نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

In Different World with Naruto System 147

الطابق الثاني

الطابق الثاني

بعد ستة أيام ، داخل المجال السادس من الطابق الأول من برج بابل ، ظهر فجأة باب سحري ضخم للتحويل ، ومن داخل هذا الباب السحري ، خرج شخص من هذا الباب. حيث كان هذا الشخص يرتدي رداءاً أسود مطبوعاً عليه غيوم حمراء ، وكانت كلتا مقلتي عينيه حمراء اللون ، وكان هذا الشخص رن تيان يو.

تقدم رن تيان يو للأمام ودخل بوابة النقل أمامه ، ومع الضوء الأبيض الناعم ، اختفى من هذا الطابق الأول من برج بابل ودخل الطابق الثاني من برج بابل حيث حذر عميد أكاديمية الضوء المطلق لعدم الدخول بشكل متكرر.

 

“أولا يجب أن أذهب إلى سلاسل الجبال وأنظر ، يجب ألا أضيع أي وقت هنا.” بالنظر إلى سلاسل الجبال البعيدة ، ظهر فجأة تموج فضائي حلزوني الشكل من عينه اليمنى. و بعد ذلك اختفى جسد رن تيان يو ببطء من تلك الأراضي العشبية.

بعد دخوله المجال الثاني ، استطاع رن تيان يو تسريع وتيرته واندفع نحو المجال السادس من الطابق الأول. ولكن حتى مع سرعة وقوة رن تيان يو فقد استغرق الأمر ستة أيام لاختراق عقبات المجالات ووصل أخيراً إلى نهاية المجال السادس للطابق الأول حيث توجد البوابة إلى الطابق الثاني.

بعد دخوله المجال الثاني ، استطاع رن تيان يو تسريع وتيرته واندفع نحو المجال السادس من الطابق الأول. ولكن حتى مع سرعة وقوة رن تيان يو فقد استغرق الأمر ستة أيام لاختراق عقبات المجالات ووصل أخيراً إلى نهاية المجال السادس للطابق الأول حيث توجد البوابة إلى الطابق الثاني.

 

لكن الشيء غير المتوقع هو أن رن تيان يو فشل في العثور على أي أدلة حتى بعد البحث عن يوم كامل ، ناهيك عن عشيرة الشيطان لم ير حتى شعر عشيرة الشيطان. وفي الوقت الحالي كان رن تيان يو يبحث عن سلسلة الجبال الثالثة في الطابق الثاني لكنه لم يجد أي أدلة.

يمكن للمرء أن يقول جيداً أن رن تيان يو قد عانى كثيراً في هذه المجالات الستة ، وبصراحة لم يكن المجال الثاني بهذا السوء ، ولكن من المجال الثالث بدأت مصيبة رن تيان يو حتى لدرجة أنه شك في ما إذا كان مصممى هذا المجال كانوا مجانين أو شيء من هذا القبيل.

 

 

بعد دخوله المجال الثاني ، استطاع رن تيان يو تسريع وتيرته واندفع نحو المجال السادس من الطابق الأول. ولكن حتى مع سرعة وقوة رن تيان يو فقد استغرق الأمر ستة أيام لاختراق عقبات المجالات ووصل أخيراً إلى نهاية المجال السادس للطابق الأول حيث توجد البوابة إلى الطابق الثاني.

لم يكن المجال الثالث في حد ذاته شيئاً خاصاً بل كان هناك كهف فضائي له قوة تنافر قوية أمام مدخل حاجز المجال الثالث ، ويجب على جميع الناس الذين أرادوا المضي قدماً إلى مدخل الحاجز للمجال الثالث المرور عبر هذا الكهف. وداخل الكهف كان هناك مساحة خالية من الجاذبية ، ولم يكن لهذا الفضاء أي قوة جاذبية لذلك بعد دخول هذا الكهف سيكون كل شيء في حالة انعدام الوزن وسيطوف في هذا الفضاء.

لقد مر رن تيان يو أخيراً بكل هذه العقبات ، ووصل إلى نهاية المجال الخامس ، وكان أمام بوابة النقل بالطابق الثاني.و الآن لم يتبق سوى ثلاثة أيام لحفل زفاف شيمين فينغ ، وبعبارة أخرى ، يجب أن تجد رن تيان يو وقتل عضو عشيرة الشيطان المختوم في الطابق الثاني خلال هذه الأيام الثلاثة المتبقية.

 

 

ولكن إذا كانت هذه هي الحالة الوحيدة فلا شيء ، ولكن النقطة الجوهرية كانت عند جدران الكهف داخل هذا الفضاء كان هناك عدد لا يحصى من الثقوب صغيرة الحجم. و هذه الثقوب تنبعث منها قوة تنافر قوية ، وجميع الأشخاص الذين دخلوا داخل هذا الفضاء تم إبعادهم بشكل عشوائي في أي اتجاه مما تسبب في ارتطامهم في كل مكان. و عندما نجح رن تيان يو في اجتياز هذا الكهف أخيراً كان جسده مليئاً بالفعل بكدمات زرقاء وخضراء اللون. شكك رن تيان يو في أن هؤلاء السحرة واسياد الوهم بجسدهم الصغير والضعيف يمكن أن يمروا عبر هذا الكهف أم لا.

 

 

 

أما بالنسبة للمجال الرابع فقد كان أكثر وضوحاً. حيث كان هذا المجال عبارة عن غابة مطيرة استوائية ضخمة. و في هذا المجال ، واجه رن تيان يو عدداً كبيراً من وحوش الدم من أنواع مختلفة ، وكانت أعلى بكثير من عدد وحوش الدم التي واجهها في المجال الأول. وهنا التقى رن تيان يو مرة أخرى بنفس مأساة المجال الأول حيث طارد عدد لا يحصى من الوحوش الدموية من بعده ، الأمر الذي كان مزعجاً للغاية لرن تيان يو ، علاوة على أن مساحة هذا المجال الرابع كانت كبيرة جداً. و بعد أن هرب أخيراً من مطاردة هذه الكمية الكبيرة من وحوش الدم كان بالفعل بالقرب من فراش الموت بسبب الإرهاق.

في ذلك الوقت ، ومض ضوء خافت فجأة في عينيه ، ثم سرعان ما أخرج سيفه من خصره بيده اليمنى. و بعد ذلك جنباً إلى جنب مع صوت ‘بوتشي’ ، ومض سيف رن تيان يو فجأة بضوء الدم ، ثم سقط الثعبان الصغير ذو اللون اللازوردي المقطوع إلى جزئين على الأراضي العشبية. ناضلت قطعتا جسد الثعبان الصغير لبعض الوقت ، ثم تبدد الجزء الأخير من طاقة الحياة وتوقف عن الحركة ومات تماماً.

 

بعد ستة أيام ، داخل المجال السادس من الطابق الأول من برج بابل ، ظهر فجأة باب سحري ضخم للتحويل ، ومن داخل هذا الباب السحري ، خرج شخص من هذا الباب. حيث كان هذا الشخص يرتدي رداءاً أسود مطبوعاً عليه غيوم حمراء ، وكانت كلتا مقلتي عينيه حمراء اللون ، وكان هذا الشخص رن تيان يو.

كان المجال الخامس مباشر أكثر حيث كان المجال الخامس بأكمله هو منطقة البركان في كل مكان كان ثوران الصهارة. وفي هذا المجال لم يجرؤ رن تيان يو على استخدام تشوجو غيغا (لفافة الوحش الخارق) للطيران لأنه إذا أصابت إحدى الصهارة المنفجرة وحش الحبر عن طريق الخطأ فإن رن تيان يو سيعاني بالتأكيد من مأساة. ولكن حتى من هذا القبيل ، عندما سار رن تيان يو بحذر شديد عبر منطقة البركان في المجال الخامس كان لا يزال قد تحمص تقريباً. حتى بعد اجتياز المجال الخامس لا يزال بإمكانه شم رائحة اللحم المشوي من جسده.

ظهر رن تيان يو في أرض عشبية بينما شعر بقليل من الدوخة. حيث كان محاطاً بالمراعي الخضراء في كل الاتجاهات ، وبعيداً يمكنه رؤيه سلسلة من سلاسل الجبال.

 

بهذه الطريقة فقط ، جعل رن تيان يو هذا المكان كنقطة انطلاق وسار ببطء نحو قمة هذا الجبل أثناء البحث بعناية أيضاً. بين الحين والآخر كان يضع علامة في المناطق المحيطة لأنه كان هناك عدد كبير جداً من سلاسل الجبال في هذا الطابق الثاني ، وكان رن تيان يو يخشى أنه قد يبحث في نفس المكان مرة أخرى ويضيع وقته لذلك وضع العلامة بين الفينة والأخرى.

والمجال الخامس كان منطقة صحراوية لا نهاية لها. تذوق رن تيان يو المعاناة المريرة في هذا المكان أيضاً فمن ناحية كان عليه توخي الحذر من الرمال المتحركة ، ومن ناحية أخرى كان عليه أيضاً توخي الحذر من تلك العواصف الرملية. و في الوقت الحالي لم يكن رن تيان يو قوياً بما يكفي لتجاهل قوى الطبيعة.

والمجال الخامس كان منطقة صحراوية لا نهاية لها. تذوق رن تيان يو المعاناة المريرة في هذا المكان أيضاً فمن ناحية كان عليه توخي الحذر من الرمال المتحركة ، ومن ناحية أخرى كان عليه أيضاً توخي الحذر من تلك العواصف الرملية. و في الوقت الحالي لم يكن رن تيان يو قوياً بما يكفي لتجاهل قوى الطبيعة.

 

 

لقد مر رن تيان يو أخيراً بكل هذه العقبات ، ووصل إلى نهاية المجال الخامس ، وكان أمام بوابة النقل بالطابق الثاني.و الآن لم يتبق سوى ثلاثة أيام لحفل زفاف شيمين فينغ ، وبعبارة أخرى ، يجب أن تجد رن تيان يو وقتل عضو عشيرة الشيطان المختوم في الطابق الثاني خلال هذه الأيام الثلاثة المتبقية.

 

 

 

تقدم رن تيان يو للأمام ودخل بوابة النقل أمامه ، ومع الضوء الأبيض الناعم ، اختفى من هذا الطابق الأول من برج بابل ودخل الطابق الثاني من برج بابل حيث حذر عميد أكاديمية الضوء المطلق لعدم الدخول بشكل متكرر.

 

 

 

ظهر رن تيان يو في أرض عشبية بينما شعر بقليل من الدوخة. حيث كان محاطاً بالمراعي الخضراء في كل الاتجاهات ، وبعيداً يمكنه رؤيه سلسلة من سلاسل الجبال.

 

 

لكن الشيء غير المتوقع هو أن رن تيان يو فشل في العثور على أي أدلة حتى بعد البحث عن يوم كامل ، ناهيك عن عشيرة الشيطان لم ير حتى شعر عشيرة الشيطان. وفي الوقت الحالي كان رن تيان يو يبحث عن سلسلة الجبال الثالثة في الطابق الثاني لكنه لم يجد أي أدلة.

أهذا هو الطابق الثاني من برج بابل؟” قام رن تيان يو بفحص البيئة المحيطة به وفكر. و من الواضح أن رن تيان يو شعر أن قوة العنصر في هذا الطابق كانت أكثر كثافة بعدة مرات مقارنة بالطابق الأول “يجب أن تكون تلك العشائر الشيطانية مختومة في سلاسل الجبال تلك.”

“هذا لن ينجح ، إذا واصلت البحث مثل هذا فعندئذ حتى بعد يومين قد لا أجدهم بالضرورة. حيث يجب أن أغير توجهي “.  على قمة الجبل بحث رن تيان يو للتو في الكهف المشبوه لكنه لم يجد شيئاً لذلك شعر بخيبة أمل وتمتم في نفسه.

 

 

في ذلك الوقت ، ومض ضوء خافت فجأة في عينيه ، ثم سرعان ما أخرج سيفه من خصره بيده اليمنى. و بعد ذلك جنباً إلى جنب مع صوت ‘بوتشي’ ، ومض سيف رن تيان يو فجأة بضوء الدم ، ثم سقط الثعبان الصغير ذو اللون اللازوردي المقطوع إلى جزئين على الأراضي العشبية. ناضلت قطعتا جسد الثعبان الصغير لبعض الوقت ، ثم تبدد الجزء الأخير من طاقة الحياة وتوقف عن الحركة ومات تماماً.

كان المجال الخامس مباشر أكثر حيث كان المجال الخامس بأكمله هو منطقة البركان في كل مكان كان ثوران الصهارة. وفي هذا المجال لم يجرؤ رن تيان يو على استخدام تشوجو غيغا (لفافة الوحش الخارق) للطيران لأنه إذا أصابت إحدى الصهارة المنفجرة وحش الحبر عن طريق الخطأ فإن رن تيان يو سيعاني بالتأكيد من مأساة. ولكن حتى من هذا القبيل ، عندما سار رن تيان يو بحذر شديد عبر منطقة البركان في المجال الخامس كان لا يزال قد تحمص تقريباً. حتى بعد اجتياز المجال الخامس لا يزال بإمكانه شم رائحة اللحم المشوي من جسده.

 

“يبدو أن هذه الأرض العشبية أكثر خطورة بكثير.” نظر رن تيان يو إلى وحش دم من قبيله الأفعى الميتة ، إذا لم تره الشارينغان فمن المحتمل أن ينجح هجومه المفاجئ.

يبدو أن هذه الأرض العشبية أكثر خطورة بكثير.” نظر رن تيان يو إلى وحش دم من قبيله الأفعى الميتة ، إذا لم تره الشارينغان فمن المحتمل أن ينجح هجومه المفاجئ.

أما بالنسبة للمجال الرابع فقد كان أكثر وضوحاً. حيث كان هذا المجال عبارة عن غابة مطيرة استوائية ضخمة. و في هذا المجال ، واجه رن تيان يو عدداً كبيراً من وحوش الدم من أنواع مختلفة ، وكانت أعلى بكثير من عدد وحوش الدم التي واجهها في المجال الأول. وهنا التقى رن تيان يو مرة أخرى بنفس مأساة المجال الأول حيث طارد عدد لا يحصى من الوحوش الدموية من بعده ، الأمر الذي كان مزعجاً للغاية لرن تيان يو ، علاوة على أن مساحة هذا المجال الرابع كانت كبيرة جداً. و بعد أن هرب أخيراً من مطاردة هذه الكمية الكبيرة من وحوش الدم كان بالفعل بالقرب من فراش الموت بسبب الإرهاق.

 

أما بالنسبة للمجال الرابع فقد كان أكثر وضوحاً. حيث كان هذا المجال عبارة عن غابة مطيرة استوائية ضخمة. و في هذا المجال ، واجه رن تيان يو عدداً كبيراً من وحوش الدم من أنواع مختلفة ، وكانت أعلى بكثير من عدد وحوش الدم التي واجهها في المجال الأول. وهنا التقى رن تيان يو مرة أخرى بنفس مأساة المجال الأول حيث طارد عدد لا يحصى من الوحوش الدموية من بعده ، الأمر الذي كان مزعجاً للغاية لرن تيان يو ، علاوة على أن مساحة هذا المجال الرابع كانت كبيرة جداً. و بعد أن هرب أخيراً من مطاردة هذه الكمية الكبيرة من وحوش الدم كان بالفعل بالقرب من فراش الموت بسبب الإرهاق.

أولا يجب أن أذهب إلى سلاسل الجبال وأنظر ، يجب ألا أضيع أي وقت هنا.” بالنظر إلى سلاسل الجبال البعيدة ، ظهر فجأة تموج فضائي حلزوني الشكل من عينه اليمنى. و بعد ذلك اختفى جسد رن تيان يو ببطء من تلك الأراضي العشبية.

 

 

ولكن إذا كانت هذه هي الحالة الوحيدة فلا شيء ، ولكن النقطة الجوهرية كانت عند جدران الكهف داخل هذا الفضاء كان هناك عدد لا يحصى من الثقوب صغيرة الحجم. و هذه الثقوب تنبعث منها قوة تنافر قوية ، وجميع الأشخاص الذين دخلوا داخل هذا الفضاء تم إبعادهم بشكل عشوائي في أي اتجاه مما تسبب في ارتطامهم في كل مكان. و عندما نجح رن تيان يو في اجتياز هذا الكهف أخيراً كان جسده مليئاً بالفعل بكدمات زرقاء وخضراء اللون. شكك رن تيان يو في أن هؤلاء السحرة واسياد الوهم بجسدهم الصغير والضعيف يمكن أن يمروا عبر هذا الكهف أم لا.

في إحدى سلاسل الجبال في الطابق الثاني ، ظهر فجأة تموج فضاء حلزوني الشكل ، ثم ظهرت شخصية رن تيان يو في ذلك المكان من داخل هذا التموج الفضائي. و بعد ذلك أجرى مسحاً ضوئياً دقيقاً في كل مكان حوله ، ثم بعد أن اكتشف شجرة ضخمة بجانبه ، أضاءت عيون رن تيان يو بعد ذلك أخرج كوناي من خاتم الفراغ خاصته ومشى نحو تلك الشجرة الضخمة ، ثم رسم علامة السهم على الشجرة “سأضع علامة على هذا المكان أولاً ، وابدأ البحث ببطء من المكان“.

 

 

والمجال الخامس كان منطقة صحراوية لا نهاية لها. تذوق رن تيان يو المعاناة المريرة في هذا المكان أيضاً فمن ناحية كان عليه توخي الحذر من الرمال المتحركة ، ومن ناحية أخرى كان عليه أيضاً توخي الحذر من تلك العواصف الرملية. و في الوقت الحالي لم يكن رن تيان يو قوياً بما يكفي لتجاهل قوى الطبيعة.

بهذه الطريقة فقط ، جعل رن تيان يو هذا المكان كنقطة انطلاق وسار ببطء نحو قمة هذا الجبل أثناء البحث بعناية أيضاً. بين الحين والآخر كان يضع علامة في المناطق المحيطة لأنه كان هناك عدد كبير جداً من سلاسل الجبال في هذا الطابق الثاني ، وكان رن تيان يو يخشى أنه قد يبحث في نفس المكان مرة أخرى ويضيع وقته لذلك وضع العلامة بين الفينة والأخرى.

 

 

بعد ستة أيام ، داخل المجال السادس من الطابق الأول من برج بابل ، ظهر فجأة باب سحري ضخم للتحويل ، ومن داخل هذا الباب السحري ، خرج شخص من هذا الباب. حيث كان هذا الشخص يرتدي رداءاً أسود مطبوعاً عليه غيوم حمراء ، وكانت كلتا مقلتي عينيه حمراء اللون ، وكان هذا الشخص رن تيان يو.

لكن الشيء غير المتوقع هو أن رن تيان يو فشل في العثور على أي أدلة حتى بعد البحث عن يوم كامل ، ناهيك عن عشيرة الشيطان لم ير حتى شعر عشيرة الشيطان. وفي الوقت الحالي كان رن تيان يو يبحث عن سلسلة الجبال الثالثة في الطابق الثاني لكنه لم يجد أي أدلة.

لقد مر رن تيان يو أخيراً بكل هذه العقبات ، ووصل إلى نهاية المجال الخامس ، وكان أمام بوابة النقل بالطابق الثاني.و الآن لم يتبق سوى ثلاثة أيام لحفل زفاف شيمين فينغ ، وبعبارة أخرى ، يجب أن تجد رن تيان يو وقتل عضو عشيرة الشيطان المختوم في الطابق الثاني خلال هذه الأيام الثلاثة المتبقية.

 

بعد دخوله المجال الثاني ، استطاع رن تيان يو تسريع وتيرته واندفع نحو المجال السادس من الطابق الأول. ولكن حتى مع سرعة وقوة رن تيان يو فقد استغرق الأمر ستة أيام لاختراق عقبات المجالات ووصل أخيراً إلى نهاية المجال السادس للطابق الأول حيث توجد البوابة إلى الطابق الثاني.

هذا لن ينجح ، إذا واصلت البحث مثل هذا فعندئذ حتى بعد يومين قد لا أجدهم بالضرورة. حيث يجب أن أغير توجهي “.  على قمة الجبل بحث رن تيان يو للتو في الكهف المشبوه لكنه لم يجد شيئاً لذلك شعر بخيبة أمل وتمتم في نفسه.

لقد مر رن تيان يو أخيراً بكل هذه العقبات ، ووصل إلى نهاية المجال الخامس ، وكان أمام بوابة النقل بالطابق الثاني.و الآن لم يتبق سوى ثلاثة أيام لحفل زفاف شيمين فينغ ، وبعبارة أخرى ، يجب أن تجد رن تيان يو وقتل عضو عشيرة الشيطان المختوم في الطابق الثاني خلال هذه الأيام الثلاثة المتبقية.

 

 

أوه ، هذا صحيح ، لماذا أنا غبي جداً بهذا الشكل ، لقد نسيت تماماً تقنية استنساخ الظل.” فجأة ضرب رن تيان يو رأسه ، ثم قفز وقال بحماس. إذا استخدم جوتسو استنساخ الظل فبإمكانه باستخدام كمية كبيرة من استنساخ الظل أن يتمكن من العثور على عشيرة الشيطان المختومة في الفترة المتبقية من الوقت ، وبعد ذلك يكون قتله بسرعة كافية.

تقدم رن تيان يو للأمام ودخل بوابة النقل أمامه ، ومع الضوء الأبيض الناعم ، اختفى من هذا الطابق الأول من برج بابل ودخل الطابق الثاني من برج بابل حيث حذر عميد أكاديمية الضوء المطلق لعدم الدخول بشكل متكرر.

 

 

ولكن بينما كان على وشك استخدام تقنية استنساخ الظل فجأة جاء صوت انفجار قوي من جبل بعيد ، وكان بإمكانه رؤيه حريق هائل في ذلك المكان.

أما بالنسبة للمجال الرابع فقد كان أكثر وضوحاً. حيث كان هذا المجال عبارة عن غابة مطيرة استوائية ضخمة. و في هذا المجال ، واجه رن تيان يو عدداً كبيراً من وحوش الدم من أنواع مختلفة ، وكانت أعلى بكثير من عدد وحوش الدم التي واجهها في المجال الأول. وهنا التقى رن تيان يو مرة أخرى بنفس مأساة المجال الأول حيث طارد عدد لا يحصى من الوحوش الدموية من بعده ، الأمر الذي كان مزعجاً للغاية لرن تيان يو ، علاوة على أن مساحة هذا المجال الرابع كانت كبيرة جداً. و بعد أن هرب أخيراً من مطاردة هذه الكمية الكبيرة من وحوش الدم كان بالفعل بالقرب من فراش الموت بسبب الإرهاق.

 

ولكن بينما كان على وشك استخدام تقنية استنساخ الظل فجأة جاء صوت انفجار قوي من جبل بعيد ، وكان بإمكانه رؤيه حريق هائل في ذلك المكان.

ماذا يحدث هنا؟” بالنظر إلى الجبل البعيد كان رن تيان يو مرتبكاً “هل يمكن أن يكون ………؟” فكر رن تيان يو على الفور في عشيرة الشيطان المختومة ، وأصبح متحمساً على الفور. وقرر أن يذهب ويفحص ما إذا كانت فرد عشيرة شيطانية مختوم أم لا. و بعد اتخاذ قرار بشأن هذا ، إلى جانب تموج الفضاء الحلزوني الشكل ، اختفى رن تيان يو من قمة ذلك الجبل .

كان المجال الخامس مباشر أكثر حيث كان المجال الخامس بأكمله هو منطقة البركان في كل مكان كان ثوران الصهارة. وفي هذا المجال لم يجرؤ رن تيان يو على استخدام تشوجو غيغا (لفافة الوحش الخارق) للطيران لأنه إذا أصابت إحدى الصهارة المنفجرة وحش الحبر عن طريق الخطأ فإن رن تيان يو سيعاني بالتأكيد من مأساة. ولكن حتى من هذا القبيل ، عندما سار رن تيان يو بحذر شديد عبر منطقة البركان في المجال الخامس كان لا يزال قد تحمص تقريباً. حتى بعد اجتياز المجال الخامس لا يزال بإمكانه شم رائحة اللحم المشوي من جسده.

بهذه الطريقة فقط ، جعل رن تيان يو هذا المكان كنقطة انطلاق وسار ببطء نحو قمة هذا الجبل أثناء البحث بعناية أيضاً. بين الحين والآخر كان يضع علامة في المناطق المحيطة لأنه كان هناك عدد كبير جداً من سلاسل الجبال في هذا الطابق الثاني ، وكان رن تيان يو يخشى أنه قد يبحث في نفس المكان مرة أخرى ويضيع وقته لذلك وضع العلامة بين الفينة والأخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط