نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

In Different World with Naruto System 49

5 بقعة خطيرة رئيسية

5 بقعة خطيرة رئيسية

بعد قراءة هذه المعلومات ، فرح رن تيان يو قليلاً في قلبه. لحسن الحظ لم يندفع للانتقام من عشيرة شيمين ، وإلا حتى لو استخدم السوسانو لم يكن من المؤكد ما إذا كان بإمكانه المغادرة من هناك بأمان. حيث كان الأمر كذلك لأن عشيرة شيمين كانت قادرة بما يكفي على الاحتفاظ بقوة بمنصب إحدى العشائر الأربعة الرئيسية لإمبراطورية آيليكي كما كان لها ميراث من سلالة دم من رتبة قديس متوسط تسمى سلالة زئير التنين . المتشرد الذي يعيش في أدنى درجة من عشيرة شيمين ، شيمين تيانلونغ غير قادر بشكل كافٍ على فهم القوة الكاملة لعشيرة شيمين. و منذ أن احتل هذا الجسد ، اعتبر رن تيان يو أنه من واجبه مساعدة شيمين تيانلونغ على الانتقام لكنه لم يكن غير صبوراً للانتقام. ولكن بمجرد أن يبدأ كان سيهاجم مثل الصاعقة ويسطح عشيرة شيمين مباشرة. و من ذكرى شيمين تيانلونغ لم يكن لدى رن تيان يو أي انطباع جيد عن أفراد عشيرة شيمين. و إذا كان رن تيان يو لا يزال على الأرض فربما لا يكون قادراً على قتل أي شخص آخر ، ولكن نظراً لأنه ولد من جديد في هذا العالم حيث يتم احترام القوة فقط وكانت حياة البشرى أرخص من حياة الكلب لم يكن لديه خيار آخر إلا أن تلوث كلتا يديه بدماء الكائنات الحية الأخرى ولم يتردد في القيام بذلك. و في الواقع بعد الحصول على نظام ناروتو كان من المقرر بالفعل أن تتلطخ يديه. لتصبح نينجا مؤهل من يداه ليست ملطخة بدماء البشر؟

وضع كتاب “التاريخ الزمني للقارة” ، ثم فتح كتاب “5 مناطق الخطر الرئيسية”. بينما كان يقرأ هذا الكتاب ، مر الوقت ببطء. و اكتشف رن تيان يو أن المعلومات الواردة في هذا الكتاب مثير جداً للاهتمام.

 

منطقة بكاء الإله هي المكان الذي حتى لو دخل الآلهة فإنهم يبكون. و هذه الجزيرة الصغيرة تقع بعيداً عن البحر. داخل هذه الجزيرة ، هناك بشر ، ووحوش سحرية ، وأرواح ، وهياكل عظمية للعمالقة. لا أحد يعرف ما حدث داخل هذه الجزيرة. و لكن الشيء الغريب أنه بمجرد دخول مجموعة من الخبراء إلى هذه الجزيرة فجأة هالة لا نهاية لها من الحزن تتدفق من قلوبهم دون أي سبب ، ويمكن للجميع فقط أن يذرفوا دموعهم باستمرار. و من هذا الحادث أطلق على هذا المكان اسم منطقة بكاء الإله. وإذا دخل شخص ليس لديه ما يكفي من القوة إلى هذه المنطقة فمن الممكن أن يدفن في هذا المكان إلى الأبد.

وفقاً لكتاب  التاريخ الزمني للقارة ” ، قبل عدة عصور ، قبل أن تنعزل 100 عشيرة قديمة وعندما كانت تلك العشائر المائة تزدهر ، على الرغم من أن القوة البشرية لم تكن ضعيفة إلا أنها لم تكن قادرة على السيطرة على قارة الرياح الإلهية مثل الآن . لأنه في ذلك الوقت كانت قارة الرياح الإلهية تواجه كارثة كبيرة. حيث انفجرت السماء فوق القارة فجأة مع الصدع العميق الطويل. و تم فتح ممر لا نهاية له من الهاوية ، وخرج عدد لا يحصى من الشياطين من هذا الممر. و من أجل الدفاع عن وطنهم ، تخلت جميع العشائر المائة والآخرون عن تحيزهم ضد بعضهم البعض واتحدوا لمقاومة هذه الشياطين.

قرأ رن تيان يو عن سهول الأشباح لكنه لم يجد هذا المكان ممتعاً. وبحسب المعلومات الواردة في الكتاب كانت هذه منطقة الموت بغض النظر عمن دخل ، يموتون. بأي حال من الأحوال من هو غبي بما يكفي لدخول ذلك المكان.

 

وفقاً لكتاب  التاريخ الزمني للقارة ” ، قبل عدة عصور ، قبل أن تنعزل 100 عشيرة قديمة وعندما كانت تلك العشائر المائة تزدهر ، على الرغم من أن القوة البشرية لم تكن ضعيفة إلا أنها لم تكن قادرة على السيطرة على قارة الرياح الإلهية مثل الآن . لأنه في ذلك الوقت كانت قارة الرياح الإلهية تواجه كارثة كبيرة. حيث انفجرت السماء فوق القارة فجأة مع الصدع العميق الطويل. و تم فتح ممر لا نهاية له من الهاوية ، وخرج عدد لا يحصى من الشياطين من هذا الممر. و من أجل الدفاع عن وطنهم ، تخلت جميع العشائر المائة والآخرون عن تحيزهم ضد بعضهم البعض واتحدوا لمقاومة هذه الشياطين.

يطلق هؤلاء الشياطين على أنفسهم اسم الشياطين السماوية. حيث كان من بينهم 12 جنرالا شيطانيا و 3 إله شيطاني عظيم بالإضافة إلى شيطان كبير ذو قوة سحرية وحشية. و لكن البشر أعطوا كل ما في وسعهم وقتلوا 8 جنرالات شياطين فقط وهرب الـ 4 الباقين عائدين إلى الهاوية اللانهائية. و من بين 3 آلهة شياطين عظيمة ، مات واحد ، والآخر مختوم وهرب آخر 1 إلى هاوية لا نهاية لها. أما بالنسبة إلى الشيطان الأكبر ذي القوة السحرية الوحشية فقد أعطت 100 عشيرة قديمة كل ما لديها من أجل إعادته إلى تلك الهاوية التي لا نهاية لها كما أغلقوا فتحة تلك الهاوية التي لا نهاية لها. و من ذلك الوقت فصاعداً ، ذهبت الـ 100 عشيرة قديمة ولتعيش في عزلة للراحة وتعزيز قوتها. و بعد ذلك اعتمدت البشرية على معدل الخصوبة الفائق ، واستعادت قارة الرياح الإلهية تدريجياً وهيمنت عليها.

على الرغم من أن غابة الوحوش السحرية كانت جنة للمغامرين إلا أن العديد من الخبراء ما زالوا مدفونين هناك. فذات مرة قامت مجموعة من الخبراء رفيعي المستوى بذبح عدد كبير من الوحوش السحرية عالية المستوى لقلوبهم ولكن بعد القيام بذلك لم يعد هؤلاء الخبراء أبداً من غابة الوحوش السحرية هذه. و من بين هؤلاء الخبراء كان هناك خبير واحد في مرتبة الاله. لا أحد يعرف ما حدث داخل غابة الوحوش السحرية. و في النهاية ، يقول البعض إن هؤلاء الخبراء أثاروا غضب جميع الوحوش السحرية عالية المستوى ، ثم هوجموا وقتِلوا من قِبل تلك الوحوش السحرية. و يقول البعض الآخر ، داخل غابة الوحوش السحرية ، يوجد ملك وحش سحري نائم يتمتع بقوة مخيفة ، وأثارت هذه المجموعة من الخبراء غضب هذا الملك الوحوش السحري ، وقد قُتلوا جميعاً داخل غابة الوحوش السحرية.

 

كان رن تيان يو مهتماً بالفعل بمنطقة بكاء الإله. و اكتشف النقطة الحاسمة “بغض النظر عمن يدخل ، يبكون جميعاً” مسلية للغاية. و لكن وفقاً لتخمينه ، يجب أن يكون هذا وهماً لكن في النهاية لم يدخل هذا المكان مطلقاً لذا لم يكن متأكداً.

مثير للاهتمام لم يخطر ببالي أبداً أن هذا العالم لا يقتصر على قارة الرياح الإلهية. و عندما أصبح قوياً بدرجة تكفى وفي ذلك الوقت إذا كان لدي وقت فراغ ، أعتقد أنه يجب علي زيارة القارات الأخرى لإلقاء نظرة و ربما يمكنني أن أجد طريق العودة إلى المنزل هناك “.  قال لنفسه وهو ينظر إلى الكتاب. و على الرغم من أنه تم تسجيل أن هؤلاء الشياطين كانوا مرعبين للغاية إلا أن ذلك لا علاقة له به. حيث كانت الأولوية القصوى حالياً هي زيادة قوته أكثر حتى يعود إلى الأرض. لذا القضايا الأخرى ليس لها أي قلق معه.

عندما قرأ رن تيان يو عن المعلومات حول غابة الوحوش السحرية كانت جبهته مغطاة بالكامل بالعرق البارد. و لقد ابتهج بلا توقف في قلبه فقد ذبح في الأصل عدداً كبيراً من الوحوش السحرية في غابة الوحوش السحرية للحصول على نقاط النظام حتى يتمكن من تبادل مانغيكيو شارينغان وأشياء أخرى. وحتى الآن كان يفكر في العودة إلى غابة الوحوش السحرية ليقتل عدداً أكبر من الوحوش السحرية مرة أخرى حتى يتمكن من كسب نقاط النظام لكنه لم يفعل ذلك وهو ما كان محظوظاً بالنسبة له ، وإلا فسيكون مستحيلاً بالنسبة له للوقوف هنا.

 

مسح رن تيان يو العرق البارد فوق جبهته واستمر في قراءة التفسير حول وادى الظل المحير. و لقد علم أن هذا المكان كان مليئاً بالضباب الذي يحتوي على الوهم حتى لو دخل خبير الوهم هذا المكان فسيغرقون في النهاية في وهم هذا المكان. و لكن كان لديه مانغيكيو شارينغان الذي يمكنه رؤيه كل الأوهام بسهولة لذا فإن الوهم داخل هذا المكان لن يؤثر عليه. و لكن الضباب الكثيف سيكون هو المشكلة لأن الشارينغان لم يكن لديها القدرة على النظر لـ 360 درجة مثل البياكوغان. لذلك قد يفقد الإحساس بالاتجاه إذا دخل هذا المكان.

وضع كتاب “التاريخ الزمني للقارة” ، ثم فتح كتاب “5 مناطق الخطر الرئيسية”. بينما كان يقرأ هذا الكتاب ، مر الوقت ببطء. و اكتشف رن تيان يو أن المعلومات الواردة في هذا الكتاب مثير جداً للاهتمام.

أما بالنسبة إلى عروق الجليد الباردة فقد أراد الذهاب إلى هناك عندما يكون لديه الوقت. و فيما يتعلق بكنوز هذا المكان كان حسوداً جداً.

 

5 مناطق خطر رئيسية هي غابة الوحوش السحرية ووادي الظل المحير وسهول الأشباح ومنطقة بكاء الإله وعروق الجليد الباردة.

5 مناطق خطر رئيسية هي غابة الوحوش السحرية ووادي الظل المحير وسهول الأشباح ومنطقة بكاء الإله وعروق الجليد الباردة.

“مثير للاهتمام لم يخطر ببالي أبداً أن هذا العالم لا يقتصر على قارة الرياح الإلهية. و عندما أصبح قوياً بدرجة تكفى وفي ذلك الوقت إذا كان لدي وقت فراغ ، أعتقد أنه يجب علي زيارة القارات الأخرى لإلقاء نظرة و ربما يمكنني أن أجد طريق العودة إلى المنزل هناك “.  قال لنفسه وهو ينظر إلى الكتاب. و على الرغم من أنه تم تسجيل أن هؤلاء الشياطين كانوا مرعبين للغاية إلا أن ذلك لا علاقة له به. حيث كانت الأولوية القصوى حالياً هي زيادة قوته أكثر حتى يعود إلى الأرض. لذا القضايا الأخرى ليس لها أي قلق معه.

 

 

على الرغم من أن غابة الوحوش السحرية كانت جنة للمغامرين إلا أن العديد من الخبراء ما زالوا مدفونين هناك. فذات مرة قامت مجموعة من الخبراء رفيعي المستوى بذبح عدد كبير من الوحوش السحرية عالية المستوى لقلوبهم ولكن بعد القيام بذلك لم يعد هؤلاء الخبراء أبداً من غابة الوحوش السحرية هذه. و من بين هؤلاء الخبراء كان هناك خبير واحد في مرتبة الاله. لا أحد يعرف ما حدث داخل غابة الوحوش السحرية. و في النهاية ، يقول البعض إن هؤلاء الخبراء أثاروا غضب جميع الوحوش السحرية عالية المستوى ، ثم هوجموا وقتِلوا من قِبل تلك الوحوش السحرية. و يقول البعض الآخر ، داخل غابة الوحوش السحرية ، يوجد ملك وحش سحري نائم يتمتع بقوة مخيفة ، وأثارت هذه المجموعة من الخبراء غضب هذا الملك الوحوش السحري ، وقد قُتلوا جميعاً داخل غابة الوحوش السحرية.

“مثير للاهتمام لم يخطر ببالي أبداً أن هذا العالم لا يقتصر على قارة الرياح الإلهية. و عندما أصبح قوياً بدرجة تكفى وفي ذلك الوقت إذا كان لدي وقت فراغ ، أعتقد أنه يجب علي زيارة القارات الأخرى لإلقاء نظرة و ربما يمكنني أن أجد طريق العودة إلى المنزل هناك “.  قال لنفسه وهو ينظر إلى الكتاب. و على الرغم من أنه تم تسجيل أن هؤلاء الشياطين كانوا مرعبين للغاية إلا أن ذلك لا علاقة له به. حيث كانت الأولوية القصوى حالياً هي زيادة قوته أكثر حتى يعود إلى الأرض. لذا القضايا الأخرى ليس لها أي قلق معه.

 

قرأ رن تيان يو عن سهول الأشباح لكنه لم يجد هذا المكان ممتعاً. وبحسب المعلومات الواردة في الكتاب كانت هذه منطقة الموت بغض النظر عمن دخل ، يموتون. بأي حال من الأحوال من هو غبي بما يكفي لدخول ذلك المكان.

وادي الظل المحير هو واد مملوء تماماً بالضباب المحير. ينتشر ضباب كثيف أبيض اللون في جميع أنحاء هذا الوادي ، وهذا الضباب يجعل الأشخاص الذين يدخلون هذا الوادي ، يصبحون غير قادرين على تمييز الاتجاه. وكان الشيء الأكثر رعبا في هذا الضباب هي قوة الوهم الموجودة داخل هذا الضباب الكثيف. بمجرد أن يدخل أي شخص هذا الوادي ، سوف يقع في أوهام لا نهاية لها. حتى لو كانت لديك قوة عالية ، ولا يعمل الوهم العادي عليك مع ذلك لن تكون قادراً على تحمل هذه الأوهام التي لا نهاية لها. لذا نتيجة لذلك بمجرد دخول أي شخص إلى هذا الوادي ، لن يخرج أحد بشكل أساسي.

وضع كتاب “التاريخ الزمني للقارة” ، ثم فتح كتاب “5 مناطق الخطر الرئيسية”. بينما كان يقرأ هذا الكتاب ، مر الوقت ببطء. و اكتشف رن تيان يو أن المعلومات الواردة في هذا الكتاب مثير جداً للاهتمام.

 

أما بالنسبة إلى عروق الجليد الباردة فقد أراد الذهاب إلى هناك عندما يكون لديه الوقت. و فيما يتعلق بكنوز هذا المكان كان حسوداً جداً.

سهول الأشباح هي منطقة موت. طوال العام ، يلف ضباب رمادي شاحب سماء هذا المكان ولا أحد يعرف السبب. داخل هذا السهل ، هناك العديد من الأحياء المرعبة التي تتجول فى الجوار. و في الوقت الحاضر لا أحد يجرؤ على الدخول داخل هذا المكان. لأنه حتى هذا التاريخ لا أحد قادر بما فيه الكفاية على العودة حيا بعد دخول هذا المكان. و بمجرد دخول شخص ما ، ستُفقد على الفور جميع جهات الاتصال مع هذا الشخص ، وستصبح كل أنواع معدات الاتصال السحرية عديمة الفائدة. لا أحد يعرف السبب ولا أحد يجرؤ أيضاً على استكشاف هذا المكان لسبب ما. لأنه إذا دخل شخص ما فسيضيف شبحاً واحداً فقط و هذا كل شيء.

عروق الجليد الباردة هي سلسلة الجبال التي تغطيها الثلوج التي لا نهاية لها على مر السنين. فدرجة حرارة هذا المكان على مدار العام هي أكثر من 40 درجة تحت الصفر. حتى لو دخل الشخص ذو المستوى العالي من القوة إلى هذا المكان فإن الهواء البارد الذي لا ينضب يغلف جسده مما يؤدي إلى فقده على الأقل 2٪ -3٪ من قوته . وداخل هذا المكان ، هناك العديد من الوحوش السحرية لنظام الجليد تتجول فى الجوار. تقول الأساطير أن هناك تنيناً صقيعياً عملاقاً في الجزء العلوي من عروق الجليد الباردة. كما يوجد العديد من كنوز نظام الجليد داخل هذا المكان ، مثل فاكهة جليد الضباب بمجرد أن يأكل الشخص هذا الفاكهة فإنه يحصل على القدرة على التحكم في الجليد البارد. بلورة الجليد الباردة هذه هي جوهرة نظام الجليد ، والتي يتوق جميع متدربي نظام الجليد إليها حتى في أحلامهم. وإذا كانت هذه الأحجار الكريمة توضع على الجسد ،يكون لها تأثير في تنقية العقل.

 

عندما قرأ رن تيان يو عن المعلومات حول غابة الوحوش السحرية كانت جبهته مغطاة بالكامل بالعرق البارد. و لقد ابتهج بلا توقف في قلبه فقد ذبح في الأصل عدداً كبيراً من الوحوش السحرية في غابة الوحوش السحرية للحصول على نقاط النظام حتى يتمكن من تبادل مانغيكيو شارينغان وأشياء أخرى. وحتى الآن كان يفكر في العودة إلى غابة الوحوش السحرية ليقتل عدداً أكبر من الوحوش السحرية مرة أخرى حتى يتمكن من كسب نقاط النظام لكنه لم يفعل ذلك وهو ما كان محظوظاً بالنسبة له ، وإلا فسيكون مستحيلاً بالنسبة له للوقوف هنا.

منطقة بكاء الإله هي المكان الذي حتى لو دخل الآلهة فإنهم يبكون. و هذه الجزيرة الصغيرة تقع بعيداً عن البحر. داخل هذه الجزيرة ، هناك بشر ، ووحوش سحرية ، وأرواح ، وهياكل عظمية للعمالقة. لا أحد يعرف ما حدث داخل هذه الجزيرة. و لكن الشيء الغريب أنه بمجرد دخول مجموعة من الخبراء إلى هذه الجزيرة فجأة هالة لا نهاية لها من الحزن تتدفق من قلوبهم دون أي سبب ، ويمكن للجميع فقط أن يذرفوا دموعهم باستمرار. و من هذا الحادث أطلق على هذا المكان اسم منطقة بكاء الإله. وإذا دخل شخص ليس لديه ما يكفي من القوة إلى هذه المنطقة فمن الممكن أن يدفن في هذا المكان إلى الأبد.

5 مناطق خطر رئيسية هي غابة الوحوش السحرية ووادي الظل المحير وسهول الأشباح ومنطقة بكاء الإله وعروق الجليد الباردة.

 

على الرغم من أن غابة الوحوش السحرية كانت جنة للمغامرين إلا أن العديد من الخبراء ما زالوا مدفونين هناك. فذات مرة قامت مجموعة من الخبراء رفيعي المستوى بذبح عدد كبير من الوحوش السحرية عالية المستوى لقلوبهم ولكن بعد القيام بذلك لم يعد هؤلاء الخبراء أبداً من غابة الوحوش السحرية هذه. و من بين هؤلاء الخبراء كان هناك خبير واحد في مرتبة الاله. لا أحد يعرف ما حدث داخل غابة الوحوش السحرية. و في النهاية ، يقول البعض إن هؤلاء الخبراء أثاروا غضب جميع الوحوش السحرية عالية المستوى ، ثم هوجموا وقتِلوا من قِبل تلك الوحوش السحرية. و يقول البعض الآخر ، داخل غابة الوحوش السحرية ، يوجد ملك وحش سحري نائم يتمتع بقوة مخيفة ، وأثارت هذه المجموعة من الخبراء غضب هذا الملك الوحوش السحري ، وقد قُتلوا جميعاً داخل غابة الوحوش السحرية.

عروق الجليد الباردة هي سلسلة الجبال التي تغطيها الثلوج التي لا نهاية لها على مر السنين. فدرجة حرارة هذا المكان على مدار العام هي أكثر من 40 درجة تحت الصفر. حتى لو دخل الشخص ذو المستوى العالي من القوة إلى هذا المكان فإن الهواء البارد الذي لا ينضب يغلف جسده مما يؤدي إلى فقده على الأقل 2٪ -3٪ من قوته . وداخل هذا المكان ، هناك العديد من الوحوش السحرية لنظام الجليد تتجول فى الجوار. تقول الأساطير أن هناك تنيناً صقيعياً عملاقاً في الجزء العلوي من عروق الجليد الباردة. كما يوجد العديد من كنوز نظام الجليد داخل هذا المكان ، مثل فاكهة جليد الضباب بمجرد أن يأكل الشخص هذا الفاكهة فإنه يحصل على القدرة على التحكم في الجليد البارد. بلورة الجليد الباردة هذه هي جوهرة نظام الجليد ، والتي يتوق جميع متدربي نظام الجليد إليها حتى في أحلامهم. وإذا كانت هذه الأحجار الكريمة توضع على الجسد ،يكون لها تأثير في تنقية العقل.

 

 

 

عندما قرأ رن تيان يو عن المعلومات حول غابة الوحوش السحرية كانت جبهته مغطاة بالكامل بالعرق البارد. و لقد ابتهج بلا توقف في قلبه فقد ذبح في الأصل عدداً كبيراً من الوحوش السحرية في غابة الوحوش السحرية للحصول على نقاط النظام حتى يتمكن من تبادل مانغيكيو شارينغان وأشياء أخرى. وحتى الآن كان يفكر في العودة إلى غابة الوحوش السحرية ليقتل عدداً أكبر من الوحوش السحرية مرة أخرى حتى يتمكن من كسب نقاط النظام لكنه لم يفعل ذلك وهو ما كان محظوظاً بالنسبة له ، وإلا فسيكون مستحيلاً بالنسبة له للوقوف هنا.

 

 

 

مسح رن تيان يو العرق البارد فوق جبهته واستمر في قراءة التفسير حول وادى الظل المحير. و لقد علم أن هذا المكان كان مليئاً بالضباب الذي يحتوي على الوهم حتى لو دخل خبير الوهم هذا المكان فسيغرقون في النهاية في وهم هذا المكان. و لكن كان لديه مانغيكيو شارينغان الذي يمكنه رؤيه كل الأوهام بسهولة لذا فإن الوهم داخل هذا المكان لن يؤثر عليه. و لكن الضباب الكثيف سيكون هو المشكلة لأن الشارينغان لم يكن لديها القدرة على النظر لـ 360 درجة مثل البياكوغان. لذلك قد يفقد الإحساس بالاتجاه إذا دخل هذا المكان.

 

 

 

قرأ رن تيان يو عن سهول الأشباح لكنه لم يجد هذا المكان ممتعاً. وبحسب المعلومات الواردة في الكتاب كانت هذه منطقة الموت بغض النظر عمن دخل ، يموتون. بأي حال من الأحوال من هو غبي بما يكفي لدخول ذلك المكان.

“مثير للاهتمام لم يخطر ببالي أبداً أن هذا العالم لا يقتصر على قارة الرياح الإلهية. و عندما أصبح قوياً بدرجة تكفى وفي ذلك الوقت إذا كان لدي وقت فراغ ، أعتقد أنه يجب علي زيارة القارات الأخرى لإلقاء نظرة و ربما يمكنني أن أجد طريق العودة إلى المنزل هناك “.  قال لنفسه وهو ينظر إلى الكتاب. و على الرغم من أنه تم تسجيل أن هؤلاء الشياطين كانوا مرعبين للغاية إلا أن ذلك لا علاقة له به. حيث كانت الأولوية القصوى حالياً هي زيادة قوته أكثر حتى يعود إلى الأرض. لذا القضايا الأخرى ليس لها أي قلق معه.

 

كان رن تيان يو مهتماً بالفعل بمنطقة بكاء الإله. و اكتشف النقطة الحاسمة “بغض النظر عمن يدخل ، يبكون جميعاً” مسلية للغاية. و لكن وفقاً لتخمينه ، يجب أن يكون هذا وهماً لكن في النهاية لم يدخل هذا المكان مطلقاً لذا لم يكن متأكداً.

كان رن تيان يو مهتماً بالفعل بمنطقة بكاء الإله. و اكتشف النقطة الحاسمة “بغض النظر عمن يدخل ، يبكون جميعاً” مسلية للغاية. و لكن وفقاً لتخمينه ، يجب أن يكون هذا وهماً لكن في النهاية لم يدخل هذا المكان مطلقاً لذا لم يكن متأكداً.

 

 

وضع كتاب “التاريخ الزمني للقارة” ، ثم فتح كتاب “5 مناطق الخطر الرئيسية”. بينما كان يقرأ هذا الكتاب ، مر الوقت ببطء. و اكتشف رن تيان يو أن المعلومات الواردة في هذا الكتاب مثير جداً للاهتمام.

أما بالنسبة إلى عروق الجليد الباردة فقد أراد الذهاب إلى هناك عندما يكون لديه الوقت. و فيما يتعلق بكنوز هذا المكان كان حسوداً جداً.

 

سهول الأشباح هي منطقة موت. طوال العام ، يلف ضباب رمادي شاحب سماء هذا المكان ولا أحد يعرف السبب. داخل هذا السهل ، هناك العديد من الأحياء المرعبة التي تتجول فى الجوار. و في الوقت الحاضر لا أحد يجرؤ على الدخول داخل هذا المكان. لأنه حتى هذا التاريخ لا أحد قادر بما فيه الكفاية على العودة حيا بعد دخول هذا المكان. و بمجرد دخول شخص ما ، ستُفقد على الفور جميع جهات الاتصال مع هذا الشخص ، وستصبح كل أنواع معدات الاتصال السحرية عديمة الفائدة. لا أحد يعرف السبب ولا أحد يجرؤ أيضاً على استكشاف هذا المكان لسبب ما. لأنه إذا دخل شخص ما فسيضيف شبحاً واحداً فقط و هذا كل شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط