نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

In Different World with Naruto System 144

مفاجأة

مفاجأة

مندهش عند رؤيه شخصية شخص تخرج ببطء من وراء الأشجار ، أظهرت عيون رن تيان يو تعابير متفاجئة ومعقدة. فلم يكن يعتقد أبداً أنه سيصطدم بهذه المرأة التي كان غير راغب في مقابلتها في هذا المجال الأول.

“مستحيل في ذلك الوقت ، كنت قد قمت بالفعل بمسح المناطق المحيطة بي بإدراكي العقلي ، ولم أجد أي شخص. لذلك من المستحيل على أي شخص أن يتنصت على ……………… عند سماع لي شين يون كانت أول فكرة لرن تيان يو هو أنها كانت تكذب. ففتح فمه للدحض ، ولكن لما دحض فكر في عقله ، ثم أوقف كلامه.

 

 

عند النظر إلى الشكل الذي يرتدي تنورة عادية بيضاء اللون يخرج ببطء من الغابة ، والتي كانت تنبعث هالة وهمية من جسدها بالكامل ، والتي بدت وكأنها كائن سماوي كان فوق عوامل الجذب الجسديه للعالم الدنيوي كانت تسير بتأني نحو رن تيان يو. كانت هذه المرأة بطبيعة الحال شخصاً هزمه رن تيان يو في مسابقة أكاديمية الضوء المطلق ، وكانت المرأة التي صفعت رن تيان يو لي شين يون.

 

 

“الآن فهمت الأمر بشكل أفضل قليلاً ، لقد كنت في حيرة من أمري بسبب أفعالك منذ لحظة.” فرك رن تيان يو جبهته حيث كان يشعر بالألم. وكان لا يزال مرتبكاً ، ولم يكن قادراً على فهم ما كانت تقوله.

ما الذي تفعليه هنا؟” بالنظر إلى لي شين يون تألم رأس رن تيان يو. و عندما يتعلق الأمر بـ رن تيان يو كان الشخص الذي لم يكن يرغب في مقابلته أكثر هي لي شين يون لأنه بغض النظر عما يقوله أي شخص في ذلك الوقت تحت أنظار الآلاف من الناس كان يحملها بين ذراعيه. وبصفتها امرأة ، يمكن للمرء أن يقول إنه كان من الصعب للغاية عليها أن تقبل نظرة الكثير من الناس في ذلك الوقت ، ونتيجة لذلك صفعته. و على الرغم من أنه تعرض للصفع إلا أنه لم يشتكي ففي النهاية كان ذلك نتيجة لخطئه. و على الرغم من اعتراف رن تيان يو بأنه لم يكن شخصاً جيداً إلا أنه لا يزال يجب أن يكون لديه الحد الأدنى من المبادئ ، وإلا فلن يكون هناك أي فرق بينه وبين الشخص الشرير الذي لا يتجنب أي جريمة.

 

 

لا شيء ، ولا يهم. حيث كانت وحوش الدم في هذا المجال الأول تجري في اتجاه واحد لذلك دون أن أصادف أي وحوش دموية تمنع طريقي فقد وصلت إلى هنا بسهولة “.  نظرت لي شين يون إلى رن تيان يو بأعينها الجميلة سريعة البديهة التي كانت هادئة للغاية ، وأجابت.

“في هذه الحالة سأودعك. و لدي شيء لأفعله لذا سأرحل أولاً “. بالنظر إلى عيون لي شين يون الهادئة ، شعر رن تيان يو بضغط غريب لذلك استعد للمغادرة بسرعة.

 

 

بعد سماع لي شين يون شعر رن تيان يو بالألم على الفور. إنه يحتاج فقط إلى التفكير قليلاً ، وقد فهم سبب عدم مواجهة لي شين يون لأي وحوش دموية في طريقها إلى هنا و ربما لم يكن ذلك مقصوراً عليها فجميع الناس الأخرى في النطاق الأول واجهوا أيضاً على الأرجح نفس الموقف فقد تمكنوا من السفر في هذا المجال الأول دون أي عائق ، ودخلوا المجال الثاني مباشرة دون أي صعوبة.

“جيد ، إذن أريد أن أدخل منظمة الأكاتسوكي الخاصة بك. و بعد ذلك أريدك أن تساعدني في قتل أحد القادة الأربعة لـ مجال السحر ، زعيم الأرض لينغ يانتشي “. سمعت لي شين يون رن تيان يو ، ثم قالت لرن تيان يو مع الكراهية الشديدة في عينيها.

 

“جيد ، إذن أريد أن أدخل منظمة الأكاتسوكي الخاصة بك. و بعد ذلك أريدك أن تساعدني في قتل أحد القادة الأربعة لـ مجال السحر ، زعيم الأرض لينغ يانتشي “. سمعت لي شين يون رن تيان يو ، ثم قالت لرن تيان يو مع الكراهية الشديدة في عينيها.

من خلال هذه النقطة بدأت زوايا فم رن تيان يو بالارتعاش بشكل مستمر ، وبدأت الخطوط السوداء في الظهور على جبهته. و بعد ذلك شتم على الفور داخل قلبه “اللعنه ، أنا ، والدك يخلق الارتباك ، وهذا أصبح طريقاً سريعاً لكم جميعاً.”

“جيد.” عند سماع رن تيان يو ، وافقت لي شين يون بلا مبالاة دون أدنى تردد. حيث كانت إجابتها واضحة جداً كما لو أنها كانت تناقش مسألة صغيرة.

 

من خلال هذه النقطة بدأت زوايا فم رن تيان يو بالارتعاش بشكل مستمر ، وبدأت الخطوط السوداء في الظهور على جبهته. و بعد ذلك شتم على الفور داخل قلبه “اللعنه ، أنا ، والدك يخلق الارتباك ، وهذا أصبح طريقاً سريعاً لكم جميعاً.”

في هذه الحالة سأودعك. و لدي شيء لأفعله لذا سأرحل أولاً “. بالنظر إلى عيون لي شين يون الهادئة ، شعر رن تيان يو بضغط غريب لذلك استعد للمغادرة بسرعة.

 

 

“جيد.” عند سماع رن تيان يو ، وافقت لي شين يون بلا مبالاة دون أدنى تردد. حيث كانت إجابتها واضحة جداً كما لو أنها كانت تناقش مسألة صغيرة.

ولكن عندما استدار رين تيا يو ، وكان على وشك اتخاذ خطوة واحدة ، دخل صوت لي شين يون الناعم إلى أذنيه “هل تريد المغادرة هكذا تماماً؟

“توقفي.” عند رؤيه هذا لم يبقى رن تيان يو أكثر من ذلك. و في لحظه ، وصل أمامها ، وأمسك ذراعها اليمنى بيده اليمنى مما أوقف حركتها. ثم صرخ باتجاهها “أيتها المرأة الغبية ، ماذا تحاولين أن تفعلين؟ أعترف أن المسأله الأخيرة كانت خطأي لكنني لم أقصد الإساءة إليك. فقط تحدثي عما تريدين مني أن أفعله لأصلح خطأي لا تكُنى هكذا ، يجب أن تفهمى كيف تعتزين بنفسك. و إذا كنت هكذا إذن فسوف أنظر إليك باستخفاف “.

 

 

توقفت جميع تحركات رن تيان يو على الفور في تلك اللحظة. و بعد ذلك استدار بابتسامة مريرة على وجهه ونظر إلى لي شين يون وقال “في النهاية ماذا تريد ، الآنسة المبجلة والقوية؟ تريدين أن تقتُلِني ، تريدين أن تقطعيني إلى أشلاء في أي حال يجب أن تنطقي الكلمات. لا تنظري إلي هكذا فسيجعلني ذلك مجنوناً؟

 

 

 

إذن أريد حياتك هل يمكنك أن تعطيني إياها؟” قالت لي شين يون بهدوء بالنظر إلى رن تيان يو.

 

 

“آه بالطبع لا ، لماذا أنتِ قاسية مثل هذا أنتِ في الحقيقة تريدين حياتي.” عند سماعه لي شين يون قفز رن تيان يو بشكل مبالغ فيه ، وتظاهر بالدهشة كما قال. “ماذا لو نتحدث عن هذا الأمر. ترى أن وجهك يمكن اعتباره ليس سيئاً ، وشخصيتك كذلك ومزاجك كبير جداً. انسِ الأمر ، بآكل هذه الخسارة ، وسأقبلك على مضض ، وأجعلك زوجتي الثامنة. ماذا عن ذلك أيتها الفتاة الصغيرة؟ “

آه بالطبع لا ، لماذا أنتِ قاسية مثل هذا أنتِ في الحقيقة تريدين حياتي.” عند سماعه لي شين يون قفز رن تيان يو بشكل مبالغ فيه ، وتظاهر بالدهشة كما قال. “ماذا لو نتحدث عن هذا الأمر. ترى أن وجهك يمكن اعتباره ليس سيئاً ، وشخصيتك كذلك ومزاجك كبير جداً. انسِ الأمر ، بآكل هذه الخسارة ، وسأقبلك على مضض ، وأجعلك زوجتي الثامنة. ماذا عن ذلك أيتها الفتاة الصغيرة؟

 

 

 

بالنظر إلى لي شين يون ، قام رن تيان يو بضرب ذقنه بيده اليمنى ، وأثناء النقر على لسانه فحصت عيناه جسدها ، ثم ظهرت نظرة بذيئة علي وجهه ، كما قال لها. و لكن الكلمة التالية لـ لي شين يون جعل رن تيان يو يشعر كما لو أن البرق قد ضربه.

 

 

 

جيد.” عند سماع رن تيان يو ، وافقت لي شين يون بلا مبالاة دون أدنى تردد. حيث كانت إجابتها واضحة جداً كما لو أنها كانت تناقش مسألة صغيرة.

 

“ماذا تقصدي؟” عند الاستماع إلى لي شين يون سأل رن تيان يو السؤال بارتباك. و لقد كان مرتبكاً تماماً في التعامل مع هذه المرأة ولم يكن يعرف حقا ما كانت تفكر فيه هذه المرأة داخل قلبها. إن قول قلب المرأة مثل الإبرة في قاع المحيط لم يكن هذا قولاً خاطئاً حقا. حيث كان قلب المرأة حقا عميقاً للغاية.

ماذا؟ هل توافقي على هذا حقا؟ ” عند سماع إجابة لي شين يون لم يعد بإمكان رن تيان يو إظهار المظهر البذيء في وجهه. و لقد سأل كما لو أنه سمع شيئاً لا يصدق.

 

 

“أليس هذا هو رأيك الحقيقي؟ ثم سأساعدك في تحقيق هدفك “.  قالت لي شين يون بلا مبالاة. و في الوقت نفسه ، رأي رن تيان يو أن لي شين يون قامت بحركة مفاجئة فقد مدت يدها اليمنى الرقيقة نحو حزامها الأبيض على خصرها. و بعد ذلك وضعت يدها على عقد حزامها وبدأت ببطء في فكه.

أليس هذا هو رأيك الحقيقي؟ ثم سأساعدك في تحقيق هدفك “.  قالت لي شين يون بلا مبالاة. و في الوقت نفسه ، رأي رن تيان يو أن لي شين يون قامت بحركة مفاجئة فقد مدت يدها اليمنى الرقيقة نحو حزامها الأبيض على خصرها. و بعد ذلك وضعت يدها على عقد حزامها وبدأت ببطء في فكه.

 

 

 

ماذا تظنين بأنك تفعلين؟” عند رؤيه حركة لي شين يون تغيرت بشرة رن تيان يو على الفور ثم انطلق نحوها.

 

 

 

ألم تقل أنك تريدني؟ لذلك سأساعدك في تحقيق هدفك “. حيث كانت بشرة لي شين يون لا تزال هادئة ، ولم يكن هناك أي تذبذب في مشاعرها أيضاً. حيث كانت يدها اليمنى قد خلعت حزامها بالفعل وبدأت بالفعل في خلع ملابسها.

 

 

“لا شيء ، ولا يهم. حيث كانت وحوش الدم في هذا المجال الأول تجري في اتجاه واحد لذلك دون أن أصادف أي وحوش دموية تمنع طريقي فقد وصلت إلى هنا بسهولة “.  نظرت لي شين يون إلى رن تيان يو بأعينها الجميلة سريعة البديهة التي كانت هادئة للغاية ، وأجابت.

توقفي.” عند رؤيه هذا لم يبقى رن تيان يو أكثر من ذلك. و في لحظه ، وصل أمامها ، وأمسك ذراعها اليمنى بيده اليمنى مما أوقف حركتها. ثم صرخ باتجاهها “أيتها المرأة الغبية ، ماذا تحاولين أن تفعلين؟ أعترف أن المسأله الأخيرة كانت خطأي لكنني لم أقصد الإساءة إليك. فقط تحدثي عما تريدين مني أن أفعله لأصلح خطأي لا تكُنى هكذا ، يجب أن تفهمى كيف تعتزين بنفسك. و إذا كنت هكذا إذن فسوف أنظر إليك باستخفاف “.

بعد سماع لي شين يون شعر رن تيان يو بالألم على الفور. إنه يحتاج فقط إلى التفكير قليلاً ، وقد فهم سبب عدم مواجهة لي شين يون لأي وحوش دموية في طريقها إلى هنا و ربما لم يكن ذلك مقصوراً عليها فجميع الناس الأخرى في النطاق الأول واجهوا أيضاً على الأرجح نفس الموقف فقد تمكنوا من السفر في هذا المجال الأول دون أي عائق ، ودخلوا المجال الثاني مباشرة دون أي صعوبة.

 

“أليس هذا هو رأيك الحقيقي؟ ثم سأساعدك في تحقيق هدفك “.  قالت لي شين يون بلا مبالاة. و في الوقت نفسه ، رأي رن تيان يو أن لي شين يون قامت بحركة مفاجئة فقد مدت يدها اليمنى الرقيقة نحو حزامها الأبيض على خصرها. و بعد ذلك وضعت يدها على عقد حزامها وبدأت ببطء في فكه.

بعد سماع رن تيان يو ، كشفت لي شين يون أخيراً عن أثر ابتسامة على وجهها اللامبالي. و بعد ذلك نظرت إلى رن تيان يو. أظهرت عيناها الجميلتان اللطيفتان تعبيراً مبتسماً ، وقالت: “أنتِ في الحقيقة قلق من أجلي؟

 

 

 

ماذا تقصدي؟” عند الاستماع إلى لي شين يون سأل رن تيان يو السؤال بارتباك. و لقد كان مرتبكاً تماماً في التعامل مع هذه المرأة ولم يكن يعرف حقا ما كانت تفكر فيه هذه المرأة داخل قلبها. إن قول قلب المرأة مثل الإبرة في قاع المحيط لم يكن هذا قولاً خاطئاً حقا. حيث كان قلب المرأة حقا عميقاً للغاية.

“ما الذي تفعليه هنا؟” بالنظر إلى لي شين يون تألم رأس رن تيان يو. و عندما يتعلق الأمر بـ رن تيان يو كان الشخص الذي لم يكن يرغب في مقابلته أكثر هي لي شين يون لأنه بغض النظر عما يقوله أي شخص في ذلك الوقت تحت أنظار الآلاف من الناس كان يحملها بين ذراعيه. وبصفتها امرأة ، يمكن للمرء أن يقول إنه كان من الصعب للغاية عليها أن تقبل نظرة الكثير من الناس في ذلك الوقت ، ونتيجة لذلك صفعته. و على الرغم من أنه تعرض للصفع إلا أنه لم يشتكي ففي النهاية كان ذلك نتيجة لخطئه. و على الرغم من اعتراف رن تيان يو بأنه لم يكن شخصاً جيداً إلا أنه لا يزال يجب أن يكون لديه الحد الأدنى من المبادئ ، وإلا فلن يكون هناك أي فرق بينه وبين الشخص الشرير الذي لا يتجنب أي جريمة.

 

 

أريد فقط أن أفحص كيف كان قلبك؟” كشفت لي شين يون عن ابتسامة جميلة على وجهها ، وفصلت ذراعها الأيمن عن رن تيان يو ، ثم ربطت ببطء الحزام غير المربوط بالفعل. و بعد ذلك حدقت لي شين يون في عيني رن تيان يو وقال: “كنت أقامر وأقامر لمعرفة ما إذا كنت حقا فاسق أم لا. و إذا خسرت فلن يكون شيئاً ، ولكن إذا فزت فسأكون قادرة على استعادة كل شيء ببطء “.

 

 

 

الآن فهمت الأمر بشكل أفضل قليلاً ، لقد كنت في حيرة من أمري بسبب أفعالك منذ لحظة.” فرك رن تيان يو جبهته حيث كان يشعر بالألم. وكان لا يزال مرتبكاً ، ولم يكن قادراً على فهم ما كانت تقوله.

“آه بالطبع لا ، لماذا أنتِ قاسية مثل هذا أنتِ في الحقيقة تريدين حياتي.” عند سماعه لي شين يون قفز رن تيان يو بشكل مبالغ فيه ، وتظاهر بالدهشة كما قال. “ماذا لو نتحدث عن هذا الأمر. ترى أن وجهك يمكن اعتباره ليس سيئاً ، وشخصيتك كذلك ومزاجك كبير جداً. انسِ الأمر ، بآكل هذه الخسارة ، وسأقبلك على مضض ، وأجعلك زوجتي الثامنة. ماذا عن ذلك أيتها الفتاة الصغيرة؟ “

 

“ماذا تقصدي؟” عند الاستماع إلى لي شين يون سأل رن تيان يو السؤال بارتباك. و لقد كان مرتبكاً تماماً في التعامل مع هذه المرأة ولم يكن يعرف حقا ما كانت تفكر فيه هذه المرأة داخل قلبها. إن قول قلب المرأة مثل الإبرة في قاع المحيط لم يكن هذا قولاً خاطئاً حقا. حيث كان قلب المرأة حقا عميقاً للغاية.

منذ لحظات قليلة قلت إنك ستفعل أي شيء سألته ، طالما أنني أسامحك. هل هذا الوعد لا يزال مهماً؟ ” رفعت لي شين يون وجهها الجميل وحدقت في رن تيان يو ، وسألته.

بعد سماع رن تيان يو ، كشفت لي شين يون أخيراً عن أثر ابتسامة على وجهها اللامبالي. و بعد ذلك نظرت إلى رن تيان يو. أظهرت عيناها الجميلتان اللطيفتان تعبيراً مبتسماً ، وقالت: “أنتِ في الحقيقة قلق من أجلي؟“

 

 

طالما أنه لا يتعارض مع مبادئي ، وتحت فرضية أنه في حدود قدرتي ، سأفعل ذلك.” بالتفكير قليلاً ، أجابها رن تيان يو.

“مستحيل في ذلك الوقت ، كنت قد قمت بالفعل بمسح المناطق المحيطة بي بإدراكي العقلي ، ولم أجد أي شخص. لذلك من المستحيل على أي شخص أن يتنصت على ……………… عند سماع لي شين يون كانت أول فكرة لرن تيان يو هو أنها كانت تكذب. ففتح فمه للدحض ، ولكن لما دحض فكر في عقله ، ثم أوقف كلامه.

 

 

جيد ، إذن أريد أن أدخل منظمة الأكاتسوكي الخاصة بك. و بعد ذلك أريدك أن تساعدني في قتل أحد القادة الأربعة لـ مجال السحر ، زعيم الأرض لينغ يانتشي “. سمعت لي شين يون رن تيان يو ، ثم قالت لرن تيان يو مع الكراهية الشديدة في عينيها.

“الآن فهمت الأمر بشكل أفضل قليلاً ، لقد كنت في حيرة من أمري بسبب أفعالك منذ لحظة.” فرك رن تيان يو جبهته حيث كان يشعر بالألم. وكان لا يزال مرتبكاً ، ولم يكن قادراً على فهم ما كانت تقوله.

 

“آه بالطبع لا ، لماذا أنتِ قاسية مثل هذا أنتِ في الحقيقة تريدين حياتي.” عند سماعه لي شين يون قفز رن تيان يو بشكل مبالغ فيه ، وتظاهر بالدهشة كما قال. “ماذا لو نتحدث عن هذا الأمر. ترى أن وجهك يمكن اعتباره ليس سيئاً ، وشخصيتك كذلك ومزاجك كبير جداً. انسِ الأمر ، بآكل هذه الخسارة ، وسأقبلك على مضض ، وأجعلك زوجتي الثامنة. ماذا عن ذلك أيتها الفتاة الصغيرة؟ “

ماذا؟” عند سماع لي شين يون أصبحت بشرة رن تيان يو على الفور قبيحة للغاية. فلم يكن الأمر بسبب مسألة قتل ذلك الشخص بل كانت تعرف بالفعل أمر منظمة الأكاتسوكي التابعة له. باستثناء نفسه ، النمر الأبيض و الفراغ لم يعرف أي شخص آخر عن منظمته. ولن يصدق رن تيان يو أبداً أن أياً منهم سيفصح عن المعلومات المتعلقة بمنظمته لأشخاص آخرين. و لكن الآن ، قالت لي شين يون مباشرة إنها تريد الدخول إلى منظمة الأكاتسوكي الخاصة به لذلك بدأ الشك في قلبه.

“الآن فهمت الأمر بشكل أفضل قليلاً ، لقد كنت في حيرة من أمري بسبب أفعالك منذ لحظة.” فرك رن تيان يو جبهته حيث كان يشعر بالألم. وكان لا يزال مرتبكاً ، ولم يكن قادراً على فهم ما كانت تقوله.

 

“ماذا؟” عند سماع لي شين يون أصبحت بشرة رن تيان يو على الفور قبيحة للغاية. فلم يكن الأمر بسبب مسألة قتل ذلك الشخص بل كانت تعرف بالفعل أمر منظمة الأكاتسوكي التابعة له. باستثناء نفسه ، النمر الأبيض و الفراغ لم يعرف أي شخص آخر عن منظمته. ولن يصدق رن تيان يو أبداً أن أياً منهم سيفصح عن المعلومات المتعلقة بمنظمته لأشخاص آخرين. و لكن الآن ، قالت لي شين يون مباشرة إنها تريد الدخول إلى منظمة الأكاتسوكي الخاصة به لذلك بدأ الشك في قلبه.

تحدثي ، كيف عرفتي عن منظمتي؟” أطلق جسد رن تيان يو فجأة هالة قوية وأغلقها مباشرة ، ثم تغيرت عيناه إلى مانغيكيو شارينغان. و إذا كانت ستظهر أي علامة على الفرار فعندئذ في ذلك الوقت سيقتلها على الفور.

 

 

 

لا تتصرف مثل هذا. و في الواقع سمعت عن منظمتك عن غير قصد. هل ما زلت تتذكر الوقت الذي قابلت فيه يان شين لو عندما كنت تسير مع ذلك الشخص الذي كان يحمل 3 سيوف؟ ” عند رؤيه الهالة القوية من رن تيان يو ، تغيرت بشرة لي شين يون على الفور. و بعد ذلك أجبرت على تهدئة حالتها العقلية وقالت لرن تيان يو. “في واقع الأمر في ذلك الوقت كنت أيضاً في المرج المجاور للحديقة. لذلك سمعت كل شيء عنها “.

“جيد ، إذن أريد أن أدخل منظمة الأكاتسوكي الخاصة بك. و بعد ذلك أريدك أن تساعدني في قتل أحد القادة الأربعة لـ مجال السحر ، زعيم الأرض لينغ يانتشي “. سمعت لي شين يون رن تيان يو ، ثم قالت لرن تيان يو مع الكراهية الشديدة في عينيها.

 

“إذن أريد حياتك هل يمكنك أن تعطيني إياها؟” قالت لي شين يون بهدوء بالنظر إلى رن تيان يو.

مستحيل في ذلك الوقت ، كنت قد قمت بالفعل بمسح المناطق المحيطة بي بإدراكي العقلي ، ولم أجد أي شخص. لذلك من المستحيل على أي شخص أن يتنصت على ……………… عند سماع لي شين يون كانت أول فكرة لرن تيان يو هو أنها كانت تكذب. ففتح فمه للدحض ، ولكن لما دحض فكر في عقله ، ثم أوقف كلامه.

“توقفي.” عند رؤيه هذا لم يبقى رن تيان يو أكثر من ذلك. و في لحظه ، وصل أمامها ، وأمسك ذراعها اليمنى بيده اليمنى مما أوقف حركتها. ثم صرخ باتجاهها “أيتها المرأة الغبية ، ماذا تحاولين أن تفعلين؟ أعترف أن المسأله الأخيرة كانت خطأي لكنني لم أقصد الإساءة إليك. فقط تحدثي عما تريدين مني أن أفعله لأصلح خطأي لا تكُنى هكذا ، يجب أن تفهمى كيف تعتزين بنفسك. و إذا كنت هكذا إذن فسوف أنظر إليك باستخفاف “.

 

 

لماذا لا تستمر؟” بالنظر إلى رن تيان يو الذي أوقف كلماته ، كشفت لي شين يون ابتسامة على وجهها وسألت رن تيان يو.

“لا تتصرف مثل هذا. و في الواقع سمعت عن منظمتك عن غير قصد. هل ما زلت تتذكر الوقت الذي قابلت فيه يان شين لو عندما كنت تسير مع ذلك الشخص الذي كان يحمل 3 سيوف؟ ” عند رؤيه الهالة القوية من رن تيان يو ، تغيرت بشرة لي شين يون على الفور. و بعد ذلك أجبرت على تهدئة حالتها العقلية وقالت لرن تيان يو. “في واقع الأمر في ذلك الوقت كنت أيضاً في المرج المجاور للحديقة. لذلك سمعت كل شيء عنها “.

 

ولكن عندما استدار رين تيا يو ، وكان على وشك اتخاذ خطوة واحدة ، دخل صوت لي شين يون الناعم إلى أذنيه “هل تريد المغادرة هكذا تماماً؟“

لم يعد رن تيان يو يتكلم بعد الآن ، لقد تذكر فقط كيف ظهرت لي شين يون خلفه منذ لحظة واحدة ، وفي ذلك الوقت ، كيف لم يكن قادراً على اكتشافها بإدراكه العقلي ، وشعر كما لو أنها ظهرت فجأة في ذلك مكان. ولكن في ذلك الوقت كان مرتبكاً لذلك تجاهل هذا الأمر تلقائياً ، ولكن الآن عندما سمعها فكر رن تيان يو على الفور في هذا الأمر.

 

 

 

هل يمكن أن تكون موجودة بالفعل في ذلك الوقت؟ لكن كيف استطاعت إخفاء نفسها تماماً عن التصور العقلي الخاص بي ، النمر الأبيض والفراغ؟ إنها على الأكثر في مرتبة القديس من حيث القوة فكيف تمكنت من إنجاز هذا الأمر؟ ” بالتفكير في هذا كان رن تيان يو مليئاً بالشكوك لذلك سألها “كيف تمكنتِ من إخفاء نفسك بنجاح من التصور العقلي لنا نحن الثلاثة دون أن يتم اكتشافك في ذلك الوقت؟

 

 

 

هذه هي قدرتي الخاصة.” أجابت لي شين يون ببطء على سؤال رن تيان يو لأنها عرفت أنه إذا لم تجب فسيكون من المستحيل تحقيق هدفها.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط