صبي يصبح مستكشف زنزانة (1 )
الفصل 1: صبي يصبح مستكشف زنزانة (1 )
كان هناك المزيد. في اللحظة التي أدركت فيها مكاني ، سمعت أحدهم يهمس في أذني .
” أبي ، ما هو حجر مانا؟ هل يمكنني رؤيته؟”
كان والدي الوريث المباشر لعشيرة معروفة ببراعتها بفنون الرمح. كانت هناك عشائر فنون قتالية قديمة أخرى منتشرة في جميع أنحاء كوريا ، لكن والدي كان قوي حتى بين الورثة.
وأثناء نشأتي ، لم أري والدي يخسر لمرة واحدة. ومع ذلك ، ظل والدي يشكو كل يوم من سوء حظه ، قائلاً أشياء لم أسطيع فهمها .
” تسك ، ما فائدة كونك قوي من الخارج؟ مع عدم أمتلاك التشي ، فكل شيء يبدو وكانه لا يملك اي جوهر .”
أمي تعاملت معي فقط كإبنها. و على الرغم من أنها كانت والدتي الحقيقية ، كنت أشك أحياناً في أنها زوجة ابي. وإلا كيف يمكن أن تكون حادة وعديمة الرحمة في انتقادي هكذا؟
“مفتاح(كي)؟…”
لأكون صادق ، كانت البنادق مخيفة ايضاً ، لكن مع التدريب تمكنت من تفادي الرصاصة بنسبة خمسين بالمائة. و عندها أدركت أنني قد تجاوزت عالم البشر. فالشيء التالي الذي عرفته هو أنه لم يعد لدي اي أتصل بأصدقائي ، حتى أختي الصغرى الجميلة بدأت تتجنبني .
” هاها ، ليس مفتاح (كي) ، بل تشي. إنها الطاقة التي تبنيها بداخل جسدك.”
[ دخل كانغ شين ، مستكشف الزنزانة 9 بالرتبة البرونزية ، إلى الزنزانة.] [هذه هي المرة الأولى لك. أرسل لك برنامج دعم مستكشف الزنزانة المبتدئ 5 جرعات من الدرجة الأدنى.]
بالطبع ، لأنني كنت في الثامنة من عمري فقط ، لم أفهم ما يقصده والدي ببناء الطاقة داخل الجسد.
آه ، يا لها من ملاك لطيف! برؤية شقيقتي تحاول مساعدتي حتى وهي تتلعثم جعلني أرغب في عناقها. لكن لأنني لم أرغب في إخافتها مرة أخرى ، أوقفت نفسي .
… لكن وبالطبع ، ففي ذلك الوقت ، كنت صغير أيضاً ، و برؤية جسدي يتغير باستمرار ، ظللت أتذمر لوالدي طالباً اعادة ذراعي لشكلهم الطبيعي. لكنه ضربني. لقد توقف منذ فترة طويلة عن معاملتي كابنه اللطيف .
كنت مهتم أكثر بأشياء أخرى. لكن عندما رأيت والدي يحطم الصخور بقبضتيه العاريتين أو يحفر حفرة في جدار خرساني برمح خشبي في أقل من 10 ثوان ، فكرت بأنني أريد أن أصبح قوي مثله تماماً .
كانت في المرحلة التي كان من الأفضل فيها وصف أطرافي علي أنها أسلحة فتاكة. لم تكن شيئ يمكن أن يمتلكه جسد البشر بشكل طبيعي .
” أكرهك يا أبي! وووااااااه!”
” حقاً؟ يمكنني أن أصبح قوي مثلك يا أبي ؟”
لمدة عامين ، تعلمت أساسيات فنون الدفاع عن النفس. و في العاشرة من عمري ، تمكنت على الأقل من تحقيق براعة جيدة. و أصبح جسدي كبير ، فعلى عكس الآخرين في عمري ، تغيرت عضلات ذراعي التي كانت رقيقة في السابق لكتل عضلية ضخمة.
بالطبع ، لأنني كنت في الثامنة من عمري فقط ، لم أفهم ما يقصده والدي ببناء الطاقة داخل الجسد.
” بالطبع! عليك فقط أن تتدرب بجد.”
بغض النظر عن رد فعل الآخرين ، فطموحي الكبير في أن أصبح مستكشف زنزانة لم يختفي أبداً. لقد تدربت بجدية وبعزيمة . و بعد أن تدربت بشكل منهجي تحت إشراف والدي ، الذي تجاوز بالفعل نصف حدود البشر ، و عندما وصلت للخامسة عشرة من عمري ، كان والدي هو الشخص الوحيد المتبقي على الأرض الذي أخاف منه .
” ليس بعد يا فتي. أنت لست قوي بما فيه الكفاية.”
كنت في السن الذي أعجبت فيه بالأبطال الخارقين في الكتاب المصورة. وهذا هو السبب أيضاً في أنني أحببت حديث والدي اللطيف بهذه البساطة.
[تأكيد الرتبة … مكتمل. أنت الخامس بين مستكشفي الزنزانات الخمسة من الأرض. وأنت رقم 146298 من إجمالي 146298 مستكشف زنزانة. سيتم تجديد الترتيب في الساعة 6 صباحاً غداً.]
لقد ترك عمدا التفاصيل الهامة- مثل ان التدريب سيستغرق عشرات السنين- و أجبرني ، ابنه الذي لم يتجاوز العاشرة من العمر ، على تسلق الجبال وتركني في الغابة وحدي. قائلاً إنها كانت عملية ضرورية لأصبح بطل .
” إنه يشبه الأورك تقريباً. وجهك الوسيم أخذته مني ، لكن جسدك …”
فهل فعلت بطاعة ما قاله؟ عندما كان عمري ثمانية أعوام فقط؟ بالطبع لا! في البداية ، بدأت أصرخ. ومع ذلك ، فالشخص الوحيد الذي كان بإمكانه أن يشجعني في هذا الموقف ، والدتي ، كانت في كوريا.
من ناحية أخرى ، كنت وسط غابات الأمازون المطيرة مع والدي. بدون أي وسيلة للتواصل مع العالم الخارجي ، لذا لم يسمع احد صراخي طالباً المساعدة .
” في الزنزانة ، هناك الكثير من الأشياء الثمينة. أحجار مانا ، و أسلحة سحرية … هيك ، حتى جلد الأورك سيتم التعامل معه على أنه مادة جديدة لم يسبق لها مثيل على الأرض!”
” اخرس! لن تحصل علي عشاء حتى تقتل هذا الثعبان !”
” أكرهك يا أبي! وووااااااه!”
على الرغم من أن الأولاد في مثل عمري قالوا إنني بدوت رائعاً و اتبعوني في الأنحاء ، لكن الفتيات أبتعدن عني ، قائلات بإن شين اللطيف تحول لوحش .
“ما هذا؟”
بدا أن إجازتي الصيفية الأولى ، والتي حدثت عندما كنت في الثامنة من عمري ، استمرت إلى الأبد. وظل الأمر هكذا بالنسبة للإجازة الشتوية لذلك العام ، والإجازة الصيفية التالية ، والإجازة الشتوية التالية …
لمدة عامين ، تعلمت أساسيات فنون الدفاع عن النفس. و في العاشرة من عمري ، تمكنت على الأقل من تحقيق براعة جيدة. و أصبح جسدي كبير ، فعلى عكس الآخرين في عمري ، تغيرت عضلات ذراعي التي كانت رقيقة في السابق لكتل عضلية ضخمة.
وهكذا في عيد ميلادي العاشر ، طرح والدي أخيراً الأمر .
على الرغم من أن الأولاد في مثل عمري قالوا إنني بدوت رائعاً و اتبعوني في الأنحاء ، لكن الفتيات أبتعدن عني ، قائلات بإن شين اللطيف تحول لوحش .
بدا أن إجازتي الصيفية الأولى ، والتي حدثت عندما كنت في الثامنة من عمري ، استمرت إلى الأبد. وظل الأمر هكذا بالنسبة للإجازة الشتوية لذلك العام ، والإجازة الصيفية التالية ، والإجازة الشتوية التالية …
همف ، الفتيات. بمجرد أن يكبروا ، لا شك أنهم سيصابون بالجنون عند رؤية العضلات
***قال حكيم ذات مرة:{الفرمة بتجيب الحرمة}
” هذا الرجل العجوز يجرؤ على العبث مع ابنه بكاتولك؟ اليوم ، لن يمر دون عقاب.”
… لكن وبالطبع ، ففي ذلك الوقت ، كنت صغير أيضاً ، و برؤية جسدي يتغير باستمرار ، ظللت أتذمر لوالدي طالباً اعادة ذراعي لشكلهم الطبيعي. لكنه ضربني. لقد توقف منذ فترة طويلة عن معاملتي كابنه اللطيف .
” ما تنظر إليه الآن هو ماسنجر.”
وهكذا في عيد ميلادي العاشر ، طرح والدي أخيراً الأمر .
“ما هذا؟”
كان بعض الأطفال في عمري يلعبون بالفعل في الزنزانات بالألعاب الخيالية على هواتفهم الذكية !
كانت قصة عن “زنزانة” ستبقى معي لبقية حياتي .
كان بعض الأطفال في عمري يلعبون بالفعل في الزنزانات بالألعاب الخيالية على هواتفهم الذكية !
” في الزنزانة ، هناك الكثير من الأشياء الثمينة. أحجار مانا ، و أسلحة سحرية … هيك ، حتى جلد الأورك سيتم التعامل معه على أنه مادة جديدة لم يسبق لها مثيل على الأرض!”
[تأكيد الرتبة … مكتمل. أنت الخامس بين مستكشفي الزنزانات الخمسة من الأرض. وأنت رقم 146298 من إجمالي 146298 مستكشف زنزانة. سيتم تجديد الترتيب في الساعة 6 صباحاً غداً.]
” واو! إذن كيف تذهب إلى الزنزانة؟”
مستكشف الزنزانة! اتسعت عيني بشكل مفاجئ عندما أدركت أن الحلم الذي كنت أحلم به منذ أن كنت في العاشرة من عمري أصبح حقيقة. و نظرت أمي إلى وجهي المتفاجئ ، ونظرت إلى شاشة الهاتف وعقدت ذراعيها.
ضحك والدي وهو يربت علي رأسي. “من خلال الهاتف المحمول لأبيك”.
همف ، الفتيات. بمجرد أن يكبروا ، لا شك أنهم سيصابون بالجنون عند رؤية العضلات
“اذا هل يمكنني الذهاب؟”
” ليس بعد يا فتي. أنت لست قوي بما فيه الكفاية.”
كان هناك شيء خاطئ بالتأكيد. فحتى والدي لم يبدوا هكذا .
[ لقد تم الاعتراف بك من قبل “كانغ يونغ وون” الذي نصب نفسه كالأقوى على وجه الأرض ، وحصلت على ترخيص مستكشف الزنزانة. اعتباراً من هذه اللحظة ، أصبحت أحد مستكشفي الزنزانات الخمسة على الأرض. هل تود دخول الزنزانة الآن؟]
” أبي ، ما هو حجر مانا؟ هل يمكنني رؤيته؟”
[تأكيد الرتبة … مكتمل. أنت الخامس بين مستكشفي الزنزانات الخمسة من الأرض. وأنت رقم 146298 من إجمالي 146298 مستكشف زنزانة. سيتم تجديد الترتيب في الساعة 6 صباحاً غداً.]
” ها- هذا …” عند استفساري ، توقف حديث والدي السلس. و كان يجب أن ألاحظ بعد ذلك أن هناك شيئاً ما خطأ .
و في اليوم التالي طلبت من والدتي فتح الهاتف. ولاني نسيت كلمة السر ، تخلصت من وضع القفل تماماً. لا أفهم لماذا لم تفعل ذلك من البداية؟.
” سأريه لك لاحقاً. لا ، ليس هناك سبب لذلك. يمكنك دخول الزنزانة وجلب واحد بنفسك!”
أومأت برأسي عندما قبلت الهاتف. و عندما نظرت إلى الأسفل ، كانت هذه هي الرسالة التي تلقيتها .
” حسناً ، سأذهب إلى الزنزانة! أريد أن أراها بنفسي!”
و عندما شرحت وضعي ، شرحت لي بلطف بابتسامة خجولة. بدوت خائفة من الخارج ، لكنها ما زالت تهتم بي باعماقها.
[ لقد تم الاعتراف بك من قبل “كانغ يونغ وون” الذي نصب نفسه كالأقوى على وجه الأرض ، وحصلت على ترخيص مستكشف الزنزانة. اعتباراً من هذه اللحظة ، أصبحت أحد مستكشفي الزنزانات الخمسة على الأرض. هل تود دخول الزنزانة الآن؟]
انفصلت ذاتي البالغة من العمر عشر سنوات عن التكنولوجيا الحديثة. في هذا العصر حيث حتى أطفال المدارس الابتدائية امتلكوا هواتف ذكية ، تلقيت بدلاً من ذلك رمح خشبي بحجم طفل كهدية لدخول المدرسة. لذا لم يكن بأمكاني معرفة ما هي الزنزانات حقاً .
كان بعض الأطفال في عمري يلعبون بالفعل في الزنزانات بالألعاب الخيالية على هواتفهم الذكية !
ضحك والدي وهو يربت علي رأسي. “من خلال الهاتف المحمول لأبيك”.
وهكذا و دون أن أعرف أن الزنزانات هي اماكن خيالية ، تفاخرت لأصدقائي بأنني سأدخل زنزانة عندما أكبر. و عندما فهم أصدقائي مدى خطورة اوهامي ، أظهروا لي جميع أنواع الروايات والألعاب لإقناعي بأن الزنزانات غير موجودة في العالم الحقيقي. لسوء الحظ ، فمع سنتي التدريبية السابقة, حتي عقلي تحول إلى عضلات .
” حسناً ، سأذهب إلى الزنزانة! أريد أن أراها بنفسي!”
***قال حكيم ذات مرة:{الفرمة بتجيب الحرمة}
بعبارة أخرى ، كنت بطيئ الفهم كما يقول الناس .
في المدرسة ، تحدثت وتحدثت عن أني سأصبح مستكشف زنزانة. و ما تظن أنه حدث؟ في ما أطلق عليه “حادثة كانغ شين مستكشف الزنزانات” ، فقدت اثنين من أعز أصدقائي ، مينسو و سوتشين .
” في الزنزانة ، هناك الكثير من الأشياء الثمينة. أحجار مانا ، و أسلحة سحرية … هيك ، حتى جلد الأورك سيتم التعامل معه على أنه مادة جديدة لم يسبق لها مثيل على الأرض!”
كانغ شين هو اسمي بالطبع. كانغ هو اسم عائلتي و شين هو اسمي الأول. اختار والدي اسمي ، قائلاً إن الأسماء ذات المقطع الواحد تبدو قوية. و وافقت والدتي أيضاً على أنه اسم جيد.
” يوا ، كيف أرد على هذه؟”
بغض النظر عن رد فعل الآخرين ، فطموحي الكبير في أن أصبح مستكشف زنزانة لم يختفي أبداً. لقد تدربت بجدية وبعزيمة . و بعد أن تدربت بشكل منهجي تحت إشراف والدي ، الذي تجاوز بالفعل نصف حدود البشر ، و عندما وصلت للخامسة عشرة من عمري ، كان والدي هو الشخص الوحيد المتبقي على الأرض الذي أخاف منه .
” سأريه لك لاحقاً. لا ، ليس هناك سبب لذلك. يمكنك دخول الزنزانة وجلب واحد بنفسك!”
“اذا هل يمكنني الذهاب؟”
لأكون صادق ، كانت البنادق مخيفة ايضاً ، لكن مع التدريب تمكنت من تفادي الرصاصة بنسبة خمسين بالمائة. و عندها أدركت أنني قد تجاوزت عالم البشر. فالشيء التالي الذي عرفته هو أنه لم يعد لدي اي أتصل بأصدقائي ، حتى أختي الصغرى الجميلة بدأت تتجنبني .
بالطبع ، لأنني كنت في الثامنة من عمري فقط ، لم أفهم ما يقصده والدي ببناء الطاقة داخل الجسد.
في عيد ميلادي الخامس عشر ، خلعت ملابسي و وقفت أمام المرآة. و لأنني لم أستطع رؤية جسدي بالكامل إذا وقفت قريباً منها ، كان علي أن أقف بعيداً.
” لا ، هذا لا يمكن أن يحدث…!”
بدا أن إجازتي الصيفية الأولى ، والتي حدثت عندما كنت في الثامنة من عمري ، استمرت إلى الأبد. وظل الأمر هكذا بالنسبة للإجازة الشتوية لذلك العام ، والإجازة الصيفية التالية ، والإجازة الشتوية التالية …
كنت في السن الذي أعجبت فيه بالأبطال الخارقين في الكتاب المصورة. وهذا هو السبب أيضاً في أنني أحببت حديث والدي اللطيف بهذه البساطة.
حسناً ، ربما كنت أبالغ قليلاً. على أي حال ، كان جسدي بعيد عن اي شيئ يمكن دعوته بالطبيعي. وصل طولي لمترين بينما كنت بالسنة الثالثة الإعدادية فقط. بدا جسدي كغوريلا. كان كله عضلات وبالكاد اي دهون.
“ما هذا؟”
كانت في المرحلة التي كان من الأفضل فيها وصف أطرافي علي أنها أسلحة فتاكة. لم تكن شيئ يمكن أن يمتلكه جسد البشر بشكل طبيعي .
كان هناك شيء خاطئ بالتأكيد. فحتى والدي لم يبدوا هكذا .
” إنه يشبه الأورك تقريباً. وجهك الوسيم أخذته مني ، لكن جسدك …”
بعد حوالي خمس ساعات من الشرح ، أصبحت أكثر اعتياداً على هذه التكنولوجيا الحديثة .
” عزيزي ، يجب أن تقصد أن وجهه اخذه مني. لكن جسده يبدوا كجسدك تماماً .”
” كذبة … ستكتشفها قريباً يا بني ، لذا ارحمني من هذا النقاش.”
“اذا هل يمكنني الذهاب؟”
أمي تعاملت معي فقط كإبنها. و على الرغم من أنها كانت والدتي الحقيقية ، كنت أشك أحياناً في أنها زوجة ابي. وإلا كيف يمكن أن تكون حادة وعديمة الرحمة في انتقادي هكذا؟
” متى بدأت تدريبك؟”
نظراً لأن رأسي كان مليئ بالعضلات ، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتذكر كلمة السر البسيطة التي وضعتها أمي.
” أبي ، لماذا أصبحت بهذا الحجم ؟”
بالطبع ، لأنني كنت في الثامنة من عمري فقط ، لم أفهم ما يقصده والدي ببناء الطاقة داخل الجسد.
كنت في السن الذي أعجبت فيه بالأبطال الخارقين في الكتاب المصورة. وهذا هو السبب أيضاً في أنني أحببت حديث والدي اللطيف بهذه البساطة.
” لا أعرف ، ربما لأنك بدأت التدريب في سن مبكرة .”
” متى بدأت تدريبك؟”
” أكرهك يا أبي! وووااااااه!”
“هاااي ، أردت فقط أن أجعلك مستكشف زنزانة !”
في عيد ميلادي الخامس عشر ، هزمت والدي في مباراة رسمية. كانت تلك هي اللحظة التي تغلب فيها الشباب على الخبرة. ولكن حتى بعد أن فزت عليه بيد وكتف(تماماً) ، قال والدي بمرارة ، “لذا لم تتمكن من الحصول على التشي …”
– افتح عن طريق إدخال كلمة السر.
” ليس بعد يا فتي. أنت لست قوي بما فيه الكفاية.”
” لا يوجد شيء يمسي بالتشي! و الزنزانات هي كذبة أيضاً !”
فهل فعلت بطاعة ما قاله؟ عندما كان عمري ثمانية أعوام فقط؟ بالطبع لا! في البداية ، بدأت أصرخ. ومع ذلك ، فالشخص الوحيد الذي كان بإمكانه أن يشجعني في هذا الموقف ، والدتي ، كانت في كوريا.
” كذبة … ستكتشفها قريباً يا بني ، لذا ارحمني من هذا النقاش.”
” ما تنظر إليه الآن هو ماسنجر.”
في نفس الليلة التي نفذت فيها انتقامي اللطيف ، تلقيت رسالة على الهاتف الذكي الذي اشترته لي والدتي لفوزي على أبي. و عندما رأيتها ، فُتحت عيناي على مصراعيهما.
بالطبع ، لأنني كنت في الثامنة من عمري فقط ، لم أفهم ما يقصده والدي ببناء الطاقة داخل الجسد.
كانت قصة عن “زنزانة” ستبقى معي لبقية حياتي .
– افتح عن طريق إدخال كلمة السر.
آسف للحديث الطويل. فكل شيء كان يقودني إلى هذه اللحظة .
نظراً لأن رأسي كان مليئ بالعضلات ، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتذكر كلمة السر البسيطة التي وضعتها أمي.
انفصلت ذاتي البالغة من العمر عشر سنوات عن التكنولوجيا الحديثة. في هذا العصر حيث حتى أطفال المدارس الابتدائية امتلكوا هواتف ذكية ، تلقيت بدلاً من ذلك رمح خشبي بحجم طفل كهدية لدخول المدرسة. لذا لم يكن بأمكاني معرفة ما هي الزنزانات حقاً .
و في اليوم التالي طلبت من والدتي فتح الهاتف. ولاني نسيت كلمة السر ، تخلصت من وضع القفل تماماً. لا أفهم لماذا لم تفعل ذلك من البداية؟.
وهكذا و دون أن أعرف أن الزنزانات هي اماكن خيالية ، تفاخرت لأصدقائي بأنني سأدخل زنزانة عندما أكبر. و عندما فهم أصدقائي مدى خطورة اوهامي ، أظهروا لي جميع أنواع الروايات والألعاب لإقناعي بأن الزنزانات غير موجودة في العالم الحقيقي. لسوء الحظ ، فمع سنتي التدريبية السابقة, حتي عقلي تحول إلى عضلات .
أومأت برأسي عندما قبلت الهاتف. و عندما نظرت إلى الأسفل ، كانت هذه هي الرسالة التي تلقيتها .
كان والدي الوريث المباشر لعشيرة معروفة ببراعتها بفنون الرمح. كانت هناك عشائر فنون قتالية قديمة أخرى منتشرة في جميع أنحاء كوريا ، لكن والدي كان قوي حتى بين الورثة.
و في اليوم التالي طلبت من والدتي فتح الهاتف. ولاني نسيت كلمة السر ، تخلصت من وضع القفل تماماً. لا أفهم لماذا لم تفعل ذلك من البداية؟.
[ لقد تم الاعتراف بك من قبل “كانغ يونغ وون” الذي نصب نفسه كالأقوى على وجه الأرض ، وحصلت على ترخيص مستكشف الزنزانة. اعتباراً من هذه اللحظة ، أصبحت أحد مستكشفي الزنزانات الخمسة على الأرض. هل تود دخول الزنزانة الآن؟]
” واو! إذن كيف تذهب إلى الزنزانة؟”
مستكشف الزنزانة! اتسعت عيني بشكل مفاجئ عندما أدركت أن الحلم الذي كنت أحلم به منذ أن كنت في العاشرة من عمري أصبح حقيقة. و نظرت أمي إلى وجهي المتفاجئ ، ونظرت إلى شاشة الهاتف وعقدت ذراعيها.
أمي تعاملت معي فقط كإبنها. و على الرغم من أنها كانت والدتي الحقيقية ، كنت أشك أحياناً في أنها زوجة ابي. وإلا كيف يمكن أن تكون حادة وعديمة الرحمة في انتقادي هكذا؟
” هذا الرجل العجوز يجرؤ على العبث مع ابنه بكاتولك؟ اليوم ، لن يمر دون عقاب.”
” يوا ، كيف أرد على هذه؟”
**كاتولك هو تطبيق مراسلة كماسنجر الواتس وفيسبوك وغيرهم
حسناً ، ربما كنت أبالغ قليلاً. على أي حال ، كان جسدي بعيد عن اي شيئ يمكن دعوته بالطبيعي. وصل طولي لمترين بينما كنت بالسنة الثالثة الإعدادية فقط. بدا جسدي كغوريلا. كان كله عضلات وبالكاد اي دهون.
“ما هذا؟”
أمي تعاملت معي فقط كإبنها. و على الرغم من أنها كانت والدتي الحقيقية ، كنت أشك أحياناً في أنها زوجة ابي. وإلا كيف يمكن أن تكون حادة وعديمة الرحمة في انتقادي هكذا؟
” ما تنظر إليه الآن هو ماسنجر.”
” أبي ، ما هو حجر مانا؟ هل يمكنني رؤيته؟”
” ما تنظر إليه الآن هو ماسنجر.”
“وكيف استخدمه؟”
و عندما شرحت وضعي ، شرحت لي بلطف بابتسامة خجولة. بدوت خائفة من الخارج ، لكنها ما زالت تهتم بي باعماقها.
“…..”
” بالطبع! عليك فقط أن تتدرب بجد.”
شعرت بالحرج عندما لم ترد ، فذهبت إلى أختي الصغرى لأسألها. كانت قد تخرجت للتو من المدرسة الابتدائية وبدأت عامها الأول في المدرسة الإعدادية.
عندما طرقت بابها ، ركضت نحوه بسعادة وفتحته. لكن بعد أن رأت مظهري ، أطلقت صرخة وانكمشت خوفاً.
و عندما شرحت وضعي ، شرحت لي بلطف بابتسامة خجولة. بدوت خائفة من الخارج ، لكنها ما زالت تهتم بي باعماقها.
” واو! إذن كيف تذهب إلى الزنزانة؟”
بعد حوالي خمس ساعات من الشرح ، أصبحت أكثر اعتياداً على هذه التكنولوجيا الحديثة .
لمدة عامين ، تعلمت أساسيات فنون الدفاع عن النفس. و في العاشرة من عمري ، تمكنت على الأقل من تحقيق براعة جيدة. و أصبح جسدي كبير ، فعلى عكس الآخرين في عمري ، تغيرت عضلات ذراعي التي كانت رقيقة في السابق لكتل عضلية ضخمة.
” يوا ، كيف أرد على هذه؟”
[تحليل قدراتك … مكتمل. أرسل لك “دعم مستكشف الزنزانة المبتدئ” رمح خشبي حاد.]
” آه ، مم ، أوبا ، هكذا …”
– افتح عن طريق إدخال كلمة السر.
آه ، يا لها من ملاك لطيف! برؤية شقيقتي تحاول مساعدتي حتى وهي تتلعثم جعلني أرغب في عناقها. لكن لأنني لم أرغب في إخافتها مرة أخرى ، أوقفت نفسي .
” أبي ، لماذا أصبحت بهذا الحجم ؟”
انفصلت ذاتي البالغة من العمر عشر سنوات عن التكنولوجيا الحديثة. في هذا العصر حيث حتى أطفال المدارس الابتدائية امتلكوا هواتف ذكية ، تلقيت بدلاً من ذلك رمح خشبي بحجم طفل كهدية لدخول المدرسة. لذا لم يكن بأمكاني معرفة ما هي الزنزانات حقاً .
بعد أن تعلمت كيفية الرد على كاتلولك ، أخبرتها أنني سأعوضها بحجر مانا من الزنزانة. ثم رددت ب”نعم” علي هاتفي .
” بالطبع! عليك فقط أن تتدرب بجد.”
[لقد حصلت على وضع. هل تود التأكيد؟ نعم / لا ]
في اللحظة التالية ، كنت داخل الزنزانة. ممر رمادي بلا نهاية ، جدران مصنوعة من الحجارة ومصابيح معلقة عليها. كانت بالضبط مثل ما وصفها الأب. ربما لم يكن يكذب بعد كل شيء .
كان هناك المزيد. في اللحظة التي أدركت فيها مكاني ، سمعت أحدهم يهمس في أذني .
[ دخل كانغ شين ، مستكشف الزنزانة 9 بالرتبة البرونزية ، إلى الزنزانة.] [هذه هي المرة الأولى لك. أرسل لك برنامج دعم مستكشف الزنزانة المبتدئ 5 جرعات من الدرجة الأدنى.]
كانت قصة عن “زنزانة” ستبقى معي لبقية حياتي .
[تحليل قدراتك … مكتمل. أرسل لك “دعم مستكشف الزنزانة المبتدئ” رمح خشبي حاد.]
” أبي ، لماذا أصبحت بهذا الحجم ؟”
[تأكيد الرتبة … مكتمل. أنت الخامس بين مستكشفي الزنزانات الخمسة من الأرض. وأنت رقم 146298 من إجمالي 146298 مستكشف زنزانة. سيتم تجديد الترتيب في الساعة 6 صباحاً غداً.]
[لقد حصلت على وضع. هل تود التأكيد؟ نعم / لا ]
شعرت بالحرج عندما لم ترد ، فذهبت إلى أختي الصغرى لأسألها. كانت قد تخرجت للتو من المدرسة الابتدائية وبدأت عامها الأول في المدرسة الإعدادية.
آسف للحديث الطويل. فكل شيء كان يقودني إلى هذه اللحظة .
” لا أعرف ، ربما لأنك بدأت التدريب في سن مبكرة .”
اللحظة التي أصبحت فيها مستكشف زنزانة حقيقي.
” اخرس! لن تحصل علي عشاء حتى تقتل هذا الثعبان !”
” حقاً؟ يمكنني أن أصبح قوي مثلك يا أبي ؟”
لقب مستكشف الزنزانة ، “ولي العهد الخامس “.
**كاتولك هو تطبيق مراسلة كماسنجر الواتس وفيسبوك وغيرهم
فهل فعلت بطاعة ما قاله؟ عندما كان عمري ثمانية أعوام فقط؟ بالطبع لا! في البداية ، بدأت أصرخ. ومع ذلك ، فالشخص الوحيد الذي كان بإمكانه أن يشجعني في هذا الموقف ، والدتي ، كانت في كوريا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
