من اليوم أنا مستكشف رسمي (4)
اعرف. ظهر زعيم شيطاني في قارة لوكا ، وظهر الغزاة في قارة إدياس. كان سكان قاراتهم يقاتلون حقاً لتحديد مصيرهم. و عالمنا أيضاً … بدأت الوحوش بالظهور.
الفصل 34: من اليوم أنا مستكشف رسمي (4)
[إذن لماذا قلت ما قلته للتو؟]
عرفت أمي أنني مستكشف زنزانات مثل أبي تماماً ، وبالتالي يمكنني جني نفس القدر من المال مثله. ومع ذلك ، فقد أصرت على ذهابي إلى الكلية لأنني “كنت في ذلك العمر”.
كانت الكلية مملة. لم تكن مختلفة عن المدرسة الثانوية. لم يكن لدي أي توقعات في المقام الأول. كنت مستكشف زنزانة. ان مكاني هو الزنزانة وليس المدرسة.
عندما كنت أفكر في هذه الأشياء عديمة الفائدة إلى حد ما ، عندما آتي ذلك تماماً من الفراغ.
ومع ذلك ، بصفتي عضو في المجتمع و مواطن كوري ، فعلي أن أكون في وضع اجتماعي مناسب لعمري. حتى مع ذكائي الذي يزيد عن 20 ، لم أستطع فهم هذه الأشياء تماماً.
[بففتتت.]
عرفت أمي أنني مستكشف زنزانات مثل أبي تماماً ، وبالتالي يمكنني جني نفس القدر من المال مثله. ومع ذلك ، فقد أصرت على ذهابي إلى الكلية لأنني “كنت في ذلك العمر”.
[علينا أن نتكاتف. ألسنا مميزين بعض الشيء لاعتبارنا مثل المستخدمين ذوي القدرات الأخرى؟ عندما نجتمع ، سيكون لدينا تأثيرات تعاوني. بالطبع ، نظراً لأنني أمتلك قدرة من رتبة SS وأصبحت أول شخص على وجه الأرض يغزو الطابق 50 ، سأكون القائدة. أريد إنشاء منظمة من مستكشفي الزنزانات ، وأريدكم جميعاً أن تنضموا لها.]
بدت طريقة التفكير هذه… مزيفة. كانت تفعل شيئاً من أجل التظاهر فقط. ربما هذا هو ما يبقي المجتمع واقفاً على قدميه ، خاصةً الآن بعدما انقلب العالم رأساً على عقب مع ظهور الوحوش والمستيقظين.
كانت سو يي يون تعاني من رهاب الوحوش. و هذا هو السبب في أنها اهتزت بشكل لا يمكن السيطرة عليه وتجمدت عندما قابلنا تلك الحمامة.
بينما كنت أعاني من لحظة نادرة من التأمل الجاد ، التهمت سو يي يون البطاطس المقلية.
[بريطاني!؟ قلت أنك بريطاني! اذاً كيف يمكنك أن تقول ذلك لي؟]
“يمكنني حقاً أكل كل شيء؟ حقاً؟”
“يمكنني حقاً أكل كل شيء؟ حقاً؟”
“نعم ، يمكنك ذلك.”
[الآن هذا رجل! لكني من سيصبح الزعيم ، لذا … كوهوهمم ، فتى!]
“ملاك … أنا أحبك!”
[هاه. عرضك ليس بمغري ولا مقنع. حتى بدون أن يجتمعوا معاً ، فإن مستكشفي الزنزانات لديهم القدرة على السيطرة على مستخدمي القدرات الآخرين.]
“نعم ، وانا لا أحبك.”
كان حبها الكبير يساوي 6500 وون فقط. لذا رفضت حبها الحار والرخيص وحدقت بصراحة في أكلها البطاطس. كان اليوم الخميس.
[لا ، أنا أتفق مع الصبي ، ماستيفورد. أستطيع أن أرى بوضوح كيف ستعمل هذه المنظمة التي تنتمين إليها. حظ سعيد ، لكنني خارجها.]
انتهت الحصص في الساعة 5:30. كان أيضاً اليوم الذي تداخل فيه صفي مع صف سو يي يون.
كان حبها الكبير يساوي 6500 وون فقط. لذا رفضت حبها الحار والرخيص وحدقت بصراحة في أكلها البطاطس. كان اليوم الخميس.
كانت منتصف المدة تقترب ، لكن سو يي يون أقنعتني بالخروج لتناول البطاطس المقلية والبيرة. من الواضح أن هدفها كان البطاطس المقلية وليس البيرة ، لكنني لم أرفض عرضها بشكل خاص.
“بماذا تفكر يا شين؟”
[ها– هذا … لكن التواجد معاً سيكون أكثر …!]
“لا شيئ.”
[نعم ، أوني …]
كانت سو يي يون تعاني من رهاب الوحوش. و هذا هو السبب في أنها اهتزت بشكل لا يمكن السيطرة عليه وتجمدت عندما قابلنا تلك الحمامة.
شعرت بان الجدار الذي سبق وشعرت ان بإمكاني القفز فوقه ذات يوم بانه يتضخم فجأة ببضع مئات من المرات ، و يرتفع لبضعة آلاف من الكيلومترات. فقضمت شفتي ، و انتبهت إلى كلماتها.
الوحوش. من المثير للدهشة أن الأشخاص الذين يعيشون في القرن الحادي والعشرين وجدوا صعوبة في فهم هذه المخلوقات الغريبة التي تمتلك أحجام و مظاهر وقدرات غير عادية.
[لكن من الواضح أنني سأصبح القائد كأقوى مستكشف! ألست أنت من يبالغ في تقدير نفسك؟ كيف ستفوقني !؟ بالإضافة إلى ذلك ، أنا أفكر حقاً في مستقبل مستكشفي الزنزانات!]
لم يشعر الناس بالكره الطبيعي اتجاههم فحسب ، بل تجمدوا أيضاً أمام هذه المخلوقات التي تمتلك قوة غير مفهومة. ظهرت فوبيا الوحوش(مانسترفوبيا) ككلمة جديدة لوصف الأشخاص مثلها. في الحقيقة ، معظم الناس الذين لم يستيقظوا بقدرة يمتلكون درجة معينة من فوبيا الوحوش.
عرفت أمي أنني مستكشف زنزانات مثل أبي تماماً ، وبالتالي يمكنني جني نفس القدر من المال مثله. ومع ذلك ، فقد أصرت على ذهابي إلى الكلية لأنني “كنت في ذلك العمر”.
ومع ذلك ، فسو يي يون مستخدم قدرة. و على الرغم من أنني اكتشفتها على الفور ، إلا أن قدرتها على التخفي هي واحدة من أفضل القدرات للنجاة من مواجهة الوحش. لذلك فكرت بأن هناك سبب وجيه لخوفها الشديد من الوحوش.
[ماستيفور سيسي ، كل المنظمات تبدأ بقضايا صالحة. الحراس مثال علي هذا ، والنتيجة كما ترى.]
على الرغم من أنني كنت فضولي ، لكني لم أحاول معرفة ذلك حقاً. لم أرغب في المشاركة بهذا ، لكن إذا طلبت المساعدة ، فسألتزم بمساعدتها بدرجة معينة.
“لابد وأنك تشعر بالتوتر من كل تلك الاختبارات القادمة. هل تريد مني أن آخذك إلى طبيب؟”
… تسائلت عما إذا كانت حقيقة أنني أفكر في كل هذا تعني أنني اعتبرتها صديقة جيدة ، لكنني سرعان ما ألقيت هذه الفكرة في سلة المهملات.
***يقصد حدة لسانه
اللعنة ، يجب أن أجد شخص آخر ليصبح صديقها. كل تلك الأوقات التي قضيتها في الزنزانة ولم أكن أهتم بحياتي الاجتماعية بدأت تعود لعضي.
عندما كنت أفكر في هذه الأشياء عديمة الفائدة إلى حد ما ، عندما آتي ذلك تماماً من الفراغ.
على الرغم من أنني كنت فضولي ، لكني لم أحاول معرفة ذلك حقاً. لم أرغب في المشاركة بهذا ، لكن إذا طلبت المساعدة ، فسألتزم بمساعدتها بدرجة معينة.
[غزا مستكشف زنزانة من الأرض الطابق 50 وأصبح مستكشف زنزانة من الدرجة الذهبية! قناة اتصال مستكشفي الزنزانة ستفتح الآن على الأرض! أولئك الذين يرغبون في التحدث يمكنهم القيام بذلك عن طريق وضع يدهم اليسرى على أفواههم. عندما لا تريد أن تسمع الرسائل من قناة الاتصال ، يمكنك فقط أن تقول “إيقاف تشغيل القناة.”]
هل أدى كلامي إلى هذه النتيجة؟ لا ، ربما لم يكن أبى لينضم على أي حال ، لكن رحيله مع الرجل ذي الصوت العميق جعل ماستيفورد تبدوا كحمقاء. ’مساعدة جيدة يا أبي!’
[مستكشفو زنزانة الأرض ، هل سمعتم ذلك أليس كذلك؟ لقد قمت بمسح الطابق ال50 من الزنزانة. هل يمكنكم جميعكم سماعي؟]
[آه لقد فهمت. ما زلت في الطابق الثامن عشر. لقد مرت سنتان فقط منذ أن جئت إلى الزنزانة.]
قفزت من مقعدي. وعلى الرغم من أن سو يي يون كانت تحدق في وجهي بعيون غريبة ، لكني لم أكن في حالة ذهنية للالتفات إليها.
[أنا إدوارد والكر ، بريطاني أيضاً وعمري 26 عام. هل لي أن أعرف اسمك يا فتى؟]
أخرجت هاتفي المحمول أولاً وأرسلت رسالة نصية إلى والدي ، “لا تقل شيئ”. ثم جلست مرة أخرى ، محاولاً التصرف بهدوء. بهذه الاثناء ، كان بإمكاني سماع أصوات تهمس في أذني.
يبدو أن ماستيفورد اعجبها كم كانت الفتاة نقية وبريئة. لكن مهلاً ، لقد كشفتى يأنك من الزنزانة الثانية أيضاً! فلماذا لا تقلقين على نفسك؟
[اسمي هوايا إليني ماستيفورد ، مستخدمة قدرة بالرتبة SS ومستكشفة زنزانات بالزنزانة الثانية. اسمي الكوري يي هوايا. أنا أحمل الجنسية البريطانية ، لذا ضعوا ذلك في اعتباركم.]
[الآن هذا رجل! لكني من سيصبح الزعيم ، لذا … كوهوهمم ، فتى!]
نقرت على لساني. مستخدم قدرة بالرتبة SS مستكشف زنزانة! عرفت أنا وأبي أن مستكشفي الزنزانات الآخرين يمكنهم أن يستيقظوا أيضاً ، لكننا لم نتوقع أن تكون قدرتهم بالرتبة SS! قالت أن اسمها يي هوايا. انها تلك الفتاة النارية من التلفزيون.
[لا أعرف شيئاً عن الآنسة مينامي ، لكن لدي فخر قوي ، لذا لا يمكنني العمل تحت إشراف شخص مثلها.]
شعرت بان الجدار الذي سبق وشعرت ان بإمكاني القفز فوقه ذات يوم بانه يتضخم فجأة ببضع مئات من المرات ، و يرتفع لبضعة آلاف من الكيلومترات. فقضمت شفتي ، و انتبهت إلى كلماتها.
[أنتى محقة أيتها الشابة. آسف على التزام الصمت. أردت فقط الاستماع إلى الأصوات الجميلة قليلاً.]
[يجب أن تعلموا جميعاً أنه لا يوجد سوى خمسة مستكشفي زنانات على الأرض. و أريد أن أبقي الرقم هكذا لفترة من الوقت. وهذا يعني أنني لا أريد أن يظهر أي مستكشف زنزانة جديدة. قبعد كل شيء ، لا يمكننا السماح لأي شخص بأن يصبح مستكشف زنزانة.]
استمر صوتها الفضي في الرنين مثل الجرس.
ان الفتيات غامضات حقاً. يمكنهم التحدث بطريقة ودية للغاية بعد دقائق من لقاء بعضهم البعض. عندما كنت على وشك الصراخ “اغلاق القناة” بمثل هذه الأفكار المتحيزة ، تدخل الرجل ذو الصوت العميق.
[علينا أن نتكاتف. ألسنا مميزين بعض الشيء لاعتبارنا مثل المستخدمين ذوي القدرات الأخرى؟ عندما نجتمع ، سيكون لدينا تأثيرات تعاوني. بالطبع ، نظراً لأنني أمتلك قدرة من رتبة SS وأصبحت أول شخص على وجه الأرض يغزو الطابق 50 ، سأكون القائدة. أريد إنشاء منظمة من مستكشفي الزنزانات ، وأريدكم جميعاً أن تنضموا لها.]
[وداعاً أيتها السيدة الخيالية. لن أتذكرك.]
[… خطة مثيرة للاهتمام ، ماستيفورد.]
[هاه. عرضك ليس بمغري ولا مقنع. حتى بدون أن يجتمعوا معاً ، فإن مستكشفي الزنزانات لديهم القدرة على السيطرة على مستخدمي القدرات الآخرين.]
كان صوت عميق لرجل. و لم يكن صوت الأب ، لذلك لابد وأنه مستكشف زنزانة لم أعرفه. فاستمعت عن كثب إلى صوته.
كان اثنان من المستكشفين الخمسة بريطانيين. من بين المستخدمين السبعة المعروفين الذين يتمتعون بقدرة من الرتبة SS ، كان هناك مستخدم بريطاني آخر إلى جانب ماستيفور.
[أعترف أنك الأقوى بيننا. لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نكون تحت إمرتك.]
“ملاك … أنا أحبك!”
[أنا لا أقول أنني ساأمركم كما اريد. لكن إذا اجتمعنا ، يجب أن ينتمي منصب القائد إلى الأقوى.]
[هوهو ، سوميري. لا يجب أن تعطي معلوماتك بحرية. أوني قلقة.]
[هاه. عرضك ليس بمغري ولا مقنع. حتى بدون أن يجتمعوا معاً ، فإن مستكشفي الزنزانات لديهم القدرة على السيطرة على مستخدمي القدرات الآخرين.]
كان الأمر مثيرا للغضب إلى حد ما. على الرغم من أنني لم أكن شخص وطني تماماً ، لكني أدركت أنه ليس من الجيد أن تمتلك دولة ما عدد كبير من المستخدمين ذوي القدرات القوية.
[يمكننا أن نكون أقوى معاً! سيكون صوتنا أقوى أيضاً! بالإضافة إلى ذلك ، أنا لا أقول أننا يجب أن نتحد من أجل سبب مالي. ماذا عن الآخرين؟ يجب أن تعرفوهم ، أليس كذلك؟ ما حدث للعوالم الأخرى مع وصولهم إلى الزنزانة.]
اعرف. ظهر زعيم شيطاني في قارة لوكا ، وظهر الغزاة في قارة إدياس. كان سكان قاراتهم يقاتلون حقاً لتحديد مصيرهم. و عالمنا أيضاً … بدأت الوحوش بالظهور.
قفزت من مقعدي. وعلى الرغم من أن سو يي يون كانت تحدق في وجهي بعيون غريبة ، لكني لم أكن في حالة ذهنية للالتفات إليها.
“شين؟”
[ساكون صادق. أنا أضعف منكِ ، لكني لست من النوع الذي يزحف بين ساقي شخص ما. لذا يمكننا التحدث مرة أخرى عندما أصبح أقوى منك. سأكون سعيداً بالانضمام إلى منظمتى ، على الرغم من أنني سأصبح الزعيم في ذلك الوقت. و وقتها لن يكون هناك داعي للقلق بشأن فقدان المنظمة لتركيزها.]
“شششيس.”
بينما كنت أعاني من لحظة نادرة من التأمل الجاد ، التهمت سو يي يون البطاطس المقلية.
سو يي يون التي كانت قلقة بشأن إنتباهي بالكامل. لوحت بيدي لأسكتها وركزت على قناة التواصل. هذه المرة ، سمعت صوت آخر. بدا وكأنه صوت فتاة صغيرة.
[… خطة مثيرة للاهتمام ، ماستيفورد.]
[اه- انا سو-سوميري فيوليت مينامي… , إذن هل يقول ماستيفور سيسى … أننا إذا اجتمعنا ، يمكننا هزيمة كل الوحوش في العالم؟]
نقرت على لساني. مستخدم قدرة بالرتبة SS مستكشف زنزانة! عرفت أنا وأبي أن مستكشفي الزنزانات الآخرين يمكنهم أن يستيقظوا أيضاً ، لكننا لم نتوقع أن تكون قدرتهم بالرتبة SS! قالت أن اسمها يي هوايا. انها تلك الفتاة النارية من التلفزيون.
**** سيسي هي المعادل الكوري للكلمة اليابانية “-سان”
الفصل 34: من اليوم أنا مستكشف رسمي (4)
[بففتتت.]
[أوه ، أنتي نصف أيضاً؟ ولكن، نعم. يمكننا أن ننمو حتى نصل إلى هذا بالنهاية. عندما نجتمع معاً ، لا يمكن لأي دولة أو مؤسسة أن تتجاهلنا أو تستغلنا. بالإضافة إلى ذلك ، طالما ان لدينا القدرة على تعيين مستكشفين الزنزانات ، فيمكننا استخدام هذه القوة لتوسيع مؤسستنا.]
[بريطاني!؟ قلت أنك بريطاني! اذاً كيف يمكنك أن تقول ذلك لي؟]
[التع– التعيين؟ هل يمكننا تعيين مستكشفي زنزانات آخرين؟]
“أهتمي بشؤونك يت شيطانة البطاطاس!”
[… يبدو أن الآنسة الصغيرة هنا لا تزال متدربة.]
[أزمة عالمية ، كما تقول. ثم سأطرح عليكِ سؤال يا آنسة مينامي. ماذا يمكننا أن نفعل معاً؟ لا يمكننا فعل أي شيء عندما نكون بعيدين؟]
تحدث الرجل بصوت خائب. ’تسك ، تلك الفتاة. عرفت ذلك منذ أن كشفت عن اسمها ، لكنها ليست ذكية جداً. كان عليها أن تتظاهر بمعرفة هذا.’
كانت الفتاة الصغيرة بريئة تماماً كما يوحي اسمها. لم تعرف كيف تشك في شخص ما. بالطبع ، لم أكن بريئ جداً للوثوق بشخص ما يطلب مني الانضمام إلى منظمته.
[ستصلين للرتبة الفضية عندما تخترقي الطابق 20 ، سوميري. ثم سيتم منحك الحق في تعيين مستكشف زنزانة واحد. و عندما تصلين للرتبة الذهبية ، يمكنك تعيين شخص أخر.]
“لا شيئ.”
[آه لقد فهمت. ما زلت في الطابق الثامن عشر. لقد مرت سنتان فقط منذ أن جئت إلى الزنزانة.]
“بماذا تفكر يا شين؟”
18 طابق في سنتين !؟ حسناً ، لم أعرف الزنزانة التي تتسلقها. لكن إذا أمتلكت المانا ، لكان بإمكاني فعل نفس الشيئ … لا ، لا تمانع في ذلك. اهدأ، اهدأ.
[لم أرغب حقاً في قطع محادثتكم. منظمة من مستكشفي الزنزانات. تبدو مثيرة للاهتمام وربما تكون فعالة. أنا فقط لا أرى كيف ستكون مختلفة عن الحراس أو جناح الحرية.]
[هوهو ، سوميري. لا يجب أن تعطي معلوماتك بحرية. أوني قلقة.]
[ألسنا جميعاً رفاق؟ لا أعتقد أننا بحاجة إلى إخفاء أنفسنا.]
يبدو أن ماستيفورد اعجبها كم كانت الفتاة نقية وبريئة. لكن مهلاً ، لقد كشفتى يأنك من الزنزانة الثانية أيضاً! فلماذا لا تقلقين على نفسك؟
ضحكت مينامي عليها وأجابت.
[بريطاني!؟ قلت أنك بريطاني! اذاً كيف يمكنك أن تقول ذلك لي؟]
[ألسنا جميعاً رفاق؟ لا أعتقد أننا بحاجة إلى إخفاء أنفسنا.]
[التع– التعيين؟ هل يمكننا تعيين مستكشفي زنزانات آخرين؟]
هذه الفتاة. إنها تخبرني وأبي أن يخرجا ، أليس كذلك؟ أنتى في المستوى 18! أبى ضعيف أمام هذه الأشياء!
[آه لقد فهمت. ما زلت في الطابق الثامن عشر. لقد مرت سنتان فقط منذ أن جئت إلى الزنزانة.]
[أنتى محقة أيتها الشابة. آسف على التزام الصمت. أردت فقط الاستماع إلى الأصوات الجميلة قليلاً.]
[أتلانتس خيالي!]
كما هو متوقع ، ظهر أبى قائلاً بعض الهراء. صوت جميل مؤخرتي. الموسيقى الكلاسيكية تجعلك تغفو بأقل من 5 ثوان!
عرفت أمي أنني مستكشف زنزانات مثل أبي تماماً ، وبالتالي يمكنني جني نفس القدر من المال مثله. ومع ذلك ، فقد أصرت على ذهابي إلى الكلية لأنني “كنت في ذلك العمر”.
[اذاً بقي واحد فقط. لا تخبرني بأنك ستظل صامت؟]
[ألسنا جميعاً رفاق؟ لا أعتقد أننا بحاجة إلى إخفاء أنفسنا.]
كان هذا هو الرجل ذو الصوت العميق. فكرت لبعض الوقت ، ثم توصلت إلى قرار. و تكلمت واضعاً يدي اليسرى على فمي.
“لابد وأنك تشعر بالتوتر من كل تلك الاختبارات القادمة. هل تريد مني أن آخذك إلى طبيب؟”
[لم أرغب حقاً في قطع محادثتكم. منظمة من مستكشفي الزنزانات. تبدو مثيرة للاهتمام وربما تكون فعالة. أنا فقط لا أرى كيف ستكون مختلفة عن الحراس أو جناح الحرية.]
[أزمة عالمية ، كما تقول. ثم سأطرح عليكِ سؤال يا آنسة مينامي. ماذا يمكننا أن نفعل معاً؟ لا يمكننا فعل أي شيء عندما نكون بعيدين؟]
[ستكون مختلفة طبعاً! سيكون لمستكشفي الزنزانة كلمتهم. و سيكون هدف المنظمة هو العثور على السبب الكامن وراء ظهور الوحوش وحله.]
كما هو متوقع ، ظهر أبى قائلاً بعض الهراء. صوت جميل مؤخرتي. الموسيقى الكلاسيكية تجعلك تغفو بأقل من 5 ثوان!
[ماستيفور سيسي ، كل المنظمات تبدأ بقضايا صالحة. الحراس مثال علي هذا ، والنتيجة كما ترى.]
لم يشعر الناس بالكره الطبيعي اتجاههم فحسب ، بل تجمدوا أيضاً أمام هذه المخلوقات التي تمتلك قوة غير مفهومة. ظهرت فوبيا الوحوش(مانسترفوبيا) ككلمة جديدة لوصف الأشخاص مثلها. في الحقيقة ، معظم الناس الذين لم يستيقظوا بقدرة يمتلكون درجة معينة من فوبيا الوحوش.
[يالا الوقاحة.]
كذبت.
يبدو أن ماستيفورد لم تكن سعيدة بما قلته ، حيث ظهرت إشارة من الغضب في صوتها. و كدت أشعر بالحرارة في أذني.
[علينا أن نتكاتف. ألسنا مميزين بعض الشيء لاعتبارنا مثل المستخدمين ذوي القدرات الأخرى؟ عندما نجتمع ، سيكون لدينا تأثيرات تعاوني. بالطبع ، نظراً لأنني أمتلك قدرة من رتبة SS وأصبحت أول شخص على وجه الأرض يغزو الطابق 50 ، سأكون القائدة. أريد إنشاء منظمة من مستكشفي الزنزانات ، وأريدكم جميعاً أن تنضموا لها.]
[لأكون صادق ، أنا مهتم جداً بالمنظمة التي تخططين لإنشائها وهدفها. أوافق على أنه إذا لم نعتني بأزمة الوحوش هذا ، فقد يقع عالمنا في خطر مثل العوالم الأخرى.]
[مستكشفو زنزانة الأرض ، هل سمعتم ذلك أليس كذلك؟ لقد قمت بمسح الطابق ال50 من الزنزانة. هل يمكنكم جميعكم سماعي؟]
[إذن لماذا قلت ما قلته للتو؟]
يبدو أن ماستيفورد لم تكن سعيدة بما قلته ، حيث ظهرت إشارة من الغضب في صوتها. و كدت أشعر بالحرارة في أذني.
[ساكون صادق. أنا أضعف منكِ ، لكني لست من النوع الذي يزحف بين ساقي شخص ما. لذا يمكننا التحدث مرة أخرى عندما أصبح أقوى منك. سأكون سعيداً بالانضمام إلى منظمتى ، على الرغم من أنني سأصبح الزعيم في ذلك الوقت. و وقتها لن يكون هناك داعي للقلق بشأن فقدان المنظمة لتركيزها.]
لم يكن الأمر كما لو ان عدد سكان بريطانيا ضخم ، فكيف حدث هذا؟ حسناً ، كانت على الأرجح مجرد مصادفة. ورغم قولي هذا ، يبدو أن بريطانيا ستتمتع بسلطة أقوى من الدول الأخرى.
[بففتتت.]
في الحقيقة ، لم أعتقد أن ماستيفورد لديها أي نوايا سيئة. كانت سريعة في إظهار تفضيلها مينامي وكشفت معلومات عنها لم تكن بحاجة إلى كشفها. ربما كانت صادقة وذات دم حار مثل قدرتها ، ألسنة اللهب.
[الآن هذا رجل! لكني من سيصبح الزعيم ، لذا … كوهوهمم ، فتى!]
استمر صوتها الفضي في الرنين مثل الجرس.
قام الرجل ذو الصوت العميق بالشم بينما أدلى الأب بتعليق طفولي. ناهيك عن أنه كاد أن يكشف أننا أب وابنه. فأجابة ماستيفورد.
[إيه ، نبيل في هذا اليوم وهذا العصر … آسف ماستيفورد-شي ، لكني لم أعرف حتى أنك كنتي نصف كورية حتى اليوم. بالإضافة إلى ذلك ، لم أستطع أن أفهم ما إذا كنتى من كوريا أو بريطانية أو أتلانتيسية.]
[بفففت ، أنت؟ تريد تجاوزني؟ مستكشف الرتبة الذهبية بالزنزانات الثانية؟ و مستخدم قدرة بالرتبة SS؟]
كذبت.
[مم ، هذا هو أول شيء تقولينه. إذا كنتى قلق حقاً بشأن العالم ، فلن يكون هذا هو أول ما يدور في ذهنك. لا يهم من هو الزعيم ، أليس كذلك؟]
[آه لقد فهمت. ما زلت في الطابق الثامن عشر. لقد مرت سنتان فقط منذ أن جئت إلى الزنزانة.]
بالطبع ، كنت أعلم أنني كنت أقلب كلماتها. كنت أحفر غطرستها لأجعلها تفقد قطار تفكيرها من الغضب. والتقطت ماستيفورد الطعم بشكل مثالي.
ومع ذلك ، كانت تتمتع بتقدير قوي لذاتها وأرادت أن تكون فوق الآخرين. و لم يكن لدي أي خطط للعمل تحت إشراف شخص مثلها. حتى لو كان هناك شيئ لأكسبه ، فسيؤدي ذلك إلى ألم أكثر من الراحة.
[لكن من الواضح أنني سأصبح القائد كأقوى مستكشف! ألست أنت من يبالغ في تقدير نفسك؟ كيف ستفوقني !؟ بالإضافة إلى ذلك ، أنا أفكر حقاً في مستقبل مستكشفي الزنزانات!]
[يالا الوقاحة.]
[لا ، أنا أتفق مع الصبي ، ماستيفورد. أستطيع أن أرى بوضوح كيف ستعمل هذه المنظمة التي تنتمين إليها. حظ سعيد ، لكنني خارجها.]
[أنا لا أقول أنني ساأمركم كما اريد. لكن إذا اجتمعنا ، يجب أن ينتمي منصب القائد إلى الأقوى.]
[مم ، ما زلت أضعف من الشابة أيضاً. أنا أيضاً لا أريد أن أعمل تحت إشراف شخص ما. حظا سعيد!]
اللعنة ، يجب أن أجد شخص آخر ليصبح صديقها. كل تلك الأوقات التي قضيتها في الزنزانة ولم أكن أهتم بحياتي الاجتماعية بدأت تعود لعضي.
هل أدى كلامي إلى هذه النتيجة؟ لا ، ربما لم يكن أبى لينضم على أي حال ، لكن رحيله مع الرجل ذي الصوت العميق جعل ماستيفورد تبدوا كحمقاء. ’مساعدة جيدة يا أبي!’
بالطبع ، كنت أعلم أنني كنت أقلب كلماتها. كنت أحفر غطرستها لأجعلها تفقد قطار تفكيرها من الغضب. والتقطت ماستيفورد الطعم بشكل مثالي.
[ما- ماذا بالجميع !؟ أعتقد أن أوني لديها وجهة نظر. إنها الأقوى في الوقت الحالي ، وهي أيضاً من تطرقت إلى فكرة إنشاء منظمة!]
[ما- ماذا بالجميع !؟ أعتقد أن أوني لديها وجهة نظر. إنها الأقوى في الوقت الحالي ، وهي أيضاً من تطرقت إلى فكرة إنشاء منظمة!]
[الأمر لا يتعلق بذلك ، الآنسة الصغيرة. الأمر فقط أن ماستيفورد ليست جديرة بالثقة.]
[ماستيفور سيسي ، كل المنظمات تبدأ بقضايا صالحة. الحراس مثال علي هذا ، والنتيجة كما ترى.]
[غا– غير جدير بالثقة؟ لم تقابلني حتى …]
انتهت الحصص في الساعة 5:30. كان أيضاً اليوم الذي تداخل فيه صفي مع صف سو يي يون.
كانت الفتاة الصغيرة بريئة تماماً كما يوحي اسمها. لم تعرف كيف تشك في شخص ما. بالطبع ، لم أكن بريئ جداً للوثوق بشخص ما يطلب مني الانضمام إلى منظمته.
انتهت الحصص في الساعة 5:30. كان أيضاً اليوم الذي تداخل فيه صفي مع صف سو يي يون.
**** يشير كلاً من فايولت و سومير إلى زهور البنفسج مما يعني البراءة
[مم ، هذا هو أول شيء تقولينه. إذا كنتى قلق حقاً بشأن العالم ، فلن يكون هذا هو أول ما يدور في ذهنك. لا يهم من هو الزعيم ، أليس كذلك؟]
اعرف. ظهر زعيم شيطاني في قارة لوكا ، وظهر الغزاة في قارة إدياس. كان سكان قاراتهم يقاتلون حقاً لتحديد مصيرهم. و عالمنا أيضاً … بدأت الوحوش بالظهور.
[لا أعرف شيئاً عن الآنسة مينامي ، لكن لدي فخر قوي ، لذا لا يمكنني العمل تحت إشراف شخص مثلها.]
في الحقيقة ، لم أعتقد أن ماستيفورد لديها أي نوايا سيئة. كانت سريعة في إظهار تفضيلها مينامي وكشفت معلومات عنها لم تكن بحاجة إلى كشفها. ربما كانت صادقة وذات دم حار مثل قدرتها ، ألسنة اللهب.
في الحقيقة ، لم أعتقد أن ماستيفورد لديها أي نوايا سيئة. كانت سريعة في إظهار تفضيلها مينامي وكشفت معلومات عنها لم تكن بحاجة إلى كشفها. ربما كانت صادقة وذات دم حار مثل قدرتها ، ألسنة اللهب.
ومع ذلك ، كانت تتمتع بتقدير قوي لذاتها وأرادت أن تكون فوق الآخرين. و لم يكن لدي أي خطط للعمل تحت إشراف شخص مثلها. حتى لو كان هناك شيئ لأكسبه ، فسيؤدي ذلك إلى ألم أكثر من الراحة.
ومع ذلك ، كانت تتمتع بتقدير قوي لذاتها وأرادت أن تكون فوق الآخرين. و لم يكن لدي أي خطط للعمل تحت إشراف شخص مثلها. حتى لو كان هناك شيئ لأكسبه ، فسيؤدي ذلك إلى ألم أكثر من الراحة.
[لم أرغب حقاً في قطع محادثتكم. منظمة من مستكشفي الزنزانات. تبدو مثيرة للاهتمام وربما تكون فعالة. أنا فقط لا أرى كيف ستكون مختلفة عن الحراس أو جناح الحرية.]
لم أكن شخص يسهل استغلاله. و حتى اصل على الأقل لنفس منصبها ، لم تكن لدي أي نية للتحدث معها.
[وغااااه!]
[هل تقول إنك ستتجاهل أزمة عالمية بسبب فخرك !؟]
يبدو أن ماستيفورد اعجبها كم كانت الفتاة نقية وبريئة. لكن مهلاً ، لقد كشفتى يأنك من الزنزانة الثانية أيضاً! فلماذا لا تقلقين على نفسك؟
[أزمة عالمية ، كما تقول. ثم سأطرح عليكِ سؤال يا آنسة مينامي. ماذا يمكننا أن نفعل معاً؟ لا يمكننا فعل أي شيء عندما نكون بعيدين؟]
[وداعاً أيتها السيدة الخيالية. لن أتذكرك.]
[ها– هذا … لكن التواجد معاً سيكون أكثر …!]
[إيه ، نبيل في هذا اليوم وهذا العصر … آسف ماستيفورد-شي ، لكني لم أعرف حتى أنك كنتي نصف كورية حتى اليوم. بالإضافة إلى ذلك ، لم أستطع أن أفهم ما إذا كنتى من كوريا أو بريطانية أو أتلانتيسية.]
[أعتقد أنني انتهيت هنا. ماستيفور سيسي ، أفترض أنك انتهيتى أيضاً؟]
[وداعاً أيتها السيدة الخيالية. لن أتذكرك.]
[همف! لن أقبل شخص ضيق الأفق مثلك على أي حال! سوميري ، لنتحدث فقط بيننا.]
[أنا إدوارد والكر ، بريطاني أيضاً وعمري 26 عام. هل لي أن أعرف اسمك يا فتى؟]
[نعم ، أوني …]
18 طابق في سنتين !؟ حسناً ، لم أعرف الزنزانة التي تتسلقها. لكن إذا أمتلكت المانا ، لكان بإمكاني فعل نفس الشيئ … لا ، لا تمانع في ذلك. اهدأ، اهدأ.
كانت الفتاة الصغيرة بريئة تماماً كما يوحي اسمها. لم تعرف كيف تشك في شخص ما. بالطبع ، لم أكن بريئ جداً للوثوق بشخص ما يطلب مني الانضمام إلى منظمته.
ان الفتيات غامضات حقاً. يمكنهم التحدث بطريقة ودية للغاية بعد دقائق من لقاء بعضهم البعض. عندما كنت على وشك الصراخ “اغلاق القناة” بمثل هذه الأفكار المتحيزة ، تدخل الرجل ذو الصوت العميق.
[اه- انا سو-سوميري فيوليت مينامي… , إذن هل يقول ماستيفور سيسى … أننا إذا اجتمعنا ، يمكننا هزيمة كل الوحوش في العالم؟]
[أنا إدوارد والكر ، بريطاني أيضاً وعمري 26 عام. هل لي أن أعرف اسمك يا فتى؟]
[أزمة عالمية ، كما تقول. ثم سأطرح عليكِ سؤال يا آنسة مينامي. ماذا يمكننا أن نفعل معاً؟ لا يمكننا فعل أي شيء عندما نكون بعيدين؟]
[بريطاني!؟ قلت أنك بريطاني! اذاً كيف يمكنك أن تقول ذلك لي؟]
قفزت من مقعدي. وعلى الرغم من أن سو يي يون كانت تحدق في وجهي بعيون غريبة ، لكني لم أكن في حالة ذهنية للالتفات إليها.
كان اثنان من المستكشفين الخمسة بريطانيين. من بين المستخدمين السبعة المعروفين الذين يتمتعون بقدرة من الرتبة SS ، كان هناك مستخدم بريطاني آخر إلى جانب ماستيفور.
[آه-أنت! أنت كوري !؟ كان يجب أن أعرف من الطريقة المزعجة التي تحدثت بها!يجب ان تفعل شيئ حيال حكومتك و وسائل اعلامكم! استمروا في الإصرار على أنني مستخدم قدرة كورى! أنا بريطاني! نبيل بريطاني فخور!]
لم يكن الأمر كما لو ان عدد سكان بريطانيا ضخم ، فكيف حدث هذا؟ حسناً ، كانت على الأرجح مجرد مصادفة. ورغم قولي هذا ، يبدو أن بريطانيا ستتمتع بسلطة أقوى من الدول الأخرى.
[مم ، ما زلت أضعف من الشابة أيضاً. أنا أيضاً لا أريد أن أعمل تحت إشراف شخص ما. حظا سعيد!]
كان الأمر مثيرا للغضب إلى حد ما. على الرغم من أنني لم أكن شخص وطني تماماً ، لكني أدركت أنه ليس من الجيد أن تمتلك دولة ما عدد كبير من المستخدمين ذوي القدرات القوية.
لا ، أنا ووالدي من نفس الدولة ، ان كوريا أقوى دولة في العالم!
انتهت الحصص في الساعة 5:30. كان أيضاً اليوم الذي تداخل فيه صفي مع صف سو يي يون.
بعد سماع إدوارد والكر يقدم نفسه ، فكرت في الكشف عن اسمي أم لا. ثم توصلت إلى قرار.
[وغااااه!]
[أنا يون هوواو . أنا كوري وعمري 23 عام.]
“يمكنني حقاً أكل كل شيء؟ حقاً؟”
كذبت.
[وداعاً أيتها السيدة الخيالية. لن أتذكرك.]
[آه-أنت! أنت كوري !؟ كان يجب أن أعرف من الطريقة المزعجة التي تحدثت بها!يجب ان تفعل شيئ حيال حكومتك و وسائل اعلامكم! استمروا في الإصرار على أنني مستخدم قدرة كورى! أنا بريطاني! نبيل بريطاني فخور!]
[الآن هذا رجل! لكني من سيصبح الزعيم ، لذا … كوهوهمم ، فتى!]
[إيه ، نبيل في هذا اليوم وهذا العصر … آسف ماستيفورد-شي ، لكني لم أعرف حتى أنك كنتي نصف كورية حتى اليوم. بالإضافة إلى ذلك ، لم أستطع أن أفهم ما إذا كنتى من كوريا أو بريطانية أو أتلانتيسية.]
[يجب أن تعلموا جميعاً أنه لا يوجد سوى خمسة مستكشفي زنانات على الأرض. و أريد أن أبقي الرقم هكذا لفترة من الوقت. وهذا يعني أنني لا أريد أن يظهر أي مستكشف زنزانة جديدة. قبعد كل شيء ، لا يمكننا السماح لأي شخص بأن يصبح مستكشف زنزانة.]
[أتلانتس خيالي!]
[وداعاً أيتها السيدة الخيالية. لن أتذكرك.]
“لا شيئ.”
[وغااااه!]
[مم ، يون هوواو. سأتذكر هذا الاسم. يبدو أنك تستحق المتابعة.]
كانت الكلية مملة. لم تكن مختلفة عن المدرسة الثانوية. لم يكن لدي أي توقعات في المقام الأول. كنت مستكشف زنزانة. ان مكاني هو الزنزانة وليس المدرسة.
[خذ راحتك.]
“نعم ، يمكنك ذلك.”
بذلك أوقفت قناة الاتصال. و تلقيت رسالة نصية من أبي بعد ذلك مباشرة.
[لا أعرف شيئاً عن الآنسة مينامي ، لكن لدي فخر قوي ، لذا لا يمكنني العمل تحت إشراف شخص مثلها.]
[متى التصق الزيت بلسانك ، يا بني؟]
[أنتى محقة أيتها الشابة. آسف على التزام الصمت. أردت فقط الاستماع إلى الأصوات الجميلة قليلاً.]
***يقصد حدة لسانه
[إيه ، نبيل في هذا اليوم وهذا العصر … آسف ماستيفورد-شي ، لكني لم أعرف حتى أنك كنتي نصف كورية حتى اليوم. بالإضافة إلى ذلك ، لم أستطع أن أفهم ما إذا كنتى من كوريا أو بريطانية أو أتلانتيسية.]
شعرت بان الجدار الذي سبق وشعرت ان بإمكاني القفز فوقه ذات يوم بانه يتضخم فجأة ببضع مئات من المرات ، و يرتفع لبضعة آلاف من الكيلومترات. فقضمت شفتي ، و انتبهت إلى كلماتها.
هذا ليس من شأنك! حسناً ، ربما هو من شأنك.
ان الفتيات غامضات حقاً. يمكنهم التحدث بطريقة ودية للغاية بعد دقائق من لقاء بعضهم البعض. عندما كنت على وشك الصراخ “اغلاق القناة” بمثل هذه الأفكار المتحيزة ، تدخل الرجل ذو الصوت العميق.
“لابد وأنك تشعر بالتوتر من كل تلك الاختبارات القادمة. هل تريد مني أن آخذك إلى طبيب؟”
ومع ذلك ، فسو يي يون مستخدم قدرة. و على الرغم من أنني اكتشفتها على الفور ، إلا أن قدرتها على التخفي هي واحدة من أفضل القدرات للنجاة من مواجهة الوحش. لذلك فكرت بأن هناك سبب وجيه لخوفها الشديد من الوحوش.
“أهتمي بشؤونك يت شيطانة البطاطاس!”
[هوهو ، سوميري. لا يجب أن تعطي معلوماتك بحرية. أوني قلقة.]
لماذا لا يوجد احد طبيعي بجانبي؟
[هاه. عرضك ليس بمغري ولا مقنع. حتى بدون أن يجتمعوا معاً ، فإن مستكشفي الزنزانات لديهم القدرة على السيطرة على مستخدمي القدرات الآخرين.]
________________________________________
“يمكنني حقاً أكل كل شيء؟ حقاً؟”
كان الأمر مثيرا للغضب إلى حد ما. على الرغم من أنني لم أكن شخص وطني تماماً ، لكني أدركت أنه ليس من الجيد أن تمتلك دولة ما عدد كبير من المستخدمين ذوي القدرات القوية.
[إذن لماذا قلت ما قلته للتو؟]
يبدو أن ماستيفورد لم تكن سعيدة بما قلته ، حيث ظهرت إشارة من الغضب في صوتها. و كدت أشعر بالحرارة في أذني.
كانت الفتاة الصغيرة بريئة تماماً كما يوحي اسمها. لم تعرف كيف تشك في شخص ما. بالطبع ، لم أكن بريئ جداً للوثوق بشخص ما يطلب مني الانضمام إلى منظمته.
“يمكنني حقاً أكل كل شيء؟ حقاً؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
