113
إلى جانب سقوط نصل العدم على البحر ، ظهر على الفور واد ضخم في سطح البحر من حوله. ولفترة طويلة لم يستقر سطح البحر.
بعد أن مرت شفرة العدم عبر جسد الهيدرا ذات الرؤوس التسعة فجأة كما ظهر ضوء سماوي ملون على جسدها. وإلى جانب هذا الضوء ، ظهر فجأة صدع على جسد الهيدرا ذات الرؤوس التسعه ، ثم انقسمت إلى قسمين من المنتصف. بعد ذلك تدفقت كمية كبيرة من الدم مما أدي إلى صبغ مياه البحر تماماً فى الجوار باللون الأحمر.
باتباع الاتجاه الذي أشار إليه رن تيان يو ، اكتشفت لينغ ويوي على الفور شخصية وانغ تشينغ فينغ المؤسفة ، ثم صرخت “آه ، الجد تشينغ فينغ هل أنت بخير هل هناك مشكلة؟“
“انا جيد.” لوح رن تيان يو بيده وأشار إلى أنه بخير. بالإضافة إلى ذلك أشار إلى وانغ تشينغ فينغ الذي كان وجهه شاحباً بسبب الاستهلاك المفرط للـ قوة السحرية ، وقال “علاوة على ذلك يجب أن تقلقي بشأن هذا الرجل العجوز ، مقارنة بي.”
بالنظر إلى الهيدرا ذات الرؤوس التسعة والتي كانت بالفعل نصفين ، تنفّس رن تيان يو ووانغ تشينغ فينغ الصعداء. و على الرغم من أن رن تيان يو يمكنه التخلص من هذه الهيدرا ذات الرؤوس التسعة بمفرده إلا أنه كان عليه استخدام حركاته الكبيرة. ولكن بما أن حركة وانغ تشينغ فينغ هذا يمكنها أيضاً التعامل مع هيدرا التسعة رؤوس فلماذا يضيع جهوده.
“انا جيد.” لوح رن تيان يو بيده وأشار إلى أنه بخير. بالإضافة إلى ذلك أشار إلى وانغ تشينغ فينغ الذي كان وجهه شاحباً بسبب الاستهلاك المفرط للـ قوة السحرية ، وقال “علاوة على ذلك يجب أن تقلقي بشأن هذا الرجل العجوز ، مقارنة بي.”
“ما الذي يجري؟” ظهر سؤال في قلبه.و الآن يشعر بهذه الهالة الحزينة التي لا نهاية لها داخل قلبه و في الأصل لم يصدق الشائعات حول هذه منطقة بكاء الإله ولكن الآن لم يكن لديه خيار سوى التصديق. و شعر رن تيان يو أن هذه الجزيرة كانت مثل فم الموت المفتوح في انتظار رن تيان يو والآخرين للدخول إلى داخلها.
وانغ تشينغ فينغ الذي كان يطير في السماء ورأى أنه انتهى أخيراً من الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ، شعر فجأة بالعجز داخل قلبه لأنه استهلك قدراً هائلاً من القوة السحرية. حيث استخدم قوته السحرية المتبقية لمقاومة السقوط ووقف بهدوء. و في ذلك الوقت ، مشى رن تيان يو فجأة نحو جثة الهيدرا ذات الرؤوس التسعة.
“أنا بخير فقط استهلاك القوة السحرية المفرطة ، هذا كل شيء. سأكون بخير تماماً بعد أن أستعيد القوة السحرية “. نظراً لأن لينغ ويوي قد اكتشفته للتو ، ابتسم وانغ تشينغ فينغ بلا حول ولا قوة وابتسم ، وفكر “آي ، عندما تبلغ الفتاة سن الرشد ، يجب أن يتم تزويجها. وهذا الرجل العجوز مسكين“.
“بطبيعة الحال غنائم الحرب. و هذا يكفي بالنسبة لي “. أظهر رن تيان يو عيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ، وقال لوانغ تشينغ فينغ. ساهم وانغ تشينغ فينغ في هذه المعركة بأكبر قدر لذا لن يشعر رن تيان يو بالراحة إذا أخذ الجوهر السحري لهذه الهيدرا ذات التسعة رؤوس. إلى جانب أن رن تيان يو يمكنه فقط بيع هذا النواة السحرية للعملات الذهبية ، أما بالنسبة لاستبدالها بنقاط النظام فلن يحصل على الكثير من نقاط النظام لأنه بعد فتح نظام مهمته لم يكن بحاجة حتى إلى تبادل النواة السحرية لنقاط النظام. وهو يشعر حالياً أنه في المستقبل ستكون عيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة أكثر فائدة من الجوهر السحري.
سار رن تيان يو على الماء ووصل بالقرب من جثة الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ، ثم بسيفه كيوساناغي ، طعن الرأس الأوسط من الهيدرا ذات الرؤوس التسعة. وبعد فتح هذا الرأس ، ظهر قلب سحري ضخم أمام عيون رن تيان يو. ثم دفع هذا الجوهر السحري بسيفه وحلقت النواة السحرية في يده. و بعد ذلك ومض سيف كيوساناغي على يده اليمنى فوق 9 رؤوس من هيدرا الرؤوس التسعه ، وعلى الفور طارت كل عيونها إلى يده.
كان رن تيان يو يثق دائماً في إحساسه لذلك كان يستخدم مانغيكيو شارينغان لفحص المناطق المحيطة ، ويمكنه بوضوح رؤيه الجزيرة بأكملها مغطاة بطاقات رمادية اللون لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. و اكتشف رن تيان يو أن كل هذه الطاقات كانت تنجرف من السحب الرمادية ، وتغلف الجزيرة بأكملها ببطء. ولم يستطع رن تيان يو الرؤيه من خلال هذه السحب الرمادية. و هذا صحيح حتى مع قوة مانغيكيو شارينغان لم يستطع الرؤيه من خلال هذه السحب الرمادية.
بعد أن داسوا على أرض منطقة بكاء الاله ، شعر الجميع فجأة أن أذهانهم محاطة بهالة حزينة ، ثم لم يسعهم سوى كشف تعبير حزين ، وبدأت الدموع تتدفق ببطء من عيونهم. حتى رن تيان يو لم يكن استثناء.
لا داعي للحديث عن الجوهر السحري لـ الهيدرا ذات الرؤوس التسعة فإن قيمة النواة السحرية لأي وحش سحري ذو مرتبة عالية من الآلهة كانت لا تُقاس. وكان لعيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ثمينة ، حيث يمكنها الرؤيه من خلال الضباب أو تأثير المياسما ، وكانت أيضاً كنزاً قيماً نادراً ما يُرى. و كان رن تيان يو قد علم بهذا من كتاب مكتبة أكاديمية الضوء المطلق التي قرأها.
بالنظر إلى الصورة الظلية المغادرة لرن تيان يو كان وانغ تشينغ فينغ في حالة ذهول. ثم ظهرت ابتسامة في وجهه المنهك “فتى ممتع”. بعد الانتهاء من الحديث ، استخدم القوة السحرية المتبقية داخل جسده لإعالة نفسه وتوجه نحو سفينة التنين المحلق. و في الوقت الحالي لم يكن لديه سوى القليل من القوة السحرية لذلك إذا سقط في البحر فسيصبح بالتأكيد طعاماً للأسماك.
بعد ذلك أدرك أنه لم يتبق أي شيء كان مفيداً له ، فاستدار رن تيان يو وعاد. و على الرغم من أن جلد هذه الهيدرا ذات الرؤوس التسعة كان أيضاً كنزاً ثميناً ، والذي يمكن استخدامه لصنع درع مع دفاع سحري عالي للغاية إلا أن رن تيان يو لم يكن في حالة مزاجية تسمح له بمواجهة الكثير من المشاكل.
بعد ذلك نظر نحو وانغ تشينغ فينغ الذي كان لا يزال يطفو في الهواء وصرخ “أيها الرجل العجوز ، يمكنك الحصول على هذا.” بعد الانتهاء من الحديث ، ألقى رن تيان يو بشيء تجاه وانغ تشينغ فينغ.
“انا جيد.” لوح رن تيان يو بيده وأشار إلى أنه بخير. بالإضافة إلى ذلك أشار إلى وانغ تشينغ فينغ الذي كان وجهه شاحباً بسبب الاستهلاك المفرط للـ قوة السحرية ، وقال “علاوة على ذلك يجب أن تقلقي بشأن هذا الرجل العجوز ، مقارنة بي.”
بعد ذلك نظر نحو وانغ تشينغ فينغ الذي كان لا يزال يطفو في الهواء وصرخ “أيها الرجل العجوز ، يمكنك الحصول على هذا.” بعد الانتهاء من الحديث ، ألقى رن تيان يو بشيء تجاه وانغ تشينغ فينغ.
التقط وانغ تشينغ فينغ بسهولة الشيء الذي ألقاه رن تيان يو تجاهه ، ونظر إليه بهدوء واكتشف أنه في الواقع كان جوهر السحر للهيدرا ذات الرؤوس التسعة. لم يستطع وانغ تشينغ فينغ أن يصدق أن رن تيان يو كان يعطيه هذا الشيء الثمين للغاية. لذا مع وميض مفاجئ في عينيه ، تحدث إلى رن تيان يو “هذا هو ……….”
“أهي منطقة بكاء الاله؟” بالنظر إلى تلك الجزيرة تمتم رن تيان يو بجدية.
“هذا صحيح هذه منطقة بكاء الاله. جنة للمغامرين ومقابرهم أيضاً “. يقف وانغ تشينغ فينغ بجانب رن تيان يو فأجاب رن تيان يو. و بعد ذلك استمر في التوضيح “طوال العام هذه الجزيرة محاطة بهذه السحب الملونة بالرماد ، ولا أحد يعرف كيف تتشكل. و كما لا يجرؤ أحد على الدخول داخل السحاب ليفحصها لأنه حتى هذا التاريخ لم يعد أي شخص دخل داخل السحاب. أي شخص يدخل هذه الجزيرة سوف تحيط به هالة حزينة وسوف يذرف الدموع بشكل لا إرادي. وهذا هو سبب تسمية هذه الجزيرة باسم منطقة بكاء الاله “.
“بطبيعة الحال غنائم الحرب. و هذا يكفي بالنسبة لي “. أظهر رن تيان يو عيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ، وقال لوانغ تشينغ فينغ. ساهم وانغ تشينغ فينغ في هذه المعركة بأكبر قدر لذا لن يشعر رن تيان يو بالراحة إذا أخذ الجوهر السحري لهذه الهيدرا ذات التسعة رؤوس. إلى جانب أن رن تيان يو يمكنه فقط بيع هذا النواة السحرية للعملات الذهبية ، أما بالنسبة لاستبدالها بنقاط النظام فلن يحصل على الكثير من نقاط النظام لأنه بعد فتح نظام مهمته لم يكن بحاجة حتى إلى تبادل النواة السحرية لنقاط النظام. وهو يشعر حالياً أنه في المستقبل ستكون عيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة أكثر فائدة من الجوهر السحري.
“لكن هذا …………….” قبل أن ينهي وانغ تشينغ فينغ حديثه ، قاطعه رن تيان يو.
بالإبحار على طول الطريق ، وصلت سفينة التنين المحلق بسرعة كبيرة بالقرب من منطقة بكاء الإله بعد ذلك سار أكثر من 50 شخصاً بما في ذلك رن تيان يو إلى مقدمة السفينة. حيث كان وانغ تشينغ فينغ في المقدمة ، ثم 6 خبراء من رتبة القديس ، ثم رن تيان يو و لينغ ويوي إلى جانبه ، ثم تبعهم جميع المرتزقة العاملين الآخرين عن كثب بعد ذلك. و انطلقت مجموعة الناس كلها على التوالي نحو منطقة بكاء الاله.
“ما هذا أو ذاك ، على الرغم من كونك عجوزاً بالفعل فلماذا أنت مُتعِب للغاية. حسناً ، لقد تقرر هذا بالفعل ، سأرحل أولاً “. تظاهر رن تيان يو بأنه نفد صبره ، ولوح بيده بعد ذلك ركض نحو اتجاه سفينة التنين المحلق التي أبحرت.
“ما الذي يجري؟” ظهر سؤال في قلبه.و الآن يشعر بهذه الهالة الحزينة التي لا نهاية لها داخل قلبه و في الأصل لم يصدق الشائعات حول هذه منطقة بكاء الإله ولكن الآن لم يكن لديه خيار سوى التصديق. و شعر رن تيان يو أن هذه الجزيرة كانت مثل فم الموت المفتوح في انتظار رن تيان يو والآخرين للدخول إلى داخلها.
بالنظر إلى الصورة الظلية المغادرة لرن تيان يو كان وانغ تشينغ فينغ في حالة ذهول. ثم ظهرت ابتسامة في وجهه المنهك “فتى ممتع”. بعد الانتهاء من الحديث ، استخدم القوة السحرية المتبقية داخل جسده لإعالة نفسه وتوجه نحو سفينة التنين المحلق. و في الوقت الحالي لم يكن لديه سوى القليل من القوة السحرية لذلك إذا سقط في البحر فسيصبح بالتأكيد طعاماً للأسماك.
بعد دخول رن تيان يو إلى هذه الجزيرة ، شعر فجأة بحزن لا نهاية له يتدفق داخل قلبه ، وأصبح حزيناً للغاية دون أن يدري ، وتدفقت الدموع ببطء من عينيه. حتى لو فتح مانغيكيو شارينغان فإنه لا فائدة منها.
عند عودته إلى سفينة التنين المحلق ، شعر رن تيان يو بوضوح أن التعبير في عيون كل شخص على متن القارب كان مختلفاً عن ذي قبل فبعضهم كان يبجله والبعض الآخر خائفاً منه ، ولم يكونوا يظنون أبداً أن الشخص الذي نظروا إليه بإستحقار بسبب قوته المنخفضة كان في الواقع قوياً جداً. و لقد اعتقدوا الآن أن رن تيان يو كان على الأرجح خبير رتبة القديس. و بالنسبة لكونه خبيراً في مرتبة الاله لم يتمكنوا حتى من التفكير في هذا الجانب لأن تسجيل أصغر شخص قادر على الوصول إلى مرتبة الاله كان يبلغ من العمر 23 عاماً ، وكان هذا أيضاً هو التسجيل منذ 1000 عام.
“هذا صحيح هذه منطقة بكاء الاله. جنة للمغامرين ومقابرهم أيضاً “. يقف وانغ تشينغ فينغ بجانب رن تيان يو فأجاب رن تيان يو. و بعد ذلك استمر في التوضيح “طوال العام هذه الجزيرة محاطة بهذه السحب الملونة بالرماد ، ولا أحد يعرف كيف تتشكل. و كما لا يجرؤ أحد على الدخول داخل السحاب ليفحصها لأنه حتى هذا التاريخ لم يعد أي شخص دخل داخل السحاب. أي شخص يدخل هذه الجزيرة سوف تحيط به هالة حزينة وسوف يذرف الدموع بشكل لا إرادي. وهذا هو سبب تسمية هذه الجزيرة باسم منطقة بكاء الاله “.
“هل أنت بخير ، صفر؟” برؤيه عودة رن تيان يو ، مشت لينغ ويوي نحوه وسألت بعصبية.
بعد أن داسوا على أرض منطقة بكاء الاله ، شعر الجميع فجأة أن أذهانهم محاطة بهالة حزينة ، ثم لم يسعهم سوى كشف تعبير حزين ، وبدأت الدموع تتدفق ببطء من عيونهم. حتى رن تيان يو لم يكن استثناء.
بعد ذلك أدرك أنه لم يتبق أي شيء كان مفيداً له ، فاستدار رن تيان يو وعاد. و على الرغم من أن جلد هذه الهيدرا ذات الرؤوس التسعة كان أيضاً كنزاً ثميناً ، والذي يمكن استخدامه لصنع درع مع دفاع سحري عالي للغاية إلا أن رن تيان يو لم يكن في حالة مزاجية تسمح له بمواجهة الكثير من المشاكل.
“انا جيد.” لوح رن تيان يو بيده وأشار إلى أنه بخير. بالإضافة إلى ذلك أشار إلى وانغ تشينغ فينغ الذي كان وجهه شاحباً بسبب الاستهلاك المفرط للـ قوة السحرية ، وقال “علاوة على ذلك يجب أن تقلقي بشأن هذا الرجل العجوز ، مقارنة بي.”
بهذه الطريقة ، انتهى اليوم ، وبعد ظهر اليوم الرابع بعد انطلاقهم في المحيط ، رأوا جزيرة ضخمة تظهر أمام أعينهم.
لا داعي للحديث عن الجوهر السحري لـ الهيدرا ذات الرؤوس التسعة فإن قيمة النواة السحرية لأي وحش سحري ذو مرتبة عالية من الآلهة كانت لا تُقاس. وكان لعيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ثمينة ، حيث يمكنها الرؤيه من خلال الضباب أو تأثير المياسما ، وكانت أيضاً كنزاً قيماً نادراً ما يُرى. و كان رن تيان يو قد علم بهذا من كتاب مكتبة أكاديمية الضوء المطلق التي قرأها.
باتباع الاتجاه الذي أشار إليه رن تيان يو ، اكتشفت لينغ ويوي على الفور شخصية وانغ تشينغ فينغ المؤسفة ، ثم صرخت “آه ، الجد تشينغ فينغ هل أنت بخير هل هناك مشكلة؟“
بعد دخول رن تيان يو إلى هذه الجزيرة ، شعر فجأة بحزن لا نهاية له يتدفق داخل قلبه ، وأصبح حزيناً للغاية دون أن يدري ، وتدفقت الدموع ببطء من عينيه. حتى لو فتح مانغيكيو شارينغان فإنه لا فائدة منها.
بعد دخول رن تيان يو إلى هذه الجزيرة ، شعر فجأة بحزن لا نهاية له يتدفق داخل قلبه ، وأصبح حزيناً للغاية دون أن يدري ، وتدفقت الدموع ببطء من عينيه. حتى لو فتح مانغيكيو شارينغان فإنه لا فائدة منها.
“أنا بخير فقط استهلاك القوة السحرية المفرطة ، هذا كل شيء. سأكون بخير تماماً بعد أن أستعيد القوة السحرية “. نظراً لأن لينغ ويوي قد اكتشفته للتو ، ابتسم وانغ تشينغ فينغ بلا حول ولا قوة وابتسم ، وفكر “آي ، عندما تبلغ الفتاة سن الرشد ، يجب أن يتم تزويجها. وهذا الرجل العجوز مسكين“.
بهذه الطريقة ، انتهى اليوم ، وبعد ظهر اليوم الرابع بعد انطلاقهم في المحيط ، رأوا جزيرة ضخمة تظهر أمام أعينهم.
“أهي منطقة بكاء الاله؟” بالنظر إلى تلك الجزيرة تمتم رن تيان يو بجدية.
“إذن دعني أدعمك في غرفتك.” عند سماع وانغ تشينغ فينغ ، دعمته لينغ ويوي على عجل ، ومشى نحو غرفته.و الآن بعد أن تم حل المشكلة ، ذهب رن تيان يو أيضاً إلى غرفته ، وكان ينوي الراحة حتى يتمكن من استعادة التشاكرا المستهلكة.
بهذه الطريقة ، انتهى اليوم ، وبعد ظهر اليوم الرابع بعد انطلاقهم في المحيط ، رأوا جزيرة ضخمة تظهر أمام أعينهم.
بعد ذلك أدرك أنه لم يتبق أي شيء كان مفيداً له ، فاستدار رن تيان يو وعاد. و على الرغم من أن جلد هذه الهيدرا ذات الرؤوس التسعة كان أيضاً كنزاً ثميناً ، والذي يمكن استخدامه لصنع درع مع دفاع سحري عالي للغاية إلا أن رن تيان يو لم يكن في حالة مزاجية تسمح له بمواجهة الكثير من المشاكل.
“أهي منطقة بكاء الاله؟” بالنظر إلى تلك الجزيرة تمتم رن تيان يو بجدية.
“بطبيعة الحال غنائم الحرب. و هذا يكفي بالنسبة لي “. أظهر رن تيان يو عيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ، وقال لوانغ تشينغ فينغ. ساهم وانغ تشينغ فينغ في هذه المعركة بأكبر قدر لذا لن يشعر رن تيان يو بالراحة إذا أخذ الجوهر السحري لهذه الهيدرا ذات التسعة رؤوس. إلى جانب أن رن تيان يو يمكنه فقط بيع هذا النواة السحرية للعملات الذهبية ، أما بالنسبة لاستبدالها بنقاط النظام فلن يحصل على الكثير من نقاط النظام لأنه بعد فتح نظام مهمته لم يكن بحاجة حتى إلى تبادل النواة السحرية لنقاط النظام. وهو يشعر حالياً أنه في المستقبل ستكون عيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة أكثر فائدة من الجوهر السحري.
ظهرت أمامهم جزيرة ضخمة أمام أعينهم على سطح البحر. وكانت هذه الجزيرة بأكملها مغطاة بالكامل بكمية كبيرة من السحب الملونة بالرماد. وكانت تلك الغيوم مليئة بهالة الموت حتى عندما كانوا بعيدين عن تلك الجزيرة لا يزال بإمكانهم الشعور بوضوح بهالة الموت.
باتباع الاتجاه الذي أشار إليه رن تيان يو ، اكتشفت لينغ ويوي على الفور شخصية وانغ تشينغ فينغ المؤسفة ، ثم صرخت “آه ، الجد تشينغ فينغ هل أنت بخير هل هناك مشكلة؟“
“أنا بخير فقط استهلاك القوة السحرية المفرطة ، هذا كل شيء. سأكون بخير تماماً بعد أن أستعيد القوة السحرية “. نظراً لأن لينغ ويوي قد اكتشفته للتو ، ابتسم وانغ تشينغ فينغ بلا حول ولا قوة وابتسم ، وفكر “آي ، عندما تبلغ الفتاة سن الرشد ، يجب أن يتم تزويجها. وهذا الرجل العجوز مسكين“.
“هذا صحيح هذه منطقة بكاء الاله. جنة للمغامرين ومقابرهم أيضاً “. يقف وانغ تشينغ فينغ بجانب رن تيان يو فأجاب رن تيان يو. و بعد ذلك استمر في التوضيح “طوال العام هذه الجزيرة محاطة بهذه السحب الملونة بالرماد ، ولا أحد يعرف كيف تتشكل. و كما لا يجرؤ أحد على الدخول داخل السحاب ليفحصها لأنه حتى هذا التاريخ لم يعد أي شخص دخل داخل السحاب. أي شخص يدخل هذه الجزيرة سوف تحيط به هالة حزينة وسوف يذرف الدموع بشكل لا إرادي. وهذا هو سبب تسمية هذه الجزيرة باسم منطقة بكاء الاله “.
لقد عرف رن تيان يو هذه الأشياء بالفعل بعد أن قرأ الكتب من مكتبة أكاديمية الضوء المطلق. لذلك اتخذ قراراً “بغض النظر عن أي شيء داخل منطقة بكاء الاله ، لن يتمكن من إيقاف خطواتي. سوف أتعامل مع هذا باعتباره التحدي الأول بعد وصولي إلى هذا العالم المختلف”. عند النظر إلى هذه الجزيرة الغامضة ، أصبحت عيون رن تيان يو ثابتة فجأة.
“بطبيعة الحال غنائم الحرب. و هذا يكفي بالنسبة لي “. أظهر رن تيان يو عيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ، وقال لوانغ تشينغ فينغ. ساهم وانغ تشينغ فينغ في هذه المعركة بأكبر قدر لذا لن يشعر رن تيان يو بالراحة إذا أخذ الجوهر السحري لهذه الهيدرا ذات التسعة رؤوس. إلى جانب أن رن تيان يو يمكنه فقط بيع هذا النواة السحرية للعملات الذهبية ، أما بالنسبة لاستبدالها بنقاط النظام فلن يحصل على الكثير من نقاط النظام لأنه بعد فتح نظام مهمته لم يكن بحاجة حتى إلى تبادل النواة السحرية لنقاط النظام. وهو يشعر حالياً أنه في المستقبل ستكون عيون الهيدرا ذات الرؤوس التسعة أكثر فائدة من الجوهر السحري.
بالإبحار على طول الطريق ، وصلت سفينة التنين المحلق بسرعة كبيرة بالقرب من منطقة بكاء الإله بعد ذلك سار أكثر من 50 شخصاً بما في ذلك رن تيان يو إلى مقدمة السفينة. حيث كان وانغ تشينغ فينغ في المقدمة ، ثم 6 خبراء من رتبة القديس ، ثم رن تيان يو و لينغ ويوي إلى جانبه ، ثم تبعهم جميع المرتزقة العاملين الآخرين عن كثب بعد ذلك. و انطلقت مجموعة الناس كلها على التوالي نحو منطقة بكاء الاله.
“هل أنت بخير ، صفر؟” برؤيه عودة رن تيان يو ، مشت لينغ ويوي نحوه وسألت بعصبية.
بعد أن داسوا على أرض منطقة بكاء الاله ، شعر الجميع فجأة أن أذهانهم محاطة بهالة حزينة ، ثم لم يسعهم سوى كشف تعبير حزين ، وبدأت الدموع تتدفق ببطء من عيونهم. حتى رن تيان يو لم يكن استثناء.
“لكن هذا …………….” قبل أن ينهي وانغ تشينغ فينغ حديثه ، قاطعه رن تيان يو.
“لكن هذا …………….” قبل أن ينهي وانغ تشينغ فينغ حديثه ، قاطعه رن تيان يو.
بعد دخول رن تيان يو إلى هذه الجزيرة ، شعر فجأة بحزن لا نهاية له يتدفق داخل قلبه ، وأصبح حزيناً للغاية دون أن يدري ، وتدفقت الدموع ببطء من عينيه. حتى لو فتح مانغيكيو شارينغان فإنه لا فائدة منها.
“أهي منطقة بكاء الاله؟” بالنظر إلى تلك الجزيرة تمتم رن تيان يو بجدية.
بالإبحار على طول الطريق ، وصلت سفينة التنين المحلق بسرعة كبيرة بالقرب من منطقة بكاء الإله بعد ذلك سار أكثر من 50 شخصاً بما في ذلك رن تيان يو إلى مقدمة السفينة. حيث كان وانغ تشينغ فينغ في المقدمة ، ثم 6 خبراء من رتبة القديس ، ثم رن تيان يو و لينغ ويوي إلى جانبه ، ثم تبعهم جميع المرتزقة العاملين الآخرين عن كثب بعد ذلك. و انطلقت مجموعة الناس كلها على التوالي نحو منطقة بكاء الاله.
“ما الذي يجري؟” ظهر سؤال في قلبه.و الآن يشعر بهذه الهالة الحزينة التي لا نهاية لها داخل قلبه و في الأصل لم يصدق الشائعات حول هذه منطقة بكاء الإله ولكن الآن لم يكن لديه خيار سوى التصديق. و شعر رن تيان يو أن هذه الجزيرة كانت مثل فم الموت المفتوح في انتظار رن تيان يو والآخرين للدخول إلى داخلها.
سار رن تيان يو على الماء ووصل بالقرب من جثة الهيدرا ذات الرؤوس التسعة ، ثم بسيفه كيوساناغي ، طعن الرأس الأوسط من الهيدرا ذات الرؤوس التسعة. وبعد فتح هذا الرأس ، ظهر قلب سحري ضخم أمام عيون رن تيان يو. ثم دفع هذا الجوهر السحري بسيفه وحلقت النواة السحرية في يده. و بعد ذلك ومض سيف كيوساناغي على يده اليمنى فوق 9 رؤوس من هيدرا الرؤوس التسعه ، وعلى الفور طارت كل عيونها إلى يده.
ظهرت أمامهم جزيرة ضخمة أمام أعينهم على سطح البحر. وكانت هذه الجزيرة بأكملها مغطاة بالكامل بكمية كبيرة من السحب الملونة بالرماد. وكانت تلك الغيوم مليئة بهالة الموت حتى عندما كانوا بعيدين عن تلك الجزيرة لا يزال بإمكانهم الشعور بوضوح بهالة الموت.
كان رن تيان يو يثق دائماً في إحساسه لذلك كان يستخدم مانغيكيو شارينغان لفحص المناطق المحيطة ، ويمكنه بوضوح رؤيه الجزيرة بأكملها مغطاة بطاقات رمادية اللون لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. و اكتشف رن تيان يو أن كل هذه الطاقات كانت تنجرف من السحب الرمادية ، وتغلف الجزيرة بأكملها ببطء. ولم يستطع رن تيان يو الرؤيه من خلال هذه السحب الرمادية. و هذا صحيح حتى مع قوة مانغيكيو شارينغان لم يستطع الرؤيه من خلال هذه السحب الرمادية.
بهذه الطريقة ، انتهى اليوم ، وبعد ظهر اليوم الرابع بعد انطلاقهم في المحيط ، رأوا جزيرة ضخمة تظهر أمام أعينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
