نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 43

زنزانة الحدث (6)

زنزانة الحدث (6)

 

“لا أعتقد أن ألسنة اللهب هي المشكلة. ألا يبدو أن الأشجار تمتص المانا؟”

الفصل 43: زنزانة الحدث (6)

“لا أعتقد أن ألسنة اللهب هي المشكلة. ألا يبدو أن الأشجار تمتص المانا؟”

 

ولكن كان هناك حيوان واحد لم يشارك في تدمير البيئة ، ولكنه بدلاً من ذلك كان يهز ذيله على كتف الماستيفورد. كانت الحيوانات الأخرى بيضاء أو حمراء ، لكن هذا الحيوان مصنوع من اللهب الأزرق. و يبدو أن ماستيفورد قد لاحظت نظرتي فقالت ، “أليست كيتي لطيفة؟”

مع تقدمنا إلى الأمام ، أصبحت الغابة أشبه بسهل شاسع. كيف يمكن للغابة أن تصبح سهل؟

رفعت رأسي. و الجمبع فعلوا ذلك. فهذا هو المكان الذي آتي منه الصوت.

كان الأمر بسيط. عليك فقط وضع مجموعة من العناكب في الغابة مع ماستيفورد. وهكذا ستتمكن من رؤية الغابة تتحول لسهل بأم عينيك. بتعبير أدق ، ستتحول الغابة لحقل من الرماد.

غضبت من كلامي وأظهرت لهب أبيض هذه المرة. كنت أشعر بالفضول لمعرفة تصنيف ألسنة اللهب مختلفة الألوان هذه ، لكني قررت أن أراقبها الآن.

“ماستيفورد شي ، هل تعاني من اي مشكلة مع المانا ؟”

“لا أعتقد أن ألسنة اللهب هي المشكلة. ألا يبدو أن الأشجار تمتص المانا؟”

“لا ، ألسنة اللهب الخفيفة هذه لا تستهلك الكثير من المانا. انا مبهرة ، أليس كذلك؟”

“ماستيفور سيسي ، ألغى مهارتك! إنها سماد للغابة في هذه المرحلة!”

“نعم ، انتى مبهرة.”

“فا– فهمت ذلك! هاب ، الحارس!”

ها-همف! حتى لو امتدحت قدرتي بصدق الآن ، ليس لدي أي نية للسماح لك بالأنظمام لمنظمتي!”

“إذا كانت لديكِ مهارة كهذن ، فلماذا لم تستخدمها من قبل؟”

“لا ، سبق وأخبرتك ، لا أريد الانضمام لمنظمتك.”

“إنها سامة ، احذروا الجميع!”

“لماذا!؟”

“ها-همف! حتى لو امتدحت قدرتي بصدق الآن ، ليس لدي أي نية للسماح لك بالأنظمام لمنظمتي!”

“أتسائل لماذا.” تمتمت.

أبي ، سنحتاج إلى إجراء محادثة عميقة حول هذا لاحقاً!

لماذا كل الفتيات حولي غريبات جداً؟ كانت هناك يوا ، و التي كانت غريبة حيث تجاوزت جاذبيتها عالم البشر ، و باللوديا ، التي طلبت مني بلا خجل بعد ان مرت 4 سنوات علي اخر مرة تقابلنا فيها، أن أتسلق إلى الطابق 25 في ثلاثة أشهر فقط ، و سو يي يون ، التي تعاني رهاب وحش أكبر من الناس العاديين حتى مع قدرتها المرعبة على التخفي ، وماستيفورد ، التي لم أستطع معرفة ما إذا كانت تريد قتالي أم جذبي إلى منظمتها … ولوريتا أيضاً.

عندما كانت كبيرة ، بدت كنمر. و الآن بعد أن اصبحت صغيرة ، بدت أشبه بقطة.

ان لوريتا شخصية معقدة للغاية ، لا ، جان معقدة للغاية ، لأصفها بجملة واحدة فقط.

“تسك. أنا مجبرة على استخدام مهارة. همف ، أنا لا أحب ذلك. اذهب ، وحش اللهب!”

“همم؟”

“أتسائل لماذا.” تمتمت.

عبس ماستيفورد التي كانت تشعل النار في الغابة بحماس فجأة.

“فتاة …؟” همس أبى بهدوء.

“لن تحترق.”

نمر ، أسد ، دب ، ذئب ، فيل ، نسر ، صقر ، بومة … مملكة الحيوانات بأكملها هنا.

“أين؟ أوه.”

 

كانت محقة. على عكس المناطق القاحلة المحيطة ، كانت هناك منطقة واحدة من الأشجار السوداء لا يمكن أن تغزوها ألسنة اللهب. حاولت مرة أخرى استخدام شعلة الشمس الصفراء ، لكنها كانت كافية فقط لحرق عدد قليل من أغصان الأشجار. ان الأشجار السوداء مميزة بشكل واضح.

فجأة ، بدأ الدخان الأسود يتصاعد بين الأشجار. بدا الأمر كما لو أن الأشجار تنادينا.

فجأة ، بدأ الدخان الأسود يتصاعد بين الأشجار. بدا الأمر كما لو أن الأشجار تنادينا.

تماماً هكذا ، بدأ هياج جيش الحيوانات. و هدفهم تدمير الغابة.

ماستيفور سيسي ، يجب أن ندخل. لا يبدو أننا نستطيع حرقها.”

نمر ، أسد ، دب ، ذئب ، فيل ، نسر ، صقر ، بومة … مملكة الحيوانات بأكملها هنا.

“لا- لكن! ماذا لو سقط عنكبوت من فوق !؟”

[كيااااا!]

“اذاً احرقي الغابة حتى يرضي قلبك.”

ما أثار استيائي هو أن والدي كان يفكر في نفس الشيء بالضبط. استدارت ماستيفورد بسرعة ونظرت إلى والدى ، ثم أمرت مملكة الحيوانات … احم, اقصد جيش اللهب.

”إيك! اتعتقد أنني لن أفعل!؟”

[تعالى بسرعة. سأعطيك كل ما تريد.]

غضبت من كلامي وأظهرت لهب أبيض هذه المرة. كنت أشعر بالفضول لمعرفة تصنيف ألسنة اللهب مختلفة الألوان هذه ، لكني قررت أن أراقبها الآن.

طار اللهب الأبيض الذي أطلقته كسهم وبدا وكأنه يلف الغابة بأكملها ، لكن قبل أن نلاحظ اختفى فجأة. بدا تقريبا ك…

هززت رأسي ونظرت بعيداً لأمنع نفسي من الانجذاب إلى مظهرها الساحر. ثم تجمد جسدي.

“لا أعتقد أن ألسنة اللهب هي المشكلة. ألا يبدو أن الأشجار تمتص المانا؟”

صرخت مينامي بشيء وبدأت تتألق بضوء ذهبي. كنت أشعر بالفضول لمعرفة المهارة التي تستخدمها ، لكنني قررت ألا أنظر نحوها لأن الضوء كان معمي تقريباً.

“أنت محق. ولقد كبرت الأشجار أيضاً “.

“أتسائل لماذا.” تمتمت.

مع ذلك ، عضت ماستيفورد على شفتيها ، وسحبت الدم. ثم استخدمت الدم لرسم شيء على راحة يدها.

عندما كانت كبيرة ، بدت كنمر. و الآن بعد أن اصبحت صغيرة ، بدت أشبه بقطة.

“تسك. أنا مجبرة على استخدام مهارة. همف ، أنا لا أحب ذلك. اذهب ، وحش اللهب!”

استجاب جيش الحيوانات بصرخاتهم وهاجموا الغابة. و عند رؤيتي للجيش ، فهمت لماذا تعد مستخدم قدرة من الرتبة SS. من يمكنه قتال جيش من تجسيدات اللهب الذكية؟ لو كانوا أعدائي لكانت النتيجة مأساوية.

شككت في عيني. حيث اندلعت ألسنة اللهب الزرقاء من راحة يدها واتخذت شكل نمر بحجم العنكبوت العملاق من قبل.

ولأن الصوت كان لطيف جداً ، توقفت عن الحركة للحظة.

“إذا كانت لديكِ مهارة كهذن ، فلماذا لم تستخدمها من قبل؟”

صرخت مينامي بشيء وبدأت تتألق بضوء ذهبي. كنت أشعر بالفضول لمعرفة المهارة التي تستخدمها ، لكنني قررت ألا أنظر نحوها لأن الضوء كان معمي تقريباً.

“لا بد لي من التركيز لاستخدامه ، لذلك لا يمكنني استخدامها بينما احدق بالعناكب.”

“احرقوا كل العناكب في تلك الغابة!”

“لا تقولي ذلك بفخر!”

“هوك!... زا – زوجتى! أنا آسف!”

هز نمر اللهب الأزرق العملاق ذيله مرة واحدة ، ثم ركض نحو غابة الشجر الاسود. و بهذه الاثناء ، تعاملنا مع العناكب التي ظهرت من الأرض المسطحة. و نظراً لأنها لم تظهر من الأشجار التي يصعب رؤيتها ، ولكن من حقل مفتوح ، لم نواجه اي مشكلة في التعامل معها.

“آه ، كيتي!”

عندما وصل النمر إلى الغابة ، قام بضرب الشجرة بمخلبه الأمامي الضخم. و هذه المرة ، ظهر رد فعل! نظراً لأن الهجوم لم يكن مصنوع من المانا فحسب ، حيث يحتوي على بعض القوة الجسدية للنمر ، فقد كسر شجرة وسقطت. فبدا النمر متحمس وهو يشعل النار بها. لكن فجأة ، ظهر شيء ما وانقض على النمر.

“لا ، سبق وأخبرتك ، لا أريد الانضمام لمنظمتك.”

“آه ، كيتي!”

هززت رأسي ونظرت بعيداً لأمنع نفسي من الانجذاب إلى مظهرها الساحر. ثم تجمد جسدي.

“لديه اسم!؟”

________________________________________

أردت أن أسأل أي جزء من هذا النمر الذي يبلغ ارتفاعه 4 أمتار لطيف ، لكن لم يكن الوقت مناسب الآن.

اللعنة ، إذا تم جمعها ، سيكون هناك ما يكفي لصنع العديد من القمصان!

اخترقت ساق العنكبوت التي خرجت فجأة من الأشجار السوداء جسد النمر. و ساق العنكبوت الضخمة التي بدت أكثر حدة من الشفرات ، وجهت بعد ذلك ضربة ثانية وثالثة دون إعطاء النمر أي فرصة للهروب. و في النهاية ، اختفى النمر الناري بينما بدت عيون ماستيفورد مشتعلة.

شكرت بيكا على تحذيري ، و لكمة شبكة العنكبوت وأحرقتها ببرق بيكا. لم يكن هناك تيار أو تدفق من شبكات العنكبوت ، لكن المئات منها طارت نحونا على التوالي.

“أنت تجرؤ على قتل كيتي خاصتي ، لن أسامحك! سأحول قطعة من روحي إلى جيش لا يهزم! جيش اللهب!”

“ها-همف! حتى لو امتدحت قدرتي بصدق الآن ، ليس لدي أي نية للسماح لك بالأنظمام لمنظمتي!”

هتفت ماستيفورد بغضب. و على الرغم من أنني اعتقدت أن هتافها كان سيئ ، لكن والدي اعتقد أنه رائع. و سرعان ما ارتفعت درجة الحرارة من حولنا ، وبدأت تجسدات اللهب مثل النمر كيتي تظهر حولنا.

 

نمر ، أسد ، دب ، ذئب ، فيل ، نسر ، صقر ، بومة … مملكة الحيوانات بأكملها هنا.

بدلا من الانكماش ، بدأت الغابة السوداء تتوسع!

“أوه ، إنها مملكة الحيوانات.”

[كيااااا!]

ما أثار استيائي هو أن والدي كان يفكر في نفس الشيء بالضبط. استدارت ماستيفورد بسرعة ونظرت إلى والدى ، ثم أمرت مملكة الحيوانات … احم, اقصد جيش اللهب.

“ما-ماذا !؟ أنا ، فقط ماذا حدث؟”

“احرقوا كل العناكب في تلك الغابة!”

كانت الفتاة على بطن العنكبوت جميلة بالتأكيد ، لكنها لازالت وحش, فكيف يمكن لأي شخص أن يفتن بفتاة بجسد وأقدام عنكبوت!؟

استجاب جيش الحيوانات بصرخاتهم وهاجموا الغابة. و عند رؤيتي للجيش ، فهمت لماذا تعد مستخدم قدرة من الرتبة SS. من يمكنه قتال جيش من تجسيدات اللهب الذكية؟ لو كانوا أعدائي لكانت النتيجة مأساوية.

كانت محقة. على عكس المناطق القاحلة المحيطة ، كانت هناك منطقة واحدة من الأشجار السوداء لا يمكن أن تغزوها ألسنة اللهب. حاولت مرة أخرى استخدام شعلة الشمس الصفراء ، لكنها كانت كافية فقط لحرق عدد قليل من أغصان الأشجار. ان الأشجار السوداء مميزة بشكل واضح.

تماماً هكذا ، بدأ هياج جيش الحيوانات. و هدفهم تدمير الغابة.

“فتاة …؟” همس أبى بهدوء.

إذا كان هذا فيلم ، فسيكون بلا شك فيلم رائع. جيش من الحيوانات يدمر البيئة ويقودن اللهب بكل مكان.

هززت رأسي ونظرت بعيداً لأمنع نفسي من الانجذاب إلى مظهرها الساحر. ثم تجمد جسدي.

ولكن كان هناك حيوان واحد لم يشارك في تدمير البيئة ، ولكنه بدلاً من ذلك كان يهز ذيله على كتف الماستيفورد. كانت الحيوانات الأخرى بيضاء أو حمراء ، لكن هذا الحيوان مصنوع من اللهب الأزرق. و يبدو أن ماستيفورد قد لاحظت نظرتي فقالت ، “أليست كيتي لطيفة؟”

“اذاً احرقي الغابة حتى يرضي قلبك.”

“هل هي نفس النمر السابق؟”

الفصل 43: زنزانة الحدث (6)

“نعم. إنه أصغر الآن لأنه تم استدعائه عكسياً”.

“لماذا!؟”

عندما كانت كبيرة ، بدت كنمر. و الآن بعد أن اصبحت صغيرة ، بدت أشبه بقطة.

شكرت بيكا على تحذيري ، و لكمة شبكة العنكبوت وأحرقتها ببرق بيكا. لم يكن هناك تيار أو تدفق من شبكات العنكبوت ، لكن المئات منها طارت نحونا على التوالي.

ساحرة اللهب وقطتها المشتعلة. كانوا صورة مثالية.

[سيدي ، تحرر منه!]

كوك ، بالنسبة لشخص يبدو وكأنه ساحرة شريرة تقود شياطين اللهب ، كيف يمكنها أن تبدو جميلة جداً الآن …؟

“إذا كانت لديكِ مهارة كهذن ، فلماذا لم تستخدمها من قبل؟”

هززت رأسي ونظرت بعيداً لأمنع نفسي من الانجذاب إلى مظهرها الساحر. ثم تجمد جسدي.

الأرض القاحلة صُبغت بالأسود. نبتت البذور ونمت إلى أشجار سوداء في لحظة. و استمرت الأرض السوداء في التوسع واقتربت من مكاننا.

بدلا من الانكماش ، بدأت الغابة السوداء تتوسع!

ولأن الصوت كان لطيف جداً ، توقفت عن الحركة للحظة.

الأرض القاحلة صُبغت بالأسود. نبتت البذور ونمت إلى أشجار سوداء في لحظة. و استمرت الأرض السوداء في التوسع واقتربت من مكاننا.

من وراء الأشجار المحترقة ، ظهر بطن العنكبوت. كان أكبر قليلاً من العناكب العملاقة من قبل على بعد حوالي 5 أمتار ، ولكن في المكان الذي يجب أن يكون فيه صدر العنكبوت ، كان هناك شيء لا يتوقع المرء رؤيته على العنكبوت.

على الرغم من أن جيش الحيوانات هرع وأضرم النار في الأشجار ، لكن شبكات العنكبوت التي كانت تنطلق بلا نهاية من الأشجار بدأت تمنعهم بينما قطعتهم أرجل العنكبوت الحادة إلى نصفين. و في كل مرة ينخفض فيها عدد الجيش ، سيتزايد معدل توسع الغابة السوداء.

كان الأمر بسيط. عليك فقط وضع مجموعة من العناكب في الغابة مع ماستيفورد. وهكذا ستتمكن من رؤية الغابة تتحول لسهل بأم عينيك. بتعبير أدق ، ستتحول الغابة لحقل من الرماد.

[كيااااا!]

تماماً هكذا ، بدأ هياج جيش الحيوانات. و هدفهم تدمير الغابة.

رنة صرخة تصم الآذان من الغابة. و في الوقت نفسه ، انطلقت نية قتل أكثر حدة من شفرات الحلاقة نحونا. لم يكن هناك شك. أغلق علينا صاحب الغابة.

كانت الفتاة على بطن العنكبوت جميلة بالتأكيد ، لكنها لازالت وحش, فكيف يمكن لأي شخص أن يفتن بفتاة بجسد وأقدام عنكبوت!؟

ماستيفور سيسي ، ألغى مهارتك! إنها سماد للغابة في هذه المرحلة!”

“لديه اسم!؟”

“أوني ، أسرعى!”

“لديه اسم!؟”

كووووك… آسفة يا رفاق! الانفجار العظيم!”

[آه ، البشر. التقيت بكم أخيراً.]

كانت صيحاتنا وحكم ماستيفورد سريع. و في اللحظة التي صرخت فيها بالانفجار العظيم ، تردد دوي انفجار. انها بلا شك مهارة تدمير ذاتى. انفجرت جميع الحيوانات إلى جانب كيتي التي تقف على كتف ماستيفورد!

نعم ، لقد كانت بشرية. بل وبشرية جميلة للغاية. كان لديها شعر أسود متموج وعينان كبيرتان. و تركت قزحية عينها التي تحمل شكل الشبكة انطباع عميق علينا.

كانت النتيجة كافية لتقليص الغابة المتوسعة على الفور. و في الوقت نفسه ، ترددت صرخة حادة.

 

[كيااااا!]

فكرت بأني كنت على وشك أن أتجه لحضنها ، و لم يسعني إلا أن أقشعر. ناهيك عن أن اغوائها لم ينتهى بعد!

“الجميع يستعد للمعركة! مينامي سيسي ، احمي ماستيفور سيسي!”

كانت صيحاتنا وحكم ماستيفورد سريع. و في اللحظة التي صرخت فيها بالانفجار العظيم ، تردد دوي انفجار. انها بلا شك مهارة تدمير ذاتى. انفجرت جميع الحيوانات إلى جانب كيتي التي تقف على كتف ماستيفورد!

فا– فهمت ذلك! هاب ، الحارس!”

 

صرخت مينامي بشيء وبدأت تتألق بضوء ذهبي. كنت أشعر بالفضول لمعرفة المهارة التي تستخدمها ، لكنني قررت ألا أنظر نحوها لأن الضوء كان معمي تقريباً.

 

وقفت أنا وأبي على أهبة الاستعداد على الجانب الأيسر والأيمن باحترام عندما طار شيء نحونا فجأة.

“فا– فهمت ذلك! هاب ، الحارس!”

[إنهت سامة! شبكة العنكبوت سامة!]

بحلول الوقت الذي اسقطنا فيه جميع شبكات العنكبوت ، بدأ صوت شخص ما يتردد.

“إنها سامة ، احذروا الجميع!”

أطلق أبى موجات صدمة خفيفة باستمرار وفجر شبكات العنكبوت في منتصف طريقها. و بمشاهدته ، أدركت أنه يمكن استخدام قدرات الناس بطرق مختلفة. ففكرت في تطوير طرق جديدة لاستخدام قدرتي كعنصري.

شكرت بيكا على تحذيري ، و لكمة شبكة العنكبوت وأحرقتها ببرق بيكا. لم يكن هناك تيار أو تدفق من شبكات العنكبوت ، لكن المئات منها طارت نحونا على التوالي.

رفعت رأسي. و الجمبع فعلوا ذلك. فهذا هو المكان الذي آتي منه الصوت.

اللعنة ، إذا تم جمعها ، سيكون هناك ما يكفي لصنع العديد من القمصان!

“لا تقولي ذلك بفخر!”

أطلقت ماستيفور أيضاً بضع كرات من اللهب في الهواء ، وبدأت تتحكم فيها بحرية لحرق شبكات العنكبوت القادمة.

أبي ، سنحتاج إلى إجراء محادثة عميقة حول هذا لاحقاً!

أطلق أبى موجات صدمة خفيفة باستمرار وفجر شبكات العنكبوت في منتصف طريقها. و بمشاهدته ، أدركت أنه يمكن استخدام قدرات الناس بطرق مختلفة. ففكرت في تطوير طرق جديدة لاستخدام قدرتي كعنصري.

عبس ماستيفورد التي كانت تشعل النار في الغابة بحماس فجأة.

بحلول الوقت الذي اسقطنا فيه جميع شبكات العنكبوت ، بدأ صوت شخص ما يتردد.

“لديه اسم!؟”

[آه ، البشر. التقيت بكم أخيراً.]

 

ولأن الصوت كان لطيف جداً ، توقفت عن الحركة للحظة.

“احرقوا كل العناكب في تلك الغابة!”

من أين أتى هذا الصوت؟ من كان؟ كنت أرتجف بمجرد سماعي الصوت.

“احرقوا كل العناكب في تلك الغابة!”

[تعال ، تعالى إلى حضني.]

لماذا كل الفتيات حولي غريبات جداً؟ كانت هناك يوا ، و التي كانت غريبة حيث تجاوزت جاذبيتها عالم البشر ، و باللوديا ، التي طلبت مني بلا خجل بعد ان مرت 4 سنوات علي اخر مرة تقابلنا فيها، أن أتسلق إلى الطابق 25 في ثلاثة أشهر فقط ، و سو يي يون ، التي تعاني رهاب وحش أكبر من الناس العاديين حتى مع قدرتها المرعبة على التخفي ، وماستيفورد ، التي لم أستطع معرفة ما إذا كانت تريد قتالي أم جذبي إلى منظمتها … ولوريتا أيضاً.

رفعت رأسي. و الجمبع فعلوا ذلك. فهذا هو المكان الذي آتي منه الصوت.

“أوني ، أسرعى!”

من وراء الأشجار المحترقة ، ظهر بطن العنكبوت. كان أكبر قليلاً من العناكب العملاقة من قبل على بعد حوالي 5 أمتار ، ولكن في المكان الذي يجب أن يكون فيه صدر العنكبوت ، كان هناك شيء لا يتوقع المرء رؤيته على العنكبوت.

ولكن كان هناك حيوان واحد لم يشارك في تدمير البيئة ، ولكنه بدلاً من ذلك كان يهز ذيله على كتف الماستيفورد. كانت الحيوانات الأخرى بيضاء أو حمراء ، لكن هذا الحيوان مصنوع من اللهب الأزرق. و يبدو أن ماستيفورد قد لاحظت نظرتي فقالت ، “أليست كيتي لطيفة؟”

[ظهر الوحش زعيم عرين العناكب ، آركنى! هزيمة آركنى وتطهير الزنزانة ستعطي مكافآت مميزة!]

“همم؟”

[تعالى بسرعة. سأعطيك كل ما تريد.]

“لا بد لي من التركيز لاستخدامه ، لذلك لا يمكنني استخدامها بينما احدق بالعناكب.”

“فتاة …؟” همس أبى بهدوء.

“ماستيفور سيسي ، يجب أن ندخل. لا يبدو أننا نستطيع حرقها.”

نعم ، لقد كانت بشرية. بل وبشرية جميلة للغاية. كان لديها شعر أسود متموج وعينان كبيرتان. و تركت قزحية عينها التي تحمل شكل الشبكة انطباع عميق علينا.

اخترقت ساق العنكبوت التي خرجت فجأة من الأشجار السوداء جسد النمر. و ساق العنكبوت الضخمة التي بدت أكثر حدة من الشفرات ، وجهت بعد ذلك ضربة ثانية وثالثة دون إعطاء النمر أي فرصة للهروب. و في النهاية ، اختفى النمر الناري بينما بدت عيون ماستيفورد مشتعلة.

لقد كان جمال لا يمكن أن يوجد في الواقع. جمال غامض وآثيري.

“اذاً احرقي الغابة حتى يرضي قلبك.”

كان لديها القدرة على جذب انتباه الناس بحيث لا يبتعدون عنها. و بدون ارتدائها لأي ملابس ، كان من الصعب وصف شخصيتها الجذابة بالكلمات …!

هززت رأسي ونظرت بعيداً لأمنع نفسي من الانجذاب إلى مظهرها الساحر. ثم تجمد جسدي.

[سيدي ، تحرر منه!]

“وا- وحش! إنه وحش!”

في اللحظة التي رن فيها صراخ بيكا في رأسي ، عضضت خدي. و على الرغم من أني نزفت ، لكني أستيقظت تماماً.

ومع ذلك ، مع سنوات خبرتي كمستكشف ، كنت أعرف ما يجب أن أفعله الآن. وهو شيئ لم يخذلني ولو مرة واحدة!

فكرت بأني كنت على وشك أن أتجه لحضنها ، و لم يسعني إلا أن أقشعر. ناهيك عن أن اغوائها لم ينتهى بعد!

“هوك!... زا – زوجتى! أنا آسف!”

ومع ذلك ، مع سنوات خبرتي كمستكشف ، كنت أعرف ما يجب أن أفعله الآن. وهو شيئ لم يخذلني ولو مرة واحدة!

“الجميع يستعد للمعركة! مينامي سيسي ، احمي ماستيفور سيسي!”

هاه!؟ من سيقع في ذلك!؟ مجرد وحش مثلك ، أنتى مبكرة بمئة عام علي محاولة إغرائي!”

ساحرة اللهب وقطتها المشتعلة. كانوا صورة مثالية.

[لقد استخدمت صيحة الحرب للورد الآورك! يتم تطهير جميع أعضاء الفريق من الآثار السلبية للحالة. تزداد القوة الهجومية لجميع أعضاء الفريق بنسبة 50 % طوال مدة المهارة. يحصل جميع اعضاء الفريق علي درع خارق ، ولا يتأثرون بهجمات العدو.]

مع ذلك ، عضت ماستيفورد على شفتيها ، وسحبت الدم. ثم استخدمت الدم لرسم شيء على راحة يدها.

في تلك اللحظة ، أصبح ذهني الذى كان ضبابي إلى حد ما واضح تماماً.

طار اللهب الأبيض الذي أطلقته كسهم وبدا وكأنه يلف الغابة بأكملها ، لكن قبل أن نلاحظ اختفى فجأة. بدا تقريبا ك…

كانت الفتاة على بطن العنكبوت جميلة بالتأكيد ، لكنها لازالت وحش, فكيف يمكن لأي شخص أن يفتن بفتاة بجسد وأقدام عنكبوت!؟

كان الأمر بسيط. عليك فقط وضع مجموعة من العناكب في الغابة مع ماستيفورد. وهكذا ستتمكن من رؤية الغابة تتحول لسهل بأم عينيك. بتعبير أدق ، ستتحول الغابة لحقل من الرماد.

***الاوتاكو: هخهخهخه

 

 

“ها-همف! حتى لو امتدحت قدرتي بصدق الآن ، ليس لدي أي نية للسماح لك بالأنظمام لمنظمتي!”

ما-ماذا !؟ أنا ، فقط ماذا حدث؟”

“ماستيفورد شي ، هل تعاني من اي مشكلة مع المانا ؟”

وا- وحش! إنه وحش!”

[لقد استخدمت صيحة الحرب للورد الآورك! يتم تطهير جميع أعضاء الفريق من الآثار السلبية للحالة. تزداد القوة الهجومية لجميع أعضاء الفريق بنسبة 50 % طوال مدة المهارة. يحصل جميع اعضاء الفريق علي درع خارق ، ولا يتأثرون بهجمات العدو.]

هوك!... زا – زوجتى! أنا آسف!”

“أنت محق. ولقد كبرت الأشجار أيضاً “.

أبي ، سنحتاج إلى إجراء محادثة عميقة حول هذا لاحقاً!

“لا تقولي ذلك بفخر!”

 

الفصل 43: زنزانة الحدث (6)

________________________________________

تماماً هكذا ، بدأ هياج جيش الحيوانات. و هدفهم تدمير الغابة.

 

الفصل 43: زنزانة الحدث (6)

 

 

 

أطلقت ماستيفور أيضاً بضع كرات من اللهب في الهواء ، وبدأت تتحكم فيها بحرية لحرق شبكات العنكبوت القادمة.

 

[إنهت سامة! شبكة العنكبوت سامة!]

 

ان لوريتا شخصية معقدة للغاية ، لا ، جان معقدة للغاية ، لأصفها بجملة واحدة فقط.

“وا- وحش! إنه وحش!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط