108
تلك الفتاة الصغيرة ذات الملابس الأرجوانية التي حدقت بحزم في رن تيان يو الذي قام بهجوم التسلل الوقح بعينيها الجميلة وكان وجهها أحمر تماماً في غضب “أيها الرجل الوقح ، ألم تسمعني أقول توقف ، ولماذا ما زلت تهاجم شعبي؟ “
“كما هو متوقع.” اعتقدت لينغ ويوي خطأً أن رن تيان يو قد أعطى موافقة ضمنية. ثم أشارت إلى أليو الذي كان مستلقياً على الأرض بلا حراك بسبب وهم رن تيان يو ، وتحدثت “هل يمكنك التراجع عن الوهم أولاً؟” أشارت لينغ ويوي نحو أليو الذي يسيل لعابه باستمرار. وقف الحراس الأربعة الآخرون ببطء من الأرض أثناء فرك المكان الذي ضربهم فيه رن تيان يو. الأسوأ بينهم هو الرجل الذي لكُم أنفه من قبل رن تيان يو حيث كان أنفه لا يزال ينزف بلا نهاية.
“باه ، أنا لست تابعاً لك فلماذا أستمع إليك؟ إلى جانب ذلك يجب على المرء استخدام أي وسيلة سواء كانت عادلة أو كريهة للفوز بالقتال بنجاح. أنتي طفولية حقا حتى تفكري بطريقة أخرى “. عند الاستماع إلى تلك الفتاة الصغيرة التي ترتدي فستاناً أرجوانياً ، سخر منها رن تيان يو باحتقار شديد ، ثم حدق في صدرها الضخم ، وفتح فمه “هم ، امرأة ذات صدر كبير ولكن بلا عقل“.
“أيها الوغد ، ماذا قلت؟” عند سماع الجملة الأخيرة لـ رن تيان يو “امرأة ذات صدر كبير ولكن ليس لديها عقل” بالإضافة إلى رؤيته أنه كان يحدق بها ، أدى ذلك على الفور إلى انفجارها تماماً. ثم هدرا=ت في رن تيان يو الذي كان مثل زئير اللبؤة من الجانب الشرقي من النهر مما تسبب في رنين أذني رن تيان يو. [المترجم: زئير اللبؤة من الجانب الشرقي من النهر ===== هدير الزوجة المسيطرة في مزاج]
“لماذا أنتي متحمسة هكذا؟ ماذا عن الحديث عن العمل المناسب ، الآن أنا مؤهل للانضمام إلى فريقك ، أليس كذلك؟ ” قال رن تيان يو ، وهو يلمس أذنيه” تجاه هذه الفتاة الغاضبة.
“على الرغم من أنني قللت من قوتك فأنت مؤهل بالفعل للانضمام إلى فريقي لكنك أصبت شعبي بالفعل هل تعتقد حقا أنني سأسمح لك بالانضمام؟ علاوة على ذلك ما زلت لم أحسم المسأله حتى الآن “. عندما سمعت هذه الفتاة الصغيرة ذات الثوب الأرجواني ، رن تيان يو ، حدقت بشراسة في رن تيان يو وقالت.
“هيا أنتي تعلمي أن الأشخاص الذين تحتك هم أول من هاجم ، وكنت أدافع بشكل سلبي. و يمكنك أيضاً أن تسألي أي شخص هنا ، يمكنهم بسهولة أن يشهدوا وجهة نظري “. عند سماع هذه الفتاة الصغيرة ، هز رن تيان يو كتفه بلا حول ولا قوة ثم قال لها بينما كان يشير إلى حشود المتفرجين.
“لعين!” عندما سمعت ما قاله رن تيان يو ، شعرت أيضاً بالحرارة المتبقية من صوت رن تيان يو على أذنها ، فضغطت بشدة على الأرض. ثم أشارت إلى رن تيان يو وقالت “تذكر ، اجتمع عند رصيف بلدة بحر السماء غداً في الساعة 9 صباحاً.”
“أنت……….” بدأت هذه الفتاة الصغيرة على الفور تلهث لالتقاط أنفاسها بسبب الغضب الشديد ، وإلى جانب تلهاثها الثقيل بدأ صدرها مقاس 36E أيضاً في التحرك لأعلى ولأسفل بشكل مستمر بالإضافة إلى رن تيان يو الذي شاهده باهتمام. والآن داخل قلبها كانت تلك الفتاة الصغيرة تفكر ، لماذا يحدث هذا الشيء الغريب اليوم هي التي ولدت في عائلة كبيرة منذ الطفولة تلقت تعليماً ممتازاً ، وبشكل عام نادراً ما تفقد أعصابها ، وأيضاً لم تفقد أعصابها من قبل مثل اليوم. و بعد التفكير في هذا ، ألقت هذه الفتاة على الفور باللوم على رن تيان يو. “لا بد أن السبب في ذلك هو أن هذا الرجل مكروه للغاية ، ونتيجة لذلك كان قلبي ينغمس في الفوضى ، ثم غضبت. حسناً ، ألا تريد أن تصعد إلى سفينتنا ، ستسمح لك هذه الفتاة. وبعد الصعود على متن السفينة ، انظر إلى الأمام لمعرفة كيف سأكون معك “. بالتفكير في هذه الخطة داخل عقلها ، كشفت هذه الفتاة الصغيرة عن ابتسامة سعيدة بنفسها. و بعد ذلك نظرت إلى رن تيان يو بعيونها الجميلة التي كانت تحتوي على تصاميم شريرة. و في ذلك الوقت دون أي سبب ، شعر رن تيان يو فجأة بقشعريرة تسيل في جسده.
“أنت……….” بدأت هذه الفتاة الصغيرة على الفور تلهث لالتقاط أنفاسها بسبب الغضب الشديد ، وإلى جانب تلهاثها الثقيل بدأ صدرها مقاس 36E أيضاً في التحرك لأعلى ولأسفل بشكل مستمر بالإضافة إلى رن تيان يو الذي شاهده باهتمام. والآن داخل قلبها كانت تلك الفتاة الصغيرة تفكر ، لماذا يحدث هذا الشيء الغريب اليوم هي التي ولدت في عائلة كبيرة منذ الطفولة تلقت تعليماً ممتازاً ، وبشكل عام نادراً ما تفقد أعصابها ، وأيضاً لم تفقد أعصابها من قبل مثل اليوم. و بعد التفكير في هذا ، ألقت هذه الفتاة على الفور باللوم على رن تيان يو. “لا بد أن السبب في ذلك هو أن هذا الرجل مكروه للغاية ، ونتيجة لذلك كان قلبي ينغمس في الفوضى ، ثم غضبت. حسناً ، ألا تريد أن تصعد إلى سفينتنا ، ستسمح لك هذه الفتاة. وبعد الصعود على متن السفينة ، انظر إلى الأمام لمعرفة كيف سأكون معك “. بالتفكير في هذه الخطة داخل عقلها ، كشفت هذه الفتاة الصغيرة عن ابتسامة سعيدة بنفسها. و بعد ذلك نظرت إلى رن تيان يو بعيونها الجميلة التي كانت تحتوي على تصاميم شريرة. و في ذلك الوقت دون أي سبب ، شعر رن تيان يو فجأة بقشعريرة تسيل في جسده.
“كما هو متوقع.” اعتقدت لينغ ويوي خطأً أن رن تيان يو قد أعطى موافقة ضمنية. ثم أشارت إلى أليو الذي كان مستلقياً على الأرض بلا حراك بسبب وهم رن تيان يو ، وتحدثت “هل يمكنك التراجع عن الوهم أولاً؟” أشارت لينغ ويوي نحو أليو الذي يسيل لعابه باستمرار. وقف الحراس الأربعة الآخرون ببطء من الأرض أثناء فرك المكان الذي ضربهم فيه رن تيان يو. الأسوأ بينهم هو الرجل الذي لكُم أنفه من قبل رن تيان يو حيث كان أنفه لا يزال ينزف بلا نهاية.
“حسناً ، نظراً لأن الأمر على هذا النحو ، سأسمح لك بالانضمام إلى فريقنا. و يمكنك السفر على متن سفينة مجموعة مرتزقة السماء الغيورة. و هذا هو نصف عمولتك ، وبعد الانتهاء من المهمة ستحصل على الفور على النصف المتبقي.و الآن اترك اسمك واسم مجموعة المرتزقة الخاصة بك ، إن وجد ، نحتاج إلى تسجيله “. بعد التفكير في تحركاتها التالية ، غيرت هذه الفتاة على الفور نبرة كلامها وقبلت طلب رن تيان يو بالركوب على سفينتهم. ثم قامت بتسليم الحزمة إلى رن تيان يو.
رن تيان يو توجه إلى جانب ذلك الحارس المسمى آليو ، ثم لمس جبهته بيده اليسرى وصنع ختماً بيده اليمنى فقط “كاي!”
“أيها الوغد ، ماذا قلت؟” عند سماع الجملة الأخيرة لـ رن تيان يو “امرأة ذات صدر كبير ولكن ليس لديها عقل” بالإضافة إلى رؤيته أنه كان يحدق بها ، أدى ذلك على الفور إلى انفجارها تماماً. ثم هدرا=ت في رن تيان يو الذي كان مثل زئير اللبؤة من الجانب الشرقي من النهر مما تسبب في رنين أذني رن تيان يو. [المترجم: زئير اللبؤة من الجانب الشرقي من النهر ===== هدير الزوجة المسيطرة في مزاج]
عندما سمع أن هذه الفتاة الصغيرة قبلت طلبه فجأة ، شعر رن تيان يو أن هناك شيئاً ما خطأ ، ولكن بما أن هدفه قد تحقق بالفعل لم يعد يهتم به بعد الآن. و لقد أخذ العبوة وفتحها ورأى ما مجموعه 200 قطعة نقدية جمشت. حيث كانت عملة الجمشت تساوي 100 قطعة ذهبية لذا كان إجماليها 20000 قطعة ذهبية. تستحق بالفعل أن تكون واحدة من مجموعات المرتزقة الأربع المصنفة في فئة SS فهذه السماء الغيورة هي حقا سخية.
“اسمي صفر. و أنا قائد مجموعة مرتزقة الأكاتسوكي “. بقبول الحزمة ، أجاب رن تيان يو.
“صفر؟ اسم غريب جدا. اسمي لينغ ويوي “. بعد سماع اسم رن تيان يو ، قدمت لينغ ويوي نفسها أيضاً. و بعد ذلك نظرت إلى رن تيان يو وسألت “منذ لحظة فقط هل كنت تستخدم الأوهام؟“
“صفر؟ اسم غريب جدا. اسمي لينغ ويوي “. بعد سماع اسم رن تيان يو ، قدمت لينغ ويوي نفسها أيضاً. و بعد ذلك نظرت إلى رن تيان يو وسألت “منذ لحظة فقط هل كنت تستخدم الأوهام؟“
“فهمتك! سأصل إلى هناك في الوقت المناسب “. رد رن تيان يو وغادر.
كانت لينغ ويوي تعتقد أن ظروف القتال لرن تيان يو منذ لحظة كانت مجرد أوهام لأن الأوهام فقط هي التي تبدو غريبة من هذا القبيل. و علاوة على ذلك فتشت أول حارس يُدعى أليو والذي تخلص منه رن تيان يو ، واكتشفت أنه كان بالفعل محاصراً في وهم قوي للغاية ، وبقي فاقداً للوعي.
بسماع أن لينغ ويوي قد أخطأت في كاموي على أنها وهم. ابتسم بخفة وأجاب “نوعا ما”. من المؤكد أن رن تيان يو لن يصححها ، وبهذه الطريقة ستوفر له مشكلة في شرحها ، ولن يتم تسريب قوته. و على الرغم من أن رن تيان يو لم يكن مهتماً بما إذا كانت قدرته قد تسربت إلا أنه من الأفضل له أن يعرف الآخرون عنه القليل. كمسألة تتعلق بالوجه بعد أن امتلك عيني أوبيتو كان بإمكان رن تيان يو بالفعل إخراج العديد من الاستراتيجيه. والآن إذا أراد رن تيان يو الفرار حقا فلن يتمكن من إيقافه سوى حفنة من الناس. و عندما يتعلق الأمر بالفرار كانت عيون أوبيتو من الطراز الأول تماماً. كشاب لطيف عاش في القرن الحادي والعشرين ، أدرك رن تيان يو بوضوح أن أهم الأشياء في المعركة هي إنقاذ حياة المرء.
“لعين!” عندما سمعت ما قاله رن تيان يو ، شعرت أيضاً بالحرارة المتبقية من صوت رن تيان يو على أذنها ، فضغطت بشدة على الأرض. ثم أشارت إلى رن تيان يو وقالت “تذكر ، اجتمع عند رصيف بلدة بحر السماء غداً في الساعة 9 صباحاً.”
“كما هو متوقع.” اعتقدت لينغ ويوي خطأً أن رن تيان يو قد أعطى موافقة ضمنية. ثم أشارت إلى أليو الذي كان مستلقياً على الأرض بلا حراك بسبب وهم رن تيان يو ، وتحدثت “هل يمكنك التراجع عن الوهم أولاً؟” أشارت لينغ ويوي نحو أليو الذي يسيل لعابه باستمرار. وقف الحراس الأربعة الآخرون ببطء من الأرض أثناء فرك المكان الذي ضربهم فيه رن تيان يو. الأسوأ بينهم هو الرجل الذي لكُم أنفه من قبل رن تيان يو حيث كان أنفه لا يزال ينزف بلا نهاية.
رن تيان يو توجه إلى جانب ذلك الحارس المسمى آليو ، ثم لمس جبهته بيده اليسرى وصنع ختماً بيده اليمنى فقط “كاي!”
رن تيان يو توجه إلى جانب ذلك الحارس المسمى آليو ، ثم لمس جبهته بيده اليسرى وصنع ختماً بيده اليمنى فقط “كاي!”
نظراً لأن أليو قد استيقظ حقا ، أصبح وجه لينغ ويوي أفضل قليلاً ، وشكرت رن تيان يو.
عندما سمع أن هذه الفتاة الصغيرة قبلت طلبه فجأة ، شعر رن تيان يو أن هناك شيئاً ما خطأ ، ولكن بما أن هدفه قد تحقق بالفعل لم يعد يهتم به بعد الآن. و لقد أخذ العبوة وفتحها ورأى ما مجموعه 200 قطعة نقدية جمشت. حيث كانت عملة الجمشت تساوي 100 قطعة ذهبية لذا كان إجماليها 20000 قطعة ذهبية. تستحق بالفعل أن تكون واحدة من مجموعات المرتزقة الأربع المصنفة في فئة SS فهذه السماء الغيورة هي حقا سخية.
بعد أن فك رن تيان يو الوهم فتح ذلك الحارس عينيه ببطء. و عندما رأى أنه قد استيقظ بالفعل ، تركه رن تيان يو وشأنه ، وذهب إلى جانب لينغ ويوي وقال “حسناً ، لقد فككت أوهامه.”
تلك الفتاة الصغيرة ذات الملابس الأرجوانية التي حدقت بحزم في رن تيان يو الذي قام بهجوم التسلل الوقح بعينيها الجميلة وكان وجهها أحمر تماماً في غضب “أيها الرجل الوقح ، ألم تسمعني أقول توقف ، ولماذا ما زلت تهاجم شعبي؟ “
نظراً لأن أليو قد استيقظ حقا ، أصبح وجه لينغ ويوي أفضل قليلاً ، وشكرت رن تيان يو.
نظراً لأن أليو قد استيقظ حقا ، أصبح وجه لينغ ويوي أفضل قليلاً ، وشكرت رن تيان يو.
“ها ها ، على الرحب والسعة. و في الحقيقة أنا أحب مظهرك الغاضب بهذه الطريقة تبدين أكثر جمالا “. رن تيان يو انحنى فجأة وقال بهدوء في أذن لينغ ويوي. ثم بعد أن انتهى حديثه ، صعد رن تيان يو وسار نحو حشود لا حصر لها من المتفرجين. وابتعدت هذه الحشود على الفور عن طريق رن تيان يو ، وشكلت طريقاً له. الأقوياء ، أينما ذهبوا ، تهابهم الناس وتوقرهم.
“حسناً ، نظراً لأن الأمر على هذا النحو ، سأسمح لك بالانضمام إلى فريقنا. و يمكنك السفر على متن سفينة مجموعة مرتزقة السماء الغيورة. و هذا هو نصف عمولتك ، وبعد الانتهاء من المهمة ستحصل على الفور على النصف المتبقي.و الآن اترك اسمك واسم مجموعة المرتزقة الخاصة بك ، إن وجد ، نحتاج إلى تسجيله “. بعد التفكير في تحركاتها التالية ، غيرت هذه الفتاة على الفور نبرة كلامها وقبلت طلب رن تيان يو بالركوب على سفينتهم. ثم قامت بتسليم الحزمة إلى رن تيان يو.
“لعين!” عندما سمعت ما قاله رن تيان يو ، شعرت أيضاً بالحرارة المتبقية من صوت رن تيان يو على أذنها ، فضغطت بشدة على الأرض. ثم أشارت إلى رن تيان يو وقالت “تذكر ، اجتمع عند رصيف بلدة بحر السماء غداً في الساعة 9 صباحاً.”
“كما هو متوقع.” اعتقدت لينغ ويوي خطأً أن رن تيان يو قد أعطى موافقة ضمنية. ثم أشارت إلى أليو الذي كان مستلقياً على الأرض بلا حراك بسبب وهم رن تيان يو ، وتحدثت “هل يمكنك التراجع عن الوهم أولاً؟” أشارت لينغ ويوي نحو أليو الذي يسيل لعابه باستمرار. وقف الحراس الأربعة الآخرون ببطء من الأرض أثناء فرك المكان الذي ضربهم فيه رن تيان يو. الأسوأ بينهم هو الرجل الذي لكُم أنفه من قبل رن تيان يو حيث كان أنفه لا يزال ينزف بلا نهاية.
“على الرغم من أنني قللت من قوتك فأنت مؤهل بالفعل للانضمام إلى فريقي لكنك أصبت شعبي بالفعل هل تعتقد حقا أنني سأسمح لك بالانضمام؟ علاوة على ذلك ما زلت لم أحسم المسأله حتى الآن “. عندما سمعت هذه الفتاة الصغيرة ذات الثوب الأرجواني ، رن تيان يو ، حدقت بشراسة في رن تيان يو وقالت.
“فهمتك! سأصل إلى هناك في الوقت المناسب “. رد رن تيان يو وغادر.
“صفر؟ اسم غريب جدا. اسمي لينغ ويوي “. بعد سماع اسم رن تيان يو ، قدمت لينغ ويوي نفسها أيضاً. و بعد ذلك نظرت إلى رن تيان يو وسألت “منذ لحظة فقط هل كنت تستخدم الأوهام؟“
منذ أن تم حل مشكلة الحصول على سفينة كانت مشكلته الوحيدة الآن هي مهمة تلك الجزيرة. لذلك ذهب إلى النزل للراحة المبكرة ، والاستعداد لرحلة القارب غداً والمعارك القادمة.
عدد الكلمات : 1245
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
