نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

In Different World with Naruto System 164

تدمير الحاجز

تدمير الحاجز

لا الأخت الكبرى يوي إير!” نظراً لأن سيف توتسوكا قد طعن بشكل غير متوقع مباشرة جسد أخته الكبرى المحترمة يوي إير التي أحبها بشدة ، هرع رن تيان يو على الفور إلى جانبها مع الزئير المليء بالندم. وبسبب التقلبات العنيفة في الحالة الذهنية لرن تيان يو ، تغيرت نسخ الظل الخمسة أيضاً إلى عدة دخان أبيض واختفت. اختفى أيضاً سيف توتسوكا الذي كان يطعن جسد شيمين يوي اير وسقط جسد شيمين يوي اير ببطء نحو الأرض من السماء.

 

 

“لا الأخت الكبرى يوي إير!” نظراً لأن سيف توتسوكا قد طعن بشكل غير متوقع مباشرة جسد أخته الكبرى المحترمة يوي إير التي أحبها بشدة ، هرع رن تيان يو على الفور إلى جانبها مع الزئير المليء بالندم. وبسبب التقلبات العنيفة في الحالة الذهنية لرن تيان يو ، تغيرت نسخ الظل الخمسة أيضاً إلى عدة دخان أبيض واختفت. اختفى أيضاً سيف توتسوكا الذي كان يطعن جسد شيمين يوي اير وسقط جسد شيمين يوي اير ببطء نحو الأرض من السماء.

في هذا الوقت ، ظهر فجأة تحتها شخصية وأمسكت بجسدها. ومع ذلك كان هذا الشخص هو هو رن تيان يو الذي اندفع بسرعة كبيرة.

 

 

 

ممسكاً بجسد شيمين يوي اير في يده ، جلس رن تيان يو نصف قرفصاء على الأرض. وبرؤيه هذا الجرح الكبير المفتوح على بطنها ، علاوة على ذلك تدفق الدم باستمرار من هذا الجرح ، تدفقت دموع الندم الشديد باستمرار من عينيه. ثم وضع يده اليمنى على ذلك الجرح حيث كان الدم يتدفق باستمرار ، وضوء أزرق اللون أشرق على راحة يده اليمنى. بذل رن تيان يو كل جهده لاستخدام النينجوتسو الطبي لعلاجها. “الأخت الكبرى يوي إير لماذا أنتِ غبية جداً ، لماذا أتيت إلى هنا؟

 

 

 

سعال سعال!” سعلت شيمين يوي اير عدة مرات ، وبصقت دماً. “أخي الصغير السخيف ، عندما قيل وفعل كل شيء فهو لا يزال أبي.”

 

بعد ذلك مارس شيمين شوو بعض القوة في يده اليمنى التي كانت تمسك بنصل السيف ، والتي كسرت شفرة السيف مباشرة مما أجبر الفراغ على الظهور مرة أخرى. و بعد ذلك قام شيمين شوو بركل الفراغ مباشرة مما أرسله ليطير أيضاً كما أنه كسر الجدار الذي اصطدم به ودفن.و الآن لم يكن معروفاً ما إذا كان الفراغ و النمر الأبيض أحياء أم ميتين.

لا الأخت الكبرى يوي إير إنه غير لائق ليكون الأب كما أنه لا يستحق أن يفعل هذا. أتوسل إليك ، أتوسل إليك ، أرجوكِ لا تموتِ. لا أريد الانتقام ، لست بحاجة للانتقام من هذه الكراهية ، أنا فقط أريدك أن تعيشى “.  شعر أن جسد شيمين يوي اير أصبح بارداً تدريجياً ، علاوة على ذلك بغض النظر عن مدى بذل جهده كان الدم لا يزال يتدفق باستمرار من جرح بطنها ، لذا زأر رن تيان يو بصوت أجش.

 

 

 

الأخ الصغير السخيف بغض النظر عن أخطائه ، عندما يقال ويفعل كل شيء فهو أبونا. عرفت الأخت الكبرى أيضاً أنك كنت تتحمل المشقة في طفولتك لكن الأخت الكبرى تكره نفسها لانشغالها بالتدريب ، وفشلت في الاعتناء بك في ذلك الوقت. حيث كان هذا خطأ الأخت الكبرى لذلك فضلت الأخت الكبرى استخدام دمها لغسل الكراهية في قلبك “.  نظرت شيمين يوي اير مباشرة إلى وجه رن تيان يو كما مدت يدها ولمس وجه رن تيان يو. ثم تابعت بصوت رقيق ولطيف “أخي الصغير السخيف ، لقد قتلت بالفعل عدداً كافياً من الناس لا يجب أن تسلك الطريق الخطأ مثل هذا بعد الآن. لذا توقف عن الانتقام ، وبهذه الطريقة ستحصل حقا على سعادة حقيقية “.

شيمين باتيان الذي طُرح بعيداً على الأرض ، هز رأسه ووقف ببطء. و عندما رأى جسد شيمين يوي اير المطعون على ذراعي رن تيان يو ، تغيرت بشرته فجأة بشكل كبير ، ثم صرخ بصوت مليء بالحزن “يوي اير!”

 

جنباً إلى جنب مع صوت رن تيان يو فجأة تذبذبت المساحة المحيطة به بشكل غير مرئي. وتوقفت قبضة شيمين شوو على بُعد 5 سنتيمترات من رن تيان يو. و بعد ذلك بغض النظر عن مدى بذل نفسه كان شيمين شوو عاجزاً عن تحريك قبضته للأمام قليلاً. لذا عند رؤيه هذا فوجئ شيمين شوو بشدة.

الأخت الكبرى يوي إير أعدك ، أعدك بأي شيء ، سأنسى هذا الانتقام ، أريدك فقط أن تعيشى ، أريدك فقط أن تعيشى لا أكثر.” شعر رن تيان يو بالذعر وتحدث معها باستمرار حيث شعر بجسد شيمين يوي اير يصبح أكثر برودة.

 

 

“سوف أعتني بهذا الرجل العجوز ، لتذهب وتساعد زيرو. أما عن طريقة المغادرة من هذا المكان فلنتحدث عنها لاحقا “.  قال النمر الأبيض كما حدق بحزم في شيمين باتيان ودون أن يدير رأسه.

ما دمت تعيش… .. لحسن الحظ …… أختك الكبرى… ..لا …… تمتلك أي ندم!” قالت شيمين يوي اير وهي تشعر بأن قوة حياتها كانت تنفد تدريجياً. العالم الذي كانت تراه بعينيها يصبح غير واضح ببطء كما أن القوة داخل جسدها تغادرها ببطء بعد ذلك برفقة عينيها المغلقتين ببطء ، سقطت يدها من على وجه رن تيان يو.

في هذا الوقت ، ظهر فجأة تحتها شخصية وأمسكت بجسدها. ومع ذلك كان هذا الشخص هو هو رن تيان يو الذي اندفع بسرعة كبيرة.

 

“أولاً سأضربهم حتى يصبحوا نصف ميتين ، ثم أمسك بهم. و بعد أن أمسك بهم ، سأخضعهم لعملية تحضير دواء “. حدق شيمين شوو ببرود في النمر الأبيض ، والفراغ ، و رن تيان يو الذي كان جسده محاطاً تماماً بتشاكرا الشغب ويهدر دون توقف. و بعد قول هذا ، تقدم مباشرة نحو رن تيان يو واثنين آخرين. [ملاحظة المترجم: عملية تحضير دواء: التجفيف ، التحميص ، الدعم ، التبخير ، النقع ، الغليان على نار هادئة … وهكذا] (جيكي: في أناس تقول لا يصح استخدام يهدر هنا وإنما يجب استخدام يصيح فالانسان لا يهدر و لا يزأر لكن أحب أقول ان دا تعبير بلاغي و هو استعارة حيث شبه صوت رن تيان يو بهدير الرعد ليدل على مدي ارتفاعه و شدته)

الأخت الكبرى يوي إير!” عند رؤيه شيمين يوي اير قد أغمضت عينيها بالفعل ، ولم يكن هناك أي علامة على التنفس منها ، نظر رن تيان يو نحو السماء وهدر بصوت عالٍ كان مليئاً بأسف عميق. و بدأ يتذكر كيف اعتنت به شيمين يوي اير خلال طفولته ، وكيف أنها لم تحضر للتدريب في وقت ما بسببه ، وكيف قامت بحك الدواء بعناية على جروحه التي عانى منها ، وكيف قامت بحمايته من التنمر عندما رأت ذلك مرة تلو الأخرى. و في قلب شيمين تيانلونغ لم تكن شيمين يوي اير أخته الكبرى فحسب بل كانت أيضاً شخصية الأم نفسها.

 

 

 

جنبا إلى جنب مع تدفق دموع الندم العميق من عيون رن تيان يو بدأت التشاكرا داخل جسده فجأة في التحريك بعنف. حيث تنتشر تشاكرا قوية في كل مكان داخل الجسد ، وتدمر الأعضاء الداخلية لرن تيان يو بلا توقف. وإلى جانب أعمال شغب التشاكرا فاضت هذه التشاكرا القويه. ببطء من داخل جسده ، والتي تحولت إلى شعاع ضوء أزرق فاتح وأحاطت بجسد رن تيان يو تماماً. و في هذا الوقت ، خرجت طاقة أرجوانية اللون فجأة من داخل بحر وعي رن تيان يو ، وتسللت إلى الأعضاء الداخلية لـ رن تيان يو ، واستمرت في إصلاح أعضائه الداخلية التالفة ، والتي تم تدميرها بلا توقف بسبب أعمال الشغب.

بعد هذه المعركة ، يمكن القول أن حيوية عشيرة شيمين تضررت بشكل كبير. حيث كان العديد من الخبراء من رتبة الإله في الأساس قتلى أو جرحى.و الآن باستثناء شيمين باتيان بقي فقط 2 أو 3 خبراء من رتبة الإله. أما جيل الشباب فقد مات الكثيرون في هذه المعركة. ولن يتمكنوا من استعادة هذا الضرر والوصول إلى المستوى الحالي للـ قوة حتى بعد 100 عام.

 

رن “بينغ” “بنغ” اثنين من أصوات الاصطدام المعدني المتماثلة. فشيمين شوو الذي كان قد تغير التنين بالفعل ، استخدم مخالب التنين لصد هجومهم. كما استحوذت يده اليمنى على نصل سيف الفراغ ، وبغض النظر عن مقدار بذل جهده لم يستطع حتى التحرك شبراً واحداً. وقد أمسكت يده اليسرى مباشرة بسيف النمر الأبيض لذلك لم يستطع أيضاً التحرك قليلاً.

في الوقت الحالي كان عقل رن تيان يو مليئاً بالندم العميق ، وهو يشعر بالأسف الشديد بسبب مهاجمته لعشيرة شيمين ، ويأسف بشدة على سبب كونه مغروراً ومتعجرفاً لدرجة أنه لم يمسك الأخت الكبرى يوي اير قبل أي شيء آخر ، ويندم بشدة على سبب قتل الأخت الكبرى يوي اير …………… وهكذا تتزايد باستمرار أنواع الأسف العميق داخل رن تيان يو. حيث كانت الشارينغان تدوران بلا توقف كما أن الأنماط تتغير بلا توقف. و في إحدى اللحظات كان هذا هو نمط الشارينغان لأوتشيها إيتاتشي ، وفي مرة أخرى كان نمط أوتشيها أوبيتو. استمرت عيناه في الدوران بشكل أسرع وأسرع ، وتغيرتا باستمرار نحو النمط الجديد.

 

“حفيف” “حفيف” فجأة رن صوت حركتين. ثم ظهرت فجأة أشعة ضوئية ملونة باللونين الرمادي والأبيض أمام شيمين باتيان. و بعد ذلك أصيب شيمين باتيان مباشرة وأرسل جواً. و بعد أن تبدد هذا الضوء ، ظهر النمر الأبيض والفراغ في ذلك المكان. وسقط شيمين باتيان على الأرض بعيداً عن ذلك الموقع.

…………… ..

 

 

“الجانب الآخر!”

شيمين باتيان الذي طُرح بعيداً على الأرض ، هز رأسه ووقف ببطء. و عندما رأى جسد شيمين يوي اير المطعون على ذراعي رن تيان يو ، تغيرت بشرته فجأة بشكل كبير ، ثم صرخ بصوت مليء بالحزن “يوي اير!”

 

 

 

ثم أصبح مجنوناً على الفور ثم نظر إلى رن تيان يو وعيناه مليئة بالكراهية العميقة ، وصرخ “أيها الابن العاق ، سأقتلك.” انتهى حديثه ، واندفع مباشرة نحو رن تيان يو.

بعد اختفاء العائق ، سار شيمين شوو ببطء نحو رن تيان يو. عند وصوله إلى جانبه ، ورأى جثة شيمين يوي اير ملقاة على عناقه ، ومض ضوء شاحب في عينيه ، ثم ألقى بلكمات نحو رن تيان يو.

 

 

حفيف” “حفيف” فجأة رن صوت حركتين. ثم ظهرت فجأة أشعة ضوئية ملونة باللونين الرمادي والأبيض أمام شيمين باتيان. و بعد ذلك أصيب شيمين باتيان مباشرة وأرسل جواً. و بعد أن تبدد هذا الضوء ، ظهر النمر الأبيض والفراغ في ذلك المكان. وسقط شيمين باتيان على الأرض بعيداً عن ذلك الموقع.

“حفيف” “حفيف” فجأة رن صوت حركتين. ثم ظهرت فجأة أشعة ضوئية ملونة باللونين الرمادي والأبيض أمام شيمين باتيان. و بعد ذلك أصيب شيمين باتيان مباشرة وأرسل جواً. و بعد أن تبدد هذا الضوء ، ظهر النمر الأبيض والفراغ في ذلك المكان. وسقط شيمين باتيان على الأرض بعيداً عن ذلك الموقع.

 

بعد هذه المعركة ، يمكن القول أن حيوية عشيرة شيمين تضررت بشكل كبير. حيث كان العديد من الخبراء من رتبة الإله في الأساس قتلى أو جرحى.و الآن باستثناء شيمين باتيان بقي فقط 2 أو 3 خبراء من رتبة الإله. أما جيل الشباب فقد مات الكثيرون في هذه المعركة. ولن يتمكنوا من استعادة هذا الضرر والوصول إلى المستوى الحالي للـ قوة حتى بعد 100 عام.

النمر الأبيض ، الظرف الحالي ليس مطمئناً ، يجب أن نأخذ زيرو ونخرج من هنا في أقرب وقت ممكن.” قال الفراغ رسمياً بالنظر إلى الحاجز الذي كان بالفعل على وشك الانهيار ، علاوة على رؤيه رن تيان يو فاقداً للوعي بالفعل.

“أولاً سأضربهم حتى يصبحوا نصف ميتين ، ثم أمسك بهم. و بعد أن أمسك بهم ، سأخضعهم لعملية تحضير دواء “. حدق شيمين شوو ببرود في النمر الأبيض ، والفراغ ، و رن تيان يو الذي كان جسده محاطاً تماماً بتشاكرا الشغب ويهدر دون توقف. و بعد قول هذا ، تقدم مباشرة نحو رن تيان يو واثنين آخرين. [ملاحظة المترجم: عملية تحضير دواء: التجفيف ، التحميص ، الدعم ، التبخير ، النقع ، الغليان على نار هادئة … وهكذا] (جيكي: في أناس تقول لا يصح استخدام يهدر هنا وإنما يجب استخدام يصيح فالانسان لا يهدر و لا يزأر لكن أحب أقول ان دا تعبير بلاغي و هو استعارة حيث شبه صوت رن تيان يو بهدير الرعد ليدل على مدي ارتفاعه و شدته)

 

بعد ذلك مارس شيمين شوو بعض القوة في يده اليمنى التي كانت تمسك بنصل السيف ، والتي كسرت شفرة السيف مباشرة مما أجبر الفراغ على الظهور مرة أخرى. و بعد ذلك قام شيمين شوو بركل الفراغ مباشرة مما أرسله ليطير أيضاً كما أنه كسر الجدار الذي اصطدم به ودفن.و الآن لم يكن معروفاً ما إذا كان الفراغ و النمر الأبيض أحياء أم ميتين.

سوف أعتني بهذا الرجل العجوز ، لتذهب وتساعد زيرو. أما عن طريقة المغادرة من هذا المكان فلنتحدث عنها لاحقا “.  قال النمر الأبيض كما حدق بحزم في شيمين باتيان ودون أن يدير رأسه.

في هذا الوقت ، إلى جانب صوت “سويش” و “سويش” و “سويش” ، ظهرت فجأة 3 إشعاعات ذهبية على جانب شيمين باتيان. و بعد تبدد هذه الأضواء الذهبية ، أصبحت شخصيات شيمين شوو والاثنين الآخرين مرئية.

 

“اي!” تنهد شيمين كوانغ. و لقد رأوا بالفعل كل الوضع داخل الحاجز في ذلك الوقت حتى لو أرادوا المساعدة فقد تم حظرهم تماماً بواسطة الحاجز. لذلك يمكنهم فقط محاولة كسر الحاجز في أسرع وقت ممكن.

حسناً!” وافق الفراغ. و بعد ذلك انتقل إلى جانب رن تيان يو ، ثم مد يده لدعم رن تيان يو. و لكن ما لم يتوقعه الفراغ أبداً هو فقط عندما لمست يده جسد رن تيان يو ، خرجت قوة طاردة قوية فجأة من جسد رن تيان يو ، وتم إرسال الفراغ الذي لم يكن لديه حراسة مباشرة ليطير.

“حفيف” “حفيف” فجأة رن صوت حركتين. ثم ظهرت فجأة أشعة ضوئية ملونة باللونين الرمادي والأبيض أمام شيمين باتيان. و بعد ذلك أصيب شيمين باتيان مباشرة وأرسل جواً. و بعد أن تبدد هذا الضوء ، ظهر النمر الأبيض والفراغ في ذلك المكان. وسقط شيمين باتيان على الأرض بعيداً عن ذلك الموقع.

 

 

حفيف!” سيطر الفراغ على جسده في الجو ، ثم قام بالدوران عدة مرات في الهواء ، وسقط على الأرض لكنه اضطر للتراجع عدة خطوات ، قبل أن يتمكن من تثبيت جسده.

وفجأة أضاءت عينا شيمين شوو بضوء شاحب ، ثم انطلقت طاقة قوية من يده اليسرى التي كانت تمسك سيف النمر الأبيض ، ثم انتشرت قوة طاردة ضخمة من السيف ووصلت إلى يد النمر الأبيض. مباشرة بعد ذلك شعر النمر الأبيض فجأة بالخدر في يديه لذلك ترك قبضته من على سيفه. و في ذلك الوقت ، ضربت اليد اليسرى لـ شيمين شوو بطن النمر الأبيض مباشرة مما جعله يطير مباشرة ، واصطدم بالمنزل خلفه ، وانهار المنزل الذي اصطدم به مباشرة مما أدى إلى دفن النمر الأبيض.

 

“لا الأخت الكبرى يوي إير إنه غير لائق ليكون الأب كما أنه لا يستحق أن يفعل هذا. أتوسل إليك ، أتوسل إليك ، أرجوكِ لا تموتِ. لا أريد الانتقام ، لست بحاجة للانتقام من هذه الكراهية ، أنا فقط أريدك أن تعيشى “.  شعر أن جسد شيمين يوي اير أصبح بارداً تدريجياً ، علاوة على ذلك بغض النظر عن مدى بذل جهده كان الدم لا يزال يتدفق باستمرار من جرح بطنها ، لذا زأر رن تيان يو بصوت أجش.

ماذا حدث؟” عند رؤيه هذا المشهد الغريب أمام عينيه ، سار النمر الأبيض إلى الفراغ وسأله مرتبكاً.

رن “بينغ” “بنغ” اثنين من أصوات الاصطدام المعدني المتماثلة. فشيمين شوو الذي كان قد تغير التنين بالفعل ، استخدم مخالب التنين لصد هجومهم. كما استحوذت يده اليمنى على نصل سيف الفراغ ، وبغض النظر عن مقدار بذل جهده لم يستطع حتى التحرك شبراً واحداً. وقد أمسكت يده اليسرى مباشرة بسيف النمر الأبيض لذلك لم يستطع أيضاً التحرك قليلاً.

 

 

أنا أيضاً لا أعرف ، عندما لمست زيرو بيدي في تلك اللحظة ، جاءت قوة بغيضة قوية فجأة مما دفعني مباشرة إلى الطيران.” هز الفراغ رأسه حيث لا يعرف السبب.

“سعال سعال!” سعلت شيمين يوي اير عدة مرات ، وبصقت دماً. “أخي الصغير السخيف ، عندما قيل وفعل كل شيء فهو لا يزال أبي.”

 

 

فقط في هذا الوقت فجأة جاء صوت عالٍ من الأعلى. إلى جانب هذا الصوت ، كسر الحاجز الذي أقامه رن تيان يو أخيراً إلى قطع تحت هجوم شيمين شوو المستمر. و كما أن منصة الوحوش الأربعة المقدسة للجدار والتي كانت تقع في الاتجاهات الأربعة لفيلا جبل التنين المرتفعة غرقت ببطء في الأرض واختفت.

بعد هذه المعركة ، يمكن القول أن حيوية عشيرة شيمين تضررت بشكل كبير. حيث كان العديد من الخبراء من رتبة الإله في الأساس قتلى أو جرحى.و الآن باستثناء شيمين باتيان بقي فقط 2 أو 3 خبراء من رتبة الإله. أما جيل الشباب فقد مات الكثيرون في هذه المعركة. ولن يتمكنوا من استعادة هذا الضرر والوصول إلى المستوى الحالي للـ قوة حتى بعد 100 عام.

 

“ما دمت تعيش… .. لحسن الحظ …… أختك الكبرى… ..لا …… تمتلك أي ندم!” قالت شيمين يوي اير وهي تشعر بأن قوة حياتها كانت تنفد تدريجياً. العالم الذي كانت تراه بعينيها يصبح غير واضح ببطء كما أن القوة داخل جسدها تغادرها ببطء بعد ذلك برفقة عينيها المغلقتين ببطء ، سقطت يدها من على وجه رن تيان يو.

في هذا الوقت ، إلى جانب صوت “سويش” و “سويش” و “سويش” ، ظهرت فجأة 3 إشعاعات ذهبية على جانب شيمين باتيان. و بعد تبدد هذه الأضواء الذهبية ، أصبحت شخصيات شيمين شوو والاثنين الآخرين مرئية.

 

 

“حسناً!” وافق الفراغ. و بعد ذلك انتقل إلى جانب رن تيان يو ، ثم مد يده لدعم رن تيان يو. و لكن ما لم يتوقعه الفراغ أبداً هو فقط عندما لمست يده جسد رن تيان يو ، خرجت قوة طاردة قوية فجأة من جسد رن تيان يو ، وتم إرسال الفراغ الذي لم يكن لديه حراسة مباشرة ليطير.

باتيان هل أنت بخير؟” مشى شيمين كوانغ إلى شيمين باتيان وسأل.

 

 

 

أبي ، أنا بخير لكن العجوز الرابع والأخرين مع فينغ اير و يوي اير وغيرهم من الأجيال الشابة قُتلوا جميعاً على يد ذلك الرفيق. هز شيمين باتيان رأسه وقال بحزن.

 

 

 

اي!” تنهد شيمين كوانغ. و لقد رأوا بالفعل كل الوضع داخل الحاجز في ذلك الوقت حتى لو أرادوا المساعدة فقد تم حظرهم تماماً بواسطة الحاجز. لذلك يمكنهم فقط محاولة كسر الحاجز في أسرع وقت ممكن.

 

 

“سعال سعال!” سعلت شيمين يوي اير عدة مرات ، وبصقت دماً. “أخي الصغير السخيف ، عندما قيل وفعل كل شيء فهو لا يزال أبي.”

بعد هذه المعركة ، يمكن القول أن حيوية عشيرة شيمين تضررت بشكل كبير. حيث كان العديد من الخبراء من رتبة الإله في الأساس قتلى أو جرحى.و الآن باستثناء شيمين باتيان بقي فقط 2 أو 3 خبراء من رتبة الإله. أما جيل الشباب فقد مات الكثيرون في هذه المعركة. ولن يتمكنوا من استعادة هذا الضرر والوصول إلى المستوى الحالي للـ قوة حتى بعد 100 عام.

 

 

 

أولاً سأضربهم حتى يصبحوا نصف ميتين ، ثم أمسك بهم. و بعد أن أمسك بهم ، سأخضعهم لعملية تحضير دواء “. حدق شيمين شوو ببرود في النمر الأبيض ، والفراغ ، و رن تيان يو الذي كان جسده محاطاً تماماً بتشاكرا الشغب ويهدر دون توقف. و بعد قول هذا ، تقدم مباشرة نحو رن تيان يو واثنين آخرين. [ملاحظة المترجم: عملية تحضير دواء: التجفيف ، التحميص ، الدعم ، التبخير ، النقع ، الغليان على نار هادئة … وهكذا] (جيكي: في أناس تقول لا يصح استخدام يهدر هنا وإنما يجب استخدام يصيح فالانسان لا يهدر و لا يزأر لكن أحب أقول ان دا تعبير بلاغي و هو استعارة حيث شبه صوت رن تيان يو بهدير الرعد ليدل على مدي ارتفاعه و شدته)

بعد اختفاء العائق ، سار شيمين شوو ببطء نحو رن تيان يو. عند وصوله إلى جانبه ، ورأى جثة شيمين يوي اير ملقاة على عناقه ، ومض ضوء شاحب في عينيه ، ثم ألقى بلكمات نحو رن تيان يو.

 

في الوقت الحالي كان عقل رن تيان يو مليئاً بالندم العميق ، وهو يشعر بالأسف الشديد بسبب مهاجمته لعشيرة شيمين ، ويأسف بشدة على سبب كونه مغروراً ومتعجرفاً لدرجة أنه لم يمسك الأخت الكبرى يوي اير قبل أي شيء آخر ، ويندم بشدة على سبب قتل الأخت الكبرى يوي اير …………… وهكذا تتزايد باستمرار أنواع الأسف العميق داخل رن تيان يو. حيث كانت الشارينغان تدوران بلا توقف كما أن الأنماط تتغير بلا توقف. و في إحدى اللحظات كان هذا هو نمط الشارينغان لأوتشيها إيتاتشي ، وفي مرة أخرى كان نمط أوتشيها أوبيتو. استمرت عيناه في الدوران بشكل أسرع وأسرع ، وتغيرتا باستمرار نحو النمط الجديد.

برؤيه شيمين شوو يتقدم نحوهم ، نظر النمر الأبيض و الفراغ إلى بعضهما البعض ، وكشف وجههما ابتسامة أسوأ من البكاء ، ثم تمسك بسيفه بإحكام ، وتحول النمر الأبيض إلى ضوء أبيض اللون واختفى من ذلك المكان. أما بالنسبة لـ الفراغ فقد اندمج مع تناسخ الكارما ، وتغير مباشرة إلى سيف بطول 3 أو 4 أمتار وقطع نحو شيمين شوو.

“اي!” تنهد شيمين كوانغ. و لقد رأوا بالفعل كل الوضع داخل الحاجز في ذلك الوقت حتى لو أرادوا المساعدة فقد تم حظرهم تماماً بواسطة الحاجز. لذلك يمكنهم فقط محاولة كسر الحاجز في أسرع وقت ممكن.

 

“النمر الأبيض ، الظرف الحالي ليس مطمئناً ، يجب أن نأخذ زيرو ونخرج من هنا في أقرب وقت ممكن.” قال الفراغ رسمياً بالنظر إلى الحاجز الذي كان بالفعل على وشك الانهيار ، علاوة على رؤيه رن تيان يو فاقداً للوعي بالفعل.

رن “بينغ” “بنغ” اثنين من أصوات الاصطدام المعدني المتماثلة. فشيمين شوو الذي كان قد تغير التنين بالفعل ، استخدم مخالب التنين لصد هجومهم. كما استحوذت يده اليمنى على نصل سيف الفراغ ، وبغض النظر عن مقدار بذل جهده لم يستطع حتى التحرك شبراً واحداً. وقد أمسكت يده اليسرى مباشرة بسيف النمر الأبيض لذلك لم يستطع أيضاً التحرك قليلاً.

“سعال سعال!” سعلت شيمين يوي اير عدة مرات ، وبصقت دماً. “أخي الصغير السخيف ، عندما قيل وفعل كل شيء فهو لا يزال أبي.”

 

 

وفجأة أضاءت عينا شيمين شوو بضوء شاحب ، ثم انطلقت طاقة قوية من يده اليسرى التي كانت تمسك سيف النمر الأبيض ، ثم انتشرت قوة طاردة ضخمة من السيف ووصلت إلى يد النمر الأبيض. مباشرة بعد ذلك شعر النمر الأبيض فجأة بالخدر في يديه لذلك ترك قبضته من على سيفه. و في ذلك الوقت ، ضربت اليد اليسرى لـ شيمين شوو بطن النمر الأبيض مباشرة مما جعله يطير مباشرة ، واصطدم بالمنزل خلفه ، وانهار المنزل الذي اصطدم به مباشرة مما أدى إلى دفن النمر الأبيض.

“ما دمت تعيش… .. لحسن الحظ …… أختك الكبرى… ..لا …… تمتلك أي ندم!” قالت شيمين يوي اير وهي تشعر بأن قوة حياتها كانت تنفد تدريجياً. العالم الذي كانت تراه بعينيها يصبح غير واضح ببطء كما أن القوة داخل جسدها تغادرها ببطء بعد ذلك برفقة عينيها المغلقتين ببطء ، سقطت يدها من على وجه رن تيان يو.

 

“سوف أعتني بهذا الرجل العجوز ، لتذهب وتساعد زيرو. أما عن طريقة المغادرة من هذا المكان فلنتحدث عنها لاحقا “.  قال النمر الأبيض كما حدق بحزم في شيمين باتيان ودون أن يدير رأسه.

بعد ذلك مارس شيمين شوو بعض القوة في يده اليمنى التي كانت تمسك بنصل السيف ، والتي كسرت شفرة السيف مباشرة مما أجبر الفراغ على الظهور مرة أخرى. و بعد ذلك قام شيمين شوو بركل الفراغ مباشرة مما أرسله ليطير أيضاً كما أنه كسر الجدار الذي اصطدم به ودفن.و الآن لم يكن معروفاً ما إذا كان الفراغ و النمر الأبيض أحياء أم ميتين.

“أولاً سأضربهم حتى يصبحوا نصف ميتين ، ثم أمسك بهم. و بعد أن أمسك بهم ، سأخضعهم لعملية تحضير دواء “. حدق شيمين شوو ببرود في النمر الأبيض ، والفراغ ، و رن تيان يو الذي كان جسده محاطاً تماماً بتشاكرا الشغب ويهدر دون توقف. و بعد قول هذا ، تقدم مباشرة نحو رن تيان يو واثنين آخرين. [ملاحظة المترجم: عملية تحضير دواء: التجفيف ، التحميص ، الدعم ، التبخير ، النقع ، الغليان على نار هادئة … وهكذا] (جيكي: في أناس تقول لا يصح استخدام يهدر هنا وإنما يجب استخدام يصيح فالانسان لا يهدر و لا يزأر لكن أحب أقول ان دا تعبير بلاغي و هو استعارة حيث شبه صوت رن تيان يو بهدير الرعد ليدل على مدي ارتفاعه و شدته)

 

 

بعد اختفاء العائق ، سار شيمين شوو ببطء نحو رن تيان يو. عند وصوله إلى جانبه ، ورأى جثة شيمين يوي اير ملقاة على عناقه ، ومض ضوء شاحب في عينيه ، ثم ألقى بلكمات نحو رن تيان يو.

في هذا الوقت ، إلى جانب صوت “سويش” و “سويش” و “سويش” ، ظهرت فجأة 3 إشعاعات ذهبية على جانب شيمين باتيان. و بعد تبدد هذه الأضواء الذهبية ، أصبحت شخصيات شيمين شوو والاثنين الآخرين مرئية.

 

 

عندما لامست لكمة شيمين شوو تقريباً رن تيان يو توقف رن تيان يو عن الزئير بجنون ، وأغلق عينيه ببطء ، ثم فتح عينيه مرة أخرى. و في هذه اللحظة ، ظهرت مقل من نمط ووشينغ (نمط: العناصر الخمسة) بلون أحمر كالدم في عيون رين تيان يو ، وتدفقت قوة عين قوية من عينيه.

 

 

 

الجانب الآخر!”

بعد ذلك مارس شيمين شوو بعض القوة في يده اليمنى التي كانت تمسك بنصل السيف ، والتي كسرت شفرة السيف مباشرة مما أجبر الفراغ على الظهور مرة أخرى. و بعد ذلك قام شيمين شوو بركل الفراغ مباشرة مما أرسله ليطير أيضاً كما أنه كسر الجدار الذي اصطدم به ودفن.و الآن لم يكن معروفاً ما إذا كان الفراغ و النمر الأبيض أحياء أم ميتين.

 

في هذا الوقت ، ظهر فجأة تحتها شخصية وأمسكت بجسدها. ومع ذلك كان هذا الشخص هو هو رن تيان يو الذي اندفع بسرعة كبيرة.

جنباً إلى جنب مع صوت رن تيان يو فجأة تذبذبت المساحة المحيطة به بشكل غير مرئي. وتوقفت قبضة شيمين شوو على بُعد 5 سنتيمترات من رن تيان يو. و بعد ذلك بغض النظر عن مدى بذل نفسه كان شيمين شوو عاجزاً عن تحريك قبضته للأمام قليلاً. لذا عند رؤيه هذا فوجئ شيمين شوو بشدة.

 

ثم أصبح مجنوناً على الفور ثم نظر إلى رن تيان يو وعيناه مليئة بالكراهية العميقة ، وصرخ “أيها الابن العاق ، سأقتلك.” انتهى حديثه ، واندفع مباشرة نحو رن تيان يو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط