نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 226

عالق في حمام السيدات!

عالق في حمام السيدات!

الفصل 226: عالق في حمام السيدات!

 

 

 

لقد واجهت حسناء المدرسة مشكلة!

بعد برهة قالت دونغ شانشان “سأرحل أولاً. كن حذرا.”

 

ومن ثم ، كان عليه أن يفكر في أي زميلات لم تجدن دونغ شانشان مصدر إزعاج. لكن هنا كان لابد من قضم شفتيه أيضًا، لأنه لن يتجول وهو يقول “لقد نست دونغ شانشان شيئا… ايمكنك إعطاءها اياه”. مع وضع هذا الخط في الاعتبار، بدأ تشانغ يي في النظر الى كل زميلة.

لقد نسيت بالفعل أن تأخذ معلقاتها الصحية!

أجاب تشانغ يي:”أجل”.

 

كان الاثنان منهم محرجين تمامًا.

جلس تشانغ يي في مكانه وكأنه تمثال من الشمع. لقد كافح لفترة طويلة قبل أن يجيب:” انتظري قليلاً ، سأرى ما إذا كان بإمكاني الاتيان بشخص يستطيع حل هذه المشكلة”.

هذه المرأة؟ لا ، تبدو لئيمة بعض الشيء. كمل لن يكون من السهل التحدث إليها.

 

 

دونغ شانشان: “حسنًا.”

تحمل تشانغ يي ذلك. حيث لم تكن هناك طريقة أخرى سوى التحمل.

 

 

نظر تشانغ يي في كل مكان للتأكد من أن لا أحد كان ينظر إليه. لحسن حظه، كانت مكاتبهم موجودة في الزاوية.

بعد برهة قالت دونغ شانشان “سأرحل أولاً. كن حذرا.”

قام تشانغ يي بتحريك جسده بهدوء ومدد ذراعه في حقيبة دونغ شانشان لإخراج ما تريد. كما أنه أخذ علبة مناديل جديدة قبل إعادة حقيبتها الى مكانها الأصلي. ثم قام بسرعة بحشو ما أخذ في جيبه.

*****************************

 

كان الاثنان منهم محرجين تمامًا.

هل ابحث عن احد؟

هي بالتأكيد تعرفني!

 

الباب الثالث؟

لكن كيف يصف له الوضع؟

سعلت دونغ شانشان باستمرار لتطهير حلقها.

 

“هور ، أهي كذلك؟ أعطاني صديقي إياه الأسبوع الماضي “.

كان من الصعب بعض الشيء التعامل مع مثل هذه القضية!

 

 

أجابت دونغ شانشان على الفور ، “لا تنتظري ،اذهبي. وسأتبعك بعد قليل”.

ومن خلال بعض التداولات مع نفسه، اعتقد تشانغ يي أن هذا الأمر يجب أن يبقى سراً عن زملاءه الذكور. بعد كل شيء ، لم يكن يبدو هذا أمرا جيدًا. حيث أراد دونغ شانشان حفظ ماء وجهها بعد كل شيء. لذا إذا عرف هذا الامر فقد يتسبب ذلك في آثار ضارة.

وقف تشانغ يي محتفظًا بهاتفه المحمول وهو ذاهب ناحية المرحاض. وعندما خرج لم ير حتى امرأة واحدة في الممر . كما تم تخفيض عدد موظفي المكتب بمقدار النصف وكان جميع الرجال يعملون لذا لم ينتبه أحد إلى تشانغ يي.

ومن ثم ، كان عليه أن يفكر في أي زميلات لم تجدن دونغ شانشان مصدر إزعاج. لكن هنا كان لابد من قضم شفتيه أيضًا، لأنه لن يتجول وهو يقول “لقد نست دونغ شانشان شيئا… ايمكنك إعطاءها اياه”. مع وضع هذا الخط في الاعتبار، بدأ تشانغ يي في النظر الى كل زميلة.

 

 

 

هذه المرأة؟ لا ، تبدو لئيمة بعض الشيء. كمل لن يكون من السهل التحدث إليها.

 

 

 

تلك المرأة؟ أيضا لا. تبدو وكأنها شخص يحب النميمة.

كان تشانغ يي حذرًا ، ذهب إلى مرحاض الرجال أولا لإلقاء نظرة. كان خائفًا من وجود شخص ما بالداخل لأنه في حالة إذا رآه شخص ما يخرج من السيدات ، فسيكون ذلك محرجًا للغاية. حسنًا ، لم يكن هناك أحد بالداخل ، لذا خرج وبعد ذلك ، وأخذ بتردد خطوات قليلة ذهابًا وإيابًا نحو مرحاض السيدات. لم يكن لديه الشجاعة للدخول ، لذلك سعل بصوت عالٍ.

 

لقد كانوا في نفس الوضع كما كانوا على متن الطائرة. كيف يمكن أن يحدث ذلك مرة أخرى؟

ولكن بطريقة ما ، تمامًا عندما لم يستطع تشانغ يي تحديد من يطلب المساعدة منه ، دخل نائب المدير وانغ مع عدد قليل من الأشخاص ، “أيها الرفاق ، من فضلكم ضعوا أعمالكم جانبًا. نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، تم تقديم فحص الغد الطبي. لقد وصلت السيارة التي ستقلنا إلى هناك بالفعل ، لذا يرجى التجمع في الطابق السفلي “.

كان تشانغ يي على وشك الشتم. كان يفكر في نفسه:

 

قالت دونغ شانشان ، “أعاني من اضطراب في المعدة ، ربما لا يجب أن تنتظروني.”

“في مثل هذا الوقت ؟”

 

 

 

“أجل ، لكننا تناولنا غدائنا بالفعل.”

 

 

أجاب تشانغ يي:”أجل”.

تمتمت النساء ببعض الكلمات.

الفصل 226: عالق في حمام السيدات!

 

 

قال وانغ شيونغ ، “لا يهم إذا تناولتم الغداء أم لا. إنها اختبارات للاستماع والرؤية…. أولد تشين ، يرجى تنظيم السيدات ودعنا نذهب “.

لقد كنت على وشك أن تنهي حياتي!

 

كان الاثنان منهم محرجين تمامًا.

وقفت امرأة في منتصف العمر وأشارت إلى أن يتجه الجميع إلى الطابق السفلي.

بعد برهة قالت دونغ شانشان “سأرحل أولاً. كن حذرا.”

 

“سأخرج أولاً. يمكنك المغادرة بمجرد رحيلنا “. همست دونغ شانشان.

في غضون بضع دقائق ، قامت جميع النساء بإخلاء المكتب.

كان تشانغ يي على وشك الشتم. كان يفكر في نفسه:

 

 

كان تشانغ يي مذهولًا.

لماذا ينتهي بنا المطاف دائمًا هنا؟!

اللعنة!! ، لا يمكن أن يحدث ذلك من قبيل الصدفة ، أليس كذلك؟ لقد كانت حسناء المدرسة لا تزال تنتظر المساعدة!

 

 

كان تشانغ يي يشعر بالقشعريرة في جميع أنحاء جسده.

فجأة ، فكر في شيء ما.

 

هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير سلسلة القدر الحمراء ؟ أهذا ما يسمى برفع نسبة العاطفة؟ رفع نسبة العاطفة يعني في الأساس أن شخصين في هذا العالم لا يعرفان بعضهما البعض يمكنهما التعرف على بعضهما البعض عن طريق الصدفة. بعد ذلك ، من خلال سلسلة من الحوادث ، سوف ينجذبون إلى بعضهم البعض. وعندما يذكر الناس أشياء مثل “لقد قدر كلانا لبعض” ، فهذا هو ما يقصدونه أساسًا.

نظر تشانغ يي في كل مكان للتأكد من أن لا أحد كان ينظر إليه. لحسن حظه، كانت مكاتبهم موجودة في الزاوية.

اذا هل تأثير سلسلة القدر الحمراء يسري هكذا أيضًا؟

ولكن بطريقة ما ، تمامًا عندما لم يستطع تشانغ يي تحديد من يطلب المساعدة منه ، دخل نائب المدير وانغ مع عدد قليل من الأشخاص ، “أيها الرفاق ، من فضلكم ضعوا أعمالكم جانبًا. نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، تم تقديم فحص الغد الطبي. لقد وصلت السيارة التي ستقلنا إلى هناك بالفعل ، لذا يرجى التجمع في الطابق السفلي “.

أهي تخلق بعض الحوادث الصغيرة لتقريب الشخصين؟

“المعلمة دونغ؟”

أهذا هو معنى كلمة “القدر” في الاسم؟

 

وإلا فكيف يمكن تفسير كل هذه الأحداث التي حدثت الآن؟

 

أختك ، على الأقل اترك زميلة واحدة لمساعدتي!!

دونغ شانشان: “ادخل. إنه الباب الثالث من الداخل”.

 

 

دي! دي!.

 

 

 

وصلت رسالة مرة أخرى.

اذا كان لدى حسناء المدرسة مثل هذا التقييم له؟

 

 

دونغ شانشان: “لا يأت أحد حتى الآن”.

نادت المرأة مرتين ، بينما كادت أن تدخل الآن!

 

 

تشانغ يي: “لا يوجد أحد حقًا ، حتى أن المكتب فارغ… لقد ذهبت جميع النساء للفحص الطبي.”

“أين أنت؟” همست تشانغ يي بهدوء.

 

تحمل تشانغ يي ذلك. حيث لم تكن هناك طريقة أخرى سوى التحمل.

دونغ شانشان”:… إذن ، هل من المسموح أن أشكرك أولاً؟ من فضلك تعال بنفسك أنا في المرحاض ، لذا يمكنك الدخول دون قلق”.

 

 

 

تشانغ يي: “لماذا لا أترك الغرض عند الباب ؟”

مدت يدا من داخل المقصورة.

 

بعد أن تلاشت أصوات محادثتهم وخطواتهم.

دونغ شانشان: أنا في موقف حرج…..كيف تتوقع مني الخروج لأخذه بنفسي؟

“سأخرج أولاً. يمكنك المغادرة بمجرد رحيلنا “. همست دونغ شانشان.

 

أكان هناك اجتماع سري للمعلمة دونغ والمعلم تشانغ في مرحاض السيدات؟

غمغم تشانغ يي قليلا قبل الرد: “حسنا ”

“لا بأس ، نحن جميعًا زملاء ، إنها ليست مشكلة كبيرة.” قالت المرأة بشعور من الولاء.

 

دونغ شانشان: أنا في موقف حرج…..كيف تتوقع مني الخروج لأخذه بنفسي؟

دونغ شانشان: “تذكر ألا يراك الآخرون. وشكرًا لك، سأدعوك لوجبة في وقت ما”.

 

 

تشانغ يي: “لا يوجد أحد حقًا ، حتى أن المكتب فارغ… لقد ذهبت جميع النساء للفحص الطبي.”

وقف تشانغ يي محتفظًا بهاتفه المحمول وهو ذاهب ناحية المرحاض. وعندما خرج لم ير حتى امرأة واحدة في الممر . كما تم تخفيض عدد موظفي المكتب بمقدار النصف وكان جميع الرجال يعملون لذا لم ينتبه أحد إلى تشانغ يي.

لماذا أتيتي الآن في هذا التوقيت الحرج !؟

 

 

عند مدخل المرحاض.

 

 

هذه المرأة؟ لا ، تبدو لئيمة بعض الشيء. كمل لن يكون من السهل التحدث إليها.

بعد المشي مباشرة ، سترى بابين. كان باب السيدات على اليسار بينما الرجال على اليمين.

عرف تشانغ يي أن سمعته لم تكن جيدة جدًا على أي حال ، ولكن لم تكن أبدًا مناسبة لمثل هذا العمل البائس. لكن هذه المرة ، سيؤثر ذلك حتى على سمعة دونغ شانشان!

 

أجاب تشانغ يي:”أجل”.

كان تشانغ يي حذرًا ، ذهب إلى مرحاض الرجال أولا لإلقاء نظرة. كان خائفًا من وجود شخص ما بالداخل لأنه في حالة إذا رآه شخص ما يخرج من السيدات ، فسيكون ذلك محرجًا للغاية. حسنًا ، لم يكن هناك أحد بالداخل ، لذا خرج وبعد ذلك ، وأخذ بتردد خطوات قليلة ذهابًا وإيابًا نحو مرحاض السيدات. لم يكن لديه الشجاعة للدخول ، لذلك سعل بصوت عالٍ.

كان تشانغ يي على وشك الشتم. كان يفكر في نفسه:

 

قالت دونغ شانشان ، “أعاني من اضطراب في المعدة ، ربما لا يجب أن تنتظروني.”

دي! دي!.

الفصل 226: عالق في حمام السيدات!

 

بعد برهة قالت دونغ شانشان “سأرحل أولاً. كن حذرا.”

الرسالة: “هل انت هنا؟ هل كنت تسعل؟”

 

 

 

أجاب تشانغ يي:”أجل”.

 

 

لكن في هذه اللحظة ، كان يمكن سماع خطى تقترب من خارج الباب. كان خطى صادرة من كعب عالي بينما تسير على عجل نحو مرحاض السيدات!

دونغ شانشان: “ادخل. إنه الباب الثالث من الداخل”.

قام تشانغ يي بتحريك جسده بهدوء ومدد ذراعه في حقيبة دونغ شانشان لإخراج ما تريد. كما أنه أخذ علبة مناديل جديدة قبل إعادة حقيبتها الى مكانها الأصلي. ثم قام بسرعة بحشو ما أخذ في جيبه.

 

 

ضغط تشانغ يي على فكيه ونظر إلى الوراء مرة أخرى ، وتأكد من عدم وجود أحد قبل أن يدخل مرحاض السيدات. مشى بسرعة نحو صفوف المقصورات.

 

 

غمغم تشانغ يي قليلا قبل الرد: “حسنا ”

الباب الثالث؟

ثم تلاشى صوت الخطوات بعيدًا وتوقف عند مدخل الحمام.

 

ثم تلاشى صوت الخطوات بعيدًا وتوقف عند مدخل الحمام.

لكن هناك صفين! أي باب ثالث كان؟

 

 

 

“أين أنت؟” همست تشانغ يي بهدوء.

 

 

هي بالتأكيد تعرفني!

جاء صوت دونغ شانشان من خلف أحد الأبواب.

 

 

تمتمت النساء ببعض الكلمات.

“أوه ، قادم ، قادم.” ذهب تشانغ يي بسرعة.

في غضون بضع دقائق ، قامت جميع النساء بإخلاء المكتب.

 

دونغ شانشان: “تذكر ألا يراك الآخرون. وشكرًا لك، سأدعوك لوجبة في وقت ما”.

مدت يدا من داخل المقصورة.

أختك ، على الأقل اترك زميلة واحدة لمساعدتي!!

 

 

“أجل.” قال تشانغ يي.

 

 

 

“شكرًا لك.” قال دونغ شانشان.

تحمل تشانغ يي ذلك. حيث لم تكن هناك طريقة أخرى سوى التحمل.

 

دي! دي!.

لكن في هذه اللحظة ، كان يمكن سماع خطى تقترب من خارج الباب. كان خطى صادرة من كعب عالي بينما تسير على عجل نحو مرحاض السيدات!

 

 

الفصل 226: عالق في حمام السيدات!

كان تشانغ يي يشعر بالقشعريرة في جميع أنحاء جسده.

 

اللعنة!!! أي نوع من القدار هذا؟

 

ما نوع المشكلة التي تريد أن تدخلني فيها !؟

“أجل ، لكننا تناولنا غدائنا بالفعل.”

إذا رآه شخص ما ، فإنه يتساءل عن نوع الشائعات التي ستبدأ في الانتشار.

 

هل تسلل المعلم تشانغ يي إلى مرحاض السيدات؟

أختك!

أكان هناك اجتماع سري للمعلمة دونغ والمعلم تشانغ في مرحاض السيدات؟

الرسالة: “هل انت هنا؟ هل كنت تسعل؟”

عرف تشانغ يي أن سمعته لم تكن جيدة جدًا على أي حال ، ولكن لم تكن أبدًا مناسبة لمثل هذا العمل البائس. لكن هذه المرة ، سيؤثر ذلك حتى على سمعة دونغ شانشان!

لقد كان المرحاض مرة أخرى!

 

“حسنا.” بعد دونغ شانشان تفتح الباب، أخذ تشانغ يي نفسًا عميقًا آخر.

“المعلمة دونغ؟”

ولكن بطريقة ما ، تمامًا عندما لم يستطع تشانغ يي تحديد من يطلب المساعدة منه ، دخل نائب المدير وانغ مع عدد قليل من الأشخاص ، “أيها الرفاق ، من فضلكم ضعوا أعمالكم جانبًا. نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، تم تقديم فحص الغد الطبي. لقد وصلت السيارة التي ستقلنا إلى هناك بالفعل ، لذا يرجى التجمع في الطابق السفلي “.

 

بالتفكير في هذا ، استدار تشانغ يي دون وعي لإعطاء إشارة دونغ شانشان.

“المعلمة  دونغ ، هل أنت في المرحاض؟”

بدون ذهابها تماما، لم يجرؤ تشانغ يي على المغادرة. لذا همس ، “ماذا الآن؟”

 

أجاب تشانغ يي:”أجل”.

نادت المرأة مرتين ، بينما كادت أن تدخل الآن!

 

 

أجابت دونغ شانشان على الفور ، “لا تنتظري ،اذهبي. وسأتبعك بعد قليل”.

في الوقت المناسب ، تم فتح باب المقصورة الثالث ومدت يد لسحب تشانغ يي للداخل!

في الوقت المناسب ، تم فتح باب المقصورة الثالث ومدت يد لسحب تشانغ يي للداخل!

 

 

تعثر تشانغ يي وهو لا يعرف ما حدث للتو وانتهى به الأمر في الداخل!

بعد المشي مباشرة ، سترى بابين. كان باب السيدات على اليسار بينما الرجال على اليمين.

 

لماذا أتيتي الآن في هذا التوقيت الحرج !؟

وبصوت دوي ، أغلق باب المقصورة وأغلق من الداخل!

 

 

 

نظر تشانغ يي إلى الجانب واتصل بالعين مع دونغ شانشان التي كانت نصف جالسة ونصف واقفة.

قالت تشانغ هان ، “هل هو حقًا مشهور في بكين؟ لا يبدو كذلك. ليس لديه حتى مظهر المضيف. إنها المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا المضيف المشاغب “.

أخذ نفسا عميقا حيث تحول وجهه إلى اللون الأحمر. ربما كانت دونغ شانشان محرجة أيضًا ، لكنها لم تحمر خجلاً. حيث قامت بتمرير شعرها واستخدمته لتغطية وجهها.

 

لقد كان المرحاض مرة أخرى!

كان من الصعب بعض الشيء التعامل مع مثل هذه القضية!

 

 

لقد كانوا في نفس الوضع كما كانوا على متن الطائرة. كيف يمكن أن يحدث ذلك مرة أخرى؟

 

أي نوع من أماكن الفنغشوي الجيد (كناية عن الحظ السعيد) كان الحمام؟

جاء صوت دونغ شانشان من خلف أحد الأبواب.

لماذا ينتهي بنا المطاف دائمًا هنا؟!

تمتمت النساء ببعض الكلمات.

 

 

كان الاثنان منهم محرجين تمامًا.

لماذا أتيتي الآن في هذا التوقيت الحرج !؟

 

لكن كيف يصف له الوضع؟

سعلت دونغ شانشان باستمرار لتطهير حلقها.

 

 

 

بينما كان تشانغ يي محرجا وأدار رأسه إلى الجانب.

 

 

في الوقت المناسب ، تم فتح باب المقصورة الثالث ومدت يد لسحب تشانغ يي للداخل!

“المعلمة دونغ ، أهذه أنت؟” دخلت المرأة.

 

 

كان تشانغ يي على وشك الشتم. كان يفكر في نفسه:

“أجل. ءأنت… تشانغ هان؟ ” ردت دونغ شانشان.

دونغ شانشان: “تذكر ألا يراك الآخرون. وشكرًا لك، سأدعوك لوجبة في وقت ما”.

 

بدون ذهابها تماما، لم يجرؤ تشانغ يي على المغادرة. لذا همس ، “ماذا الآن؟”

ضحكت المرأة ، “يمكنك حتى التعرف علي بهذه السرعة؟ لا عجب أنك مضيفة بث، ذاكرتك تجاه الأصوات جيدة جدًا. أوه صحيح ، يجب أن تسرعي. تم تقديم الفحص الطبي ، واصطف الجميع للصعود إلى السيارة. ولا يزال هناك عدد قليل من الناس ، لذلك طلب مني القائد أن آتي للبحث عنك “.

“أوه ، قادم ، قادم.” ذهب تشانغ يي بسرعة.

 

ما نوع المشكلة التي تريد أن تدخلني فيها !؟

قالت دونغ شانشان ، “أعاني من اضطراب في المعدة ، ربما لا يجب أن تنتظروني.”

أهي تخلق بعض الحوادث الصغيرة لتقريب الشخصين؟

 

في الوقت المناسب ، تم فتح باب المقصورة الثالث ومدت يد لسحب تشانغ يي للداخل!

“لا تقولي ذلك ، علينا جميعًا إجراء الفحص الطبي. إذا لم تذهب اليوم ، فلا يزال عليك الذهاب مرة أخرى. وسيكون من الصعب حينها فعل ذلك. لا تقلقي، فالأمر ليس بهذه الأهمية في الواقع. سأنتظرك هنا.” وقفت المرأة في الخارج تنتظر.

 

 

“أين أنت؟” همست تشانغ يي بهدوء.

أجابت دونغ شانشان على الفور ، “لا تنتظري ،اذهبي. وسأتبعك بعد قليل”.

إنها الآن تضرب ساحتي الأمامية!

 

أختك ، على الأقل اترك زميلة واحدة لمساعدتي!!

“لا بأس ، نحن جميعًا زملاء ، إنها ليست مشكلة كبيرة.” قالت المرأة بشعور من الولاء.

 

 

 

كان تشانغ يي على وشك الشتم. كان يفكر في نفسه:

 

لماذا لم تصلي مبكرا قليلا او متأخرة قليلا؟

 

لماذا أتيتي الآن في هذا التوقيت الحرج !؟

قالت دونغ شانشان ، “أعاني من اضطراب في المعدة ، ربما لا يجب أن تنتظروني.”

إذا كنت هنا قبل دقيقة واحدة ، فلن يكون هذا الأخ بحاجة للدخول إلى مرحاض السيدات ومر بمثل هذا الموقف!

“لا بأس. دعينا نذهب معلمة دونغ. ”

بالتفكير في هذا ، استدار تشانغ يي دون وعي لإعطاء إشارة دونغ شانشان.

 

 

تلك المرأة؟ أيضا لا. تبدو وكأنها شخص يحب النميمة.

بدأت تشانغ هان في الدردشة “هل كان المعلم تشانغ يي حقا زميلك أثناء الدراسة؟”

نظر تشانغ يي في كل مكان للتأكد من أن لا أحد كان ينظر إليه. لحسن حظه، كانت مكاتبهم موجودة في الزاوية.

 

 

“أجل ، كنا في نفس الفصل.” ردت دونغ شانشان.

“أكاد ينتهي.”

 

 

قالت تشانغ هان ، “هل هو حقًا مشهور في بكين؟ لا يبدو كذلك. ليس لديه حتى مظهر المضيف. إنها المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا المضيف المشاغب “.

بعد المشي مباشرة ، سترى بابين. كان باب السيدات على اليسار بينما الرجال على اليمين.

 

 

أختك!

 

 

لكن في هذه اللحظة ، كان يمكن سماع خطى تقترب من خارج الباب. كان خطى صادرة من كعب عالي بينما تسير على عجل نحو مرحاض السيدات!

إنها الآن تضرب ساحتي الأمامية!

 

 

بدأت تشانغ هان في الدردشة “هل كان المعلم تشانغ يي حقا زميلك أثناء الدراسة؟”

تحمل تشانغ يي ذلك. حيث لم تكن هناك طريقة أخرى سوى التحمل.

 

 

 

قالت لها دونغ شانشان  “المعلم تشانغ يي يتمتع بمزاج صادق. حيث يجرؤ على قول أي شيء في ذهنه. هو أيضا يجرؤ على فعل أي شيء. لقد كان كذلك أثناء الدراسة. لم يخطئ أبدًا، لذلك أعجب الأشخاص الذين أحبوه كثيرًا، في حين أن أولئك الذين لم يعجبوا به كانوا يكرهونه كثيرًا لدرجة أنهم كانوا يطحنون أسنانهم كلما رأوه “.

 

 

 

نظر تشانغ يي.

 

اذا كان لدى حسناء المدرسة مثل هذا التقييم له؟

 

 

 

هي بالتأكيد تعرفني!

فصل طلع عيني في الترجمة

(ده بيتفاخر ههههههههههههههه)

 

“أهذا صحيح؟ لم أستطع معرفة ذلك “. قالت تشانغ هان ثم قرصت أنفها. لكن بما أن هذا الموقف كان غريباً بعض الشيء قالت ، “أعتقد أنني سأنتظرك عند مدخل الحمام. أيمكنك الإسراع؟ ”

لقد كانوا في نفس الوضع كما كانوا على متن الطائرة. كيف يمكن أن يحدث ذلك مرة أخرى؟

 

 

“أكاد ينتهي.”

“حسنا.” بعد دونغ شانشان تفتح الباب، أخذ تشانغ يي نفسًا عميقًا آخر.

 

“آسفة على جعلك تنتظرين طويلا، تشانغ هان.”

“حسنا.”

أكان هناك اجتماع سري للمعلمة دونغ والمعلم تشانغ في مرحاض السيدات؟

 

 

ثم تلاشى صوت الخطوات بعيدًا وتوقف عند مدخل الحمام.

 

 

ومن خلال بعض التداولات مع نفسه، اعتقد تشانغ يي أن هذا الأمر يجب أن يبقى سراً عن زملاءه الذكور. بعد كل شيء ، لم يكن يبدو هذا أمرا جيدًا. حيث أراد دونغ شانشان حفظ ماء وجهها بعد كل شيء. لذا إذا عرف هذا الامر فقد يتسبب ذلك في آثار ضارة.

بدون ذهابها تماما، لم يجرؤ تشانغ يي على المغادرة. لذا همس ، “ماذا الآن؟”

اللعنة!!! أي نوع من القدار هذا؟

 

 

“سأخرج أولاً. يمكنك المغادرة بمجرد رحيلنا “. همست دونغ شانشان.

فصل طلع عيني في الترجمة

“حسنا.” أجاب تشانغ يي.

فجأة ، فكر في شيء ما.

 

دونغ شانشان: “حسنًا.”

بعد برهة قالت دونغ شانشان “سأرحل أولاً. كن حذرا.”

إنها الآن تضرب ساحتي الأمامية!

 

ومن ثم ، كان عليه أن يفكر في أي زميلات لم تجدن دونغ شانشان مصدر إزعاج. لكن هنا كان لابد من قضم شفتيه أيضًا، لأنه لن يتجول وهو يقول “لقد نست دونغ شانشان شيئا… ايمكنك إعطاءها اياه”. مع وضع هذا الخط في الاعتبار، بدأ تشانغ يي في النظر الى كل زميلة.

“حسنا.” بعد دونغ شانشان تفتح الباب، أخذ تشانغ يي نفسًا عميقًا آخر.

أختك!

 

 

……

 

أهي تخلق بعض الحوادث الصغيرة لتقريب الشخصين؟

“آسفة على جعلك تنتظرين طويلا، تشانغ هان.”

اللعنة!! ، لا يمكن أن يحدث ذلك من قبيل الصدفة ، أليس كذلك؟ لقد كانت حسناء المدرسة لا تزال تنتظر المساعدة!

 

ولكن بطريقة ما ، تمامًا عندما لم يستطع تشانغ يي تحديد من يطلب المساعدة منه ، دخل نائب المدير وانغ مع عدد قليل من الأشخاص ، “أيها الرفاق ، من فضلكم ضعوا أعمالكم جانبًا. نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، تم تقديم فحص الغد الطبي. لقد وصلت السيارة التي ستقلنا إلى هناك بالفعل ، لذا يرجى التجمع في الطابق السفلي “.

“لا بأس. دعينا نذهب معلمة دونغ. ”

……

 

 

“بالتأكيد. إيه ، ملابسك جميلة جدًا. من أين أشتريتها؟”

 

 

 

“هور ، أهي كذلك؟ أعطاني صديقي إياه الأسبوع الماضي “.

 

 

 

“أنت بالتأكيد محظوظة. أنا لا أعرف حتى ما إذا كان نصفي الآخر  قد ولد”.

 

 

أختك!

……

 

 

 

بعد أن تلاشت أصوات محادثتهم وخطواتهم.

دونغ شانشان: “حسنًا.”

 

لماذا ينتهي بنا المطاف دائمًا هنا؟!

تنفس تشانغ يي الصعداء. ثم أخرج رأسه لينظر حوله، وسرعان ما غادر مرحاض السيدات، وعاد إلى مكتبه للعمل.

جاء صوت دونغ شانشان من خلف أحد الأبواب.

 

عرف تشانغ يي أن سمعته لم تكن جيدة جدًا على أي حال ، ولكن لم تكن أبدًا مناسبة لمثل هذا العمل البائس. لكن هذه المرة ، سيؤثر ذلك حتى على سمعة دونغ شانشان!

سلسلة القدر الحمراء اللعينة!

في غضون بضع دقائق ، قامت جميع النساء بإخلاء المكتب.

 

نادت المرأة مرتين ، بينما كادت أن تدخل الآن!

لقد كنت على وشك أن تنهي حياتي!

 

*****************************

أهي تخلق بعض الحوادث الصغيرة لتقريب الشخصين؟

فصل طلع عيني في الترجمة

“لا بأس. دعينا نذهب معلمة دونغ. ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط