جينجوتسو شيباري
برؤيه هذه الفتاة الصغيرة الجميلة ، تجعدت حواجبه تدريجياً. كيف يمكن أن يصادفها في هذا المكان ، حقا سوء حظ! حيث كانت الفتاة التي أمامه هي شيمين زي يوي الأخت الصغرى لـ شيمين تيان لونغ. و من ذكرى شيمين تيان لونغ ، علم أنه عندما كانوا صغاراً كانوا قريبين للغاية ، وخلال أيام شبابهم ، اعتادت أن تطلق على شيمين تيان لونغ لقب “الأخ الأكبر تيان لونغ”. ولكن بعد أن كبرت ، ربما أصبحت على دراية بالواقع ونأت بنفسها تدريجياً عن شيمين تيان لونغ. و بعد ذلك بدأت في معاملة شيمين تيان لونغ بالسخرية المتجمدة والهجاء المشتعل.
“لقد قتلت بعض الناس اللعينة لأنهم يحبون المتاعب!” رن تيان يو لم ينكر.
“لماذا أنتي هنا؟” كان رن تيان يو عابس وسأل. لم يعتقد أبداً أنه سيلتقي بشخص من عشيرة شيمين بهذه السرعة بعد مغادرة غابة الوحوش السحرية.
“نعم!” أجاب هؤلاء الحراس الشخصيون. ولكن قبل أن يتمكنوا من إخراج أسلحتهم كان رن تيان يو قد بدأ بالفعل في اتخاذ إجراء. لم يتمكنوا من رؤيه سوى أن رن تيان يو يتحول إلى دخان واختفت وفجأة فوق منطقة هؤلاء الحراس ، شوهدت صور ظلية لرن تيان يو جنباً إلى جنب مع العديد من الصرخات الرهيبة. و بعد ذلك سقطت رؤوس هؤلاء الحراس فجأة على الأرض وبدأ الدم يتدفق من أعناقهم.
“هي ، لم أتوقع أن ألتقي بك هنا!” قالت شيمين زي يوي بابتسامة عريضة. “انظر إلى مظهرك ، ألا تبدو أكثر راحة! يبدو أن ترك عشيرة شيمين كان الخيار الأفضل بالنسبة لك “.
“قلت ، اسمي رن تيان يو. لا تدعوني شيمين تيان لونغ. بالإضافة إلى ذلك متى بدأتي تهتمي بي؟ ” لم يستدير حتى وسار نحو شاو غوانغ ليي ، وفي تلك اللحظة فجأة وقع هجوم تجاهه. رن تيان يو ابتسم قليلاً وغمغم ، “أخيراً ستخرج؟” ثم استخدم سيف الأفعى خاصته لمنعه.
“زي يو ، من هو؟” كان يلاحقها شاب يرتدي ثوباً أرجوانياً. بالإضافة إلى هذه الشاب كان لا يزال هناك 4 أو 5 حراس شخصيين يتبعونها. و عندما رأى أن زي يوي كانت تتحدث بشكل مألوف مع رن تيان يو ، سألها بعبوس.
“أيها الشاب ، من أنت ، ولماذا يجب أن تقتل سيد منزلنا الشاب؟” سأل الرجل العجوز ببرود.
“زي يو ، من هو؟” كان يلاحقها شاب يرتدي ثوباً أرجوانياً. بالإضافة إلى هذه الشاب كان لا يزال هناك 4 أو 5 حراس شخصيين يتبعونها. و عندما رأى أن زي يوي كانت تتحدث بشكل مألوف مع رن تيان يو ، سألها بعبوس.
“لقد اعتاد أن يكون أخي الأكبر ، شيمين تيان لونغ ، قمامة عشيرة شيمين. لذلك طردته عشيرتنا “. قالت شيمين زي يوي بابتسامة عريضة.
“أنت……….” كان وجه شيمين زي يوي مليئ بالغضب ، ومع ذلك برؤيه تلك العيون غير الطبيعية لرن تيان يو ، ظهرت قشعريرة داخل قلبها من لا مكان. وعلى الرغم من أنها فتحت فمها لتقول شيئاً ما لكن لم تخرج أي كلمات.
“أوه!” هذا الشاب أطلق فجأة صوت الفهم.
بعد تثبيتهم ، رجع رن تيان يو مرة أخرى إلى شاو غوانغ لdي في الوقت نفسه يمكن أن يسمع صوت شيمين زي يوي المتقطع ، “شيمين تيان لونغ لا يجب قتله. إنه السيد الشاب الثاني لعشيرة شاو في العاصمة الإمبراطورية كا لي سي. و إذا قتلته فلن تتمكن من العيش في هذه المدينة “.
“قلت ، اسمي رن تيان يو. لا تدعوني شيمين تيان لونغ. بالإضافة إلى ذلك متى بدأتي تهتمي بي؟ ” لم يستدير حتى وسار نحو شاو غوانغ ليي ، وفي تلك اللحظة فجأة وقع هجوم تجاهه. رن تيان يو ابتسم قليلاً وغمغم ، “أخيراً ستخرج؟” ثم استخدم سيف الأفعى خاصته لمنعه.
“شيمين زي يوي من الأفضل أن تغلقي فمك. أولاً ، أود أن أصحح عدة أشياء قلتيها. أولاً ، أنا لست أخوك ، وثانياً ، اسمي رن تيان يو ، وليس لدي أي علاقة مع عشيرة شيمين الخاصة بك. وكل إهانة وجهتها لي ، سأعيدها إليكم جميعاً بالفائده. ثالثاً والأخير أيضاً لا تنطقي بكلمة قمامة ، وإلا سأقتلك “. عند سماع إهانة شيمين زي يوي تغيرت عيون رن تيان يو تدريجياً إلى لون الدم ، وأصبحت الشارينغان مرئية تدريجياً ، وحدق في شيمين زي يوي و قال كل كلمة بوضوح.
“شيمين زي يوي من الأفضل أن تغلقي فمك. أولاً ، أود أن أصحح عدة أشياء قلتيها. أولاً ، أنا لست أخوك ، وثانياً ، اسمي رن تيان يو ، وليس لدي أي علاقة مع عشيرة شيمين الخاصة بك. وكل إهانة وجهتها لي ، سأعيدها إليكم جميعاً بالفائده. ثالثاً والأخير أيضاً لا تنطقي بكلمة قمامة ، وإلا سأقتلك “. عند سماع إهانة شيمين زي يوي تغيرت عيون رن تيان يو تدريجياً إلى لون الدم ، وأصبحت الشارينغان مرئية تدريجياً ، وحدق في شيمين زي يوي و قال كل كلمة بوضوح.
“أنت……….” كان وجه شيمين زي يوي مليئ بالغضب ، ومع ذلك برؤيه تلك العيون غير الطبيعية لرن تيان يو ، ظهرت قشعريرة داخل قلبها من لا مكان. وعلى الرغم من أنها فتحت فمها لتقول شيئاً ما لكن لم تخرج أي كلمات.
برؤيه هذه الفتاة الصغيرة الجميلة ، تجعدت حواجبه تدريجياً. كيف يمكن أن يصادفها في هذا المكان ، حقا سوء حظ! حيث كانت الفتاة التي أمامه هي شيمين زي يوي الأخت الصغرى لـ شيمين تيان لونغ. و من ذكرى شيمين تيان لونغ ، علم أنه عندما كانوا صغاراً كانوا قريبين للغاية ، وخلال أيام شبابهم ، اعتادت أن تطلق على شيمين تيان لونغ لقب “الأخ الأكبر تيان لونغ”. ولكن بعد أن كبرت ، ربما أصبحت على دراية بالواقع ونأت بنفسها تدريجياً عن شيمين تيان لونغ. و بعد ذلك بدأت في معاملة شيمين تيان لونغ بالسخرية المتجمدة والهجاء المشتعل.
“همف ، وقح ، أيها القمامة ……………… آه!” عند سماع كلمات رن تيان يو ، الشاب الذي كان يقف بجانب شيمين زي يوي تحدث فجأة بازدراء. و لكن قبل أن ينهي حديثه ، شعر بشيء فقط ، ثم شعر بألم شديد في وجهه ، وبعد ذلك أطلق صرخة مروعة قسراً وطار إلى الوراء.
“شاو غوانغ ليي!” فجأة صرخ الحراس الشخصيون و شيمين زي يوي في حالة من الذعر.
“أوه!” هذا الشاب أطلق فجأة صوت الفهم.
“السيد الشاب الثاني!”
“شيمين زي يوي من الأفضل أن تغلقي فمك. أولاً ، أود أن أصحح عدة أشياء قلتيها. أولاً ، أنا لست أخوك ، وثانياً ، اسمي رن تيان يو ، وليس لدي أي علاقة مع عشيرة شيمين الخاصة بك. وكل إهانة وجهتها لي ، سأعيدها إليكم جميعاً بالفائده. ثالثاً والأخير أيضاً لا تنطقي بكلمة قمامة ، وإلا سأقتلك “. عند سماع إهانة شيمين زي يوي تغيرت عيون رن تيان يو تدريجياً إلى لون الدم ، وأصبحت الشارينغان مرئية تدريجياً ، وحدق في شيمين زي يوي و قال كل كلمة بوضوح.
“شاو غوانغ ليي!” فجأة صرخ الحراس الشخصيون و شيمين زي يوي في حالة من الذعر.
“همف ، قلت إنني لا أريد سماع كلمة قمامة!” تحدث رن تيان يو بلا مبالاة كاملة دون حتى أن يسحب يده اليمنى.
“آه ، هذا الألم يقتلني ، أيها الوغد ، أمسكوه جميعاً على عجل ، وسوف أقتله.” كان شاو غوانغ لي يصرخ ويتدحرج على الأرض بينما كان يمسك الجانب الأيمن من وجهه وصرخ نحو الحراس الشخصيين.
“نعم!” أجاب هؤلاء الحراس الشخصيون. ولكن قبل أن يتمكنوا من إخراج أسلحتهم كان رن تيان يو قد بدأ بالفعل في اتخاذ إجراء. لم يتمكنوا من رؤيه سوى أن رن تيان يو يتحول إلى دخان واختفت وفجأة فوق منطقة هؤلاء الحراس ، شوهدت صور ظلية لرن تيان يو جنباً إلى جنب مع العديد من الصرخات الرهيبة. و بعد ذلك سقطت رؤوس هؤلاء الحراس فجأة على الأرض وبدأ الدم يتدفق من أعناقهم.
“باه سبب أنني أريد قتله ليس مصدر قلقك ، تحتاج فقط إلى القلق بشأن نفسك ، أيها الرجل العجوز!” رن تيان يو قال بازدراء. و بعد ذلك صنع سرا عدة أختام لليد بيديه اليسرى. تلاها أصوات صراخ العصافير ، ثم ظهرت يرق قوي فجأة في يده اليمنى وبدأت في تغطية سيف الأفعى خاصته.
“أنت أنت …… لا تأتي لا تأتي!” عند مشاهدة رن تيان يو يتقدم نحوه بسيف في يده كان شاو غوانغ ليي خائفاً جداً لدرجة أنه لم يستطع حتى التراجع ، واندفع نحو رن تيان يو بخوف كامل.
كان رن تيان يو يقف خلف شيمين زي يوي بينما كان يحمل سيف الأفعى في يده اليمنى ، ثم تحدث رن تيان يو في أذن شيمين زي يوي “من الأفضل ألا تتورطي ، وإلا ستفقدي حياتك المروعة.”
“أنت ………” بسماع الصوت البارد ، ومرة أخرى نظرت إلى جثث الحراس الشخصيين الملقاة على الأرض فجأة أصبحت خائفة لدرجة أنها لم تجرؤ حتى على التحرك.
“أما أنت أيها السيد الشاب شاو ، كيف تريد أن تموت؟” استدار رن تيان يو ونظر إلى شاو غوانغ ليي. وبابتسامة باهتة على وجهه ، تقدم ببطء نحو شاو غوانغ ليي.
“أنا آسف جداً ، ليس لدي أي اهتمام بالتمشية معك. لذلك قد تبقى كذلك في ذلك المكان ، غينجوتسو شيباري! (غينجوتسو الشلل!) “برؤيه هؤلاء الحراس كانوا يقتربون منه ، على الرغم من أنه يمكن أن يقتلهم جميعاً لكنه لم يفعل ذلك لأنه ليس قاتلاً عشوائياً وهو يقتل فقط أولئك الذين يعتقد أنهم بائسين. لذا استخدم رن تيان يو وهمه من الشارينغان. و في تصور الحراس ، وجدوا فجأة أن مسامير ضخمة قد تم إدخالها في أجسادهم ، ولم يتمكنوا من تحرير أنفسهم ، مهما حاولوا جاهدين. حيث كانت هذه هي تقنية الوهم الذي استخدمها إتاتشي لربط أوروتشيمارو. حتى سيد السيف العظيم وسيد الوهم لن يستطعوا أن يتحرروا ضد هذه التقنية في فترة قصيرة من الزمن.
“أنت أنت …… لا تأتي لا تأتي!” عند مشاهدة رن تيان يو يتقدم نحوه بسيف في يده كان شاو غوانغ ليي خائفاً جداً لدرجة أنه لم يستطع حتى التراجع ، واندفع نحو رن تيان يو بخوف كامل.
“تنحي جانبا!” بدأت عدة أصوات تأتي من وراء حشود المتفرجين. و بعد ذلك بوقت قصير ، دخلت عدة حراس دورية يرتدون دروع. عند رؤيه الحراس ، شعر شاو غوانغ ليي أنه رأى منقذيه. وصرخ باتجاه هؤلاء الحراس ، “أنتم تعالوا بسرعة إلى هنا. و أنا السيد الشاب الثاني لعشيرة شاو ، هذا الشخص يريد قتلي. و لقد قتل بالفعل جميع حراسي ، أسرعوا إلى هنا واعتقلوه لا ، اقتلوه مباشرة! “
“هل هذا صحيح؟” رأى الحارس الجثث ملقاة على الأرض ، استجوب رن تيان يو وهو عابس.
“لقد قتلت بعض الناس اللعينة لأنهم يحبون المتاعب!” رن تيان يو لم ينكر.
“همف ، قلت إنني لا أريد سماع كلمة قمامة!” تحدث رن تيان يو بلا مبالاة كاملة دون حتى أن يسحب يده اليمنى.
“في هذه الحالة ، يجب أن تأتي معنا. إن الدفاع عن العاصمة الإمبراطورية هو مهمتنا لذا يجب أن نأخذك معنا اليوم “. بعد الاستماع إلى رن تيان يو حتى لو لم يكن لديه أي انطباع جيد عن شاو غوانغ ليي لأنه كان حامي العاصمة الإمبراطورية ، تحدث إلى رن تيان يو ، وبعد ذلك لوح بيده ، ثم كل الحراس أخرجوا أسلحتهم وأشاروا نحو رن تيان يو.
“هل هذا صحيح؟” رأى الحارس الجثث ملقاة على الأرض ، استجوب رن تيان يو وهو عابس.
“أنا آسف جداً ، ليس لدي أي اهتمام بالتمشية معك. لذلك قد تبقى كذلك في ذلك المكان ، غينجوتسو شيباري! (غينجوتسو الشلل!) “برؤيه هؤلاء الحراس كانوا يقتربون منه ، على الرغم من أنه يمكن أن يقتلهم جميعاً لكنه لم يفعل ذلك لأنه ليس قاتلاً عشوائياً وهو يقتل فقط أولئك الذين يعتقد أنهم بائسين. لذا استخدم رن تيان يو وهمه من الشارينغان. و في تصور الحراس ، وجدوا فجأة أن مسامير ضخمة قد تم إدخالها في أجسادهم ، ولم يتمكنوا من تحرير أنفسهم ، مهما حاولوا جاهدين. حيث كانت هذه هي تقنية الوهم الذي استخدمها إتاتشي لربط أوروتشيمارو. حتى سيد السيف العظيم وسيد الوهم لن يستطعوا أن يتحرروا ضد هذه التقنية في فترة قصيرة من الزمن.
“لقد اعتاد أن يكون أخي الأكبر ، شيمين تيان لونغ ، قمامة عشيرة شيمين. لذلك طردته عشيرتنا “. قالت شيمين زي يوي بابتسامة عريضة.
بعد تثبيتهم ، رجع رن تيان يو مرة أخرى إلى شاو غوانغ لdي في الوقت نفسه يمكن أن يسمع صوت شيمين زي يوي المتقطع ، “شيمين تيان لونغ لا يجب قتله. إنه السيد الشاب الثاني لعشيرة شاو في العاصمة الإمبراطورية كا لي سي. و إذا قتلته فلن تتمكن من العيش في هذه المدينة “.
“السيد الشاب الثاني!”
“هل هذا صحيح؟” رأى الحارس الجثث ملقاة على الأرض ، استجوب رن تيان يو وهو عابس.
“قلت ، اسمي رن تيان يو. لا تدعوني شيمين تيان لونغ. بالإضافة إلى ذلك متى بدأتي تهتمي بي؟ ” لم يستدير حتى وسار نحو شاو غوانغ ليي ، وفي تلك اللحظة فجأة وقع هجوم تجاهه. رن تيان يو ابتسم قليلاً وغمغم ، “أخيراً ستخرج؟” ثم استخدم سيف الأفعى خاصته لمنعه.
“بنغ!” رن صوت اصطدام المعادن. ثم رن تيان يو رأي بشكل غير متوقع رجل عجوز يرتدي ملابس سوداء وكان يحمل سيفاً بيد واحدة. حيث اصطدم سيف ثعبان رن تيان يو بتلويحة سيف هذا الشخص.
برؤيه هذه الفتاة الصغيرة الجميلة ، تجعدت حواجبه تدريجياً. كيف يمكن أن يصادفها في هذا المكان ، حقا سوء حظ! حيث كانت الفتاة التي أمامه هي شيمين زي يوي الأخت الصغرى لـ شيمين تيان لونغ. و من ذكرى شيمين تيان لونغ ، علم أنه عندما كانوا صغاراً كانوا قريبين للغاية ، وخلال أيام شبابهم ، اعتادت أن تطلق على شيمين تيان لونغ لقب “الأخ الأكبر تيان لونغ”. ولكن بعد أن كبرت ، ربما أصبحت على دراية بالواقع ونأت بنفسها تدريجياً عن شيمين تيان لونغ. و بعد ذلك بدأت في معاملة شيمين تيان لونغ بالسخرية المتجمدة والهجاء المشتعل.
“أيها الشاب ، من أنت ، ولماذا يجب أن تقتل سيد منزلنا الشاب؟” سأل الرجل العجوز ببرود.
“باه سبب أنني أريد قتله ليس مصدر قلقك ، تحتاج فقط إلى القلق بشأن نفسك ، أيها الرجل العجوز!” رن تيان يو قال بازدراء. و بعد ذلك صنع سرا عدة أختام لليد بيديه اليسرى. تلاها أصوات صراخ العصافير ، ثم ظهرت يرق قوي فجأة في يده اليمنى وبدأت في تغطية سيف الأفعى خاصته.
“لقد قتلت بعض الناس اللعينة لأنهم يحبون المتاعب!” رن تيان يو لم ينكر.
“ليس جيدا! هجمة لهب!” فوجئ هذا الرجل العجوز برؤيه البرق يظهر في يد رن تيان يو ، وبعد ذلك بوقت قصير ظهرت حلقة اللهب من جسده وانتشر التأثير في كل مكان حوله.
“ليس جيدا! هجمة لهب!” فوجئ هذا الرجل العجوز برؤيه البرق يظهر في يد رن تيان يو ، وبعد ذلك بوقت قصير ظهرت حلقة اللهب من جسده وانتشر التأثير في كل مكان حوله.
“في هذه الحالة ، يجب أن تأتي معنا. إن الدفاع عن العاصمة الإمبراطورية هو مهمتنا لذا يجب أن نأخذك معنا اليوم “. بعد الاستماع إلى رن تيان يو حتى لو لم يكن لديه أي انطباع جيد عن شاو غوانغ ليي لأنه كان حامي العاصمة الإمبراطورية ، تحدث إلى رن تيان يو ، وبعد ذلك لوح بيده ، ثم كل الحراس أخرجوا أسلحتهم وأشاروا نحو رن تيان يو.
“توف!” بصق رن تيان يو فجأة ، ثم استخدمت شونومي نو الجوتسو (تقنية وميض الجسد)! بعد ذلك سحب سيف الأفعى خاصته ووضعه داخل الغمد ، وبعد ذلك استخدم يده اليمنى ليختتم ، “كاي! (إطلاق!) “فجأة تمكن حراس المدينة هؤلاء من التحرك مرة أخرى. ثم قال لـ شيمين زي يوي “ارجعي وأخبري شيمين با تيان و شيمين فينغ في غضون سنة واحدة ، سأعود إلى عشيرة شيمين ، ها ها ها!” بعد الانتهاء من الحديث ، تحول رن تيان يو إلى دخان واختفى. و بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر فجأة رجل مسن آخر كان مغطى ببرق أرجواني في جميع أنحاء الجسد.
“همف ، وقح ، أيها القمامة ……………… آه!” عند سماع كلمات رن تيان يو ، الشاب الذي كان يقف بجانب شيمين زي يوي تحدث فجأة بازدراء. و لكن قبل أن ينهي حديثه ، شعر بشيء فقط ، ثم شعر بألم شديد في وجهه ، وبعد ذلك أطلق صرخة مروعة قسراً وطار إلى الوراء.
“الجد الأكبر!” عند رؤيه هذا الرجل العجوز ، اندفع شاو غوانغ ليي نحو ذلك الرجل العجوز. و نظر ذلك الرجل العجوز إلى شاو غوانغ ليي وجثث الحراس الشخصيين على الأرض لفترة من الوقت ، وسأل فجأة بصوت بارد ، “ما الذي يحدث هنا؟“
بعد تثبيتهم ، رجع رن تيان يو مرة أخرى إلى شاو غوانغ لdي في الوقت نفسه يمكن أن يسمع صوت شيمين زي يوي المتقطع ، “شيمين تيان لونغ لا يجب قتله. إنه السيد الشاب الثاني لعشيرة شاو في العاصمة الإمبراطورية كا لي سي. و إذا قتلته فلن تتمكن من العيش في هذه المدينة “.
بدأ شاو غوانغ ليي على الفور في توضيح الأمور التي حدثت هنا ولم ينس أيضاً إضافة المزيد من التفاصيل ، ولكن رن تيان يو كان قد غادر هذا المكان بالفعل.
“باه سبب أنني أريد قتله ليس مصدر قلقك ، تحتاج فقط إلى القلق بشأن نفسك ، أيها الرجل العجوز!” رن تيان يو قال بازدراء. و بعد ذلك صنع سرا عدة أختام لليد بيديه اليسرى. تلاها أصوات صراخ العصافير ، ثم ظهرت يرق قوي فجأة في يده اليمنى وبدأت في تغطية سيف الأفعى خاصته.
“أوه!” هذا الشاب أطلق فجأة صوت الفهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
