، لم تكن هذه شركة أجنبية ، أليس كذلك؟ ورغم ذلك تريدني أن اختار اسم لي بالإنجليزية؟
أختك! ألم تخبريني انك أتيتي إلى شنغهاي لتصوير فيلم أو دراما تلفزيونية؟ يبدو أنه لا يمكن الوثوق بأي مما تقولين!
ومع ذلك ، يمكن فهم أشياء كثيرة في هذه اللحظة بالذات. من الواضح أن اجتماعهم على متن الطائرة لم يكن مصادفة. حيث يبدو أن شركة ويوو لم تقم بدعوة تشانغ يي فحسب، بل قامت أيضًا بدعوة دونغ شانشان. كما كان من الممكن أن تكون دونغ شانشان قد دُعيت قبله، لاف ذلك لم يكن ليتم حجز تذاكر الطيران خاصتهما بهذه السرعة، لأنه مع اضطرار تشانغ يي إلى ركوب الطائرة في اليوم التالي. فمن الواضح أن ويوو قد حجزت تذكرتيهما معا لتسهيل عملية النقل. مما أدى إلى تلاقيهم على متن الطائرة.
“اكتب أي شيء.” قال الرجل.
لم يلومه وانغ شيونغ ، وغادر بعد تلك الملاحظة القصيرة.
ذهل الجميع عندما رأوا هذا.
بعد ترك أغراضه ، قام تشانغ يي بتشغيل كمبيوتر الشركة وبدأ في التعرف على البيئة.
هذان الاثنان يعرفان بعضهما البعض؟
فقد تجاوز هذا بالفعل الحد الأدنى لـ تشانغ يي!
“هل سببتني؟” كان وجه الرجل يتحول إلى اللون الأخضر!
ضحكت دونغ شانشان بسرور “لقد كنت أنت سب شخصا الآن ، أليس كذلك؟”
” ما زلت كما انت عندما كنت في الكلية…. ما زلت شديدة القومية. على الرغم من مرور من ثلاث إلى أربع سنوات، إلا أنني ما زلت أتذكر فصل اللغة الإنجليزية ذلك. الذي جعل فيه المعلم الجميع يبتكرون اسمًا باللغة الإنجليزية لأنفسهم….. خرج الجميع باسم، ما عدا أنت. حتى أنك جادلت مع معلم اللغة الإنجليزية لمدة نصف فصل دراسي حول هذه المسألة حول “لماذا يجب أن يبتكر مواطن صيني اسم إنجليزي لنفسه”. في النهاية ، أنهى المعلم الفصل بدافع الغضب! هاهاها ، لماذا ما زلت تتصرف هكذا في هذا العمر؟ ”
أما بالنسبة لاختيار اسم أجنبي لنفسه؟
أكد تشانغ يي ، “اجل، لقد استمر في إجباري على ابتكار اسم إنجليزي. كان من الجيد بالفعل أنني لم أضربه “.
ضحك الرجل “أنتما أعزبان. لذا يمكنكما مطاردتها بحرية”.
شكوك.
عند تذكر شيء ما ، كادت دونغ شانشان تقهقه.
ضحك الرجل “إذا لم تطاردها ، فقد يتخذ زملاؤك الآخرون خطوة. لدي جميع سجلات موظفي الشركة بيدي. لذا أستطيع أن أخبرك بكل ثقة أنه لا توجد سيدة أخرى أجمل منها في الشركة بأكملها. إن مجيء مثل هذه الجميلة إلى قسم البث المباشر هي نعمة. كما أنها ليست مثل تلك الفتيات في قسم الـHR ذوي الوجوه الباردة…. هاي ، دعونا لا نتحدث عن ذلك “.(يبدو أن الـHR مكروهين في جميع أنحاء العالم)
” ما زلت كما انت عندما كنت في الكلية…. ما زلت شديدة القومية. على الرغم من مرور من ثلاث إلى أربع سنوات، إلا أنني ما زلت أتذكر فصل اللغة الإنجليزية ذلك. الذي جعل فيه المعلم الجميع يبتكرون اسمًا باللغة الإنجليزية لأنفسهم….. خرج الجميع باسم، ما عدا أنت. حتى أنك جادلت مع معلم اللغة الإنجليزية لمدة نصف فصل دراسي حول هذه المسألة حول “لماذا يجب أن يبتكر مواطن صيني اسم إنجليزي لنفسه”. في النهاية ، أنهى المعلم الفصل بدافع الغضب! هاهاها ، لماذا ما زلت تتصرف هكذا في هذا العمر؟ ”
قال تشانغ يي بطريقة جادة “إنها مسألة مبدأ. ”
فجأة سمع صوت أنثوي لطيف.
أنار حوارهما عقول الجميع. كما أدركوا أيضا أن تشانغ يي و الجميلة دونغ كانا زميلين أثناء فترة الكلية. كما كان كلاهما خريجين لفئة البث من كلية الإعلام!
أنار حوارهما عقول الجميع. كما أدركوا أيضا أن تشانغ يي و الجميلة دونغ كانا زميلين أثناء فترة الكلية. كما كان كلاهما خريجين لفئة البث من كلية الإعلام!
وجد تشانغ يي ، الذي كان خافض الرأس بينما كان يعبث بجهاز الكمبيوتر خاصته، هذا الصوت مألوفًا فجأة.
*****************************************************
غضب الرجل بعض الشيء ، “كيف لا يكون ذلك مهمًا؟ تنص لائحة الشركة على أنه يجب على الجميع كتابة واحد”.
أعتذر عن الغيبة الطويلة لكن كان لعذر أعذر عليه وأرجو ألا يقع أحدكم في مثيله….. سأعود بإذن الله عودة تامة وأرجو خلالها دعمكم ودعواتكم???
أشار الرجل وقال ، “المخرج وانغ ، انظر الى سلوكه!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
