نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 22

الطلاب الجدد في الخريف (4)

الطلاب الجدد في الخريف (4)

 

“ماذا عنك؟ في البداية ، تجاوزتني ، والآن تقفزين امامي فجأة “.

الفصل الثاني والعشرون: الطلاب الجدد في الخريف (4)

“لقد اعطيتني بطاطسك المقلية.”

 

“توقفي عن السؤال ، حسناً؟ لن أبلغك بخلاف ذلك “.

منذ وقوع حادث القمران في موسم دخول المدرسة ، كان على جميع المدارس تأجيل افتتاحها لنصف عام على الأقل. و كان المدرسون ، الذين كانوا في إجازة مدفوعة الأجر ، هم الوحيدون الذين سعدوا بهذا الوضع. و عندما استقرت الأمور وعاد المجتمع إلى العمل الطبيعي ، بدأت المدارس بافتتاح الفصول الدراسية في وقت متأخر.

لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.

“المدرسة تبدأ في الخريف ، هاااه.”

“حسنا ، أنا ساخرج. حظاً سعيداً ، تم التخلي عن سو يي يون “.

أنا ، الذي كنت أعمل بجد لاختراق الطابق التاسع عشر ، تلقيت إشعار من كليتي. الآن بداية شهر سبتمبر ، وهو الوقت الذي جرفت فيه الرياح الباردة حرارة الصيف.

كما أنني قمت بفك غلاف البرجر وقضمته قليلاً. لقد كان لذيذ. و بما أن والدتي لم تسمح لي بتناول مثل هذا الطعام في المنزل ، فقد مر وقت طويل منذ أن تناولت الوجبات السريعة. اامم ، ربما يوا ترغب بأكله أيضاً. حتى أنها قد تعطيني قبلة على خدي!

مفكراً في كيفية إفساد حفل التخرج ، توجهت نحو حفل الافتتاح. و مع تجمع جميع الطلاب الجدد بخدودهم المنتفخة ، سيعتقد المرء أنه لقاء الضفدع. و بينما كنت أضحك فى نفسي بصمت ، مر شخص ما أمامي بصمت.

منذ وقوع حادث القمران في موسم دخول المدرسة ، كان على جميع المدارس تأجيل افتتاحها لنصف عام على الأقل. و كان المدرسون ، الذين كانوا في إجازة مدفوعة الأجر ، هم الوحيدون الذين سعدوا بهذا الوضع. و عندما استقرت الأمور وعاد المجتمع إلى العمل الطبيعي ، بدأت المدارس بافتتاح الفصول الدراسية في وقت متأخر.

“قف.”

“هذا لأنك ظللتي تتشبثين بي.”

“…”

“لا، وأنتي مستخدمة قدرة تتوسل شخص عادي لتناول الطعام بعد مطاردته وإزعاجه.”

الذي اعتقدت أنه رجل اكتشفت بانه فتاة. كانت تغطي نفسها بغطاء للرأس باللون الرمادي ، لكن عينيها الصافيتين وشفتيها الممتلئتين اشارتا بقوة إلى هويتها الجنسية. بدت متفاجئة من صراخي وهي تحدق في وجهي بثبات ، ثم امالت رأسها وابتعدت.

“أنا سو يي يون من قسم الأعمال.”

لقد لاحظت شيئاً غريب. من الواضح أنها كانت تتخطى الناس في السابق ، لكن لا يبدو وكأن أحداً يلاحظها. و على الرغم من أنه من الممكن أنها مجرد مصادفة ، لكني كنت أعرف الأحتمال الأكبر.

 

“اللعنة ، لقد انها مستخدم قدرة.”

شعرت وكنه يتم التحقيق معي. منذ أن بدأت تفعل ذلك ، قررت مواصلة الهراء معها.

كدت أن أكشف عن هويتي. لم يكن مطلوب من مستخدمي القدرة الانضمام إلى الحراس أو جناح الحرية بلقتال الوحوش. لذا أخبرت نفسي بأن لا أتأثر بالأحداث الغريبة بينما واصلت طريقي.

سألت سو يي يون عن سبب ذهابنا إلى هناك بينما هناك مقاعد أفضل مفتوحة ، ثم سرقت الصحن من يدي وسارت إلى مقعد في المركز. ثم تمتمت ، “هل هو حقاً غبي؟”

“يجب أن يعرف الجميع الآن كم هم محظوظين لدخول الكلية في مثل هذا الوقت المضطرب وأن يتم تدريسهم من قبل أساتذة مجهزين بالمعرفة الجديدة! قبل أن نرسلكم إلى المجتمع كخريجين فخورين لكليتنا … “

“… هل تسألين عن ذلك؟”

كان خطاب رئيس الجامعة مشابه لخطاب مدير مدرستي الثانوية من حيث أنهما بدا أنهما يتمتعان بنفس المهارات التي تدفعني للنوم. و عندما قرصت فخذي لأبقى مستيقظ ، شعرت فجأة بنظرة غريبة.

“انا طالب.”

لم تكن نظرة مليئة بنية القتل ، بل كانت نظرة فضولية. هل هي مستخدمة القدرة التي قابلتها سابقاً؟ لكني وعدت أن أتصرف بهدوء أكثر منذ لحظة ، لذا تجاهلت النظرة التي تزداد حدة. على الرغم من أنه يبدو وكأنها تحتوي على تلميح من نية القتل ، لكني واصلت تجاهلها.

أ”نا لا أنتمي إلى أي مجموعة. لقد اتيت من أجلي ، أليس كذلك؟ لأخذي إلى الحراس أو جناح الحرية؟ “

كان حفل الافتتاح حدث طويل و ممل للغاية. اعتقد أنني أفضل قتال اثنين من الرجل الفأر المظلم في وقت واحد بدلاً من تحمل حفل كهذا.

 

بعد حفل الافتتاح ، كان التقليد هو أن يحضر الطلاب الجدد حفلة تمهيدية ، ولكن نظراً لأن لدي مهمة مهمة للغاية وهي الذهاب إلى الزنزانة ، فقد اخترت تخطي هذه الحفلة. عندما تسللت سراً من القاعة ، شعرت بحضور يقترب مني.

“إذن كيف رأيت من خلال تخفي؟ هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك”.

“هوووف”.

 

بحسرة ، بدأت في الابتعاد ، محاولاً تجاهل ذاك الوجود. ومع ذلك ، استمر الوجود في الاقتراب من الجانب الأيمن.

لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.

هل يجب علي تجاهلها؟ أم يجب أن أتجنبها؟ بعد تفكير قصير ، قررت أن أتجاهله. ومع ذلك ، فالوجود تعلق بي. و كما هو متوقع ، كانت الفتاة ذات القلنسوة من قبل.

 

“من أنت؟”

 

“آه ، لقد فاجأتني!”

“هل أنت حقاً لست مستخدم قدرة؟”

تصرفت بتفاجئ و دفعتها جانباً. لقد فوجئت . لم أتوقع منها أن تقفز امامي هكذا. و عندما نظرت إليها ، حدقت في وجهي مرة أخرى.

“ فا- فتاة القلنسوة …”

“من أنت؟ كيف رأيت من خلال تخفي؟”

“من أنت؟ كيف رأيت من خلال تخفي؟”

“ماذا عنك؟ في البداية ، تجاوزتني ، والآن تقفزين امامي فجأة “.

اعتقدت أن هذه الفتاة ذات القلنسوة قد تكون حمقاء ، أجبتها ، “لا ، لن احضره.”

“أنا مستخدم قدرة.”

“اللعنة ، لقد انها مستخدم قدرة.”

“آه…”

“قف.”

حسناً ، كنت أعرف ذلك. كان يجب أن أفكر في سؤال المزيد.

عندما غادرنا ماكدونالدز ، بدت وكأنها تتذكر الموقف الذي كانت فيه ، حيث انفصلت عني و وقفت بعيداً حذرة. بدت مختلفة تماماً عن تلك الفتاة التي دعتني للتو بالملاك. هل هي حمقاء؟ نعم ، لابد وانها حمقاء.

أ”نا لا أنتمي إلى أي مجموعة. لقد اتيت من أجلي ، أليس كذلك؟ لأخذي إلى الحراس أو جناح الحرية؟ “

“لا يمكنك قوله لأنك لست طالب جديد ، أليس كذلك؟”

“لا ، آسف لغرورك ، لكنني مجرد شخص عادي. لا يهمني الحراس أو جناح الحرية أو جناح غاندم. هل انتهينا؟ اذاً ساذهب”.

 

ان– انتظر!”

“آاااه.”

“وداعاً!”

“إذن هل يمكننا العودة إلى المنزل الآن … إيه؟”

“إذا كنتي مستخدم قدرة وتريدين تجنب انتباه الناس ، فسيتعين عليك إجراء المزيد من الابحاث!”

ومع ذلك ، لم أكن خائف. على الرجل أن يتحلي بالجرأة! تجاهلت العديد من النظرات التي سقطت علي واستمررت في التقدم.

اصطف الجميع على طول ساحة انتظار السيارات ، و على ما يبدو ينتظرون ركوب الخيل إلى حفل افتتاح الطلاب الجدد. كنت سأهرب دون أن يعرف أحد لولا تلك الفتاة ذات القلنسوة.

“إذن هل يمكننا العودة إلى المنزل الآن … إيه؟”

ومع ذلك ، لم أكن خائف. على الرجل أن يتحلي بالجرأة! تجاهلت العديد من النظرات التي سقطت علي واستمررت في التقدم.

لم تكن نظرة مليئة بنية القتل ، بل كانت نظرة فضولية. هل هي مستخدمة القدرة التي قابلتها سابقاً؟ لكني وعدت أن أتصرف بهدوء أكثر منذ لحظة ، لذا تجاهلت النظرة التي تزداد حدة. على الرغم من أنه يبدو وكأنها تحتوي على تلميح من نية القتل ، لكني واصلت تجاهلها.

عليك أن تكون أكثر جرأة في هذه المواقف. لسوء الحظ ، استمرت الفتاة ذات القلنسوة بملاحقتي.

“آاااه.”

“أانت حقاً شخص عادي؟”

واصلت سو يي يون التشبث بذراعي. لقد بدأت أشعر بالغضب من السلوك السخيف و المتواصل للفتاة ذات القلنسوة. هل يجب أن أجعلها تتركني باستخدام قوتي؟ ألن يصبح الأمر مزعج بعد ذلك؟ … سأضطر إلى مواصلة التمثيل . آاااخ ، لقد عضني أسوأ نوع من الكلاب.

“نعم.”

“انت تكذب.”

 

“أنا لا اكذب.”

“… هل تسألين عن ذلك؟”

“إذن كيف رأيت من خلال تخفي؟ هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك”.

كانت طريقة تفكير هذه المرأة خارجة عن المألوف بالتأكيد. بدأ رأسي يؤلمني. و قبل أن ألاحظ ذلك ، كنا بالقرب من المحطة. و مع وجود كل الأشخاص والسيارات في الجوار ، كنت أفكر في الركض. و في ذلك الوقت ، غمغمت سو يي يون بهدوء.

“التخفي هو المشي بين الناس ورأسك لأسفل؟ لم أعرف هذا.”

“… ملاك؟”

“كوك ، تخفي هكذا. طالما أنني لم ألغيه أو أهاجم ، فلن يتم اكتشافي. على الأقل حتى الآن”.

هل يجب علي تجاهلها؟ أم يجب أن أتجنبها؟ بعد تفكير قصير ، قررت أن أتجاهله. ومع ذلك ، فالوجود تعلق بي. و كما هو متوقع ، كانت الفتاة ذات القلنسوة من قبل.

“اذاً فعليكي تعديل معلوماتك بما حدث اليوم. جيد؟ ساذهب الان”.

 

هاااي ، لقد قلت هذا فقط لكي تجعلني أفصح عن تفاصيل قدرتي ، أليس كذلك؟”

 

بدأ ضغط دمي يرتفع. اعتقدت أن باللوديا هي الفتاة الأكثر إزعاجاً في العالم ، لكن يبدو أن هناك شخص آخر يتفوق عليها. لكني كنت كسول جداً لدرجة عدم الرد ، خرجت من الساحة ، لكن الفتاة ذات القلنسوة ركضت نحوي بسرعة وتمسكت بذراعي.

“آاااه.”

“ماذا تفعل!؟”

“توقفي عن السؤال ، حسناً؟ لن أبلغك بخلاف ذلك “.

“ماذا؟”

لقد لاحظت شيئاً غريب. من الواضح أنها كانت تتخطى الناس في السابق ، لكن لا يبدو وكأن أحداً يلاحظها. و على الرغم من أنه من الممكن أنها مجرد مصادفة ، لكني كنت أعرف الأحتمال الأكبر.

“ألن تحضر حفل الافتتاح للطلاب الجدد؟”

منذ وقوع حادث القمران في موسم دخول المدرسة ، كان على جميع المدارس تأجيل افتتاحها لنصف عام على الأقل. و كان المدرسون ، الذين كانوا في إجازة مدفوعة الأجر ، هم الوحيدون الذين سعدوا بهذا الوضع. و عندما استقرت الأمور وعاد المجتمع إلى العمل الطبيعي ، بدأت المدارس بافتتاح الفصول الدراسية في وقت متأخر.

“… هل تسألين عن ذلك؟”

“حسنا ، أنا ساخرج. حظاً سعيداً ، تم التخلي عن سو يي يون “.

اعتقدت أن هذه الفتاة ذات القلنسوة قد تكون حمقاء ، أجبتها ، “لا ، لن احضره.”

“أانت حقاً شخص عادي؟”

“ألست طالب؟”

“اه اه….!”

“انا طالب.”

مفكراً في كيفية إفساد حفل التخرج ، توجهت نحو حفل الافتتاح. و مع تجمع جميع الطلاب الجدد بخدودهم المنتفخة ، سيعتقد المرء أنه لقاء الضفدع. و بينما كنت أضحك فى نفسي بصمت ، مر شخص ما أمامي بصمت.

“اسمك؟”

“اخبرتك ان عليكي ذكر اسمك إذا أردت أن تسألي عن أسمي. لم أقول باني سأخبرك باسمي “.

شعرت وكنه يتم التحقيق معي. منذ أن بدأت تفعل ذلك ، قررت مواصلة الهراء معها.

عبست سو يي يون واستمرت في جذبني. كانت الحافلة قد ذهبت بالفعل ، لذا لا أعرف لما كانت تجذبني. لكن بغض النظر ، واصلت السير إلى الأمام. من الطبيعي أن سو يي يون تم جرها معي. و للأسف ، كنت أيضاً في قسم الأعمال. فماذا لو رأيتها في فصولي؟

“لن أخبرك.”

رأيت أمامنا حمامة طولها مترين ، يبدو وكأنها ظهرت من العدم.

“لا يمكنك قوله لأنك لست طالب جديد ، أليس كذلك؟”

 

“لن أخبرك باسمي لأنني لا أريد اخبارك باسمي. وإذا كنتي تريدين أن تسألي عن اسم شخص ما ، فعليكي إعطاء اسمك أولاً “.

 

“أنا سو يي يون من قسم الأعمال.”

“أنا لا اكذب.”

“فهمتك. اعتني بنفسك ، سو يي يون “.

“لن أخبرك باسمي لأنني لا أريد اخبارك باسمي. وإذا كنتي تريدين أن تسألي عن اسم شخص ما ، فعليكي إعطاء اسمك أولاً “.

“اسمك!”

“جانح ، كذاب ، محتال!”

“اخبرتك ان عليكي ذكر اسمك إذا أردت أن تسألي عن أسمي. لم أقول باني سأخبرك باسمي “.

“الا تحتاج إلى المزيد من البطاطس المقلية؟”

إيييييك! أنت تتهرب من السؤال! “

أنا ، الذي كنت أعمل بجد لاختراق الطابق التاسع عشر ، تلقيت إشعار من كليتي. الآن بداية شهر سبتمبر ، وهو الوقت الذي جرفت فيه الرياح الباردة حرارة الصيف.

واصلت سو يي يون التشبث بذراعي. لقد بدأت أشعر بالغضب من السلوك السخيف و المتواصل للفتاة ذات القلنسوة. هل يجب أن أجعلها تتركني باستخدام قوتي؟ ألن يصبح الأمر مزعج بعد ذلك؟ … سأضطر إلى مواصلة التمثيل . آاااخ ، لقد عضني أسوأ نوع من الكلاب.

“…”

“هل يمكنك تركي ، من فضلك؟ أنا أخبرك ، أنا لست مستخدم قدرة. آه ، الحافلة تغادر “.

الذي اعتقدت أنه رجل اكتشفت بانه فتاة. كانت تغطي نفسها بغطاء للرأس باللون الرمادي ، لكن عينيها الصافيتين وشفتيها الممتلئتين اشارتا بقوة إلى هويتها الجنسية. بدت متفاجئة من صراخي وهي تحدق في وجهي بثبات ، ثم امالت رأسها وابتعدت.

“آاااه.”

“ها ، بسبب هذا الرجل … هذا هو الأسوأ …”

اعطتني سو يي يون تعبير فارغ. كانت الحافلات التي تقل الطلاب من أقسامهم تغادر. لم يستغرق الأمر وقت طويل حتى يجد جميع الطلاب الجدد طريقهم إلى الحافلة. كان الأمر مفاجئ إلى حد ما. بينما سو يي يون التي بدت وكأنها تريد الذهاب إلى حفل الافتتاح للطلاب الجدد تُركت الآن بمفردها.

بعد أن غادرت الحرم الجامعي تماماً ، بدا الأمر وكأن سو يي يون قد سئمت من جري لها فتركت ذراعي وبدأت تسير بجانبي بصمت. ومن داخل قلنسوتها ، كان تعبيرها عبارة عن عبوس.

“حسنا ، أنا ساخرج. حظاً سعيداً ، تم التخلي عن سو يي يون “.

شعرت وكنه يتم التحقيق معي. منذ أن بدأت تفعل ذلك ، قررت مواصلة الهراء معها.

“مرحباً ، من تم التخلي عنه!؟”

“شكراً على الطعام.”

“لا ، لم أقل ذلك على الإطلاق.”

”إيييييك! أنت تتهرب من السؤال! “

“لقد قلت ذلك تماماً!”

“قف.”

عبست سو يي يون واستمرت في جذبني. كانت الحافلة قد ذهبت بالفعل ، لذا لا أعرف لما كانت تجذبني. لكن بغض النظر ، واصلت السير إلى الأمام. من الطبيعي أن سو يي يون تم جرها معي. و للأسف ، كنت أيضاً في قسم الأعمال. فماذا لو رأيتها في فصولي؟

لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.

“هذا كله خطأك! فاتني حفل الافتتاح!”

نظرت إلي بغرابة ، كأن طلب المزيد من البطاطس هو القاعدة. فتجاهلتها تماماً ، وأخذت صحني من الموظف وسرت إلى مقعد بجوار النافذة.

“هذا لأنك ظللتي تتشبثين بي.”

“لابد أنك كنتي جائعة حقاً.”

“جانح ، كذاب ، محتال!”

كانت طريقة تفكير هذه المرأة خارجة عن المألوف بالتأكيد. بدأ رأسي يؤلمني. و قبل أن ألاحظ ذلك ، كنا بالقرب من المحطة. و مع وجود كل الأشخاص والسيارات في الجوار ، كنت أفكر في الركض. و في ذلك الوقت ، غمغمت سو يي يون بهدوء.

“أصمتي يا فتاة القلنسوة!”

“لقد قلت ذلك تماماً!”

فا- فتاة القلنسوة …”

“ليس لدي نقود … أنا جائعة …”

كان في جامعتي فصل واضح بين حرم الهندسة والفنون الحرة. كان حرم الهندسة بعيداً قليلاً عن سيول. و أقيم حفل الافتتاح في حرم الهندسة ، بينما أقيم حفل التخرج في حرم الفنون الحرة. أي أننا الآن الوحيدين الذين بقوا في الحرم.

“اسمك؟”

بعد أن غادرت الحرم الجامعي تماماً ، بدا الأمر وكأن سو يي يون قد سئمت من جري لها فتركت ذراعي وبدأت تسير بجانبي بصمت. ومن داخل قلنسوتها ، كان تعبيرها عبارة عن عبوس.

أحضرت سو يي يون إلى مطعم ماكدونالدز القريب. و شاهدتها تطلب بيج ماك مع بطاطس مقلية كبيرة بالإضافة إلى كمية إضافية من البطاطس ، ثم طلبت أي شيء لنفسي.

“ها ، بسبب هذا الرجل … هذا هو الأسوأ …”

“توقفي عن السؤال ، حسناً؟ لن أبلغك بخلاف ذلك “.

“توقفي عن التذمر. هذا كله خطأك “.

“لا ، آسف لغرورك ، لكنني مجرد شخص عادي. لا يهمني الحراس أو جناح الحرية أو جناح غاندم. هل انتهينا؟ اذاً ساذهب”.

“هل أنت حقاً لست مستخدم قدرة؟”

“آه…”

“توقفي عن السؤال ، حسناً؟ لن أبلغك بخلاف ذلك “.

“…”

“… اذاً اشتري لي الطعام.”

“هوووف”.

“لماذا!؟”

“أانت حقاً شخص عادي؟”

كانت طريقة تفكير هذه المرأة خارجة عن المألوف بالتأكيد. بدأ رأسي يؤلمني. و قبل أن ألاحظ ذلك ، كنا بالقرب من المحطة. و مع وجود كل الأشخاص والسيارات في الجوار ، كنت أفكر في الركض. و في ذلك الوقت ، غمغمت سو يي يون بهدوء.

“آه ، لقد فاجأتني!”

“ليس لدي نقود … أنا جائعة …”

سألت سو يي يون عن سبب ذهابنا إلى هناك بينما هناك مقاعد أفضل مفتوحة ، ثم سرقت الصحن من يدي وسارت إلى مقعد في المركز. ثم تمتمت ، “هل هو حقاً غبي؟”

“…”

بحسرة ، بدأت في الابتعاد ، محاولاً تجاهل ذاك الوجود. ومع ذلك ، استمر الوجود في الاقتراب من الجانب الأيمن.

 

عندما غادرنا ماكدونالدز ، بدت وكأنها تتذكر الموقف الذي كانت فيه ، حيث انفصلت عني و وقفت بعيداً حذرة. بدت مختلفة تماماً عن تلك الفتاة التي دعتني للتو بالملاك. هل هي حمقاء؟ نعم ، لابد وانها حمقاء.

لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.

“… ملاك؟”

أحضرت سو يي يون إلى مطعم ماكدونالدز القريب. و شاهدتها تطلب بيج ماك مع بطاطس مقلية كبيرة بالإضافة إلى كمية إضافية من البطاطس ، ثم طلبت أي شيء لنفسي.

“نعم.”

“الا تحتاج إلى المزيد من البطاطس المقلية؟”

“جانح ، كذاب ، محتال!”

نظرت إلي بغرابة ، كأن طلب المزيد من البطاطس هو القاعدة. فتجاهلتها تماماً ، وأخذت صحني من الموظف وسرت إلى مقعد بجوار النافذة.

عليك أن تكون أكثر جرأة في هذه المواقف. لسوء الحظ ، استمرت الفتاة ذات القلنسوة بملاحقتي.

سألت سو يي يون عن سبب ذهابنا إلى هناك بينما هناك مقاعد أفضل مفتوحة ، ثم سرقت الصحن من يدي وسارت إلى مقعد في المركز. ثم تمتمت ، “هل هو حقاً غبي؟”

لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.

“اه اه….!”

“آه…”

لم يفت الأوان. سألكمها بلكمة خطاف في بطنها أولاً ، ثم …! ومع ذلك ، كانت تحتجز طعامي حالياً. و بما أنني لم أستطع إهداره ، قررت التراجع. وشاعراً بالشفقة اتبعتها وجلست.

“من أنت؟ كيف رأيت من خلال تخفي؟”

“شكراً على الطعام.”

“لا يمكنك قوله لأنك لست طالب جديد ، أليس كذلك؟”

“على الرحب والسعة.”

“ فا- فتاة القلنسوة …”

قامت سو يي يون بفك غلاف بيج ماك ثم أخذت قضمة كبيرة. ثم ، وعيناها تلمعان حتى من داخل السترة ، أخذت حفنة من البطاطس وأكلتها. ثم أخذت حفنة أخرى.

“لابد أنك كنتي جائعة حقاً.”

عندما رأيت خديها منتفخين كالهامستر ، لم أستطع منع نفسي من ألضحك.

 

“لابد أنك كنتي جائعة حقاً.”

“من أنت؟”

همممم هووومنوووم …”

كدت أن أكشف عن هويتي. لم يكن مطلوب من مستخدمي القدرة الانضمام إلى الحراس أو جناح الحرية بلقتال الوحوش. لذا أخبرت نفسي بأن لا أتأثر بالأحداث الغريبة بينما واصلت طريقي.

بدت وكأنها تردد بعض السحر الأسود ، لكنها على الأرجح كانت تقول إنها تتضور جوعاً منذ الصباح. فأعطيتها نصيبي من البطاطس المقلية. ثم بدت مندهشة ، ونقلت نظراتها بيني وبين البطاطس المقلية.

“… ملاك؟”

الذي اعتقدت أنه رجل اكتشفت بانه فتاة. كانت تغطي نفسها بغطاء للرأس باللون الرمادي ، لكن عينيها الصافيتين وشفتيها الممتلئتين اشارتا بقوة إلى هويتها الجنسية. بدت متفاجئة من صراخي وهي تحدق في وجهي بثبات ، ثم امالت رأسها وابتعدت.

“هذا تغيير سريع.”

لم تكن نظرة مليئة بنية القتل ، بل كانت نظرة فضولية. هل هي مستخدمة القدرة التي قابلتها سابقاً؟ لكني وعدت أن أتصرف بهدوء أكثر منذ لحظة ، لذا تجاهلت النظرة التي تزداد حدة. على الرغم من أنه يبدو وكأنها تحتوي على تلميح من نية القتل ، لكني واصلت تجاهلها.

“لقد اعطيتني بطاطسك المقلية.”

سألت سو يي يون عن سبب ذهابنا إلى هناك بينما هناك مقاعد أفضل مفتوحة ، ثم سرقت الصحن من يدي وسارت إلى مقعد في المركز. ثم تمتمت ، “هل هو حقاً غبي؟”

“لا تتحدثي هكذا ، إنتي تخيفيني.”

 

كما أنني قمت بفك غلاف البرجر وقضمته قليلاً. لقد كان لذيذ. و بما أن والدتي لم تسمح لي بتناول مثل هذا الطعام في المنزل ، فقد مر وقت طويل منذ أن تناولت الوجبات السريعة. اامم ، ربما يوا ترغب بأكله أيضاً. حتى أنها قد تعطيني قبلة على خدي!

“… ملاك؟”

في النهاية ، بينما كانت سو يي يون في الحمام ، طلبت سراً برجر أخرى ، ودخلت دورة المياه ، وخزنته في مخزني. انها جريمة المثالية. تم تجميد الوقت داخل المخزون ، لذلك سيظل حار ومقرمش بغض النظر عن وقت إخراجه.

قامت سو يي يون بفك غلاف بيج ماك ثم أخذت قضمة كبيرة. ثم ، وعيناها تلمعان حتى من داخل السترة ، أخذت حفنة من البطاطس وأكلتها. ثم أخذت حفنة أخرى.

عندما غادرنا ماكدونالدز ، بدت وكأنها تتذكر الموقف الذي كانت فيه ، حيث انفصلت عني و وقفت بعيداً حذرة. بدت مختلفة تماماً عن تلك الفتاة التي دعتني للتو بالملاك. هل هي حمقاء؟ نعم ، لابد وانها حمقاء.

لأول مرة منذ قابلت باللوديا ، شعرت وكأنني ضايقة فتاة.

“هل انتهينا؟ اذهبي إلى المنزل الآن”.

“شكراً على الطعام.”

“أنت … أنت حقاً لست مستخدم قدرة؟”

كان في جامعتي فصل واضح بين حرم الهندسة والفنون الحرة. كان حرم الهندسة بعيداً قليلاً عن سيول. و أقيم حفل الافتتاح في حرم الهندسة ، بينما أقيم حفل التخرج في حرم الفنون الحرة. أي أننا الآن الوحيدين الذين بقوا في الحرم.

“لا، وأنتي مستخدمة قدرة تتوسل شخص عادي لتناول الطعام بعد مطاردته وإزعاجه.”

“الا تحتاج إلى المزيد من البطاطس المقلية؟”

“…”

“هوووف”.

“إذن هل يمكننا العودة إلى المنزل الآن … إيه؟”

مفكراً في كيفية إفساد حفل التخرج ، توجهت نحو حفل الافتتاح. و مع تجمع جميع الطلاب الجدد بخدودهم المنتفخة ، سيعتقد المرء أنه لقاء الضفدع. و بينما كنت أضحك فى نفسي بصمت ، مر شخص ما أمامي بصمت.

بدت سو يي يون غريبة. لم يكن تعبيرها غاضب. وبدلاً من ذلك ، يبدو وكأنه تم تجميدها تماماً. و بعد أن شعرت أن شيئاً ما قد توقف ، استدرت.

 

رأيت أمامنا حمامة طولها مترين ، يبدو وكأنها ظهرت من العدم.

عبست سو يي يون واستمرت في جذبني. كانت الحافلة قد ذهبت بالفعل ، لذا لا أعرف لما كانت تجذبني. لكن بغض النظر ، واصلت السير إلى الأمام. من الطبيعي أن سو يي يون تم جرها معي. و للأسف ، كنت أيضاً في قسم الأعمال. فماذا لو رأيتها في فصولي؟

________________________________________

حسناً ، كنت أعرف ذلك. كان يجب أن أفكر في سؤال المزيد.

 

“وداعاً!”

 

عليك أن تكون أكثر جرأة في هذه المواقف. لسوء الحظ ، استمرت الفتاة ذات القلنسوة بملاحقتي.

 

“لا تتحدثي هكذا ، إنتي تخيفيني.”

 

رأيت أمامنا حمامة طولها مترين ، يبدو وكأنها ظهرت من العدم.

“توقفي عن التذمر. هذا كله خطأك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط