حاجز قوي
لوّح رن تيان يو بيده اليمنى و فوراً أطلق سيف توتسوكا على يمين السوسانو نصل سيف ضخم نحو قطعان وحوش دم الطيور الشرسة. قطع هذا السيف مباشرة طريقاً مع كمية كبيرة من ضباب الدم.
“ما هو هذا الحاجز؟ بشكل غير متوقع ، هذا مكثف “. عند النظر إلى الحاجز أمامه فوجئ رن تيان يو. فلم يكن يتوقع أبداً أن قوته التي كانت بالفعل على مستوى الكاجي قد تمت مقاومتها بهذه السهولة بواسطة هذا الحاجز ، وعلاوة على ذلك أُرسِل للطيران مباشرة. لذلك لم يستطع رن تيان يو إلا أن يتفاجأ.
“ما هو هذا الحاجز؟ بشكل غير متوقع ، هذا مكثف “. عند النظر إلى الحاجز أمامه فوجئ رن تيان يو. فلم يكن يتوقع أبداً أن قوته التي كانت بالفعل على مستوى الكاجي قد تمت مقاومتها بهذه السهولة بواسطة هذا الحاجز ، وعلاوة على ذلك أُرسِل للطيران مباشرة. لذلك لم يستطع رن تيان يو إلا أن يتفاجأ.
بعد ذلك هبط رن تيان يو على قمة شجرة عملاقة ، ولم يعد يهتم بالطيور الشرسة التي تحلق في السماء بل نظر باتجاه نهاية المجال الأول. ثم اندفع نحو حشود الوحوش التي لا تنتهي أمامه.
في الموضع الأمامي للحاجز كان هناك منصة حجرية مصغرة ، وكان هناك أخدود ضيق بسيط في الموقع الأوسط لهذه المنصة الحجرية. حيث كان هذا هو المكان الذي كان عليه أن يضع فيه البطاقة التي أعطاها لهم لونغ فاي لو في الوقت الذي دخلوا فيه برج بابل هذا.
طوال الرحلة ، استخدم رن تيان يو السوسانو الخاص به لفتح طريقه ، ولم تتمكن العديد من الوحوش الدموية من مقاومة هجوم سيف توتسوكا الخاص بـسوسانو رن تيان يو . حيث تم تقطيع جميع وحوش الدم التي كانت تسير في طريق رن تيان يو إلى لحم مفروم ، وتغيرت إلى نقاط النظام داخل جسد رن تيان يو. و على الرغم من أن نواة الدم لهذه الوحوش الدموية قد ضاعت هنا إلا أنها كانت في الواقع مسألة عاجزة ، ويرجع ذلك أساساً إلى وجود عدد كبير جداً من وحوش الدم لالتقاطها علاوة على ذلك على الرغم من أنه استمر في قتل العديد منهم إلا أن عددهم لم يتناقص بل كان يتزايد باستمرار.
عندما سمع رن تيان يو هذا الصوت ، شعر بالدهشة ، وسرعان ما استدار. فلم يكن يعتقد أبداً أن شخصاً ما يمكن أن يتسلل خلفه دون أن يتم اكتشافه. ولكن عندما رأى رن تيان يو الشخصية الرشيقة الجميلة تخرج من خلف الشجرة ، تقلصت عيناه فجأة ، وظهر على وجهه تعابير مفاجئة ، وصرخ “بشكل غير متوقع أنت …”.
وبعد دخوله برج بابل ، اكتشف رن تيان يو أن أرضية هذا المكان كانت قاسية للغاية لذلك كان من المستحيل على رن تيان يو إنشاء كمية كبيرة من الرمال في هذا المكان إلا إذا استدعى شوكاكو. و لكن رن تيان يو لم يخطط لاستدعاء شوكاكو هنا بعد كل شيء فإن جسده الكبير جداً سيجذب انتباه الآخرين بالتأكيد. وبعد أن قام بتنشيط السوسانو كانت التشاكرا ونقاط النظام داخل جسده تتناقص بسرعة عالية لذلك لم يكن رن تيان يو قادراً على خوض معركة مطولة.
نظراً لأنه قد تخلص بالفعل من مطاردة الطيور الشرسة ووحوش الدم الأخرى ، قام رن تيان يو بإلغاء تنشيط السوسانو على الفور. حيث تضعف ببطء الطاقة ذات اللون الأرجواني المحيطة بالسوسانو بعد ذلك اختفى الهيكل العظمي الضخم الذي كان يحيط بجسده تماماً.
لوّح رن تيان يو بيده اليمنى و فوراً أطلق سيف توتسوكا على يمين السوسانو نصل سيف ضخم نحو قطعان وحوش دم الطيور الشرسة. قطع هذا السيف مباشرة طريقاً مع كمية كبيرة من ضباب الدم.
بعد ذلك أخرج رن تيان يو لفافة نينجا من خاتم الفراغ خاصته ، وسرعان ما فكها ونشرها. ثم أخرج فرشاة للكتابة ورسم صورة في تلك اللفافة. و بعد الانتهاء من الرسم ، رمى الفرشاة بعيداً ، وسرعان ما صنع سلسلة من الأختام اليدوية بيديه.
“نينبو—— تشوجو غيغا! (فن النينجا – لفيفة الوحش الخارق!) “
نظراً لأنه قد تخلص بالفعل من مطاردة الطيور الشرسة ووحوش الدم الأخرى ، قام رن تيان يو بإلغاء تنشيط السوسانو على الفور. حيث تضعف ببطء الطاقة ذات اللون الأرجواني المحيطة بالسوسانو بعد ذلك اختفى الهيكل العظمي الضخم الذي كان يحيط بجسده تماماً.
بعد أن استخدم النينجوتسو بنجاح ، انتشر رسم نسر الحبر بجناحيه وخرج من اللفافة. فقفز رن تيان يو وهبط على ظهر هذا النسر الحبرى ، ثم تحت قيادة رن تيان يو ، سرعان ما طار نسر الحبر هذا نحو الأمام بينما كان يحمل رن تيان يو على ظهره.
وبعد دخوله برج بابل ، اكتشف رن تيان يو أن أرضية هذا المكان كانت قاسية للغاية لذلك كان من المستحيل على رن تيان يو إنشاء كمية كبيرة من الرمال في هذا المكان إلا إذا استدعى شوكاكو. و لكن رن تيان يو لم يخطط لاستدعاء شوكاكو هنا بعد كل شيء فإن جسده الكبير جداً سيجذب انتباه الآخرين بالتأكيد. وبعد أن قام بتنشيط السوسانو كانت التشاكرا ونقاط النظام داخل جسده تتناقص بسرعة عالية لذلك لم يكن رن تيان يو قادراً على خوض معركة مطولة.
بعد الطيران لمدة 20 دقيقة تقريباً ، تخلص رن تيان يو أخيراً من حشود الوحوش الدموية. و نظراً لعدم وجود أي وحوش دموية خلفه ، شعر رن تيان يو بالارتياح. و بعد ذلك قفز من مؤخرة نسر الحبر وتخلص من نينجوتسو تشنغو غيغا (لفافة الوحش الخارق) ، وهبط على قمة شجرة عملاقة.
“نينبو—— تشوجو غيغا! (فن النينجا – لفيفة الوحش الخارق!) “
تنفس رن تيان يو ببطء ، ونظف الطين وبقع الدم التي كانت عالقة على جسده أثناء القتال لأنه لم يرغب في تكرار نفس المأساة التي حدثت منذ لحظة وجذب حشداً كبيراً من الوحوش الدموية مرة أخرى. و بعد ذلك جلس القرفصاء على قمة الشجرة وبدأ في استعادة التشاكرا. و بعد حوالي ساعتين ، استعاد تماماً كل التشاكرا التي استخدمها في قتال منذ لحظة واحدة فقط كما استخدم نقاط النظام لتعويض قيمة العمى في عينيه.و الآن تعافى جسده بالفعل إلى ذروة حالته لكن بشرة رن تيان يو لم تكن جيدة.
“لكن وحوش الدم هذه أعطت حقا قدراً كبيراً من نقاط النظام.” بالنظر إلى عدد نقاط النظام داخل جسده تمتم رن تيان يو في نفسه. و بعد المعركة التي دارت قبل لحظات فقط تمت زيادة نقاط النظام رن تيان يو بمقدار 4000 نقطة نظام ، والتي كانت بالتأكيد حصاداً جيداً.
“لم أفكر مطلقاً في أنني سأضيع نصف اليوم تقريباً في هذا المجال الأول ، ولا تزال هناك مجالات أخرى أصعب من هذا المجال. و كما يجب أن أدخل الطابق الثاني باستخدام ممر النقل في نهاية المجال السادس. ” بحساب مقدار الوقت الذي أضاعه في هذا المجال الأول ، أصبحت بشرة رن تيان يو قبيحة. لا يزال يتعين عليه الذهاب إلى عشيرة شيمين لذلك لا يمكنه إضاعة الكثير من الوقت هنا. و لكنه لا يعرف إحداثيات الفضاء في الطابق الثاني من برج بابل لذلك لم يستطع استخدام كاموي للوصول مباشرة إلى الطابق الثاني من برج بابل. نتيجة لذلك لم يكن لديه خيار سوى المرور عبر جميع نطاقات الطابق الأول للوصول إلى الطابق الثاني.
طوال الرحلة ، استخدم رن تيان يو السوسانو الخاص به لفتح طريقه ، ولم تتمكن العديد من الوحوش الدموية من مقاومة هجوم سيف توتسوكا الخاص بـسوسانو رن تيان يو . حيث تم تقطيع جميع وحوش الدم التي كانت تسير في طريق رن تيان يو إلى لحم مفروم ، وتغيرت إلى نقاط النظام داخل جسد رن تيان يو. و على الرغم من أن نواة الدم لهذه الوحوش الدموية قد ضاعت هنا إلا أنها كانت في الواقع مسألة عاجزة ، ويرجع ذلك أساساً إلى وجود عدد كبير جداً من وحوش الدم لالتقاطها علاوة على ذلك على الرغم من أنه استمر في قتل العديد منهم إلا أن عددهم لم يتناقص بل كان يتزايد باستمرار.
“انس الأمر ، الآن لا يمكنني إلا التقدم في أسرع وقت ممكن.” رن تيان يو أعرب عن أسفه لعجزه. و إذا لم تكن هناك طريقة أخرى جيدة ، ولم يكن هناك وقت كافٍ فعندئذٍ سأخرج مباشرة من هنا في ذلك الوقت. بغض النظر عن ذلك فإن الذهاب إلى عشيرة شيمين مسألة ذات أهمية قصوى ، وأريد أيضاً أن أسألها لماذا قررت الزواج من شيمين فينغ.
بعد أن استخدم النينجوتسو بنجاح ، انتشر رسم نسر الحبر بجناحيه وخرج من اللفافة. فقفز رن تيان يو وهبط على ظهر هذا النسر الحبرى ، ثم تحت قيادة رن تيان يو ، سرعان ما طار نسر الحبر هذا نحو الأمام بينما كان يحمل رن تيان يو على ظهره.
لوّح رن تيان يو بيده اليمنى و فوراً أطلق سيف توتسوكا على يمين السوسانو نصل سيف ضخم نحو قطعان وحوش دم الطيور الشرسة. قطع هذا السيف مباشرة طريقاً مع كمية كبيرة من ضباب الدم.
“لكن وحوش الدم هذه أعطت حقا قدراً كبيراً من نقاط النظام.” بالنظر إلى عدد نقاط النظام داخل جسده تمتم رن تيان يو في نفسه. و بعد المعركة التي دارت قبل لحظات فقط تمت زيادة نقاط النظام رن تيان يو بمقدار 4000 نقطة نظام ، والتي كانت بالتأكيد حصاداً جيداً.
نهض رن تيان يو ، ثم سارع مباشرة نحو نهاية المجال الأول بسرعة عالية جداً. حتى مع سرعة رن تيان يو ، استغرق الأمر حوالي 30 دقيقة للوصول إلى الجزء الأخير من المجال الأول.
أمام رن تيان يو ، ظهر حاجز شفاف ضخم. وفقاً لتفسير العميد لونغ فاي لو ، يجب أن يكون هذا الحاجز هو الحاجز الذي يقسم الطابق الأول من برج بابل إلى 6 مجالات. لم يستطع رن تيان يو تقدير المساحة المحددة التي يغطيها هذا الحاجز لكنه كان متأكداً من شيء واحد بمستوى قوته الحاليه ، أنه لا يمكنه إقامة هذا الحاجز القوي.
فقط عندما لامست يده الحاجز ، دفعت قوة طاردة قوية للغاية من الحاجز مباشرة رن تيان يو إلى الخلف.
بعد الطيران لمدة 20 دقيقة تقريباً ، تخلص رن تيان يو أخيراً من حشود الوحوش الدموية. و نظراً لعدم وجود أي وحوش دموية خلفه ، شعر رن تيان يو بالارتياح. و بعد ذلك قفز من مؤخرة نسر الحبر وتخلص من نينجوتسو تشنغو غيغا (لفافة الوحش الخارق) ، وهبط على قمة شجرة عملاقة.
في الموضع الأمامي للحاجز كان هناك منصة حجرية مصغرة ، وكان هناك أخدود ضيق بسيط في الموقع الأوسط لهذه المنصة الحجرية. حيث كان هذا هو المكان الذي كان عليه أن يضع فيه البطاقة التي أعطاها لهم لونغ فاي لو في الوقت الذي دخلوا فيه برج بابل هذا.
“انس الأمر ، الآن لا يمكنني إلا التقدم في أسرع وقت ممكن.” رن تيان يو أعرب عن أسفه لعجزه. و إذا لم تكن هناك طريقة أخرى جيدة ، ولم يكن هناك وقت كافٍ فعندئذٍ سأخرج مباشرة من هنا في ذلك الوقت. بغض النظر عن ذلك فإن الذهاب إلى عشيرة شيمين مسألة ذات أهمية قصوى ، وأريد أيضاً أن أسألها لماذا قررت الزواج من شيمين فينغ.
“ما هو هذا الحاجز؟ بشكل غير متوقع ، هذا مكثف “. عند النظر إلى الحاجز أمامه فوجئ رن تيان يو. فلم يكن يتوقع أبداً أن قوته التي كانت بالفعل على مستوى الكاجي قد تمت مقاومتها بهذه السهولة بواسطة هذا الحاجز ، وعلاوة على ذلك أُرسِل للطيران مباشرة. لذلك لم يستطع رن تيان يو إلا أن يتفاجأ.
تقدم رن تيان يو إلى الأمام ، وتجاهل تماماً هذه المنصة الحجرية ، وبدلاً من ذلك حدق بحزم في هذا الحاجز. و لقد تغيرت عيناه بالفعل إلى مانغيكيو شارينغان ، وكان بإمكانه أن يرى بوضوح تحت عينيه أن هذا الحاجز مليء بقوة شفافة قوية مشتتة فوق الحاجز بأكمله. و بعد ذلك مد رن تيان يو يده ، ولكم هذا الحاجز.
في الموضع الأمامي للحاجز كان هناك منصة حجرية مصغرة ، وكان هناك أخدود ضيق بسيط في الموقع الأوسط لهذه المنصة الحجرية. حيث كان هذا هو المكان الذي كان عليه أن يضع فيه البطاقة التي أعطاها لهم لونغ فاي لو في الوقت الذي دخلوا فيه برج بابل هذا.
فقط عندما لامست يده الحاجز ، دفعت قوة طاردة قوية للغاية من الحاجز مباشرة رن تيان يو إلى الخلف.
بينما كان لا يزال في الهواء ، سيطر رن تيان يو على جسده ، وانقلب عدة مرات في الهواء وهبط على الأرض. ولكن حتى بعد أن هبط على الأرض ، تسببت هذه القوة البغيضة الهائلة من الحاجز في توقف جسده فقط بعد أن انزلق عدة أمتار للخلف.
“ما هو هذا الحاجز؟ بشكل غير متوقع ، هذا مكثف “. عند النظر إلى الحاجز أمامه فوجئ رن تيان يو. فلم يكن يتوقع أبداً أن قوته التي كانت بالفعل على مستوى الكاجي قد تمت مقاومتها بهذه السهولة بواسطة هذا الحاجز ، وعلاوة على ذلك أُرسِل للطيران مباشرة. لذلك لم يستطع رن تيان يو إلا أن يتفاجأ.
“نينبو—— تشوجو غيغا! (فن النينجا – لفيفة الوحش الخارق!) “
“هذا ليس شيئاً غريباً. يتم ترتيب هذا الحاجز من خلال الجهد المشترك وقوة هؤلاء الخبراء المخفيين في أكاديمية الضوء المطلق. لذا فأنت لست قادراً بما يكفي على مقاومة قوة هذا الحاجز “. في ذلك الوقت ، جاء صوت أنثوي خافت من خلف رن تيان يو.
نظراً لأنه قد تخلص بالفعل من مطاردة الطيور الشرسة ووحوش الدم الأخرى ، قام رن تيان يو بإلغاء تنشيط السوسانو على الفور. حيث تضعف ببطء الطاقة ذات اللون الأرجواني المحيطة بالسوسانو بعد ذلك اختفى الهيكل العظمي الضخم الذي كان يحيط بجسده تماماً.
تقدم رن تيان يو إلى الأمام ، وتجاهل تماماً هذه المنصة الحجرية ، وبدلاً من ذلك حدق بحزم في هذا الحاجز. و لقد تغيرت عيناه بالفعل إلى مانغيكيو شارينغان ، وكان بإمكانه أن يرى بوضوح تحت عينيه أن هذا الحاجز مليء بقوة شفافة قوية مشتتة فوق الحاجز بأكمله. و بعد ذلك مد رن تيان يو يده ، ولكم هذا الحاجز.
عندما سمع رن تيان يو هذا الصوت ، شعر بالدهشة ، وسرعان ما استدار. فلم يكن يعتقد أبداً أن شخصاً ما يمكن أن يتسلل خلفه دون أن يتم اكتشافه. ولكن عندما رأى رن تيان يو الشخصية الرشيقة الجميلة تخرج من خلف الشجرة ، تقلصت عيناه فجأة ، وظهر على وجهه تعابير مفاجئة ، وصرخ “بشكل غير متوقع أنت …”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
