يمكنني سماع صوتك 3
“لا يجب أن تضايق الفتيات هكذا ، أيها العميل.”
الفصل 26. يمكنني سماع صوتك 3
“… همف ، ليس الأمر كما لو انني افعل هذا من أجلك. أنا فقط لا أريد التحدث أكثر”.
“كنت أتوقع هذا.”
إذا تعاملت معها ، فقد يكتشف الآخرون أنني مستخدم قدرة. والأسوأ من ذلك ، قد يتم الكشف عن حقيقة أنني مستكشف زنزانة. همم ، ما زلت لا أصدق أنني أخبرت سو يي يون بأنني مستكشف زنزانة. بماذا كنت أفكر؟ كان بإمكاني فقط الايمان بانها لن تبيع شخص أنقذ حياتها.
”كانغ شين. كانغ شين “.
“أيها العميل ، لماذا تتركني دائماً أقف هنا مثل الحمقاء بينما تتبادل الرسائل مع الآخرين؟ هل تعتقد أن متاجر الطوابق هي محطات استراحة؟”
“نعم ، مرحباً.”
إذا تعاملت معها ، فقد يكتشف الآخرون أنني مستخدم قدرة. والأسوأ من ذلك ، قد يتم الكشف عن حقيقة أنني مستكشف زنزانة. همم ، ما زلت لا أصدق أنني أخبرت سو يي يون بأنني مستكشف زنزانة. بماذا كنت أفكر؟ كان بإمكاني فقط الايمان بانها لن تبيع شخص أنقذ حياتها.
حاولت الابتعاد مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، تمسكت بذراعي.
حاولت الابتعاد مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، تمسكت بذراعي.
“مهلا توقف!”
“هذا جيد اذاً.”
“لماذا تتجنبني؟”
كانت السماء مظلمة ومليئة بالغيوم العاصفة. و ملئت الشياطين القرمزية الأرض والسماء ، وهي وحدها بجانبي. كان هناك رفاق في الجوار لم يكونوا بشر ، لكنها كانت البشرية الوحيدة.
“ضعِ يدك على صدرك واسألي نفسك.”
[هذه ليست النهاية. لن تأتي النهاية. أبداً.]
“… منحرف.”
“خطيبة!؟”
“هل يمكنني ضربك لمرة واحدة فقط؟”
اشمئزاز؟ أخذت الوقت الكافي للتفكير في الأمر. ما كان أمامي هي دمية بها وعي لوريتا. تبدو وكأنها لا تختلف عن شخص حقيقي. و من خلال هذه الدمية ، بكت لوريتا وضحكت وغضبت.
تركت سو يي يون ذراعي ثم سألت بصوت أكثر هدوء.
كانت السماء مظلمة ومليئة بالغيوم العاصفة. و ملئت الشياطين القرمزية الأرض والسماء ، وهي وحدها بجانبي. كان هناك رفاق في الجوار لم يكونوا بشر ، لكنها كانت البشرية الوحيدة.
“أريد أن أعرف ما هي قدرتك.”
“هذا جيد اذاً.”
“لا أريد أن أخبرك.”
“إيه؟ متى … آسف ، سامحيني.”
“… هل تكرهني؟”
إذا تعاملت معها ، فقد يكتشف الآخرون أنني مستخدم قدرة. والأسوأ من ذلك ، قد يتم الكشف عن حقيقة أنني مستكشف زنزانة. همم ، ما زلت لا أصدق أنني أخبرت سو يي يون بأنني مستكشف زنزانة. بماذا كنت أفكر؟ كان بإمكاني فقط الايمان بانها لن تبيع شخص أنقذ حياتها.
“الآن تعرفين؟”
[وقتها سأخبرك بأني أحبك.]
“لماذا؟”
صاحت لوريتا وحاولت مطاردتي. وقد بدت الآن حمراء كالطماطم.
“أنتِ مزعجة.”
“أنتى وقحة! لن أسأل!”
هذه المرة ، لم تمسك بذراعي. فتسائلت عما إذا تعاملت بقسوة للغاية معها ، لكن سرعان ما أخبرت نفسي أنني مخطأ. و ذلك لأن سو يي يون لازالت تتبعني.
“لا أريد أن أخبرك.”
“هل نخوض شجار؟”
“أليس كذلك؟ هناك الكثير من الأطعمة التي يمكنني أكلها وخادمة جميلة أيضاً”.
“لم أستطع الذهاب إلى الحفلة الافتتاحية بسببك.”
“إنها قوة السحر وأيضاً قوة الزنزانة. يمكنني أن آخذ أجزاء من وعيي وأضعها في دمى ، وبالتالي أنشر وعيي إلى أماكن لا حصر لها في الزنزانة. و على الرغم من أنني لا أتاجر مع جميع مستكشفي الزنزانات ، لكنني أتاجر مع حوالي 10% من مستكشفي الزنزانة الأولي“.
“لذا؟”
عندما سألت بنظرة من الارتباك ، أجابت لوريتا بشكل طبيعي.
“ليس لدي أي أصدقاء لأتحدث معهم.”
… ما المثير للشمئزاز بالأمر؟
“…”
“لا ، لا بأس.”
هل كنت مخطئ في تعاطفي معها؟ لا! كلانا أبرياء! شعرت فجأة بتضائل عدائي وتركتها تجلس علي مقعد فارغ بجواري. بدت متفاجئة من هذا العمل غير المتوقع حيث فتحت عينيها على مصراعيها تحت غطاء رأسها وابتسمت.
“… إيه؟ هل تقصدين أنك تتاجرين مع مستكشفي الزنزانات أيضاً؟”
“شكراً.”
________________________________________
“… همف ، ليس الأمر كما لو انني افعل هذا من أجلك. أنا فقط لا أريد التحدث أكثر”.
“هل يمكنني ضربك لمرة واحدة فقط؟”
آه ، ربما لم يكن هذا هو الرد الصحيح. ندمت داخليا. ما كنت أعرفه على وجه اليقين هو أنني لم أستطع التخلص منها تماماً ، وأنها أصبحت أول صديقة لي في الكلية. هاااه ، الحياة حقاً لا تسر كما يوقع المرء.
“شكرا لك أيها العميل!”
*
لقد حظيت بحلم. كنت أصرخ ، لكنني لم أستطع سماع صوتي بسبب الخلفية الصاخبة.
[اتصلت بي باللوديا مؤخراً.]
كانت السماء مظلمة ومليئة بالغيوم العاصفة. و ملئت الشياطين القرمزية الأرض والسماء ، وهي وحدها بجانبي. كان هناك رفاق في الجوار لم يكونوا بشر ، لكنها كانت البشرية الوحيدة.
“إيه؟ متى … آسف ، سامحيني.”
[إذا أخبرتك أنني أحبك ، فماذا ستقول؟]
“إيه؟ متى … آسف ، سامحيني.”
توقفت عن الصراخ ونظرت إلى وجهها الجميل بشكل لا يصدق.
[أنا مندهشة من أنك تستطيع أن تقول ذلك في هذا الوضع.]
[سأقول بإنني أكرهك. لأنني اكرهك.]
“سحر؟”
[… لا شيء يسير كما اريده معك ، هاه؟]
اشمئزاز؟ أخذت الوقت الكافي للتفكير في الأمر. ما كان أمامي هي دمية بها وعي لوريتا. تبدو وكأنها لا تختلف عن شخص حقيقي. و من خلال هذه الدمية ، بكت لوريتا وضحكت وغضبت.
نظرت بمحبة إلى عينيها المشتعلة. قبل أن تنشط قدرتها ، أشعلت النار بها. بعد أن نشطت قدرتها ، جعلت كل شيء يحترق في النيران.
لقد فاجأني هذا. و بدا إيلوس راضي وهو يضحك.
تمسكت برغبتي في احتضانها وقلت ،
*
[هذه ليست النهاية. لن تأتي النهاية. أبداً.]
نظرت بمحبة إلى عينيها المشتعلة. قبل أن تنشط قدرتها ، أشعلت النار بها. بعد أن نشطت قدرتها ، جعلت كل شيء يحترق في النيران.
[أنا مندهشة من أنك تستطيع أن تقول ذلك في هذا الوضع.]
“في اللحظة التي رأيتك فيها جالسة في متجر الطابق في هذا الزنزانة الغامضة ، عرفت بأنك شخص رائع.”
[سنعيش ، XX … حتى النهاية ، معاً.]
عندما سألت بنظرة من الارتباك ، أجابت لوريتا بشكل طبيعي.
[وإذا فعلنا ذلك؟]
[…آورك غبي ، تتصرف وكأنك متفوق.]
[وقتها سأخبرك بأني أحبك.]
“ضعِ يدك على صدرك واسألي نفسك.”
[…آورك غبي ، تتصرف وكأنك متفوق.]
“… ألا تخاف مني أيها العميل؟ أنا أكره أن أكون الشخص الذي يقول ذلك ، لكنني ساحرة رائعة ، اتعرف؟”
[XX قال ذلك! قال XX ذلك! غررر!]
“لن أقع في كلامك الجميل. ناهيك عن أنني لست منزعجة من هذه الحقيقة الواضحة “.
فتحت عيني. ان هذا أسوأ استيقاظ رأيته على الإطلاق.
”كانغ شين. كانغ شين “.
“ها … هاه؟”
”كانغ شين. كانغ شين “.
رأسي تؤلمني وكذلك عيناي. و حلقي جاف. هل حلمت؟ لا ، لم أستطع تذكر أي شيء. شعرت وكأنني رأيت سماء مظلمة لكن رأسي يؤلمني عندما حاولت تذكرها. استسلمت وفتحت النوافذ ، وتركت رياح الخريف تدغدغ شعري.
“…”
[صباح الخير ~]
[على الأقل أكثر منك يا صديقي. فلدي خطيبة بعد كل شيء.]
[جئت على طول الطريق من البحر الغربي ~]
عندما سألت بنظرة من الارتباك ، أجابت لوريتا بشكل طبيعي.
[آه ، رائحة البحر!]
رأسي تؤلمني وكذلك عيناي. و حلقي جاف. هل حلمت؟ لا ، لم أستطع تذكر أي شيء. شعرت وكأنني رأيت سماء مظلمة لكن رأسي يؤلمني عندما حاولت تذكرها. استسلمت وفتحت النوافذ ، وتركت رياح الخريف تدغدغ شعري.
هززت رأسي للتخلص من النعاس. بدا أن التعب قد تراكم علي من البقاء في الزنزانة لفترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك ، كان علي أن أذهب إلى الجامعة الآن أيضاً. مر أسبوعان منذ بدء الدراسة ، وكان ذلك كافي ليؤثر علي.
بعبارة أخرى ، كانت لوريتا التي أتحدث معها دمية. لقد فوجئت حقاً. فهذا شيئ لم أفكر فيه أبداً. فبعد كل شيء ، كانت بشرتها مشابهة تماماً لبشرتي ، و عيناها أيضاً …
تمتمت في نفسي: “دعونا لا نبالغ في الأمر”.
“سحر؟”
بعد ذلك مباشرة ، بدأت أستعد لقتال الرجل الفأر المظلم ثلاث مرات في الصباح. فقد كانت فصولي في فترة ما بعد الظهر.
“أنا من عرق معروف جيداً بقدرتنا السحرية. لكني لن أخبرك بعرقي الان.”.
*
”كانغ شين. كانغ شين “.
[اتصلت بي باللوديا مؤخراً.]
“سر قيمته 500 ذهب؟”
“لقاء في الطابق 25؟”
“لست متأكد مما يفترض أن أشعر بالاشمئزاز منه … لوريتا هي لوريتا. فقط لأنك في شكل مختلف ، لا يغير من حقيقة أنك لوريتا. أليس هذا صحيح؟”
[نعم. كما اعتقدت ، هذا بسببك.]
“…”
“ماذا تقصد أنه بسببي؟”
“أنتِ مزعجة.”
[هاها ، شين ، أنت لست بجيد مع الفتيات ، أليس كذلك؟]
“أوه ، وأنت كذلك؟”
“لذا؟”
[على الأقل أكثر منك يا صديقي. فلدي خطيبة بعد كل شيء.]
“أريد أن أعرف ما هي قدرتك.”
“خطيبة!؟”
“ضعِ يدك على صدرك واسألي نفسك.”
لقد فاجأني هذا. و بدا إيلوس راضي وهو يضحك.
تمتمت في نفسي: “دعونا لا نبالغ في الأمر”.
[مم ، نعم. حسناً ، من الأفضل أن تسرع يا صديقي. لم يتبقي سوى شهر على اليوم الموعود.]
[هاها ، شين ، أنت لست بجيد مع الفتيات ، أليس كذلك؟]
“حسناً ، سأحاول. في أي طابق أنت الآن؟”
كانت لوريتا حقاً بسيطة التفكير. تناولت عصير الفاكهة من لوريتا (كان له تأثير سريع في تخفيف التعب) ، وسألتها سؤال ظهر فجأة في رأسي.
[أنا في الطابق ال24. منذ أن اقتربت من النهاية ، من المفترض أن أتمكن من الوصول إلى الطابق 25 في الوقت المناسب.]
“… ألا تخاف مني أيها العميل؟ أنا أكره أن أكون الشخص الذي يقول ذلك ، لكنني ساحرة رائعة ، اتعرف؟”
“حسناً ، أراك في الطابق الخامس والعشرين.”
“واااه!”
[نعم ، أراك هناك.]
“انتغير ممتع. كيف ستتعامل مع حبيبتك هكذا؟”
أنهيت حديثي مع إيلوس وفكرت في معركة الزعيم التي خضتها للتو. كانت ناجحة بشكل عام. كان هناك ثلاثة أشخاص بمن فيهم أنا وظللنا جميعاً على قيد الحياة دون أي عوائق.
“لا يجب أن تضايق الفتيات هكذا ، أيها العميل.”
ومع ذلك ، لم أستطع رؤية الطريق أمامنا. لم تكن لدي الثقة في مواجهة هذا العدد الكبير من الرجال الفئران و الرجل الفأر المظلم. كان لدي مفتاح الحل ، لكن استخدامه سيقلل من هجومي ودفاعي بشكل كبير…
“اذاً أعطني 5 عصير فاكهة ذهبية.”
عندما لاحظت النظرة اللاذعة واستدرت لأواجهها ، وجدت لوريتا تحدق بي باهتمام.
“واااه!”
آه ، ربما لم يكن هذا هو الرد الصحيح. ندمت داخليا. ما كنت أعرفه على وجه اليقين هو أنني لم أستطع التخلص منها تماماً ، وأنها أصبحت أول صديقة لي في الكلية. هاااه ، الحياة حقاً لا تسر كما يوقع المرء.
“أيها العميل ، لماذا تتركني دائماً أقف هنا مثل الحمقاء بينما تتبادل الرسائل مع الآخرين؟ هل تعتقد أن متاجر الطوابق هي محطات استراحة؟”
“أيها العميل ، لماذا تتركني دائماً أقف هنا مثل الحمقاء بينما تتبادل الرسائل مع الآخرين؟ هل تعتقد أن متاجر الطوابق هي محطات استراحة؟”
“أليس كذلك؟ هناك الكثير من الأطعمة التي يمكنني أكلها وخادمة جميلة أيضاً”.
“آه ، اممم … همم.”
“لن أقع في كلامك الجميل. ناهيك عن أنني لست منزعجة من هذه الحقيقة الواضحة “.
“خطيبة!؟”
“اذاً أعطني 5 عصير فاكهة ذهبية.”
“شكرا لك أيها العميل!”
آه ، ربما لم يكن هذا هو الرد الصحيح. ندمت داخليا. ما كنت أعرفه على وجه اليقين هو أنني لم أستطع التخلص منها تماماً ، وأنها أصبحت أول صديقة لي في الكلية. هاااه ، الحياة حقاً لا تسر كما يوقع المرء.
كانت لوريتا حقاً بسيطة التفكير. تناولت عصير الفاكهة من لوريتا (كان له تأثير سريع في تخفيف التعب) ، وسألتها سؤال ظهر فجأة في رأسي.
“أريد أن أعرف ما هي قدرتك.”
“لوريتا ، أنتي دائماً في متجر الطابق كلما أتيت.”
“في اللحظة التي رأيتك فيها جالسة في متجر الطابق في هذا الزنزانة الغامضة ، عرفت بأنك شخص رائع.”
“بالطبع بكل تأكيد. أليس من واجب صاحبة المتجر مقابلة زبائنها؟”
“أريد أن أعرف ما هي قدرتك.”
“إذن ماذا تفعلين عندما لا أكون هنا؟”
“أريد أن أعرف ما هي قدرتك.”
لقد كنت أردت أن اسأل ذلك لفترة من الوقت. كانت هناك في كل متجر بكل طابق أذهب إليه. كنت أشعر بالفضول لما فعلته عندما لم أكن هنا. فأجابت لوريتا بضحكة.
“لقاء في الطابق 25؟”
“عميلي ، هل تحاول مغازلتي؟ ليس بعد ، ما زال الوقت مبكر لذلك”.
*
“لا ، على الإطلاق.”
“لذا؟”
“…”
“…”
“آه آه آه.”
“هذا جيد اذاً.”
اقتربت لوريتا مني دون أي تغيير في تعبيرها وقرصت خدي بلا رحمة. ’هذا مؤلم للغاية’.
توقفت عن الصراخ ونظرت إلى وجهها الجميل بشكل لا يصدق.
“لا يجب أن تضايق الفتيات هكذا ، أيها العميل.”
“… منحرف.”
“إيه؟ متى … آسف ، سامحيني.”
آه ، ربما لم يكن هذا هو الرد الصحيح. ندمت داخليا. ما كنت أعرفه على وجه اليقين هو أنني لم أستطع التخلص منها تماماً ، وأنها أصبحت أول صديقة لي في الكلية. هاااه ، الحياة حقاً لا تسر كما يوقع المرء.
عندما رأيت لوريتا تُخرج فأس حرب من الجزء الخلفي من المتجر ، وافقت. و أعادت لوريتا الفأس ب”همف”.
[أنا مندهشة من أنك تستطيع أن تقول ذلك في هذا الوضع.]
“ماذا كان السؤال؟ ماذا أفعل عادةً؟ سيكلفك هذا 500 ذهب ، أيها العميل “.
“خطيبة!؟”
“أنتى وقحة! لن أسأل!”
[أنا مندهشة من أنك تستطيع أن تقول ذلك في هذا الوضع.]
“هوو ، الفتيات لديهن الكثير من الأسرار ، أيها العميل.”
لقد حظيت بحلم. كنت أصرخ ، لكنني لم أستطع سماع صوتي بسبب الخلفية الصاخبة.
“سر قيمته 500 ذهب؟”
“الشخص الذي أمامك ليس سوى دمية يسيطر عليها جزء من وعيي. ألا تشمئز من هذا؟”
“انتغير ممتع. كيف ستتعامل مع حبيبتك هكذا؟”
حاولت الابتعاد مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، تمسكت بذراعي.
“كما قلت ، إنها ليست حبيبتي.”
بعبارة أخرى ، كانت لوريتا التي أتحدث معها دمية. لقد فوجئت حقاً. فهذا شيئ لم أفكر فيه أبداً. فبعد كل شيء ، كانت بشرتها مشابهة تماماً لبشرتي ، و عيناها أيضاً …
ظلت لوريتا صامتة علي ردي ، وفقط عندما كنت على وشك الانتهاء من تناول العصير ، تحدثت فجأة.
[اتصلت بي باللوديا مؤخراً.]
“أنت تعرف أنني لست بشرية ، أليس كذلك؟”
إذا تعاملت معها ، فقد يكتشف الآخرون أنني مستخدم قدرة. والأسوأ من ذلك ، قد يتم الكشف عن حقيقة أنني مستكشف زنزانة. همم ، ما زلت لا أصدق أنني أخبرت سو يي يون بأنني مستكشف زنزانة. بماذا كنت أفكر؟ كان بإمكاني فقط الايمان بانها لن تبيع شخص أنقذ حياتها.
“كنت أتوقع هذا.”
[اتصلت بي باللوديا مؤخراً.]
“أنا من عرق معروف جيداً بقدرتنا السحرية. لكني لن أخبرك بعرقي الان.”.
“كما قلت ، إنها ليست حبيبتي.”
“سحر؟”
ومع ذلك ، لم أستطع رؤية الطريق أمامنا. لم تكن لدي الثقة في مواجهة هذا العدد الكبير من الرجال الفئران و الرجل الفأر المظلم. كان لدي مفتاح الحل ، لكن استخدامه سيقلل من هجومي ودفاعي بشكل كبير…
“نعم. هل كنت تعتقد أنك عميلي الوحيد في هذا الزنزانة؟”
“… إيه؟ هل تقصدين أنك تتاجرين مع مستكشفي الزنزانات أيضاً؟”
فتحت عيني. ان هذا أسوأ استيقاظ رأيته على الإطلاق.
أومأت لوريتا برأسها بخفة.
“لماذا؟”
“إنها قوة السحر وأيضاً قوة الزنزانة. يمكنني أن آخذ أجزاء من وعيي وأضعها في دمى ، وبالتالي أنشر وعيي إلى أماكن لا حصر لها في الزنزانة. و على الرغم من أنني لا أتاجر مع جميع مستكشفي الزنزانات ، لكنني أتاجر مع حوالي 10% من مستكشفي الزنزانة الأولي“.
“نعم؟ ماذا قلتِ؟”
“همم، هذا يبدو مرهق.”
“أيها العميل ، لماذا تتركني دائماً أقف هنا مثل الحمقاء بينما تتبادل الرسائل مع الآخرين؟ هل تعتقد أن متاجر الطوابق هي محطات استراحة؟”
“هوو ، هل أنت قلق علي؟ لا تقلق ، أنا أيضاً أستريح في منزلي الواقع في مكان ما في الزنزانة “.
“في اللحظة التي رأيتك فيها جالسة في متجر الطابق في هذا الزنزانة الغامضة ، عرفت بأنك شخص رائع.”
“هذا جيد اذاً.”
“… إيه؟ هل تقصدين أنك تتاجرين مع مستكشفي الزنزانات أيضاً؟”
بعبارة أخرى ، كانت لوريتا التي أتحدث معها دمية. لقد فوجئت حقاً. فهذا شيئ لم أفكر فيه أبداً. فبعد كل شيء ، كانت بشرتها مشابهة تماماً لبشرتي ، و عيناها أيضاً …
اقتربت لوريتا مني دون أي تغيير في تعبيرها وقرصت خدي بلا رحمة. ’هذا مؤلم للغاية’.
“هل تريد أن تحاول لمسي؟”
“لا ، لا بأس.”
“هل يمكنني ضربك لمرة واحدة فقط؟”
“كما اعتقدت ، أنا مخيفة ، أليس كذلك؟”
“مخيف؟ ما المخيف؟”
“مخيف؟ ما المخيف؟”
“بالطبع بكل تأكيد. أليس من واجب صاحبة المتجر مقابلة زبائنها؟”
عندما سألت بنظرة من الارتباك ، أجابت لوريتا بشكل طبيعي.
“انتغير ممتع. كيف ستتعامل مع حبيبتك هكذا؟”
“لان هذا ليس طبيعي. القدرة على تقسيم وعي المرء والتحكم في الدمى. حتى مستكشفي الزنزانات لا يسعهم إلا أن يصابوا بالصدمة عندما يسمعون عن هذا”.
[أنا مندهشة من أنك تستطيع أن تقول ذلك في هذا الوضع.]
“حسناً ، إنه أمر صادم بالتأكيد ، لكنني لا أفهم لماذا قد يكون مخيف؟”
بعبارة أخرى ، كانت لوريتا التي أتحدث معها دمية. لقد فوجئت حقاً. فهذا شيئ لم أفكر فيه أبداً. فبعد كل شيء ، كانت بشرتها مشابهة تماماً لبشرتي ، و عيناها أيضاً …
“… ألا تخاف مني أيها العميل؟ أنا أكره أن أكون الشخص الذي يقول ذلك ، لكنني ساحرة رائعة ، اتعرف؟”
“حسناً ، أراك في الطابق الخامس والعشرين.”
“في اللحظة التي رأيتك فيها جالسة في متجر الطابق في هذا الزنزانة الغامضة ، عرفت بأنك شخص رائع.”
[سنعيش ، XX … حتى النهاية ، معاً.]
“الشخص الذي أمامك ليس سوى دمية يسيطر عليها جزء من وعيي. ألا تشمئز من هذا؟”
“هوو ، هل أنت قلق علي؟ لا تقلق ، أنا أيضاً أستريح في منزلي الواقع في مكان ما في الزنزانة “.
اشمئزاز؟ أخذت الوقت الكافي للتفكير في الأمر. ما كان أمامي هي دمية بها وعي لوريتا. تبدو وكأنها لا تختلف عن شخص حقيقي. و من خلال هذه الدمية ، بكت لوريتا وضحكت وغضبت.
[سأقول بإنني أكرهك. لأنني اكرهك.]
… ما المثير للشمئزاز بالأمر؟
تمتمت في نفسي: “دعونا لا نبالغ في الأمر”.
“لست متأكد مما يفترض أن أشعر بالاشمئزاز منه … لوريتا هي لوريتا. فقط لأنك في شكل مختلف ، لا يغير من حقيقة أنك لوريتا. أليس هذا صحيح؟”
عندما لاحظت النظرة اللاذعة واستدرت لأواجهها ، وجدت لوريتا تحدق بي باهتمام.
“آه ، اممم … همم.”
[سأقول بإنني أكرهك. لأنني اكرهك.]
تلعثمت لوريتا فجأة. وبدأ خديها يحمران قليلاً.
“ماذا كان السؤال؟ ماذا أفعل عادةً؟ سيكلفك هذا 500 ذهب ، أيها العميل “.
”وووه. بالتأكيد ، هذه هي الطريقة التي كنت أتمنى أن تتفاعل بها ، ولكن … “
“لم أستطع الذهاب إلى الحفلة الافتتاحية بسببك.”
“نعم؟ ماذا قلتِ؟”
[هاها ، شين ، أنت لست بجيد مع الفتيات ، أليس كذلك؟]
“لا شيئ! يمكنك الذهاب الآن!”
“أنا من عرق معروف جيداً بقدرتنا السحرية. لكني لن أخبرك بعرقي الان.”.
“مم؟ لا ، لماذا فجأة؟ حسناً ، سأرحل ، توقفى عن دفعى!”
“لماذا تتجنبني؟”
“أسرع وغادر!”
“حسناً ، إنه أمر صادم بالتأكيد ، لكنني لا أفهم لماذا قد يكون مخيف؟”
صاحت لوريتا وحاولت مطاردتي. وقد بدت الآن حمراء كالطماطم.
“… منحرف.”
همم. هل جعلت (لوريتا) غاضبة للتو؟ أي خطأ ارتكبته؟ لم أكن متأكدة تماماً مما ارتكبته ، فأخبرت نفسي أن أعتذر لها في المرة القادمة التي ارأها فيها. ثم خرجت من الزنزانة. حان الوقت للذهاب إلى الجامعة.
“سحر؟”
________________________________________
عندما سألت بنظرة من الارتباك ، أجابت لوريتا بشكل طبيعي.
“ها … هاه؟”
“اذاً أعطني 5 عصير فاكهة ذهبية.”
نظرت بمحبة إلى عينيها المشتعلة. قبل أن تنشط قدرتها ، أشعلت النار بها. بعد أن نشطت قدرتها ، جعلت كل شيء يحترق في النيران.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
