نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

In Different World with Naruto System 156

لقاء العدو وجهاً لوجه

لقاء العدو وجهاً لوجه

داخل عشيرة شيمين في مدينة تيانلونغ ، صفع رجل عجوز ذو لحية بيضاء ورأس مملوء بالشعر الأبيض الطاولة ، ووقف ، ثم زأر بصوت عالٍ تجاه الرجل في منتصف العمر الذي كان راكعاً في منتصف القاعة “ماذا قلت؟ قلها ثانية!”

 

 

 

لوردي ، شيمين تيانلونغ الذي طُرِد من عشيرة شيمين منذ 3 سنوات ، يقود منظمة غامضة تسمى أكاتسوكي لمهاجمة فيلا جبل التنين المرتفعة التي تقع خارج المدينة. وبعد خروجي من الفيلا ، رأيت أنهم استخدموا حاجزاً كبيراً لإحاطة الفيلا بالكامل. لوردي ، لقد عدت لإبلاغ هذا الخبر. و آمل أن يرتب لوردي الخبراء للذهاب لتعزيزهم في أقرب وقت ممكن “. كان هذا الرجل في منتصف العمر هو الشخص الذي عاد من الفيلا لإخطار عشيرة شيمين بأمر شيمين باتيان. وبعد حصوله على هذا الأمر ، هرع بقلق إلى المدينة.و الآن كان الشخص الذي أمامه هو البطريك السابق لعشيرة شيمين ، أي والد شيمين باتيان ، شيمين كوانغ.

 

 

ومن بين الأشخاص الأربعة في منتصف العمر إلى جانبه كان اثنان منهم في مرحلة مبكرة من رتبة الاله ، وكان أحدهما في المرحلة المتوسطة من رتبة الاله ، والآخر في مرحلة متقدمة من رتبة الاله ، وكان كل منهم خبيراً قوياً في رتبة الاله. كانت هالة هؤلاء الخبراء الخمسة محصورة على رن تيان يو. و بعد سماع أمر شيمين باتيان ، اندفعوا جميعاً نحو رن تيان يو للهجوم.

حصلت عليها ، يمكنك المغادرة الآن.” لوح شيمين كوانغ بيده وأشار إلى أن الرجل في منتصف العمر ليغادر. و بعد الحصول على الأمر من شيمين كوانغ ، انحنى هذا الشخص في منتصف العمر ببطء وغادر. و بعد أن غادر هذا الرجل في منتصف العمر بدأ شيمين كوانغ يفكر للحظة ، وسار نحو مؤخرة القاعة. و بعد أن وصل إلى الجدار الخلفي للقاعة ، مد يده ، وأمسك بمنارة المصباح السحري الصغير ، ولفها. ثم انطلق صوت “كا كا” للعتاد المتحرك في هذه القاعة ، وتصدعت أرضية القاعة لتكشف عن مدخل نفق ، وكان هناك درج ضخم يقود لتحت الأرض في هذا النفق. سار شيمين كوانغ على هذا الدرج ، وبعد أن دخل جسده بالكامل هذا النفق ، امتزج لوح الحجر ببطء بانسجام مع الصدع على الأرض وأغلق مدخل النفق هذا.

 

 

يكرههم لأنه تعرض للتنمر والإهانة في طفولته ، وكرههم لأنهم تسببوا في موت والدته جوعاً ، وكرههم لأنهم لم يروه قط كإنسان ، وكرههم … حيث كانت الكراهية قد تسربت بالفعل إلى نخاع عظامه ، والآن برؤية هدف كراهيته أمام عينيه ، تغيرت عيون رن تيان يو دون وعي إلى مانغيكيو شارينغان ، وكانت هذه المقل الملونه كالدم الممتلئين بالنية الشريرة يحدقون بهم بشدة . وعندما رأى وجوه هؤلاء الناس ، ازدادت نيته في القتل تدريجياً ، ولكن عندما رأى شخصاً واحداً من بين حشد عشيرة شيمين لم تتوقف نظرته مؤقتاً فحسب بل ظهرت في عينيه عاطفة معقدة.

………………….

“لوردي ، شيمين تيانلونغ الذي طُرِد من عشيرة شيمين منذ 3 سنوات ، يقود منظمة غامضة تسمى أكاتسوكي لمهاجمة فيلا جبل التنين المرتفعة التي تقع خارج المدينة. وبعد خروجي من الفيلا ، رأيت أنهم استخدموا حاجزاً كبيراً لإحاطة الفيلا بالكامل. لوردي ، لقد عدت لإبلاغ هذا الخبر. و آمل أن يرتب لوردي الخبراء للذهاب لتعزيزهم في أقرب وقت ممكن “. كان هذا الرجل في منتصف العمر هو الشخص الذي عاد من الفيلا لإخطار عشيرة شيمين بأمر شيمين باتيان. وبعد حصوله على هذا الأمر ، هرع بقلق إلى المدينة.و الآن كان الشخص الذي أمامه هو البطريك السابق لعشيرة شيمين ، أي والد شيمين باتيان ، شيمين كوانغ.

 

“اقتلوه.” زأر شيمين باتيان بصوت عالٍ ، ثم ظهر تشي معركة القديس التنين القوي الذهبي وأحاط بجسده. و بعد ذلك ومض السيف الضخم في يده اليمنى بإشعاعات شرسة. بصفته بطريكاً لعشيرة شيمين ، وصل تشي المعركة خاصته بالفعل إلى رتبة الاله المتوسطة.

خارج فيلا جبل التنين المرتفعة كانت الأضواء تومض في السماء بلا توقف ، وظهر هناك العديد من الخبراء الذين كانوا يبعثون هالة قوية. حيث تم حبسهم جميعاً بواسطة هذا الحاجز الضخم الذي كان يحيط بالكامل بفيلا جبل التنين المرتفعة بالكامل.

 

 

 

داخل الفيلا كان رن تيان يو ومجموعته ينظرون إلى مجموعات أفراد عشيرة شيمين الذين كانوا يقفون في القاعة. بجانبهم كان هناك أكثر من 10 خبراء آخرين بقوا للمساعدة. وعلى طول الطريق من خلفهم تم وضع العديد من الجثث على الأرض ، وكان الدم لا يزال يتدفق من هذه الجثث ، ويطلى الأرض باللون الأحمر تماماً. حيث كانت تلك الجثث هي جثث حراس عشيرة شيمين الذين حاولوا عرقلة انتقام  رن تيان يو تحت قيادة عشيرة شيمين.

 

 

كان هذا الشخص هو الوحيد في عشيرة شيمين الكاملة الذي أبدى اهتماماً بـ شيمين تيانلونغ شيمين يوي اير. و يمكن القول أنه إذا لم تقم شيمين يوي اير بحماية شيمين تيانلونغ فمن المستحيل تقريباً أن يتمكن شيمين تيانلونغ من البقاء على قيد الحياة. و على الرغم من أن وانغ لين يوشين قد ساعدته كثيراً إلا أنه عندما يقال كل شيء ويفعله تماماً مثلما لم تستطع المياه البعيدة أن تروي عطشه كانت من عشيرة وانغ لذلك كان من المستحيل أن تزوره كثيراً.

كان رن تيان يو يحدق في شيمين باتيان بالإضافة إلى معشر عشيرة شيمين أمامه بعيونه التي كانت تومض بنوايا شرسة وخبيثة ، وأظهر ابتسامة قاسية. و بعد أن اندمجت روحه مع روح شيمين تيانلونغ كانت رن تيان يو نفسه يمتلك كراهية شيمين تيانلونغ تجاه عشيرة شيمين.

كان هذا الشخص هو الوحيد في عشيرة شيمين الكاملة الذي أبدى اهتماماً بـ شيمين تيانلونغ شيمين يوي اير. و يمكن القول أنه إذا لم تقم شيمين يوي اير بحماية شيمين تيانلونغ فمن المستحيل تقريباً أن يتمكن شيمين تيانلونغ من البقاء على قيد الحياة. و على الرغم من أن وانغ لين يوشين قد ساعدته كثيراً إلا أنه عندما يقال كل شيء ويفعله تماماً مثلما لم تستطع المياه البعيدة أن تروي عطشه كانت من عشيرة وانغ لذلك كان من المستحيل أن تزوره كثيراً.

 

كان رن تيان يو يحدق في شيمين باتيان بالإضافة إلى معشر عشيرة شيمين أمامه بعيونه التي كانت تومض بنوايا شرسة وخبيثة ، وأظهر ابتسامة قاسية. و بعد أن اندمجت روحه مع روح شيمين تيانلونغ كانت رن تيان يو نفسه يمتلك كراهية شيمين تيانلونغ تجاه عشيرة شيمين.

يكرههم لأنه تعرض للتنمر والإهانة في طفولته ، وكرههم لأنهم تسببوا في موت والدته جوعاً ، وكرههم لأنهم لم يروه قط كإنسان ، وكرههم … حيث كانت الكراهية قد تسربت بالفعل إلى نخاع عظامه ، والآن برؤية هدف كراهيته أمام عينيه ، تغيرت عيون رن تيان يو دون وعي إلى مانغيكيو شارينغان ، وكانت هذه المقل الملونه كالدم الممتلئين بالنية الشريرة يحدقون بهم بشدة . وعندما رأى وجوه هؤلاء الناس ، ازدادت نيته في القتل تدريجياً ، ولكن عندما رأى شخصاً واحداً من بين حشد عشيرة شيمين لم تتوقف نظرته مؤقتاً فحسب بل ظهرت في عينيه عاطفة معقدة.

“لوردي ، شيمين تيانلونغ الذي طُرِد من عشيرة شيمين منذ 3 سنوات ، يقود منظمة غامضة تسمى أكاتسوكي لمهاجمة فيلا جبل التنين المرتفعة التي تقع خارج المدينة. وبعد خروجي من الفيلا ، رأيت أنهم استخدموا حاجزاً كبيراً لإحاطة الفيلا بالكامل. لوردي ، لقد عدت لإبلاغ هذا الخبر. و آمل أن يرتب لوردي الخبراء للذهاب لتعزيزهم في أقرب وقت ممكن “. كان هذا الرجل في منتصف العمر هو الشخص الذي عاد من الفيلا لإخطار عشيرة شيمين بأمر شيمين باتيان. وبعد حصوله على هذا الأمر ، هرع بقلق إلى المدينة.و الآن كان الشخص الذي أمامه هو البطريك السابق لعشيرة شيمين ، أي والد شيمين باتيان ، شيمين كوانغ.

 

 

كان هذا الشخص هو الوحيد في عشيرة شيمين الكاملة الذي أبدى اهتماماً بـ شيمين تيانلونغ شيمين يوي اير. و يمكن القول أنه إذا لم تقم شيمين يوي اير بحماية شيمين تيانلونغ فمن المستحيل تقريباً أن يتمكن شيمين تيانلونغ من البقاء على قيد الحياة. و على الرغم من أن وانغ لين يوشين قد ساعدته كثيراً إلا أنه عندما يقال كل شيء ويفعله تماماً مثلما لم تستطع المياه البعيدة أن تروي عطشه كانت من عشيرة وانغ لذلك كان من المستحيل أن تزوره كثيراً.

“لوردي ، شيمين تيانلونغ الذي طُرِد من عشيرة شيمين منذ 3 سنوات ، يقود منظمة غامضة تسمى أكاتسوكي لمهاجمة فيلا جبل التنين المرتفعة التي تقع خارج المدينة. وبعد خروجي من الفيلا ، رأيت أنهم استخدموا حاجزاً كبيراً لإحاطة الفيلا بالكامل. لوردي ، لقد عدت لإبلاغ هذا الخبر. و آمل أن يرتب لوردي الخبراء للذهاب لتعزيزهم في أقرب وقت ممكن “. كان هذا الرجل في منتصف العمر هو الشخص الذي عاد من الفيلا لإخطار عشيرة شيمين بأمر شيمين باتيان. وبعد حصوله على هذا الأمر ، هرع بقلق إلى المدينة.و الآن كان الشخص الذي أمامه هو البطريك السابق لعشيرة شيمين ، أي والد شيمين باتيان ، شيمين كوانغ.

 

يكرههم لأنه تعرض للتنمر والإهانة في طفولته ، وكرههم لأنهم تسببوا في موت والدته جوعاً ، وكرههم لأنهم لم يروه قط كإنسان ، وكرههم … حيث كانت الكراهية قد تسربت بالفعل إلى نخاع عظامه ، والآن برؤية هدف كراهيته أمام عينيه ، تغيرت عيون رن تيان يو دون وعي إلى مانغيكيو شارينغان ، وكانت هذه المقل الملونه كالدم الممتلئين بالنية الشريرة يحدقون بهم بشدة . وعندما رأى وجوه هؤلاء الناس ، ازدادت نيته في القتل تدريجياً ، ولكن عندما رأى شخصاً واحداً من بين حشد عشيرة شيمين لم تتوقف نظرته مؤقتاً فحسب بل ظهرت في عينيه عاطفة معقدة.

نتيجة لذلك بعد رؤيه شيمين يوي اير كانت حالة عقل رن تيان يو معقدة للغاية. لأنه بغض النظر عن نوع القطع الذي قامت به لـ شيمين يوي اير منذ أن غزا ودمر حفل الزفاف هذا كان بالفعل العدو اللدود لعشيرة شيمين. وهي بصفتها صغيرة أساسية لعشيرة شيمين ، يجب عليها أيضاً حمل ذراعيها ضد رن تيان يو. و لكن في ذلك الوقت كان رن تيان يو سيحاول بالتأكيد عدم إيذائها قدر الإمكان لأنه بغض النظر عن أي شيء فقد قرر بالفعل داخل عقله ألا يؤذي هذه الفتاة اللطيفة.

 

 

………………….

أيها الوغد ، أعد لين يوشين أنت بذرة محظية لعينة.” حدق شيمين فينغ بشكل بشع في رن تيان يو وصاح.

 

 

 

هو ، أخي الأكبر ، ألست ساذجاً بعض الشيء؟” بالنظر إلى شيمين فينغ الذي أصيب بالجنون ، سخر رن تيان يو بازدراء. ثم قال لـ النمر الأبيض والآخرين “لا تقوموا بأي خطوة ، سأقتلهم جميعاً شخصياً.”

“لوردي ، شيمين تيانلونغ الذي طُرِد من عشيرة شيمين منذ 3 سنوات ، يقود منظمة غامضة تسمى أكاتسوكي لمهاجمة فيلا جبل التنين المرتفعة التي تقع خارج المدينة. وبعد خروجي من الفيلا ، رأيت أنهم استخدموا حاجزاً كبيراً لإحاطة الفيلا بالكامل. لوردي ، لقد عدت لإبلاغ هذا الخبر. و آمل أن يرتب لوردي الخبراء للذهاب لتعزيزهم في أقرب وقت ممكن “. كان هذا الرجل في منتصف العمر هو الشخص الذي عاد من الفيلا لإخطار عشيرة شيمين بأمر شيمين باتيان. وبعد حصوله على هذا الأمر ، هرع بقلق إلى المدينة.و الآن كان الشخص الذي أمامه هو البطريك السابق لعشيرة شيمين ، أي والد شيمين باتيان ، شيمين كوانغ.

 

 

لكن زيرو ، هؤلاء الناس خبراء أقوياء. ومن بينهم ، هناك 5 خبراء رتبة الاله فهل يمكنك التعامل معهم جميعاً بنفسك؟ ” بسماع رن تيان يو ، زأر النمر الأبيض بقلق. و في هذه القاعة بما في ذلك شيمين باتيان كان هناك 5 خبراء رتبة الاله ، وكان كل منهم يمتلك سلالة دم القديس التنين لذلك كانت قوتهم مرعبة للغاية.

داخل عشيرة شيمين في مدينة تيانلونغ ، صفع رجل عجوز ذو لحية بيضاء ورأس مملوء بالشعر الأبيض الطاولة ، ووقف ، ثم زأر بصوت عالٍ تجاه الرجل في منتصف العمر الذي كان راكعاً في منتصف القاعة “ماذا قلت؟ قلها ثانية!”

 

 

نعم زيرو ، يجب أن نقاتل معاً.” كما ناشدت الطائر القرمزي أيضاً رن تيان يو.

يكرههم لأنه تعرض للتنمر والإهانة في طفولته ، وكرههم لأنهم تسببوا في موت والدته جوعاً ، وكرههم لأنهم لم يروه قط كإنسان ، وكرههم … حيث كانت الكراهية قد تسربت بالفعل إلى نخاع عظامه ، والآن برؤية هدف كراهيته أمام عينيه ، تغيرت عيون رن تيان يو دون وعي إلى مانغيكيو شارينغان ، وكانت هذه المقل الملونه كالدم الممتلئين بالنية الشريرة يحدقون بهم بشدة . وعندما رأى وجوه هؤلاء الناس ، ازدادت نيته في القتل تدريجياً ، ولكن عندما رأى شخصاً واحداً من بين حشد عشيرة شيمين لم تتوقف نظرته مؤقتاً فحسب بل ظهرت في عينيه عاطفة معقدة.

 

“اقتلوه.” زأر شيمين باتيان بصوت عالٍ ، ثم ظهر تشي معركة القديس التنين القوي الذهبي وأحاط بجسده. و بعد ذلك ومض السيف الضخم في يده اليمنى بإشعاعات شرسة. بصفته بطريكاً لعشيرة شيمين ، وصل تشي المعركة خاصته بالفعل إلى رتبة الاله المتوسطة.

لا حاجة ، أنا وحدي أكثر من كافٍ. أنتم جميعاً ستدافعون عن محيط هذا الفناء ، وفي حال تجرأ أي شخص على الفرار ، اقتلوه على الفور “.  بعد الانتهاء من حديثه ، تقدم رن تيان يو مباشرة إلى الأمام دون إعطاء النمر الأبيض والآخرين فرصة للدحض. مشى خطوة بخطوة نحو شعوب عشيرة شيمين الذين كانوا يقفون في القاعة.

قال شيمين باتيان ، عند رؤيته لـ رن تيان يو الذي كان يسير باتجاههم على عجل ، لحشد من معشر عشيرة شيمين “لا تتدخلوا في هذه المعركة ، سنقوم بتسويتها.”

 

داخل الفيلا كان رن تيان يو ومجموعته ينظرون إلى مجموعات أفراد عشيرة شيمين الذين كانوا يقفون في القاعة. بجانبهم كان هناك أكثر من 10 خبراء آخرين بقوا للمساعدة. وعلى طول الطريق من خلفهم تم وضع العديد من الجثث على الأرض ، وكان الدم لا يزال يتدفق من هذه الجثث ، ويطلى الأرض باللون الأحمر تماماً. حيث كانت تلك الجثث هي جثث حراس عشيرة شيمين الذين حاولوا عرقلة انتقام  رن تيان يو تحت قيادة عشيرة شيمين.

دعونا ننتشر و كل شخص يدافع عن جدار.” نظراً لأن رن تيان يو قد بدأ بالفعل في التحرك ، قام النمر الأبيض بالرضوخ وقال لـ الفراغ و الطائر القرمزي. ثم سقط مباشرة وجلس القرفصاء بجانب الجدار الغربي بينما كان يحمل سيفه ، وراقب باهتمام المعركة التي كانت على وشك أن تتكشف. و هبط الفراغ و الطائر القرمزي أيضاً ووصلوا بجوار الجدران المعنية ، ونظروا باهتمام نحو رن تيان يو.

نتيجة لذلك بعد رؤيه شيمين يوي اير كانت حالة عقل رن تيان يو معقدة للغاية. لأنه بغض النظر عن نوع القطع الذي قامت به لـ شيمين يوي اير منذ أن غزا ودمر حفل الزفاف هذا كان بالفعل العدو اللدود لعشيرة شيمين. وهي بصفتها صغيرة أساسية لعشيرة شيمين ، يجب عليها أيضاً حمل ذراعيها ضد رن تيان يو. و لكن في ذلك الوقت كان رن تيان يو سيحاول بالتأكيد عدم إيذائها قدر الإمكان لأنه بغض النظر عن أي شيء فقد قرر بالفعل داخل عقله ألا يؤذي هذه الفتاة اللطيفة.

 

“اقتلوه.” زأر شيمين باتيان بصوت عالٍ ، ثم ظهر تشي معركة القديس التنين القوي الذهبي وأحاط بجسده. و بعد ذلك ومض السيف الضخم في يده اليمنى بإشعاعات شرسة. بصفته بطريكاً لعشيرة شيمين ، وصل تشي المعركة خاصته بالفعل إلى رتبة الاله المتوسطة.

قال شيمين باتيان ، عند رؤيته لـ رن تيان يو الذي كان يسير باتجاههم على عجل ، لحشد من معشر عشيرة شيمين “لا تتدخلوا في هذه المعركة ، سنقوم بتسويتها.”

“حصلت عليها ، يمكنك المغادرة الآن.” لوح شيمين كوانغ بيده وأشار إلى أن الرجل في منتصف العمر ليغادر. و بعد الحصول على الأمر من شيمين كوانغ ، انحنى هذا الشخص في منتصف العمر ببطء وغادر. و بعد أن غادر هذا الرجل في منتصف العمر بدأ شيمين كوانغ يفكر للحظة ، وسار نحو مؤخرة القاعة. و بعد أن وصل إلى الجدار الخلفي للقاعة ، مد يده ، وأمسك بمنارة المصباح السحري الصغير ، ولفها. ثم انطلق صوت “كا كا” للعتاد المتحرك في هذه القاعة ، وتصدعت أرضية القاعة لتكشف عن مدخل نفق ، وكان هناك درج ضخم يقود لتحت الأرض في هذا النفق. سار شيمين كوانغ على هذا الدرج ، وبعد أن دخل جسده بالكامل هذا النفق ، امتزج لوح الحجر ببطء بانسجام مع الصدع على الأرض وأغلق مدخل النفق هذا.

 

“دعونا ننتشر و كل شخص يدافع عن جدار.” نظراً لأن رن تيان يو قد بدأ بالفعل في التحرك ، قام النمر الأبيض بالرضوخ وقال لـ الفراغ و الطائر القرمزي. ثم سقط مباشرة وجلس القرفصاء بجانب الجدار الغربي بينما كان يحمل سيفه ، وراقب باهتمام المعركة التي كانت على وشك أن تتكشف. و هبط الفراغ و الطائر القرمزي أيضاً ووصلوا بجوار الجدران المعنية ، ونظروا باهتمام نحو رن تيان يو.

بعد الانتهاء من الحديث ، ومض شيمين باتيان و 4 من شيوخ العشيرة وظهروا مقابل رن تيان يو.

“هو ، أخي الأكبر ، ألست ساذجاً بعض الشيء؟” بالنظر إلى شيمين فينغ الذي أصيب بالجنون ، سخر رن تيان يو بازدراء. ثم قال لـ النمر الأبيض والآخرين “لا تقوموا بأي خطوة ، سأقتلهم جميعاً شخصياً.”

 

داخل الفيلا كان رن تيان يو ومجموعته ينظرون إلى مجموعات أفراد عشيرة شيمين الذين كانوا يقفون في القاعة. بجانبهم كان هناك أكثر من 10 خبراء آخرين بقوا للمساعدة. وعلى طول الطريق من خلفهم تم وضع العديد من الجثث على الأرض ، وكان الدم لا يزال يتدفق من هذه الجثث ، ويطلى الأرض باللون الأحمر تماماً. حيث كانت تلك الجثث هي جثث حراس عشيرة شيمين الذين حاولوا عرقلة انتقام  رن تيان يو تحت قيادة عشيرة شيمين.

اقتلوه.” زأر شيمين باتيان بصوت عالٍ ، ثم ظهر تشي معركة القديس التنين القوي الذهبي وأحاط بجسده. و بعد ذلك ومض السيف الضخم في يده اليمنى بإشعاعات شرسة. بصفته بطريكاً لعشيرة شيمين ، وصل تشي المعركة خاصته بالفعل إلى رتبة الاله المتوسطة.

 

 

 

ومن بين الأشخاص الأربعة في منتصف العمر إلى جانبه كان اثنان منهم في مرحلة مبكرة من رتبة الاله ، وكان أحدهما في المرحلة المتوسطة من رتبة الاله ، والآخر في مرحلة متقدمة من رتبة الاله ، وكان كل منهم خبيراً قوياً في رتبة الاله. كانت هالة هؤلاء الخبراء الخمسة محصورة على رن تيان يو. و بعد سماع أمر شيمين باتيان ، اندفعوا جميعاً نحو رن تيان يو للهجوم.

“هو ، أخي الأكبر ، ألست ساذجاً بعض الشيء؟” بالنظر إلى شيمين فينغ الذي أصيب بالجنون ، سخر رن تيان يو بازدراء. ثم قال لـ النمر الأبيض والآخرين “لا تقوموا بأي خطوة ، سأقتلهم جميعاً شخصياً.”

 

“حصلت عليها ، يمكنك المغادرة الآن.” لوح شيمين كوانغ بيده وأشار إلى أن الرجل في منتصف العمر ليغادر. و بعد الحصول على الأمر من شيمين كوانغ ، انحنى هذا الشخص في منتصف العمر ببطء وغادر. و بعد أن غادر هذا الرجل في منتصف العمر بدأ شيمين كوانغ يفكر للحظة ، وسار نحو مؤخرة القاعة. و بعد أن وصل إلى الجدار الخلفي للقاعة ، مد يده ، وأمسك بمنارة المصباح السحري الصغير ، ولفها. ثم انطلق صوت “كا كا” للعتاد المتحرك في هذه القاعة ، وتصدعت أرضية القاعة لتكشف عن مدخل نفق ، وكان هناك درج ضخم يقود لتحت الأرض في هذا النفق. سار شيمين كوانغ على هذا الدرج ، وبعد أن دخل جسده بالكامل هذا النفق ، امتزج لوح الحجر ببطء بانسجام مع الصدع على الأرض وأغلق مدخل النفق هذا.

همف.” عندما رأى رن تيان يو خمسة أشخاص يطيرون باتجاهه ، شخر ببرود ، ثم سرعان ما صنع سلسلة من الأختام اليدوية “فوتون – شينكوغيوكو! (نمط الريح —- رصاصات مفرغة!)

“لوردي ، شيمين تيانلونغ الذي طُرِد من عشيرة شيمين منذ 3 سنوات ، يقود منظمة غامضة تسمى أكاتسوكي لمهاجمة فيلا جبل التنين المرتفعة التي تقع خارج المدينة. وبعد خروجي من الفيلا ، رأيت أنهم استخدموا حاجزاً كبيراً لإحاطة الفيلا بالكامل. لوردي ، لقد عدت لإبلاغ هذا الخبر. و آمل أن يرتب لوردي الخبراء للذهاب لتعزيزهم في أقرب وقت ممكن “. كان هذا الرجل في منتصف العمر هو الشخص الذي عاد من الفيلا لإخطار عشيرة شيمين بأمر شيمين باتيان. وبعد حصوله على هذا الأمر ، هرع بقلق إلى المدينة.و الآن كان الشخص الذي أمامه هو البطريك السابق لعشيرة شيمين ، أي والد شيمين باتيان ، شيمين كوانغ.

 

يكرههم لأنه تعرض للتنمر والإهانة في طفولته ، وكرههم لأنهم تسببوا في موت والدته جوعاً ، وكرههم لأنهم لم يروه قط كإنسان ، وكرههم … حيث كانت الكراهية قد تسربت بالفعل إلى نخاع عظامه ، والآن برؤية هدف كراهيته أمام عينيه ، تغيرت عيون رن تيان يو دون وعي إلى مانغيكيو شارينغان ، وكانت هذه المقل الملونه كالدم الممتلئين بالنية الشريرة يحدقون بهم بشدة . وعندما رأى وجوه هؤلاء الناس ، ازدادت نيته في القتل تدريجياً ، ولكن عندما رأى شخصاً واحداً من بين حشد عشيرة شيمين لم تتوقف نظرته مؤقتاً فحسب بل ظهرت في عينيه عاطفة معقدة.

أخذ رن تيان يو نفساً عميقاً ، ثم بصق فجأة العديد من أعمدة الهواء الحادة الصغيرة من فمه باتجاه الخمسة القادمين.

 

“هو ، أخي الأكبر ، ألست ساذجاً بعض الشيء؟” بالنظر إلى شيمين فينغ الذي أصيب بالجنون ، سخر رن تيان يو بازدراء. ثم قال لـ النمر الأبيض والآخرين “لا تقوموا بأي خطوة ، سأقتلهم جميعاً شخصياً.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط