نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

In Different World with Naruto System 46

نتيجة الكذب المريح

نتيجة الكذب المريح

إلى جانب تفسير يون لي شياو ، مر الوقت ببطء ثانية تلو الثانية.و الآن لدى رن تيان يو فهم أعمق لنظام التدريب في هذا العالم. و على الرغم من أنه حصل على كل ميراث عالم ناروتو إلا أن نظام التدريب في هذا العالم لم يكن بهذه البساطة حيث تم أيضاً تناقل نظام التدريب هذا من العصور القديمة. و نظراً لأن هذا العالم كان قائماً على قاعدة “الأقوياء فقط هم المحترمون” لذلك يجب عليه أولاً أن يفهم بعناية نظام التدريب في هذا العالم ، والذي سيكون مهماً للغاية في المستقبل.

 

 

“حسنا ، تنحي جانبا ، سأفتح الباب.” أجاب رن تيان يو وصعد إلى الأمام. ثم أخرج بطاقة غرفته من حقيبة ظهر النينجا وأدخلها في أخدود الباب. ثم مع تذبذب السحر فتح باب الغرفة على الفور.

بعد حوالي ساعة ، رن صوت أجراس باهت. عند سماع صوت هذه الأجراس السحرية توقف يون لي شياو عن تفسيره ، وقال للطلاب ، “ينتهي درس اليوم هنا. و يمكن للجميع الذهاب لتناول وجبة. وبعد ذلك حان وقت الراحة بعد الظهر. و في وقت الراحة هذا ، يمكن لأي شخص الدخول إلى غرفة التدريب هذه للتدريب. حسناً انصرفوا“.

 

 

 

خرج رن تيان يو والطلاب الآخرون من باب غرفة التدريب على التوالي وانتشروا في كل الاتجاهات.

دون وعي كان بالفعل في الطابق الثاني من المهجع. لأنه كان شديد التركيز على مهمته ، ناهيك عن أنه نسي أن يكون حذراً للغاية ويدخل غرفته من النافذة لكنه كان يتمايل بجرأة داخل المهجع المليء بالفتيات.و الآن اكتشفته جميع الفتيات في المهجع. و كل واحده منهم كان لديها نظرة قاتلة ، وأعينهم معلقة عليه. بدا التعبير في عيونهم عندما كانوا ينظرون إليه كما لو كانوا يحرسون أنفسهم من الذئب.

 

بعد مغادرة قاعة الطعام لم يكن يعرف ماذا يفعل بعد ذلك حيث لم يكن هناك فصل دراسي في فترة ما بعد الظهر. “انس الأمر ، قبل القيام بأي شيء ، دعنا نذهب إلى عنبر النوم للراحة.”

خرج رن تيان يو أيضاً من غرفة التدريب ونظر إلى السماء الزرقاء في ذلك الوقت خرجت أصوات “غو جو” من معدته. فلمس بطنه و تمتم “اي ، قبل أي شيء آخر ، أنا بحاجة لملء معدتي.”

خرج رن تيان يو أيضاً من غرفة التدريب ونظر إلى السماء الزرقاء في ذلك الوقت خرجت أصوات “غو جو” من معدته. فلمس بطنه و تمتم “اي ، قبل أي شيء آخر ، أنا بحاجة لملء معدتي.”

 

دون وعي كان بالفعل في الطابق الثاني من المهجع. لأنه كان شديد التركيز على مهمته ، ناهيك عن أنه نسي أن يكون حذراً للغاية ويدخل غرفته من النافذة لكنه كان يتمايل بجرأة داخل المهجع المليء بالفتيات.و الآن اكتشفته جميع الفتيات في المهجع. و كل واحده منهم كان لديها نظرة قاتلة ، وأعينهم معلقة عليه. بدا التعبير في عيونهم عندما كانوا ينظرون إليه كما لو كانوا يحرسون أنفسهم من الذئب.

سار رن تيان يو باتجاه قاعة الطعام بعد أن مشى حوالي 10 دقائق وصل إلى قاعة الطعام. و ذهب مباشرة إلى الطابق الثاني.و الآن أصبح ثرياً أيضاً ولم يكن ليهتم بتكلفة الوجبة.

 

 

 

طلب كمية كبيرة من الطعام تكفي لتغطية المائدة الكبيرة بأكملها ، ثم جلس على المقعد الفارغ وانتظر طعامه. حيث كان لان يان والآخرون قد دخلوا محاكمة برج بابل اليوم ، وأبلغوه بالأمس بالفعل أن هذه المحاكمة ستستغرق 3 أيام على الأقل حتى يعودوا.و الآن لم يكن يعرف أي شخص آخر في هذه الأكاديمية لذلك لم يكن لديه خيار سوى البقاء هنا بمفرده في الوقت الحالي.

بعد حوالي ساعة ، رن صوت أجراس باهت. عند سماع صوت هذه الأجراس السحرية توقف يون لي شياو عن تفسيره ، وقال للطلاب ، “ينتهي درس اليوم هنا. و يمكن للجميع الذهاب لتناول وجبة. وبعد ذلك حان وقت الراحة بعد الظهر. و في وقت الراحة هذا ، يمكن لأي شخص الدخول إلى غرفة التدريب هذه للتدريب. حسناً انصرفوا“.

 

 

بعد حوالي 10 دقائق بدأت جميع الأطباق التي طلبها في الظهور على التوالي. بمشاهدة هذه الأطباق المطبوخة الشهية على طاولته ، التقط الملعقة وبدأ في التحرك.

خرج رن تيان يو أيضاً من غرفة التدريب ونظر إلى السماء الزرقاء في ذلك الوقت خرجت أصوات “غو جو” من معدته. فلمس بطنه و تمتم “اي ، قبل أي شيء آخر ، أنا بحاجة لملء معدتي.”

 

 

بعد فترة من الوقت ، دخلت جميع الأطباق المطبوخة على الطاولة إلى معدة رن تيان يو. ثم أخرج تجشؤًا راضياً تماماً بينما كان يلمس معدته المنتفخة بالفعل. و في هذا الوقت ، شعر بنظرات غريبة فرفع رأسه ونظر حول محيطه. رأى كل الناس من حوله الذين كانوا في خضم الأكل ينظرون إليه بنظرة مندهشة. عند رؤيه هؤلاء الناس كان في حيرة من أمره ، ثم فجأة أصبح وجهه شديد الاحمرار. و نظر إلى الطاولة أمامه لم يكن يرى سوى الفوضى الكبيرة من بقايا طعامه المتناثرة والأطباق الفارغة. حيث يبدو أنهم رأوا آداب المائدة السيئة. اللعنه ، رميت وجهي بعيداً مرة أخرى. ثم قام رن تيان يو بتسوية حسابه على عجل وهرب من قاعة الطعام. فـ تحت النظرة الغريبة لهؤلاء الناس لم يكن لديه جلد سميك كافٍ لمواصلة الجلوس هناك.

“حول ذلك أنا لست واضحاً جداً. لأنني طالب وصلت حديثاً ، أتيت اليوم للتو ، وعندما وجدت هذا السكن ، كنت محاطاً بكم بالفعل “. أُجبِر رن تيان يو على الكذب. فـ لم يستطع الكشف عن مسألة دخول غرفته من النافذة بالأمس ، وإلا فلن تكون النتيجة جيدة.

 

 

بعد مغادرة قاعة الطعام لم يكن يعرف ماذا يفعل بعد ذلك حيث لم يكن هناك فصل دراسي في فترة ما بعد الظهر. “انس الأمر ، قبل القيام بأي شيء ، دعنا نذهب إلى عنبر النوم للراحة.”

 

 

إلى جانب تفسير يون لي شياو ، مر الوقت ببطء ثانية تلو الثانية.و الآن لدى رن تيان يو فهم أعمق لنظام التدريب في هذا العالم. و على الرغم من أنه حصل على كل ميراث عالم ناروتو إلا أن نظام التدريب في هذا العالم لم يكن بهذه البساطة حيث تم أيضاً تناقل نظام التدريب هذا من العصور القديمة. و نظراً لأن هذا العالم كان قائماً على قاعدة “الأقوياء فقط هم المحترمون” لذلك يجب عليه أولاً أن يفهم بعناية نظام التدريب في هذا العالم ، والذي سيكون مهماً للغاية في المستقبل.

مشى رن تيان يو. نحو اتجاه السكن. أثناء المشي ، رأى أوراق الشجر تحت قدمه ففكر للحظة ، ثم التقط الورقة ووضعها بين راحتيه ، “نظراً لأنه لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به فقد يستمر أيضاً في محاولة تغيير طبيعة تشاكرا سمة الرياح. “

 

 

 

ركز التشاكرا في يده ، وتعب بشدة ليجعل تشاكرا الرياح خاصته أكثر نحافة وحادة ثم حاول قطع الورقة. و لكن الورقة تناثرت في لحظة. مرة أخرى فشل.

“إيه ، هذا ، هذا ……………” لم يعرف رن تيان يو ماذا سيقول. عند رؤيه النظرات القاتلة على وجه جميع الطالبات المحيطات به ، ابتلع على الفور لعابه وعوى في ذهنه ، “واو ، مرعب للغاية. إن قول “غضب المرأة مرعب أكثر من الوحش الشرسه” صحيح حقا. و إذا أصبحوا عنيفين حقا ، إذن ………. “ارتجف جسد رن تيان يو بالكامل على الفور ولم يجرؤ على التفكير في العواقب.

 

 

رمي رن تيان يو. تلك الورقة واستمر في التقاط ورقة أخرى. أثناء المشي نحو مسكنه كان في نفس الوقت يختبر تغيير طبيعة تشاكرا سمة الرياح الخاصة به.

 

 

 

عندما كان لا يزال يحاول جاهداً قطع الورقة في يده ، شعر فجأة بوجود نية قاتلة باردة من حوله وارتجف جسده على الفور. وبدون إضاعة أي وقت رفع رأسه في حالة تأهب. و لكن عندما رأى المشهد من حوله فتح فمه بدهشة.

“إيه ، ها ها ، أيتها السيدات الجميلات لا داعي للحماس. مثلكم تماماً ، أعيش أيضاً في هذا السكن “. وأوضح رن تيان يو على عجل. و إذا لم يوضح سوء التفاهم فربما يقطعونه إلى أشلاء.

 

 

دون وعي كان بالفعل في الطابق الثاني من المهجع. لأنه كان شديد التركيز على مهمته ، ناهيك عن أنه نسي أن يكون حذراً للغاية ويدخل غرفته من النافذة لكنه كان يتمايل بجرأة داخل المهجع المليء بالفتيات.و الآن اكتشفته جميع الفتيات في المهجع. و كل واحده منهم كان لديها نظرة قاتلة ، وأعينهم معلقة عليه. بدا التعبير في عيونهم عندما كانوا ينظرون إليه كما لو كانوا يحرسون أنفسهم من الذئب.

“هل تمزح ، ألا تعرف أن هذا المهجع للفتيات؟ أنت رجل كبير في الواقع تقول أنك تعيش هنا أيضاً إذا كنت تريد الكذب فعليك على الأقل البحث عن كذبة يمكن تصديقها “.  قالت طالبة جميلة أخرى ذات مكانة منخفضة بوجه مليء بازدراء.

 

مشى رن تيان يو. نحو اتجاه السكن. أثناء المشي ، رأى أوراق الشجر تحت قدمه ففكر للحظة ، ثم التقط الورقة ووضعها بين راحتيه ، “نظراً لأنه لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به فقد يستمر أيضاً في محاولة تغيير طبيعة تشاكرا سمة الرياح. “

اللعنه ، هذا أمر مثير للضحك حقا.” فجأة انهارت تعابير وجهه. فلم يكن يتوقع أبداً أن يؤدي تدريبه مؤقتاً على تغيير طبيعة خاصية التشاكرا إلى جعله محاطاً بهؤلاء الطالبات. لن يكون هذا سهلاً لذا فكر بسرعة في كيفية الهروب من هنا.

 

 

 

مرحباً ، من أنت ، ألا تعرف أن هذا هو عنبر للفتيات؟ لقد تجرأت في الواقع على المجيء إلى هنا بنية شريرة “.  في هذا الوقت ، من بين الحشد كانت فتاة ذات شعر طويل ترتدي بذلة ضيقة ، تحدق ببرود في رن تيان يو وسألت بصوت صارم.

 

 

 

إيه ، هذا ، هذا ……………” لم يعرف رن تيان يو ماذا سيقول. عند رؤيه النظرات القاتلة على وجه جميع الطالبات المحيطات به ، ابتلع على الفور لعابه وعوى في ذهنه ، “واو ، مرعب للغاية. إن قول “غضب المرأة مرعب أكثر من الوحش الشرسه” صحيح حقا. و إذا أصبحوا عنيفين حقا ، إذن ………. “ارتجف جسد رن تيان يو بالكامل على الفور ولم يجرؤ على التفكير في العواقب.

“هو ، هذا جيد. اسمي رن تيان يو ، يرجى الاعتناء بي “. حيث مد رن تيان يو يده اليمنى نحو هذه الطالبة الجميلة بابتسامة ، ولكن داخل قلبه أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح ، “ليس سيئاً ، أخيراً حصلت علي طريقي للخروج.”

 

بعد فترة من الوقت ، دخلت جميع الأطباق المطبوخة على الطاولة إلى معدة رن تيان يو. ثم أخرج تجشؤًا راضياً تماماً بينما كان يلمس معدته المنتفخة بالفعل. و في هذا الوقت ، شعر بنظرات غريبة فرفع رأسه ونظر حول محيطه. رأى كل الناس من حوله الذين كانوا في خضم الأكل ينظرون إليه بنظرة مندهشة. عند رؤيه هؤلاء الناس كان في حيرة من أمره ، ثم فجأة أصبح وجهه شديد الاحمرار. و نظر إلى الطاولة أمامه لم يكن يرى سوى الفوضى الكبيرة من بقايا طعامه المتناثرة والأطباق الفارغة. حيث يبدو أنهم رأوا آداب المائدة السيئة. اللعنه ، رميت وجهي بعيداً مرة أخرى. ثم قام رن تيان يو بتسوية حسابه على عجل وهرب من قاعة الطعام. فـ تحت النظرة الغريبة لهؤلاء الناس لم يكن لديه جلد سميك كافٍ لمواصلة الجلوس هناك.

ما هذا ، تحدث في النهاية ، ما سبب وجودك هنا ، إذا لم تقدم لنا سبباً واضحاً فلا تعتقد أنه من الممكن أن تغادر من هنا بأمان!”

 

 

 

إيه ، ها ها ، أيتها السيدات الجميلات لا داعي للحماس. مثلكم تماماً ، أعيش أيضاً في هذا السكن “. وأوضح رن تيان يو على عجل. و إذا لم يوضح سوء التفاهم فربما يقطعونه إلى أشلاء.

عندما كان لا يزال يحاول جاهداً قطع الورقة في يده ، شعر فجأة بوجود نية قاتلة باردة من حوله وارتجف جسده على الفور. وبدون إضاعة أي وقت رفع رأسه في حالة تأهب. و لكن عندما رأى المشهد من حوله فتح فمه بدهشة.

 

بعد فترة من الوقت ، دخلت جميع الأطباق المطبوخة على الطاولة إلى معدة رن تيان يو. ثم أخرج تجشؤًا راضياً تماماً بينما كان يلمس معدته المنتفخة بالفعل. و في هذا الوقت ، شعر بنظرات غريبة فرفع رأسه ونظر حول محيطه. رأى كل الناس من حوله الذين كانوا في خضم الأكل ينظرون إليه بنظرة مندهشة. عند رؤيه هؤلاء الناس كان في حيرة من أمره ، ثم فجأة أصبح وجهه شديد الاحمرار. و نظر إلى الطاولة أمامه لم يكن يرى سوى الفوضى الكبيرة من بقايا طعامه المتناثرة والأطباق الفارغة. حيث يبدو أنهم رأوا آداب المائدة السيئة. اللعنه ، رميت وجهي بعيداً مرة أخرى. ثم قام رن تيان يو بتسوية حسابه على عجل وهرب من قاعة الطعام. فـ تحت النظرة الغريبة لهؤلاء الناس لم يكن لديه جلد سميك كافٍ لمواصلة الجلوس هناك.

هل تقول أنك تعيش في هذا السكن؟” لم تقتنع تلك الطالبة ذات الشعر الطويل بشرح رن تيان يو وسألت.

 

“إيه ، هذا ، هذا ……………” لم يعرف رن تيان يو ماذا سيقول. عند رؤيه النظرات القاتلة على وجه جميع الطالبات المحيطات به ، ابتلع على الفور لعابه وعوى في ذهنه ، “واو ، مرعب للغاية. إن قول “غضب المرأة مرعب أكثر من الوحش الشرسه” صحيح حقا. و إذا أصبحوا عنيفين حقا ، إذن ………. “ارتجف جسد رن تيان يو بالكامل على الفور ولم يجرؤ على التفكير في العواقب.

نعم نعم.” أومأ رن تيان يو برأسه وأجاب.

 

 

“حول ذلك أنا لست واضحاً جداً. لأنني طالب وصلت حديثاً ، أتيت اليوم للتو ، وعندما وجدت هذا السكن ، كنت محاطاً بكم بالفعل “. أُجبِر رن تيان يو على الكذب. فـ لم يستطع الكشف عن مسألة دخول غرفته من النافذة بالأمس ، وإلا فلن تكون النتيجة جيدة.

هل تمزح ، ألا تعرف أن هذا المهجع للفتيات؟ أنت رجل كبير في الواقع تقول أنك تعيش هنا أيضاً إذا كنت تريد الكذب فعليك على الأقل البحث عن كذبة يمكن تصديقها “.  قالت طالبة جميلة أخرى ذات مكانة منخفضة بوجه مليء بازدراء.

“إيه ، ها ها ، أيتها السيدات الجميلات لا داعي للحماس. مثلكم تماماً ، أعيش أيضاً في هذا السكن “. وأوضح رن تيان يو على عجل. و إذا لم يوضح سوء التفاهم فربما يقطعونه إلى أشلاء.

 

 

نعم هذا صحيح.” أومأت مجموعة الفتيات برأسهن بالموافقة.

 

 

 

أنا أتحدث عن الحقيقة ، أنا أعيش في غرفة رقم 202 في الطابق الثاني. و إذا كنتم لا تصدقوني ، يمكنكم القدوم معي لرؤيتي “.

 

 

مشى رن تيان يو. نحو اتجاه السكن. أثناء المشي ، رأى أوراق الشجر تحت قدمه ففكر للحظة ، ثم التقط الورقة ووضعها بين راحتيه ، “نظراً لأنه لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به فقد يستمر أيضاً في محاولة تغيير طبيعة تشاكرا سمة الرياح. “

حسناً ، إذن تعال معي.” تابع رن تيان يو مجموعة الفتيات ووصل أمام الغرفة رقم. 202 مدخل. ثم قالت فتاة طويلة جميلة تجاه رن تيان يو ، “الآن أخرج بطاقة غرفتك وافتح الباب لنا لنرى. و في حالة إذا لم تتمكن من فتح الباب فأنت تعرف النتيجة ، صحيح “.

 

 

“ما هذا ، تحدث في النهاية ، ما سبب وجودك هنا ، إذا لم تقدم لنا سبباً واضحاً فلا تعتقد أنه من الممكن أن تغادر من هنا بأمان!”

حسنا ، تنحي جانبا ، سأفتح الباب.” أجاب رن تيان يو وصعد إلى الأمام. ثم أخرج بطاقة غرفته من حقيبة ظهر النينجا وأدخلها في أخدود الباب. ثم مع تذبذب السحر فتح باب الغرفة على الفور.

دون وعي كان بالفعل في الطابق الثاني من المهجع. لأنه كان شديد التركيز على مهمته ، ناهيك عن أنه نسي أن يكون حذراً للغاية ويدخل غرفته من النافذة لكنه كان يتمايل بجرأة داخل المهجع المليء بالفتيات.و الآن اكتشفته جميع الفتيات في المهجع. و كل واحده منهم كان لديها نظرة قاتلة ، وأعينهم معلقة عليه. بدا التعبير في عيونهم عندما كانوا ينظرون إليه كما لو كانوا يحرسون أنفسهم من الذئب.

 

دون وعي كان بالفعل في الطابق الثاني من المهجع. لأنه كان شديد التركيز على مهمته ، ناهيك عن أنه نسي أن يكون حذراً للغاية ويدخل غرفته من النافذة لكنه كان يتمايل بجرأة داخل المهجع المليء بالفتيات.و الآن اكتشفته جميع الفتيات في المهجع. و كل واحده منهم كان لديها نظرة قاتلة ، وأعينهم معلقة عليه. بدا التعبير في عيونهم عندما كانوا ينظرون إليه كما لو كانوا يحرسون أنفسهم من الذئب.

هذا ……………” عند رؤيه الباب المفتوح ، تفاجأت جميع الطالبات المحيطات به تماماً. و نظروا إلى بعضهم البعض فـ لم يكن أحد يعتقد أن رن تيان يو كان يتحدث عن الحقيقة. إنه يعيش هنا بالفعل.

“نعم هذا صحيح.” أومأت مجموعة الفتيات برأسهن بالموافقة.

 

 

الأخت الكبرى يون يون ، ما الذي يحدث هنا؟ كيف يمكن لرجل أن ينتقل في هذا السكن؟ ” كانت الفتاة في حيرة من أمرها وسألت تلك الفتاة الجميلة الطويلة.

“مرحباً ، من أنت ، ألا تعرف أن هذا هو عنبر للفتيات؟ لقد تجرأت في الواقع على المجيء إلى هنا بنية شريرة “.  في هذا الوقت ، من بين الحشد كانت فتاة ذات شعر طويل ترتدي بذلة ضيقة ، تحدق ببرود في رن تيان يو وسألت بصوت صارم.

 

إلى جانب تفسير يون لي شياو ، مر الوقت ببطء ثانية تلو الثانية.و الآن لدى رن تيان يو فهم أعمق لنظام التدريب في هذا العالم. و على الرغم من أنه حصل على كل ميراث عالم ناروتو إلا أن نظام التدريب في هذا العالم لم يكن بهذه البساطة حيث تم أيضاً تناقل نظام التدريب هذا من العصور القديمة. و نظراً لأن هذا العالم كان قائماً على قاعدة “الأقوياء فقط هم المحترمون” لذلك يجب عليه أولاً أن يفهم بعناية نظام التدريب في هذا العالم ، والذي سيكون مهماً للغاية في المستقبل.

أنا أيضا لا أعرف! لقد عشنا بالفعل هنا لفترة طويلة. و في السابق عندما تم بناء هذا المهجع للتو كان بعض الأولاد قد انتقلوا إليه ولكنهم الآن قد انتقلوا جميعاً بالفعل. لا يزال يطلق عليه سكن الأولاد ولكن في الواقع ، تعيش الطالبات فقط في هذا السكن. كيف يمكن للمدرسين ترتيب طالب ذكر في هذا السكن مرة أخرى؟ ” أعربت تلك الطالبة الجميلة الطويلة التي تدعى الأخت الكبرى يون يون عن شعورها بعدم اليقين.

 

 

 

حول ذلك أنا لست واضحاً جداً. لأنني طالب وصلت حديثاً ، أتيت اليوم للتو ، وعندما وجدت هذا السكن ، كنت محاطاً بكم بالفعل “. أُجبِر رن تيان يو على الكذب. فـ لم يستطع الكشف عن مسألة دخول غرفته من النافذة بالأمس ، وإلا فلن تكون النتيجة جيدة.

“هو ، هذا جيد. اسمي رن تيان يو ، يرجى الاعتناء بي “. حيث مد رن تيان يو يده اليمنى نحو هذه الطالبة الجميلة بابتسامة ، ولكن داخل قلبه أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح ، “ليس سيئاً ، أخيراً حصلت علي طريقي للخروج.”

 

“اسمي شاو يون يون ، أعيش في الغرفة رقم. 205. و أنا آسفه حقا للتو “. حيث مدت شاو يون يون أيضاً يدها اليمنى وصافحته.

زميل المدرسة ، نحن آسفون. آسفه ، يبدو أننا قد أسأنا فهمك “. عند سماعهم أن رن تيان يو كان طالباً وصل حديثاً إلا أنهم  لا عجب أنه بدا غير مألوف ، ولم يره أحد من قبل. حيث يبدو أن المعلم قد ارتكب الخطأ. حتى التفكير في أن هذا الأمر ليس له أي صلة برن تيان يو ، اعتذرت له هذه الطالبة الجميلة التي تدعى يون يون.

بعد مغادرة قاعة الطعام لم يكن يعرف ماذا يفعل بعد ذلك حيث لم يكن هناك فصل دراسي في فترة ما بعد الظهر. “انس الأمر ، قبل القيام بأي شيء ، دعنا نذهب إلى عنبر النوم للراحة.”

 

بعد حوالي ساعة ، رن صوت أجراس باهت. عند سماع صوت هذه الأجراس السحرية توقف يون لي شياو عن تفسيره ، وقال للطلاب ، “ينتهي درس اليوم هنا. و يمكن للجميع الذهاب لتناول وجبة. وبعد ذلك حان وقت الراحة بعد الظهر. و في وقت الراحة هذا ، يمكن لأي شخص الدخول إلى غرفة التدريب هذه للتدريب. حسناً انصرفوا“.

هو ، هذا جيد. اسمي رن تيان يو ، يرجى الاعتناء بي “. حيث مد رن تيان يو يده اليمنى نحو هذه الطالبة الجميلة بابتسامة ، ولكن داخل قلبه أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح ، “ليس سيئاً ، أخيراً حصلت علي طريقي للخروج.”

رمي رن تيان يو. تلك الورقة واستمر في التقاط ورقة أخرى. أثناء المشي نحو مسكنه كان في نفس الوقت يختبر تغيير طبيعة تشاكرا سمة الرياح الخاصة به.

 

 

اسمي شاو يون يون ، أعيش في الغرفة رقم. 205. و أنا آسفه حقا للتو “. حيث مدت شاو يون يون أيضاً يدها اليمنى وصافحته.

 

 

بعد حوالي 10 دقائق بدأت جميع الأطباق التي طلبها في الظهور على التوالي. بمشاهدة هذه الأطباق المطبوخة الشهية على طاولته ، التقط الملعقة وبدأ في التحرك.

لقد قلت بالفعل لا بأس.” رد رن تيان يو.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط